أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - في علم الثورة الشيوعية (7)















المزيد.....

في علم الثورة الشيوعية (7)


فؤاد النمري

الحوار المتمدن-العدد: 6265 - 2019 / 6 / 19 - 22:03
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


في علم الثورة الشيوعية (7)

من القوانين الهامة التي اكتشفها ماركس قانون يقول .. "الرأسماليون ينتجون حفاري قبورهم" . تم التعامل مع هذا القانون من قبل عامة الشيوعيين كعبارة إنشائية تحريضية جذابة غير أنها في الحقيقة هي القانون العام للنظام الرأسمالي وهو ما يحكم في النهاية على أن النظام الرأسمالي نفسه هو الذي خلق الشيوعية وليس ماركس كما يعتقد العامة .
النظام الرأسمالي ككل أشياء الطبيعة يولد وينمو ثم يشيخ ويموت . النظام الرأسمالي ولد من تزاوج الرأسمالية التجارية (Mercantilism) مع الثورة الصناعية في أواسط القرن الثامن عشر، ونما من خلال فائض القيمة وتراكم الأموال التي تستدعي التوسع الصناعي (Expansion) ، بقيام صناعات جديدة وتوظيف قوى عمل جديدة . التمدد أو التوسع هو الطاقة الحيوية للنظام الرأسمالي . كل جسم حي يتوقف عن النمو يبدأ بالموت التدريجي . التمدد الرأسمالي يتم من خلال تعظيم قوى الإنتاج وهو ما سيؤدي أخيراً إلى أن علاقات الإنتاج لا تعود تتحمل قوى الإنتاج المتعاظمة فتنهار دون أن يحل محلها علافات إنتاج جديدة وإذاك تبزغ شمس الشيوعية . تلكم هي قوانين تحكم النظام الرأسمالي ولا علاقة لماركس بها أكثر من اكتشافها والإضاءة عليها ضوءاً كاشفاً .

الضياع الذي حجب الرؤى على الإنسانية تمثل اليوم بالإدعاء بانتصار الرأسمالية على الشيوعية حيث انهار المعسكر الإشتراكي بما في ذلك الإتحاد السوفياتي بينما الدول الرأسمالية الكلاسيكية ما زالت قائمة وتتطور كل يوم . وهو ما يُستدل به إلى أن نظرية ماركس كانت غير صحيحة . أناس ليسوا من ذوي الإختصاص ويحجب عليهم الضياع الرؤى يتطاولون على ماركس كبير عباقرة الألفية الثانية !!
هذا ما يدعية المحبوسون في الضياع . أما البلاشفة تلامذة لينين وستالين الذين لا يقدر عليهم الضياع فيقولون العكس تماما، يقولون .. تمكنت الشيوعية من تفكيك النظام الرأسمالي وحتى بعد أن ارتدت البورجوازية الوضيعة السوفياتية على الشيوعية ، ويؤكدون على أن الشيوعية لم تمت وما زالت الثورة الإشتراكية البلشفية حيّة تقيّد أرجل الهاربين منها في فوضى عارمة .

سجل التاريخ أن أربع عشرة دولة رأسمالية استعمارية أرسلت 19 جيشاً إلى روسيا 1918 – 21 لأجل أن تخنق البلشفية في مهدها فخنقتها البلشفية وارتدت جيوش الإمبريالية العالمية خائبة مهزومة . وبعد انتصار الفاشية في اسبانيا بمساعدة الرئيس الفرنسي إدوارد دالادييه أمّلت الإمبريالية الأنجلو فرنسية أن تستخدم النازية الهتلرية، التي كانت هي السبب في ظهورها تبعاً لمعاهدة فرساي الجائرة، تستخدمها في القضاء على البلشفية التي تشكل الخطر الداهم الأكبر عليها . فكان مؤتمر ميونخ لتحالف الإمبريالية مع الفاشية ضد الإتحاد السوفياتي . نبّه ستالين إلى أن النازية الهتلرية هي الخطر الأكبر على إنكلترا وفرنسا أكثر مما هي على الاتحاد السوفياتي الذي على استعداد لعقد تحالف معهما ضد النازية التي تشكل الخطر الداهم على الجميع إلا أن الإمبرياليين رفضوا عرض ستالين . بدأت حرب هتلر باحتلال فرنسا ومحاصرة بريطانيا والقضاء على قواها الرأسمالية وبذلك انتهى هتلر لمواجهة الإتحاد السوفياتي وحيداً في القارة الأوروبية وقد تجندت كل الموارد المادية والبشرية في القارة الأوروبية في قوى النازية .
الحرب العالمية الثانية حيث ظلت الدول الرأسمالية الكبرى الثلاث بعيدة عن مواجهة ألمانيا النازية برهنت على معدن الثورة الإشتراكية البلشفية التي لا تقهر والتي حافظت على الحرية لشعوب بريطانيا وفرنسا وحتى الولايات المتحدة وقد اعترفت جميعها بذلك . جبروت العملاق السوفياتي لم يترك أي مكان لدعاوى فشل الشيوعية وخطأ لينين أو كارل ماركس . كل الذين يدعون أن الثورة الإشتراكية البلشفية ولدت في غير مكانها وزمانها هم لا يحسنون قراءة "النظام" العالمي القائم اليوم . لا يمكن الوقوف على تقدم البشرية من حيث الأدوات والإتجاه والتواتر من غير الرسم الدقيق "للنظام"الدولي القائم اليوم ووضعه في إطاره الصحيح .
البورجوازية الوضيعة هي وبحكم دورها الثانوي في المجتمع تتميز بقدراتها على التحايل والخداع وأبرزمثال على ذلك هو رفضها الإعتراف بانهيار النظام الرأسمالي مع أنها العدو الدائم للنظام الرأسمالي، وبدل ذلك تقول باقتصاد المعرفة أي أن المعامل الحدي في قيمة السلعة غدا المعرفة وليست قوى العمل كما في النظام الرأسمالي . لكن المعرفة بكل تجلياتها تنعكس في أدوات الإنتاج وأدوات الإنتاج مهما كان مستواها التقني لا تضيف شيئاً لقيمة الإنتاج بل كلما تطورت أدوات الإنتاج فإنها تعمل على هبوط معدل الربح بسبب الإستغناء عن جزء هام من قوى العمل التي وحدها مصدر القيمة وهو ما يؤدي إلى أن يتخلى الرأسمالي عن تجارته التي تقتصر على المتاجرة بقوى العمل . ولو أن الإقتصاد القائم اليوم هو اقتصاد المعرفة كما يزعم منظرو البورجوازية الوضيعة لكان أدنى أن يعترف هؤلاء بانهيار النظام الرأسمالي الذي يقتصر على المتاجرة بقوى العمل .
وأغرق إقتصاديو البورجوازية الوضيعة فضاء العالم بتنظيرات "العولمة" وهو ما يعني أن مؤسسات الإنتاج الكبرى نزحت من مراكزها الكلاسيكية إلى الأطراف بحثاً عن العمل الرخيص . مثل هذا الزعم هو غاية في الفجاجة حيث الرأسمالي بمثل ما يشتري العمل يبيعة، العمل الرخيص يتم استبداله بنفس سعره الرخيص . العامل بسبب المهارة والتقنية وبسبب المعرفة ينتج قيمة عمل 8 ساعات ب 6 ساعات والزيادة ساعتان ينتج فيهما فائض القيمة . الرأسمالي يبيع ساعتي العمل الإضافيتين بنفس سعر الساعات الستة التي دفع أجرها . ولذلك القول بأن الرأسمالي نزح من المركز إلى الأطراف بحثاً عن العمل الرخيص هو قول أبله جهول .

الحرب ضد النازية تركت آثاراُ عميقة في المجتمع السوفياتي فكانت البروليتاريا وحزبها الشيوعي هما الخاسر الأكبر خاصة وأن الإتحاد السوفياتي ترك وحيدا لخمس سنوات في مواجهة النازية في أوروبا وقد تجند في جيوش هتلر كل الموارد المادية والبشرية في كامل القارة الأوروبية . قبل أن يبرأ الإتحاد السوفياتي من عقابيل الحرب سخرت الأقدار مرّ السخرية من البشرية جمعاء وعبثت بمستقبلها فكان أن يسّر لرفاق ستالين في قيادة الحزب أثناء عشاء 28 شباط فبراير 53 اغتيال ستالين القائد الفذ الأمين لمسيرة البشرية نحو الشيوعية والتي كلفت حتى تاريخه عشرات ملايين الضحايا . بعد وفاة ستالين مباشرة باشر الجيش بكف يد الحزب عن السلطة التنفيذية وكان قد أصبح غب الحرب أقوى من الحزب ؛ وكان إذاك الإنقلاب على الحزب وعلى الإشتراكية إذ بعد بضعة شهور في سبتمبر ايلول 53 أرغم الحزب على إصدار بيان تقرر فيه اللجنة المركزية إلغاء الخطة الخمسية التي كان مؤتمر الحزب العام قد أقرها في أكتوبر 52 علماً بأنه ليس من حق أي سلطة النظر فيها فما بالك بإلغائها !! الجيش وهو القوى الطليعية لطبقة البورجوازية الوضيعة قام بانقلاب على الثورة الشيوعية وألغى التنمية الإشتراكية بتحويل كامل الصناعة المدنية الإشتراكية إلى صناعة الحرب ضد الإشتراكية ورتب على لسان خروشتشوف شتيمة ستالين في العام 56 وفي يونيو حزيران 57 قام بانقلاب عسكري ضد الحزب وطرد 7 أعضاء من المكتب السياسي والإبقاءعلى رجله خروشتشوف وصديقه ميكويان فقط، وفي العام 61 فرض إلغاء دولة دكتاتورية البروليتاريا لأجل أن تشارك البورجوازية في الدولة وإعلان "دولة الشعب كله" وهذا وحده حسب المعايير الماركسية واللينينية نافٍ للإشتراكية . الكتبة البورجوازيون وانصاف الماركسيين من الشيوعيين المفلسين ما زالوا يعتبرون أن ما انهار في العام 91 إنما هو الإشتراكية والشيوعية في حين كان الشيوعيون الحقيقيون مطرودين من قيادة الحزب .

البورجوازية الوضيعة السوفياتية وطليعتها الجيش لا تستطيع أن تتراجع عن الإنتاج الحربي وتعود إلى الإنتاج المدني كما قضت الخطة الخمسية الخامسة لأن من شأن ذلك أن يعيد البروليتاريا لتولي السلطة وتستأنف عبور الإشتراكية كما كان الحال قبل اغتيال ستالين . ولما كان الإنتاج الحربي لا ينتج سبباً من أسباب الحياة فإن قدر البورجوازية الوضيعة وطليعتها الجيش هو إفقار المجتمع دون حدود وهذا منافٍ لأدنى شروط الحياة، ولذلك هروب البورجوازية الوضيعة من الإستحقاق الإشتراكي إلى فوضى اللانظام لن يستمر طويلاً .
من الحقائق الكبرى الصادمة اليوم والتي للعجب العجاب لم تصدم الشيوعيين المفلسين هو أن الهزيمة الكبرى حلت بطبقة البروليتاريا في الاتحاد السوفياتي على يد البورجوازية الوضيعة وعلى رأسها الجيش، كما انهارت طبقة البروليتاريا في العالم الرأسمالي بسبب انهيار الرأسمالية، ومع ذلك فإن عدداً من شراذم الشيوعيين المفلسين ما زالوا يستعدون للقيام بثورة إشتراكية تقوم بها البروليتاريا المهزومة بعد أن تناقصت أعدادها بنسبة 70% ويقودها شيوعيون ثبت إفلاسهم وقد ناصروا الخائنين خروشتشوف في الخمسينيات وغورباتشوف في الثمانينيات قائدي "دولة الشعب كله" !!

بعد هزيمة البروليتاريا السوفياتية في الخمسينيات والعودة عن الإشتراكية، وانهيار الرأسمالية في السبعينيات لم يعد هناك في العالم نظام إنتاج مستقر يلبي حاجات الشعب الحيوية وقد آلت كل السلطة في كل العالم للبورجوازية الوضيعة التي هي أصلاً لا تمتلك وسيلة إنتاج إلا إنتاج الخدمات التي تخدم الإنتاج المادي، ولما لم يبق إنتاج مادي كافٍ فإنتاج هذه الطبقة من الخدمات لم يعد لازما وهو أصلاً لا قيمة تبادلية له . وهكذا انتهى العالم إلى أن يعيش بالدين فيستدين من ميراث الأجيال القادمة 2 ترليون دولاراً كل عام وبات لا يستطيع تسديد فوائد الدين بغير أن يستدين المزيد .

ما كان العالم ليغرق في مثل هذا الضياع إلا هروباً من الإستحقاق الإشتراكي الذي أحَقَته ثورة أكتوبر البلشفية . بدأت ذلك الهروب البورجوازية الوضيعة السوفياتية وتبعتها البورجوازية الوضيعة في الدول الرأسمالية والأطراف . "اللانظام" اليوم هو فوضى الهروب من الاستحقاق الإشتراكي . مثل هذه الحالة تدل بصورة قاطعة إلى أن الثورة الإشتراكية البلشفية لم تمت وما زالت تحاصر العالم فلا ينتظم ويستقر بغير العودة إلى الإشتراكية حالما تنتهي البورجوازية الوضيعة في العالم إلى الإنهيار التام عندما لم تعد قادرة على سرقة أسباب الحياة من فلول الطبقة العاملة أو عندما لا يعود هناك لدى الطبقة العاملة ما يمكن سرقته .

ما يتوجب الوقوف عنده طويلاً في علم الثورة الشيوعيةهو أن ماركس وإنجلز عالجا موضوع الثورة الشيوعية في البيان الشيوعي (المانيفيستو) إستنادا إلى التناقض الرئيس في النظام الرأسمالي ما بين قوى الإنتاج المتنامية باستمرار (طبقة العمال) من جهة وعلاقت الإنتاج (العمل المأجور) الثابتة من جهة أخرى التي لن تقوى على حمل التنامي المتزايد للطبقة العاملة .
عالم اليوم لم يعد يعاني من مثل هذا التناقض بعد أن حلًت بالطبقة العاملة في العالم ضربات قاصمة بفعل خيانة الحزب الشيوعي السوفياتي لنهج لينين وباتت اليوم طبقة شبه متهالكة، وغدت البورجوازية الوضيعة تحتل مسرح الإنتاج في العالم بما تسميه إقتصاد المعرفة دون أن تنتج سبباً واحداً من أسباب الحياة، ولذلك لا تقوم هناك علاقات محدودة للإنتاج .
وهكذا إنتهى عالم اليوم إلى حالة فناء الضدين (الرأسماليين والبروليتاريا) دون ثورة ؛ ومثل هذا الإستثناء وارد في الديالكتيك الماركسي وقد حدث فعلا في نظام روما العبودي . ستفنى طبقة البورجوازية الوضيعة وتفنى معها طبقة البروليتاريا إذ لا تعود مأجورة على الإطلاق وتنعدم أي علاقة للإنتاج . تلك هي الشيوعية التي ستفاجئ البشرية في وقت قريب أقرب مما يتحسب المتفائلون .

(إنتهى)



#فؤاد_النمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في علم الثورة الشيوعية (6)
- في علم الثورة الشيوعية (5)
- في علم الثورة الشيوعية (4)
- في علم الثورة الشيوعية (3)
- في علم الثورة الشيوعية (2)
- في علم الثورة الشيوعية
- الديموقراطية اللاطبقية والعدالة الإجتماعية أكذوبتان سمجتان
- الماركسية فيما بعد انهيار العوالم الثلاث
- الولايات المتحدة لم تعرف يوماً النظام الإمبريالي
- الموضوعة الحديّة في الماركسية اليوم
- السفهاء من أدعياء الشيوعية
- الأساس المهمل من أسس اللينينية
- أعداء الشيوعية الأكثر وقاحة اليوم (6)
- أعداء الشيوعية الأكثر وقاحة اليوم (5)
- أعداء الشيوعية الأكثر وقاحة اليوم (4)
- عبد الناصر في التاريخ
- أعداء الشيوعية الأكثر وقاحة اليوم (3)
- أعداء الشيوعية الأكثر وقاحة اليوم (2)
- أعداء الشيوعية الأكثر وقاحة اليوم
- الأحزاب الشيوعية تستنكر الإمبريالية !!


المزيد.....




- الديمقراطيون لا يمتلكون الأجوبة للعمال
- هولندا: اليمين المتطرف يدين مذكرتي المحكمة الجنائية لاعتقال ...
- الاتحاد الأوروبي بين مطرقة نقص العمالة وسندان اليمين المتطرف ...
- السيناتور بيرني ساندرز:اتهامات الجنائية الدولية لنتنياهو وغا ...
- بيرني ساندرز: اذا لم يحترم العالم القانون الدولي فسننحدر نحو ...
- حسن العبودي// دفاعا عن الجدال... دفاعا عن الجدل (ملحق الجزء ...
- الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا ...
- جورج عبد الله.. الماروني الذي لم يندم على 40 عاما في سجون فر ...
- بيان للمكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
- «الديمقراطية» ترحب بقرار الجنائية الدولية، وتدعو المجتمع الد ...


المزيد.....

- الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) / شادي الشماوي
- هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي ... / ثاناسيس سبانيديس
- حركة المثليين: التحرر والثورة / أليسيو ماركوني
- إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية(أفغانستان وباكستان: منطقة بأكملها زعزعت الإمبر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رسالة مفتوحة من الحزب الشيوعي الثوري الشيلي إلى الحزب الشيوع ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية (الشيوعيين الثوريين والانتخابات) دائرة ليون تر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كرّاس - الديمقراطيّة شكل آخر من الدكتاتوريّة - سلسلة مقالات ... / شادي الشماوي
- المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب - ... / شادي الشماوي
- ماركس الثورة واليسار / محمد الهلالي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - في علم الثورة الشيوعية (7)