أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - أمرؤ القيس / الملك الضليل ، بدد ملك أجداده/ بثأره فقد المشروع القومية العربية الأول استمراريته وأحتفظ بالشعر …















المزيد.....

أمرؤ القيس / الملك الضليل ، بدد ملك أجداده/ بثأره فقد المشروع القومية العربية الأول استمراريته وأحتفظ بالشعر …


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 7510 - 2023 / 2 / 2 - 17:28
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/ فعلاً 😦 ، لأن مثله كان يعتقد 🤔 الشعر نفسه نهجاً هجائياً ، وبأعلى معنى للمصطلح ، ولقد سبق لي أني أفصحت عن ذلك واليوم كذلك أعتقد 🤔 ايضاً ، مستمراً الاعتقاد بأن الانتماء إلى حركة التغيير في أي وقت ، والمساهمة في استيلادها ، هو من أعظم الحركات التاريخية على الإطلاق ، والحال أن صاحبنا في هذه المقالة كان ومازال جدير بصفة أشعر الناس ، فهي صفة ليست كما يقال عادةً بالأوصاف الضبضاوية ، ولا في مثل شخص قصائده آتية من وراء الصحراء ، وبعيداً عن أبوه كملك على بني أسد 🦁 وغطفان ، فإن أهميته تأتي من خاله ( المهلهل ) الأخ الأكبر لأم أمرؤ القيس ، فاطمة بنت ربعية ، فالمهلهل يبقى هو الشاعر العربي الذي تربى ابن الأخت بجواره وأتاح له ذلك العيش بين أوساط الصعاليك والذي أيضاً كان له العيش مع المهلهل الفرصة باكتساب المعرفية في تنظيم الشعر ، فتحول الحضرموتي بفضل مصاحبة الصعاليك ، أول من أدخل أدب الغراميات للشعر العربي في الجزيرة ، بل كان قد سبق الجميع عندما تسلل إلى أحضان 🫂 النساء منتفضاً على التقليد العربية المعروفة لدرجة أن أبوه الملك نفاه إلى اليمن لمدة 5 أعوام كاملة ، بفضلها أشتد تنظيمه للشعر ، لكن في المقابل ، الإقصاء ترك في داخله آثراً كان قد عبر عنه لاحقاً ، بالفعل 😦 ، ففي اللحظة التى تم إخباره بمقتل والده قال مقولته الشهيرة ( رحم الله أبي ، ضيعني صغيراً ، وحملني دمه كبيراً ، لا صحو اليوم ولا سُكْرَ غدًا ، اليوم خمر وغدًا أمر ) ، لكن وبالرغم من البلاغة الشعرية التى كانوا يتمتعون بها العرب وتحديداً الغزل ، فالملك الضليل يصنف كواحد من أشهر شعراء العصر الجاهلي وأحد أصحاب المعلقات السبع المشهورة ، إلا أن كل ذلك لم يمنعه عن حمل ثأر أبيه ، لقد تغلبت دائماً العادات والتقاليد على كل ما هو حضاري وثقافي ، ففي قصائده الغزلية والتى نظمها مِّن أجل👍العنزية ، تشير☝بأنه كان سباقاً 🐎 لاستحضار الصور والمعاني ، بل يسجل له بأنه من أكثر شعراء عصره خروجاً عن السائد والتقليدي ، وتحديداً في مواضيع النساء لدرجة أن الكثير من النقاد يعتبرنه من أبرز عشاق العرب ، فعلاً 😦 في هذا البيت من قصيدة ( فاطمة ) يقول امرؤ القيس بحقها ، ( أفاطم مهلًا بعض هذا التدلل / وإن كنتِ قد أزمعت صرمي فأجملي /وإن تك قد ساءتك مني خليقةٌ / فسلي ثيابي من ثيابك تنسل / أغرك مني أن حبك قاتلي / وأنك مهما تأمري القلب يفعل / وأنك قسمت الفؤاد فنصفه / قتيلٌ ونصفٌ بالحديد مكبل ) .

بالفعل 😟 ، فتلك الواقعة التى أرى 👀 فيها إشارات متعددة على سيرة الراحل ، إن كانوا المتوقفون عنده كثر أو حتى في إهمال سيرته عن قصد أو بجهل سواء بسواء ، ولولا مقتل حجر بن الحارث الكندي ، والد أمرؤ القيس ، ما كان للملكة العربية ( مملكة كِندّة ) والتى تعتبر مفصلية في تاريخ العرب بالاندثار ، لقد لمعت عندما وظفوا أصحابها القوة الكامنة في القبيلة فبنوا دولة مترامية الأطراف ، وعلى إختلاف المؤرخين حول عاصمتها بين الفاو اليوم ( قرية ذات الكهل ) بالماضي وحضرموت ، لكنها بغلت ما بلغت من قوة حين رسمت لنفسها البعد الجيوسياسي بين الشرق والغرب ، ففتحت المملكة العربية طرق التجارة وتجاوزت حضورها بين العرب والغرب كل من الغساسنة والمناذرة وحسب ما هو مؤرخ استمرت ل8 قرون ، وهناك 👈 من يرجح بأنها مملكة ممتدة لمملكة سبأ الشهيرة ، وتعاقب على حكمها العديد من الملوك لكن يبقى أشهرهم في التاريخ ، مرتع / معاوية / ثور / حفيدة / وحجر الملقب الأخير بآكل المرار ، ففي عهده شهدت مملكته السيطرة الكاملة على الجزيرة العربية واليمن والعراق وأجزاء واسعة من الشام ، فالتنافس بين مملكة كندة والغساسنة على المكانة الدولية وتحديداً بيزنطة في تركيا كانت حامية الوطيس ، لكن تبقى الحقيقة الدامغة ، بأن الإمبراطور كان يميل للكنديين ، ومع كل هذه المكانة العربية والدولية من العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية وايضاً لما عرف عن مملكة كندة من حيثية زراعية شاسعة وفقاً لأنظمة الريّ المتطورة ، بالفعل 😦 ، أغلب الأبحاث تشير ☝بأن الكِنديين كانوا يمتلكون منظومة زراعة حديثة مقارنة بالامبراطوريتين البيزنطية والفارسية آنذاك ، وهو ايضاً السبب الرئيسي في جذب 🧐 القبائل العربية تحديداً إلى واديين كندة والدواسر ، ومع ذلك وسواه ، لم يمنع أمرؤ القيس عن التشبث في العادات والتقاليد المجتمع في الثأر وعدم الاحتكام للقانون والقصاص العادل ، لقد أخذ على عاتقه مسؤولية الثأر لأبيه بسحق قبيلة أسد بالكامل ، بل جميع المفاوضات التى كانت قد حصلت بين الطرفيين وبواسطة القبائل الأخرى ، مثل قبيلتين بكر وتغلب فشلت جميعها ، لدرجة أن بني أسد استعدوا تقديم لأمرؤ القيس ب100 شخص كفدية من قبيلتهم ، لكنه رفض 🙅‍♂ بشكل قاطع ثم قام بالقسم أمام الصنم الكندي بعدم غسل شعره والامتناع عن شرب الخمر حتى مقتل آخر واحد ☝ من بني أسد 🦁، بالفعل 😧 ، تحولت الصحراء إلى بحر من الدماء 🩸، لكن في نهاية المطاف القبائل ضاقت ذرعاً منه ، والذي جعلها أن تتوقف عن دعمه ، فقام بتنظيم هجاء فيها .

لا لأي إعتبار آخر تتجاوز حقيقة 😱 انحيازات الدول الكبرى في الوقوف وراء مملكة كندة أو غيرها ، ولعلي ابتدأ من هنا 👈 ، من حيث يجذبني سياسياً كالعادة ، وقد تكون ليست واضحة لكثير حتى الساعة خطوات العرب السابقة ، فهل هي حميدة أو وخيمة ، بل لم يكن الجانبان الشرقي والغربي في أي زمن من الأزمنة في حالة أنقطاع أو جهل لبعضهما ، بل كانت بيزنطة تماماً 👌كما فارس على دراية في التركيبة القبائلية وتنافس الممالك بين بعضها في الشرق وأيضاً كانوا على معرفة بالشعر العربي وكباره ، وهذه المعرفة أتاحت للطرفين البيزنطي والفارسي اللعب على التنافس بينهما ، على سبيل المثال ممكلة الحيرة كانت ولائها لكسرى ملك الفرس ، أما في المقابل ، كانت مملكة كندة على علاقة وطيدة مع قيصر الروم في القسطنطينية ، لأن في الخاتمة كان أمرؤ القيس على دراية بالتوازنات القبائلية وأين تصب كل قبيلة دولياً ، على سبيل المثال سموأل بن الحارث وهو شاعر يهودي كبير من خيبر وعلى علاقة طيبة بالحارث بن شمر الغساني والذي كان الأخير حليفاً موثوقاً لقيصر الروم ، قد طلب منهم بتعزيز حلف الكنديين في حربهم الثأرية ، لدرجة أن أمرؤ القيس أودع تراث أجداده كله في حوذة ابن شمر وتحديداً داخل حصنه التيمائي ، بالفعل 😟 ، كان من تقاليد ملوك 👑 كندة توارث دروع 🛡الحروب ، ثم توجه هو ورفيقه الشاعر من قبلية بكر بن وائل ، عمرو بن قميئة والذي قضى معه ، عندما القيصر أنقلب على أمرؤ القيس ، في بادئ الأمر كان قد أرسل جيشاً من أجل 🙌 أن يستعيد ملك 👑 أجداده ، لكن بعد التحريض من قبل مجموعة داخل قصره وهي على علاقة بأطراف آخرى في المنطقة العربية ، سارع بألحقه بجبة مسمومة ، مات هو وصاحبه عمرو ودفنا في أنقرة ( تركيا ) الآن ، فعلاً 😦 ، لم تكن قرية الفاو الحجازية ( السعودية 🇸🇦 ) في الحاضر ، بعيدةً عن الصراعات الحضارية بين فارس والعرب والروم ، فهي كانت مركزاً أقتصادياً هاماً للجزيرة العربية باتجاه اليمن 🇾🇪 /العراق 🇮🇶 /فارس 🇮🇷 والشام وبيزنطة🇻🇦، الذي عكس كل ذلك إلى رفع مستوى المعيشة بين أوساط الكِنديين ، فباتوا مواطنون هذه الدولة في المحصلة مركزًا اقتصاديًّا وسياسيًّا وحضاريًّا بارزون جداً ، وهذا كذلك أنعكس على المستوى العمارة في المملكة الكندية ، فجميع البحوث والصور المنشورة تشير ☝ غالبيتها عن حجم الرفاهية وتحديداً أنها من طابقين ، أي أنها فيلل مستقلة ، كما أن ما يلفت أكثر هو المساحة العالية بين الطابقين ، أما ما يخص بالجانبين الرسمي والتجاري ، فكانت الأبنية تتميز بأكثر من 7 طوابق مع رسومات وزخارف ونقوشات مختلفة والملاحظ أنها جمعت بين التراث الشعبي للمملكة ، وكثير منها يتشابه مع الميثولوجية اليونانية ، وهذا دليل أخر على حجم الانفتاح بين الغرب والشرق وعلاقتهما التاريخية والثقافية والاقتصادية والتحالفية .

هنا 👈 ليست أهمية هذه المرحلة لأنها حظيت بتجربة شعرية نادرة فحسب ، وهي بالفعل 😧 ليست غيرها تدفع كل باحثاً التوقف عندها والإضاءة حولها ، بل كذلك لأن ، كانت الحقبة العربية في ذلك الزمن جديرة بالدراسة والاهتمام والتقدير والتقيم ، بل أن تكون مملكة كندة واحدة☝من القلاع الاجتماعية والثقافية والاقتصادية والسياسية والمحورية في حضارة العرب القدماء ، فهو أمر غير مستغرباً 🧐 ، لهذا المجتمع المتميز ليس غريباً منه أن ينتج من رحمه شاعراً مثل أمرؤ القيس ، فهو العارف والبطل القومي والمنكسر والنرجسي والرجيم والمثخن بالجراح ، وهو في الخاتمة الملك الضليل والمبدد ملك أجداده ، وهنا 👈تحديداً يعيدنا امرؤ القيس إلى ما صنعه ذات مرة أفلاطون بالشعراء عندما طردهم من جمهوريته الفاضلة ، لأن كان يعتقد 🤔 بأن الشعراء إذ ما سنحت الفرصة لهم وتحكموا بالدولة أفسدوها بشطحاتهم المنفلتة ، أو بالأحرى وكما أنه أشار إلى منطقة مجهولة عند الشعراء ، فيها يضيع الفاصل بين التراجيديا والكوميديا وهذه الأخيرة لا تليق بالإنسان الحر ، وهنا 👈في حالة الشاعر أمرؤ القيس يظهر الفارق بين الصورة المثالية التى قدمها في قصائده وتحديداً بمعلقته وصنائعه في السياسة والحكم ، فكل ما قاله تبخر لحظة موت أبيه ، لهذا يجد المراقب في القرآن معركة غير متوقف عندها بعمق ، هي بين التأكيد القرآني على أنه كلام المولى وليس بقول شاعراً وبين العرب الذين قالوا بأنه شعر الوحي أو الجن لأنه اشتبه عليهم بالأوزان والقوافي والتى كانت منتشرة بشكل واسع في الزمن الجاهلي ، بل ما صنعه القرآن في المجال الأدبي ، لم يكن فقط يخص المربع الشعري بقدر أنه آثر في المجتمعات البشرية على رفع ⚖ مكانة السرد على الشعر ، وبالرغم من المتغيرات العميقة التى حررت الشعر الحديث من تاريخه العباسي ، إلا أن الناس تميل إلى الرواية أكثر من قراءة الشعر ، والذي بدوره دفع ذلك شعراء الحدثويين إلى إعادة 🔁 النظر في كتابة ✍ الشعر الاسطوري ، أي أن شعراء العصر أبتعدوا عن الاسطرة ، لأن لم يعد لمادحون السلطة قيمة كبيرة كما كان سابقاً في العهد العباسي ، بل أصبحوا الصعاليك اليوم وعلى قلتهم في المقدمة لأنهم أخرجوا أنفسهم من الانحيازات القديمة . والسلام 🙋 ✍



#مروان_صباح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نفخ بن غفير بالبوق ، انقسامات حادة وحرب إقليمية على الأبواب ...
- السودان 🇸🇩 تاريخ طويل من الكر والفر بين الحك ...
- معركة البنسلين💉تقدمت على السلاح النووي ☢ / الت ...
- الأبوية في المافيات 🥷 والأخرى في الطبقة السياسية الل ...
- هل كانت هناك قطيعة بين الحضارتين☀الشرقية والغربية على ...
- هل تكون الهند 🇮🇳 مصنع للعالم كبديل للصين  ...
- عمراً طويلاً من العلاقات الخارجية الناجحة بين نظام الأسد الم ...
- المنظر الأهم لليمين الغربي / جرائم بإسم الشعوب وأخرى بسبب ال ...
- هل البشرية تحتفل في ميلاد المسيح حقاً أما بميلاد الإسخريوطي ...
- بيليه🏃🏿‍♂الأسطورة 📕 في الملاعب ...
- قمة بغداد 🇮🇶 في عمان 🇯🇴 / حض ...
- المقاهي ملجأ لكل عاطل عن العمل
- الصراع بين القوى الكبرى ينتقل من النفط إلى الكوبلت «kobalt»
- منصة تويتر أكبر من الإغلاق وأكبر من السيطرة
- الضم 🙇---‍♂---في صيغه المتعدد ، سيقابله ԍ ...
- الحبة لتى يمكن لها القضاء على البشرية
- قتل الأمنيين👯-------- في وطنهم ، لا يمكن 🤔-- ...
- النشوة التى حضرت بقوة في الاجتماع الاشتراكي وغابت في الاجتما ...
- توافق الحزبين على الإستراتيجيات / أما المناكفات لا بد منها د ...
- النضال 👩‍🎨💪هو الأمر الثابت في مواجهة ...


المزيد.....




- مؤلف -آيات شيطانية- سلمان رشدي يكشف لـCNN عن منام رآه قبل مه ...
- -أهل واحة الضباب-..ما حكاية سكان هذه المحمية المنعزلة بمصر؟ ...
- يخت فائق غائص..شركة تطمح لبناء مخبأ الأحلام لأصحاب المليارات ...
- سيناريو المستقبل: 61 مليار دولار لدفن الجيش الأوكراني
- سيف المنشطات مسلط على عنق الصين
- أوكرانيا تخسر جيلا كاملا بلا رجعة
- البابا: السلام عبر التفاوض أفضل من حرب بلا نهاية
- قيادي في -حماس- يعرب عن استعداد الحركة للتخلي عن السلاح بشرو ...
- ترامب يتقدم على بايدن في الولايات الحاسمة
- رجل صيني مشلول يتمكن من كتابة الحروف الهيروغليفية باستخدام غ ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - أمرؤ القيس / الملك الضليل ، بدد ملك أجداده/ بثأره فقد المشروع القومية العربية الأول استمراريته وأحتفظ بالشعر …