|
في الدين والقيم والإنسان(10).. (تجميع لنصوصي -الفيسبوكية- القصيرة جدا التي تم نشرها سابقا) أ/ ذ. بنعيسى احسينات – المغرب
بنعيسى احسينات
الحوار المتمدن-العدد: 7545 - 2023 / 3 / 9 - 23:32
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
في الدين والقيم والإنسان(10).. (تجميع لنصوصي -الفيسبوكية- القصيرة جدا التي تم نشرها سابقا) أذ. بنعيسى احسينات – المغرب
رحمة بأطفالنا ضحايا الإدمان على ما تقدمه لهم الهواتف الذكية من خدمات، تقتل فيهم الإبداع والبحث وحب المعرفة. أنقذوهم من هذا الضياع؟
تجري الحروب دوما بين مقاتلين، لا يتعارفون فيما بينهم، لفائدة حكام يعرف بعضهم بعضا، لكن لا يتقاتلون، لأن هناك من يقاتل من أجلهم.
من الجميل أن نشعر باطمئنان، عندما نعلم أن الحساب يوم القيامة بيد الله، وليس بيد أحد من البشر. فما أقسى بعض البشر في حكمهم علينا.
الكبرياء ذلك المارد العنيد، الذي يجعل الإنسان يعتقد أنه متفوق على الآخرين في كل شيء، في حين أنه في الحقيقة عبارة عن لا شيء.
أن تعمل بقيم الحق والخير والجمال؛ بمعنى أن تفكر ويكون تفكيرك منطقيا، وتعمل ويكون فعلك خيرا، وترى وتسمع وتحس ويكون كل هذا جميلا.
هناك نوعان من اللصوص: لص عادي؛ يسرق حاجاتك بعدما يختارك، ولص سياسي؛ يسرق حاضرك ومستقبلك، بعدما تختاره بمحض إرادتك.
أصل الداء في مجتمعنا، هو الغش بأنواعه في كل شيء، بدون استثناء يذكر. فماذا ننتظر من وراء تفشي هذا الآفة، غير استمرار الفساد؟
إن عماد القوة في الحياة اثنان: السيف والقلم؛ فالسيف إلى حين، والقلم في كل حين. السيف مع الأيام مكروه، والقلم دوما محبوب.
نردد دائما كن عاقلا، لأي واحد فقد صوابه، حتى يعيد التوازن إلى أفكاره المضطربة. لكن هذا العقل الذي نطلب منه النجدة قد يخدعنا غالبا.
إن ذكر العيوب أمام الآخرين، عادة ما يولد الاكتئاب والنفور. أما المديح فيحقق الحب والسرور، ويمنح طاقة إيجابية، ويحفز على التحسن.
إن الحديث عن الشرف والأنفة والضمير، يبقى بلا معنى عندما نحتكم إلى المنطق والواقع والمصلحة. لأن الحاجة هي التي تحدد غالبا وسائلها.
ما أجمل أن يبكي الإنسان والبسمة البريئة على شفتيه، وما أروع أن يضحك الإنسان والدمعة السخية في عينيه، فالدمعة مِلْح البسمة والضحكة.
من المفترض أن يخاف الناس من الجهل وتبعاته، ولكن الجهل في بعض الأحيان، قد يصبح نعمة بالرغم منا، عندما تكون المعرفة حقا مخيفة.
إياك والرضا عن النفس فإنه يضطرك إلى الخمول. وإياك والعجب فإنه يورطك في الحمق. وإياك والغرور فإنه يظهر للناس نقائصك كلها ولا يخفيها.
إن الطمع فيما ليس للإنسان، يجعله يقبل على فعل أي شيء لتحقيق ما يريده، ولو على حساب الآخرين؛ بالغش والنصب والاحتيال والكذب والنفاق.
إن التفكير في حل المشاكل، خير بكثير من التفكير فيها في حد ذاتها، التي تستحوذ على القدرات العقلية، وتحويلها إلى جزء من هذه المشاكل.
العقل أن نبحث عن الحلول للمشاكل، عندما تداهمنا أو تفرض علينا أو نكون السبب فيها، بدل التفكير في توسيع دائرتها، ونصبح جزء منها.
لو كان الإنسان يعقل الأشياء، فما وقع في أخطاء. فالخطأ ناتج غالبا، عن جهل أو من ارتجال أو استهتار.. فكل هذا يجعلنا ضحايا أي مشكل كان.
علينا أن تَعَلمْ أن السعادة، لا تتحقق في غياب المشاكل، التي نتعرض لها في الحياة، ولكنها تتحقق في التغلب على هذه المشاكل بكل تأكيد.
ليس الخطأ المرتكب من شخص عيبا في حد ذاته، ولكن الرضا به والاستمرار على ارتكابه، والدفاع عنه بإصرار وبقوة، هو الخطأ كل الخطأ بذاته.
السعادة الحقيقية لا تتحقق أبدا، من إشباع رغباتنا وتحقيق أمنياتنا فقط، ولكن تتحقق بالإخلاص لأهداف تستحق كل التضحيات من أجل تحقيقها.
إن الغرور والكذب، لا يمكن أن يستمرا إلى الأبد، لأن الغرور إدعاء ووهم لا سبيل إلى تحقيقه، والكذب حبله قصير، سرعان ما يفصح عن حقيقته.
لا يوجد شيء في الدنيا أحلى من قلب أم تقية حنونة. وليس في الدنيا من بهجة وسرور، مِقدارَ ما تحس الأم بنجاح أحد أولادها في هذه الحياة.
إذا أعجب المرء بنفسه عمِيَ عن نقائصها، فلا يسعى في إزالتها، ونهى عن الفضائل، فلا يسعى في اكتسابها، فعاش ولا أخلاق ولا مروءة له..
جميع الأشياء العظيمة بسيطة، ويمكن التعبير عن كثير منها في كلمات مفردة: الحرية، العدل، الشرف، المسئولية، الرحمة، الأمل..
لا شيء أصعب من تجنب خداع المرء لنفسه. فالمخادع فقط يستطيع أن يكون ذا وجهين، حيث أن الأغبياء يصدقونه، والمجرمون يصفقون له.
الغش يولد ضعف الثقة بين أفراد المجتمع، ويخرج أجيالا فاشلة غير قادرة على تحمل المسئولية، فهو دليل ضعف الإيمان وطريق موصل للنار.
لم تعد النزاهة والإخلاص في العمل، والقيام بالواجب إزاء الآخرين، وتقدير المسئولية حق قدرها. بل يبقى الموقف السائد، خاص للغش والجشع.
الإنسان الناجح هو الذي يغلق فمه قبل أن يغلق الناس آذانهم، ويفتح أذنيه قبل أن يفتح الناس أفواههم. فأشقى الناس إنسان ذو ذاكرة قوية.
الحرب في حد ذاتها كارثة عظمى، لا ينجوا منها أحد، سواء من افتعلها أو من كان ضحيتها. فكلاهما يخسران الكثير في الأرواح والعمران.
من أسباب تخلف المجتمعات، هو أنها غير قادرة على إنتاج ما هي في حاجة إليه، من مواد كانت طبيعية أو صناعية، ومن أفكار وعلم وتكنولوجيا.
عادة نسمع كثيرا ونقرأ كثيرا، لكن لا نثق إلا قليلا، وربما لا نثق بالمرة، لأن الحقيقة صعبة المنال، لا يدركها إلا الراسخون في العلم.
راقب أفكارك لأنها ستصبح كلمات، وراقب كلماتك لأنها ستتحول إلى أفعال، وراقب أفعالك لأنها ستترجم إلى وقائع، تحدد مكانة وقيمة شخصيتك.
العقل القوي دائم الأمل، ولديه دائما ما يبعث عن الأمل والنجاح. فالإنسان دون أمل كالنبات دون ماء، ودون ابتسامة كوردة دون أريج عطر.
إن الفنون والفنانين، هما زينة المجتمعات عبر التاريخ، بدونهما تبقى الحياة بلا معنى، وأعداؤهما قلة، أغلبهم من منتجي التطرف والإرهاب.
ما يجعل الفن مفيدا، استجابته للقواعد الفنية والمعايير الجمالية، والتفاعل الإيجابي مع المتلقي، دون خدش الحياء والمس بالذوق السليم.
نتشدق كثيرا بصلة الرحم، ونعاتب من غير موجب حق، من يقطع هذه الصلة، وإن كان قد أخذ فقط مسافة، لتجنب الوقوع في مشاكل غير ملزمة.
الاعتماد على الآخرين ضعف، والاعتماد على النفس قوة، والاعتماد المتبادل قمة القوة. فإن أقوى الأشجار ترتفع من بين شقوق الصخور.
الأبطال لا يصنعون في صالات التدريب، الأبطال يصنعون من أشياء عميقة في داخلهم هي: الإرادة، الحلم، الرؤية. فمن له إرادة له القوة.
لا تكن صفرا في عمليات الضرب، فتنتهي دوما إلى لا شيء. وكن رقمَ 1 في جدول الضرب، حتى لا يتعدى أي رقم كان، حجمه المخصص له معك.
قم بتقييم نقاط القوة والضعف في ذاتك، ثم ضع تصورا واضحا لعلاج نقاط الضعف، وتنمية نقاط القوة فيك، بكل إصرار وتحدي مجتمعين.
المثابرة تغلب الذكاء، والصبر يغلب الحظ، والعبرة دائما بالنتيجة. فاصبر قليلا، فإن بعد العسر تيسير، وكل أمر له وقت وتدبير يوجهانه.
نعيش في زمن يصبح فيه الإنسان مجرد سلعة، تحمل تاريخ انتهاء صلاحيته، عندما يفتقد السيطرة على من حوله، إما لعوز في بدنه أو في جيبه.
في الأزمنة السابقة، كان الصغار يسمعون للكبار. واليوم أصبح العكس هو الصحيح. فالكبار هم الذين يسمعون للصغار، رغما عنهم وهم صاغرون.
عندما فقدت الطبيعة توازنها، بفعل يد البشر وجشعه، أصبح الإنسان عرضة لموجات متتالية من الفيروسات، التي استغلت لأجل إثراء ذوي المال.
سفهاء الأمس واليوم، هم الناجحون بدل الأتقياء، لأن جل الناس يصدقون من يكذب عليهم وينافقهم، أكثر من الذي يقول الحقيقة ويخلص في عمله.
الأغبياء في عصرنا أنجح من الأذكياء، لأنهم لا يحتاجون إلى علم ومعرفة وصدق ويقين، بل يحتاجون فقط إلى كذب وبهتان وخداع ونفاق.
كثرة الشكوى لا تحل المشاكل بل تعمقها. المشاكل تحل بالتفكير فيها بالعقل، بعيدا عن التعصب والانفعال، عبر تفكيكها ومعالجتها بهدوء.
الأصالة لدى المجتمع، تتكون من العادات والتقاليد والثقافة، تتراكم عبر التاريخ. والمعاصرة تتكون من الإبداع والابتكار المتواصلين.
الفرق بين الخيِر والشرير، هو أن الخير ينظر إلى الحياة بعينين، غالبا ما لا يخطأ، والشرير ينظر إلى الحياة بعين واحدة، غالبا ما يخطأ.
إن النضج لا يقدر بحسب العمر. فالبعض ينميه مبكرا، والبعض ينميه متأخرا، إلا أن البعض الآخر لا ينميه أبدا، مهما طال عمره أو قصر.
عندما تُستبْعَد الكفاءات من كل المجالات الحيوية، وتسود التفاهة، وتنتصر الرداءة، وتفتقد الجدية مصداقيتها، فتوقع الدناءة والابتذال.
تعمل الدولة على إلهاء المواطنين، بشتى الطرق والوسائل، حتى لا تجعلهم يفكرون، في البحث عن أسباب وضعيتهم المزرية، وعن المسئول عنها.
عندما يتم الاهتمام بأمور تافهة، في أي مجال كان، اعلم انه تهرب من مواجهة حقيقة الأمور المطروحة، محاولة إخفاء الفشل القادم لا محالة.
عندما تتحالف التفاهة والرداءة، مع الدناءة والابتذال في أمة، بمؤسساتها الإدارية والسياسة والاجتماعية، فلتنتظر إفلاسها وانقراضها.
ما يميز جل الأنظمة العربية، هو البحث باستمرار على مبررات ومؤامرات واهية، لتبرير أي فشل يحصل لها، بكبرياء خادع منقطع النظير.
لو فكر أصحاب القصور الفاخرة بالقبور، لأهانت الأمور لدى الناس. لكن الجشع والطمع يعميان البصيرة، ويشجعان على حب المزيد من إفقار الغير.
الأفكار لا تعترف بحواجز وحدود، كما لا تعرف تأشيرة دخول وخروج، بل تسبق أصحابها في الاختراق، فهي لا يحكمها جسد ولا قوة مادية متسلطة.
متى يتم الانتقال، في ربط المسؤولية بالمحاسبة، من الفعل إلى التفعيل؛ بالتنفيذ الإجرائي الموضوعي الواقعي؟ لتوقيف نزيف التسيب المهين.
إن فرض أوامر: افعل ولا تفعل دون نقاش، ودون قبول الرأي الآخر، يقتل الحرية والكرامة والاقتناع، فهذا يسمح بتنمية الكراهية والاحتقار.
الحرية هي أن تفعل ما تشاء، دون المساس بحرية الآخرين. والعدل هو أن تتمتع بحقوقك، دون المساس بحقوق الغير. تلك حقا هي الحقوق.
المساواة قد تعني في ما تعنيه المناصفة، لكن المهم فيها هو حصول المساواة في الحقوق والواجبات، والأهم منها حقا، أن تكون أمام القانون.
هناك من البشر من لا يصلح إلا للإيجار، فهو دوما تحت الطلب لمن يدفع أكثر، ولتلبية طلب أسياده كمعول قذر، يُستعمَل لقضاء حاجة صاحبه.
مظاهر الديكتاتورية والتسلط واحدة في كل الأنظمة، سواء كانت ملكية أم جمهورية أم عسكرية، إذ تتجلى في غياب الحرية والحقوق والعدل.
إن الطمع القاتل، الذي يستحوذ على النفوس الضعيفة، وراء كل عمل سيء؛ من غش وكذب وجشع ونفاق، ومن نصب واحتيال ورشوة وتزوير..
لتفسير سلوكيات مشينة خارج القيم والأخلاق، ما عليك إلا أن تبحث عن "الطمع"، لأنه المحرك الأساسي الوحيد، الذي هو وراء هذه الأفعال.
لقد قيل: "إذا كنت كذوبا فكن ذكورا". لكن فقدان أمة لذاكرتها، يجعلها لا تميز بين الصدق والكذب، فتُحول كذبها إلى حقيقة لا يصدقها أحد.
ليست عبادة الله وطاعته في القيام بالشعائر والاجتهاد فيها، بل تتجلى إضافة إلى ذلك في الحقيقة، في القيام بالأعمال الصالحة لوجه الله.
توفير المال للحرب متاح في كل وقت، لكن ينعدم توفيره تماما، لاستتباب السلم في العالم، والقضاء على المجاعة والمرض والفقر في إفريقيا.
بالأمس كانت السياسة مبادئ وقيم وأخلاق، واليوم أصبحت كذب ونفاق ونصب واحتيال. فالسياسة الكبيرة تجمع والسياسة الصغيرة تفرق..
إن جشع الإنسان اليوم، جعله يخترق نظام البيئة ويفض بكارتها، ويستنزف الخيرات الطبيعية بشكل لا عقلاني. إنه استخلاف مدمر للأرض.
إن الإنسان الكائن الوحيد الذي لم يحترم ذاته، التي تقدم له خدمات جليلة بشكل لا إرادي أساسا. فكيف يحترم غيره ويتوقف عن الإساءة إليه؟
مع تزاوج بين المال والسياسة عندنا، تحول المال إلى غول، يفترس السياسة والمجتمع في واضحة النهار. فمن سيقول معنا: اللهم إن هذا لمنكر؟
عندما تسند الأمور السياسية والاجتماعية، إلى أصحاب المال والأعمال، في بلد من البلدان، فانتظر الغلاء والتسيب، والارتجال في كل شيء.
إن الرجل أو المرأة، عندما يقوم أحدهما بعمل ما، فإن ما يجلب الانتباه إليه عملهما فحسب، لا يحتاجان إلى غض الطرف أو ضبط النفس تماما.
#بنعيسى_احسينات (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
في الدين والقيم والإنسان(9).. (تجميع لنصوصي -الفيسبوكية- الق
...
-
في الصحة والطب والإنسان.. (تجميع لنصوصي -الفيسبوكية- القصيرة
...
-
في الدين والقيم والإنسان(8).. (تجميع لنصوصي -الفيسبوكية- الق
...
-
في الدين والقيم والإنسان(7).. (تجميع لنصوصي -الفيسبوكية- الق
...
-
في الدين والقيم والإنسان(6).. (تجميع لنصوصي -الفيسبوكية- الق
...
-
حول مشاركة أسود الأطلس، الفريق المغربي المتميز، في مونديال ك
...
-
إلى رجال التعليم، 2022 / 2023... / أذ. بنعيسى احسينات. المغر
...
-
في الرقية والسحر والشعوذة.. (تجميع لنصوصي الفيسبوكية القصيرة
...
-
في الدين والقيم والإنسان.. (5) (تجميع لنصوصي الفيسبوكية القص
...
-
في الدين والقيم والإنسان(4) (تجميع لنصوصي الفيسبوكية القصيرة
...
-
في الدين والقيم والإنسان.. (3) (تجميع لنصوصي الفيسبوكية القص
...
-
في الدين والقيام والإنسان.. (2) (تجميع لنصوصي الفيسبوكية الق
...
-
في الحرب كيف ما كان نوعها وأسبابها.. / أذ. بنعيسى احسينات -
...
-
حول المغرب والصحراء والجزائر( من منظور مغربي.. / أذ. بنعيسى
...
-
حول فلسطين ما لها وما عليها..
-
في مسألة -كورونا- ما لها وما عليها..
-
في الدين والقيام والإنسان.. (تجميع لنصوصي الفيسبوكية القصيرة
...
-
في السياسة والانتخابات والقيم.. (تجميع لنصوصي الفيسبوكية الق
...
-
شيخوخة الجمال والحكمة.. / بنعيسى احسينات - المغرب
-
الانتخابات الجماعية والتشريعية وظاهرة -الشناقة- في المغرب.
المزيد.....
-
لوباريزيان: سجن 3 طلاب أرادوا إنشاء دولة إسلامية بفرنسا
-
“هالصيصان شو حلوين”.. اضبط تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024
...
-
“شاور شاور”.. استقبل تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ال
...
-
قصة الاختراق الكبير.. 30 جاسوسا معظمهم يهود لخدمة إيران
-
بالفيديو: خطاب قائد الثورة الإسلامية وضع النقاط على الحروف
-
السفير الديلمي: كل بلدان العالم الاسلامي مستهدفة
-
مقتل وزير اللاجئين في حركة طالبان الأفغانية بانفجار في كابول
...
-
المرشد الأعلى الإيراني: الولايات المتحدة والنظام الإسرائيلي
...
-
المرشد الأعلى في إيران يعلق على ما حدث في سوريا
-
بابا الفاتيكان يوجه رسالة للقيادة الجديدة في سوريا
المزيد.....
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
المزيد.....
|