أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عساسي عبدالحميد - مشايخ في خدمة السلطان.















المزيد.....

مشايخ في خدمة السلطان.


عساسي عبدالحميد

الحوار المتمدن-العدد: 6497 - 2020 / 2 / 22 - 18:49
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الملوك على دين شعوبهم ؛ هذه قولة مأثورة تمثل واقع مجتمعات الشريط الملعون الممتد من طنجة في المغرب حتى جاكرطا باندونيسبا ؛ اي ما يصطلح على تسميته بالشعوب الاسلامية .
.
سلاطيننا اليوم ولتدبير الرعية عليهم بالاستعمال الجيد للعقيدة؛ فيظهروا لشعوبهم انهم هم حماتها؛ يشيدون المساجد لتعميرها وذكر اسم الله فيها ؛ يطبعون المصاحف وسير السلف الصالح من مالهم الخاص؛ و الحال؛ انه لا فرق بين جيوبهم و خزانة الدولة ؛ يبجلون المشايخ و حملة مشعل الدين و حفظة القرآن.

سلاطيننا الأماجد يظهرون امام الكاميرات يسلمون الجوائز لبراعم الايمان الفائزين في مسابقات تجويد القرآن بحضور ذويهم ؛ و يراهم المشاهدون على تلفزيون الدولة بجلابيبهم و مسبحاتهم وراء الأءمة يؤدون صلاة الجمعة أوالعيد بسحنة خاشة؛ و يحضرون صلوات الجنائز على أشقائهم من اصحاب الجلالة والسمو و الفخامة.

يظهر الاعلام سلاطيننا وهم يدشنون مدرسة أو مستوصفا أو مسجدا يحمل اسم خالد بن الوليد أو عمرو بن العاص أو عائشة أـم المؤمنين؛ و سط حشود من المصفقين الهاتفين باسم السلطان .
.
و الحال؛ ان سلاطيننا و أمرائنا ليسوا مواظبين على الصلاة ؛ هم يؤدونها فقط امام الكاميرا لينقلها التلفزيون للمشاهد؛ و لا يصومون رمضان ؛ يمارسون الزنا بكل انواعه و يتناولون الحشيش و المسكر بكل صنوفه و ألوانه .
.
يقومون يالترفيه عن انفسهم برحلات استجمام في جزر ما وراء البحار حيث الرمال الذهبية وجلسات التدليك ؛ وكل ثروات الوطن في خدمة مواعينهم التناسلية و نزواتهم و شهواتهم ورحلاتهم ؛ و رغم هذا فهم ولاة أمورنا و طاعة وولي الأمر واجب شرعي ؛ و المارق يفصل رأسه عن جسده بحد السيف تعزيرا حفاظا عن امن وسلامة البلد .

رجال الدين ينصحوننا دائما بعدم النبش في عورات و شبق سلاطيننا ؛ فالخليفة العباسي الواثق آخر خلفاء بني العباس؛ و الذي كان محاطا برجال دين يفتون و ينصحون الأمة؛ كان له غلام اسمهم مهج ؛و كانا يركبا بعضهما بعضا؛ و يغرقان في بحر من القبلات و لحس الجسد ؛ و عندما كان يتخاصمان كانت أمور الخلافة تتوقف إلى أن يتصالحا .

كما كان للخليفة الأمين بن هارون الرشيد غلاما أمردا اسمه كوثر ؛ ويحكى أنه عندما حارب الخليفة أخاه المأمون خرج الغلام كوثر عشيق الخليفة ليرى الحرب، فأصيب في وجهه، فما كان للخليفة إلا أن يمسح الدم وهو يقول شعرا في كوثر : ( ضربوا قرة عيني؛ ومن أجلي ضربوه.... أخذ الله لقلبي من أناس حرقوه...)

رجل الدين ببلدان قمعستان يجسد فكر الملايين من المؤمنين؛ فهو يمدح السلطان لقطيع الحظيرة؛ و في نفس الوقت يعمل على تهدئة هذا القطيع و ترويضه على طاعة أولي الأمر التي هي أساس العقيدة لما فيه صلاح الأمة و أمن البلاد.
.
الشيخ عبد العزيز بن باز مفتى السعودية السابق ؛ كان ملوك و أمراء السعودية يعطونه قدرا زائدا من الاحترام و التبجيل؛ لدرجة الخوف من إزعاجه ؛ هذا الشيخ هو نتاج فكر ابن قيم الجوزية وابن تيمية ومحمد بن عبدالوهاب,

عبد العزيز بن باز هذا لم يعترف بكروية الأرض؛ بل وأفتى بان كل من يؤمن بكروية الأرض يستتاب ثلاثة أيام؛ فإن لم يفعل يقتل وماله فيء لبيت مال المسلمين؛ و طيلة تربعه على عرش الإفتاء بمملكة آل سعود منعت السلطات السعودية في مناهجها التربوية التي يتلقاها التلاميذ و الطلبة الاشارة الى كروية الأرض تفاديا من إغضاب ابن باز .

فقد كان للشيخ تأثير السحر على الملايين من رعايا آل سعود الذين كانوا بحاجة الى رجل دين بارز ومؤثر من أجل اخضاع وتطويع القطيع؛ فالعقيدة كاللجام للبغل الرداح أو كحلقة الحديد في انف الثور الهائج النطاح .
.
والكل يعلم ان ركيزة النظام السعودي التي تعطي له الشرعية هي الفكر الوهابي الابن تيمي الذي تبنته المؤسسة الدينية السعودية؛ و قامت بتصديره مع براميل النفط للعالم عبر المراكز الاسلامية المنتشرة في ربوع المسكونة و الجمعيات التي كانت السعودية تسهر على تمويلها من عوائد البترول ومداخيل رجم الشيطان .
.
و ليست المراكز و الجمعيات و حدها من ساهم في نشر السم الوهابي عبر العالم؛ بل هناك أنظمة موالية و حكاما و سلاطين كان يأخذون المال من السعودية مقابل نشر الفكر الوهابي ببلدانهم و اقحامه في المقررات الدراسية ليتلقاه التلميذ في الروض و الابتدائي و الثانوي و التعليم العالي.

الرئيس انور السادات مثلا و بعد ان خرجت دولة مصر من حروبها مع اسرائيل و في اليمن منهكة متعبة على حافة الافلاس لم يجد امامه سوى السعودية المتخمة بعوائد النفط والتي كانت عدوة عبدالناصر فيما مضى لتعطيه المال مقابل وهبنة شعب عن بكرة خالقه.
.
فكان طبيعيا ان يظهر في مصر مشايخ في خدمة النظام؛ وكان ضروريا أن يتم تسفيه الأقباط و تكفيرهم و اظهارهم للغالبية المسلمة انه ذميون في مرتبة الخنازير لا يصلحون للادارة والامارة؛ بل لتصفيح خيول السلطان و نكس اصطبل القصر و جمع القمامة .

الرئيس السادات اعاد العهدة العمرية الى الحياة بعد قولته المشهورة لن يبقى في مصر من المسيحيين غير ماسحي الأحذية و هو من قام بحبس البابا شنودة بوادي النطرون للامعان في اذلال الأقباط و التأكيد للغالبية المسلمة انه لا دين يعلو فوق دين الله الحق الذي هو الاسلام بطبيعة الحال .

و الحال؛ ان السادات الذي سماه الشيخ الشعراوي ومعه المؤلفة جيوبهم من المشايخ الذين كانت تغدق عليهم السعودية بالرئيس المؤمن؛ هكذا سموه ؛ كان في الحقيقة حشاشا مدمنا على الويسكي غير مواظب على الصلاة الا امام كاميرا التلفزيون؛ و الأفظع ان كان يعجبه لحس فرج العذراوات الأسيويات ؛ و يسيل لعابه على أغلفة جرائد عارضات الأزياء .

في عهد السادات برز نجم الشيخ متولي الشعراوي الذي حارب التنصير و اتهم الكنيسة المصرية بتورطها في مشروع تنصير شباب مصر المسلم؛ و انخرط الشعراوي في مشروع السعودية من اجل اجتثاث الكنيسة المصرية من ارض مصر و افراغ ارض الكنانة من مسيحييها.

و كانت رحلة الشعراوي لمدينة جدة السعودية لهذا الغرض سنة 1970 حيث تم تعيينه في منصب أستاذ زائر بكلية الشريعة التابعة لجامعة الملك عيد العزيز آل سعود؛ و لم يكن وحده من انخرط في هذا المشروع الاقصائي الفاشستي؛ بل كانت معه أطقم من رجال الدين الأزهريين و موظفو دولة كبار من مختلف القطاعات خاصة قطاع التعليم؛ و مسؤولين في الداخلية والأمن و الجيش ..

و مباشرة بعد زيارة الشعراوي لآل سعود و تجنيده و تمويله بدأت عملية اسلمة الشعب المصري على فكر بن عبدالوهاب و ابن تيمية؛ و بدأت حملة التضييق على الأقباط التي اتخذت عدة أشكال كوضع العراقيل امامهم في بناء و ترميم دور عبادتهم و اختطاف و اسلمة بناتهم و شن حملة اعتدائات من قبيل استهدافهم في متاجرهم كما منعتهم الدولة من تقلدهم المناصب السيادية داخل الدولة خاصة داخلة جهاز المخابرات ..

و استمر نجم الشعراوي في التوهج في عهد مبارك؛ وكبرت دائرة تأثيره على شرائح مليونية من المصريين ؛ وما زالت صوره تعلق الى يومنا هذا خلال الندوات و الاحتفالات التي يحضرها الرئيس السيسي الى جانب صور السادات و عبدالناصر و أم كلثوم؛ و قد صرح السيسي بعظمة لسانه انه تأثر كثيرا بالشيخ متولي الشعراوي .

وكما فعلت الوهابية بتدمير الفكر و الأصالة عند المصريين ؛ فعلت كذلك في باكستان و بنجلاديش اذا نشرت بهما كتاتيب قرآنية؛ و صار البلدان منكوبان يعاني الناس فيهما من الشلل الفكري وغياب التنمية و البحث العلمي ؛فلا صوت يعلو فوق صوت مكبر صوت المساجد و حلقات الوعظ .

منذ ايام ظهر في مصر ثلاثة فساق من مشايخ دم الحيض ؛ ممن كانوا يأخذون الميرة من آل النكيحان بالسعودية و يتعلق الأمر بالشيخ الحويني و الشيخ حسان و رئيسة قسم الفقه المقارن بجامعة الأزهر سعاد صالح ؛ أطلوا علينا ليخبروا الرأي العام انهم كانوا مخطئين؛ و انهم تناولوا جرعات زائدة من الفاليوم ؛ و كانت النتيجة انهم نكحوا الأمة .

لكن؛ لماذا كان النظام ساكت على هؤلاء المرتزقة وهو يعلم انهم دجالون وكذبة ؟؟؛ و الجواب بسيط لأن أمثال هؤلاء كانوا يأطرون و ينظمون ويعملون على ترويض ملايين المسلمين من أجل السلم الاجتماعي خدمة لأجندة النظام؛ فبدلا من أن يفكر المواطن في تحسين و ضعه المعيشي والحصول على تعليم وتطبيب أفضل لأبنائه؛ بدلا من أن يشغل باله بهذا و يتفرغ له ؛ يفكر المواطن في عذاب القبر ؛ وحور وغلمان الجنان ؛ و حديث الحجر الناطق حيث يعد الله المسلمين بذبح اليهود و سبي بناتهم ؛ و احاديث فتح روما والتلذذ بمص ألسنة سبايا بنات الأصفر ؛ بدلا من التفكير في غد أفضل للمواطن يتم إدخاله في عالم افتراضي من طرف دجالين محترفين يحفظون القرآن و السيرة النبوية وملاحم السلف الصالح.

المشايخ الثلاثة ظهروا منذ ايام ليخبروننا كم كانوا مخطئين في التغرير بالناس؛وتضليلهم لسنين عديدة ؛ فهذا الشيخ الحويني يشرح لنا في احدى عظاته ان سبب تأخر المسلمين مرده انهم عزفوا عن الجهاد و غزو بلاد الكفار؛ لانه لو كان الجهاد لعاد المسلم و جيوبه مملوئة بالمال و معه أكثر من سبية يتسرى بها في فراشه او يبيعها ..كلام كهذا أغرى الشباب للالتحاق بتنظيم الدولة بالعراق و سوريا أملا في المال و النكاح .

الشيخ حسان أقر برضاعة الكبير و بان امنا عائشة و اخواتها مارسنه عمليا مع صحابة أجلاء ليحرموا عليهم؛ و قال انه لا ضير ان ترضع موظفة زميلها في العمل؛ ولا ضير ان ترضع صاحبة البيت سائق السيارة او البستاني ليحرم عليها ..

الشيخ حسان و صف الأقباط بأهل الكفر والصليبيين المشركين؛ و هذا شجع على استهداف الكنائس و تفجيرها و جعل الحمقى بتقصدون الأقباط في الشارع لنحرهن وطعنهن بالسكاكين ؛ و تشكلت عصابات منظمة لخطف و أسلمة القبطيات ..

أما سعاد صالح فقد ارتبط اسمها بالنكاح و تذوق العسيلة ؛ فقد اقرت بانه من حق المسلم التمتع بنساء المشركين في وقت الحرب حتى و ان كان ازواجهن احياء في الأسر او في حالة فرار ؛ و افتت كذلك بفقه نكاح البهيمة ؛ و هذا ما شجع الشباب بالأرياف الغير القادرين على الزواج على هذا النوع من النكاح؛ فلم تنجو حمارة من الغيط من التحرش و الجماع بما فيها حمارة العمدة عويس الشبعانة ...

عندما يكون رجال الدين في خدمة الحاكم بهذه المقاربة؛ ولهم تأثير على السواد الأعظم ما الشعب فاننا نضع وطنا بكامله وكلكله على حافة هاوية سحيقة ؛ ونبقى نتفرج على أمم تسبقنا و تتجاوزنا في المعارف و العلوم وغزو الفضاء والأوراش التنموية الكبرى و الدمقرطة والتحديث؛ بينما نحن ننصت لهؤلاء الشواذ و نقدس أحكامهم وفتاويهم ونبكي ونتخشع.

وتبلغ بنا الدرجة ان نعلق صورهم في المدرجات و الملتقيات في حضور رجال الدولة و رئيس الدولة .



#عساسي_عبدالحميد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حرب الطواعين على الصين.
- حراك لبنان؛ الى أين ؟؟
- بهائم في حظيرة السلطان .
- إسرائيل تبحث عن مسلمين من أصول يهودية؛ وعن سلالات أسباط مفقو ...
- أمريكا تستعد لذبح البعير السعودي السائب؛ والحبل ستمسكه ايران ...
- هل ستحدث مواجهة بين ايران و أمريكا ؟؟
- حميدتي السوداني ومرض الايكوبراكسيا
- اسرائيل الكبرى رهينة بامبراطورية فارسية قوية
- حرب الخليج الرابعة....
- الملك الايراني قورش المحبوب عند اليهود.
- ليليان؛ امرأة من نينوى تتحدث عن يسوع المتواضع.
- خاشقجي ؛ كان يخطط لربيع سعودي.
- ولي العهد السعودي يقدم العزاء لابن خاشقجي ,
- خطة جر السعودية وايران للاقتتال
- فروة الدب الداشر.
- من دخل قنصلية ابن سلمان فهو آمن .
- من وراء اغتيال جمال قاشقجي؟؟ = ج 2 =
- من وراء اغتيال جمال قاشقجي؟
- اختطاف المعارض السعودي جمال الخاشقجي .
- استير ؛ أخت يهوذا الأسخريوطي....


المزيد.....




- جيم كاري في جزء ثالث من -سونيك القنفذ-.. هل عاد من أجل المال ...
- الجولاني: نعمل على تأمين مواقع الأسلحة الكيميائية.. وأمريكا ...
- فلسطينيون اختفوا قسريا بعد أن اقتحمت القوات الإسرائيلية مناز ...
- سوريا: البشير يتعهد احترام حقوق الجميع وحزب البعث يعلق نشاطه ...
- مصادر عبرية: إصابة 4 إسرائيليين جراء إطلاق نار على حافلة بال ...
- جيش بلا ردع.. إسرائيل تدمر ترسانة سوريا
- قوات كييف تقصف جمهورية دونيتسك بـ 57 مقذوفا خلال 24 ساعة
- البنتاغون: نرحب بتصريحات زعيم المعارضة السورية بشأن الأسلحة ...
- مارين لوبان تتصدر استطلاعا للرأي كأبرز مرشحة لرئاسة فرنسا
- -الجولاني- يؤكد أنه سيحل قوات الأمن التابعة لنظام بشار الأسد ...


المزيد.....

- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عساسي عبدالحميد - مشايخ في خدمة السلطان.