|
سطور عن الاستاذ الراحل وقريته الحبيبه
عدلي عبد القوي العبسي
الحوار المتمدن-العدد: 7187 - 2022 / 3 / 11 - 20:06
المحور:
سيرة ذاتية
هذه العجاله هي عن معلوماتي البسيطه والمتواضعه عن سيره العلم البارز في السياسه والاداره الاستاذ المناضل احمد محمد الحربي الذي غادر دنيانا قبل ايام قليله وترك الما كبيرا في نفوس رفاقه وتلاميذه ومريديه وابناء اسرته بل واسرته الكبيره التي هي الحزب الاشتراكي اليمني
واخشى ان اكون قد وقعت في بعض الاخطاء وارجوا المعذره والتصحيح
الفقيد الراحل هو من كوكبه المناضلين البارزين والرواد الاوائل في حركه القوميين العرب في اليمن بل هو ودون ادنى مبالغه يمثل حاله واضحه للتعبير عن فكر وهموم وتطلعات انتلجنسيا الحركه في اليمن والشئ الملفت في حياته انه مفكر تقدمي يساري غزيز الانتاج في مجالات شتى اهمها السياسه والتنظيم والفكر والتنميه والاداره الفقيد كان من ضمن المجموعه القياديه التي بادرت لتأسيس الحزب الديموقراطي الثوري كوريث لفرع الحركه في اليمن بعد حلها في اواخر الستينات وهو تنظيم ماركسي لينيني قومي ثوري من نفس مدرسه الراحل العظيم جورج حبش هذا التنظيم الذي يعد الجذر الاكبر للحزب الاشتراكي في الشمال من المدهش ان ينعقد مؤتمره التاسيسي ايضا في احدى قرى الاعبوس وهي قريه حارات ومن دواعي الفخر والاعتزاز للفقيد ان تكون احدى قرى منطقته الاعبوس حيفان تعز هي مقر استضافه محطه الانطلاق الاولى للحزب الوطني الكبير والفقيد احمد الحربي من مؤسسي الحزب الاشتراكي اليمني فيما بعد اواخر السبعينات الذي تأسس في التاسع من مارس من العام 1979 كان عضوا في اللجنه القياديه في المقاومه الشعبيه في تعز ابان فتره حصار السبعين يوم على صنعاء اواخر ومطلع عامي سبعه وستين وثمانيه ستين وهو الحصار الذي فرضته القبائل الملكيه المدعومه من السعوديه كاهم محطه من محطات الثوره المضاده لثوره سبتمبر الستينيه والفقيد احمد الحربي او احمد العربي - اذا احببت ان تصفه على الطريقه الدرويشيه للشاعر العظيم محمود درويش - هو قيادي اشتراكي بارز و قيادي اداري محنك ومثقف وطني ديموقراطي موسوعي وكاتب من الطراز الرفيع وهو كبير خبراء الاداره والتنميه في الجمهوريه اليمنيه واحد منظري حركه التعاونيات في السبعينات ابان حكم القائد الوطني الشهيد ابراهيم الحمدي دخل السجن مرات عديده في كل ازمنه الرؤساء الخمسه في شمال اليمن بسبب مواقفه الوطنيه ونشاطه السياسي ترشح للانتخابات البرلمانيه في العام 93 في تعز عن الدائره الانتخابيه 34 عن الحزب الاشتراكي اليمني وخسر فيها بفارق بسيط عن الفائز
شغل المواقع المهمه التاليه :
رئيس نادي الشباب الثقافي في تعز في منتصف الستينات عضو اللجنه القياديه للمقاومه الشعبيه في العام 1967-1968 عضو اللجنه المؤسسه للحزب الديموقراطي الثوري اواخر الستينات رئيس الجبهه الوطنيه الديموقراطيه في العام 1977 لمده عام واحد عضو المكتب السياسي للحزب الديموقراطي الثوري عضو مؤسس للحزب الاشتراكي اليمني عضو اللجنه المركزيه للحزب الاشتراكي اليمني عضو اتحاد الكتاب والادباء اليمنيين سكرتير منظمه الحزب الاشتراكي في محافظه تعز مابين 2009-2013 اخر مآثره دوره البارز في تأسيس اتحاد الشباب الاشتراكي في تعز 2009 وتفعيل نشاط منظمه الحزب في تعز وعقد مؤتمراتها الحزبيه واستعاده المقار الحزبيه واصدار نشره حزبيه واستعاده التواصل والاستقطاب للحزبيين القدامى والمنقطعين قبيل واثناء الثوره الشبابيه الشعبيه عرف بمواقفه المؤيده والمتحمسه للثوره الشعبيه له العديد من المؤلفات والمقالات في مجالات التنميه الاداريه والاداره والفكر السياسي اشهر مؤلفاته السياسيه : -من الثوره الى الوحده وهو اقرب الى ان يكون سيره ذاتيه - اليمن ماضي يرفض ان يرحل ومستقبل يعاق قدومه
شغل موقع وكيل وزاره الاداره المحليه مطلع التسعينات ثم نائب عميد المعهد الوطني للعلوم الاداريه ثم مؤخرا عضو مجلس الشورى ورئيس اللجنه الاقتصاديه في مجلس الشورى
سطور عن قريته الحبيبه
مسقط رأس الفقيد قريه الغليبه عزله الاعبوس مديريه حيفان محافظه تعز قريه الغليبه هي قريه جبليه تتوضع على علو شاهق وهي اعلى قمه في الاعبوس بمحاذاه جبل حيفان جنوب غربي تعز وعلى مقربه من الحدود الشطريه السابقه تلقب بقريه الغمام لانها في فصل الشتاء تتدثر بالغمام الذي يغشى المنازل والحقول والشجر يغطي على كل شئ حتى انك لاتستطيع ان ترى الجالس الى جوارك !! في مشهد سحري رومانسي من مشاهد الطبيعه يبهج القلب
تتوضع هذه القريه الجميله بين احضان الجبال المشهوره بموقعها العسكري الاستراتيجي الحصن والريامي والمشاعر وعند اكتاف جبل الجاح الشهير من ناحيه الغرب من اعلى قمه هذه الجبال تستطيع ان تلمح اجزاء من مدينتي عدن جنوبا والراهده شرقا قريه الغليبه اشتهرت بارتفاع نسبه المتعلمين والمثقفين فيها وحمله الشهائد العليا و كان جميع ابناءها تقريبا اما اعضاء او مناصري للحزب الاشتراكي اليمني اواخر السبعينات حتى لقبت يوما ب كوبا اليمن وهذا اللقب اطلق ايضا على قرى اخرى مماثله في منطقه صبر و محافظه اب والمدهش في تاريخ هذه القريه انها قد تخلصت من المشيخه القبليه تماما في السبعينات وكانت الوحيده في اليمن لها هذه الميزه الاجتماعيه و اهلها في الاصل هم نقائل اتوا من مناطق عديده في اليمن من حضرموت وعبس و المخا وعمران وصعده ماعدا اسره اهل الدار الكبيره التي تضم بقايا القرويين الاصليين واهم العائلات في القريه هي اسره الصويلح والمريش والمقدم و الرازحي واهل الدار والمقربه
درس الكثير من ابناء القريه في ( مدرسه الحريه )التي تقع في القريه المجاوره ( بني علي ) والتي تعد اقدم مدرسه تعليميه حديثه في شمال البلاد وام المدارس فيها ودرس اخرون كثر في مدارس عدن ومصر والكويت وجامعاتها ثم في جامعات اوروبا الشرقيه بما فيها روسيا ثم الاجيال اللاحقه توزعت في الدراسه في بلدان من جميع ارجاء العالم التعليم كان هو رأسمال معظم ابناء القريه المتعلمين و اغلبهم ينحدرون من اصول طبقيه فلاحيه فقيره باستثناء وجود بعض التجار الصغار الذين مارسوا التجاره في تعز وعدن خصوصا ايام الاستعمار البريطاني في وقت سابق في عهد الامام احمد كانت هناك مبادره جيده لانشاء مدرسه صغيره لتعليم الفتيان والفتيات في القريه اسميت بمدرسه الاحمديه وقد نال انشاؤها رضى وموافقه ودعم الامام احمد الذي اشتهر بحبه لبناء المدارس التي تركز على تعليم اساسيات الدين واللغه العربيه وعلومهما الى جانب اليسير من التعليم الحديث حرصا منه على الهويه الثقافيه للشعب اليمني في زمن الطغيان الاستعماري البريطاني
وربما كان هناك نوع من التنافس الثقافي الايديولوجي بدأ ينشأ انذاك بين اتجاهين في التعليم كلا منهما لديه اسبابه الوجيهه وحججه القويه
كانت هناك عموما رغبه جامحه لدى جميع الاهالي في انشاء المدارس التعليميه الحكوميه والاهليه وتعليم فتيان وفتيان القريه والقرى المجاوره وقد ساعد انشاء نادي الاتحاد العبسي في عدن في الخمسينات على تقديم اوجه شتى من الدعم لمثل هذه التوجهات الخيريه الطموحه
القريه فقيره عموما بمواردها الطبيعيه واهلها فلاحون فقراء لم يكونوا يعرفون سوى زراعه الحبوب والبعض منهم اتقن وامتهن بعض انواع الصناعات اليدويه البسيطه
قريه الغليبه عرف عن اهلها انهم محبو للسلم الى درجه انها في تاريخها الاجتماعي لم تشهد اي حوادث قتل قبلي عائلي منذ قرن تقريبا ولم تعرف العنف الا لمده وجيزه ومن دون اراقه الدماء في مطلع السبعينات حين هجمت على القريه حمله عسكريه مكارثيه لمطارده القاده الاشتراكيين الثوريين من اقارب الفقيد الراحل بسبب الانضواء في نشاط سياسي وعسكري معاد لنظام صنعاء السياسي الرجعي انذاك بزعامه القاضي عبد الرحمن الارياني
ولا شك ان حقيقه اختفاء العنف القروي القبلي المسلح عن القريه لقرابه القرن من الزمان هو امر مثيى للاعجاب والدهشه يدل على مدى سلميه ومدنيه اهلها وتأثرهم الثقافي بثقافات مدنيه ل مدن شتى محليه وعربيه واجنبيه اهمها مدينه عدن التي كانت مركزا للاشعاع والتنوير الفكري الثقافي في الجزيره العربيه والتي كانت هي وجهه العمل المفضله لابناء القريه لاجيال من الزمن مارسوا فيها الاعمال اليدويه الخدميه البسيطه والبعض منهم اشتغلوا في التجاره الصغيره
ومن المحطات المثيره للاعجاب في تاريخ القريه هي عندما تداعى بعض وجهاء القريه والتجار فيها من ال المريش وغيرهم في وقت مبكر من الستينات وبادروا الى تأسيس مدرسه نموذجيه اسموها الفلاح تحولت في ما بعد تقريبا الى منبر للتثقيف والتنوير في المنطقه واصبحت بمثابه المركز الاساس لصناعه القرار في القريه في ظل غياب الزعامه التقليديه المشيخيه تحت تأثير التمدين والثوره الستينيه السبتمبريه الاكتوبريه المدرسه كانت اقرب الى ان تكون خليه حزبيه نشطه بيد منظمه الحزب الاشتراكي لسنوات من تاريخها الحافل بالنجاح والابداع التعليمي والاهتمام بنوعيه التعليم ومن ثمار هذا الاهتمام والتشجيع وجد هناك عدد من الطلاب فيها من اجيال عده اصبحوا من اوائل الجمهوريه بالاضافه الى تخرج كوكبه من الطلاب اصبحوا فيما بعد مهنيين مرموقين على مستوى الوطن ككل اطباء ومهندسين وموجهين ومحامين واداريين وغيرهم والبعض منهم اصبحوا اطباء بارزين على مستوى الوطن نذكر منهم الدكتور عبد الرحمن المريش طبيب امراض القلب وشقيقه الاكبر الدكتور عبد القوي المريش طبيب الامراض النفسيه والعصبيه القريه انجبت العديد من الكتاب والفنانين المبدعين اشهرهم الاديب الشاعر عبد الكريم الرازحي والناقد الادبي الكبير عبد الودود سيف والرسام الشهير الراحل عبد العزيز ابراهيم والنقابي محمد علي ثابت الرازحي
اما الفقيد احمد محمد الحربي فهو ينتمي الى اسره من اسر هذه القريه فلاحيه متدينه صوفيه و هاشميه الاصل تسمى (الصويلح ) مارس بعض ابناءها القضاء في فترات سابقه و كانوا فقهاء يمارسون التعليم الديني التقليدي لابناء القريه والقرى المجاوره والجد الاكبر لهذه الاسره في اصوله حسب ما يرويه لنا البعض من اهل القريه ومن خارجها انه كان احد الفقهاء الاشراف القادمين من حضرموت ربما لاتوجد اي وثائق تؤكد هذا والقريه تفتقد الى دليل القريه وتدوين لتاريخها عدم الاهتمام بتدوين التاريخ وتوثيق شجرات النسب لم يكن من ضمن اهتمامات البسطاء الصوفه والفلاحين المشغولين والذين تتوزع همومهم اليوميه ما بين لقمه العيش في بيئه فقيره بالموارد يعيش اهلها على الكفاف ومتطلبات العباده لاناس فطروا على حب الدين و الاحتماء به في وجه عاديات الزمن كما ان مثل هذا التقليد في التدوين او التوثيق كان يبدوا ضربا من ضروب الترف الثقافي او التفاخر والتباهي الذي لا لزوم له ونود ان نشير هنا الى ما هو مؤكد بخصوص تاريخ هذه القريه الا وهو وجود الصوفيه وانتشارها السابق وتغلغلها في الحياه الاجتماعيه والثقافيه للاجداد حيث توجد في القريه اثنتان من القبب كعلامه على زمن طويل امتد لقرون ساد فيه التدين الصوفي كغيرها من المئات من القرى في الريف التعزي الجنوبي الشرقي والغربي وكان بعض الاجداد من كل اسر القريه تقريبا ناشطين ومحبين في تدريس الطريقه الصوفيه الشاذليه وتحبيبها لاهالي القريه والمنطقه ككل تتوزع الاسره التي ينتمي اليها الفقيد اسره الصويلح الى فروع يتسمى ابناؤها بالقاب الفقيه والحربي و بشر ونائف وعبد الله وابناؤها موزعين الان ما بين القريه وتعز وصنعاء و عدن معظمهم مهنيين ومثقفين وفي غالبيتهم ينتمون الى الطبقه الكادحه والوسطى والاستاذ الراحل احمد الحربي كان ل انتماءاته الطبقيه و اصوله العائليه والجغرافيه دورا هاما في تحديد خياراته ومواقفه السياسيه الشجاعه طوال حياته وكان بمزاجه وميوله اقرب الى الاعتدال والتسامح والتواضع والبساطه وحب العلم و الشغف اللامحدود بالمعرفه وكنوزها وكان لديه التأثير الاكبر في غرس الميل العام لاغلب المثقفين والمناضلين الاشتراكيين في القريه ككل وفي عائلتنا على وجه الخصوص وقد تبقى منهم القليل القليل و هو الميل العروبي القومي الاممي حيث لا يوجد لديهم اي تأثير ثقافي وفكري للعصبويات التقليديه بانواعها وان وجد فسيكون حتما محدود التأثير الفقيد متزوج من احدى المناضلات السابقات من منطقه صبر تعز تعرف عليها ايام بدايات النشاط الحزبي في صبر وله العديد من الابناء الذكور والاناث وهو بالمناسبه شقيق المناضل والقائد العسكري الثوري الكبير الشهيد عبد الرقيب محمد الحربي نائب رئيس هيئه الاركان في حكومه العمري واحد ابطال ملحمه السبعين يوم وقائد الجناح العسكري للحزب الديموقراطي الثوري وتربطه صله القرابه والعلاقه القويه بمناضلين اخرين من اسرته كالمناضل محمد عبده ناشر المعروف بشيخ الله والمناضل الاستاذ عبد القوي العبسي او عبد القوي عبد الله احمد الفقيه كما هو معروف عند قريته للحديث بقيه
#عدلي_عبد_القوي_العبسي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
لا خير يأتي من جزيره بحر الظلمات
-
المعلم
-
المعلم (نيلسون مانديلا)
-
هكذا تم عبور المضيق
-
الارض الوسطى
-
عشره اخطاء قاتله 2-2
-
عشره اخطاء قاتله ١٢
-
الصين الشعبيه مملكه الشمس
-
فوضى النظام الراسمالي العالمي ام فوضى عالم بلا نظام !
-
الصين مملكه الشمس
-
ماهي الثوره ؟!
-
فتاح الخطأ وبريطانيا الصواب
-
مثقفو الكراهيه
-
الناس ام الشعب
-
حوار مع العم عتريس
-
فتش عن الاستعمار
-
هديه عتريس للغلابه في عيد الميلاد
-
مرحبا بكم في قلب الجحيم ( هنا ميدل ايست )
-
الدوجينيه (الاوراسيه الجديده )
-
صحفيون ضد السلام
المزيد.....
-
جيم كاري في جزء ثالث من -سونيك القنفذ-.. هل عاد من أجل المال
...
-
الجولاني: نعمل على تأمين مواقع الأسلحة الكيميائية.. وأمريكا
...
-
فلسطينيون اختفوا قسريا بعد أن اقتحمت القوات الإسرائيلية مناز
...
-
سوريا: البشير يتعهد احترام حقوق الجميع وحزب البعث يعلق نشاطه
...
-
مصادر عبرية: إصابة 4 إسرائيليين جراء إطلاق نار على حافلة بال
...
-
جيش بلا ردع.. إسرائيل تدمر ترسانة سوريا
-
قوات كييف تقصف جمهورية دونيتسك بـ 57 مقذوفا خلال 24 ساعة
-
البنتاغون: نرحب بتصريحات زعيم المعارضة السورية بشأن الأسلحة
...
-
مارين لوبان تتصدر استطلاعا للرأي كأبرز مرشحة لرئاسة فرنسا
-
-الجولاني- يؤكد أنه سيحل قوات الأمن التابعة لنظام بشار الأسد
...
المزيد.....
-
سيرة القيد والقلم
/ نبهان خريشة
-
سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن
/ خطاب عمران الضامن
-
على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم
/ سعيد العليمى
-
الجاسوسية بنكهة مغربية
/ جدو جبريل
-
رواية سيدي قنصل بابل
/ نبيل نوري لگزار موحان
-
الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة
/ أيمن زهري
-
يوميات الحرب والحب والخوف
/ حسين علي الحمداني
-
ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية
/ جورج كتن
-
بصراحة.. لا غير..
/ وديع العبيدي
-
تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون
/ سعيد العليمى
المزيد.....
|