أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - مارينا سوريال - جسدى لقاح.. سوزوران














المزيد.....

جسدى لقاح.. سوزوران


مارينا سوريال

الحوار المتمدن-العدد: 6521 - 2020 / 3 / 23 - 23:32
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


فعلت مثلك كلوديا أسلمت جسدى للقاح انا سوزوران الغيور الحقود قررت أن يكون جسدى سببا لشفاء الآخرين
رأيت مدينتى تموت وكنت اظن انها ماتت في قلبى يوم رحلنا عنها بلا وجه بعد أن تركنا ورحل ..كنت وامى بمفردنا
نواجه كل شيء قبل أن تنفصل عنى وتخلق أخرى بداخلها تبادلنى الغضب..
لست ادري ان كنت انجو لا اشعر بالخطر هناك أخريات مثلى تطوعن لذلك من دون معرفة أسرهن خوفا من رده الفعل
تعرفت بفتاه شابه لديها طفلين انها هنا بداخل الحجر معى ليس لنا وسيلة سوى الانترنت وتناول الطعام بشكل جيد حتى نقوى مناعتنا
تردد فعلت هذا لأجل الصغيرين رغم غصب زوجى وشقيقتى ابتسمت لها أكملت هم يخشون فقدر..غصه سقطت في قلبى وانت سوزران من يخشى الان فقدك

لا احد انت بطلة مسرحك الوحيدة بلا منازع ليس لك سوى تلك الرسائل التى تتبادلينها..لا اشعر بالضعف ولا بالقوة
لا شىء مطلق وكاننى اعددت لهذا الأمر من قبل..تردد الطبيبة انتن بطلات ولكن بطلى الوحيد هو صغير المفقود هل سيعرف امه يوما؟!هل سيعلم بما فعلت؟!ليفتخر ربما ليعطها أملا من جديد.. سوزوران



#مارينا_سوريال (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من غرفتى الضيقة.. اوليفيا
- صديقى من الغرفه المجاورة..امل
- اعترف بالخوف..امل
- اعدك.. كلوديا
- سامحتك اندريا
- قد ننجو.. سوزوران
- لا اعرف ان كنت اسامح؟! اندريا
- جسد تحت الاختبار
- لستم وحيدين .. كلوديا
- فى قلب بؤرة الموت..سوزران
- احتجاب..مارجريت
- اخت القمر4
- اخت القمر3
- اخت القمر2
- اخت القمر1
- هل احببت لصوصك اكثر منى؟!
- صديقتك إلى الأبد مارجو
- اراك من جديد..اوليفيا
- العالم يتجه لمزيدا من الجنون..مارجريت
- العودة لم تعد لنا..مارجريت


المزيد.....




- نجل ولي عهد النرويج متهم بارتكاب اغتصاب ثان بعد أيام من اتها ...
- انحرفت واستقرت فوق منزل.. شاهد كيف أنقذت سيارة BMW امرأة من ...
- وزيرة الخارجية الألمانية: روسيا جزء من الأسرة الأوروبية لكنه ...
- الوكالة الوطنية توضح حقيقة زيادة منحة المرأة الماكثة في المن ...
- ما حقيقة اعتقال 5 متهمين باغتصاب موظف تعداد في بابل؟
- مركز حقوقي: نسبة العنف الاسري على الفتيات 73% والذكور 27%
- بعد أكثر من عام على قبلة روبياليس -المسيئة-.. الآثار السلبية ...
- استشهاد الصحافية الفلسطينية فاطمة الكريري بعد منعها من العلا ...
- الطفولة في لبنان تحت رعب العدوان
- ما هي شروط التقديم على منحة المرأة الماكثة في البيت + كيفية ...


المزيد.....

- الحركة النسوية الإسلامية: المناهج والتحديات / ريتا فرج
- واقع المرأة في إفريقيا جنوب الصحراء / ابراهيم محمد جبريل
- الساحرات، القابلات والممرضات: تاريخ المعالِجات / بربارة أيرينريش
- المرأة الإفريقية والآسيوية وتحديات العصر الرقمي / ابراهيم محمد جبريل
- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - مارينا سوريال - جسدى لقاح.. سوزوران