أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - احمد زكرد - لمحة بانورامية حول الفلسفة المعاصرة















المزيد.....

لمحة بانورامية حول الفلسفة المعاصرة


احمد زكرد

الحوار المتمدن-العدد: 6766 - 2020 / 12 / 20 - 20:44
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


يعد الفكر الإنساني متصل على الدوام، يأتي اللاحق متأثرا سلبا أو إيجابا بالسابق، وكل لحظة تاريخية تتأثر بالقضايا والمشاكل التي تفرض ذاتها فيها ( كل فيلسوف مهموم بإشكالات حاضره)؛ فإذا كانت مشكلة الأرخي ( أصل العالم) هي المشكلة الأساسية التي كانت تثير الفلاسفة الأوائل من فلاسفة اليونانية، والفترة الثانية تميزت بالاهتمام بالمشكلة الاخلاقية. ثم عصور الوسطى سواء في الشق المسيحي أو الاسلامي كان الاهتمام حول العلاقة بين الدين و الفلسفة، في حين الموضوع الذي اهتمت به الحداثة هو المعرفة و السؤال عن المنهج الذي يؤذي الى الحقيقة اليقينية... فإن الفترة المعاصرة ستكون مختلفة تمام الاختلاف عن الفترات التي سبقتها؛ إذن بماذا تتميز الفلسفة المعاصرة ؟ و ما هي خصائصها ؟ وما الدوافع الذي جعلت الفلاسفة يقطعون مع الفلسفة التي قبلها ( الحديثة)؟
إذا كانت الفترة الحداثة قد تمكنت من تقليص سلطة الكنيسة والاعلاء من سلطة العلم و العقل، وتأسيس "للانا" كمنتج الحقيقة، إلا أن العقل في هذه الفترة إتسم بأنه عقل ثابت ومنغلق على ذاته و يقيني ومطلق ( الجوهر المتعالي المطبوع بالصرامة)... هذا الأمر لن يقبل به الكثير من الفلاسفة فكان من اللازم تجاوز العقل الحداثي الى عقل معاصر منفلت من كل رقابة ومنفتح ومرن ونسبي ( هذا ما اكدته نظرية داروين و كذا ماكس بلانك وانشتاين )، اذن كيف تمت هذه القطيعة الأبستمولوجيا مع العقل الكلاسيكي؟
نعرف ونعترف أن تاريخ الفلسفة هو تاريخ القطائع حيث أن كل حلقة تاريخية ما تفتأ تستنفد امكانتها ( تعلن عن نهايتها ) حتى تظهر فلسفة أخرى تتأسس على انقاضها؛ فبعدما أعلنت نهاية الفلسفة مع هيجل، ستكون هذه اللحظة ميلاد مرحلة جديدة ستعمل على نقد وتفكيك مشروع الحداثة ، هذه اللحظة يدشنها صاحب المطرقة الفيلسوف الألماني ( فريدريك نيتشه 1844-1900) خلال النصف الأخير من القرن 19، وقد تزامن ذلك مع حدثان بارزان يتمثل الأول في تطور العلوم من المايكروسكوبية الى الميكروسكوبية (ظهور العلم المعاصر) و الحدث الثاني ظهور ما يسمى بالعلوم الانسانية ( علم النفس و علم الاجتماع ..) هذه الأخيرة التي أفرغت الانسان من محتواه الإنساني وأصبحت تنظر له كموضوع، وبالتالي كان من الضروري ظهور فلسفة تعيد للاعتبار للإنسان(هذا ما سنجده خصوصا في الفلسفة الوجودية) .
فالفلسفة المعاصرة استفادت من هذين الحدثين فاتجه اهتمامها الأول إلى نقد المعرفة أو ما يسمى (الابستمولوجيا) و اتجه اهتمامها الثاني إلى دراسة الإنسان والاهتمام بقضاياه الأساسية و مساءلة شروط وجوده.
وكما أشرنا فقد أحدث نيتشه انقلاب جدري في تاريخ الفلسفة من خلال هدمه لكل الفلسفات السابقة عليه مسترشدا بمنهجه الجينيالوجيا حيث يبحث وينقب و يؤصل للحقائق، فوجد أن لا وجود لحقيقة (القيم الأخلاق الدين السياسة...) فقط مجرد تأويلات واستعارات لغوية صنعا الإنسان لكي يحافظ على وجوده، لذلك قام نيتشه بقلب القيم وإعادة النظر في أصولها. لم يكن النقد النتشاوي للفلسفة بناء بل عدميا يرفض وجود المعنى والحقيقة و الدين، لكن عوض ذلك أسس فلسفة جديدة كان أساسها هو موت الاله بمعنى موت قيم الضعف و الخنوع والخوف في الانسان، وتأسيس للإنسان الأعلى يتميز بالقوة والشجاعة ...
بهذا تعد لحظة نيتشه هي لحظة مفصلية في تاريخ الفلسفة حيث سيعتمد عليها كل فلاسفة ما بعد الحداثة (الفلسفة المعاصرة) و ستنشأ تيارات جديدة مضادة تنادي بموت النظريات الكلاسيكية الكبرى و نهاية الميتافيزيقا و تنتصر للإنسان كسيد للعالم بتخليصه من ضوابط الضرورة و الحتمية .
المدرسة البراغماتية ( النفعية ) :
البرجماتية جاءت كنتاج فكري متأثرتا بالمذهب التجريبي ازدهر في الولايات المتحدة الأمريكية في مطلع القرن 20 على يد ثلاثة فلاسفة: وليام جيمس، جون ديوي، تشارلز بيرس. عبروا عن توجه الإنسان الانجلوسكسوني إلى العمل كمعيار على صدق الأفكار ونجاحها( كل ما هو مفيد ونافع للإنسان فهو حقيقي ). فهي محاولة لتجاوز الفلسفة التأملية بمجادلاتها العقيمة، التي لا تقدم أي نتيجة ملموسة للإنسان، وهو ما أدى إلى تعدد المذاهب وتضاربها، وآن الأوان للعودة إلى محك الواقع الخارجي، كفاصل فيما ينفعنا وما لا قيمة له، يقول تشارلز بيرس « إن الحق يقاس، بمعيار العمل المنتج، وليس بمنطق العقل المجرد »، والمقياس الوحيد لصدق الفكرة، هو نجاحها في مجال العمل وما ينجز عن هذا العمل من نفع، على المستويين الفردي والجماعي.
فمهمة الفلسفة في نظر البراغماتية تنحصر في خدمة الحياة الواقعية والتفكير فيها لا غير. فالعقل يجب أن يكون أداة لتطوير الحياة وتنميتها، بعد أن كان يوظف في معارف لا تغني ولا تسمن من جوع (من أجل التأمل المثالي والترف الفكري).
هكذا فالفلسفة البراغماتية ترفض التفكير في المبادئ و الأوليات وتقول بالنتائج و الغايات .
الفينمومينولوجيا :
بعد النتائج الدقيقة و الموضوعية التي حققتها العلوم الطبيعية ، جعل العلوم الانسان تحاول تطبيق مناهج العلوم الطبيعية على موضوعها ( الانسان) ، الا ان هذه المحاولة لم تلقى نجاحا حيث عارضها الكثر من الفلاسفة، من بينهم هوسرل الذي يرى أنه لا يمكن تطبيق منهج العلوم التجريبية على الانسان لأن الإنسان ليس مادة جامدة بل يمتلك الحياة و الوعي والمشاعر ، هذا ما دفع هوسرل لتأسيس منهجا جيدا يلائم الطبيعة الانسانية ويحقق الموضوعية في نفس الوقت ، وهو ما سمي بالفينومينولوجيا بوصفه منهجا جديدا يضع الأسس و القواعد التي تتأسس عليها كل معرفة يقينية ، لكن يجب أن نشير هنا أن المقصود بالظاهرة هنا ليس الظواهر الطبيعية وإنما الظواهر كما تطهر في الشعور ( ظواهر الوعي القصدي) بمعنى كما ادركها من خلال تجربتي الذاتية . ويعتمد هوسرل في ذلك على خطوات المنهج الفينومينولوجي الثلاثة الاتية : الاولى :تعليق الحكم ( الابوخية)؛ التحرر من كل رأي سابق وضعها بين قوسين. الثانية :البناء : كيفية بناء الوعي للموضوعات الخارجية عن طريق توجهاته القصدية ؛ اي اعتماد الدراسة الوصفية الخالصة للظواهر، دون التفكير في جوهرها وحقيقتها الباطنية. والثالثة : الايضاح : دراسة الظاهرة على أنها كل لا يتجزأ، ولا وجود للشعور إلا بوجود موضوع ما ( توضيح كيف تتأسس الخبرة الموضوعية بالأشياء عن طريق الوعي القصدي). وبذلك لا يقلل هوسرل من قيمة الذات في إدراك الموضوعات كما وصل إليه التجريبيون، ولا يوغل في إرجاع الموضوع إلى الذات كما فعل المثاليون.
والقصدية بذلك هي إقامة تناوب بين الذات والموضوع، تداخل قوامه الوصف والتحليل فقط، فالموضوع يقدم نفسه كمعرفة والذات تقوم بتحليله ووصفه كما هو، دون إدخال العواطف والأهواء(تحقيق الموضوعية).
المدرسة الوجودية :
تأسست الوجودية في القرن التاسع عشر على يد الفيلسوف سيرين كيركيارد وعرفت اوجها في القرن 20 ، هي تيار فلسفي معاصر ينطلق من الذات التي تعي نفسها في نطاق وجودها الكامل ، انها فلسفة الانسان في وجوده الذاتي و مثل هذه المدرسة : كارل ياسبيرز و غابريال مارسيل و مارتن هايدجر وجون بول سارتر ... ظهرت الوجودية كملاذ لازمات الانسان ومعاناته مع الحروب والامراض و والقلق ازاء هذا الوجود بالإضافة الى تقدم العلم وظهور النزعة الوضعية التي جعلت حياة الانسان ألية وهددت وجوده الفردي ( الأصيل ) ، لذلك قدمت الوجودية نفسها في اطار الدفاع عن الانسان وعادة الاعتبار له. و اهتمت الفلسفة الوجودية بالوجود الانساني الواقعي المفرد والمشخص (ابراز قيمة الوجود الفردي) وكذلك اعتبرت أن وجود الانسان سابق عن ماهيته هذا ما وضحه الفيلسوف الفرنسي جون بول سارتر من خلال كتابيه الوجود و العدم و الوجودية منزع انساني ؛ وضح أن الإنسان ينبثق في هذا العالم لاشيء ثم يبدأ في اختار ما يريد أن يكون عليه (الماهية) بكل حرية أي باراته وبوعيه وبالتالي يكون مسؤول عما يكونه؛ ولحظة الاختيار هنا عند سارتر هي التعالي عن شروط الوجود التي يجد الانسان نفسه محاصر به من أجل تحقيق نفسه كمشروع . لأن الانسان يوجد لذاته؛ أي من أجل ان يحقق ذاته، في حين وجود الاشياء و الحيون هو وجود في ذاته.
الوضعية المنطقية : الفلسفة التحليلة
تأسست الوضعية المنطقية على يد مجموعة من العلماء يعرفون بجماعة فيينا هم جماعة من الفلاسفة والعلماء كانوا يجتمعون في عشرينات وثلاثينات القرن العشرين في جامعة فيينا وكانوا من أصحاب التجريبية المنطقية ويسعون لتطبيق قواعد العلم الوضعي والمنطق على الفلسفة. من بينهم : (شليك، ورادولف كارناب، ، وفريدريك ويزمان، وهانز ريشنباخ، و لودفيغ فيتغنشتاين وكارل بوبر وبرتراند راسل ...
تتخذ الوضعية المنطقية في مسارها المنهجي المنعطف اللغوي و التحليل المنطقي مسلكها الأساس بغية الكشف عن أخطاء المعرفة وبناء نظام معرفي محكم، مفاده الاحتكام للعلم و المنطق الرياضي و التحليل اللغوي . بهذا تتسم الوضعية المنطقية بالنقد الشديد لكل معرفة لا تستمد أساسها من التجربة الحسية ولا تتناسب مع النسق الرياضي، بغية تنظيم هذه المعرفة وفق ما يقتضيه منطق التحليل اللغوي للأنساق المعرفية، حيث سيظهر اتجاه داخلها يسمى بالفلسفة التحليلة حيث يعنى هذا الاخير بفلسفة اللغة و تحليلها للتخلص مما يشوب التعبيرات اللغوية من لبس أو غموض أو خلط أو زيف ،كون اللغة أهم إبعاد الإنسان والتعبير الحقيقي عن الفكر، وبذلك يمكننا فهمه وحل مشكلاته، لأن المشكلات الفلسفية ما هي إلا مشكلات لغوية، فضبط المفاهيم، وتوضيح اللغة سيرشد العقل إلى الحقيقة،
لذلك يخلص هذا الاتجاه الى انه لا بد من إقصاء الميتافيزيقا وكل المفاهيم الماورئيات، جملة وتفصيلا، لأنها تبحث فيما ليس موجودا في الواقع .
فلسفة العلم :
كان العلم الكلاسيكي مبني على مبادئ يقينية، فقد اعتبر إقليدس في مجال الرياضيات أنها علم مبني على البديهيات والمسلمات، تماما كما اعتقد نيوتن أن الفيزياء مبنية على المكان والزمان المطلقين، لكن العلم المعاصر قام بهدم كل هذه النظريات، عندما اعتبر آينشتاين في الفيزياء (نظريته النسبية)، أن المكان والزمان نسبيين، بالتالي أصبح العلم المعاصر مبني على الفرض والاحتمالات و الصدفة. حيث يؤكد انشتاين على أهمية البناء الرياضي الخالص في إكتشاف القوانين التي تسمح بفهم الظواهر الطبيعية، فالمبدأ الخلاق حسب تعبيره يوجد في العقل الرياضي؛ لأن البناء الرياضي الخالص هو الذي يمكننا من إكتشاف المفاهيم والقوانين، فالمبدأ الخلاق حسب هذا العالم، يوجد في الرياضيات لا غير، لتبقي التجربة في نظره ليست سوى أداة ثانوية يستعين بها العالم لاختيار الآليات العلمية التي سيستعين بها لإثبات أطروحته. أما ادغار موران يوضح لنا ان تاريخ المعرفة العلمية ليس فقط تاريخ تراكم وتوسع، انه أيضا تاريخ التحولات والقطائع والانتقالات من نظرية إلى أخرى فالنظريات العلمية فانية وهي فانية لأنها علمية لذلك فان المعرفة العلمية تتقدم في مستواها التجريبي بمراكمة الحقائق وفي مستواها النظري بإلغاء الأخطاء . لذلك فهي ذات طابع نسبي، و قابلة للنقد و التجاوز، و هذا لا يتنافى مع طابعها العلمي.
خلاصة :
الموضوع الأساسي للفلسفة المعاصرة هو الإنسان بكل أبعاده، فالأزمات التي أوجدها العلم والحضارة الصناعية المعاصرة، وانحراف القيم الإنسانية، ، بسيطرة النزعات المادية على المجتمع والاقتصاد، كل هذا كان دافع لفعل التفلسف والبحث عن الحل، مما جعل الفلسفة المعاصرة فلسفة عالمية، تعبر عن هموم الإنسان المعاصر، وفي الأخير نقول بعد هذه المسيرة الطويلة للعقل البشري منذ بداياته الأولى في تفهم أصل العالم مع الأسئلة اليونانية الثلاثة، مرورا بمحاولة الفلسفة الإسلامية الوسيطة الإجابة عن مشكلة العقل والنقل، ووصولا إلى الفلسفة الحديثة والصراع القديم الجديد بين العقليين والتجريبيين، وأخير الفلسفة المعاصرة التي اعلنت موت المذاهب الكبرى( او الحكايات الكبرى بتعبير ليوتار) و تأسيس قيم ومعارف جديدة قوامها النقد و التأويل و التفكيك و التنوع و الاختلاف ... ان الانسان المعاصر او ما بعد الحداثي قام بقلب موقع الغاية اذ اصبحت محايثة للوجود الانساني ، هذا الاخير الذي يعد مرجع لذاته بمعنى لا توجد فكرة تتعلى على الوجود الانساني الذي ينتشر في الزمان منتجا التاريخ الذي ليس له أي دلالة اخرى سوى السعي الى تحقيق فكرة الانسان ( الانسان الاعلى بتعبير نيتشه) .



#احمد_زكرد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إشكالية الوعي عبر تاريخ الفلسفة
- إشكالية الوضع البشري بين الخضوع للضرورة والانفتاح على الحرية ...
- تأمل حول إشكالية الحب
- إشكالية العنف بين المشروعية و اللامشروعية
- هذا هو الإنسان في زمن كورونا المستجد
- التطور التقني وتداعياته البيئية في ظل غياب الشرط الأخلاقي: ف ...
- التطور التاريخي للنسوية : قراءة نقدية للهيمنة الذكورية
- الفلسفة كبديل لإسعاد الإنسان من وجهة نظر ألان باديو
- إشكالية أصالة الفلسفة الإسلامية
- إشكالية تعريف الفلسفة
- إشكالية الاعتراف و التفهم و التكامل في فلسفة الغير
- تأثيل المقدس 5 : المرأة بين مطرقة الدين و سندان العلمانية ( ...
- تأثيل المقدس 4: السعي للدين،سعي للسلطة
- أخلقة الفعل السياسي ( الجزء الثالث ): الفعل السياسي بين الدي ...
- أخلقة الفعل السياسي ( الجزء الثاني ): كانط ونقد العقل السياس ...
- أخلقة الفعل السياسي ( الجزء الاول ): من الإغريق إلى فلاسفة ا ...
- أنسنة الظاهرة الإنسانية
- الراهن العربي الإسلامي بين التنوير و الظلامية
- تأثيل المقدس 3: كيف تصنع الأديان؟
- تأثيل المقدس 2 قضية الغرانيق وسؤال الحقيقة


المزيد.....




- جيم كاري في جزء ثالث من -سونيك القنفذ-.. هل عاد من أجل المال ...
- الجولاني: نعمل على تأمين مواقع الأسلحة الكيميائية.. وأمريكا ...
- فلسطينيون اختفوا قسريا بعد أن اقتحمت القوات الإسرائيلية مناز ...
- سوريا: البشير يتعهد احترام حقوق الجميع وحزب البعث يعلق نشاطه ...
- مصادر عبرية: إصابة 4 إسرائيليين جراء إطلاق نار على حافلة بال ...
- جيش بلا ردع.. إسرائيل تدمر ترسانة سوريا
- قوات كييف تقصف جمهورية دونيتسك بـ 57 مقذوفا خلال 24 ساعة
- البنتاغون: نرحب بتصريحات زعيم المعارضة السورية بشأن الأسلحة ...
- مارين لوبان تتصدر استطلاعا للرأي كأبرز مرشحة لرئاسة فرنسا
- -الجولاني- يؤكد أنه سيحل قوات الأمن التابعة لنظام بشار الأسد ...


المزيد.....

- تداولية المسؤولية الأخلاقية / زهير الخويلدي
- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - احمد زكرد - لمحة بانورامية حول الفلسفة المعاصرة