|
هل لعنة نزلت على النظام المغربي ؟
سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر
(Oujjani Said)
الحوار المتمدن-العدد: 6968 - 2021 / 7 / 24 - 00:54
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
وضْع النظام المغربي غير المحسود عليه ، حيث اضحى نظاما معزولا ، وهي عزلة تتعمق داخليا ، وعزلة تعمقت اكثر خارجيا . هل هي لعنة نزلت عليه فجأة من السماء ، ام هي لعنة انزلها عليه ما يسمى بخصومه المفترضين ، لأنه لا يعقل ان يكون الجميع على خطأ ، والنظام وحده على صواب ، او هي لعنة انزلها على نفسه بيده ، بحيث بتصرفاته العشوائية ، الصبيانية ، المراهقة ، وفقدانه البصيرة ، والنظرة الثاقبة ، عند( تحليل ) معالجة الأشياء ، يكون هو بمن عزل نفسه بنفسه ، وليس الاخرين من عزله .. النظام ، وبالضبط نظام محمد السادس في ورطة دولية ، وفي ازمة اجتماعية داخلية .. ولعمري ان الدولة العلوية ، لم يسبق في تاريخها ان شاهدت نظاما حَكَم المغرب ، كنظام محمد السادس .. فاين ما مد يده ، الاّ وتكون النتيجة الفشل الذريع .. اليس هو من اعترف بفشله في تدبير الدولة اجتماعيا ، واقتصاديا ، وسياسيا .. وعبر عن فشله بالفم المليان عبر الفضائيات ( الوطنية ) المختلفة ... عندما مات الحسن الثاني ، وحتى لا يتم الضغط على الملك الجديد ، الذي كان يتوقع انه سيكون مختلفا عن نمط حكم والده ، اعطته الدول الديمقراطية مهلة كافية ، ومتسعا من الوقت ، حتى يقف على رجليه جيدا . لذلك فان العالم الديمقراطي الغربي ، لم يرد ازعاج الملك ، خاصة وقد قدم إشارات كانت إيجابية في حينها ، بالدخول الى النادي الديمقراطي من بابه الحقيقي .. لكن مع مرور السنين ، وبالضبط منذ انقلاب 16 مايو 2003 بالدارالبيضاء Les attentats du 16 Mai ، الذي كان انقلابا مدروسا على الشعارات التي جاء بها العهد الجديد ، كالجنوح الى الديمقراطية ، والقطع مع الدولة البوليسية التي كلفت المغرب خسارات جسام ، فشلت في تعويضها أكذوبة جبر الضرر ، والانصاف والمصالحة ، وطرح المفهوم الجديد للسطلة لتكون في خدمة المواطنين ، لا ضدهم تجلدهم في شوارع المملكة ، وتصادر ارزاقهم ، فتفقرهم . وتطبخ للمعارضين السلميين المحاضر البوليسية المزورة الكاذبة ، لرميهم في سجون الملك الممتدة على طول تراب الوطن .... حيث تبخّر كل شيء عندما نجح الجناح المجرم ، من الانقلاب على الشعارات ، ولو انها فقط كانت مجرد شعارات لا تلامس الواقع .. فتم التوطين للدولة البوليسية بدل الدولة الديمقراطية ، وعادت حليمة الى اكثر من عاداتها القديمة ... حتى ضج العالم الديمقراطي ، وضاق درعا مما اصبح يجري بالدولة ، لأنه يضر بمصالح تلك الدول ، اكثر من اضراره بحرية وحقوق الشعب المغربي المفقر ... لقد انعكس هذا التراجع الدولي بالنسبة لنظام محمد السادس ، الذي تحول الى نظام استبدادي ، طاغي ، ودكتاتوري ، اكثر من عهد الحسن الثاني ، حين نجح النظام في الاستحواذ ، وفي افتراس ثروة الشعب المغربي المفقر ، وحين بدأ النظام في تهريب الثروة الى خارج المغرب ، لتستقر في حسابات بنكية بسويسرة ، الليكسنبورگ ، باناما ، فرنسا ... بأسماء حقيقية وأسماء غير حقيقية .. وهنا فكل تغيير في الحسابات البنكية ، سواء من خلال الأموال التي كانت تكدس في دفعات ، او بطرق متعددة ، او بعثرت أموال الشعب في شراء الكماليات ، من ساعات مرصعة ثمينة ، ويختات ، وقصور .. وتدبير الثروة في شراء اللّوبيات بدعوى نزاع الصحراء الغربية ، وشراء صحافة الارتزاق .. إضافة الى تنقيل الذهب والفضة ، وفي وسط النهار من مطارات المغرب الى خارجه ... ومع التراجع الخطير في ميدان حقوق الانسان ، حيث تحول النظام الى قلعة بوليسية فاشية ضد الشعب ، وأصبحت سجونه تأنُّ بعذابات وآلام الضحايا بالملفات البوليسية المطبوخة ... حتى انقلب الوضع دوليا بالنسبة للتعامل مع النظام المغربي ، وكانت النقطة التي افاضت الكأس ، الموقف الدولي من نزاع الصحراء الغربية ، حين رفض الاتحاد الأوربي اعتراف Trump الشخصي ، وليس اعتراف المؤسسات الدستورية الامريكية ، بمغربية الصحراء .. ووصل الرفض الأوربي سدرته ، حين تأزمت العلاقات مع المانيا الديمقراطية ، ومع الدولة الاسبانية دولة الحق والقانون ، وسيتعقد الوضع مع الولايات المتحدة الامريكية ، حين رمى John Biden اعتراف Trump الشخصي بمغربية الصحراء ، وحين ركز Antony Blinken على الحل الاممي ، وبضرورة التشبث بالمسار الدولي الذي تعكسه قرارات مجلس الامن ، وقرارات الجمعية العامة للأمم المتحدة ، مع التشديد على دعوة الأمين العام للأمم المتحدة ، بالتعجيل بتعيين ممثلا له مكلف بملف نزاع الصحراء الغربية ... وعندما ستتمادى الدولة البوليسية في حماقاتها ، وجذبتها المعهودة ، بعد النطق بالحكم خمسة سنوات في حق الصحافي سليمان الريسوني ، انتقاما من خط تحريره الذي لم يكن يعجب البوليس ، وعلى راسهم صديق الملك ومستشاره فؤاد الهمة ، الذي يوظف المدير العام للبوليس ، جلاد ، ومجرم متخصص في فبركة المحاضر البوليسية الكاذبة ، في خنق الأصوات الحرة ، وقمع حرية التعبير ، ليسود رأي الكذب الواحد الوحيد .. وستنطق المحكمة على عمر الراضي بستة سنوات سجنا ، بسبب فضحه الفساد ، ومن قبله الصحافي توفيق بوعشرين ، ولنفس السبب الذي هو الخط التحريري .. المستقل عن النظام النيوبتريمونيالي ، النيوبتريركي ، والنيورعوي ، النظام المخزني .. سيخرج نائب كاتب الدولة في الخارجية Ned Price بتدوينة في تويتر ، يدين فيها تلك المحاكمات السياسية ، لانتفاء الاذلة والحج ، والاستناد على الاقوال التي تبقى مجرد اقوال .. واصل كل المحاكمات طبعا الجنس ... كما حصل مع أسامة لخليفي ، ومع الصحافي هشام المنصوري ، وآخرون ضحايا العهد الجديد / القديم ، بفبركة تهم الجنس ، حتى يتم تشويه سمعتهم ، وسمعة عائلاتهم ، ولحرمانهم من التضامن الدولي ، واعتبارهم معتقلي جرائم الحق العام ، لا معتقلي جرائم الرأي ، والجرائم السياسية .. لحرمانهم من صفة معتقل سياسي ، معتقل صحافي ، ومعتقل رأي ، وحرية التعبير .. وتجدر الإشارة ان اشير هنا . انه بعد فشل فخ ارسال سيدة شقراء تدق باب منزلي على الساعة الحادية عشر ليلا ، ظانّين بغباء اني سأدخلها الى المنزل . وبعد فوات ربع ساعة سيأتي كوماندو بوليسي لتكسير باب الدار ، واعتقالي بعد سحل ملابسي كما فعلوا مع الصحافي هشام المنصوري .. أي تثبيت الحجة .. ها هم يجربون محاولة أخرى ، حين بدأوا يحرضون الشواذ والمثليين لاعتراض طريقي .. آملين ان ادخل مع بعضهم في نزاع ، فيهرع البوليس لاعتقالي على طريقة أسامة لخليفي ، وتهمة سليمان الريسوني ... لكن انْ حصل شيء ، فعند المحاكمة سيكون لكل مقام مقال .. ما سيحصل سيبق ذكرى في تاريخ الاجرام البوليسي المغربي ، الذي يلجأ الى الشواذ والمثليين للإيقاع بالمعارضين .. وهذه النذالة والخساسة ، لم تكن في عهد الملك الحسن الثاني .. للأسف .. وقبل العلاقات المتردية مع الاتحاد الأوربي ، ومع الولايات المتحدة الامريكية ، وموقف الدول العظمة كروسيا من نزاع الصحراء ، ومن النظام .. والكل يتذكر رفض فلادمير بوتين مد يده لمصافحة الملك في فرنسا ، وحصل هذا الرفض بطريقة مهينة .. لا بد من التذكير بمحاولة السعودية والامارات الفاشلة ، لتغيير نظام محمد السادس لصالح نظام اخر ، قد يكون عليه ملك اخر .. ان مصاعب النظام المغربي لم تقف فقط عند هذا الوضع المشفق عليه ، والذي لا يوجد عليه حتى نظام كوريا الشمالية الذي ماثلوه به . أي اعتبار المغرب دولة مارقة .. ستأتي قضية التجسس بنظام Pegasus الإسرائيلي المزروع في هاتفي النقال ، لتزيد الطين اكثر من بلة ( تمْريجة / مرْجة ) ، عندما وجهت كبريات الصحف الاتهام الى النظام المغربي ، بالتجسس على العديد من الناس ، منهم سياسيون ، وصحافيون فرنسيون ، وعلى الرئيس الفرنسي Emanuel Macron .. ونظرا لخطورة الفعل الجريمة دعا الرئيس الى اجتماع المجلس الوطني للدفاع .. ودعا الى تعميق البحث فيما حصل ... فهل النظام المغربي في وضع من حيث القوة ، يسمح له بالتجسس على الاخرين بنظام Pegasus الإسرائيلي ، وهو هنا يعطي للمجتمع الدولي فرص اتخاذ قرارات في غير صالح مغربية الصحراء .. ان الخطورة ان نظام التجسس هذا ، شمل الجنرال قائد الدرك ، وضباطا كبار من الدرك ، وقد يكون شمل ضباط الجيش الكبار الذي يوليهم المدير العام للبوليس السياسي عبداللطيف الحموشي ، أولوية في اخضاعهم للمراقبة عبر الهاتف ، وعبر تنصيب مخربين عملاء ل DGST بجوار مساكنهم . بل قد يكون من خَدمِ الجنرال بالمنزل ، كالطباخ مثلا ، او غيره من الاعوان الذين يشتغلون عنده ، من يعمل كعميل لجهاز DGST ، الذي تذهب به الجرأة لتفتيش حتى الازبال التي يرميها الجنرال في القمامة ، لمعرفة نوع الاكل الذي تناول ، نوع الويسكي ، او الجعة ، والخمور التي يكون قد استهلكها ، او انه من محبيها ... وهنا لا نستبعد ان يكون عبداللطيف الحموشي قد تجسس على المدير العام ل DGED ، وعلى كبار ضباط الإدارة المذكورة .. لأنها جهاز منافس ل DGST ، و DGSN التي على رأسهما كمدير عام عبداللطيف الحموشي .. ولنا هنا ان نعيد طرح السؤال : --- هل خضع محمد السادس للتجسس من قبل مرؤوسيه ، وعلى رأسهم صديقه المفترض ، ومستشاره الأول فؤاد الهمة ؟ --- اذا تعرض الملك ، وطلقته ، واخواته ، واخيه رشيد . للتجسس عليهم .. ا – هل من قام بذلك المدير العام للبوليس السياسي DGST عبداللطيف الحموشي من تلقاء نفسه ؟ ام انه قام به بناء على امر رئيسه الإداري ، صديق الملك ، ومستشاره فؤاد عالي الهمة ؟ ب – ان طبيعة تكوين النظام السياسي المخزني ، تجعل أي مسؤول بوليسي ، كالمدير العام للبوليس السياسي ، يتبول في سرواله اذا سمع فقط الملك يتكلم ، فأحرى ان تكون له الجرأة للتجسس عليه .. اذن المدير العام للبوليس السياسي ، سيكون تصرف بناء على أوامر وتعليمات رئيسه الإداري ، الذي يقف وراء اختياره كمدير عام ل DGST ، و ل DGSN ، بعد ابعاد أحسن مدير عن DGSN، الذي هو بوشعيب الرميل ، كما تم ابعاد احمد حراري كمدير عام ل DGST ، وتعويضه بالمدير العام الحالي عبداللطيف الحموشي .. وابعاد حراري كان ضربة للجنرال حميدو لعنيگري جزار الدارالبيضاء ... ++ ماذا يريد فؤاد الهمة من التجسس على الملك ، هذا إنْ حصل التجسس فعلا ... الأمور جد خطيرة وتستوجب التوضيح والشرح ... لأنه كيفما كان الحال ، فان المسؤولية لا يتحملها فقط صديق ومستشار الملك فؤاد الهمة ، والمدير العام للبوليس السياسي DGST عبداللطيف الحموشي .. بل يتحملها الملك شخصيا .. لانه لا يعقل ان تكون أجهزة وزارة الداخلية ، ومنها البوليس السياسي تتجسس ب Pegasus ، والملك لا علم له بذلك ... كما لا يعقل ان يشتري البوليس السياسي نظام Pegasus ، دون موافقة وعلم رئيسه الأول الذي هو الملك .. ويبقى التحليل الدقيق يسحبنا ، الى ان الادعاء بكون الملك واسرته كانوا ضحية نظام Pegasus ، هو ابعاد التهمة والشبهة عن الملك ، لان الفضيحة أضحت دولية ، وجلسات للتقاضي في هذه الجريمة تنتظرها المحاكم الاوربية .. اذن لم تبق العلاقات متأزمة فقط مع الاتحاد الأوربي بخصوص نزاع الصحراء ، ولا مع المانيا الديمقراطية ، ولا اسبانية ، ولا الولايات المتحدة الامريكية ، ولا البرلمان الأوربي الذي ادان محمد السادس ومنه أدان نظامه ، ولا مع الاتحاد الافريقي .. بل انضافت الى هذه الدول والاتحادات ، فرنسا التي كانت تعطل تنفيذ القرارات الأممية التي تصوت لها بمجلس الامن ... ومرة أخرى ، لم يبق على دورة أكتوبر لعقد اجتماع مجلس الامن حول الصحراء ، غير شهرين ... وامام هذه العزلة الدولية الخطيرة ، فعلى النظام انتظار قرار قادم غير طبيعي ، اخفه الاعتراف بتوسيع صلاحيات المينورسو لتشمل حقوق الانسان .. فعندما يصفونك بالدكتاتورية ، وبالدولة البوليسية ، ويشبهونك بنظام كوريا الشمالية .. وعندما تصبح معزولا في قفص ، ولا احد يدق باب دارك ... فانتظر الأسوأ ... والاسوأ قد يصيب اصل النظام ، لأنه اضحى غير مرغوب فيه ، لأنه غير قابل للإصلاح .. .. والمدخل طبعا ، موقف المجتمع الدولي من نزاع الصحراء ... فان تتخذ الأمم المتحدة مؤخرا قرارا تدرج فيه رسميا جبهة البوليساريو ، ضمن قائمة البعثات الدبلوماسية للدول وللمنظمات الدولية ، بموجب البروتوكول وخدمة الاتصال // وثيقة رسمية صادرة عن الأمم المتحدة في 29 يونيو 2021 ... ليس بالأمر العادي .. لأنه اذا اضفنا هذا الجديد الى القرار 34/37 الصادر عن الجمعية العامة للأمم المتحدة في سنة 1979 ، والقاضي باعتبار الجبهة ممثلا شرعيا وحيدا للشعب الصحراوي .. تكون حقا الأمم المتحدة قد رتبت خريطة طريق للمجتمع الدولي الذي اصبح في واد ، والنظام لوحده في آخر .... يجب محاكمة كل من اضر بحقوق المغرب ، واساء اليه ..
#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)
Oujjani_Said#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
هل البوليس السياسي المغربي يتجسس على الملك محمد السادس ؟
-
هل من علاقة بين ( الماك ) جمهورية القبائل الجزائرية ، وقضية
...
-
حين يحاضر سجان المملكة الاول في حقوق الانسان
-
رسالة الراحل خالد الجامعي الى محمد الساسي ، عضو المكتب السيا
...
-
( القضاء ) في دولة أمير المؤمنين
-
التعديل الوزاري الاسباني
-
الحزب الاشتراكي الموحد
-
فدرالية اليسار الديمقراطي
-
قصيدة شعرية .. دولة البوليس ، دولة مرعوبة ، تخشى ظلها .. لان
...
-
الجمهورية الصحراوية الوهمية ، وجبهة البوليساريو الارهابية
-
العلاقة الجدلية بين العزلة الداخلية ، والعزلة الخارجية للنظا
...
-
صفعة لمحمد السادس ، ومزيدا في إمعان عزلة النظام
-
البوليس السياسي وتزوير المحاضر البوليسية
-
( رئيس الوزراء ) الوزير الاول القادم
-
من يقرع طبول الحرب بالمنطقة ؟ الصحراء تسببت في إدانة البرلما
...
-
الدولة القمعية ، القهرية ، الجبرية ، والمفترسة
-
الخيانة الكبرى . خيانة الوطن
-
الدولة القهرية ، الجبرية ، الاستبدادية والطاغية
-
تجسيد الدولة النيوبتريمونيالية ، والنيوبتريركية ، والنيورعوي
...
-
اللقاء الصحافي للرئيس الجزائري مع الملجة الفرنسية ( لوبْوانْ
...
المزيد.....
-
العثور على قط منقرض محفوظ بصقيع روسيا منذ 35 ألف عام.. كيف ب
...
-
ماذا دار خلال اجتماع ترامب وأمين عام حلف -الناتو- في فلوريدا
...
-
الإمارات.. وزارة الداخلية تحدد موعد رفع الحظر على عمليات طائ
...
-
صواريخ حزب الله تقلق إسرائيل.. -ألماس- الإيرانية المستنسخة م
...
-
كيف احتلّت إسرائيل جنوب لبنان عام 1978، ولماذا انسحبت بعد نح
...
-
باكستان ـ عشرات القتلى في أحداث عنف قبلي طائفي بين الشيعة وا
...
-
شرطة لندن تفجّر جسما مشبوها عند محطة للقطارات
-
أوستين يؤكد لنظيره الإسرائيلي التزام واشنطن بالتوصل لحل دبلو
...
-
زاخاروفا: -بريطانيا بؤرة للعفن المعادي لروسيا-
-
مصر.. الكشف عن معبد بطلمي جديد جنوبي البلاد
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|