|
فرق بين الاعتراف الصريح ، والاكتفاء بسحب الاعتراف دون اعتراف جديد ، وسحب الاعتراف مع تأييد موقف معين من نزاع الصحراء .
سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر
(Oujjani Said)
الحوار المتمدن-العدد: 7346 - 2022 / 8 / 20 - 16:03
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
منذ ان طُرح نزاع الصحراء الغربية بتعبير الأمم المتحدة في سنة 1975 ، والنظامان المغربي والجزائري يخوضان حربا من دون هوادة ، لتوسيع دائرة الدول المساندة لأطروحتهما ، التي تتراوح بين التأييد التام لمغربية الصحراء ، وبين الإنتصار للإستفتاء وتقرير المصير . فعلاوة على التدافع العسكري في واقعة أمغلا واحد ، وأمغلا اثنين ، بين الجيشين المغربي والجزائري ، والحرب التي دامت ستة عشر سنة من سنة 1975 الى سنة 1991 ، توسعت الحرب بين الطرفين المتنازعين لتشمل جميع الميادين السياسية ، والدبلوماسية ، والاقتصادية ، والقضائية ، والإعلامية ، وهي حرب لا تزال مشتعلة وبشراسة الى اليوم ، دون ان ينجح أحد اطراف النزاع في حسمها بالضربة القاضية لصالح أطروحته ، حل مغربية الصحراء ، او حل الإستفتاء وتقرير المصير. طبعا وفي خضم هذه الحرب الطاحنة بلا هوادة ، لأن خطورتها أنها حرب وجود قبل أن تكون حرب حدود ، فان طرفي الصراع كثّفا من دبلوماسيتهما ، ومن نفودهما لتدعيم مواقفهما ، لتحقيق أي تغيير ولو بسيط للركب عليه إعلاميا ، لتعضيد موقفيهما المتناقض . فالمعركة الإعلامية في مجالها الدولي ، لها التأثير الفعال في بث الروح في الطرف الثعبان في المعركة .. وما دام ان الصراع الإعلامي هو الأساس في تركيز وتشهير الحل المقترح ، فالمعركة الإعلامية لعبت الدور الفعال مرة في تغليب هذا الطرف ، ومرة في تغليب الطرف الاخر المصارع .. كانت هناك حلبات كثيرة لخوض النزال الإعلامي الذي يُفعّل ميادين النزاعات الأخرى كالدبلوماسي ، والسياسية والاقتصادي ، وحتى التاريخي .. فالمعركة الإعلامية بين النظامين ، كان مسرحها بكثرة ، أروقة الأمم المتحدة من مجلس الامن الى الجمعية العامة ، الاتحاد الافريقي ، الاتحاد الأوربي الذي تعرف دوله من اين يُأكل الكتف ، خاصة المواقف الغامضة لفرنسا التي تصوت لصالح قرارات مجلس الامن ، وقرارات الجمعية العامة ، وتشارك في صياغة قرارات الاتحاد الأوربي ، لكن وبأزمة أخلاق ، تعطل ، بل وتعرقل القرارات التي صوتت لصالحها ، وتتصرف ضدها ، من جهة لابتزاز النظام المغربي ، ومن جهة لإرضاء النظام الجزائري عندما تصوت لصالح القرارات المتخذة دوليا ، وأوربيا في النزاع . واذا علمنا ان قضاة فرنسا واسبانيا هم أعضاء في محكمة العدل الأوربية ، فان ابطال الاتفاقيات المبرمة بين النظام المغربي ، وبين الاتحاد الأوربي في المجالات الزراعية ، والبحرية ، والتجارية ، بخصوص ثروات المناطق الصحراوية المتنازع عليها ، ليس له من تفسير غير التناقض الذي تلعبه فرنسا واسبانيا من خلال قضاتهما بالمحكمة المذكورة . فالقرارات التي خرجت بها محكمة العدل الاوربية ، انْ كانت تستجيب لقرارات الأمم المتحدة ، فانّ سحل الصفة الاجبارية عن تلك القرارات بدعوى انتفاء الصفة الاوربية ، يجعل قرارات محكمة العدل الاوربية ، لا تختلف في شيء عن القرارات الأممية الاستشارية والغير ملزمة ، وهذا يعطي لدول الاتحاد الأوربي خاصة فرنسا التي لها مصالحها الاقتصادية بالمغرب ، والتي تتصرف دون واعز ضمير ولا اخلاق ، مجالا للمراوغة ،عندما تناقض وتعرقل ما صوتت عليه بمجلس الامن ، وبالجمعية العامة .. فالصراع بين اطراف النزاع استعملت فيه جميع الأسلحة ، وبما فيها تقديم رشاوى لدول ، بغية تأييد موقف احدى الدولتين المتنازعتين ، او بغية اتخاد موقف غير عدائي اثناء التصويت في المؤسسات المختصة على قرار قد يضر بمصالح إحدى الدولتين . هكذا سنجد ان عند بداية النزاع في بداية سبعينات القرن الماضي ، ونظرا لان لغة التحرير ، وحركات التحرر والاستقلال ، خاصة بالقارة الافريقية ، وبسبب الدور الذي كان للنظام الجزائري في حركة عدم الانحياز ، نجح هذا النظام في تحقيق انتصار معنوي في هذه الاروقة ، على حساب النظام المغربي الذي كانوا يصفونه بالغازي المحتل .. وقد نجح النظام الجزائري في حربه الدبلوماسية ، وبالشعارات الثورية التي كانت سائدة في الخطابات السياسية التحررية ، وبالرشوة / أموال الغاز والبترول / في استمالة العديد من الدول بأمريكا اللاتينية ، بالاعتراف بالجمهورية الصحراوية التي أسسها نظام الهواري بومدين ، ومعمر القذافي في 27 فبراير 1976 ، وهو نفسه الاعتراف حصدته الجمهورية الصحراوية من قبل اغلبية الدول الافريقية ، وأصبحت بهذا الاعتراف عضوا بمنظمة الوحدة الافريقية OUA المنحلة ، التي انسحب منها النظام المغربي عندما اعتبر المنظمة موالية وليست محايدة ، في نزاع لم يعد يسمح ببقاء المغرب في منظمة تطعن في حقوقه السيادية وفي شرعيته التاريخية .. -- وبما ان الاتحاد الأوربي ، والولايات المتحدة الامريكية ، والدول العظمى ، يعرفون نقط ضعف النظامين الذي يعني نهاية النظام الذي سيخسر الحرب . -- ونظرا لشعور النظامين بهذا الخطر المهدد للطرف الذي سيخسر الحرب التي تدور بأوجه عدة منذ سنة 1975 ، مما يعني ان أصل الحرب هو وجود نظام على حساب نظام اخر ، أيْ حرب وجود رابحها سيحسم حرب الحدود التي ستنتهي بمجرد سقوط النظام المقابل .. فان المعركة التي دخلتها رشوة النظامين المتصارعين للأنظمة ، خاصة في أمريكا اللاتينية والجنوبية التي تعاني الفقر ، وبالقارة الافريقية ، يفقد زخمه الأصلي الايديولوجي عند انطلاق الصراع في سنة 1975 ، فاصبح ما يحدد موقف دولة من الدول من طبيعة الصراع ، ليس القناعة ، ولا براهين التاريخ ، ولا الاصطفاف الأيديولوجي . بل أضحت نتائج الانتخابات التي تجري في تلك الدول المعنية ، مع الرشوة المقدمة بطرق مختلفة . هكذا فانّ الدول التي يفوز فيها اليسار التقليدي او الثوري في الانتخابات ، اذا كانت تلك الدول تربطها علاقات خاصة مع النظام المغربي ، ولا تعترف بالجمهورية الصحراوية ، تصبح بعد نتائج الانتخابات تعترف بالجمهورية ، وتهدد بقطع العلاقات الدبلوماسية مع النظام المغربي ، كما جرى بكولومبيا التي فاز فيها في الانتخابات الرئاسية اليسار الراديكالي ، ووصل الامر بالمخابرات الكولومبية بعد بيان وزارة الخارجية المغربية الشديد اللهجة على هذا الاعتراف ، انْ تُوقِع في الفخ ثلاث دبلوماسيين مغاربة ، بدعوى تخديرهم من قبل مومسات كلومبيات ، في حين أنّهن ليسوا بمومسات ، بل هن من المخابرات الكولومبية عندما قمن بسرقة عدة الواح وهواتف بها تقارير للسفارة المغربية ، للدبلوماسيين المبنجين والمخدرين . وتم التشهير بهم كجواب عن بيان الخارجية المغربية الذي اعتبره الحكام الجدد في كولمبيا ، خارجا عن اللياقة والأسلوب الدبلوماسي ، وتدخلا في الشؤون الداخلية لدولة كلومبيا .. وقد استغلت الدولة الجزائرية واقعة الدبلوماسيين المغاربة المخدرين ، والمسحّلين من ثيابهم ، ليشن اعلامها حملة ضد النظام المغربي .. ونفس الشيء يلاحظ عندما سحبت البيرو Le Pérou مؤخرا اعترافها بالجمهورية الصحراوية ، وركزت على تمتين العلاقات مع النظام المغربي .. فهل سحب الاعتراف بالجمهورية الصحراوية ، دون تأييد مغربية الصحراء ، هو انتصار حققه النظام المغربي على غريمه النظام الجزائري .. ؟ وهل سحب الاعتراف بالجمهورية الصحراوية ، وتأييد حل الحكم الذاتي ، من شأنه ان يحافظ على هذا المكسب غدا اذا فاز في الانتخابات الرئاسية والتشريعية اليسار المحافظ ، او اليسار الراديكالي .. فما الجدوى من اعتراف او سحب اعتراف من دون تأييد ، او سحب الاعتراف مع التأييد اذا كان القرار يفتقر الى القرار النهائي ، وكان مُعرضاً للإلغاء ، او التحريف ، او التغيير .. كذلك ما الفائدة من قرار الاعتراف بالجمهورية الصحراوية من الفريق اليساري الحاكم في دولة ، وغدا عندما تجيئ الانتخابات برئيس ينتمي الى اليمين ، يسحب الاعتراف بالجمهورية الصحراوية ، ويلتزم الحياد ، او يؤيد مغربية الصحراء ، او يؤيد حل الحكم الذاتي .. ؟ وهكذا دواليك .. عندما كان عبدالرحمان اليوسفي وزيرا أولا ، استعمل علاقاته الخاصة مع بعض رؤساء دول ، دولتان ، في اقناعهم بسحب اعتراف بلدانهم بالجمهورية الصحراوية .. وعبدالرحمان اليوسفي الذي يتظاهر بالانتصار الوطني عند نجاحه في هذا الاقناع ، كان يوظف ( الانتصار ) في خدمة حزب الاتحاد الاشتراكي ، بدعوى مصداقيته التي تجلب التعاطف الدولي مع قضية الصحراء ، ومع المغرب .. كان هذا هو المبتغى ، خدمة الحزب من خلال خدمة الصحراء .. لكن هل ما يسمى ب ( الانتصار ) يعتبر كذلك ، والحال انّ بعض الدول القليلة التي سحبت الاعتراف التزمت موقف الحياد في نزاع هو بيد الأمم المتحدة ، وما دام الامر كذلك فسحب الاعتراف دون التأييد الصريح لمغربية الصريح ، هو التزام بموقف الحياد من قبل الدولة التي سحبت الاعتراف ، ولا يعني التأييد لمغربية الصحراء . فالدولة التي سحبت الاعتراف لا تعترف بمغربية الصحراء ، ولا تعترف بصحراوية الصحراء وانتماءها الى الجمهورية الصحراوية . بل انها تجعل النظام المغربي والجمهورية الصحراوية في منزلة وكفة واحدة ، دون تغليب احدهما على الاخر . وما دام ان النزاع لم تحسمه الأمم المتحدة ، فموقف الدول سيتحدد على ضوء الحل الذي ستتبناه الأمم المتحدة في قراراها الأخير .. اذن ان سحب الاعتراف بالجمهورية الصحراوية ، دون التأييد الصريح لأطروحة مغربية الصحراء ، هو موقف الوسط الذي سينتصر للحق الذي هو الحل النهائي للأمم المتحدة ، دون مساندة طرف على اخر . فعندما تساوي الدولة التي سحبت الاعتراف ، النظام المغربي والدولة المغربية ، بجبهة البوليساريو وبالدولة الصحراوية المنتظرة ، فالموقف هو ضار بموقف النظام المغربي ، ولا يخدمه في شيء ، لان الدولة التي سحبت اعترافها تحتفظ بعلاقاتها الخاصة مع الجبهة في انتظار تحديد الموقف من الجمهورية ، بعد قرار الأمم المتحدة الأخير الذي سيحسم في الوضع القانوني للأراضي المتنازع عليها .. لكن اذا أعلنت الدولة التي سحبت اعترافها بالجمهورية الصحراوية ، تأييدها الصريح لحل الحكم الذاتي كما فعلت دولة البيرو Le Pérou مؤخرا ، فموقفها الجديد هو نصرة لأطروحة مغربية الصحراء ، لان نصرة الحكم الذاتي سيتم بناءه ضمن سيادة المغرب لا خارجه .. لكن ما الفائدة والجدوى من الاعتراف ، او سحب الاعتراف من دون تأييد ، او سحب الاعتراف بتأييد ، اذا كان موقف هذه الدول غير قار ، ومعرض للتغيير والانتقال من الاعتراف ، الى سحب الاعتراف من دون تأييد ، او سحب الاعتراف بتأييد ، والعكس صحيحا حين تقوم دولة تؤيد مغربية الصحراء على طول ، او تؤيد حل الحكم الذاتي ، لتعاود الاعتراف بالجمهورية الصحراوية .. ان هذه التصرفات الصبيانية التي يصفق لها النظام الجزائري مرة ويدمّها مرة ، ويصفق لها النظام المغربي مرة ويدمها مرة ، تعرب عن نوع من اليأس ، وفقدان الامل التي أصاب الجميع . فالاعتراف مرة من دون تأييد ، وسحب الاعتراف أخرى بتأييد ، والاكتفاء بالوسطية والحياد وهما ليسا كذلك مرة ، وتأييد الحكم الذاتي مرة .. مع انتظار تغيير الموقف في كل وقت وحين .. مع سحل قرارات مجلس الامن من قوة الضبط والجبرية ، وسحل قرارات محكمة العدل الاوربية من التنزيل بدعوى انتفاء الصفة ... ليس لكل هذا من معنى ، غير تلاعب المجتمع الدولي بالنظامين المتصارعين المغربي والجزائري ، وادراك النظامين لحتمية النهاية التي ستكون تراجيديا للنظام الذي سيخسر النزال النهائي ، لان الحرب هي حرب وجود .. وهذا يبين ان الفاعلين الرئيسيين في السياسة الدولية ، وعلى رأسهم الدول العظمى ، كألمانيا ودول الفيتو بمجلس الامن ، قد يقدمان على اتخاذ القرار الحاسم عند ظهور ميل كفة الصراع الاجتماعي الداخلي بإحدى الدولتين ، الى جهة تشكل تهديدا للمبادئ الغربية .. فالجزائر تشهد كل جمعة خرجات شعبية ، والمغرب على فوهة بركان قد ينفجر بغتة وفي كل وقت وحين ، خاصة وفراغ في الحكم ينتظر الجميع ، وتطوراته تبقى في علم الغيب لعدم وضوح الرؤية ، خاصة اذا نزل الصحراويون في الجنوب يرفعون شعارات الجمهورية الصحراوية ، لان الجيش لن يستطيع اطلاق رصاصة واحدة على الخارجين والنازلين بالجملة في شوارع مدن الصحراء الكبيرة ( الأمم المتحدة ) .. فالصحراء مقبلة على حل سيكون تراجيدي لاحد الأنظمة ، وقد يكون تراجيديا للنظامين معا .. وقد يحصل الحل بمجرد حصول الفراغ اذا فشل الحسن الثالث في كيفية استمالة المنتفضين ، والنازلين ، والخارجين .. فحتى فرنسا ( الحليف ) للنظام الذي توفر له التغطية ، أصبحت علاقاتها بالنظام اكثر من متدهورة .. فكيف للرئيس Emanuel Macron ان يثق على من يتجسس عليه ، وعلى الساسة الفرنسيين ، وعلى الصحافيين ببرنامج التجسس الإسرائيلي Pegasus .. والعلاقات لن تعود كما كانت .. وهذا وبصريح العبارة ، فقصر الإليزيه ينتظر ذهاب محمد السادس ، ومجيء الحسن الثالث .. وهنا كيف سيكون موقف فرنسا التي فقدت الثقة في السلطان محمد السادس ولم تعد تطيقه ، إذا حصل فراغ في الحكم وأصبحت كل شوارع المغرب محتلة من قبل الشعب ؟ هذا ما جناه الفريق البوليسي برئاسة المدير العام للبوليس السياسي عبداللطيف الحموشي ، ورئيسه ( صديق ) ومستشار محمد السادس فؤاد الهمة .... الخ على علاقة فرنسا مع السلطان محمد السادس ، وعلى الوضع النهائي الذي قد يكون تراجيديا بالصحراء .. وسيكون تراجيديا ، والأيام بيننا تقترب .. يجب فتح الملفات العديدة كملف حقوق الانسان ، وملف نهب ثروة الشعب المفقر .. ويجب تحديد المسؤولية .. ومن دون خطوات جريئة فما ينتظر النظام السلطاني ، والدولة السلطانية ، وما ينتظر الصحراء ، وينتظر ملف الريف سيكون تراجيديا .. الدولة البوليسية تخرب وتدمر ، ولا تبني وتعمر .
#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)
Oujjani_Said#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
هل ستنجح حركة - صحراويون من أجل السلام - في سحب بساط تمثيلية
...
-
أحمد الريسوني رئيس ( الاتحاد العالمي ( لعلماء ) المسلمين ) ي
...
-
هل بدأت حرب ( الكاف ) الاتحاد الافريقي لكرة القدم ؟
-
صفعتان مدويتان يتلقاهما خذ النظام السطاني المخزني المغربي
-
تحطيم التقاليد في إطار التقاليد . توظيف الدين والتراث في الص
...
-
هل جاء تذكير جوزيف بوريل بجديد لنزاع الصحراء الغربية ؟
-
5 غشت 1979
-
أنتِ // أنت
-
السيد عبدالرزاق مقري زعيم - حركة مجتمع السلم - الجزائرية ، ي
...
-
آليات السيطرة الامبريالية على الدولة السلطانية المخزنولوجية
...
-
حظروا كفنكم لرفع الظلم ونيل حريتكم . ان غدا لناظره قريب .. ا
...
-
خطاب السلطان محمد السادس بمناسبة عيد العرش
-
الدولة الرعوية - البطريركية
-
هشتاگ - أخنوش - إرحل .
-
هل تم تأجيل أم إلغاء حفل الولاء / البيعة
-
في الديمقراطية .
-
أستراتيجيات الدولة السلطانية
-
التبضّع - البزْنسْ - المِرْكنتيلية حتى في السياسة .
-
حقوق الانسان والاستثمار السياسوي المفضوح .
-
الساسة الكبار ، ومرتزقة السياسة السياسوية الصغار . ذئاب السي
...
المزيد.....
-
موزة ملصقة على حائط.. تُحقّق 6.24 مليون دولار في مزاد
-
تقارير عن معارك عنيفة بجنوب لبنان.. ومصدر أمني ينفي وجود قاد
...
-
قوات كييف تعترف بخسارة أكثر من 40% من الأراضي التي احتلتها ف
...
-
إسرائيل تهاجم يوتيوبر مصري شهير وتوجه له اتهامات خطيرة.. وال
...
-
بوليتيكو: الصين تتجاوز الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي في
...
-
وسائل إعلام عبرية: اختفاء إسرائيلي في الإمارات والموساد يشار
...
-
غرابة الزمن وتآكل الذاكرة في أعمال عبد الله السعدي
-
فوائده كثيرة .. ابدأ يومك بشرب الماء الدافئ!
-
الناطق باسم -القسام- أبو عبيدة يعلن مقتل إحدى الأسيرات الإسر
...
-
-تحليق مسيرة ولحظة سقوط صواريخ-.. حزب الله يعرض مشاهد استهدا
...
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|