أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - لخضر خلفاوي - *كما ثيران -الكوريدا: ( مجموعة نصوص قصيرة من مفكرتي الإلكترونية )















المزيد.....

*كما ثيران -الكوريدا: ( مجموعة نصوص قصيرة من مفكرتي الإلكترونية )


لخضر خلفاوي
(Lakhdar Khelfaoui)


الحوار المتمدن-العدد: 7536 - 2023 / 2 / 28 - 00:01
المحور: الادب والفن
    


*الصقّال و الشيطان
—-
*كتب:لخضر خلفاوي*
——
"سكَنَ الشيطان كلُّ نُصب للتماثيل التي صقلتُها بماء الورد و اليَقين، سمَع المّارة خُوار الوجع من مخارج القلب المجروح !".
-باريس الكبرى جنوبا
24/2/2023

***

*الضّام و حركة الرّفع!
——
*كتب مضموما مضغوطا: لخضر خلفاوي*
——
"و أنتَ بضمّكَ الضاغط لي أكادُ أن أقول لكَ خُذني إليكَ .. أليس -الضمّ- من حركات الرّفع ؛ سبحانكَ ما أحْلمَك.. ثناثرت كل حِلمات العالم على مرأى الوجع .. أوَ أردت أن يرضعني الصبر بلَبنِ الثّبات يا صبور !"
-باريس الكبرى جنوبا
22/2/2023

****

أيّوبيات:
***
-كتبَ مُتلظّياً باللحظات:لخضر خلفاوي*
——
رأيتُ رأي العين الجحيمَ و سرادقه
ففاحت من دمع القلب مسك الصبر،بينما جفّ جذع الصبّارة حزنا عليّ !"
-سا:15h50
22/2/2023
باريس الكبرى جنوبا


***

*شعرة عاوية !
—-
*كتب:لخضر خلفاوي*
—/
"بذات الشمال رفيقة العمر "شعرة عاوية" تستمدُّ وجودها من بريق المُقل المحروقة ، منتصبة كرمح الخذلان الذي يسكنني مذ أن خلق الله فعل ( التكوين و المشيئة ) من أنين و بكاء الصمت لذات اليمين التي -تأَشْمَلتْ- و نكصَت في ضعفٍ من بعد ضُعفٍ ، من فوقها ضعفٌ و من تحتها ضُعف لتستحيل كهشاشات فضحها للشاعِر الزاهد نور على نور للعليم الخبير !".

باريس المبرى جنوبا
13 فيفري 2023
*Un cheveu hurleur!
—-
*Par : Lakhdar KHELFAOUI
—-
"Tout juste , en haut , le compagnon de ma vie, un cheveu hurleur, qui dérive son existence des éclatas et des reflets de globes oculaires. L’érectile cheveu telle une lance de la trahison engloutie dans mes entrailles depuis que Dieu a créé l acte de (création et de volonté suprême ) parallèlement, cause du gémissement et des silencieuses larmes de celui qui est en haut , à droite , et qui s’est - gauchisé- , puis il avait rétracté, et s’est retiré par une faiblesse, qui s’en suit d’une autre , puis une autre . Au-dessus, il y avait une faiblesse , et au-dessous il y a une autre faiblesse, jusqu’à qu’il redevient amas très fragile. L’amas de la fragilité est dévoilé au “ascétique poète”par des lumières superposées en mille feuilles de spectres lumineux venants de l’Omniscient !”
—-
*traduit de l’arabe : par l’auteur même.
-Grand Paris Sud
13/2/2023
***
*A howling hair!
—-
*By: Lakhdar KHELFAOUI
—-
"Just, at the top, the companion of my life, a howling hair, which derives its existence from the bursts and reflections of eyeballs. The erectile hair like a spear of betrayal engulfed in my bowels since God created the act of (reme creation and will) at the same time, cause of the moaning and silent tears of the one who is at the top , on the right, and who - left - left - then he had retracted, and withdrew by one weakness, which follows from Above, there was a weakness, and below there is another weakness, until it becomes a very fragile cluster again. The cluster of fragility is revealed to the "ascetic poet" by lights superimposed in a thousand leaves of light spectra from the Omniscient!"
—-
*Translated from Arabic: by the author himself.
-) I apologize to the readers for the English translation - if - you will find an expression that does not give the exact and desired meaning by the original text.

****

***
* اليوم الأسود

"سواد هذا اليوم العادي لم يكن عاديا و أنا مُسبتٌ؛ سألت نفسي من أين لي بهذا الصّبر !!!؟ عند تساؤلي في هذه العبارة و هذه اللحظة فقهتُ أنّ نور الله جوابي!" .
-ل.خ
****
*حورية الرؤى
—-
*كتب:لخضر خلفاوي*
——
رأيتني أعصرُ خمرا ، و لما استيقظت فجراً وجدت حورية سقطت عارية من غصن كرمة حديقتي النّبيذية ، قلبي كان ينزف و الفرج كان بعيدا فاستعصى عليّ اسعاف الحلم !"
6فيفري 2023
****


*يحدثُ ..
—-
*تخاطر مع اللحظة : لخضر خلفاوي*
——
"يحدث مثلا أن أتخلّي -نادرا- عن "قهوتي المعتادة " مساءًا و أقايضها بالشاي التُّركي .. و يحدث أن أهمل أفكاري الوجودية الخاصة ، فأجدني أتمعّن راهن القضية الكردية المتشعبة و أصواتها في المهجر .. -يحدث أن أضَيّعَ نفسي و لغتي و أُتوّهما عمدا للحظات و أتوازى بِمَا تبقى منّي من سؤال مع و حول الآخر و حول المُختلف و حول مجاهيل كثيرة لم تكن من قبل حاضرة باكتظاظ كبير في حقيبة تفكيري !".

*حدث و يحدث هذا المساء ، باريس الكُبرى جنوبا
9/1/2023

***
*الوَفير… Le pléthorique/ The plethora
—-
"أعطيتُ كلّ الأشياء التي فقدتها ..و لا زلتُ أمنح بِسَخاءٍ!".
-باريس الكُبرى جنوبا
7جاتفي 2023

* Le pléthorique…
——
“J’ai tellement tout donné toutes les choses que je ne les avais jamais eues !
Mais je continue à donner avec largesse!”
- Écrit & traduit de l’arabe par l’auteur (L.Khelfaoui).
- 7/1/2023 ( Grand-Paris-Sud)
***
* The plethora
—-
“I gave so much everything all the things I had never had!
But I continue to give generously”
—Written & translated from Arabic by the author
7/1/2023 ( Grand-Paris-Sud)
***
*نواصي الصّدق…

"ليس عصيّا عليّ أن أشيرَ بسبابتي فتأتينني سعياً ؛
لكن هل فيهن من يخلصنَ السّعي إليّ و على ناصيتهنّ ما يُرِيحُ قلبي و يرضي رّبها و ربّي ؟!".
——
باريس الكُبرى جنوبا
1/1/2023
***

بجعي الجميل

-الإيسون- المتصل بنهر "السين" جمال بجعه يضمّد أنين الوجع كلما التقيته …الله مبدع و جميل يحب الجمال …
——-
-لخضر خلفاوي - باريس الكُبرى جنوبا
-*الإيسون -Essonne = نهر ثانوي في ضواحي باريس
5/1/2023

***

*ريبة!

ـ
"قالت له أيها "الأخضر " لن أؤمِنَ لَكَ حتى أراك و ألمسُك جَهرا .. أخذته صاعقة الشكّ!".
-باريس الكُبرى جنوبا 4/1/2023


***

*الملاك المرمي …
ـ
"في طقس عبوري على مساري عندما - يُجنّ - الليل يُحتجز الملاك و يسوَّق له ضاحكين عليه ليُؤكل بذقنه خبزاً.. لقد انضربت سوق الملائكة منذ زمن!".


****
ليالٍ …

ــ
»ليالٍ.. و الـ » الليلى " ليست هنا .. اختطفتها أضواء المدينة و الجسر متستّر على التفاصيل و على العابرين !"
—-
باريس الكُبرى جنوبا

3/1/2023

***
*تأمّلات

ـ
"أتأمّلني في الأفق ، في المدى ، أنساب لوحدي بالوجد و أنا السحب و أنا الماء … لو كلمتوهما لصدَّقني القمر و كذّب الصّلبان و قال عنّي هاؤم الخِضر افترى !"
—-
*باريس الكُبرى جنوبا
في 2/1/2023
**

*جسر الحياة…

"إلى غاية آخر رمق للعام، لازلت أبارز الأرق النفسي و الإحباط العام في هذا العالم ؛ كل الجدران التي من المفترض أن أتوكّأ عليها و أبكي تحتها باتت إما مهترئة أو خربانة .. كل الجدران تبدو واهنة و سالبة لا تسمن و لا تغنِ من فرح هذا البائس الجزوع القابع بداخلي و هو يتخبط في عتوّ موج محاولات العيش بسلام و أمان.. هَا الغيم كثيف .. هو كثيف جدا و مرافئ نهر "السين" وحدها تعرفُ جيدا اغترابي و أنا أعبرُ جسرَ الحياة!".
—-
-باريس الكُبرى جنوبا
*1/1/2023

***

*صبر

"يا أيُّوب! عندما التحق بكَ سوف أحكي لك كل قصة العفَن ، عفَن الدُّنيا اللَّعُوب!".
لخضر خلفاوي-باريس
****

***
****


*فضفضات انطباعية ساخرة على الهامش: (الخسوفيات)!
-سَخَرَ:لخضر خلفاوي*
—-
"صديقات " خوسوفو khoussoufou " هذا الكائن الرّائع -حسبهنّ- في تفاهاته الوجودية (افتراضا ) معتقدا أنه أتى بالأبداع و الفكر جارّا من مناخيره ؛ أسماؤهن -الاستعارية - إيمي ، ليِ لي ، زيزي، لولو ، زوزو ، سوسو ، نيسو ، ميرة، مروى، مريولة ، بوسو ، ميمي، مايا ، سيما، مم-حونة ، تووووحة و القائمة طويلة بطول لياليهن معه : اعتقد أنكم فهمتم القواسم المشتركة لهكذا قوائم التابعة لنوادي الصعاليك و العبث باسم بدعة الإبداع !".
*باريس الكبرى جنوبا
-نوفمبر 2022
***
شكل الوجع

"لمّا بلغ القلبُ الحُنجرة صرخ ظلّي الطّويل ، فاستدارت الشمس تنظر لشكل الوجع !".
-باريس الكُبرى جنوبا
14/12/22

****
*ظلّي المشاكس المزاجي كـ ( أنا )!
"لا أُحبّ أن يسبقنِي ظلي ، أفضّلُ أن يتبعني أو يصاحبني ، و يُرافقني ، أنْ أتبعه يعني أني أتبع السّراب، ليس ظلّي كأنا!".

باريس الكبرى جنوبا ( هذه الليلة )
و درجة الحرارة دون الصفر (-1).
21/1/2023

***

*عنَّاقة!

ـقالت حبيبتي لي
أريد أن أسألك !
قلت حبيبتي اسألي …
قالت ما الغباء و ما الحماقة ؟!
قلت : أن تحاولي منع حب و عناق كل النساء
لي !
ردّت بكل غيراتها :
-تبّا للعَنّاقة بنت الحماقة ..
كم أنا غبيّة يا بعلي !!!.
—-
باريس الكبرى جنوبا (17/1/2023)
***

*جنابة الحلم التحام !


سألتني حبيبتي في المنام ما (الالتحام )؟
قلت: هو مولود من صُلب الاحتلام !
-أيقظني عقرب منبّهي رنّاناً
و كنتُ كما المفطوم عنّفه الفطام :
"يا جَنَابي"!
(مازال صوتها يتردد في أذني من أعماق الحلم) :
-جانبني يا حبيبي و لا تتجنّبني
اقتربْ يا أبا الالتحام !!
-باريس الكبرى جنوبا
15/1/2023
***

*دموع الفرح ! Larmes de joie** Tears of joy*

"إن أبكيتكِ فرحا فلي عليك أجر ، فاِبكي ليس في ذلك حرج ، فدموع الفرح حلوة ليست كدموع الحزن حارقة و مالحة !".
—-باريس الكُبرى جنوبا
15/1/2023
* Larmes de joie
—-
“Si je t’avais fait pleurer de joie , je mérite donc une récompense divine, alors pleure sans retenue ni gêne , car les larmes de joie sont douces, sucrées , elles ne sont pas comme les larmes du chagrin, brûlantes et salées !”
-traduit de l’arabe par l’auteur: L.Khelfaoui
15/1/2023
***
* Tears of joy
—-
"If I had made you cry with joy, I therefore deserve a divine reward, so cry without restraint´-or-embarrassment, because tears of joy are sweet, sweet, they are not like tears of grief, burning and salty!"
-Translated from Arabic by the author: L.Khelfaoui
15/1/2023
***
*كما ثيران "الكوريدا …

"أنا في "العشق " و أيروسياته كما ثيران الكُوريدا ، أفقد تماما عقلي و توازني و تؤسرني راية -السيّاف - الحمراء!
-يطعنني شغف الغواية من خلال ضربات ذلك " التوريرو" torero السفّاح ، يُخيّل إليّ أني أثمرُ كثيرا و أُزهرُ على أتربة و رمل المضامير .. و عندما أُغادر بآخر رمق تبقى لي بعد اختفاء ضجيج المدرجات و الصراخ و التهليل و التصفيق أُدرك أنّ نزفي لم يتوقف رغم انتهاء باليه طعنات المنازلة!".
—-
*باريس الكبرى جنوبا
17/1/2023
****
*حمضي النّووي

"حمضي النووي ال ADN أعلى و متعالٍ ، و خضرته شديدة الانعكاس ، أنّى مررت تتضوّع بي الأمكنة لما أضيعُ فيها فتعشق خطوي المهادن …
نزع جِلد برد المنافي يتيح لي مصافحة فنجاني على مهل ؛ في انتظار سفري مع أدخنة تبغي الملازم لكل الحكاية …"
***
-باريس الكُبرى جنوبا
10/1/2023



#لخضر_خلفاوي (هاشتاغ)       Lakhdar_Khelfaoui#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- *أفكارPensées/Thoughts : معارك الأنا و وجود ال -هو- ! (من مف ...
- *انتشلتُ -أفلاطوني- من سوق ( البراغيث)!
- القَدّيس ضلال !
- *نصف العالم /*Un monde coupé en deux/ *A world cut in half!
- *حول تجربة الكتابة و صعاليكها: الخيمياء الشيطانبة التخريبية ...
- *-الكوغار- Cougar و الكَباب!
- *كلّنا متسوّلون!
- أفكار و رؤى « وجودية وجدانية » …
- *أصحاب النّار!
- نصوص قصيرة: خبز أمّي .. فيا داوود صلّ خلفي !
- *-أنا و طقوسي و - الزواحف الثديية الأَيرية الناطقة -!
- *انطباعات حول الكتابة: هوس القارئ بالكاتب أو القارئ الذي يقر ...
- *أفكار : (التّمَنْكِيحْ!)..الثقافة و الفنون ..الوزارة المنكو ...
- *كحل العين!
- -قراءة نقدية فنية: *أنتَ فنّان لا يكفي! .. كن مبدعا أو توقّف ...
- -قطَريّات ساخرة : أُمّة -قَحْبَشَريفَة- بامتياز !
- أمير- تاج - السرد العربي .. في زمن انتكاسة الأدب !
- * قراءة بحثية في ملف أفظع و أخطر الأوبئة عبر التاريخ : الإنس ...
- -كوفيّة الدُّبر العريان -!
- *العريقُ العَرّاقْ


المزيد.....




- الفلسطينية لينا خلف تفاحة تفوز بجائزة الكتاب الوطني للشعر
- يفوز بيرسيفال إيفرت بجائزة الكتاب الوطني للرواية
- معروف الدواليبي.. الشيخ الأحمر الذي لا يحب العسكر ولا يحبه ا ...
- نائب أوكراني يكشف مسرحية زيلينسكي الفاشلة أمام البرلمان بعد ...
- مايكروسوفت تطلق تطبيقا جديدا للترجمة الفورية
- مصر.. اقتحام مكتب المخرج الشهير خالد يوسف ومطالبته بفيلم عن ...
- محامي -الطلياني- يؤكد القبض عليه في مصر بسبب أفلام إباحية
- فنان مصري ينفعل على منظمي مهرجان -القاهرة السينمائي- لمنعه م ...
- ختام فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي بتكريم الأفلام الفلسطي ...
- القاهرة السينمائي يختتم دورته الـ45.. إليكم الأفلام المتوجة ...


المزيد.....

- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - لخضر خلفاوي - *كما ثيران -الكوريدا: ( مجموعة نصوص قصيرة من مفكرتي الإلكترونية )