أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عبد الرحمن البيطار - في سياق النقاش الدائر حول حل ” الدولة الديمقراطية العَلمانية الواحدة في فلسطين 3















المزيد.....

في سياق النقاش الدائر حول حل ” الدولة الديمقراطية العَلمانية الواحدة في فلسطين 3


عبد الرحمن البيطار

الحوار المتمدن-العدد: 6583 - 2020 / 6 / 4 - 17:49
المحور: القضية الفلسطينية
    




في يومية الاحد ١٧ أيار ٢٠٢٠، ذَكَرتُ أنَّ فلسطين / شرق الاردن قد إسْتُقْطِعَت من حدود دولة ” المملكة السورية العربية ” في “مؤتمر سان ريمو” المُنْعَقد خلال الفترة الممتدة ما بين ١٩ و ٢٥ نيسان ١٩٢٠.
الإستنتاج الذي لم يَرِد في يومية الأحد يمكن تثبيته هنا على النحو التالي :
تَمَّ تمزيق وحدة أراضي ” المملكة ” الوليدة ، وفَرْض التقسيم القَسْري، وإنشاء عِدّة كيانات محل الكيان الواحد على الأرض السورية من خلال :
• عدم إعتراف بريطانيا ثم فرنسا بدولة ” المملكة السورية العربية” بعد إعلان إقامتها في ٨ آذار ١٩٢٠ من قبل مجلس نيابي سُوري مُنْتَخَب.
• قيام فرنسا بتواطؤ مع بريطانيا في ٢٤ تموز ١٩٢٠ باٌرتكاب جريمة قَتْل الدولة الوليدة بالقوة المسلحة واٌحتلال أراضي الدولة الوليدة ، ودخول وحداتها العسكرية عاصِمَة تِلْك الدولة ” دمشق ” .
• تنصل بريطانيا من وعودها للشريف حسين ، وتغليبها لمصالحها مع حليفها في الحرب فرنسا على التزاماتها تجاه الشريف، وسماحها للقوات الفرنسية بارتكاب جريمة قتل المملكة الوليدة وتدمير جيشها الوَليد في معركة ميسلون في تموز ١٩٢٠.
• القمع البريطاني للنزعات القومية المؤيدة للدولة السورية العربية الواحدة في كل من فلسطين/ شرق الاردن ، والعراق وإجهاض مُحاولات التصدي للاحتلال الفرنسي لسوريا.
• نجاح فرنسا وبريطانيا في فرض الإنتدابات على بلاد الهلال الخصيب بعد تقسيمها ، وتمزيق شعبها الواحد الى شعوب وتلبيس كل منها هوية متمايزة ومستقلة ، وبالتّالي تمزيق الحركة الوطنية السورية العمومية الى حَركات بهويات ومهام مختلفة ومتباينة، مِمّا أدّى الى ضعفها وتبديد قواها وطاقتها.
تمزيق الحركة الوطنية السورية العمومية التي تَجَسَّدَت في المؤتمر السوري العام ، المُنْتَخبُ أعضاءَه بصُورة حُرّة من قِبَل سُكان البِلاد السورية ( بلاد الشام ) ، وهو المؤتمر الذي أعلن إستقلال البلاد السورية ، وإقامة “المملكة السورية العربية” على أراضي تلك البلاد بحدودها الطبيعية التي تشمل لبنان وفلسطين والاردن ولواء اسكندرون والأقاليم السورية الشمالية .
بَلَغ اعضاء المؤتمر تسعون عضواً يُمثلون سكان سوريا الطبيعية ( سوريا ولبنان وفلسطين / الاردن) من كافة انحاءها بكل مكوناتهم العرقية والدينية والمذهبية ، ومنهم عُضو يَهودي يُمثل يهود سوريا تجسيداً لمفهوم المواطنة بلا أي تمييز.
ودعا المؤتمر خلال جلساته إلى الوحدة العربية وخصوصا بين سوريا بحدودها الطبيعية والعِراق.وأقرَّ المؤتمر أن “ليس ثمة انفصال للجزء الجنوبي من سورية والمعروف باسم فلسطين ،ولا للمنطقة الساحلية الغربية والتي تشمل لبنان عن البلاد السورية.”
تمزيق أراضي سوريا الطبيعية ، وتمزيق وحدة سكانها كان هو المدخل الأساسي لتنفيذ كل جَرائم الإحتلال البريطاني الفرنسي في المنطقة ،تحت مُسَمّى ” إنتداب ” .
وكان إحداث تغيير ديمغرافي في بُنْيِة سكان فلسطين عبر تشريع الهجرة اليهودية وتسمية عُصْبة الأُمم لبريطانيا دولة الإنتداب على فلسطين ، وتكليفها خلال فترة الإنتداب ( الإستعمار) تهيئة أحوال فلسطين من أجل تنفيذ وعد بَلفورْ القاضي بإقامة وطن قومي لليهود في فلسطين أو تحويلها الى بيت لهم ، الأمر الذي أفضى الى حرمان الشعب العربي الفلسطيني من تقرير مصيره على ارضه ، وأدى الى تقسيمها ، والسماح للمهاجرين اليهود ومنظماتهم المُسَلّحة بتنفيذ عمليات تطهير عرقي واسِعة بحق الجزء الاكبر من الشعب الفلسطيني ، واقامة دولة الكيان الصهيوني العنصري فيها.
بناءً على ذلك ، فإنَّ إزالة آثار قرارات مؤتمر سان ريمو ، وتبني عُصْبة الأُمم لهذه القرارات هو واحد من المداخل لازالة آثار سياسات وإجراءات دولتي الإنتداب الإستعماريتين ؛ بريطانيا وفرنسا في منطقتنا ، والمشاكل التي خلقتها وعلى رأسها المشكله الفلسطينية، والتي لا زالت منذ تاريخ انعقاد مؤتمر سان ريمو قائمة حتى الآن.
إنتهت هنا فقرة “إستنتاجات” الخاصة بيومية الأحد ١٧ أيار .
لنستكمل الآن الحديث عن الحقبة الاولى .
قُلتُ في يومية الأحد أن الحَقبة الأولى تَمْتد من العام ١٨٨٠ وحتى إحتلال القدس من قبل البريطانيين في ٩ كانون أول ١٩١٧.
لقد بدأت هجرة اليهود إلى فلسطين قبل عشرات السنوات من إنعقاد المؤتمر الصهيوني الأول في ٢٩ آب ١٨٩٧ ، وهو المؤتمر الذي أسَّسَ لظهور المنظمة الصهيونية العالمية ، وأَطّرَ ونَظَّم عَمِلَ يَهود أوروبا وعَبَّىء ووَجَّه جهودهم وإمكاناتهم لأول مرة في تاريخ يهود العالم الحديث نحو تحقيق هدف إقامة وطن قومي لليهود في فلسطين.
لقد عُقِدَ هذا المؤتمر بقيادة ثيودور هرتزل في مدينة بازل بسويسرا ،وذلك بعد نحو عام ونصف من إصداره كتابَه ” دولة اليهود” والذي كان قد نَشَرَه في ٢٨ شباط عام ١٨٩٦.
يُعتبر الصحفي ثيودور هيرتزل المُؤسس الحقيقي لدولة اليهود رغم أنه لم يزر فلسطين في حياته ولم يتعلم العِبْرِية.
ما الذي دفع هرتزل لكتابة كتابه ” دولة اليهود “؟.
هناك دافعان مباشران :
• الأول ، وقد نما بعد أن شَهِدَ ثيودور هرتزل بِنَفسه من خلال كَوْنه مراسلاً لصحيفة “نويه فرايه برسه” النمساوية في باريس، وقائع “قضية ألفريد درايفوس” . وألفريد دريفوس هذا هو مواطن فرنسي ، يهودي الدين ، كان يعمل ضابط مدفعية في الجيش الفرنسي ، إتُّهِمَ بالتجسس لصالح ألمانيا ، وحوكم وأدين في نهاية عام ١٨٩٤ بِتُهمة الخيانة ، وقد عَزَّزت قضيته انتشار روح المعاداة للسامية ( لليهود) في المجتمع الفرنسي ،خاصةً وأنَّ ألمانيا كانت قد اٌحتلت في العام ١٨٧١ مَنطِقَتَي الألزاس واللورين الفرنسيتين وضَمَّتهما اليها. وقد تحولت قضيته الى واحدة من أكثر قضايا الرأي العام الفرنسي حرارةً، لا بل وأَخَذتُ بُعْداً دولياً كذلك، واستمر مَفعولها في فرنسا وخارجها لمدة (١٢) عاماً ، أي الى العام ١٩٠٦، عندما عادَت المَحكمة عن قرارها بادانته ، وقَررت برائته. هذا وقد ذَكَرَ هرتزل بأنَّ شعارات ” الموت لليهود ” و ” الموت للخائن ” التي رفعها الفرنسيون في مظاهراتهم في باريس ، وأمام المَحكمة قد جَعَلَت منه يهودياً ” صهيونياً “.
• الثاني ، والذي تمثل بصعود كارل لويغر ، وهو معادي عنيد للسَّامية الى السلطة في ڤينا في العام ١٨٩٥.
هاتان الواقعتان ، دفعتا ثيودور هيرتزل لكتابة مسرحيته ” الغيتو الجديد “. وفيها ، يَتحدث هيرتزل عن عودة اللاسامية الى فرنسا وذلك بعد نحو قرن من الزمان من اندلاع الثورة الفرنسية في العام ١٧٨٩ ، والتي قضت على الحُكْم الملكي في فرنسا الذي كان قد إستمر لمئات من السنين، واستبدلته بحكم جمهوري عَلْماني. وهذه الثورة هي التي شَرَّعَتْ لأول مرة في أوروبا الحديثة في العام ١٧٩١ مبدأ تحرير اليهود من الغيتوات في فرنسا ، واعتبارهم مواطنين فرنسيين ، يتمتعون بحقوق متساوية مع غيرهم من الفرنسيين . وقد مَثَّلَ هذا التشريع نقطة فاصلة في حياة اليهود في فرنسا وفي أوروبا .
إذن ، هيرتزل في مسرحيته ” الغيتو الجَديد”، فإنه يرى في الأحداث التي جَرَت في فرنسا ، وفي النمسا مؤشرات لبدء مرحلة جديدة من روح المُعاداة للسامية ، لليَهود من مواطني البلدان الاوروبية، ليست في هذين البلدين فقط ، وإنما في أوروبا بأسرها ، أحداث تُؤْذِن بنُشوء ظروف جديدة تُهَيِء الساحة الأوروبية من جديد لعودة الغيتو اليهودي الى مُدُنِ بلدانها من جَديد.
تَذَكَّرَ ثيودور أن كلمة ” مُعاداة السامية ” ظهرت لأول مرة عند الألمان ، وليسَ في فرنسا ،وكانت تعني كره العِرْق السّامي المختلف عن العِرْق الاوروبي ( المتفوق) ، وتفشت ثقافة “معاداة السامية / اليهود” في ألمانيا في عهد القائد الألماني بِسْماركْ ، وأَخَذتُ تَتحول الى سياسة بعد العام ١٨٧٩ أي بعد قيام القس أدولف ستوكير بتأسيس الحزب الإجتماعي الألماني ، وفي تلك الفترة ظهرت دعوات “لبلورة مكانة خاصة لليهود تميزهم سلبا عن بقية المواطنين وتقلّص من حقوقهم التي كانوا قد حصلوا عليها بعد الثورة الفرنسية”.
مخاوف هيرتزل من العودة الى ” الغيتو ” من جديد ، دفعه للبحث عن بديل .لقد توصل هرتزل الى أن موجات المعاداة للسامية في أوساط الأوروبيين عميقة ، واسِعة وشديدة . ورأى أن دعوات الثوريين الأوروبيين ، في شرق أوروبا وفي غربها لدمج اليهود في المجتمعات الاوروبية ، والتعامل معهم ومع همومهم كمواطنين متساوين مع غيرهم من المواطنين ، ليست كافية لردع أو إحتواء موجات المعاداة للسَّامية العاتية في أوروبا.
هذه المخاوف ، دفعته ، ولم يكن قد بَلَغَ السادسة والثلاثين من العُمْر الى البحث الفِكري والسعي لايجاد حل لقضية معاداة السامية في اوروبا ، اي لقضية اليهود المنبوذين ، الخاضعين للتمييز والإضطهاد فيها بسبب دينهم . وقد اٌنتهى بحثة الى التّوصل إلى نتيجة مفادها أنه إذا كان الإندماج في المجتمعات الاوروبية في نَظَرِه ليس حلاً في ضوء الموجات العاتيه ضد اليهود ، فإن الإنفصال عَنها هو الحل . والحل في ضوءِ ذلك يكون في إيجاد بقعة من الارض في أي مكان خارج أوروبا ، يتم تخصيصها ليهود أوروبا والعالم ، ليقيموا فيها كيانهم ودولتهم ، فيتخلصوا من عَذاب مَشاعر الشُّعور بمعاداة المجتمع الذي يعيشون فيه لَهم ، ويُخلصوا في ذات الوقت الشعوب الأوربية من عِبء تَواجُد اليهود بين ظهرانيهم .
وكانت فكرته هذه تنسجم مع حالة النهوض القومي التي غمرت القارة الاوروبية بعد انتصار الثورة الفرنسية وتفشي أفكارها في اوساط المجتمعات الاوروبية .
إن حالة النهوض القومي في أوروبا واٌشتدادها تلازمت مع اٌشتداد حِدِّة واٌنتشار مشاعر المُعاداة للسامية في أوروبا بأسرها .
إذن ، فقد وجد هيرتزل أنه إذا كانت شعوب أوروبا قد بَلْوَرَت كل منها هويتها الوطنية / القومية الخاصة بها ، ضمن حُدود أراضيها ، فقد أنشأت فيها دولها على هذا الأساس ، وسنَّت القوانين اللازمة لحماية أسواقها ، وحَدَّدت وتَحَدَّدت بناء على ذلك مَصالح لكل منها ، فعليه ،واذا كان الإندماج في المجتمعات الأوروبية غير مُمْكن أو غير مُستساغ ، فإن الحل يكون في هذه الحالة بأن يحول يهود أوروبا ( والعالم ) مَشاعر الاضطهاد والتمييز ضدهم ، وهي مَشاعر عابرة للحدود البينية بين الدول الاوروبية الى حركة بهوية خاصة بهم ، تترجم تطلعاتهم وتوفر حلاً لمعاناتهم في المجتمعات الاوروبية .
خَلُص هيرتزل إذن الى أن خَلاص اليهود أو الحل لمعاناتهم يكمن في اقامة دولة لليهود في مكان ما في العالم يُخصص لهم ، يَتم فيه تجميع يهود اوروبا ومن يرغب من يهود العالم ، يُقيم فيه اليهود دولتهم .
ولأنَّ اليهودية هي دين ، وليست قومية ، فكان على هيرتزل ان يجعل من مُعاناة يهود اوروبا أساساً لقوميتهم ، فجاء بـ “الصهيونية” ، لتعبر عن تطلعات يهود اوروبا من مواطني بلدانها ، يلتقي عليها اليهود من كل حنسياتهم ، وتعكس مطامحهم في التحرر من الإضطهاد الاوروبي ، باقامة وطن لهم يؤسسوا فيه دولتهم . ومن هنا جاء كتابه ” دولة اليهود” لتعبر لأول مرة عن مبررات قيامها ، وضَرورة ذلك ، خلاصاً ليس فقط ليهود أوروبا بَلْ ايضا للأوروبيين بمختلف قومياتهم .
“دولة اليهود “: هذا هو الأساس الفكري لمشروع الخلاص ليهود اوروبا ، وهو الأساس ايضا لنكبة الفلسطينيبن .
سأتوقف في هذه اليومية عند هذا الحد ، وسأترك الاستنتاج لليومية القادمةً

عبد الرحمن البيطار
عمان



#عبد_الرحمن_البيطار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في سياق النقاش الدائر حول حل ” الدولة الديمقراطية العَلمانية ...
- في سياق النقاش الدائر حول حل ” الدولة العلمانية الديمقراطية ...
- في سِياق النقاش حول حل ” الدولة الديمقراطية العلمانية الواحد ...
- حول وثيقة ” الحركة الشعبية لاجل فلسطين دولة علمانية ديمقراطي ...
- عن عنصرية المشروع الصهيوني و- القائمة المشتركة الموحدة العرب ...
- المأزق البنيوي الإستراتيجي للمشروع الصهيوني في فلسطين ؟
- كِتابَه في يوم الحُب عن الجِدار الحديدي كمفهوم صهيوني إستعما ...
- مع إدوارد سعيد في رحلة علاجي 3/3
- مع إدوارد سعيد في رحلة علاجي 2/3
- مع إدوارد سعيد في رحلة علاجي
- قضايا مسكوت عنها في النضال الفلسطيني
- مسودة أولية حول -مشروع الحل الديمقراطي للمسألتين اليهودية وا ...
- حول شعار - أعيدوا الجنسية الأردنية للمقدسيين-
- رد على الصديق فهد .. وتأكيداً على قرار التقسيم رقم 181
- الحلقة العاشرة : إستئناف رحلة الإبحار في تفاصيل ودقائق الموق ...
- الحلقة التاسِعة : إستئناف رحلة الإبحار في تفاصيل ودقائق المو ...
- الحلقة الثامِنة : ما هي التطورات المتعلقة بقرار تقسيم فلسطين ...
- الحلقة السابعة : إستئناف رحلة الإبحار في تفاصيل ودقائق الموق ...
- الحلقة السادسة : إستئناف رحلة الإبحار في تفاصيل ودقائق الموق ...
- إستئناف رحلة الإبحار في تفاصيل ودقائق الموقف الأمريكي من قرا ...


المزيد.....




- الثلوج الأولى تبهج حيوانات حديقة بروكفيلد في شيكاغو
- بعد ثمانية قرون من السكون.. بركان ريكيانيس يعيد إشعال أيسلند ...
- لبنان.. تحذير إسرائيلي عاجل لسكان الحدث وشويفات العمروسية
- قتلى وجرحى في استهداف مسيّرة إسرائيلية مجموعة صيادين في جنوب ...
- 3 أسماء جديدة تنضم لفريق دونالد ترامب
- إيطاليا.. اتهام صحفي بالتجسس لصالح روسيا بعد كشفه حقيقة وأسب ...
- مراسلتنا: غارات جديدة على الضاحية الجنوبية
- كوب 29: تمديد المفاوضات بعد خلافات بشأن المساعدات المالية لل ...
- تركيا: نتابع عمليات نقل جماعي للأكراد إلى كركوك
- السوريون في تركيا قلقون من نية أردوغان التقارب مع الأسد


المزيد.....

- الحوار الوطني الفلسطيني 2020-2024 / فهد سليمانفهد سليمان
- تلخيص مكثف لمخطط -“إسرائيل” في عام 2020- / غازي الصوراني
- (إعادة) تسمية المشهد المكاني: تشكيل الخارطة العبرية لإسرائيل ... / محمود الصباغ
- عن الحرب في الشرق الأوسط / الحزب الشيوعي اليوناني
- حول استراتيجية وتكتيكات النضال التحريري الفلسطيني / أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا
- الشرق الأوسط الإسرائيلي: وجهة نظر صهيونية / محمود الصباغ
- إستراتيجيات التحرير: جدالاتٌ قديمة وحديثة في اليسار الفلسطين ... / رمسيس كيلاني
- اعمار قطاع غزة خطة وطنية وليست شرعنة للاحتلال / غازي الصوراني
- القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال ... / موقع 30 عشت
- معركة الذاكرة الفلسطينية: تحولات المكان وتأصيل الهويات بمحو ... / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عبد الرحمن البيطار - في سياق النقاش الدائر حول حل ” الدولة الديمقراطية العَلمانية الواحدة في فلسطين 3