|
القصيدة المؤنسة.. (تَذَكَّرتُ لَيلى وَالسِنينَ الخَوالِيا) قيس بن الملوح
نقوس المهدي
الحوار المتمدن-العدد: 7731 - 2023 / 9 / 11 - 17:38
المحور:
الادب والفن
تكاد قصيدة "نار ليلى " للشهرزوري التي تعد من ارق اشعار الغزل الصوفي الخالص تتقارب مع قصيدة المؤنسة لقيس ابن الملوح، وهو غير قيس بن دريح، وقد عاش في القرن الاول من الهجرة، ولقب بمجنون ليلى، وهي ابنة عم له، تربى واياها منذ الصغر بنفس الديار فتعلقا ببعضهما .. ويقول فيها: تعلَقت ليلى وهي ذات تمائم = ولم يبد للأتراب من ثديها حجم صغيرين نرعى البهم يا ليت أننا = إلى اليوم لم نكبر، ولم تكبر البهم وتعد هذه القصيدة من اشهر وابدع الاشعار العذرية.. ومن اجمل شعر قيس الذي خلد من خلاله عشقه الشهير لليلى العامرية، وعاش دهرا طويلا مسهدا متيما لا يعد اللياليا، وقد عرفت بــ" قصيدة المؤنسة " لانها كانت تؤنس صاحبها في عزلته كما يقال، واغلب شعره في الغزل العفيف والمناجاة والتشبب اللطيف من ما يتناقله العشاق ويتهامسون ويستانسون ويؤنسون به وحدتهم حينما يستشعرون مواجع الهجر والنوى وتنتابهم اعراض ولواعج العشق والغرام، واغلبه مناجاة الكون و الكائنات، يقول في بعض ابيات له: لقد هَتَفَتْ في جُنْحِ لَيْلٍ حَمَامَة ٌ = على فنن وهناً وإني لنائم فقلت اعتذاراً عند ذاك وإنني = لنفسي فيما قد أتيت للائم أأزعم أني عاشق ذو صبابة = بليلى ولا أبكي وتبكي البهائم كَذّبْتُ وبَيْتِ اللّهِ لو كُنْتُ عَاشقاً = لَمَا سَبَقَتْنِي بالْبُكَاءِ الْحَمَائِمُ فيما يقول بابيات اخرى: أقول لأصحابي وقد طلبوا الصلا = تعالوا اصطلوا أن خفتم القر من صدري فأن لهيب النار بين جوانحي = إذا ذُكِرَتْ لَيْلَى أحَرُّ مِنَ الْجَمْرِ فَقَالوا نُريدُ المَاءَ نَسْقِي وَنَسْتَقِي = فقلت تعالوا فأستقوا الماء من نهري فَقَالوا وَأَيْنَ النَّهْرُ قُلْتُ مَدَامِعِي = سَيُغْنِيكُمُ دَمْعُ الْجُفُونِ عَنِ الْحَفْرِ ففالوا ولم هذا فقلت من الهوى = فَقَالُوا لَحَاكَ اللّه، قُلتُ اسْمَعُوا عُذْرِي والقصيدة كلها محملة بالفاظ الوجد والهيام والاوصاب والانهاك الروحي والكمد والشكوى من فراق الحبيب، وخالية من جوهر الرغائب اللذية ومفعمة بالالفاظ المهذبة التي لا تجرح المشاعر ولا تخش الحياء كما يقال، وقد ابدع امير الشعراء احمد شوقي مسرحية جميلة بعنوان "مجنون ليلى" وقد لقي اسم ليلى في العربية شهرة واسعة واستعمل كناية عن اشياء اخرى، حتى صار دلالة للحبيبة، وهناك العديد من القصائد التي تتغنى بهذا الاسم غير ليلى قيس هذه، وصدح بها العديد من الشعراء عبر العديد من الحقب والعصور حتى صارت اشهر من نار على علم فيقولون: كل يغني على ليلاه، واسماء «ليلى» و«ليلاء» لا فرق بينهما دلاليا ولغويا، وكلاهما مشتق من «ليل» فنقول: «ليلة ليلاء» و«ليلة ليلى»، وهي آخر ليلة من الشهر لأنها أشد الليالي ظلمة، يقول الجوهري: «ليلى» من أسماء الخمرة، أو النشوة التي يحس بها شاربها، والخمرة السوداء «أم ليلى» لأنها تفقد عقل صاحبها، وحال ليلى وقيس شبيه باحوال اللغة العربية التي الف في شأنها الدكاترة زكي مبارك كتابا بعنوان "ليلى المريضة بالعراق"، وليلى المريضة التي اعطى اسمها لكتابه لم تكن امراة حقيقية من لحم ودم، وانما يعني بها اللغة العربية، حيث يتحسر على حالها ومآلها بين اللغات بنفس الطريقة التي صاغ بها قيس بن الملوح شكاته واوصابه ولواعجه وعن ذكر المجنون فقد ورد في كتب قدماء الرواة الكثير من الأحاديث والتاويلات التي تضفي سمة من الشك حول شخصيته " في أخبار مجنون بني عامر ونسبه ، يقول الاصفهاني : إنه قيس ، وقيل : مهدي ، والصحيح أنه قيس بن الملوح .. وأخبرني حبيب بن نصر المهلبي .. عن أيوب بن عباية قال : سألت بني عامر بطنا بطنا عن مجنون بني عامر فما وجدت أحداً يعرفه" وعن ابن دأْب قال : " قلت لرجل من بني عامر أتعرف المجنون ، وتروي من شعره شيئاً ؟ قال : أوقد فرغنا من شعر العقلاء ، حتى نروي أشعار المجانين ؟! " ونُقل عن الأصمعي قوله : " رجلان ما عُرفا في الدنيا قط إلا بالاسم : مجنون بني عامر ، وابن القرية ، وإنما وضعهما الرواة ." وعن ابن الكلبي قال : " حُدثتُ أن حديث المجنون وشعره ، وضعه فتىً من بني أمية كان يهوى ابنة عم له ، وكان يكره أن يُظهر ما بينه وبينها ، فوضع حديث المجنون ، وقال الأشعار التي يرويها الناس للمجنون ، ونسبها إليه ." وعن الأصمعي : " سألت أعرابيا من بني عامر بن صعصعة عن المجنون العامري، فقال : عن أيهم تسألني ؟ فقد كان فينا جماعة رموا بالجنون ، فعن أيهم تسأل ؟ فقلت : عن الذي كان يشبب بليلى .. فقال : كلهم كان يشبب بليلى !!" وعن العتبي عن عوانة : ّ المجنون اسم مستعار لا حقيقة له ّ. وقال الجاحظ : ّما ترك الناس شعراً مجهول القائل قيل في ليلى ، إلا نسبوه إلى المجنون ...ّ
قراءة شائقة نقوس المهدي
***
* قصيدة المؤنسة قيس بن الملوح تَذَكَّرتُ لَيلى وَالسِنينَ الخَوالِيا = وَأَيّامَ لا نَخشى عَلى اللَهوِ ناهِيا وَيَومٍ كَظِلِّ الرُمحِ قَصَّرتُ ظِلَّهُ = بِلَيلى فَلَهّاني وَما كُنتُ لاهِيا بِثَمدينَ لاحَت نارُ لَيلى وَصُحبَتي = بِذاتِ الغَضى تُزجي المَطِيَّ النَواجِيا فَقالَ بَصيرُ القَومِ أَلمَحتُ كَوكَباً = بَدا في سَوادِ اللَيلِ فَرداً يَمانِيا فَقُلتُ لَهُ بَل نارُ لَيلى تَوَقَّدَت = بِعَليا تَسامى ضَوءُها فَبَدا لِيا فَلَيتَ رِكابَ القَومِ لَم تَقطَعِ الغَضى = وَلَيتَ الغَضى ماشى الرِكابَ لَيالِيا فَيا لَيلَ كَم مِن حاجَةٍ لي مُهِمَّةٍ = إِذا جِئتُكُم بِاللَيلِ لَم أَدرِ ماهِيا خَليلَيَّ إِن تَبكِيانِيَ أَلتَمِس = خَليلاً إِذا أَنزَفتُ دَمعي بَكى لِيا فَما أُشرِفُ الأَيفاعَ إِلّا صَبابَةً = وَلا أُنشِدُ الأَشعارَ إِلّا تَداوِيا وَقَد يَجمَعُ اللَهُ الشَتيتَينِ بَعدَما = يَظُنّانِ كُلَّ الظَنِّ أَن لا تَلاقِيا لَحى اللَهُ أَقواماً يَقولونَ إِنَّنا = وَجَدنا طَوالَ الدَهرِ لِلحُبِّ شافِيا وَعَهدي بِلَيلى وَهيَ ذاتُ مُؤَصِّدٍ = تَرُدُّ عَلَينا بِالعَشِيِّ المَواشِيا فَشَبَّ بَنو لَيلى وَشَبَّ بَنو اِبنِها = وَأَعلاقُ لَيلى في فُؤادي كَما هِيا إِذا ما جَلَسنا مَجلِساً نَستَلِذُّهُ = تَواشَوا بِنا حَتّى أَمَلَّ مَكانِيا سَقى اللَهُ جاراتٍ لِلَيلى تَباعَدَت = بِهِنَّ النَوى حَيثُ اِحتَلَلنَ المَطالِيا وَلَم يُنسِني لَيلى اِفتِقارٌ وَلا غِنىً = وَلا تَوبَةٌ حَتّى اِحتَضَنتُ السَوارِيا وَلا نِسوَةٌ صَبِّغنَ كَبداءَ جَلعَداً = لِتُشبِهَ لَيلى ثُمَّ عَرَّضنَها لِيا خَليلَيَّ لا وَاللَهِ لا أَملِكُ الَّذي = قَضى اللَهُ في لَيلى وَلا ما قَضى لِيا قَضاها لِغَيري وَاِبتَلاني بِحُبِّها = فَهَلّا بِشَيءٍ غَيرِ لَيلى اِبتَلانِيا وَخَبَّرتُماني أَنَّ تَيماءَ مَنزِلٌ = لِلَيلى إِذا ما الصَيفُ أَلقى المَراسِيا فَهَذي شُهورُ الصَيفِ عَنّا قَدِ اِنقَضَت = فَما لِلنَوى تَرمي بِلَيلى المَرامِيا فَلَو أَنَّ واشٍ بِاليَمامَةِ دارُهُ = وَداري بِأَعلى حَضرَمَوتَ اِهتَدى لِيا وَماذا لَهُم لا أَحسَنَ اللَهُ حالُهُم = مِنَ الحَظِّ في تَصريمِ لَيلى حَبالِيا وَقَد كُنتُ أَعلو حُبَّ لَيلى فَلَم يَزَل = بِيَ النَقضُ وَالإِبرامُ حَتّى عَلانِيا فَيا رَبِّ سَوّي الحُبَّ بَيني وَبَينَها = يَكونُ كَفافاً لا عَلَيَّ وَلا لِيا فَما طَلَعَ النَجمُ الَّذي يُهتَدى بِهِ = وَلا الصُبحُ إِلّا هَيَّجا ذِكرَها لِيا وَلا سِرتُ ميلاً مِن دِمَشقَ وَلا بَدا = سُهَيلٌ لِأَهلِ الشامِ إِلّا بَدا لِيا وَلا سُمِّيَت عِندي لَها مِن سَمِيَّةٍ = مِنَ الناسِ إِلّا بَلَّ دَمعي رِدائِيا وَلا هَبَّتِ الريحُ الجُنوبُ لِأَرضِها = مِنَ اللَيلِ إِلّا بِتُّ لِلريحِ حانِيا فَإِن تَمنَعوا لَيلى وَتَحموا بِلادَها = عَلَيَّ فَلَن تَحموا عَلَيَّ القَوافِيا فَأَشهَدُ عِندَ اللَهِ أَنّي أُحِبُّها = فَهَذا لَها عِندي فَما عِندَها لِيا قَضى اللَهُ بِالمَعروفِ مِنها لِغَيرِنا = وَبِالشَوقِ مِنّي وَالغَرامِ قَضى لَيا وَإِنَّ الَّذي أَمَّلتُ يا أُمَّ مالِكٍ = أَشابَ فُوَيدي وَاِستَهامَ فُؤادَيا أَعُدُّ اللَيالي لَيلَةً بَعدَ لَيلَةٍ = وَقَد عِشتُ دَهراً لا أَعُدُّ اللَيالِيا وَأَخرُجُ مِن بَينِ البُيوتِ لَعَلَّني = أُحَدِّثُ عَنكِ النَفسَ بِاللَيلِ خالِيا أَراني إِذا صَلَّيتُ يَمَّمتُ نَحوَها = بِوَجهي وَإِن كانَ المُصَلّى وَرائِيا وَما بِيَ إِشراكٌ وَلَكِنَّ حُبَّها = وَعُظمَ الجَوى أَعيا الطَبيبَ المُداوِيا أُحِبُّ مِنَ الأَسماءِ ما وافَقَ اِسمَها = أَوَ اِشبَهَهُ أَو كانَ مِنهُ مُدانِيا خَليلَيَّ لَيلى أَكبَرُ الحاجِ وَالمُنى = فَمَن لي بِلَيلى أَو فَمَن ذا لَها بِيا لَعَمري لَقَد أَبكَيتِني يا حَمامَةَ ال = عَقيقِ وَأَبكَيتِ العُيونَ البَواكِيا خَليلَيَّ ما أَرجو مِنَ العَيشِ بَعدَما = أَرى حاجَتي تُشرى وَلا تُشتَرى لِيا وَتُجرِمُ لَيلى ثُمَّ تَزعُمُ أَنَّني = سَلوتُ وَلا يَخفى عَلى الناسِ ما بِيا فَلَم أَرَ مِثلَينا خَليلَي صَبابَةٍ = أَشَدَّ عَلى رَغمِ الأَعادي تَصافِيا خَليلانِ لا نَرجو اللِقاءَ وَلا نَرى = خَليلَينِ إِلّا يَرجُوانِ تَلاقِيا وَإِنّي لَأَستَحيِيكِ أَن تَعرِضِ المُنى = بِوَصلِكِ أَو أَن تَعرِضي في المُنى لِيا يَقولُ أُناسٌ عَلَّ مَجنونَ عامِرٍ = يَرومُ سُلوّاً قُلتُ أَنّى لِما بِيا بِيَ اليَأسُ أَو داءُ الهُيامِ أَصابَني = فَإِيّاكَ عَنّي لا يَكُن بِكَ ما بِيا إِذا ما اِستَطالَ الدَهرُ يا أُمَّ مالِكٍ = فَشَأنُ المَنايا القاضِياتِ وَشانِيا إِذا اِكتَحَلَت عَيني بِعَينِكِ لَم تَزَل = بِخَيرٍ وَجَلَّت غَمرَةً عَن فُؤادِيا فَأَنتِ الَّتي إِن شِئتِ أَشقَيتِ عِيشَتي = وَأَنتِ الَّتي إِن شِئتِ أَنعَمتِ بالِيا وَأَنتِ الَّتي ما مِن صَديقٍ وَلا عِداً = يَرى نِضوَ ما أَبقَيتِ إِلّا رَثى لِيا أَمَضروبَةٌ لَيلى عَلى أَن أَزورَها = وَمُتَّخَذٌ ذَنباً لَها أَن تَرانِيا إِذا سِرتُ في الأَرضِ الفَضاءِ رَأَيتُني = أُصانِعُ رَحلي أَن يَميلَ حِيالِيا يَميناً إِذا كانَت يَميناً وَإِن تَكُن = شِمالاً يُنازِعنِ الهَوى عَن شِمالِيا وَإِنّي لَأَستَغشي وَما بِيَ نَعسَةٌ = لَعَلَّ خَيالاً مِنكِ يَلقى خَيالِيا هِيَ السِحرُ إِلّا أَنَّ لِلسِحرِ رُقيَةً = وَأَنِّيَ لا أُلفي لَها الدَهرَ راقَيا إِذا نَحنُ أَدلَجنا وَأَنتِ أَمامَنا = كَفا لِمَطايانا بِذِكراكِ هادِيا ذَكَت نارُ شَوقي في فُؤادي فَأَصبَحَت = لَها وَهَجٌ مُستَضرَمٌ في فُؤادِيا أَلا أَيُّها الرَكبُ اليَمانونَ عَرَّجوا = عَلَينا فَقَد أَمسى هَواناً يَمانِيا أُسائِلُكُم هَل سالَ نَعمانُ بَعدَنا = وَحُبَّ إِلَينا بَطنُ نَعمانَ وادِيا أَلا يا حَمامَي بَطنِ نَعمانَ هِجتُما = عَلَيَّ الهَوى لَمّا تَغَنَّيتُما لِيا وَأَبكَيتُماني وَسطَ صَحبي وَلَم أَكُن = أُبالي دُموعَ العَينِ لَو كُنتُ خالِيا وَيا أَيُّها القُمرِيَّتانِ تَجاوَبا = بِلَحنَيكُما ثُمَّ اِسجَعا عَلَّلانِيا فَإِن أَنتُما اِسطَترَبتُما أَو أَرَدتُما= لَحاقاً بِأَطلالِ الغَضى فَاِتبَعانِيا أَلا لَيتَ شِعري ما لِلَيلى وَمالِيا = وَما لِلصِبا مِن بَعدِ شَيبٍ عَلانِيا أَلا أَيُّها الواشي بِلَيلى أَلا تَرى= إِلى مَن تَشيها أَو بِمَن جِئتُ واشِيا لَئِن ظَعَنَ الأَحبابُ يا أُمَّ مالِكٍ = فَما ظَعَنَ الحُبُّ الَّذي في فُؤادِيا فَيا رَبِّ إِذ صَيَّرتَ لَيلى هِيَ المُنى = فَزِنّي بِعَينَيها كَما زِنتَها لِيا وَإِلّا فَبَغِّضها إِلَيَّ وَأَهلَها= فَإِنّي بِلَيلى قَد لَقيتُ الدَواهِيا عَلى مِثلِ لَيلى يَقتلُ المَرءُ نَفسهُ = وَإِن كُنتُ مِن لَيلى عَلى اليَأسِ طاوِيا خَليلَيَّ إِن ضَنّوا بِلَيلى فَقَرِّبا = لِيَ النَعشَ وَالأَكفانَ وَاِستَغفِرا لِيا وإن مت من داء الصبابة فأبلغا = شبيهة ضوء الشمس مني سلاميا
#نقوس_المهدي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
- القصيدة الرصافية.. عُيونُ المَها - علي ابن الجهم
-
عبدالله الودان.. شاعر من هذا الزمان
-
العلاقة الجمالية بين كرة القدم والأدب
-
المقامة..
-
جــان دمـــو.. الشاعر الظاهرة
-
رواية (مملكة الجواري) لمحمد الغربي عمران بين رواية التاريخ و
...
-
محمد لفتح
-
إسمه (ذو يزن).. عبدالفتاح إسماعيل
-
مبارك وساط.. شاعر غبار الأرض ووهجِ الأفق
-
عبدالرحيم التدلاوي - صدق الكتابة ومحبة الإبداع والتفاني في خ
...
-
محمد ابزيكا.. المثقف الاصيل
-
معاوية محمد نور.. ذلك المجهول
-
قداس لأسماء الحاء.. قراءة في ديوان -تنويعات على باب الحاء- ل
...
-
الإقامة في الشعر.. في محبة الشاعر المغربي عبدالسلام مصباح -
...
-
تسريد الواقع بفتنة الحكي في مجموعة -حكاية زين- للدكتور سيد ش
...
-
كتاب الليالي... الكتاب الذي لا ينتهي
-
في تقدير الأستاذ المبدع السي حاميد اليوسفي
-
سيميائية العنونة في مجموعة (هزك الماء) للقاص المغربي سي حامي
...
-
فيما يشبه الشهادة أو أكثر.. في محبة القاص المبدع عبدالله الب
...
-
العربي الرودالي - دراسة نقدية في نص استثنائي.. جئت لأزف إليك
...
المزيد.....
-
الفلسطينية لينا خلف تفاحة تفوز بجائزة الكتاب الوطني للشعر
-
يفوز بيرسيفال إيفرت بجائزة الكتاب الوطني للرواية
-
معروف الدواليبي.. الشيخ الأحمر الذي لا يحب العسكر ولا يحبه ا
...
-
نائب أوكراني يكشف مسرحية زيلينسكي الفاشلة أمام البرلمان بعد
...
-
مايكروسوفت تطلق تطبيقا جديدا للترجمة الفورية
-
مصر.. اقتحام مكتب المخرج الشهير خالد يوسف ومطالبته بفيلم عن
...
-
محامي -الطلياني- يؤكد القبض عليه في مصر بسبب أفلام إباحية
-
فنان مصري ينفعل على منظمي مهرجان -القاهرة السينمائي- لمنعه م
...
-
ختام فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي بتكريم الأفلام الفلسطي
...
-
القاهرة السينمائي يختتم دورته الـ45.. إليكم الأفلام المتوجة
...
المزيد.....
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ د. أحمد محمود أحمد سعيد
-
اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ
/ صبرينة نصري نجود نصري
المزيد.....
|