أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - السلاح يلعلع بالقصر الملكي















المزيد.....

السلاح يلعلع بالقصر الملكي


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 7972 - 2024 / 5 / 9 - 19:52
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


احد المواقع الالكترونية ، وأخرى جزائرية ، إضافة الى بعض الجرائد الاسبانية ، تحدثت وبنشوة عن خبر انقلاب بالقصر الملكي ، ولعلعة الرصاص بين ورثة العرش الملكي ، للسيطرة على النظام بعد ذهاب محمد السادس ، سيما وانه مريض ومرضه مزعج ، لان حتمية القادم هو حتمي ، وليس خيالي كما ذهبت بعض المواقع المختلفة مغربية وجزائرية .. فهل فعلا لعلع الرصاص بالقصر ؟ واذا كان الرصاص فعلا قد لعلع بالقصر . فمن هي العناصر التي شاركت في هذه اللعلعة ؟ هل هم مجرد افراد ؟ هل هناك قوى كانت تتحرك من الخلف الخفاء ، فحان الوقت لتظهر وجهها الحقيقي من النظام الملكي ؟
فحين يتدنى الاعلام ، ويصبح يروج للإشاعات ، بغرض عائدات اليوتوب YouTube ، فسلام على هذه المواقع ، التي زاغت في ترويج إشاعة الرصاص بالقصر ، ومنها من تحدث عن انقلاب في القصر بهدف السيطرة على العرش .
أولا . ان هذا الافتراء ليس له من مصداقية ، لأنه يبقى مجرد إشاعة من الاشاعات الرائجة ، ومن دون دليل يؤكد عليها ..
ثانيا . لنفرض جدلا ان الرصاص لعلع بالقصر ، فهذه المواقع لم تذكر الجهة التي تبادلت الرصاص ، ولم تشر الى نوع البرنامج الذي تحضره للرعايا المغاربة لنيل رضاهم وموافقتهم ، عند حسم مسألة العرش لجهة معينة . فلا يمكن الحديث عن لعلعة الرصاص ، دون ذكر الجماعات والأشخاص التي تبادلت اطلاق الرصاص ، وخاصة ان الرصاص لعلع داخل القصر الملكي ..
ثالثا . ما موقف الجيش الضابط للوضع بشكل جيد ، من هذه اللعلعة التي حصلت امام اعينه ؟ ومن هو الفريق الذي سيميل اليه الجيش لحسم مسألة الصراع على العرش ؟
رابعا . لا يمكن الحديث عن تبادل اطلاق النار داخل القصر ، دون ان يتحرك الجيش والدرك ، لتدعيم جهة ضد أخرى ، مما يفسر بالانقلاب على نوع من المسيرين المباشرين ، لصالح المسيرين المحتملين .
خامسا . كيف يتم الترويج لتبادل اطلاق الرصاص داخل القصر، من دون ان يكون تبادل اطلاق النار رائجا من قبل " راديو المدينة " .. والرعايا المغاربة ، معروفين بالترويج للمستملحات ، أي نوع من نميمة الشارع الذي دفعت الفرنسيين ان يطلقوا عليها " راديو المدينة " ، كما اطلقوا عليها " راديو بليما " حين كان لها شأن عظيم في الستينات والسبعينات وحتى الثمانينات ..
سادسا . كنت اشك في احد المواقع الالكترونية ، والفضائيات الخاصة ، أي المملوكة لا صحابها ، من ترويج الدعاية ولو كانت كاذبة ، للحصول على عائدات اليوتوب YouTube ، بل ومن خلال العديد من " المباشر " ، تبين انها مخابرات جزائرية ، تخوض الحرب بالوكالة ضد النظام المغربي .. مقابل الدفع طبعا . فلا يعقل الاستمناء مع المخابرات الجزائرية ، وضد النظام المزاجي البوليسي المخزني ، بالمجان ومن دون مقابل . فلكل عمل اجره ، ومن حق المخابرات الجزائري استعمال هذا النوع من الخونة ، في حربها ضد النظام المزاجي البوليسي المخزني .. لكن ما هي درجة مصداقية هذه الاخبار ، التي تبقى مجرد اشاعات لخلط الأوراق وسط الرعايا المغاربة ، اعتقادا منها ان هذا العمل البوليسي ، سيسرع باندلاع الثورة في المغرب ، وقد يسرع بتمرد جزء من الجيش ، خاصة اذا افترضنا ان هذه الدعاية الكاذبة ، اخذت من فكر وسلوك الصحراويين بالأقاليم الجنوبية المتنازع عليها . مما يعني تسهيل وتسريع العصيان المدني بالأراضي الصحراوية التي تحت سيادة النظام ، وخاصة ان ثلث الأراضي المسماة بالمناطق العازلة ، ووضع لگويرة القانوني ، والتحركات التي تحصل هنا وهناك بالأراضي الصحراوية ، توحي للصحراويين إنْ فعلا لعلع الرصاص بالقصر الملكي ، ان النظام اصبح ضعيفا راشيا كخيوط العنكبوت ، وان الانتفاضة التي ستتطور الى ثورة تحريرية للصحراء ، اصبح هذا وقتها ، بسبب الصراع الدائر بين فرقاء الوارثين للعرش العلوي .. وطبعا لم تلتقي صدفة عملية ترويج موقع من اسبانية لخبر تبادل الرصاص داخل القصر ، والموقع الجزائري Algérie News ، لترويج خبر كاذب بغية التأثير على الرعايا ، وبغية التأثير اكثر في الصحراويين سكان الأقاليم الصحراوية المتنازع عليها .. وهذه الحرب الإعلامية فشلت فشلا ذريعا ، حين تجاهلها الاعلام المغربي ، وتجاهلها الاعلام الفرنسي والإسرائيلي ..
سابعا . هل حقا ان الصراع الدائر ، والذي لعلع فيه الرصاص ، هو صراع بين الأمير رشيد ، والاميرات خاصة مريم ، وبين الأمير الحسن ، الذي اكيد سيكون مدعما من قبل امه التي تتحرك من وراء الستار ..
ثامنا . والدولة والمغرب قد تم سرقته من قبل البوليس السياسي ، جماعة " البنية السرية " ، نتساءل .. اذا كان الرصاص قد لعلع حقا بالقصر الملكي ، بين افراد الاسرة الحاكمة ، فأولى ان يلعلع الرصاص ، ضد من سرق المغرب ، وسرق الدولة ، وكبل الملك المريض الغائب ، وسيطر على كل اختصاصاته ، ويعيث في المغرب فسادا وخرابا ، أي ان الملك الغائب بسبب المرض ، يكون قد تعرض لانقلاب ابيض ، وطبعا بموافقة الجيش والدرك المسيطرين على الوضع بشكل جيد .. فما هو موقع البوليس السياسي ، ب " البنية السرية " مما جرى بالقصر من اطلاق الرصاص بين المتصارعين على العرش ؟ .. اذن من يحكم اليوم المغرب كما كان منذ قرون . هل القصر ؟ هل الجيش والدرك ؟ هل البوليس السياسي الفاشي ؟
وحتى نوضح اكثر . ما موقف الجيش والدرك ، من فضيحة ادخال الجزائري " نور زينو " الى المغرب ، ونظم له البوليس السياسي ندوة صحافية ، لتشويه النقيب والأستاذ محمد زيان ، رغم ان ما قاله في شخص الملك ، لم يقله احد من قبل ، لا من داخل المغرب ولا من خارجه ؟ .
فسكوت الجيش والدرك في فضيحة " نور زينو " اضرت بسمعتهما ، خاصة وقد ذهب البعض الى ان الجيش والدرك ، والقوات المساعدة ، يخضعون للبوليس السياسي المتحكمين في جماعة " البنية السرية " ..
تاسعا . ان سكوت الديوان الملكي عن اطلاق الرصاص داخل القصر ، بين افراد الاسرة الحاكمة ، وسكوت الأمير رشيد ، والأمير هشام ، دليل على ان ما تم الترويج له ، يدخل في الحرب الإعلامية التي يخوضها الاعلام الجزائري ، وعملائه ( المغاربة ) ، ضد النظام المزاجي البوليسي ، وضد المغرب المستهدف بذهاب الصحراء منه .. فهل مثل هذه الدعاية والدعايات ستؤثر في الوضع الداخلي المغربي ، وتشرعن لتحرك الشارع المغربي ، ونظرا للازمة الاجتماعية والاقتصادية المستفحلة ، وليس لها ولن يكون لها مخرج حتى على الأمد الطويل ، وليس المتوسط او القصير ، فيتحول النزول الى الشارع الى انتفاضة ، فعصيان مدني ، فثورة ، فإسقاط النظام ، واستقلال الصحراء ، ومن السهولة ان يصبح المغرب المُقزّم ، تابعا للدولة الجزائرية ، او يصبح ولاية من ولاياتها ..
ان تناول والترويج لخبر لعلعة الرصاص بالقصر، خبر عار من الصحة ، والدليل ان الواقفين وراءه لم يعودوا اليه مجددا . فهو خبر للمخابرات الجزائرية في حربها ضد المغرب ، وخبر لعملاء النظام الجزائري ، طبعا بسبب الدفع بالدولار الجزائري لشراء الذمم المستعدة للانقلاب على ( بلدها ) المغرب ، الذي لم يعد بلدها ..
ان تنظيم العرش في الدولة السلطانية ، بشكل متحكم فيه ، وبالرجوع الى التاريخ ، لم يعرف صراعا بين افراد النظام ورثة العرش .. بل ان الصراع كان مع الشعب الذي نزل يردد شعار اسقاط النظام في 23 ماس 1965 ، وفي يونيو 1981 بالدارالبيضاء ، ويناير 1984 بالشمال وبالجنوب ، وفي 1990 بفاس .. الخ ، كما كان صراعا مع الضباط الراديكاليين في الجيش من البرجوازية الصغيرة وما فوق الصغيرة والمتوسطة .. فالجيش بسبب فساد النظام ، حاول قلبه في سنة 1971 و في سنة 1972 ، وفي يناير 1982 .. ، وعندما فشل الجيش في قلب النظام ، ونظرا للترتيبات الجديدة ، ونظرا لحقوق الضباط الكبار المضمونة ، والامتيازات المختلفة ، يكون الجيش قد قطع أي دور له في محاولات قلب النظام ، بل اصبح الجيش والدرك هما الحماة الحقيقيين للنظام ، وليس البوليس السياسي ولا الجهاز السلطوي ، الذي غدا اذا جَدّ الجِدّ ، خاصة مع ضمان الاستمرارية للملك القادم الذي سيكون الحسن الثالث ، فالجيش وبناء على التعليمات ، سينظم محاكمة البوليس السياسي والجهاز السلطوي ، لضمان دفاع الرعايا عن الملك الحسن الثالث .. أي ضمان انتقال العرش في سلاسة ، وبكل هدوء الى الملك القادم ..
ان الصراع على العرش ، غير موجود ، وان الدستور صريح في هذه الأبواب ، كما ان التقاليد المرعية التي يفرضها عقد البيعة ، بعيدة كل البعد عن الانقلاب داخل القصر ، ومن افراد السلطة الحاكمة .. ان الأمير هشام سيكون من اول المبايعين لحسن الثالث ، والأمير رشيد والاميرات ، كلهم سيبايعون الحسن الثالث .. ولن يشكك احد من الاسرة الحاكمة في أهلية او عدم أهلية الحسن الثالث للحكم ..
فاذا خرج احد الامراء هشام او رشيد ، او اخواته ، ضد الحسن الثالث افتراضا وهذا الخروج لن يكون ، فان الامر والفعل ، سيصنف انقلابا على مؤسسة العرش . فهل يرضى احد هؤلاء بالانقلاب على وريث العرش الحسن الثالث ؟
لن يكون هذا ابدا ، ومن روج له عملاء المخابرات الجزائرية ( المغاربة ) الذين ينسقون مع المخابرات الجزائرية ، هدفهم التأثير على الوضع بالداخل المغربي ، لدفع الرعايا الى النزول الى الشارع ، وتحويل النزول الى ثورة يسبقها اعتصام مدني .. لأنه اذا نجحوا في دفع الرعايا الى النزول الى الشارع ، والرعايا لن تنزل ابدا في مثل هذه المناسبات ، يكونون قد اسقطوا النظام ، وسهلوا استقلال الصحراء واستقلال الريف ..
النظام في المغرب لن يسقط . لن تسقطه الثورة الوطنية الديمقراطية ، لان لا احد يدعو اليها ، بل تحول أصحابها الى مدافعين عن الملكية المزاجية الشمولية ، ومن بقي منهم لا يجمعه تنظيم ثوري ، بل هم جماعات جد صغيرة ، حين تتحدث عن الثورة الوطنية ، فحديثها سياسي ثقافي ، لا علاقة له بمقاصد الرعايا الجاهلة ، التي تجد راحتها في النظام الملكي الشمولي ، لأنها من زوار المقابر ، والمواسم ، والاضرحة .. الخ . كما لن يخرج الإسلام السياسوي وينزل الى الشارع ، لان الرعايا تكره هذا النوع من هواة السياسة ، وزادته مرحلة بن كيران قناعة عند الرعايا ، بان الحل ليس اسلاموي ، بل علوي شمولي اكثر من اللازم .. فهل شاهدتم الرعايا ، ورغم ان السلطة تهدم دورهم وبيوتهم ، يرفعون شعارهم الخالد " عاش الملك / عاش الملك / عاش سيدنا " ، وسيدهم امّا انه غائب غير موجود ، وامّا ان الأوامر أوامره ، لان الاحكام تصدر باسم الملك وتنفذ باسم الملك كذلك ..
كما ان ثقافة الجيش المخزنية التقليدانية العلوية والغربية ، تجعل نزول الجيش الى الشارع من ضروب المستحيلات . الجيش هو من يضمن انتقال العرش ، ولا يمكن ان يكون انقلابيا ، لان الانقلابات ذهبت مع الستينات والسبعينات والثمانينات .. ثم ان الجيش مربوط بتعهدات سلسة ، أي غير مكتوبة مع الغرب ، ومع الثقافة الغربية ، ولن يكون ابدا معمر القدافي ، ولا جمال عبدالناصر ، او صدام حسين او حافظ الأسد ... الخ .
من يردد انقلاب الجيش على النظام ، يكون بمن يضرب اخماسا في اسداس ، دون معرفة حقيقة النظام الملكي المزاجي المخزني البوليسي ..
ولنا ان نتساءل . اذا كان الصحراويون لا يعتبرون الصحراء مغربية ، فلماذا كل مدن الصحراء يسودها الهدود التام ، باستثناء بعد خرجات النساء في مدينة العيون التي لا تتعدى عشرة نسوة في غياب الرجال / الذكور ..
لا صراع ولا الرصاص لعلع بالقصر .. والامور تسير حسب الدستور ، وحسب عقد البيعة .. ان مصالح الاسرة الحاكمة في وحدتها وتضامنها ، وهي على علم بذلك، لذا لن تنتحر او ينتحر احدها ، ليخرج عن الدستور ويخرج عن عقد البيعة ..
الحسن الثلث سيحكم الدولة بكل سهولة وسلاسة ، والرعايا ستناصره ، والاسرة الحاكمة ستكون عونه ، والجيش ضامنه ..
ومنذ متى كان أربعة اشخاص ، او خمسة ، جالسين من وراء الحاسوب ، يرددون كلمة الجمهورية ، من دون ان يكونوا جمهوريين اصلا ..
سير على لله .



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النظام القبلي في الدولة الثيوقراطية الإسلامية
- الدولة المزاجية . مغرب الاستثناءات
- سورية تعترف بالجمهورية العربية الصحراوية ، ولقاء ثلاثي في اخ ...
- الانقلابات في ظل الملك محمد السادس
- حين تتر أس دولة بوليسية فاشية ومارقة مجلس حقوق الانسان بالام ...
- في الثقافة والتثقيف السياسي ( الحلقة الثالثة )
- الأمم المتحدة / الأمين العام للأمم المتحدة
- رئيس الحكومة الاسبانية السيد بذرو سنشيز
- الجنرال شنقريحة يهدد النظام المغربي ، بقرع طبول الحرب بالحدو ...
- موقف إسبانيا وفرنسا من نزاع الصحراء الغربية
- هل يجري التحضير لإعادة بناء اتحاد مغاربي ؟
- حين يغير البوليس موضوع الدراسة
- البوليس السياسي مصاب بالإسهال وفقدان البصيرة
- حين يلعب الصغار مع الكبار يعتقدون انهم كبارا
- هل لا يزال من يحلم بالدولة الفلسطينية ؟
- الأمم المتحدة
- العقلية المزاجية والعشوائية سبب ضياع الصحراء الغربية .
- هل سيكون شهر ابريل حاسما للنظام المغربي
- تتمة دراسة في الثقافة والتثقيف السياسي
- في الثقافة والتثقيف السياسي


المزيد.....




- العثور على قط منقرض محفوظ بصقيع روسيا منذ 35 ألف عام.. كيف ب ...
- ماذا دار خلال اجتماع ترامب وأمين عام حلف -الناتو- في فلوريدا ...
- الإمارات.. وزارة الداخلية تحدد موعد رفع الحظر على عمليات طائ ...
- صواريخ حزب الله تقلق إسرائيل.. -ألماس- الإيرانية المستنسخة م ...
- كيف احتلّت إسرائيل جنوب لبنان عام 1978، ولماذا انسحبت بعد نح ...
- باكستان ـ عشرات القتلى في أحداث عنف قبلي طائفي بين الشيعة وا ...
- شرطة لندن تفجّر جسما مشبوها عند محطة للقطارات
- أوستين يؤكد لنظيره الإسرائيلي التزام واشنطن بالتوصل لحل دبلو ...
- زاخاروفا: -بريطانيا بؤرة للعفن المعادي لروسيا-
- مصر.. الكشف عن معبد بطلمي جديد جنوبي البلاد


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - السلاح يلعلع بالقصر الملكي