|
گلب چلب ولا گلب خنزير !
عبد الرضا المادح
قاص وكاتب - ماجستير تكنلوجيا المكائن
الحوار المتمدن-العدد: 7148 - 2022 / 1 / 29 - 22:29
المحور:
الادب والفن
قصة قصيرة
* سوالف نسوان الطرف، نقلا عن لسان الحجية أم حمدية :
إلتمن كعادتهن عند العصاري في حوش دار أم حمدية، ليشربن الچاي مع الكعك وسماع أخبار الطرف ، بعد السلام والترحيب ، وشلونچن شخبارچن .... -- أم حمدية : حبيباتي حضرن نفسچن باچر نروح نتحمد السلامه لأم عبد الله . -- أم خليل الكردي : خير شبيها عسى ما شر ؟! -- أم حمدية : لا .. لا .. هي بعيد الشر مابيها شي أقوى من الحصان ! لاچن رجلها سووله عمليـّـه ونجحت ! -- أم حسين : يا صدگ ، يگولون هو كلش مريض ، عنده مصران أعور !؟ -- أم حمدية : ولچ يا مصران أعور ، صدك لو گالوا ( أعور يگل الأعور أمشي نشتري ورور ..."، سالفته جبيره ما تنحچي !؟ -- كريمة : شنو بدلوله الصونده ههههههه أخترقت ضحكاتهن فناء الدار لتهطل على بيوت الجيران . -- أم حمدية : ولچ استحي وسكتي ، المره عدها مصيبه چبيره وأنتي تصنفين ! -- أم حسين : حيرتينا ، لا مصران أعور ولا شسمه ...، لعد شطلع عنده ؟! -- أم حمدية : سووله عمليـّـه گلب ...؟!! -- أم خليل الكردي : يا ساتر ...!! -- أم سامي : مشافى ويگوم بالسلامه ..! -- كريمة : أي والنتيجه ، نجحت العمليـّـه لو لا ؟! -- أم حمدية : نجحت .. نجحت .. بس لو ما ناجحه أحسن ...؟! -- أم حسين : يا .. خيـّـه ، ليش تتمنيله الشر ؟! -- أم حمدية : شگلـّلكم ، طرگاعه چبيره طاحت على راس أم عبد الله ؟! -- أم خليل الكردي : خيـّـه أم حمدية خوفتينه شنو هاي الطرگاعه الچبيره ، أحچيلنه ؟! -- أم حمدية : شالوا گلبه وخلوله گلب خنزير ...؟!! نزل الخبر كحجارة جبل على رؤوسهن ، وصرخن جميعهن وأختلطت أصواتهن المنددة والرافضة : أم حسين : ألله أكبر ... هذا كفر ، شلون يسوي هيچي ؟!/ كريمة : هي شلون قبلت ...؟!/ أم خليل الكردي : صار نجس شلون تقبل أم عبد الله تاكل وياه ...؟!/ أم سامي : والله حيره .. الوادم تسودنت ...!! -- أم حسين : وألله لو حاطيله گلب چلب ولا گلب خنزير ...! -- أم خليل الكردي : صدگ الچلب نجس بس، ما محرم مثل الخنزير ...!! -- أم سامي : بيا مستشفى سووله العمليـّـه ...!؟ -- أم حمدية : بأمريكا ...!! -- أم سامي : شوداه لأمريكا ...؟! -- أم حسين : هاي ينرادلها كوم فلوس ، منين جابها وهو چان يبيع باچه بالسوگ ...؟! -- أم خليل الكردي : أبو خليل يشتغل عامل بمطعم بالحيدرخانه ، وأبو عبد الله اشتغل فتره بالمطعم مساعد طباخ . -- كريمة : بلكي البخت سواها وربح باليانصيب هههه ...!! -- أم خليل : يمكن واحد من اولاده مهاجر لأمريكا ودزله فلوس ...؟! -- أم سامي : صدگ اللي هاجروا كلش هواي ...! -- أم حمدية : لا هاي ولا ذيچ السالفه طويله ...!! -- أم سامي : من وره حزوراتچ راح يسوولنه عمليـّـه گلب ...!! رددن بين الضحك والرفض : الله لا يگولها ... ألله لا يگولها ...!! -- أم حمدية : يگولون قبل سقوط الملعون صدام ، راحوا الأحزاب والساده لأمريكا ، وأبو عبد الله راح وياهم يطبخ إلهم ، تعرفون الجماعه يستحرمون ياكلون أكل الأمريكان لأن بيه لحم خنزير ...!!، ويگولون أبو عبد الله شافوه بسوگ الست زينب سلام ألله عليها ، اشترى اباريچ نايلون وترس چنطه جبيره ...! -- آم حسین : لیش بأمریکا ماکو أباریج ؟! -- کریمة : لو أکو چا ماخذوا ویاهم ! -- أم سامي : أكيد هناك غاليه بالدولار ! -- أم حمدية : خلوني أكمل السالفه ، گطعتوها عليه بالأباريج ! -- أم خليل الكردي : إي خيـّه كملي، السالفه چنهه فلم هندي ! -- أم حمدية : الأمريكان عزموا الجماعه على غده ، فرشولهم ميز طويل عليه أشكال وأرناگ ، مشويات وسلاطات وفواكه وأشكال من إبطالة الشربت الأحمر والأصفر والبلنكو ...! -- كريمة : إيـــي ... بلنكو أمريكي أصلي .. هههه ! -- أم حمدية : سولفتلي كلشي أم عبد الله ، تگول قسم منهم إحتاروا ياكلون لو لا !! گاموا يبسبسون بيناتهم وسئلوا چبيرهم ، " شنوا رأيك ناكل لو لا ؟" گال إلهم " لا تفشلونه ، إكلوا وإشربوا بالعافيه ، وهاي سالفة الحلال والحرام حطوها على صفحه ، إحنه جايين من اجل قضيه أهم ..."! تگول أم عبدالله ، أبو عبد الله بوكتها سولف إلها وگام يضحك ، يگول ردنه ناكل بإدينا ، لأن ما متعودين ناكل بالسجين والچطل ، واحد من ربعنه العايشين بامريكا گال إلهم مايصير بالإيدين ، بس صارت بينه سوالف تضحـّك ... -- كريمة : أكيد واحد دَخـّل الچطل بخشمه الچبير ههههه ! فاصل من الضحك والتعليقات ، وصبن الچاي بالأستكانات بعد أن تهدر القوري على نار الچوله .. -- أم حسين : چاي طيب معدّل ومهيـّل ، والكعك يخبـّل ... -- أم حمدية : بالعافيه ، الكعك اليوم اشتريته من فرن حجي جبـّار . -- أم سامي : إيـي وبعدين شنو صار ويه الجماعه ؟ -- أم حمدية : گال أبو عبد الله لمرته ، أكو واحد من ربعنه گام يغني محمداوي والثاني فرفش وگام يهز چتاف ويرگص هچع ، الأمريكان ما يفتهمون الأغاني ، بس ماخذهم الواهس وگاموا يصفگون وفرحانين ، وربعنه علموهم شلون يطگون إصبع ، الفضيحه گامت وحده شگره ترگص ويـّـه صاحبنا ...!! -- أم خليل الكردي : تاركين نسوانهم ورايحين يرگصون ويه الحوريات ... !! استمرت أم حمدية : گال أبو عبد الله ، يوم ثاني بعد ما راح وجع الراس ، آنه گلت لرئيسنه ، لازم نعزم الامريكان وآنه اللي أطبخ ، اسويلهم باچه ويابسه بالتمن ياكلون أصابعهم وراها ! وافق الحجی وگال " على برکة الله " مد إيده بجنطه حاطها بين رجليه ، وطلـّـع منها خمطه من الأخضر تلمع ، وگالي روح اشتري اللي تحتاجه . يگول أبو عبد الله ، فرشنه السفره وطاحوا الأمریکان وربعنه ، وره نص ساعه ما ضل شيء بالسفره نسفوها نسف ، وربعنه گاموا يمطـّكون بأصابعهم ، الأمريكان ثبروني ثبر " گود ... گود ... ثانكيو ..." وآنه مثل الأطرش بالزفه ما عرفت شنو أجاوب ، آنه بالأبتدائيه ما دبرتها بالأنكليزي هدّور ويه الأمريكان ادبرها ، يرطنون رَطن !! اكو فَد واحد تقرب عليّه وگال " گود شيف .." هم ما أفتهمت ! مد إيده وگال " بري مري .." هم ما أفتهمت بس جاوبته ، بالعافيه والهنا ، سألت صاحبنه اللي عايش بأمريكا ، هذا شنو گال هني ومري ؟! ، ضحك ههههه ، لا حجي ، هذا گال اسمه - بريمر . تلفتن الحجيات على بعضهن بأندهاش ، ورددن أخاف هذا اللي إجه لبغداد ؟! -- أم سامي : أكيد هو اللي حكم العراق !! -- أم حمدية : خلوني أكمل تجيكم السالفه ، بس خلي الأول أشربلي كلاص ماي نشف ريجي ! -- كريمة : ليش ما انصبلچ شربت أمريكي ماركة أبو عبد الله ههههه ؟! -- أم حمدية : عابتلچ ما تبطلين سوالفچ ، تريدين تدخليني للنار ، أعوذو بالله ؟! -- أم حسين : چا ربعنه ، راحوا على مود العزايم ؟! -- أم حمدية : لا .. عـــيني .. لا ..! ، أبو عبد الله گال ، الأمريكان سووا اجتماعات ويه ربعنه طولت ساعات ، آنه ما خلوني أدخل وياهم ، بس الجماعة كلهم طلعوا فرحانين وخاصة الأمريكان ، و أخذوا صور هوايه ، بعدين حچولي الربع ، الأمريكان راح يدزون جيش يساعدونه نسقط صدام ... -- أم خليل الكردي : الأمريكان وفوا بالوعد وخلصونه من صدام وربعه . -- أم سامي : عشنه أيام رعب ونهجمت بيوت الناس ؟! -- أم حسين : وشگد شباب راحوا خطيه ...! أجهشت كريمة بالبكاء ونزلت دموعها الساخنة على خديها ... ! -- علقت أم حمدية : أنتم تدرون خطيه كريمة خطيبها إنكتل بالحرب ، الله يرحمه ... ! رددن عبارة ألله يرحمه ، وكلمات المواساة والتهدئة لكريمة التي كففت دموعها ولزمت الصمت ! -- أم سامي : الله يقوي گلبچ ، لا تهتمين أنتي شابه حلوه والله يعوضچ بشاب يستر عليچ ...! صَبـّـن چاي مرة اخرى لكريمة وللجميع لتهدأ النفوس . -- أم حسين : إحنه شنو حصلنه الناس الفقره بس قرايات ولطم ، خلصنه من صديّم و أجوا أنكس من عنده ...! -- أم خليل الكردي : صدگ تحچين بوگ ونهب وكتل ، وهذا سني وذاك شيعي وكردي وعربي ، چنه أخوه وعشنا طول عمرنه سوه ... شجرالها الوادم ...؟!! -- أم سامي : إن شاء الله ترجع أيامنه الحلوه وترجع محبتنه وتدوم لمتنه ، و بناتنه و ولدنه اللي هاجروا يرجعون ...! -- أم حمدية : ليش الأمريكان والجيران يخلوها تصفى ...؟! -- أم حسين : ألله ينتقم مِن كلمن يآذي المسلمين ... آمين ..! -- رددت كريمة بصوت خافت : آمين ... آمين ... يا رب العالمين ..! -- أم خليل الكردي : أي أم حمدية وشصار من سالفة أبو عبد الله ؟ -- ام حمدية : أبو عبد الله صار أحوال فتحله ( مطعم باجة الخضراء ) بالمنطقه الخضراء يطبخ للمسؤولين والوفود ، مرّه سووا عزيمه چبيره للأمريكان ، أبو عبدالله طار من الفرح من شاف بريمر الحاکم الآمریکی ، راح وسلم عليه ، بريمر عرف أبو عبد الله " ويل كم ... ويل كم ..." بس هاي أفتهمتها وتشبه چلمة ( ولكم ) بالعراقي !! -- أم حسين : كل هذا الحچي الطويل شنو علاقته بگلب الخنزير ؟! -- إسترسلت أم حمدية : راحت الايام أجت الأيام والمسكين صارت عنده جلطه بالگلب ، سمع بريمر گال دزوه لأمريكا عدنه خوش مستشفيات ، وهناك سووله عمليـّه أكيد تنجح ، بس يگول أبو عبد ألله قبل العمليـّه ما خبروه راح يحطوله گلب خنزير ؟؟!! ومن صار زين كلش فرح ، وگال شكو بيها ليش گلب الخنزير مو خلقة ألله ؟! -- كريمة : يعني بريمر دزه مو لخاطر ألله .. حتى يجربون بيه گلب الخنزير ... ! -- أم خليل الكردي : صدگ قشامر ...!؟ -- كريمة : أخاف واحد يحبني ويطلع گلبه گلب خنزير ، ما ادري هذا الحب شلون شكله .. حلال .. حرام ..!؟ -- أم حمدية : من رجع من امريكا وصار كلش زين ، أم عبد ألله هواي فرحت چنها بليله عرسها ، وطشت ويهليه وذبحت خروف لسلامته ، وإحنه لازم باچر نروح نبارك إلها ...! -- أم حسين : خيـّه أشو آنه گلبي ما مرتاح من السالفه ، ما أروح وياكم ...! بعد أسابيع وفي جلستهن المعتادة قالت أم حمدية : خيـّاتي إقرن الفاتحه على روح أبو عبد ألله ...! رددن بأندهاش ، لا إلاه إلا ألله .... ألله أكبر ... الله أكبر ... ربي رحمتك ... الفاتحة ...! -- أم سامي : ليش شنو إللي صار ، لازم تخربطت صحته ...؟! -- أم حمدية : طش الخبر والناس گامت تدردم وتشتم بيه ويگولون هذا نجس ...!! راح يوم الجمعه يريد يصلي بالجامع طردوه ، دز جماعه للسيد بلكي يلگيله حل ، بلكي فتوه تحل مصيبته ، السيد گال شبيدي عليه ، خو ما أغير آيه صريحه بالقرآن اللي تگول " وحَرمنا عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير"، آنه ما عليّه وما ترهمله أي فتوه ، الله يحل مشكلته يوم القيامه !! -- كريمه : شنو هذا الظلم يعني قابل لازم يرجعوله گلبه العتيگ ...! -- أم حمدية : مشكلته أنلاصت وكبرت السالفه ، گامت أم عبد ألله ما تطبخله وما تاكل وياه ، وتعاركوا وطلبت من السيد يطلگها من عنده ...! ولازم يدفع إلها الغايب لأن هو سبب الطلاگ ، وطلبت فوگ الغايب تعويض ، لأن الناس گامو يعيروها ويگولون مرة الخنزير ...! -- أم خليل الكردي : لا حضت برجيلها ولا خذت سيد علي ...! -- أم حمدية : المسكين من قهره بعد أيام صارت جلطه بگلب الخنزير ومات ...! -- كريمة : حتى گلب الخنزير ما يعيش بوضع العراق !! -- أم سامي : الله يرحمه ...! -- كريمه : ما يندره يطب للجنه لو لا ...؟! -- أم حسين : ألله لا يرحم الأمريكان وربعهم إللي ورطوه ...!!
29-01-2022
#عبد_الرضا_المادح (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
اليوبيل الذهبي ...!
-
نُزهةٌ في رحاب (البصرة وصورة الأمس).
-
گرباچوف العراق ...!
-
الأنصار شمعة المؤتمر الحادي عشر !
-
مُقاطعون، مُبارِكون ...!
-
أنين القلب
-
بيروت القيامة ...!
-
النظام الداخلي ودس السم بالعسل ...!
-
الأحفاد ...!
-
عشتانوف والعشق الإلهي - ASHTANOV
-
أبو العباس الثوري *
-
همسةُ الصباح ...!
-
جوعٌ سرمدي ...!
-
آشتي عصي على الرثِاء ...!
-
محبة ...!
-
ناصر أبو الجرائد
-
نجمة في سماء بامرني
-
رحيل ...!
-
معركة القمم ..!
-
الجريمة والعقاب وقصيدة الذيل !
المزيد.....
-
الإمارات تستحوذ على 30% من إيرادات السينما بالشرق الأوسط
-
رواية -الليالي البيضاء- للكاتب ضياء سعد
-
كيف ألهم عالم الموضة والأزياء الأفلام السينمائية؟
-
عــرض مسلسل حكاية ليلة الحلقة 5 مترجمة قصة عشق وقناة الفجر
-
مغامرات القط والفار 24 ساعة.. تردد قناة توم وجيري TOM and JE
...
-
عمّان.. الشاعر الكتالوني جوان مارغريت مترجما إلى العربية
-
-الرياض تقرأ-.. هيئة الأدب تطلق المعرض الدولي للكتاب وقطر ضي
...
-
-الرياض تقرأ-.. انطلاق فعاليات معرض الرياض الدولي للكتاب 202
...
-
الأردن يرشح -حلوة يا أرضي- للمنافسة على أوسكار أفضل فيلم دول
...
-
على المسرح.. مغنية شهيرة تتعرض لجلطة دماغية
المزيد.....
-
مختارات أنخيل غونزاليس مونييز الشعرية
/ أكد الجبوري
-
هندسة الشخصيات في رواية "وهمت به" للسيد حافظ
/ آيةسلي - نُسيبة بربيش لجنة المناقشة
-
توظيف التراث في مسرحيات السيد حافظ
/ وحيدة بلقفصي - إيمان عبد لاوي
-
مذكرات السيد حافظ الجزء الرابع بين عبقرية الإبداع وتهمي
...
/ د. ياسر جابر الجمال
-
الحبكة الفنية و الدرامية في المسرحية العربية " الخادمة وال
...
/ إيـــمـــان جــبــــــارى
-
ظروف استثنائية
/ عبد الباقي يوسف
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
سيمياء بناء الشخصية في رواية ليالي دبي "شاي بالياسمين" لل
...
/ رانيا سحنون - بسمة زريق
-
البنية الدراميــة في مســرح الطفل مسرحية الأميرة حب الرمان
...
/ زوليخة بساعد - هاجر عبدي
-
التحليل السردي في رواية " شط الإسكندرية يا شط الهوى
/ نسرين بوشناقة - آمنة خناش
المزيد.....
|