أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف: الحراك الجماهيري والثوري في العالم العربي، موقف ودور القوى اليسارية والديمقراطية - مريم نجمه - صار لازم يفلّوا - العيون اللاقطة - من اليوميات














المزيد.....

صار لازم يفلّوا - العيون اللاقطة - من اليوميات


مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 6476 - 2020 / 1 / 29 - 23:48
المحور: ملف: الحراك الجماهيري والثوري في العالم العربي، موقف ودور القوى اليسارية والديمقراطية
    


فلسطين العربية والقدس عاصمتها لأهلها وليس لعصابات " اللملوم الصهيونية " .
ليلة خطف فلسطين من قبل الصهيونية الدولية العنصرية
إعلان طرانب : فلسطين دولة يهودية بما فيها عاصمتهم القدس التاريخية : 28 - 1 - 2020
·
عصر اللصوص والقرصان والدجالين رئيس الولايات المتحدة الأميركية دونالد طرانب زعيمهم وقائد المافيات الدولية سارق الأوطان .


......
النتائج الإيجابية للثورات العربية كثيرة ومتنوعة أهمها :
- عرّت الأنطمة المتهالكة المترهلة المزمنة , الإستبدادية العسكرية , الوراثية , المتكالبة على السلطة والمحاصصة والنفوذ والفساد والهيمنة المالية والسلطوية والسياسية , ارتباطها بالخارج الأقليمي والدولي هشاشتها اهتزازها ضعفها خوفها من الجماهير الغاضبة السلمية - رغم ضخامة وكثرة وقِدم الأجهزة الأمنية والقمعية والشبيحة المرتزقة وأساليبها النازية - قابلة للسقوط بسرعة قياسية أمام الثوار السلميين لولا الدعم الخارجي - المادي والبشري والعسكري - الأقليمي والدولي
- - كشفت طاقات الشعوب العربية الهائلة وكوادرها المخبأة والمعطلة - المدنية والعسكرية المتقاعدة ذات الخبرات الطويلة - كلا الجنسين المرأة والرجل -
- - أهمية المجتمع المدني وتناميه في الأجواء الديموقراطية كَ( لبنان ) في مساعدة وحماية الثورة والثوار
- - أهمية مشاركة الشباب والطلاب في كل المراحل الدراسية
- - أهمية التعارف والتعاضد الشعبي الإنساني للثوار من كل الطبقات والفئات والإنتماءات والمناطق - المادي والمعنوي -
الإعلام اللبناني فعلاً وحقيقة برهن على أنه " دولة " وجيش مدني بحد ذاته بمعظم أقنيته ومرافقه وبرامجه غطى أرجاء لبنان كله , سلاحه الكلمة والآلة الصورة والميكرفون . خدَمَ الثوار على الأرض بوفاء ومهنية وثقافة عالية , لعب الدور المهم في نقل الخبر الآني المباشر بصدق وبسرعة صوتا وصورة
- دور المرأة الفاعل المؤثر الحاضن والموجه , تنوع وجرأة وطلاقة الكوادر المتعلمة الخبيرة في كل الإختصاصات والمهن والمجالات .
العامل الإيجابي الهام الذي أحدثته الثورات العربية للشعوب والجماهير الثائرة , النقلة النوعية في الوعي الحقوقي الإداري السياسي الإقتصادي والتاريخي والتركيز على حقوق المواطن الأساسية في الحرية والكرامة الإنسانية وصيانة حقوقه بدولة المؤسسات والدستور والإنتخابات الحرة بعيداً عن المحاصصة و الإنتماءات الدينية الطائفية أوالمناطقية والعرقية و الحزبية وغيره الكثير ...حتى أدق التفاصيل بالإعتماد على النفس والتنظيم والمراقبة والمحاسبة من أكبر الهرم حتى أصغر موظف مسؤول . ..
مساءكم صباحكم حرية وعدالة لشعوبنا مصنوعة بالدم والدمع .. بالحوار والكلمة بالعمل والتضحيات والعطاء وفضح الفاسدين والمتسلقين الوصوليين وتجار الحروب .


صار لازم يفلّوا
اليوم قبل بكرا وفوراً
مين ؟
بتعرفوهم " كلّن .. يعني كلّن " .


هل تحرّك الضمير الغائب , أم مازال مغيبا مستلبا مخدرا مفقودا!؟

منذ فجر التاريخ
منذ فجر التاريخ والمصريين القدماء يبحثون عن الضمير ليحققوا العدالة حتى اكتشفوا نواته وخلدوه في نشاط أحيائهم , و داخل توابيت واهرامات مومياتهم " كتاب الموتى " فكان ولادة فجر الضمير على أيديهم...
ولم نهضم أونغفل حضارات وادي الرافدين وقانون حمورابي المجد لهم وأولى العلامات
طوبى لهم ...


ظاهرة مخيفة من الموت المفاجئ بين الشباب السوريين في المانيا وغيرها من بلاد اللجوء في الأسابيع الماضية , تضع أكثر من علامة استفهام !!؟
!
وعندها الدجل الدفين
ونحن في الألفين وعشرين
عصر المنافقين والدجالين
عصر المنافقين والدجّالين والخانعين
كتّاب السلاطين في كل عصر ساقطين وساقطات -
منهم السيدة بثينة شعبان سكرتيرة عهد الأسد الإبن -
...


ما زال طغاة العصر أعداء الحرية والإنسان يمارسون ابشع واحقر الأساليب والوسائل للقتل والتهجير ...
طوبى للانسان
٢٠٢٠

-

عندما يُفقد الشارع والجماهير يفقد كل شئ .
أي , عندما تفقُد المعارضة أي معارضة سياسية الشارع وأجواء الحرية والديموقراطية تفقد كل شئ . يصبح العمل عندها تحت الأرض , أي بطرق في منتهى السرية وفي هذا العصر بالذات الإلكتروني الذي يحصى همس النملة وموقعها , كيف ستكون النتائج والأثمان .....! ؟
فقد عملت الدول الفاشية النازية كا ( الأسدية ) المدعمومة من الرأسمالية العالمية إلى إبعاد أكبر قدر من المعارضة السلمية , و الحاضنة الثورية أو الوطنية الصامتة بشتى الوسائل الإقصائية الداهية غير المعلنة .. !!!!
هل هناك عجائب أم أكثر خرائب وضرائب دفعها شعبنا لأجل عملية التغيير من سلطة فاسدة إستبدادية مافياوية , أسئلة مشروعة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ 2020...


إفتراس الوحوش الأسدية والغريبة الجائعة لسوريا الحضارة والتاريخ بلاد الشام !
اليوم فلسطين , غداً سوريا , العراق , الأردن , فلبنان ميليشيات حزب الله الخمينية
هل تكشي الأحدتث كما رسمت وخطط لها أم هناك مفاجآت لم تكن في الحسبان ؟

...
تغير المُناخ ودورات الطبيعة !؟
لاشئ يبقى على حاله مهما امتد الزمن . مبروك الخير, هطول الثلوج في البلاد العربية الصحراوية الحارة في الخليج العربي
ظاهرة تتكرر منذ عشرات السنين .
" كانون الثاني صحن الشتاء "
الثلج خميرة الشتاء"
مساء الكستناء دون ثلوج .



#مريم_نجمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القراءة صلاة من نوع آخر , الكتابة ركوع على اليدين .
- عالم الزراعة والنبات : شجرة النارنج - 14
- هو هو ما زال جالساً فوق تلال الجماجم - من اليوميات -
- سوريا ..؟
- ( ستيفيا ) السكر الجديد .. عالم النبات والزراعة - 13
- احتفال وشكر لتجاوز ال 7 ملاىيين و 303 آلاف متابع وقارئ لصفحت ...
- الكاكاو - غذاء الآلهة - .. من عالم النبات والزراعة - 12
- الحوار المتمدن شعلة وضّاءة أبدا .
- تشويه المقدّسات : ب - فرع فلسطين , و - سجن صيدنايا - ..!؟
- من كل حديقة زهرة - 61
- ماذا قالوا في الأنانية .. حِكِم وأمثال ؟
- الجرّافات في فلسطين , والبراميل في سوريا !؟
- كمشة زهر , رشّة عطر , قطرة دمع - 12
- من اليوميات ..
- يا رايح كثّر فضائح - لن ننسى ونذكّر ! من اليوميات
- رؤوس أقلام ؟
- أنا إبنة تاريخ عريق - جديد اليوميات
- لنزيح اللون الرمادي والأقنعة عن وجوهنا
- هولنديات : ماذا تعرف عن مدينة خودا ؟
- وداعاً غبطة البطريرك مار نصرالله بطرس صفير .


المزيد.....




- العثور على قط منقرض محفوظ بصقيع روسيا منذ 35 ألف عام.. كيف ب ...
- ماذا دار خلال اجتماع ترامب وأمين عام حلف -الناتو- في فلوريدا ...
- الإمارات.. وزارة الداخلية تحدد موعد رفع الحظر على عمليات طائ ...
- صواريخ حزب الله تقلق إسرائيل.. -ألماس- الإيرانية المستنسخة م ...
- كيف احتلّت إسرائيل جنوب لبنان عام 1978، ولماذا انسحبت بعد نح ...
- باكستان ـ عشرات القتلى في أحداث عنف قبلي طائفي بين الشيعة وا ...
- شرطة لندن تفجّر جسما مشبوها عند محطة للقطارات
- أوستين يؤكد لنظيره الإسرائيلي التزام واشنطن بالتوصل لحل دبلو ...
- زاخاروفا: -بريطانيا بؤرة للعفن المعادي لروسيا-
- مصر.. الكشف عن معبد بطلمي جديد جنوبي البلاد


المزيد.....

- ثورة تشرين الشبابية العراقية: جذورها والى أين؟ / رياض عبد
- تحديد طبيعة المرحلة بإستخدام المنهج الماركسى المادى الجدلى / سعيد صلاح الدين النشائى
- كَيْف نُقَوِّي اليَسَار؟ / عبد الرحمان النوضة
- انتفاضة تشرين الأول الشبابية السلمية والآفاق المستقبلية للعر ... / كاظم حبيب
- لبنان: لا نَدَعَنَّ المارد المندفع في لبنان يعود إلى القمقم / كميل داغر
- الجيش قوة منظمة بيد الرأسماليين لإخماد الحراك الشعبي، والإجه ... / طه محمد فاضل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف: الحراك الجماهيري والثوري في العالم العربي، موقف ودور القوى اليسارية والديمقراطية - مريم نجمه - صار لازم يفلّوا - العيون اللاقطة - من اليوميات