|
كتاب لك تنحني الجبال من مراثي الأحبة الجزء التاسع
بلقيس الربيعي
الحوار المتمدن-العدد: 6617 - 2020 / 7 / 13 - 10:52
المحور:
الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
10 شيوعي حقيقي ومن طراز فهد ورفاقه الميامين
سيبقى الشهيد الخالد الطبيب الرائع أبو ظفر حياً في قلوب وضمير آلاف الشيوعيين العراقيين وأصدقائهم والمواطنين السوريين واليمنيين وغيرهم من الذين عايشوه وقدّم لهم خدماته الطبية والإنسانية بالمجان وبدون منّة وقد نعاه الآلاف من رفاقه الأنصار وبكوا عليه وعلى الكوكبة الرائعة التي إستشهدت معه في منطقة عبور نهر دجلة وهم يعودون مجدداً الى أرض الوطن, الى كردستان الحبيبة لإستكمال رسالتهم العظيمة وستبقى الأجيال تهتدي بأفكار ومباديء الشهيد أبو ظفر الذي رسم بعمله وسلوكه القويم وطيبته وبساطته وتسامحه وشجاعته وخفة دمه لوحة ذلك الإنسان الشيوعي العراقي الأصيل الذي يجمع كل الطيبات وهموم الوطن بين ثناياه , لقد مرت أنامل الشهيد أبو ظفر تتحسس آلام جسدي المتعب ولأكثر من مرة ولم أنسى تطميناته لي بالشفاء مع الدواء البسيط الذي كان بحوزته ولم أنسى أبداً لطفه ونكاته اللطيفة والتي تساعد الصاحي والمريض بالتخفيف من آلامه ومعاناته , تحية حب وتقدير لذلك الإنسان الشيوعي الفذ والصادق أبو ظفر وله المجد والخلود ....حقاً لقد إفتقدناك ونشتاق اليك ونحتاجك في هذه الظروف الصعبة التي يمر بها عراقنا الجريح وشعبنا المبتلى بكل هذه الهموم والنوائب التي لم تمر على شعب غيره ,,أبو ظفر لقد فقدك حزبك الشيوعي وجميع محبيك ..لك مني مليون باقة ورد حمراء ولزوجتك وإبنك وبنتك كل الحب والتقدير وستبقى عائلتك ترفع رأسها بمهابة لأنك كنت ولا زلت رفعة راس وقدوة حسنة للجميع .
وعد محمد
الدكتور ابو ظفر نبع من العطاء
ابو ظفر في الذاكرة ابدا... الإنسان الذي لا يمكن ان ننسى مواقفه البطولية وشجاعته ، تواضعه وبساطته ، انسانيته وحبه لزوجته وعائلته....لازلت اتذكر الحزن العميق يوم استشهد الرفيق ابو سرمد على يديه وكيف اجهش بالبكاء حين عرف ان اصابته قاتلة . كيف انسى القرى وهي تستقبل مفرزتنا ،والدكتور ابو ظفر من افرادها ، بفرح بالغ وكيف ترتسم الفرحة على وجوه الفلاحين وهو يعالج عوائلهم وكان يبقى لساعات متأخرة في معالجة المرضى بحيث ينسى نفسه ليتناول العشاء . في يوم من ايام الخريف كنا في استراحة قبالة قرية بليجان ويفصل بيننا والقرية نهر الخابور ، جاءني الدكتور ابو ظفر والأبتسامة والضحكة لا تفارقه وقال لي : " رفيق ما رأيك أن نعبر النهر لأقوم بمعالجة اطفال مرضى في الجانب الآخر من النهر؟"واجبته:"رفيق الجو بارد والنهر عميق."وردّ علي والدعابة التي هي من سماته قائلأ :" احنة كدها . " وفعلا عبرنا النهر وقام بمعالجة المرضى في القرية ويستطيع المرء أن يرى علامات الرضى واضحة على وجهه بعد أن يقدم خدمة للآخرين إنسان متمكن من مهنته كطبيب ويستطيع أن يشخص حالة المريض إن كانت عضوية ام نفسية ويعطي العلاج المناسب. وحين كنا نتخفى في النهار خوفا من الطيران ، كنا نستغل الوقت بعقد ندوات ثقافية وترفيهية وكالعادة تضفي نكاته هو وابو نهران وابو برافدا جوا من المرح بين الرفاق في تلك الظروف الصعبة لأن النكتة لها تأثير على الحالة النفسية في ظروفنا القاهرة . غبت يا ابا ظفر عنا جسدا لكنك باق في قلوبنا وذاكرتنا وننتظر اليوم الذي نستطيع ان نزين العراق بأسمائكم وبطولاتكم وتضحياتكم . أنتم تاريخنا فكيف لنا أن ننكر هذا التاريخ ؟! المجد لك ايها المناضل البطل والمجد لكل الشهداء .
النصير : ابو زاهر
ابو ظفر ـ ذكراك باقية الى الأبد
ابو ظفر في ذاكرتي ما حييت .من سماته الطيبة والتواضع والتفاني والإصرار و الحس الإنساني ، كما أنه يشيع جوا من المرح في احلك الظروف وهو سريع النكتة . أستطيع أن أقول إني تعرفت على الشهيد ابو ظفر قبل أن التقيه في كردستان وذلك من خلال ما سمعته عن الطبيب المناضل ، وبعد أن التقيت بام ظفر وظفر ويسار في دمشق وانا في طريقي الى كردستان ، كنت بصراحة معجبة بهم . وحين التقيتُ ابو ظفر في كردستان كلمته عن عائلته ونقلتُ له تحياتهم وإعجابي بهم .لم يكتفي بذلك ، بل راح يسألني عن كل شيء وبالتفصيل ووقتها قلت له : " ام ظفر حسبما تقول بأنها شوية سمنانة ." ضحك وعلّق قائلأ : " هذا مضموم ... هذا نريده . "
كان ابو ظفر يحترم الجميع ولن يتوانى في تقديم المساعدة والمشورة الطبية للجميع كما أنه لا يتوانى عن السير ساعات من اجل أن يصل الى مريض ليقدم له المساعدة. ولن انسى اهتمامه ورعايته لي اثناء حملي .
جمعتني معه مواقف عدة وكان في جميعها إنسانا رائعا .في إحدى المرات كنتُ في مفرزة الأسناد وكان ابو ظفر أحد افرادها . . كان ابو ظفر يسير امامنا ، لكنا لم نستطع ان نراه في حلكة الظلام ، . ومن المواقف الطريفة التي حصلت ، حين امسك احد الأنصار ( تخذلني ذاكرتي لتذكر اسمه ) بخيط وراح يسير معه وقال لي بصوت خافت : " ام جمال يبدو انه هناك لغما مزروعا في المنطقة وها انا امسك بخيطه . " وراح يسير مع الخيط حتى اصطدم بأبي ظفر والعليجة التي كان يحملها على ظهره والتي كان بداخلها بعض الأدوية ومعداته الطبية ومنها بكرة خيوط لخياطة الجروح . يبدو ان الخيط كان يتدلى من الحقيبة دون أن ينتبه له ابو ظفر . ووقتها نسينا انفسنا والخطرالمحدق بنا ورحنا نضحك . وكعادته بدأ ابو ظفر بالتنكيت الذي ينسي المرء همومه .بعدها تعرضنا الى هجوم من قبل الجحوش ، فطلب منا دليل المفرزة الإنسحاب وبسبب إطلاق النار الكثيف الذي تعرضنا له ، فقدنا دليل المفرزة ، وبقينا ثلاثة رفاق ، ابو ظفر وابو ظافر وانا . و واصلنا سيرنا حتى وصلنا الى إحدى القرى .استضافتنا إحدى العوائل وقدّمت لنا قليلا من الخبز والجبن . لم نمكث في القرية ، ، بل واصلنا السير وكان ابو ظفر يمسك بيدي كي لااتخلف و اضيع وسط الأدغال في الظلام الحالك . تعرضنا الى اضواء بروجكترات الجحوش ومن شدة خوفي فلتت يدي من يد ابو ظفر وبقيت وحدي وسط الأدغال التي تكثر فيها الخنازير البرية .ووقتها لم افقد شجاعتي وسلاحي معي . سمعت حركة بالقرب مني ولم اتردد بنطق كلمة السر وجائني الرد ، وإذا بي امام مفرزة التموين التي ساعدتني بالوصول الى الشهيد ابو ظفر . وبعد ثلاثة ايام استطعنا العثور على ابو ظافرعلى احد الجبال القريبة ، ومن حسن الحظ انه كان يحمل الجبن والخبز الذي حصلنا عليه من القرية وإستطاع ان يسد رمق جوعه منه . ابو ظفر يتسم بالإنسانية والحكمة وقراراته دائما صائبة . لن انسى يوم حصلت احداث بشت آ شان المأساوية وكنت وقتها حاملأ ولم يكن ابو جمال معي حين طلب مني الفقيد ابو عامل أن اسرع بالذهاب الى القرية ( تعرضت القرية للهجوم بعدئذ ) وكنت على وشك أن انفّذ امره وأذهب الى القرية حين التقيت بالمفرزة التي كان يقودها ابو ظفر للإنسحاب عبر جبل قنديل .وحين رآني طلب مني قائلأ : " لا تذهبي الى اي مكان بل خذي معنا طريق الإنسحاب ! " وفعلأ سرت مع المفرزة التي ( حسبما عرفت مكونة من مئة و عشرة اشخاص ) ونجوت وطفلي الذي احمله في بطني من موت محقق .
سيبقى الشهيد ابو ظفر في ذاكرة كل الطيبين .
النصيرة : ام جمال
دافيء وقوي مثل نسر ، مقدام حد الموت . عندما تتفحص عيناه تشعر بالثقة والإطمئنان وتلاحظ انك امام مشروع شهيد . حي أو ميت لإسمه رهبة الأبطال ، نموذج خاص للرجال الواثقين ،هاوري ( رفيق ) ابو ظفر هكذا يناديه الفلاحون الاكراد ، وهو يحمل حقيبته الطبية ويجول القرى والقصبات ، يعرفه الخابور ودجلة والفرات . يكتب عن الحب ويحمل صورة زوجته ورسائلها في صدره .
عبد الحسين شعبان
لقد التقيت بالدكتور ابو ظفر مرتين ، الأولى في كردستان والثانية في سوريا . كان اللقاء الأول عابرا على سفح جبل بعد معركة بشت آشان الأولى . كان الرفيق ابو ظفر مع مجموعة من الأنصار يهم بمغادرة الموقع ، حين إستوقفه الشهيد البطل نزار ناجي يوسف ( ابو ليلى ) ليعرفني عليه. توقف ابو ظفر بضعة دقائق وغادر . أول ما جذب إنتباهي فيه طوله وقيافته الجميلة ووسامته . إنه عفوي ولا يتكلف في تصرفه ، ذكي وسريع البديهية وخفيف الظل . بعدئذ حدثني عنه ابو ليلى وعن جرأته وإقدامه وثقافته ومثابرته وجديته وحبه لزوجته وأطفاله . لقد تركت لديً تلك الدقائق القليلة إنطباعا ظلً عالقا في ذاكرتي رغم مرور هذه الفترة الطويلة . إن ما سمعته من ابو ليلى عن الشهيد ابو ظفر وما سمعت وقرأت عنه لاحقا عزز عندي هذا الإنطباع . واللقاء الثاني كان في سوريا حين كان ابو ظفر برفقة زوجته لإستقبال طفليهما ، وظلً ذلك اللقاء عالقا في ذاكرتنا انا وام شروق ، رغم مرور اكثر من عشرين عاما . فقد كانت تغمرهما السعادة ، سعادة عاشقين وليس زوجين، إلتقيا بعد فراق . لقد كان الشهيد ابو ظفر رجلا حقيقيا خسره الحزب الشيوعي العراقي وهو في مقتبل عطائه . رحل عنا وهو منسجما مع نفسه . فالف الف تحية لروحه الزكية .
جاسم الحلوائي ( ابو شروق )
سيبقى ابو ظفر في قلوبنا سيبقى ابو ظفر في قلوبنا ولن انسى مواقفه الإنسانية ما حييت. كان الشهيد الدكتور ابو ظفر طيب المعشر وسرعان ما يكسب ود رفاقه ، وكل الذين توفرت لهم الفرصة للعيش او للعمل معه احسّوا بحرارة مشاعره اتجاههم . فهو متواضع ، مستقيم ولم يعرف الخوف او اليأس الى قلبه سبيلا .عشت انا وزوجي ابو محمود مع الشهيدفي عتق ( اليمن ) والقامشلي وكردستان ، وكان بحق نعم الأخ والرفيق والطبيب يندر مثيله في هذا الزمان لقد سقطت صريعة المرض مرتين وكدت افقد حياتي في كلتا الحالتين لولا مساعدة الشهيد ابو ظفر.ففي المرة الإولى حين كنت في عتق ( اليمن )واصبحت حاملا لكن حملي صار يهدد حياتي بالخطر . فقد كان مستشفى عتق يفتقر الى صالة عمليات وطبيب تخدير وحتى الى مادة التخدير ، لكن موقف ابو ظفر الإنساني انقذني من موت محتم.فبينما كان يقوم بالعناية بي سمع صوت طائرة عمودية تهبط في عتق ، فسارع الى مكانها وطلب من المسؤولين على متنها المساعدة في نقلي الى عدن لإجراء عملية على وجه السرعة وفعلا تمّ ذلك بفضل جهود الشهيد وتفانيه . أما الموقف الثاني فقد كان في القامشلي ونحن بانتظار الدخول الى الوطن . اصبت بالتدرن الرئوي الحادبسبب ضعف مناعتي والجو التعيس الذي كنا نعيشه ، ومن حسن حظي كان الدكتور ابو ظفر يعيش معنا في البيت واستطاع أن يشخص حالتي مبكرا لكنه لم يخبر احدا بذلك سوى زوجي الذي وقع عليه الخبر وقع الصاعقة. لم يخبرني بالمرض في بادئ الأمر، لكن تحت الحاحي اخبرني بكل هدوء واعطاني التعليمات وإتبعتها بدقة وبعد اسبوعين من العلاج أصبح وضعي جيدا. فطلب تسفيري الى دمشق للنقاهة قبل ان ادخل كردستان . لحد الآن لم المس الطيبة والإنسانية التي يتحلى بها الدكتور ابو ظفر عند الأطباء الذين اراجعهم . سيبقى ابو ظفر في ذاكرة كل من عرفه وله على كل لسان وشفة ذكرى ومحبة . النصيرة : ام محمود
شيوعي حقيقي
الحديث عن الشهيد الدكتور ابو ظفر ، يعني الحديث عن شيوعي حقيقي. من الصعب أن تلتقيه وتنساه . سجايا الشيوعي الحقة كانت فيه . فور التحاقه بمفرزة زاخو ، استطاع أن يعكس خصال الشيوعي الحقيقي الى اهالي المنطقة ، والحقيقة تقال فقد أبرز وجه الحزب وأوضح للناس ماذا يعني أن يكون الإنسان شيوعيا . كثيرا ما يتحول البيت الذي تحل فيه المفرزة ـ وهو من اعضائها ـ الى عيادة ...الطبيب فيها لا ينظر الى ساعته ولايتوانى عن إبداء اقصى ما يستطيع وحتى ساعة متأخرة من الليل . وكم ليلة حُرم فيها من العشاء أو النوم لإنشغاله بمعالجة المرضى . لقد كان إنسانا بحق في تعامله مع الناس . والى جانب عمله كطبيب للمفرزة والمنطقة ، كان يحرص على المشاركة في جميع النشاطات ويكتب المواضيع لمجلة المفرزة ويعد المحاضرات ويدرب الرفاق على الإسعافات الأولية ويسهم في تنظيم إدارة المفرزة والإشراف على تغذية الرفاق ويشارك في الإحتفالات . كان يشيع جوا من المرح وهو سريع النكتة وله إطلاع واسع في مجالات عدة وله جذوة متقدة في داخله للتعلم .وكان كل من إلتقاه يتأمل فيه مستقبلا ودورا في مسيرة الحزب .من الحوادث الجريئة والطريفة أن إحدى القرويات كان الدكتور ابو ظفر قد عالجها وكتب لها وصفة دواء تشتريها من دهوك ،وحينما ذهبت الى الصيدلية قال لها الصيدلي : "إن هذا الطبيب شيوعي ." وعندها ردت عليه قائلة : " الله يخليه خوش دكتور ،لو دزونة بعد مثله للمنطقة جان ما بقى مرض ." أن الحديث عن المواقف الإنساية للشهيد ابو ظفر لاتعد ويعرفها جميع الرفاق الذين عملوا معه .هكذا كان خريج طب بغداد وأخصائي الأطفال ، وابن محافظة المثنى البار .
ابو علي
ان ذكرى الشهيد الخالد ابو ظفر هي وشم بطولة و ميسم نضال وشرارة روح امتزجت بالمبدأ الذي لا حياد فيه والحب الذي لا يهادن و الامل الذي يبقى غصنه اخضرا مهما ادلهمت الخطوب . فهنيئا بهذا الطريق و مبارك هذا الخلود الذي لا يناله الا فئة من الثوريين العالميين
عباس حويجي
يتبع
#بلقيس_الربيعي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
كتاب لك تنحني الجبال من مراثي الأحبة الجزء الثامن
-
كتاب لك تنحني الجبال من مراثي الأحبة الجزء السابع
-
كتاب لك تنحني الجبال من مراثي الأحبة الجزء السادس
-
كتاب لك تنحني الجبال من مراثي الأحبة الجزء الخامس
-
كتاب لك تنحني الجبال من مراثي الأحبة الجزء الرابع
-
كتاب لك تنحني الجبال من مراثي الأحبة الجزء الثالث
-
كتاب لك تنحني الجبال من مراثي الأحبة الجزء الثاني
-
كتاب لك تنحني الجبال من مراثي الأحبة الجزء الأول
-
كتاب لك تنحني الجبال 9 مقتطفات من رسائل ابو ظفر
-
كتاب لك تنحني الجبال 8 ملاحظات عابر سبيل
-
كتاب لك تنحني الجبال من يوميات ابي ظفر
-
لك تنحني الجبال من خواطر ابي ظفر 6
-
لك تنحني الجبال ابو ظفر الانسان 5
-
لك تنحني الجبال تواضع الشجعان
-
لك تنحني الجبال البحث عن المعرفة
-
لك تنحني الجبال شذرات من حياته
-
لك تنحني الجبال
-
ابا ظفر .. في ذكرى ميلادك
-
الذكرى الخامسة والثلاثون لاستشهاد الدكتور ابو ظفر
-
أبا ظفر .. أنت قصيدة الحياة
المزيد.....
-
تركيا تعزل عمدة مدينتين مواليتين للأكراد بتهمة صلتهما بحزب ا
...
-
الديمقراطيون لا يمتلكون الأجوبة للعمال
-
هولندا: اليمين المتطرف يدين مذكرتي المحكمة الجنائية لاعتقال
...
-
الاتحاد الأوروبي بين مطرقة نقص العمالة وسندان اليمين المتطرف
...
-
السيناتور بيرني ساندرز:اتهامات الجنائية الدولية لنتنياهو وغا
...
-
بيرني ساندرز: اذا لم يحترم العالم القانون الدولي فسننحدر نحو
...
-
حسن العبودي// دفاعا عن الجدال... دفاعا عن الجدل (ملحق الجزء
...
-
الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا
...
-
جورج عبد الله.. الماروني الذي لم يندم على 40 عاما في سجون فر
...
-
بيان للمكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
المزيد.....
-
سلام عادل- سيرة مناضل - الجزء الاول
/ ثمينة ناجي يوسف & نزار خالد
-
سلام عادل -سیرة مناضل-
/ ثمینة یوسف
-
سلام عادل- سيرة مناضل
/ ثمينة ناجي يوسف
-
قناديل مندائية
/ فائز الحيدر
-
قناديل شيوعية عراقية / الجزءالثاني
/ خالد حسين سلطان
-
الحرب الأهلية الإسبانية والمصير الغامض للمتطوعين الفلسطينيين
...
/ نعيم ناصر
-
حياة شرارة الثائرة الصامتة
/ خالد حسين سلطان
-
ملف صور الشهداء الجزء الاول 250 صورة لشهداء الحركة اليساري
...
/ خالد حسين سلطان
-
قناديل شيوعية عراقية / الجزء الاول
/ خالد حسين سلطان
-
نظرات حول مفهوم مابعد الامبريالية - هارى ماكدوف
/ سعيد العليمى
المزيد.....
|