هنا يرقد وطن

حامد سعيد

الحوار المتمدن-العدد: 1563 - 2006 / 5 / 27 - 07:05
المحور: الادب والفن
    

هنا يرقد وطن
الرثاء لا يليق بالفرسان، هذا نشيد لحبيبنا عبد شاكر
حامد سعيد
[email protected]


الان اصبح للجنة معنى
فعما قليل، ستضاء حدائق الفردوس بضحكاتك
وستنشد الملاكة اشعارك
تراتيل بصرية
................
.................
.................
الان صار لحياتنا معنى
فسنقول كان لنا صديق
كلما اتعبه البكاء على وطن
نشف دموعه بقصيدة
...................
...................
...................
الان اصبح للبصرة معنى
فغدا، كل البصريات
سينثرن على قبرك الزهور
ومطر الحناء
يرددن اغاني الزبير
تحت شاهدة كتب عليها
"هنا يرقد وطن"

#حامد_سعيد (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات