|
كيف نوقف عملية التدهور والتخلف الانحطاطي في منطقتنا ونبني شرق أوسط جديد شعبا وحكومات لنلحق بعصرنا الحالي؟
احمد موكرياني
الحوار المتمدن-العدد: 7962 - 2024 / 4 / 29 - 13:50
المحور:
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
سألت البرنامج الذكاء الاصطناعي السؤال التالي: كيف نوقف عملية التدهور والتخلف الانحطاطي في منطقتنا؟
فكان جواب البرنامج كالتالي: [إيقاف عملية التدهور والتخلف الانحطاطي في منطقتك يتطلب جهودًا شاملة ومستمرة على مستوى مختلف الجوانب الاقتصادية والاجتماعية والسياسية. هنا بعض الخطوات التي يمكن اتخاذها: 1. التعليم: استثمار في التعليم على جميع المستويات، بما في ذلك التعليم الأساسي والتعليم العالي، لضمان توفير فرص متساوية للجميع وتمكين الشباب وبناء مجتمع مثقف ومدرك لأهمية التطور. 2. التنمية الاقتصادية: دعم الصناعات المحلية وتشجيع ريادة الأعمال لتعزيز الاقتصاد المحلي وتوفير فرص العمل. 3. مكافحة الفساد: اتخاذ إجراءات صارمة لمكافحة الفساد وتعزيز الشفافية في العمل الحكومي والقطاع الخاص. 4. تعزيز العدالة الاجتماعية: ضمان المساواة في الفرص وتقديم الدعم للفئات الضعيفة والمحرومة من أجل تقليل الفجوات الاجتماعية. 5. تعزيز الحوار والمشاركة المجتمعية: تشجيع الحوار المفتوح وبناء جسور التواصل بين مختلف شرائح المجتمع لتعزيز الوعي وتعزيز الانتماء المجتمعي. 6. التركيز على البحث والابتكار: دعم البحث العلمي والابتكار لتطوير حلول جديدة وفعالة للتحديات التي تواجه المنطقة. 7. الاستثمار في الثقافة والفنون: تعزيز الثقافة والفنون كعناصر أساسية في بناء هوية المجتمع وتعزيز التفاهم والتسامح. 8. تعزيز القيم الأخلاقية: التركيز على تعزيز القيم الأخلاقية مثل النزاهة والتسامح والتعاون في جميع جوانب الحياة اليومية. 9. الاستثمار في البنية التحتية: تطوير البنية التحتية لتحسين جودة الحياة وتوفير الخدمات الأساسية مثل المياه والصرف الصحي والكهرباء. 10. تشجيع الابتكار السياسي: دعم الديمقراطية وتعزيز مشاركة المواطنين في عملية اتخاذ القرار لضمان تمثيل جميع فئات المجتمع. هذه الخطوات تمثل بداية لإيقاف عملية التدهور والتخلف الانحطاطي، ولكن يجب أن تتم بتعاون جميع أفراد المجتمع ومؤسساته لتحقيق التغيير المستدام] ثم سألته السؤال الثاني: ما هي المعوقات لاستقرار دول الشرق الأوسط؟
وكان جواب البرنامج كالتالي: [تحديد المعوقات لاستقرار دول الشرق الأوسط يعتمد على عدة عوامل معقدة ومترابطة. هنا بعض المعوقات الرئيسية: 1. النزاعات السياسية والقومية: الشرق الأوسط يشهد العديد من النزاعات الداخلية والقومية، سواء داخل الدولة أو بين الدول. هذه النزاعات تشمل الصراعات الطائفية، الصراعات الإثنية، والصراعات الإقليمية. 2. الفقر والبطالة: يواجه العديد من سكان الشرق الأوسط تحديات اقتصادية بما في ذلك ارتفاع معدلات البطالة وانعدام الفرص الاقتصادية، مما يؤدي إلى تفاقم الفقر وعدم الاستقرار الاجتماعي. 3. التطرف الديني والإرهاب: تنشط بعض الجماعات المتطرفة والإرهابية في المنطقة، وتسعى إلى زعزعة استقرار الدول ونشر الفوضى من خلال الهجمات الإرهابية والتحريض على الانقسامات الدينية. 4. التدخل الخارجي: تؤثر الأجندات الخارجية والتدخلات السياسية للدول الأخرى في استقرار الشرق الأوسط. قد تشمل هذه التدخلات دعم الفصائل المسلحة، وتأييد الأنظمة السياسية، والتدخل العسكري. 5. نقص الديمقراطية وحقوق الإنسان: بعض الدول في الشرق الأوسط تعاني من نقص في الحكم الديمقراطي وانتهاكات حقوق الإنسان، مما يؤدي إلى تفاقم التوترات الاجتماعية والسياسية. 6. الصراعات المائية والطاقة: تشهد المنطقة صراعات متزايدة حول الموارد المائية والطاقة، مما يزيد من التوترات بين الدول ويهدد استقرارها. تجاوز هذه المعوقات يتطلب جهود متعددة المستويات تشمل التسوية السياسية، وتعزيز الاقتصاد، وتعزيز حقوق الإنسان والديمقراطية، وتعزيز التعاون الإقليمي والدولي.]
ثم سألته السؤال الثالث: هل يمكن اندماج الأحزاب الشيوعية واليسارية في المنطقة بما فيها إيران وتركيا وإسرائيل في جبهة سياسة واحدة لتبني برنامج سياسي واجتماعي واقتصادي موحد لتحرير المنطقة من العنصرية، والطائفية، والتحكم الديني المتطرف، والمذهبي الإستعلائي؟
وكان جواب البرنامج كالتالي: [اندماج الأحزاب الشيوعية واليسارية في المنطقة، بما في ذلك في إيران وتركيا وإسرائيل، في جبهة سياسية واحدة يبدو أمرًا غير محتمل في الوقت الراهن. هناك عدة عوامل تجعل هذا التحالف صعب التحقيق:
1. التباين الإيديولوجي: تتباين الأجندات والقيم بين الأحزاب الشيوعية واليسارية في المنطقة. يمكن أن تكون هناك اختلافات في وجهات النظر السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي تجعل من الصعب على هذه الأحزاب التوحد تحت راية واحدة. 2. الصراعات الجيوسياسية والإقليمية: المنطقة معقدة بصراعات جيوسياسية واقتتالات داخلية تاريخية، وهذه الصراعات تجعل من الصعب على الأحزاب السياسية المختلفة التوحد تحت هدف مشترك. 3. التحيز الديني والثقافي: في بعض البلدان، الدين والثقافة يلعبان دوراً مهماً في السياسة، مما يعني أن الأحزاب ذات الأيديولوجيات الدينية قد لا تكون على استعداد للاندماج مع الأحزاب الشيوعية واليسارية. 4. التدخل الخارجي: التدخل الخارجي في الشؤون السياسية والاقتصادية للدول في المنطقة يزيد من التوترات ويعقد أي محاولة لتشكيل تحالفات سياسية جديدة. على الرغم من ذلك، في المستقبل قد يحدث تغيرات سياسية واجتماعية تجعل من الأمر ممكنًا للأحزاب الشيوعية واليسارية في المنطقة التوحد تحت هدف مشترك لتحقيق التغيير الاجتماعي والاقتصادي والسياسي.]
السؤال الأخير: كيف يمكن التخلص من هيمنة الدولار على الاقتصاد العالمي؟
وكان جواب البرنامج كالتالي: [التخلص من هيمنة الدولار على الاقتصاد العالمي يعتبر تحديًا كبيرًا نظرًا للدور الهام الذي يلعبه الدولار في التجارة العالمية والتمويل الدولي. إليك بعض الطرق التي يمكن أن تساهم في تقليل تأثير الدولار: 1. تعزيز العملات البديلة: تعزيز استخدام العملات البديلة مثل اليورو، والين الياباني، والرينغيت الماليزي، والروبل الروسي، يمكن أن يقلل من الاعتماد على الدولار في التجارة الدولية والمعاملات المالية. 2. تعزيز النظم المالية الإقليمية: تطوير النظم المالية الإقليمية مثل منطقة اليورو في أوروبا، والبنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية في آسيا، يمكن أن يساهم في تقليل التبعية عن الدولار. 3. تعزيز التبادل التجاري المباشر: زيادة التبادل التجاري المباشر بين الدول دون الحاجة إلى استخدام الدولار كعملة وسيطة يمكن أن يقلل من التأثير السلبي لهيمنة الدولار. 4. تعزيز استخدام العملات الرقمية: تطوير واستخدام العملات الرقمية مثل البيتكوين والإيثيريوم والعملات المشفرة الأخرى يمكن أن يوفر بدائل للعملات التقليدية مثل الدولار. 5. التعاون الدولي: التعاون بين الدول لتعزيز النظم المالية البديلة وتشجيع التجارة المباشرة يمكن أن يسهم في تقليل الاعتماد على الدولار. 6. التنويع في الاستثمارات: تنويع محافظ الاستثمارات للدول والشركات لتشمل عملات مختلفة بالإضافة إلى الدولار يمكن أن يقلل من التأثير السلبي لتقلبات قيمة الدولار. على الرغم من أن التخلص الكامل من هيمنة الدولار قد يكون صعبًا في الوقت الحالي، إلا أن اتخاذ الخطوات المذكورة أعلاه يمكن أن يساهم في تقليل تأثيرها وتعزيز التنوع والاستقلالية في النظام المالي العالمي.]
تعليقي على الإجابات الذكاء الاصطناعي: الإجابات الذكاء الاصطناعي صحيحة عندما يكون المحلل او المنظر محايد ويحلل دون ان تتحكم به ارتباطاته السياسية وترسباته العاطفية الفكرية والحزبية والقومية والدينية والمذهبية، ولم يكن من اللذين انخرطوا بالمتاجرة في السياسة اوفي الدين او أنتم الى الفصائل المسلحة الإرهابية من السنة او الشيعة او الفصائل المسلحة في لبنان، بيار جميل مؤسس حزب الكتائب اللبناني، كان اول من بدأ تسليح مليشيات حزب الكتائب في لبنان باقتنائه مصنع لإنتاج الذخائر في الستينيات القرن الماضي، وكأنه كان يستعد للحرب الأهلية في لبنان 1975- 1990. 1. لا يمكن للمشيخات الخليج ان تحمي نفسها من التدخلات الإيرانية طالما لم تتوحد وأبقت على اعتمادها على العمالة الأجنبية التي تمثل أكثر من 70٪ من سكانها، وملايين الشباب العرب من الأيدي العاملة وخريجي الجامعات عاطلون عن العمل، واحتكار العائلات الحاكمة في هذه المشيخات للموارد النفط والغاز والإسراف في انفاقها وكأنها ورث عائلي، أن المشيخات الخليج اصطنعتها بريطانيا لحكم دويلاتهم لمنع تأسيس دولة الخلافة الإسلامية موحدة بعد سقوط دولة الخلافة العثمانية. 2. لا يمكن ان نتحرر من تحكم الولايات المتحدة بالشرق الأوسط طالما بقت المتاجرة بالنفط بالدولار الأمريكي الذي لا يملك غطاء ماديا كالذهب، ولكني لا أثق بالعملات المشفرة لكثرة التحايل والسرقات التي رافقتها، ان التخلص من هيمنة الدولار سيؤدي الى انهيار الولايات المتحدة وتفككها الى ولايات متآلفة كما كان الحال مع تفكك الاتحاد السوفيتي، وستنهي جبروت الحكومات الإسرائيلية واستهتارها ومجازرها في غزة والضفة الغربية بعد انهيار البنك الفدرالي الأمريكي المملوك والمسيطر عليه من قبل الصهاينة.
الكلمة الأخيرة: اذا لم يبادر أبناء المنطقة بتوحيد جهودها في إنشاء وتطوير شرق أوسط معاصر: حرا ومكافئ ثقافتاً واقتصاداً وصناعتاً للغرب فأن مخطط برنارد لويس في تفتيت العالم العربي والإسلامي هو الذي سيتحكم بالشرق الأوسط ويعيد تقسيمها الى دويلات اصغر ليسهل على الصهيونية العالمية من السيطرة عى المنطقة وعلى مواردها الاقتصادية. 1. ان قصدي من الاندماج في جبهة سياسية موحدة شاملاً كل الأحزاب والقوى في المنطقة من أفغانستان شرقا الى المغرب غربا، ومن تركيا شمالا الى الصومال جنوبا، أي التخلي عن كل تناقضات الماضي من النظريات الاقتصادية والمساوئ والمآسي والجرائم المرتبطة بالأحزاب والفصائل المسلحة، والاتفاق على برنامج سياسي واقتصادي واجتماعي موحد يؤدي الى اتحاد اقتصادي بين هذه الدول مماثل للاتحاد الأوربي. 2. لا يمكن ان يتغير الوضع في العراق وفي سوريا ولبنان طالما بقي النظام احادي المذهب في إيران والحكم العنصري القومي التركي المغولي في تركيا، وحكومة إسرائيل العنصرية الدينية بقيادة متطرفين كنتن ياهو، ولا يمكن إنهاء مقاومة الشعب الفلسطيني للعيش على ارضه بكامل الحقوق والواجبات في فلسطين دون تأسيس دولة فلسطين كاملة السيادة والحقوق وتعويض كل الشعب الفلسطيني لما اصابهم منذ سنة 1948 الى يوم تأسيس الدولة الفلسطينية كاملة السيادة. o هذه الحكومات الثلاث يمثلون محور الشر وعدم الاستقرار في الشرق الأوسط، لا يستقر الشرق الأوسط الا بزوالهم وتولي أنظمة ديمقراطية الحكم بدلهم. 3. لا يمكن للشعب اليمني ان ينعم بالسلام وحكام المملكة العربية السعودية يخشون منهم، خوفا في ان يقوى اليمن اقتصاديا وعسكريا ويتوحد الشعب اليمني من المهرة الى حرض للمطالبة بأرضها المغتصبة من قبل آل السعود. 4. لا يمكن ان تستقر الأوضاع في المغرب العربي دون حل مشكلة الصحراء، فهذا الصراع العبثي استهلك من قدرات وطاقات الشعبين المغربي والجزائري منذ سنة 1975 ما لم يستطع الاستعمار الفرنسي والاسباني من فعله بهم.
#احمد_موكرياني (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
ان جرائم ومجازر حكومة نتن ياهو لن تمر دون دفع ثمنها
-
نتن ياهو: السادي والمجرم الأكبر في التاريخ يُعجل من سقوط الد
...
-
من سمح لأمريكا وبريطانيا ان تكونا شرطة عالمية؟
-
العراق اليوم كسفينة في بحر هائج قد تغرق في بحر من الدماء
-
معركة غزة وصهاينة العرب والمسلمين
-
تأملات وتوقعات ورؤيا للعام القادم 2024
-
يجب محاكمة حكومة نتن ياهو والقيادة العسكرية والطيارين الإسرا
...
-
كيف تُهزم أمريكا وتنتهي سيطرة الصهيونية العالمية على الاقتصا
...
-
ان المنطقة بعد مجازر الحكومة الإسرائيلية في غزة لن تكون كما
...
-
مأساة الشعب الفلسطيني والمتاجرين بالدماء الفلسطينيين من الفل
...
-
الى متى يستمر الطاغية المغولي اردوغان قتل الأبرياء في العراق
...
-
حروب الأفيون في الصين وانتشار المخدرات في العراق
-
لابد من هزيمة بوتين في غزوته لأوكرانيا ليعود الاستقرار الأمن
...
-
تعريب وتتريك كركوك
-
بريكس -BRICS- استبدال الاستعمار القديم بدول مستبدة وغير متجا
...
-
هجرة الشباب والكفاءات المهنية والعلمية عار على حكوماتهم
-
الفوضى المناخية والسياسية والأخلاقية تقود البشرية الى الهاوي
...
-
رؤساء الدول التي تدعي الديمقراطية يهنؤون أردوغان واياديه ملط
...
-
رسالة الى الشعب الكردي في الأناضول لا يمكنكم التحرر مع وجود
...
-
من سخريات الوضع السياسي ان المجرم بوتين يصدر مذكرة اعتقال بح
...
المزيد.....
-
موزة ملصقة على حائط.. تُحقّق 6.24 مليون دولار في مزاد
-
تقارير عن معارك عنيفة بجنوب لبنان.. ومصدر أمني ينفي وجود قاد
...
-
قوات كييف تعترف بخسارة أكثر من 40% من الأراضي التي احتلتها ف
...
-
إسرائيل تهاجم يوتيوبر مصري شهير وتوجه له اتهامات خطيرة.. وال
...
-
بوليتيكو: الصين تتجاوز الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي في
...
-
وسائل إعلام عبرية: اختفاء إسرائيلي في الإمارات والموساد يشار
...
-
غرابة الزمن وتآكل الذاكرة في أعمال عبد الله السعدي
-
فوائده كثيرة .. ابدأ يومك بشرب الماء الدافئ!
-
الناطق باسم -القسام- أبو عبيدة يعلن مقتل إحدى الأسيرات الإسر
...
-
-تحليق مسيرة ولحظة سقوط صواريخ-.. حزب الله يعرض مشاهد استهدا
...
المزيد.....
-
المسألة الإسرائيلية كمسألة عربية
/ ياسين الحاج صالح
-
قيم الحرية والتعددية في الشرق العربي
/ رائد قاسم
-
اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية
/ ياسين الحاج صالح
-
جدل ألوطنية والشيوعية في العراق
/ لبيب سلطان
-
حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة
/ لبيب سلطان
-
موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي
/ لبيب سلطان
-
الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق
...
/ علي أسعد وطفة
-
في نقد العقلية العربية
/ علي أسعد وطفة
-
نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار
/ ياسين الحاج صالح
-
في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد
/ ياسين الحاج صالح
المزيد.....
|