2016·07·20 ‹هيكل الشيطان› له طقوس و مباخر و له سدنة و دفوف و له كهنة و ميكروفونات النعرات ~ ‹هيكل الشيطان› سلطته تعلو سلطة الدولة ~ و هو لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحى يوحى علمه شديد القوى ~ وضعه عنه الزنادقة ~ فمن أمن العقاب أساء الأدب ~ لما يلتهم البُرج العشوائي 15 دور على 90 متر نصف الشارع الجانبي الضيق أصلا و تركن السيارة الملاكي الحريمي فوق الرصيف مغطاة طول النهار و فوق الرصيف المقابل سيارات أخرى مغطاة و شاحنات رُكَّاب موتوراتها شغالة مُركَّنات في باقي الشارع للإصلاح و الصيانة و كل سيارة عابرة تطلق ضراطها لتنبه المارة في نهر الطريق فلا بدّ أنك في قاهرة المعز تتمتع بذهبه الوفير ‼-;-
20160720 كان ‹العدد في الليمون› حتى صار الليمون بالميزان إلا ‹الخبز› بالعدد لنهب أموال دعم الدولة و قوت المواطن معاً ~ كان تداول الخبز بالميزان عندما كانت مصر دولة المواطنة و بعد ما أصبحت غابة التهليب استفحل الفساد و استفادت الطابونة من فوضى الدعم المزعوم و ‹العدد في الليمون› في دولة كروت السرقة الزكية و ليس مَن يهتمُّ ~ تطبيق الموازين الذكيَّة أوفر من هدر المال العام في كروت الست زكيه ~ لو حَسُنَ استغلال أموال الدعم في تطبيق القانون يستقر قلب المواطن ~
20160717 «إرهاب الدَّهْس» بدأ في ‹ماسپيرو› في قلب القاهرة ذات الألف مئذنة و الأزهر بمجنزرات الجيش المصري لسحق شباب أقباط مصر قبل أن يوظفه تونسي أصابه التطرف الديني في ‹نيس الفرنسية› لإبادة المسيحيين الكفار بشاحنته ~ كلام كثير و متكرر عن ‹جميع الأديان السماوية› فما هي تلك السماوية ؟ ألم يُذَكِّرونا دائماً أنَّ ‹إن الدين عند الله الإسلام› «آل عمران 19» ~
2016‧-;-07‧-;-14‧-;- جهاز الدولة يستطيع العمل داخل منظومة دقيقة التفاصيل متطورة الأداء متفاديا عقم الدوائر البيروقراطية المغلقة بتوظيف ذكي لثورة المعلومات ~ شركات تعمل في تصميم مستويات المعلومات قراءة أو تحديثاً مثل ORACLE هل باستطاعتنا توظيف خدماتها في تيسير عمل أجهزة حكومتنا المصرية ؟
2016‧-;-07‧-;-14‧-;- البعض يتغابانا ظناً أنّ تجديد الخطاب الديني هدفاً ٭-;- إنما هو إعلان اسم العدو الذي تواجهه مصر صراحةً و هو وجوب تحجيم ‹اللاهوت المحمدي› إلى المسجد و بدون ميكروفونات ~ قد أكون مُخطئ لكن الإنتاج يتناقض مع الدروشة ٭-;- و ميزانية الأزهر تستنزف إيرادات مصر ٭-;- مساواة ‹الكهنوت المحمدي› ﺑ-;- ‹الكهنوت المسيحي› بداية الطريق نحو دولة حقيقية علمانية ~ الأوقاف الإسلامية و صندوق الزكاة كفيلة بتغطية رواتب كهنة الأزهر كما تفعل الكنيسة المصرية ~
2016‧-;-07‧-;-11‧-;- في مصر اختلط السياسيُّ ﺑ-;- ‹الأزهريُّ القبليُّ› و ﺑ-;- ‹القضاء العُرفي المسطبي› و غَدَتْ تقاليد القبيلة البدوية سائدة على الشعائر الأخلاقية العلمانية الوطنية … الدول المتحضرة ألغَتْ القبَلية … احترمَت الإنسان الفرد … ‹شبه الدولة› المصرية ما زالت تُبَجِّل القبَيلة هي ترزح تحت ‹القبلية المحمدية› و سماسرة قطران ‹اللهو الخفي› … المسلمون الطُفَيليون يقتلون من المسلمين الكثير اقتداءً بفتاوي ‹كهنة اللاهوت المحمدي› تلامذة السَفّاح ‹خالد بن الوليد› بغرض الفوز بما يظنون أنّهُ ‹غنائم› يستَحلـُّوها ﺑ-;- ‹شَيطانها› فيَقضي عليهم طمعهم … و المبررات ما أوهاها … ‹صَبَّح على مصر› ‹تَحيا مصر› … ⁃-;-‹مُقْتَبَسَةٍ›⁃-;-‹بتصرُّف›⁃-;-
2016‧-;-07‧-;-08‧-;- إذا تكلمنا عن الضمير و الخطأ و الصواب فهذا يتضمَّن مستوى أخلاقي مستقر إنسانياً و عامل الزمن في ردود الأفعال حيوي ~ باختلاف القيم الإنسانية يكون القانون مؤثراً في إيقاظ الضمير ~ العقوبات الرادعة التي أيقظت الضمير تكون نقلة لتحافظ على دوام يقظة الضمير ~ عندها ترحل مصر من ‹شبه دولة› إلى آفاق الدول ~ تدقيق النظام القانوني و سلاسة تطبيقه مفتاح الولوج من القَبَلِيَّة إلى مصر الإنسانية ~
2016‧-;-07‧-;-04‧-;- هل اخترق صوت الإنسان ‹صندوق پندورا› الصامد 14 قرنا ؟ و تحولت جدران ‹صندوق الإسلام› الفولاذية الصماء إلى أوراق لعبة الكوتشينة يذرّيها زفير عناد عمائم و طُرح ‹كهنة اللاهوت المحمدي› ~ البحث المتعمِّق و التفكير المُركز أجنحة الانطلاق لرحابة الإنسانية ~
2016‧-;-07‧-;-04‧-;- مشكلة التعليم في مصر محاولات التعليم الأزهري الظهور متساوياً مع التعليم العام ~ التنافُسية و قانون النُدرة في التعامُلات الاستهلاكية و فساد الإدارة في مصر ~ تستورد كمية قمح كافية لاستهلاك مواطنيك من الخُبز ثم تدعم بعض الخُبز لمحدودي الدخل و لكنك تفشل في السيطرة الحازمة على جودة المُنتج كأنك ‹تدعم الفساد› لأن الطابونة تُنتج رغيفين بميزان رغيف واحد و تحاسبك على رغيفين ~ عندما تعرض الخُبز بالميزان و ليس بالعدد تستطيع تسعيره بحيث تحجب الدعم تماماً ~ يحترمُك و يُقدر جُهودك المُواطن المصري عندما تُلزم الطابونة بالتنافس على الجودة المُقنَّنة ~ و تقضي على جزء هام من الغش الذي يستنفذ قوت المصريين حرفياً ~
2016‧-;-06‧-;-23‧-;- شعارات المسلمين الببغاوات القبَليّة كاذبة و غرض شيوخ الدجل الأزهري منها أو ‹الكهنوت الإسلامي› و معظمهم دجالين و منافقين الغرض منها هو تلميع ‹اللاهوت المحمدي› ﻟ-;- أحفاد ‹الجالية المحمدية› في مصر حتى يظلوا تحت سيطرتهم و اللي يُحب النبي يزُك ‼-;- ‹القانون› يُهذِّب الأخلاق و يحد انتشار الفساد و ليس للدين دخل بأخلاق الشعب بل أني واثق أن تفشي الدين المظهري التقوى هو سبب الانحلال الأخلاقي المستشري في مصر
2016‧-;-06‧-;-18‧-;- إذا كان المسيحيون ليسوا أقلية في مصر لماذا إذن ينص الدستور ٢-;-٠-;-١-;-٤-;- على أنَّ مصر دولةٌ إسلامية ؟ ‼-;- إنها النعرة التي يتحَلّى بها أحفاد ‹الجالية المحمدية› ~
2016‧-;-06‧-;-17‧-;- مقالة هادفة يا دكتورة ‹كريمة الحفناوي› أضيفُ إليها ׃-;- نظام التعليم التلقيني مُقتبس من التعليم الديني كما هو مُتَّبع في الأزهر و معاهده ~ في دولة مَدَنِيَّةٍ ليست دولة دينية ~ ﻟ-;- مصر أن تهتم بتعليم أوَّلي مُوحّد قائم على الفهم ~ ‹الاختبارات الشهرية› لقياس مدى استيعاب النشء للمواد العملية و خلالها يُقاس إجادة اللغات ~ استعمال القلم و مهاراته لها وقتها في الجدول الأسبوعي بحيث لا تعوق التحصيل العلمي على الحاسوب بأصنافه و على الشبكة العنكبوتية للمعلومات ~ التحصيل المهني له اختبارات قدرات عملية تأهيلية ~ الموسيقى و تذوقها لها نصيب تهذيبي لأخلاق النشء ~ لا فائدة للحفظ و الاستظهار حتى جدول الضرب تعرف أين تجد المعلومة أجدى عن حفظها ~
2016‧-;-06‧-;-16‧-;- يتردد كثيراً ‹اصطلاح› ‹الأديان السماوية› للمقاربة الإنسانية بين أفراد المجتمع المصري و ‹الجالية المحمدية› ~ لماذا تعمَّد ‹اللاهوت المحمدي› مخالفة ‹التراث اليهودي› مثل ׃-;- ‹لا تقتل› و ‹لا تزن› و ‹لا تسرق› (خروج 20)و(تثنية 5) ~ ‹اللاهوت المحمدي› قائم على ‹الغزوات و الغنائم› كمنهج ‹منْ ألِفْهِ إلى يائِهِ› ~ ﺍ-;-ﻟ-;- ‹غنائم› ◎-;- ‹‹سرقات›› و هي تتناقض مع ‹لا تسرق› قيمة إنسانية ~ ‹الأديان السماوية› اصطلاح مُبهم لا أفهمه ~ هل هناك أكثر من دين ؟ أليس الدين عند الله الإسلام كما يُرَوِّجُ الدعاة الأزاهرة ؟ هل ‹السماوية› هي عكس ‹الأرضية› ؟ ما هي ‹السماء› في مفهوم ‹الأديان› ؟ نعرف غلافنا الجوي تركيبته و حدوده و مشكلة الأوزون و مدارات الأقمار الاصطناعية المُفضّلة للأبحاث المتنوِّعة ~ أين تقع السماء السابعة التي تحوي عرش الله الذي له خُمس ﺍ-;-ﻟ-;- ‹غنائم› ؟ أعتَقِدُ كل المجرَّات و الكواكب في حضرة الله هو خالقها ٭-;- إعمال العقل مُستحب عندما يتناقض ‹اللاهوت المحمدي› مع ‹اللاهوت العبري› ~ تناقض سماوي لعلك تصدقها موضوعياً أترفض النقد الموضوعي ‼-;- أُفَكِّرُ ~
2016‧-;-06‧-;-14‧-;- ‹احترام الدين› ׃-;- يبدأ من احترام كُتَّاب الدين لعقول بني آدم و هذا بحل معضلة المتناقضات الصارخة في رسالته في القرآن ~ زمان كان سهل عليكم حجب المعلومات فاستطاع ‹كهنة اللاهوت المحمدي› فرض درجة من قدسية على محفوظاتكم من ‹اللاهوت المحمدي› ٭-;- اليوم المعلومات طائرة في الهواء بكبسة زر تقرأ و تقارن بما لديك من معرفة و تُحلِّل الأسباب و تكتشف تناقضات جديدة و تُعلِّق كيفما شئت ~ ثم تستنتج أنَّ ‹كهنة اللاهوت المحمدي› هُم مُجَرَّد مُرتزقة يستخدمون الدين لبلوغ مأربهم الدنيئة حيث لا مهنة لهم غير ‹قال الله و قال الرسول› و التطاول على ‹أهل الكتاب› و وصفهم ‹قردة و خنازير› ٭-;- أيُّ احترام هذا الذي تتوقعه حضرتك من الآخر ؟ الاحترام يكون متبادل ~ انتهى زمن ‹الأعلون› ~
هل نعتبر مشيخة الأزهر ‹دولة موازية› لدولة ‹شمال~يمين~هوپ~هوپ› الصامتة ؟ فلها مليشياتها العسكرية المُجهَّزة المُدرَّبة في الرقة في سوريا و قضاءها من الشريعة و القانون ~ الشرعي الجاهز بمساطبه و بيت العائلة ‹المشعوذون› مع ‹أهل العمة› و ‹أهل الذمة› و ‹أبو طرحة› عم يرص الفحمة ~ و كَبَّرت ميكروفونات الكفَّار المآذن و كروش بهاليل الجِبـَّةُ الرمادية ‹تحت العمة› المزهّرة و ‹الطرحة شفتشي› ~ تمويلهم بالدولار الپترولي المفحفح عايم أكتر من الجنيه الفسخان الندمان من التضخُم ~ لسانهم يلهله قال خطاب ديني قال هههه ~ حزين عليك يا دولتنا السنية ~ ‹شمال~يمين~هوپ~هوپ› ~
2016‧-;-06‧-;-13‧-;- ما الغرض من وجود قانون ؟ للعدالة بين الناس ~ إذا كان القانون الشرعي مُبهم فالقضاء يحكم بهواه و ‹سيادة القانون المراجيحي› و ‹حظر النشر› لا يراجعه إنسان و هذا هو الاستبداد و الاستغفال الشرعي و القانون لا يحمي المغفلين فلمن يكون القانون ؟ دخلنا إطار دائرة القرد و القطتين و قطعة الجبن ~ و هذا وضع ‹الصناديق الخاصة› لغرامات قضاء الشريعة و القانون ~ ما الفرق بينهما ؟ استرزاق الطمّاعين الشرعيين ~ نريد قانون مدني واضح المعالم نحترمه ~ (‹المُصْطَلَحَيْن› ׃-;- ‹يَغِشُّ›◎-;-‹يسرق› و ‹غنائم›◎-;-‹سرقات›) هل لهُما رنين أو صدا عند ‹أنصار الشريعة› ؟ هل توغَّلنا بعيدا عن ‹غزوات الإسلام› أو ‹فتوحات الإسلام› ؟ كيف تُحَلِّل ‹سرقات› أوطان ثم تقول ׃-;- ‹من غشنا فليس منا› ؟
2016‧-;-06‧-;-12‧-;- ‹شبه الدولة› مصر ‹يُعوزُها› قانون مدني لتصير ‹دولة› حديثة و الابتعاد بعيداً عن الشريعة و القانون الأزهري بأقصى سرعة تكنولوچية ~ هل بتطبيق شعار دولة القانون ينصلح حال القانون ؟ و الجميع هوايتهم كسر القانون لأنه أعور يُمَيِّز أو يتراخى في حالات كثيرة و هذه طبيعته الحاليَّة ~ قانون الغمز و اللمز الحاليّ طلب الرحيل و كل عُمَّاله قضاء و داخلية ٭-;- مصر مستعدَّة للوثوب للعصر الحديث ﺑ-;- قانون مدني جديد يواكب احتياج أيامنا و مستقبلنا ٭-;- أعتقد مصر ترغب في طي صفحة ‹الأعلون› و التطوُّر زمانياً و ذهنياً للإنسانية بدلا من القبليَّة ~ و مَنْ يتمسَّك بسيرة ‹الأعلون› تلك العاهة المُستَوردة من الحجاز عليه الرحيل عن مصر ~ كفانا مُناكفات استعلاء سطحية تستهلك طاقاتنا الإنتاجية في جعجعات غرضها الترهيب ~
2016‧-;-06‧-;-11‧-;- تتناسب قيمة ‹الجنيه المصري› عكسيا مع ‹التعداد السكاني› فكلما ازداد عدد المواليد تدهورت قيمة ‹الجنيه المصري› الشرائية ~ متى يفطن ‹كهنة اللاهوت المحمدي› للأزمة ؟ جودة الحياة الإنسانية أم العدد في الليمون ؟ الغشاشون لن يُنتجوا ٭-;- الأخلاق قبل الطقوس ٭-;- فساد العملية التعليمية يؤكد فشل ‹كهنة اللاهوت المحمدي› في رسالتهم ~ التسريب العمدي للامتحانات ‹امتحان الثانوية العامة› المفصلي ~ لذلك وجب إقصاء ‹كهنة اللاهوت المحمدي› من العملية التعليمية برُمَّتها ~ حقوق الإنسان المصري في مفترق طرق و مصداقية الحكم على القباني يا حكومتنا السنية ~ رُمَّانة الميزان ناقصها ترصيص أخلاقي ~ على أي أساس ﮪ-;- تقاوم ‹الغش› و أنت تبيح ‹السرقة› و تسميها ‹غنائم› و تحلل ‹الإتاوات› و تستحلل ‹الجزية› و ‹المكوس› في معمعة الألفية الثالثة ‼-;- دولة ‹الصناديق الخاصة› لغرامات القضاء و غيره من مؤسسات دولة الشماشرجية و التهليب القُراح يحتاج وقفة تمرُّد حتى تستقيم أمورها ~ فتوى دار الإفتاء بتحريم المجاهرة بالإفطار في نهار رمضان ~ ‹مبروك› ‼-;-
2016‧-;-06‧-;-10‧-;- ‹منال شوقي› مقالتك علمية بالشواهد تفتح أبصار مريدي المعرفة ~ و أسألكِ كيف قرأت ‹وعظة الجمعة› بقلم ‹سلامة شومان› ؟ شبعنا يا أحباء من ‹قال الله و قال الرسول› لذلك نتابع أفكار بعض كتاب/كاتبات ‹الحوار المتمدن› ~ من أعمالك أستدلُّ على مستوى انفتاح أخلاقك ~
نَمَت المسيحية في مصر و شمال أفريقيا و لم يستطع الاضطهاد الروماني القضاء على ‹الإيمان المسيحي› فاستغلَّ إبليس أعضاء ‹الجالية المحمدية› الاستيطانية لغربلة ‹الإيمان المسيحي› و التقاط الزوان إلى ‹الجيتو الإسلامي› من الحنطة فنجح في بعض الحالات على مدار أربعة عشر قرنا و لكنه فشل في القضاء على ‹الإيمان المسيحي› هدفه الأساسي العكس هو المُلاحظ فكثير من مواليد ‹الجالية المحمدية› في مصر يتحوَّلون عن عقيدة إبليس ‹الجيتو الإسلامي› إلى ‹الإيمان المسيحي› ~ تسعى ‹مؤسسة الكهنوت الإسلامي› جاهدة للسيطرة على المتسرِّبين من قبضة إبليس إلى أحضان الفادي و لو بالترهيب و أحيانا بالقتل ~ بعد تيقُّنهم من فساد ‹الجيتو الإسلامي› الطريق الذي ولدوا فيه ~ مع بعض من مصطلحات ‹طلعت رضوان› ~
2016‧-;-05‧-;-29‧-;- خرجت أم حجاب ‹نشوه الحوافي› على الإذاعة المصرية تُسَوِّق لنظرية ‹هذا ليس من الإسلام في شيء› قالت ׃-;- أنها {ليست قضية دينية} [قضية ‹سعاد ثابت› من قرية الكرم مركز أبو قرقاص محافظة المنيا] ~ موافق ‥-;- قضية أخلاق ~ كيف خرج ثلاث مائة بلطجي عقب صلاة العشا ؟ و من الذي جمَّعَهم ؟ لماذا هاجموا بيوت مسيحيين فقط نهبوها و احرقوها ؟ لماذا هذه الأنثى بالتحديد ‹سعاد ثابت› المُسنَّة ؟ قصة ‹أم قرفة› من الشريعة المحمدية قريبة لذهن من استفز البلطجيّة و كلهم من أعضاء ‹الجالية المحمدية› في مصر ~ و ‹هذا ليس من الإسلام في شيء› صحيح مفضوحة ‼-;- كلنا نطالب ﺑ-;- تطبيق القانون القانوني ~ القضاء المصري كالغربال القديم يحتفظ بالحصى البطران الكسلان و تسقط الغلَّة من ثقوبه ~ نسيج الغربال ‹المادة الثانية› لاءمت هواه ~ يهزَّه دعاة الأزهر ليُغربل ~ ثغراته على مقاس الشريعة المحمدية ~ تُدفن الغلّة حتى تدفع الجزية الموسميَّة ~
2016‧-;-05‧-;-25‧-;- دولة ‹العلم و الإيمان› التي تبيح معاشرة الرجل مع أربع نساء ~ و يدّعون أنهم أربع أسر ‼-;- كيف ؟ ¼ زوج للأسرة ‼-;- لا يجب أن تتأفف الدولة المصرية و تضجر من دعم الملايين التي ينتجها شعبها اللا أخلاقي الجاهل المتواكل ~ فهذه مسؤوليتها حتى تعود الدولة لمبادئ الإنسانية المتجانسة ٭-;- المعروف إنسانياً أنَّ الأسرة لا تزيد عن أربعة أفراد طبيعيين زوج و زوجة و طفلين بفارق عمري خمس سنوات بين الطفلين ~ و ما زاد عن ذلك تتضاعف ضرائب الأسرة بتشريع من مجلس النوّاب المهتم إذا اهتم ٭-;- و ليس مِنَ المعروف أو الإنساني أنّ ¼ زوج عواطلي و ثمانِ أبناء لكل امرأة تطعمهم الدولة العشوائية الفاشلة التي لا تنتج إلا أفواه جديدة كل يوم ~ النظام و العمل المُتقن الطريق للهرب من الفوضى التي تبدد الجهود ~ ‹الدولة العَلمانية› تتحدى دولة ‹العلم و الإيمان› و تصير مصر ‹دولة النظام› على الطريق للسلام ~
يدَّعي شيخ الأزهر في فرنسا أن الإسلام ﻛ-;- ‹منظومه عقائدية› لمسلمي أوروپا هو ‹هويَّتهم› متناسياً أن الوطن يسبق العقيدة الإثنية في ﺍ-;-ﻟ-;- ‹هويَّه› في كل الأحوال و الاندماج مع المواطنين الأوروپيين الأصليين يُقوِّي الانتماء للمجتمع ~ ادعاء الشيخ مغالطة مُتَعَمَّدة للحفاظ على الدين من الاندثار المُرتقب ~
‹المادة الثانية› جعلت باقي مواد الدستور عبارة إنشائية لا يُعتد بها قضائيّاً ~ و الكل يعرف قضاء الاسپاجتي ~ لزج و لا تعرف أوله من آخره ~ كيف يحكم القضاء بعدل إذا كان الكذب و السرقة مُباحان شرعا في ‹المادة الثانية› من مواد الدستور المصري ~ القضاء المسيطر بشراسة على ‹حظر النشر› على المصريين ~ نضحك على نفسنا عندما نظن أنّ مصر تسعى لأن تصبح دولة ديموقراطية بهذا الدستور و ‹المادة الثانية› فيه ~ ديموقراطية يعني الدين لله و مصر للمصريين ~
الفيسبوك
التويتر
اليوتيوب
RSS
الانستغرام
لينكد إن
تيلكرام
بلوكر
الموبايل