أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد الحنفي - التخلص من الانسحاب تمسك بحزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي؟...















المزيد.....

التخلص من الانسحاب تمسك بحزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي؟...


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 7785 - 2023 / 11 / 4 - 08:38
المحور: الادب والفن
    


إن الانسحاب...
عندما تم...
يوم الاندماج...
في الحزب الجديد...
ساد الصمت...
الرهيب...
في صفوف...
الرفيقات...
في صفوف...
الرفاق...
*****
ومنذ...
ذلك الوقت...
وأنا أعاني...
معاناة...
عشاق...
حزب الطليعة...
الديمقراطي...
الاشتراكي...
والعشق...
لا يعالج...
إلا...
بسلامة المعشوق...
*****
والرفاق...
حين جادوا...
والرفيقات...
حين جدن...
بالغالي والنفيس...
ولم يجودوا...
ولم يجدن...
بعشق...
حزب الطليعة...
الديمقراطي...
الاشتراكي...
لأن الجود...
بالعشق...
جود...
بالمعشوق...
والجود...
بالمعشوق...
جود...
بحزب الطليعة...
الديمقراطي...
الاشتراكي...
انسحاب...
من حزب الطليعة...
الديمقراطي...
الاشتراكي...
*****
فحزب الطليعة...
الديمقراطي...
الاشتراكي...
يستقر...
في عمق الوجدان...
والوجدان...
صار عشقا...
لحزب الطليعة...
الديمقراطي...
الاشتراكي...
والمعشوق...
محمود...
والمحمود...
معشوق...
والتداخل...
بين المعشوق...
المحمود...
وبين المحمود...
المعشوق...
لأن المعشوق...
في فكر المحمود...
ولأن المحمود...
في فكر المعشوق...
وحزب الطليعة...
الديمقراطي...
الاشتراكي...
معشوق محمود...
ومحمود معشوق...
*****
ومن يصيبه...
عشق...
حزب الطليعة...
الديمقراطي...
الاشتراكي...
لا يبالي...
بما يصيبه...
ينساق...
وراء المعشوق...
لا يفكر...
إلا فيه...
ولا يتذكر...
إلا صفات...
المعشوق...
أنى كان...
وكيفما كان...
وإن كان المعشوق...
حزب الطليعة...
الديمقراطي...
الاشتراكي...
أعتز...
بعشقه...
وأخلص...
في الانتماء...
إليه...
وأضحي...
من أجل تقدمه...
كما أضحي...
من أجل تطوره...
وأفعله...
حتى يصير...
حزبا كبيرا...
*****
والحزب الكبير...
يسحق...
كل الأعداء...
وإن كان...
المنسحبون...
أعداء...
لحزب الطليعة...
الديمقراطي...
الاشتراكي...
تم سحق...
المنسحبين...
*****
فعظمة الحزب...
وكبر الحزب...
مما ينتجه...
الحزب...
من عظيم القيم...
من عظيم...
التضحيات...
من أجل...
جماهير الشعب...
العظيم...
من أجل...
العمال...
من أجل...
العاملات...
من أجل...
باقي الأجراء...
من أجل...
باقي الأجيرات...
من أجل...
سائر الكادحين...
من أجل...
سائر الكادحات...
حتى...
لا نتغاضى...
عن شهداء...
الحركة...
عن شهيدات...
الحركة...
الاتحادية...
الأصيلة...
عن شهداء...
حركة التحرير...
الشعبية...
عن تضحيات...
الرفيقات...
عن تضحيات...
الرفاق...
الكبيرة...
من أجل...
التحرير...
من أجل...
ديمقراطية الشعب...
من أجل...
اشتراكية...
علمية...
من أجل...
الإنسان...
فينا...
من أجل...
الإنسان...
في حزب الطليعة...
الديمقراطي...
الاشتراكي...
من أجل...
الإنسان...
في كل العمال...
في كل العاملات...
في باقي الأجراء...
في كل الأجيرات...
في سائر الكادحين...
في سائر الكادحات...
من أجل...
الإنسان...
في الجماهير...
الشعبية...
المغربية...
الكادحة...
من أجل...
الإنسان...
في الشعب...
المغربي...
الكادح...
*****
لأن الإنسان...
عندما يعم...
تنتشر...
كل الآمال...
في أن تصير...
حقوق الإنسان...
محترمة...
في كل القوانين...
في كل القرارات...
أنى كان...
من يتخذها...
في كل برامج...
حكومتنا...
في ممارسة الحكم...
وفي قوانين...
كل حزب...
وفي برامجه...
وفي قراراته...
وفي قوانين...
كل تنظيم...
جماهيري...
في ممارسة...
كل الهيئات...
في الجماعات...
الترابية...
في مكتب...
كل جماعة...
في إدارتها...
وفي كل...
إدارات...
حكومتنا...
وفي مكاتب...
كل وزارة...
وفي كل المدارس...
وفي كل الجامعات...
وفيما بين...
جميع...
أفراد الشعب...
حتى يتم...
قطع...
دابر...
كل أشكال الفساد...
*****
يا أيها الناس...
ذكورا / إناثا...
ألا فاشهدوا...
أن العشق...
يتملكني...
أنني...
أتملك العشق...
أن معشوقي...
بسعة تراب...
هذا الوطن...
واسمه...
حزب الطليعة...
الديمقراطي...
الاشتراكي...
بهويته...
الاشتراكية العلمية...
المركزية الديمقراطية...
أيديولوجية الكادحين...
لا أستطيع...
أن أعشق غيره...
وعندما...
يصير العشق...
مرضا...
يصير وفاء...
للمعشوق...
والوفاء...
يبقى وفاء...
للمعشوق...
لا يتبدل...
ولا يتغير...
ومهما كانت...
شروط الحياة...
قاسية...
يصير الوفاء...
أقسى...
على من يصير...
حكما...
غير عادل...
في هذا الوطن...
*****
والناس...
لا يملكون...
لا يستطيعون...
ملك معيشتهم...
فلا يستطيعون...
البقاء...
بدون معيشة...
وهؤلاء...
ما أكثرهم...
ما أكثرهن...
ما أعظمهم...
ما أعظمهن...
في هذا الشعب...
العظيم...
العزيز...
يعمل الحكم...
على نشر التضليل...
حتى لا يصيروا...
مالكين للوعي...
بواقعهم...
حتى لا تصرن...
مالكات للوعي...
بواقعهن...
بواقع الجماهير...
الشعبية...
الكادحة...
بواقع الاستغلال...
بعلاقات الإنتاج...
بما يذهب...
إلى جيوب العمال...
بما يذهب...
إلى جيوب العاملات...
بما يذهب...
إلى جيوب...
باقي الأجراء...
بما يذهب...
إلى جيوب...
باقي الأجيرات...
بما يذهب...
إلى جيوب...
سائر الكادحين...
بما يذهب...
إلى جيوب...
سائر الكادحات...
بما يتبقى...
في جيوب...
المستغلين...
بما يتبقى...
في جيوب...
المستغلات...
*****
فبورجوازيتنا...
هجينة...
وإقطاعنا...
هجين...
والمسك ما نطلبه...
وأبهى عطره...
في صفوف...
العمال / الأجراء...
في صفوف...
العاملات / الأجيرات...
في صفوف...
الكادحين / الكادحات...
*****
يا أيها الملأ...
العالمون...
يا أيتها...
العالمات...
هنا...
وهناك...
وفي كل مكان...
من هذا الوطن...
بواقع...
كل العمال...
بواقع...
كل العاملات...
بواقع...
باقي الأجراء...
بواقع...
باقي الأجيرات...
بواقع...
سائر الكادحين...
بواقع...
سائر الكادحات...
بواقع...
المستغلين...
بواقع...
المستغلات...
ألا فاشهدوا...
ألا فاشهدن...
بأن حقوق...
العمال / العاملات...
بأن حقوق...
باقي الأجراء...
بأن حقوق...
باقي الأجيرات...
بأن حقوق...
سائر الكادحين...
بأن حقوق...
سائر الكادحات...
ضائعة...
بإضافتها...
إلى الرأسمال...
اللا يستفيد منه...
إلا المستغلون...
إلا المستغلات...



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟.....24
- عد إلينا، لترى ما نحن عليه، يا عريس الشهداء...
- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟.....23
- إن الفلسطينيين همو همو...
- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟.....22
- يمتنعون عن تفعيل ديمقراطية التنظيم...
- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟.....21
- الإنسان الصعب الوجود...
- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟.....20
- يوم صار الحر عبدا...
- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟.....19
- عندما يصير الاتساخ وسيلة...
- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟.....18
- يوم كان الأمر لهم...
- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟.....17
- أنت يا أنت يا اللا شيء...
- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟.....16
- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟.....16
- لا تلوموني...
- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟.....15


المزيد.....




- مترجمون يثمنون دور جائزة الشيخ حمد للترجمة في حوار الثقافات ...
- الكاتبة والناشرة التركية بَرن موط: الشباب العربي كنز كبير، و ...
- -أهلا بالعالم-.. هكذا تفاعل فنانون مع فوز السعودية باستضافة ...
- الفنان المصري نبيل الحلفاوي يتعرض لوعكة صحية طارئة
- “من سينقذ بالا من بويينا” مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 174 مترج ...
- المملكة العربية السعودية ترفع الستار عن مجمع استوديوهات للإ ...
- بيرزيت.. إزاحة الستار عن جداريات فلسطينية تحاكي التاريخ والف ...
- عندما تصوّر السينما الفلسطينية من أجل البقاء
- إسرائيل والشتات وغزة: مهرجان -يش!- السينمائي يبرز ملامح وأبع ...
- تكريم الفائزين بجائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي في د ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد الحنفي - التخلص من الانسحاب تمسك بحزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي؟...