أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - إدريس ولد القابلة - القضية العربية -الإسرائيلية والانقسامات داخل الجامعة العربية















المزيد.....

القضية العربية -الإسرائيلية والانقسامات داخل الجامعة العربية


إدريس ولد القابلة
(Driss Ould El Kabla)


الحوار المتمدن-العدد: 8111 - 2024 / 9 / 25 - 09:41
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


القضية العربية -الإسرائيلية والانقسامات داخل الجامعة العربية - فمتى يتم نعي جامعة الدول العربية ما دام وجودها يشكل عارا على جبين
في الواقع، لن يتناطح كبشان عن كون الجامعة العربية لم تتمكن قط من تفعيل التعاون الحقيقي - الذي طالما تغنى به القادة العرب- بين الدول العربية التي تتألف منها. ومع ذلك، فإن هدف هذا التضامن العربي الإقليمي ظل باستمرار قيد الاختبار بفعل المصادر العديدة للتوترات العرب ؟

والأزمات المستدامة. وهذا يعني بالملموس و إلى حد كبير إبعاد دائما وابدا التعاون الإقليمي المتغنى به إلى الخلفية.
غير خاف على احد اليوم ان منطقة الشرق الأوسط ظلت تتميز بعدم الاستقرار السياسي القوي و المستدام، خاصة في سوريا وليبيا. ففي عام 2011، واستمرارًا القضية للربيع العربي[1]”، وسقطت البلدان في حروب أهلية لا تزال نتائجها غير مؤكدة حتى اليوم. ففي 2014، انزلق اليمن بدوره إلى حرب أهلية على خلفية التنافس بين المملكة العربية السعودية وإيران. وفي 2023، اندلع صراع مسلح داخلي في السودان، نتيجة التنافس بين جنرالين – حرب الجنرالات.
-------------------------------------------------------------
[1] كانت زهرته الاولى في تونس في نهاية 2010، وسرعان ما انتشرت حركة احتجاجية غير مسبوقة خلال ربيع عام 2011 إلى بلدان أخرى في المغرب العربي والشرق الأوسط. خلال ما سمي "الربيع العربي" – الذي سرعان ما تحول الى خريف .هكذا، انتفض الناس ضد الفقر والبطالة وضد طغيان وفساد الحكومات الاستبدادية التي ظلت تحتكر السلطة منذ عقود.
---------------- -----------------------------------
ووجدت دول أخرى - مثل العراق وسوريا - نفسها في مواجهة التهديد الجهادي. وتمثل ذلك بشكل أساسي في تنظيم داعش (وفروعه) الذي احتل، في ذروة توسعه، جزءًا من الأراضي ، وسيطر على مدن مهمة مثل الموصل. وعلى الرغم من أن هذا التنظيم لم يعد يسيطر على أي من هذه المناطق اليوم، إلا أنه لا يزال يشكل تهديدًا مع وجود العديد من الخلايا السرية “النائمة” في الشرق الأوسط وحسب بعض المحللين في عام 2024، أن داعش في مرحلة إعادة التنظيم في مناطق معينة من أفغانستان... مستفيدًة من رحيل الولايات المتحدة وحلفائها في 2021.
وتضاف إلى هذه التهديدات الصعوبات الاقتصادية البنيوية التي يشكل لبنان رمزاً لها بامتياز. فقد قوضت الأزمة الاقتصادية البلاد لمدة أربع سنوات، وفي سياق التوترات الإقليمية المتجددة، وصل الوضع حاليًا إلى طريق مسدود.
وموازاة مع هذه الصعوبات الجامة الداخلية، تشكل الاختلافات في الرؤية بشأن بعض القضايا الإقليمية الجوهرية أيضًا مصدرًا للانقسامات العميقة. -المسألة العربية-الإسرائيلية القضية الفلسطينية على رأسها.
واليوم نميز بين ثلاث مجموعات من الدول، بحسب موقفها من الكيان الصهيوني.
المجموعة الاولى
مصر- الإمارات العربية المتحدة -البحرين
بداية، نميز المجموعة الأولى بجمهورية مصر العربية التي اعترفت بالكيان الصهيوني في 1978) والمملكة الهاشمية الأردنية التي اعترفت به عام 1994. ثم تلت البلدين الإمارات العربية المتحدة والبحرين، اللتين، مع التوقيع -تحت رعاية العم سام على اتفاقيات أبراهام في عام 2020[2]، وأضفت الطابع الرسمي على تطبيع علاقاتهما مع إسرائيل. وتظهر هذه الاتفاقيات تطوراً استراتيجياً لدول الخليج، مما يزيد من اتساع الفجوة بين الدول السنية وإيران الشيعية. كما أنها تنطوي على تهميش القضية الفلسطينية وتزيل احتمال التوصل إلى حل الدولتين حسب الكثيرين.
------------------- -----------------------------
[2] اتفاقيات أبراهام هي معاهدتا سلام، واحدة بين إسرائيل والإمارات العربية المتحدة والأخرى بين إسرائيل والبحرين.
----------------------------------------------------------
كما وقع المغرب اتفاق تطبيع مع إسرائيل في 22 ديسمبر 2020. وقد أعلن إيلي كوهين، وزير الخارجية الإسرائيلي، في 2 فبراير 2023، أنه “اتفق” مع السودان “على توقيع معاهدة سلام”[3] وفتح الطريق أمام التطبيع. لكن هذه المعاهدة لا تزال في انتظار التصديق نظراً لحالة الحرب الأهلية التي تشهدها البلاد منذ 15 أبريل 2023.
---------------------------------------------
[3] انظر مقال في جريدة لوموند الفرنسية. (2023، 2 فبراير)بعنوان إسرائيل والسودان على طريق تطبيع العلاقات بينهما.
------------------------------------------------

المجموعة الثانية
المملكة العربية السعودية -عُمان - قطر - الكويت - موريتانيا
ثم هناك مجموعة ثانية من الدول لم تعترف بعد وبوضوح وعلانية بدولة إسرائيل ولكنها حقيقة ليست معادية لها. وهذا هو حال المملكة العربية السعودية، التي لا يتمثل موقفها الرسمي في إقامة علاقات دبلوماسية رسمية مع الكيان الصهيوني، ولكنها تتحرك بشكل غير رسمي – من تحت الطاولة - نحو التقارب. وتحتل هذه البلاد موقعاً استراتيجياً ومعقداً بشكل خاص في مواجهة إسرائيل، وهو ما يعكس توازناً دقيقاً بين ما يسمى بالبراغماتية الجيوسياسية واحترام المواقف التقليدية للعالم العربي. ولم تعترف عُمان وقطر والكويت وموريتانيا- بوضوح - بإسرائيل حتى الآن، لكنها تقبل في بعض الحالات المحددة شكلاً معينًا من العلاقات الدبلوماسية مع الدولة (الوساطة والمساعدات الإنسانية لغزة)، أو تتبنى موقف الحياد الحذر.

المجموعة الثالثة
لبنان - سوريا - العراق - ليبيا - الجزائر

وأخيرا، المجموعة الثالثة، لبنان وسوريا والعراق وليبيا والجزائر، وهي التي تعارض بشدة أي شكل من أشكال الاعتراف وتطبيع العلاقات. ويتم تفسير هذه المواقف بشكل خاص بدعمها القوي للقضية الفلسطينية، أو بالتوترات الجيوسياسية (مرتفعات الجولان في سوريا، والحدود اللبنانية الإسرائيلية).
وقد أدى الرد الإسرائيلي على هجمات حماس (7 أكتوبر 2023)- «عملية طوفان الأقصى» [4] إلى وقف عمليات التطبيع المختلفة هذه من خلال دفع بعض الدول العربية إلى إبطاء أو تعليق مفاوضات التطبيع مع إسرائيل.
------------------------------------------------
[4] حوالي الساعة 6:30 صباحًا بالتوقيت الصيفي الإسرائيلي في 7 أكتوبر 2023، أعلنت حماس انطلاق «عملية طوفان الأقصى»، وأعلنت أنها أطلقت أكثر من 5000 صاروخ من قطاع غزة إلى إسرائيل في غضون 20 دقيقة، وأفادت مصادر إسرائيلية لحظتئذ أنه تم إطْلِاقَ ما لا يقل عن 3000 قذيفة من غزة نحو اسرائيل.
----------------------------------- -------------------------
وقد أدى الرد الإسرائيلي على هجمات حماس (7 أكتوبر 2023) إلى وقف عمليات التطبيع المختلفة هذه من خلال دفع بعض الدول العربية إلى إبطاء أو تعليق مفاوضات التطبيع مع إسرائيل. علما أنه لم يتم بالضرورة التشكيك في العملية بشكل نهائي، لكنها دخلت مرحلة إعادة التقييم وزيادة الحذر.
وهذا ما شكل وضعاً جيوسياسياً جديداً بالنسبة لأعضاء جامعة الدول العربية، الذين أصبحوا على حين غرة يواجهون بالفعل العديد من الأزمات المتداخلة، والتي يبدو حلها غير مؤكد إلى حد كبير. وبالتالي، فإن الواقع على أرض الواقع، والبراغماتية السياسية التي ظلوا يظهرونها، وثقلهم المتباين على الساحة الدولية، كلها عقبات أمام الرغبة المعلنة في التعاون بين الأعضاء.

عدنا لا نتذكر وجود مومياء الجامعة العربية الا بانعقاد ما يسمى بالقمة العربية من حين الى اخر. حينئذ نتذكّر بأن هناك جامعة للدول العربية. ربما أن السبب هو ضعفها المخزي المستدام منذ ولادتها واستمرار تراجع وانهيار الدور العربي على الركح الدولي. وهذا حتى خلال وقت يشهد فيه العالم العربي أحداثاً تغيّر من جيوسياسات الدول والمجتمعات والجماعات المكوّنة لها. كما أن مختلف قرارات الجامعة العربية ظلت تملى من كرف غير العرب مما يؤكدا عجزها الفظيع على تحريك ساكن.
في الأزمة السورية، تأكد أن من يقرر ليس العرب وإنما روسيا وإيران وتركيا وبطبيعة الحال الولايات المتحدة الأميركية هم من يقرّرون. فوقف النار الشامل قرّرته روسيا وتركيا. ومفاوضات جنيف دعت إليها الأمم المتحدة بإيعاز من القوى الكبرى. وتحرير العراق من “داعش” قامت به إيران والولايات المتحدة الأميركية الى جانب الجيش العراقي… وفي ليبيا كانت الدول الأوروبية هي المؤثّرة في الصراعات قبل دخول روسيا على الخط… وفي كل هذه الصراعات و غيرها ظلت إيران حاضرة وفاعلة وبقوّة…
فعلا غريب أمر جامعة الدول العربية!
فهي أوّل تكتّل إقليمي في العالم. تأسّس في 1944. أي قبل “الاتحاد الأوروبي” الذي بدأ يظهر في 1951 اتحاداً اقتصادياً وفي 1992 اتحاداً سياسياً. وعلى رغم خروج بريطانيا منه اليوم والأصوات الأوروبية المعترضة عليه، لا يزال يشكّل كياناً سياسياً واقتصادياً له تأثيره الكبير على الساحة الدولية. علما أن جامعة الدول العربية تأسّست قبل الاتحاد الاقتصادي الذي يضمّ الولايات المتحدة الأميركية وكندا والمكسيك، والذي بدأ التفعيل في 1994. وحقّق نجاحاً على رغم تهديدات سياسة الرئيس دونالد ترامب له. وهي قبل “المركوسور”- mercosur [5]- الذي نجح في جمع عدد من دول أميركا الجنوبية في اتحاد اقتصادي…
----------------------- ---------------------------------------
[5]- السوق المشتركة الجنوبية، والمعروفة باسم الاختصار ميركوسور، أو ميركوسول، هي كتلة تجارية في أمريكا الجنوبية تأسست بموجب معاهدة أسونسيون في 1991 وبروتوكول أورو بريتو في 1994. الأعضاء الكاملون فيها هم الأرجنتين وبوليفيا والبرازيل وباراغواي وأوروغواي وتضم 250 مليون نسمة
------------------------------------------------------------

كل هذه الاتحادات نجحت في خلق تكتلات إقليمية اقتصادية أو سياسية إقليمية أنهت الصراعات بين الدول المتجاورة، وشكّلت كياناً يدافع عن المصالح القومية المشتركة ويحمي الدول الأعضاء من الذوبان في ظاهرة العولمة السياسية والاقتصادية والإعلامية…
لماذا نجحت كل تلك التكتلات، ولو جزئياً، وفشلت جامعة الدول العربية كلياً؟ الأسباب كثيرة يمكن اختصارها بالآتي:

- بدأت الدول العربية تكتلها الإقليمي بشكل معكوس بالتمام والكمال. إذ أن التكتلات الإقليمية في العالم تبدأ اقتصادية. ومن ثم تحاول ان تصبح تكتلاً سياسياً. وذلك انطلاقا من قناعة لدى المسؤولين مفادها ان تطوير المصالح الاقتصادية المشتركة بين الدول يساهم في تقريب الشعوب من بعضها البعض. فتتحاشى الحرب في ما بينها. وهكذا نجحت الدول الأوروبية في 1990 في جعل تكتلها الاقتصادي تكتلاً سياسياً -“الاتحاد الأوروبي”.
- الدول العربية استعجلت التكتل السياسي. فهي بدأته قبل ان تتركّز كياناتها السياسية والاقتصادية. الدول المؤسّسة بالكاد كانت قد حقّقت استقلالها. لم يكن لدى مسؤوليها التجربة السياسية الكافية لإدارة بلدانهم، فكيف لإدارة تكتل إقليمي وهنا يكمن خللها منذ الولادة؟

- غياب الأنظمة الديموقراطية في الدول العربية كان سبباً رئيسياً في فشل جامعة الدول العربية كتكتل سياسي واقتصادي.. علما أن الاتحاد الأوروبي اعتبر ديموقراطية النظام السياسي شرطاً أساسياً لقبول عضوية أية دولة فيه طالبة الانتساب. ولهذا تأخر دخول إسبانيا والبرتغال الى الاتحاد حتى بعد تحقيق الدمقرطة في 1986. وللسبب عينه سارعت دول أوروبا الشرقية، التي كانت جزءا من الاتحاد السوفياتي، الى إرساء أنظمة ديموقراطية رئاسية أو برلمانية. وهذا أمر ظل مفقودا عربيا
- فشل الديكتاتوريات العربية في تطوير التبادل الاقتصادي في ما بينها كان عاملاً في فشل جامعة الدول العربية. وحتى اليوم لا يتجاوز التبادل التجاري بين الدول العربية 10 في المئة من حجم التبادل التجاري لهذه الدول.. بطبيعة الحال، شكّلت الأنظمة الديكتاتورية وغياب دولة القانون والشفافية وانتشار الفساد… عائقاً أمام تطوير التعاون الاقتصادي بين الدول العربية.

- استمرار التبعية والتدخّلات الخارجية خشية من الجار العربي لم يسمح بتطوير التكتل السياسي العربي.
-بعد نهاية الحرب الباردة كانت الانقسامات العربية كثيرة وعميقة، ما سمح للولايات المتحدة الأميركية بإنزال قواتها العسكرية في قلب الخليج وعلى آبار النفط والغاز. كما راحت إيران توسّع نفوذها في الدول العربية بتسهيل سوري ومن ثم عراقي، حتى أصبحت قوة إقليمية في قلب الخليج العربي يمتد نفوذها غرباً حتى البحر المتوسط (في لبنان وسوريا) وجنوباً حتى البحر الأحمر والمحيط الهندي (في اليمن).

واليوم تبدو جامعة الدول العربية أكثر عجزاً من أي وقت مضى. وفشلها اليوم يضاف الى سلسلة الفشل الذي رافق تاريخها. والذي يعكس الفشل العربي في الاتحاد وفي التضامن للدفاع عن قضاياه القومية. فتاريخ الدول العربية المعاصر هو تاريخ تضارب مصالح وتناحر وخشية من الجارٍ. كادت سوريا ان تضم لبنان ولم تردعها جامعة الدول العربية. العراق احتل الكويت ولم تستطع الجامعة حلّ القضية بينهما. السودان أصبح سودانين من دون ان يكون للجامعة رأي….
فمتى يتم نعي جامعة الدول العربية رسميا وعلنيا ما دام وجودها يشكل عارا على جبين العرب ؟



#إدريس_ولد_القابلة (هاشتاغ)       Driss_Ould_El_Kabla#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مجلة أنفاس: من المنتدى الأدبي إلى المنتدى السياسي -12 –
- مجلة أنفاس: من المنتدى الأدبي إلى المنتدى السياسي -11 –
- مجلة أنفاس: من المنتدى الأدبي إلى المنتدى السياسي -10 –
- مجلة أنفاس: من المنتدى الأدبي إلى المنتدى السياسي -8 -
- مجلة أنفاس: من المنتدى الأدبي إلى المنتدى السياسي -9 -
- مجلة أنفاس: من المنتدى الأدبي إلى المنتدى السياسي -7 -
- مجلة أنفاس: من المنتدى الأدبي إلى المنتدى السياسي -6 -
- مجلة أنفاس: من المنتدى الأدبي إلى المنتدى السياسي – 5
- مجلة أنفاس: من المنتدى الأدبي إلى المنتدى السياسي - - 4
- -مجلة أنفاس: من المنتدى الأدبي إلى المنتدى السياسي--3
- -مجلة أنفاس: من المنتدى الأدبي إلى المنتدى السياسي--2
- -مجلة أنفاس المغربية: من المنتدى الأدبي إلى المنتدى السياسي-
- سيمون دو بوفوار : من فيلسوفة مع إيقاف الاعتراف إلى فيلسوفة ك ...
- سيمون دو بوفوار : من فيلسوفة مع إيقاف الاعتراف إلى فيلسوفة ك ...
- التطبيع في المغرب : موقفان متعارضان موقف رسمي مخزي وموقف شعب ...
- وقفة بانورامية سريعة عن تسلح المطبعين مع الكيان الصهيوني
- على سبيل التفلسف على في إشكالية الشر3
- على سبيل التفلسف على في إشكالية الشر والحرية 2
- الشر والحرية
- بيك دي لا ميراندول2 - Pic de la Mirandole


المزيد.....




- ترامب يطرح ساعات تحمل اسمه: يبلغ ثمن إحداها 100 ألف دولار
- مصدر يكشف لـCNN عن محادثات روسيا مع الحوثيين بشأن الأسلحة
- الإعصار هيلين يتحول إلى الفئة الرابعة -الخطرة للغاية- ويهدد ...
- اتفاق ليبي بين مجلس النواب والمجلس الأعلى للدولة لتعيين محاف ...
- بلينكن: التصعيد في لبنان سيجعل الوضع أكثر صعوبة
- الأولى في العالم.. مريضة سكري تتلقى العلاج بخلايا جذعية
- واشنطن تسعى لوقف فوري للقتال بين إسرائيل وحزب الله
- فصائل عراقية مسلحة تستهدف موقعا إسرائيليا في الجولان
- بلينكن لإسرائيل: التصعيد في لبنان سيصعّب مسألة عودة المدنيين ...
- -مبادرة علماء الأمة لنصرة الطوفان- تنطلق في إسطنبول


المزيد.....

- افتتاحية مؤتمر المشترك الثقافي بين مصر والعراق: الذات الحضار ... / حاتم الجوهرى
- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - إدريس ولد القابلة - القضية العربية -الإسرائيلية والانقسامات داخل الجامعة العربية