|
ظاهرة المثلية الجنسية.. في العالم والدول الاسلامية
محمد علي حسين - البحرين
الحوار المتمدن-العدد: 7637 - 2023 / 6 / 9 - 12:54
المحور:
العلاقات الجنسية والاسرية
المثلية الجنسية بالبحرين الخميس 8 يونيو 2023
الغرب اليوم يعاني مشكلات اجتماعية وأسرية كبيرة كانت سبب برضوخه للشهوات والشبهات، وابتعاده عن القيم والمبادئ والأخلاق، ومع ذلك يحاول جاهداً تصدير ذلك النموذج البائس إلى المجتمعات العربية بدعوى الحرية الشخصية، ويمكن رؤية ذلك النموذج من خلال التفكك والعنف الأسري، وحالات الطلاق والانتحار والتشرد والضياع، وهناك تساؤل لا يزال يبحث عن إجابة، لماذا الغرب يرفض تعدد الزوجات رغم ارتفاع نسبة العنوسة ويقبل المثلية الجنسية (الرجل مع الرجل، والمرأة مع المرأة)، ولربما الزواج من الكلاب والقطط؟! فهل هذا من الفطرة السوية التي خلق الله الإنسان عليها، وجعله خليفته في الأرض؟!
وسبب الحديث عن المثلية الجنسية والشذوذ يأتي إثر قيام السفارة الأمريكية بالبحرين بنشر تغريدة على حسابها الرسمي تهنئ وتبارك وتشجع وتدعو للمثلية الجنسية، وهو أمر لا يدعو للحصافة الدبلوماسية في بلد له عاداته وتقاليده وأخلاقه، فالجميع في هذا الوطن يرفض وبشكل قاطع الدعوات الشاذة، فالمجتمع البحريني يؤمن بتعدد الأقطاب، الرجل والمرأة، وقيام الأسرة بميثاق غليظ، ويعتبر المثلية الجنسية واللوطية والسحاقية أعمالاً خارج القيم والأخلاق والطبيعة البشرية، وهي التي ترفضها جميع الأديان والشرائع والأعراف.
لقد سقطت الكثير من الدول حين هدمت أسوار الفضيلة والسياج الأخلاقي، وهذا مشاهد اليوم في الكثير من الدول التي تبنت المثلية واللوطية والسحاقية، فوضعت لها القوانين والأنظمة، وأنشئت لها المراكز والمؤسسات، فكانت معول هدم في المجتمع حتى تأخر الشباب عن الزواج، وكثر الطلاق، وأصبح الكيان الأسري من المشاريع الفاشلة، وهذه الحقيقة يراد لها أن تنتقل بكل مساوئها إلى الدول العربية.
والبحرين من الدول المتمسكة بدينها وعاداتها وأخلاقها، لذا ترفض مثل ذلك السلوك، وتستهجنه، فالرجل بالبحرين يفتخر برجولته، والمرأة تعتز بشرفها ودينها، ولا مكان لمثل تلك الأفكار الدخيلة والشاذة التي تتنافى مع القيم والمبادئ، لذا جاء الرفض المجتمعي لمثل تلك الدعوات الشاذة، والمؤسف أن يأتي ذلك السلوك من خلال البعثات الدبلوماسية التي يجب أن لا تتدخل في الشؤون الداخلية، وتراعي القيم والمبادئ التي عليها المجتمع.
حرية التعبير لا يعني الخروج على القانون والأعراف والتقاليد، فالسلوكيات الشاذة مرفوضة وتثير الاشمئزاز، والمجتمع الواعي يرفض التدخل في شئونه الداخلية، ورغم انبهارنا بالتقدم العلمي الذي يشهده الغرب إلا أنه فقد الكثير من القيم والمبادئ، وما المثلية والجنسية واللوطية والسحاقية والتعري إلا نماذج على التخلف البشري.
لقد شهد العالم أولى تلك الممارسات من قوم نبي الله لوط عليه السلام، وهو ما جاء في محكم التنزيل (ما سبقكم بها من أحد من العالمين) «الأعراف: 80»، وقد ذم الله فعلهم (أَتَأْتُونَ الذُّكْرَانَ مِنَ الْعَالَمِينَ * وَتَذَرُونَ مَا خَلَقَ لَكُمْ رَبُّكُمْ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ عَادُونَ) «الشعراء: 165-166»، لذا كانت عبرة الأمم المجتمعات، فرضت كل الأديان والشرائع المثلية واللوطية والسحاقية؛ لأنها تنافي الفطرة السوية.
لقد استاءت الفعاليات المجتمعية بالمجالس الأهلية والمنتديات الإلكترونية بتصرف السفارة الأمريكية بالبحرين من نشر تغريدة للمثلية، وهي ليست التغريدة الأولى وبلا شك لن تكون الأخيرة، ففي كل عام وبشهر يونية تتم التهنئة رغم رفض المجتمع لذلك، فانطلقت منصات التواصل الاجتماعي مغردة ضد تغريدة السفارة للمثلية الجنسية.
بقلم صلاح الجودر
رابط المصدر https://www.alayam.com/Article/courts-article/420946/Article.html
فيديو.. إمام مِثلي: "لو كان النبي حيًا، لزوّج المثليين!" – فرانس 24 https://www.youtube.com/watch?v=ELjxQQNAawQ
لمحة عن المثليات والمثليين ومزدوجي الميل الجنسي ومغايري الهوية الجنسانية وحاملي صفات الجنسين
معايير سلوك الأمم المتحدة الخاصة بالأعمال التجارية للتصدي للتمييز ضد مجتمع الميم يقوض التمييز ضد المثليات والمثليين ومزدوجي الميل الجنسي ومغايري الهوية الجنسانية وحاملي صفات الجنسين مبادئ حقوق الإنسان المنصوص عليها في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان. إلاّ أنّ التمييز والعنف ضد هذا المجتمع من الأشخاص من القضايا الشائعة جدًا. ولا تزال المواقف المتسمة بكره المثليين ومزدوجي الميل الجنسي ومغايري الهوية الجنسانية متجذرة بعمق في العديد من الثقافات في مختلف أنحاء العالم.
أشكال متعددة ومتداخلة من التمييز في سياق حقوق الإنسان، تواجه المثليات والمثليون ومزدوجو الميل الجنسي ومغايرو الهوية الجنسانية تحديات مشتركة ومختلفة على حد سواء. ويعاني حاملو صفات الجنسين (الأشخاص الذين يولدون بخصائص جنسية غير نمطية) بعض الأشكال المشابهة لانتهاكات حقوق الإنسان التي تتعرض لها المثليات والمثليون ومزدوجو الميل الجنسي ومغايرو الهوية الجنسانية. كما يواجهون عنفًا مؤسسيًا ضمن أنظمة الرعاية الصحية مع عواقب على صحتهم البدنية والنفسية تدوم مدى الحياة. المزيد من المعلومات بشأن حاملي صفات الجنسين وانتهاكات حقوق الإنسان التي يتعرضون لها*.
ويُلزم القانون الدولي لحقوق الإنسان كل الدول بتعزيز وحماية حقوق الإنسان لجميع الأشخاص بدون تمييز. لكن في العديد من البلدان، يتم استخدام قوانين مكافحة ارتداء ملابس الجنس الآخر لمعاقبة مغايري الهوية الجنسانية على أساس هويتهم الجنسانية وأسلوبهم في التعبير. كما تجرّم القوانين التمييزية في 70 بلدًا العلاقات الجنسية الخاصة بالتراضي بين بالغين من نفس الجنس.
وبالتالي، يتعرض المثليات والمثليون ومزدوجو الميل الجنسي ومغايرو الهوية الجنسانية لخطر التوقيف والفضيحة والابتزاز والوصم والتمييز والعنف، ويواجهون عقوبة الإعدام في ما لا يقل عن خمسة بلدان.
التمييز ضد المثليات والمثليين ومزدوجي الميل الجنسي ومغايري الهوية الجنسانية وحاملي صفات الجنسين: مسألة ملحة في 25 أيلول/ سبتمبر 2018، قال أمين عام الأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش: "طالما أن الأشخاص يتعرضون للتجريم والتمييز والعنف على أساس ميلهم الجنسي وهويتهم الجنسانية وخصائصهم الجنسية، علينا أن نضاعف جهودنا كي نضع حدًا لهذه الانتهاكات."
وقد أعربت آليات الأمم المتحدة لحقوق الإنسان عن قلقها بشأن هذه الانتهاكات منذ مطلع التسعينات. وتشمل هذه الآليات هيئات المعاهدات المنشأة لرصد امتثال الدول للمعاهدات الدولية لحقوق الإنسان، والمقررين الخاصين، وغيرهم من الخبراء المستقلين الذين يعينهم مجلس حقوق الإنسان. وعلى مدى عقود، أعرب العديد من المفوضين الساميين لحقوق الإنسان والأمناء العامين للأمم المتحدة وغيرهم من كبار موظفي الأمم المتحدة عن شواغل مماثلة.
المزيد من الخطابات والبيانات*
الالتزامات القانونية الأساسية الواجبة على الدول لحماية المثليات والمثليين ومزدوجي الميل الجنسي ومغايري الهوية الجنسانية وحاملي صفات الجنسين لا تتطلب حماية المثليات والمثليين ومزدوجي الميل الجنسي ومغايري الهوية الجنسانية وحاملي صفات الجنسين من العنف والتمييز مجموعة جديدة من القوانين والمعايير المتعلقة بحقوق الإنسان. فالدول فلزمة بفعل القانون بحماية حقوق الإنسان التي يتمتّعون بها. وهذه الحقيقة مترسّخة تمامًا في القانون الدولي لحقوق الإنسان، وفي الإعلان العالمي لحقوق الإنسان وغيره من المعاهدات الدولية لحقوق الإنسان.
وتشمل الالتزامات القانونية الأساسية الواجبة على الدول لحماية المثليات والمثليين ومزدوجي الميل الجنسي ومغايري الهوية الجنسانية الالتزامات التالية:
حماية الأفراد من العنف القائم على كره المثليين ومغايري الهوية الجنسانية منع التعذيب والمعاملة القاسية واللاإنسانية والمهينة إبطال القوانين التي تجرم العلاقات الجنسية المثلية ومغايري الهوية الجنسانية حظر التمييز على أساس الميل الجنسي والهوية الجنسانية حماية حرية التعبير وتكوين الجمعيات والتجمع السلمي للمثليات والمثليين ومزدوجي الميل الجنسي ومغايري الهوية الجنسانية وحاملي صفات الجنسين المزيد من المعلومات بشأن مصدر ونطاق الالتزامات القانونية للدول في ما يتعلق باحترام حقوق المثليات والمثليين ومزدوجي الميل الجنسي ومغايري الهوية الجنسانية وحاملي صفات الجنسين*
لقراءة المزيد ارجو فتح الرابط https://www.ohchr.org/ar/sexual-orientation-and-gender-identity/about-lgbti-people-and-human-rights
فيديو.. إمام أمريكي مثلي يزوج المسلمين المثليين https://www.youtube.com/watch?v=kg5vW7SYmWM
تحقيق- مداهمات قوس قزح.. مصر تشن أوسع حملة على المثليين
القاهرة (رويترز) - ألقت الشرطة في مصر القبض على سارة حجازي وتعرضت للضرب على أيدي سجينات في مكان احتجازها ويمكن أن تواجه حكما بالسجن مدى الحياة إذا أدانها القضاء بالتحريض على الفسق والفجور وغير ذلك من الاتهامات المتصلة بجريمتها المزعومة وهي رفع علم قوس قزح في حفل بالقاهرة.
أحد أفراد جمهور فرقة مشروع ليلى اللبناني في لبنان يرفع علم قوس قزح في حفل في يوم 12 أغسطس آب 2017. تصوير جمال الصعيدي - رويترز. وتنفي سارة (28 عاما) أن تكون رفعت العلم لكنها صارت من بين 57 شخصا ألقي القبض عليهم خلال الأسابيع الثلاثة الماضية في أوسع حملة تشنها مصر على المثليين إلى الآن وذلك في رد سريع وصارم على إعلان نادر عن دعم حقوق المثليين وثنائي الميول الجنسية والمتحولين جنسيا في البلد المسلم المحافظ.
تأتي الحملة في وقت تتعرض فيه مصر، وهي حليف رئيسي للغرب في الشرق الأوسط، لانتقادات شديدة لسجلها في مجال حقوق الإنسان وفي الوقت الذي علقت فيه الولايات المتحدة تسليم بعض مساعداتها العسكرية للقاهرة والتي تبلغ 1.3 مليار دولار سنويا.
وتقول سارة، وهي المرأة الوحيدة التي اعتقلت في الحملة التي استغرقت ثلاثة أسابيع، إن الشرطة حرضت محتجزات معها على الإساءة لها في أول ليلة تقضيها رهن الاحتجاز.
وكانت نيابة أمن الدولة العليا التي تحقق في قضايا الإسلاميين قد أمرت بحبسها 15 يوما على ذمة التحقيق الذي تجريه معها.
وقالت هدى نصر الله محامية سارة “دي اللعبة اللي دائما بيلعبوها خصوصا انها بنت. بيحرضوا الجنائيين اللي في الحجز وطبعا بيبقى فيه ناس تبعهم ويقولوا لهم دي اللي عايزه الرجالة والستات يبقوا شواذ فبيضايقوها. كان فيه خدوش على كتفها وشكلها متبهدل وتعبان. كانت مضروبة”.
ولم يعلق مسؤول أمني على قضية سارة لكنه قال إن الشرطة لا تحرض المحتجزين على بعضهم البعض ولا تسئ معاملتهم.
ويقول محامو معتقلين آخرين إن موكليهم حدث لهم نفس الشئ.
ويخضع المعتقلون المشتبه بأنهم مثليون لفحوص شرجية إجبارية لتحديد ما إذا كانوا مارسوا الجنس مع مثليين، وهو إجراء تقول منظمات حقوقية إنه يرقى إلى التعذيب.
وتقول منظمة العفو الدولية إن خمسة فحوص شرجية على الأقل أجريت. ولا تنفي المصادر القضائية إجراء الفحوص وتقول إنها تجرى على أساس قانوني وليست شكلا من أشكال التعذيب.
ولا تنكر السلطات أنها تلاحق المثليين. وعلى نحو صريح أشار محضر تحقيق قدمت المبادرة المصرية للحقوق الشخصية، وهي منظمة حقوقية، نسخة منه لرويترز إلى حملة الشرطة على المثليين.
وترى الشرطة ووسائل إعلام مرتبطة بالدولة والمؤسسة الدينية أن من واجباتها مكافحة انتشار المثلية.
وخلال الحملة الحالية حوكم عشرة أشخاص وعوقبوا بالسجن بين سنة وست سنوات.
من أحمد أبو العينين, رويترز
لقراءة المزيد ارجو فتح الرابط https://www.reuters.com/article/egypt-rights-ar7-idARAKBN1CB2E8
فيديو: الشعب السويسري يصوت بـ"نعم كبيرة" لصالح تشريع زواج المثليين https://www.youtube.com/watch?v=zz0Y1-XO1vc
#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
أكاذيب وأباطيل الزمرة الخمينية.. بعد القمع والإعدامات
-
من روائع الأفلام الكوميدية.. -السيد ابو العربي وصل- و-معتوق
...
-
تواطؤ اميركا والدول الغربية يشجع عصابات الملالي على القمع وا
...
-
عراقة المهن والصناعات الفنية.. من انتاج وابداع الأيادي البحر
...
-
بريطانيا واميركا والإمام المهدي أوجدوا النظام الإسلامي في اي
...
-
اميركا والدول الغربية تتستر على جرائم عصابات الملالي
-
اوجه الشبه بين عصفورات الطفلة اليمنية.. وعصافير حديقة منزلنا
-
الطاغية اردوغان.. ينقل عصابات داعش إلى العراق، سوريا وليبيا
-
فوز المتغطرس اردوغان.. من عجائب وغرائب الزمان!؟
-
حروب دون كيشوتية.. بين عصابات طالبان والزمرة الخمينية
-
مملكة البحرين.. الدكتورة مريم الجلاهمة تنال جائزة نيلسون مان
...
-
مافيا تجارة المخدرات.. من الحرس الثوري الى حزب الله والحوثي
-
البحرين من الأسس الداعمة لتعزيز الأخوة الإنسانية والتسامح
-
من أيقونة الغناء العربي فيروز.. إلى ملكة الإحساس اليسا
-
استمرار استفزازات المتغطرس محمد رمضان!؟
-
الاعيب واكاذيب اردوغان.. لكل اوقات وزمان
-
من أرض دلمون والخلود.. إلى أكبر كهف في العالم!
-
تسمية شارع في النمسا باسم ايقونة الحركة النسائية الايرانية
-
شهادة على موضوعي -الكاتبة سعاد عزيز.. بوق دعاية لمنظمة مجاهد
...
-
محمد جمعة خان.. غارس الفن العدني / الحضرمي في الخليج
المزيد.....
-
-دعت إلى قتل النساء الفلسطينيات-.. أستراليا ترفض منح تأشيرة
...
-
مشهد يحبس الأنفاس.. شاهد مصير امرأة حاصرتها النيران داخل منز
...
-
السعودية.. الداخلية تعلن إعدام امرأة -تعزيرا- وتكشف عن اسمها
...
-
الكويت.. مراسيم جديدة بسحب الجنسية من 1145 امرأة و13 رجلا
-
نجل ولي عهد النرويج متهم بارتكاب اغتصاب ثان بعد أيام من اتها
...
-
انحرفت واستقرت فوق منزل.. شاهد كيف أنقذت سيارة BMW امرأة من
...
-
وزيرة الخارجية الألمانية: روسيا جزء من الأسرة الأوروبية لكنه
...
-
الوكالة الوطنية توضح حقيقة زيادة منحة المرأة الماكثة في المن
...
-
ما حقيقة اعتقال 5 متهمين باغتصاب موظف تعداد في بابل؟
-
مركز حقوقي: نسبة العنف الاسري على الفتيات 73% والذكور 27%
المزيد.....
-
الجندر والجنسانية - جوديث بتلر
/ حسين القطان
-
بول ريكور: الجنس والمقدّس
/ فتحي المسكيني
-
المسألة الجنسية بالوطن العربي: محاولة للفهم
/ رشيد جرموني
-
الحب والزواج..
/ ايما جولدمان
-
جدلية الجنس - (الفصل الأوّل)
/ شولاميث فايرستون
-
حول الاجهاض
/ منصور حكمت
-
حول المعتقدات والسلوكيات الجنسية
/ صفاء طميش
-
ملوك الدعارة
/ إدريس ولد القابلة
-
الجنس الحضاري
/ المنصور جعفر
المزيد.....
|