من قواعد الإتكيت

محمد عبد الكريم يوسف
مدرب ومترجم وباحث
(Mohammad Abdul-karem Yousef)

الحوار المتمدن-العدد: 7295 - 2022 / 6 / 30 - 00:47
المحور: المجتمع المدني
    

ترجمة محمد عبد الكريم يوسف

١لا تنادي على شخص مرتين.في حال عدم الاستجابة قد يكون لديه عمل مهم يقوم به.

٢أعد النقود التي استعرتها من شخص ما قبل أن يطلبها منك حتى تعطي فكرة بأنك شخص شفاف وملتزم . وهذا ينطبق على المظلات والأقلام و الأغراض الأخرى.

٣لا تطلب طبقا مرتفع الثمن في حال كنت أنت الضيف على الغداء أو العشاء. اترك الطرف الأخر يحدد الخيارات.

٤ابتعد عن طرح الأسئلة المترددة

٥افتح الباب للشخص الذي خلفك إن كان فتاة أم شابا صبيا أم بالغا.لا تنقص قيمتك عندما تعامل الناس باحترام في العلن.

٦ في حال دفع عنك شخص الأجرة في الحافلة أو التاكسي ، ادفع أنت في المرة التالية.

٧احترم أراء الناس وتذكر أن الرقم 6 قد يبدو 9
للأخرين . الرأي الثاني يغني الرأي الأول.

٨لا تقاطع الناس وهم يتحدثون. انتظر حتى انتهاء الكلام. أصغ إليهم وحاول أن تفهم ما يقولون.

٩لا تحاول أن تغيظ أحد ما في الحديث أو السلوك.
الاحترام واجب وفضيلة.

١٠قدم الشكر عند مساعدة الأخرين لك.

11. Praise publicly. Criticize privately

١١لا تعلق على وزن الأخرين وحجمهم. قد يكون لديهم عذرهم .

١٢لا تنتقد في العلن.انتقد في السر.

١٣عندما يريك أحدهم صورة على الموبايل أو اللوح الرقمي لا تقلب الصور الأخرى يمينا أو يسارا.

١٤إذا أخبرك شخص عن موعد زيارته للطبيب. لا تدخل في التفاصيل. تمنى له الشفاء.

١٥عامل عامل التنظيفات كما تعامل المدير التنفيذي .الاحترام واجب وعبادة.

١٦عندما يتحدث إليك شخص ما ، توقف عن تقليب صفحات هاتفك المحمول.اللباقة واجبة.

١٧ لا تقدم الصيحة إلا إذا طلبت منك.

١٨عندما تلتقي مع شخص ما بعد طول غياب لا تسأله عن عمره وراتبه مطلقا إلا إذا تحدث هو عن ذلك.

١٩انتبه لعملك الأساسي ولا تتدخل في شؤون الغير.

٢٠انزع نظارتك الشمسية عندما تتحدث مع الأخرين في الشارع . حديث العيون له أهميته ودليل على الاحترام.

٢١ لا تتحدث عن ثروتك أمام الأخرين وخاصة الفقراء منهم ، ولا تتحدث عن أطفالك أمام من لم يرزق بأطفال.

٢٢بعد قراءة الرسالة الالكترونية ، رد عليها برسالة شكر، إلا في حال كانت مرفقة بعبارة الرد غير ضروري.

#محمد_عبد_الكريم_يوسف (هاشتاغ)       Mohammad_Abdul-karem_Yousef#          

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات