|
لا تدعهُ يمُرّ، ابحَث عن حلٍّ حتّى يمُرّ فقط للعمَل!
السموأل راجي
الحوار المتمدن-العدد: 6524 - 2020 / 3 / 27 - 21:12
المحور:
الصحة والسلامة الجسدية والنفسية
مُعادَلَة شِبه مُستحِيلة وضَعت نفسَها فيها منظُومة رأس المال الـمُعَوْلَـــم، في أيّامٍ معدُودَة توحَّدَت كُلّ الأنظِمَة الرِّجعِيّة منهَا (والغالبيّة السّاحقة من أشباه الأنظِمة العربيّة منهَا) والتقدُّمِيّة، والشِّعار الجامِع هُو "ابقوا في بيُوتكُم"، ظاهِرِيًّا نعَم الهدَف هُو الحَدّ من الانتِشار السّرِيع لفايرُوس COVID-19، ولكن أركيُولوجِيا السُّلطة ومناهِج التّحلِيل المادِّي التّارِيخِيّ يفضَح إلى غيرِ رِجعَة زَيْف الخِطَاب والانحِدار الـمُتسارِع لمقُولات "مجتمع الرّفَاه" و "العالم الحُرّ" و "الدِّيمُقراطيّة اللِّيبرالِيّة" و الاتِّحاد بين دُوَل العالم الـمُتقدّم" و"نهاية التّارِيخ".
أقتبِس من نصٍّ لِي بعنوان "اللِّيبرالِيّة قاعِدَة الدِّيكتاتُورِيّة الـمُطلقَة"، مثَّلَت الحُــريّة مطلبًا عبر التّارِيخ خاضت في سبِيل إفتكاكِه الشُّعُوب والطّبقات وحتّى القَبَائِل في عُصُور الإقطاع المشرِقِيّ ، وإذا ما كانت هِي الرّكِيزة والسَّابِقَة فإنّه من الخَطَأ التّارِيخِي القاتِل إلحاقها بِـــــــــــ"اللّيبرالِيّة" التي بَيَّنَت سيرُورتها إقترانها بالدّمار والعُنصُرِيّة والفاشِيّة والدِّماء والقَهْر ، كما لا مَجَال لِـربطِها بمطلبٍ آخَر لا يقِلُّ أهميّةً وهُو العِلْمانِيّة ومدنِيّة الدّولَة ، وعلى الرّغم من تباعُدٍ فيما بين المفهُومَيْن ، فإنّ بهائِم العُرْبِ من اللّيبرالِيِّين مِـمَّـن لم يستوعِب بعد موْتَ النّظرِيَّة مُنذُ أكثر من أربعة عُقُودٍ (البعض يُقِيم الحُجَّة على موت اللّيبرالِيّة إبّان أزمة 1929 الإقتِصادِيّة) يقُوم بأُعْجُوبةٍ بربطهما في تمشٍّ مشبُوهٍ غايتُهُ إخْفَاء الوَجْه الدّمَوِيّ لِـمَا يدعُو لهُ. تطوَّرت اللِّيبرالِيّة البِنْيَة الفوْقِيّة للرّأسمالِيَّة في إطَار أنظِمَةٍ إسْتِبدادِيّةٍ بِــكُلّ ما في الكلمَة من معانِي ، إبتِداءًا مِن ألمانِيا البرُوسِيّة وفرنسا نابليُون ومن بعد جاء دورُ الوِلايات المُتّحِدة الأمرِيكِيَّة بلدُ العبُودِيّة وإبادة السُكّان الأصلِيِّين ، فجَسَّدَت التّناقُضَ الصّارِخ بين الدِّيمُقراطِيّة والتَّوْق إلى الحُريّة من ناحِيَة وبين واقع إقتِرانِها بالطُّغْيان والإعدامات المقصلِيّة والإستِعمار وإقتِسام العالم ونهبِ ثروات الشُّعُوب ، قُـــلتُ مِنْ قَبل أنَّ "فلسفة الحُريّة وُلِدَت في مُواجهة اللّيبراليّة وليست بها أو منها،وكان الصّراع الطّبقيّ وحركات التحرّر الوطنيّ وكتابات ما بعد ماركس وحتّى البعض ممّن سبقه هي من أضاف زخم التّحرّر وكشف زُور دعاوى جون لوك وآدم سميث وستيوارت ميل وعرّت نضالات البروليتاريا والشّعوب بُهتان دعاوى " أهميّة الفرد، وضرُورة تحرّرِهِ من كُلّ أنْواعِ السّيطرة والإستبداد" بما في ذلك القوانين المُنظّمة للعمل والمُحدّدة لساعات العمل والحدّ الأدنى المضمون للأجور وسقف الأسعار وما إليه من مُتطلّبات أساسيّة لطبقات وشرائح تُولَدُ من عملها الثّروة لتتكثّف في يد حفنة من عصابات الحقّ العامّ همّها الرّبح وضرب كُلّ خطرٍ مُحتمل يتهدّد مصالِحها"، فتمّت مُهاجمَة قِطاع الصحّة العامّ تمهِيدًا للقضَاء عليهِ، ثُمّ دعوات لتثبِيت مبدَأ "دعهُ يعمَل" لكن دُون تدخُّل الدّولة في توظِيفه بشكلٍ لائِقٍ، بالتّوازِي مع حملاَت تكفِير للاشتِراكِيّة آخرها خِطاب البائِس ترامب في الأُمَم الـمُتّحدة يوم الثُّلاثَاء 24 أيلُول-سبتمبر 2019 حيثُ قال حرفِيًّا "إنّ المُشكلة في فينزوِيلاّ تكمُن في التّطبِيق الجَيِّد للإشتراكِيّة"، ويقصُد بِها هيمَنة القِطَاع العامّ ومركزِيّته لكنّه بِسبب غبائِه لا يعرِف الفارِق.
لأوّل مرّة مُنذ عُقُود وقد لا يكُون مُجانبَةً للصّوابِ إذا قُلتُ مُنذ قُرُون، تُوضَع الحواجِز وتُغلق الأبواب وتُوضَع مُدُن ودُوَل بأسرِها تحت يافِطَة موهُومَة هِي "الحَجْر الصِحِّي" مع اندِفاعٍ غير مسبُوق لكُلّ أجهزة الدّعاية الإيديُولوجيّة للطّبقات المُهيمِنَة اقتِصادِيًّا وسياسِيًّا نحو نَشر الهلع العامّ والتّركِيز الشّدِيد على هَوْل المَرَض الذِيّ مَسّ لحدّ الآن أكثر من نصف مليُون كائِن بشرِيّ في كُرةٍ أرضِيَّة يقطُنها 7،75 مليَار نسَمَة، يمُوت منهُم سنويًّا بسبب أمراض التّدخِين والإدمَان والجُوع وانعِدام السّكن اللاّئِق والتّفقِير المنهجِيّ وسُوء ظُرُوف العمَل القاسِي وفي أقبِية التّعذِيب وحتّى بسبب حوادِث الطُّرُقات الرّدِيئَة وخُرُوج القِطارات عن سِكَك الحدِيد أكثر من 150 مليُون.
تشتكِي حُكُومات من عدمِ انضِباط الشُّعُوب وتُرَوّج فئات واسِعة من البُورجوازِيّة الصُّغرَى الــمُتَذَيِّلَة واللاّعِقَة لأقدَام سيّدتها الكُبرَى لحجم الجَهْل والغبَاء لدَى شُعُوب ترفُض الانصِياع والتقيُّد بِــأوامِر السّجن الذّاتِيّ في الوَقت الذِي كانَت فيه صامِتَة قصدِيًّا أمام أبشَع جرائم التّفقِير التِي مُورِسَت ضِدّ تِلك الطّبقَات بل وبارَكَتْهَا وواجَهَت كُلّ من كان يدعُو لقِطاعٍ صحيٍّ عامٍّ يكفل العلاج الرّاقِي والمجانِيّ ويضرِب بيدٍ من حدِيدٍ رايَة التّفاوُت الطبقِيّ الطبِّي والـمصحّات الخاصَّة وانسِحاب الدّوُل النّهائِيّ من مجال التدخُّل الاجتِماعِيّ بل وضمَان وتغطِيَة مصارِيف المُستشفيات المملُوكَة من قِبَل مافيات الطبّ، وتعلُو أصوات كرِيهة مقِيتَة ببشاعة وُجُوه أصحابها تُرَدّد واجِب الحَجْر ومنع الجوَلاَن والتّضحِيَة أمام الخَطَر صامِتِين عن وُجُود أكثر من ثلاثة أرباع مُعظم الشُّعُوب تحصُل على ما يُشبِه لُقمة العيْش البسِيطة من العمَل يومِيًّا وباستعمال الجُهد الجسدِيّ حَصْرًا وتكفِي أربعة أيّام بدُون عملٍ ليخلُو "المنزِل" من رغِيف الخُبز ومُستلزَمَات مُواصلة الحياة البيُولوجيّة. حملَة إعلامِيّة هائِلة بالفِعل غير مسبُوقة في التّارِيخ وضَعَت موضُوعًا أوحدًا هُو الفايرُوس دُون التطرُّق لمسؤُولِيّات الطُّغَم الحاكِمَة والطّبقَات المُهيمِنَة اقتِصادِيًّا في تردِّي البُنَى التّحتِيَّة الصحيَّة العامَّة وإلقَاء الملايِين في حُضن البِطالة الإجبارِيّة بل وحتّى السّعي الحثِيث لتدمِير أيّ بُنَى انتاجِيّة وطنِيّة وتحوِيل الأوطَان لِـــمَبْغَى تِجارِيّ حقِيقِيّ لِسلَعٍ وارِدَة في تقسِيمٍ للعمل والواجِبَات وحتّى الحُقُوق آتٍ من أوكار مافِيات عابِرة للقارَّات تــتنافَس وتتزاحَم لا من زاوِية ايديولوجِيا التّغيِير الرّادِيكالِيّ والانتِصار للشُّعُوب بقيادَة أكثر طبقاتِها نُضْجًا وتنظِيمًا مُقابِل ايديُولوجِيا التّبرِير والمُحافَظَة وابقَاء الأمر على ما هُو عليه ولندعهُ يعمَل ويمُرّ كمَا كان الأمر مُنذ ما قبْل "التّعايُش السّلمِيّ" الموهُوم بين الــمُسْــتَغَلّ والــمُسْــتَــغِلّ، بل هُو تنافُس ومُزاحمة طاحِنَة على الأسوَاق والقُدرة الانتاجِيّة بأسعارٍ زهِيدَة وغزو مناطِق جدِيدة من العالَم وآخر هذَا الـمُسلسَل ما كان بينَ واشُنطن وبيجين، أو واشنطن ورُوسِيا، تحوّلَت مراكِز الحُرُوب الايديولوجيّة بمحتواهَا الطبقِيّ (مع أو ضِدّ الشّعُوب) من موسكُو إلى كارَاكاس وهافانا، التِي أعلَنَت مُنذ 2003 اكتِشافَ الـمُتدخّل ألفا 2 باء (interféron Alpha 2b) الذِي تُـمَـثِّـل عمليّة تنظِيم مُعظم أوْجُه الوظيفة المناعيّة وتعزِيز القُدرة على مُواجهَة أي هُجُومٍ فايرُوسِيّ أبرَز مهامِّه وكانَ فعَّالاً في شِفاء قُرابة 80% من مرضَى الصِّين، وتدَحْرَجَت كُرَة الانهِيار في مراكز رأس الـمَال وعواصِم "الليبرالِيَّة" ومن هُنا جاءَ حَجْم التّركِيز الإعلامِيّ الذِي لولاَه لشاهدنَا أمواجًا بشرِيَّة زاحِفَة للإطاحَة بثلاث أربَاع الأنظِمَة الـمُهيْمِنَة على عُمّال وشُعُوب الأرض وأوّلها البيت الأبيَض والإليزِيه وقصر كِيجي ومونكلوا وسُلالات العُرْب سواءً الـمُستورَد منها أو المحلِّي ليكُون فَجْر الشُّعُوب القادِرة لوحدِها على مُكافحة أيّ مرضٍ متَى امتلكَت ناصِيَة أُمُورها بيدها، ولعلّ موجَة "عدم انضباطِهَا" الحقِيقِيّ هو تعبِيرٌ أبلَغ من أيّ كلمة عن فقدانها الــمُطلق للثّقَة في كُلّ الحُكّام من مُلُوك ورؤساء ورُؤساء حكُومات ومن والاهُم، والهجمَة على سُلُوكهم ليس خَوْفًا على صِحّتهم ولكِن على التِقاط العدوَى من قِبَل البُورجوازِيّة وقد حدَثَ هذَا فعلِيًّا، إضافةً للخِشية من فِقدان خَزّان الضّرائِب واليد العامِلة الرّخِيصَة وعُمّال المهن القاسِيَة واحتياطِيّ مُنْتَـــخِـبِـيـن، وهُو ما أنتجتهُ منظُومة التّقسِيم الكونِيّ للعمَل وانعكَسَ محليًّا على "الدُّوَل" التّابِعَة فجُنّ نِصف المُجتمعَات بتواطُؤ من البورجوازِيّة الصُّغرى (أشباه المُثقّفِين من حمَلَة شهادَات وهُم بهائِم فعلِيًّا) وتواطُؤ الغالبِيّة العُظمَى من أدوَات الدِّعاية الإيديُولوجيّة وخاصَّة الإعلام المَرْئِيّ ليــتَـخدَّر نِصف هذِه المُجتمعات وتتخيَّل أنّها مُستفِيدَة من منظُومة التّقسِيم الوظائِفِيّ وتمنَح الأقليّة العمِيلَة في الدُّوَل التّابِعَة أو الطُّــغَـم الـمُغْلَقَة في الـمراكِز الرّأسمالِيّة أصواتها الانتِخابِيّة، علمًا وأنّ النّصف الباقِي من الـمُجتمع في كُلّ هذه الحالات لا ينتخِب وكُلّ الدِّراسات العلميّة أثبَتَت بلا جِدال أنّهُم من الــمُفَقّرِين الذِي يركُضُون في كُلّ أوانٍ نحو الخُبْز الحافِي وقُرّاء الأدِيب محمّد شُكرِي يفهمُون العِبارة.
فايرُوس الـــSARS Cov-2 الـمُتَسَبِّب في مَرَض الــCovid-19 والـمعرُوف اختِصارًا باسم corona بِسبب شكلِه التّاجِيّ، والـمُنتَج في مخابِر الجيْش الأميركِيّ ، وليُراجع من أرَاد تصرِيحات وزِيرة الصحّة السّابِقَة الفنلندِيّة بتارِيخ نوفمبر-تشرِين الثّانِي 2009 أروانِي لينا والتِي عادَت لتأكِيدها في الثّالث من شباط-فبرايِر 2020، ليحفُر قبْر "النِّظام العالمِيّ الجدِيد" ولتُشَكِّل مرحلة القَضَاء عليهِ فيمَا بعد أسَاس القَضَاء على العُرُوش والأنظِمَة وأُسُس القهر، أصبَح عِبْئًا حتّى على الوِلايات الــمُتّحدة غير القادِرة على مُكافحته بِسبب طبِيعة النِّظام الاقتِصادِيّ فِيها، ولن يستغرِب أحد إذا ما بدأت مساعٍ لفتح مُحادثات مع كُوبَا سواءً مُباشرةً أو عبر الصِّين لاستجلاَب عقار العِلاج، وهُو ما فعلته ايطالِيا واسبانِيا حيثُ قُلِعَت رايات "الاتِّحاد الأوروبيّ" لِــتُغَيّر بأعلام الصِّين أو هتافات للرُّوس أو تصفِيقٍ لأطبّاء كُوبا، لا أحَد يقُول أنّ بنيان المنظُومة ذاتها سيتهدَّم ولكنّ ملامح عالم جدِيدٍ تتشكّل سيكُون فِيه للشُّعُوب كلمة، وتسقُط مقُولات "دعهُ يعمل دعهُ يمُرّ" التِي تغيّرَت حالِيًّا بِـــــ"لا تدعهُ يمُرّ، ابحَث عن حلٍّ حتّى يمُرّ فقط للعمَل!"، ومن غير الــمُستغرَب، إذَا مَــا سُمِع شِعار "من كُلّ حسبَ طاقتِه ولكُلّ حسبَ حاجتِه" مُدَوِّيًا، لتكُون رِياح الكُورونا مُطَهِّرةً للأرضِ على حدّ تعبِير أحَد عناوِين رِوايات الأدِيب السُّوفياتِيّ جنكِيز أيتماتُوف.
#السموأل_راجي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
كورُونا العرَب وكورونا كارَاكاس
-
آل سعُود ،طفيليَّات أصبحَت سرطانًا
-
مُقترحَات برنَامج عمَل لمبادرة توحِيد اليسار العِراقيّ
-
مرّة أُخرى،نشِيد الأُمميّة عنوانٌ لذكرى الفاتح من آيار/مايُو
-
بعضٌ من الأخلاق الشُّيُوعيّة
-
الأرضِيّة التّكتِيكِيّة للأُمَمِيّة الشُّيُوعيّة
-
المُشاركَة والمُقاطعة فِي انتِخاباتِ اليَمِين
-
مُنَاجَاةٌ ليْلِيّة مع سُورِيَا
-
كاسترُو يرُدّ على أوبامَا
-
يومٌ أمَمِيّ للمَرْأة
-
مَشْهَد أرعَب الوِلايات -المُتَّحِدَة-
-
إلى الباجِي قايِد السِّبسِي : استحِي
-
بِبساطَة حول تُونِس
-
الشّعبُ المُوَحَّد لا يُهزَم أبدًا
-
في ذِكرَى ثورةالفاتِح من نُوفمبِر 1954، الجزَائِر على المِحَ
...
-
توكّل كرمَان فِي بيرُوت
-
رَضْوَان المَصْمُودِي رجُل المُوسَاد
-
آخِر نِداءات سالفادُور آللِّيندِي
-
أيَادِي مَوَّلت القاعِدة ومُشتقّاتها
-
مركَز إبن رُشْد أم بُؤْرَة الظَّوَاهِرِيّ والغَنُّوشِي
المزيد.....
-
بعد ارتفاع أسهم تسلا عقب الانتخابات الأمريكية.. كم تبلغ ثروة
...
-
وزير الخارجية الفرنسي: لا خطوط حمراء فيما يتعلق بدعم أوكراني
...
-
سلسلة غارات عنيفة على الضاحية الجنوبية لبيروت (فيديو)
-
هل تعود -صفقة القرن- إلى الواجهة مع رجوع دونالد ترامب إلى ال
...
-
المسيلة في -تيزي وزو-.. قرية أمازيغية تحصد لقب الأجمل والأنظ
...
-
اختفاء إسرائيلي من -حاباد- في الإمارات وأصابع الاتهام تتجه ن
...
-
أكسيوس: ترامب كان يعتقد أن معظم الرهائن الإسرائيليين في غزة
...
-
بوتين يوقع مرسوما يعفي المشاركين في العملية العسكرية الخاصة
...
-
-القسام- تعرض مشاهد استهدافها لمنزل تحصنت فيه قوة إسرائيلية
...
-
للمرة الأولى... روسيا تطلق صاروخ -أوريشنيك- فرط صوتي على أوك
...
المزيد.....
-
الجِنْس خَارج الزَّواج (2/2)
/ عبد الرحمان النوضة
-
الجِنْس خَارج الزَّواج (1/2)
/ عبد الرحمان النوضة
-
دفتر النشاط الخاص بمتلازمة داون
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (مقدمة) مقدمة الكتاب
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (3) ، الطريق المتواضع و إخراج
...
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
ثمانون عاما بلا دواءٍ أو علاج
/ توفيق أبو شومر
-
كأس من عصير الأيام ، الجزء الثالث
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
كأس من عصير الأيام الجزء الثاني
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
ثلاث مقاربات حول الرأسمالية والصحة النفسية
/ سعيد العليمى
-
الشجرة الارجوانيّة
/ بتول الفارس
المزيد.....
|