أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - عبدالرزاق دحنون - ستالين















المزيد.....

ستالين


عبدالرزاق دحنون
كاتب وباحث سوري


الحوار المتمدن-العدد: 6221 - 2019 / 5 / 5 - 13:49
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


(يلقي مجنون حجراً في بئر فيعجز أربعون حكيماً عن إخراجه) مثل أرمني

كتاب فرج جبران "ستالين" صادر في القاهرة عام 1957 في الذكرى الأربعين للثورة الاشتراكية في روسيا, وهي الثورة التي اعتُبرت من بين أعظم الأحداث العالمية في القرن العشرين والتي "هزت العالم في عشرة أيام" أعادت مؤسسة هنداوي للتعليم والثقافة احياء هذا الكتاب المنسي في طبعة جديدة أنيقة صدرت عام 2014 في القاهرة أيضاً, وقالت في تعريف فرج جبران:
كاتب وصحافي ومُتَرجِم، كان يعمل موظَّفاً حكُومياً في دِيوان المُحاسبة بالقاهرة، ولكنه كان يهوى الصَحافة والأَدب. اشترك في إصدار مجلة "الشُّعلَة" مع محمد علي حماد، واشترك في تحرير "آخر ساعة" منذ نشأتها، وترجم كثيراً من القصص والروايات عن اللغة الفرنسية، ثُمَّ اتجه بعد الحرب العالمية الثانية إِلى الرحلات والكتابة عن الطَّرائف والغَرائب في البِلاد التي يَزُورُها، حتَّى لقي حَتْفَه في إحْدى الطائرات بعد إقْلاعِها من إيطاليا في طريقها إلى القاهرة عام 1960 حيْثُ اختفت الطَّائرة فوق البحر الأَبيض المتوسط ولم يُعثَرْ لها أو لرُكَّابِها على أَثَر.
ترك فرج جبران مؤلفات ومترجمات عدَّة، من بينِها: "غرام الملوك" و "تعال معي إلى أُورُوبا" و "ابن بطوطة الثاني" و "تعال معي إلى باكستان" و "قصص عن جماعة من مشاهير الغرب" و "قصص عن أناتول فرانس" و "يوميات آدم وحواء مارك توين" و"ستالين" وغيرُها. وقد كانَت وظيفته الحكوميَّة تُلزِمُه بعدمِ التَّوْقيع باسمه في بعض الأَحيان، فاختار لنفسه اسماً مُستعاراً هو "فجر"؛ وهو مُشتق من اسمه الكامل.
يقول فرج جبران في كتابه:
قد يكون قارئ هذا الكتاب من المعجبين بشخصية ستالين, وقد يكون ممن يكرهون اسمه, لا شخصه فقط, ولكن هُناك شيئاً واحداً مؤكداً -كما يقول ديل كارنيجي- وهو أنك لا تستطيع أن تتجاهل ستالين, ولا تستطيع أن تنكر الدور الذي لعبه في تاريخ روسيا, ولا تستطيع أن تنكر عليه إخلاصه طوال حياته لهدف واحد لم يتحول عنه قط, وإن أنكرت عليه الوسائل التي استعملها لتحقيق هذا الهدف!
جاء كتاب "ستالين" في مئة وسبعين صفحة و حمل الغلاف صورة مرسومة بألوان رصينة تُمثِّل شخصية الزعيم السوفييتي جوزيف ستالين: شاربٌ كثٌّ, بذَّةٌ عسكريةٌ فخمةٌ, نظرةٌ ثاقبةٌ شاخصةٌ إلى الأمام وقد أحاط الرسام الصورة بهالة من نور من خلال تسليط الضوء على وجه ستالين من الأمام فصارت الصورة على غلاف الكتاب أقرب ما تكون إلى أيقونة مقدَّسة. تقول مؤسسة هنداوي في تقديم ستالين:
هذا الرجل "جورجي الأصل" استطاع أن يصنع من الاتحاد السوفييتي قوة دولية عُظمى يحسب لها الجميع ألف حساب؛ فمن مجتمع زراعي متخلف إلى دولة صناعية كبرى تُسهم بنصيب وافر من الإنتاج الصناعي العالمي؛ ومن دولة مهلهلة الجيش يتمرد جنودها على ضباط القيصر، إلى قوة عسكرية نووية يخطب الجميع ودها وتسعى الدول للتحالف معها. ولكن تحصيل هذه القوة استلزم من جوزيف ستالين قرارات قاسية تسببت في إزهاق آلاف مؤلفة من الأرواح الروسية في حملات تطهير أعداء الثورة وفي معسكرات العمل الجماعي القسري، ولكن يظل المثير في أمره أنه كان محبوبًا إلى درجة العبادة؛ فلقد رأى معظم الروس فيه بطلاً أسطورياً صنع مجد الاتحاد السوفييتي.
في مثال واضح على جعل ستالين أسطورة حيّة قام المخرج الشاب السوفييتي ميخائيل تشيرولي بعمل فيلم عام 1945بعد الانتصار على هتلر وتحرير برلين "ستالين المُنتصر يطير إلى برلين" وبعد أن شاهد ستالين الفيلم أعجبه جداً, فتقدمَّ من الشاب المخرج وقال له: أحسنت أيها الشاب, ليتني قمت بذلك وذهبت إلى برلين فعلاً.
يورد فرج جبران في كتاب "ستالين" ما كتبه لينين عن ستالين بعد أن أصبح أميناً عاماً للحزب. فلما استلقى لينين على فراش المرض بعد أن حُرم مؤقتاً من المقدرة على الكلام أخذ يُقلب في رأسه موضوع المرشح الذي يجب أن يُلقى على أكتافه عبء السلطة. كتب رسالة سريَّة "وصيَّة لينين" إلى مؤتمر الحزب الثالث عشر و لم يطلع عليها الجمهور إلا حين نُشرت لأول مرة عام 1956 بعد وفاة ستالين في مجلة كومونيست العدد التاسع. ومن المؤكد أن فرج جبران قد قرأ هذه الرسالة ونقلها في كتابه.
قال لينين:
" أعتقد أن العامل الأساسي لاستقرار نظامنا يجب أن يتلخص في تأييد كبار الأعضاء في لجنتنا المركزية من أمثال ستالين و تروتسكي, وفي رأي أن العلاقات بين هذين الرجلين تُنذر بخطر شديد على وحدة الحزب, وربما كان من الممكن تجنب الفرقة بزيادة أعضاء اللجنة المركزية ومضاعفته من 50 إلى 100"
"إن الرفيق ستالين بعد أصبح سكرتيراً عاماً للحزب قد ركز سلطة واسعة في يده, ولست واثقاً إذا كان يستعمل هذه السلطة دائماً بالحذر المطلوب. ومن جهة أخرى فإن الرفيق تروتسكي لا يتميز فقط بكفاءته الشخصية, فهو بكل تأكيد أكفأ أعضاء اللجنة المركزية, وإنما أيضاً بثقته العظيمة بنفسه وميله إلى الناحية الإدارية من كل موضوع"
"إن هذا الاختلاف في خلق الرفيقين اللذين يعتبران أكثر الأعضاء كفاءة في اللجنة المركزية قد يؤدي إلى انقسام ولو لم يحدث هذا باختيار أحد, فإذا لم يتخذ الحزب إجراءات لوقف هذا فقد يحدث في لحظة غير متوقعة"
في الأسبوع الذي حرر فيه لينين هذه الكلمات أُبلغ بنبأ الفضيحة التي أثارها ستالين بتصرفاته في جورجيا, فقد نكَّل ستالين والحقد يملأ قلبه بمسقط رأسه, وأوقف أصدقاءه القدماء عن وظائفهم, واشمأز لينين من سماح ستالين باستعمال القوة لتسوية مشاكل كان الدستور يقدم بشأنها ضمانات تقضي بالتسامح إلى أبعد الحدود. ولما عرف ستالين أن لينين قد أُبلغ تفصيل ما حدث عنَّف زوجة لينين لأنها أبلغته إياه بدلاً من ان تتركه يخلد للراحة وهو في مرضه الأخير, وعلى ضوء ما بلغ لينين من تصرفات ستالين أضاف إلى ما كتب سابقاً:
"إن ستالين عنيف جداً, وهذا العيب وإن كان محتملاً لبقائه بيننا إلا انه يصبح غير محتمل عندما يقوم بأعباء وظيفة السكرتير العام للحزب, ولهذا السبب فأنا أقترح على الرفاق أن تبحث عن وسيلة لإبعاده عن هذه الوظيفة حتى نُرشح لها رجلاً يختلف عن ستالين من جميع الوجوه... رجلاً يتحلى بصبر أكثر, وإخلاص أشد, وأدب أكبر, ورعاية أعظم لحقوق زملائه, وأقل تعرضاً للنزوات منه...وقد تبدو هذه الصفات أموراً تافهة لا معنى لها, ولكنني أعتقد أننا لو أردنا أن نتحاشى الانقسام في داخل الحزب, وأيضاً من ناحية العلاقات بين ستالين و تروتسكي التي أشرت إليها أنفاً, تعتبر هذه الأمور التافهة هي التي يمكن ان تتسبب في نتائج حاسمة"
وقد كتبت زوجة لينين خطاباً يُعتقد أنها وجهته إلى كامينيف الذي كان رئيساً للمكتب السياسي جاء فيه:
" ترتب على الخطاب المقتضب الذي أملاه عليِّ لينين بعد استئذان الأطباء, ترتب على ذلك ان سمح ستالين لنفسه بالأمس أن ينفجر فيَّ بغلظة وقحة. وليس هذا يومي الأول في الحزب, كما أنني خلال الثلاثين عاماً التي انقضت لم أسمع من أي رفيق كلمة تنم عن الوقاحة, وليست رسالة الحزب وجهود لينين عزيزة على ستالين أكثر مما هي عزيزة عليَّ. وعدا ذلك فإني في مسيس الحاجة في أيامنا هذه إلى راحة الأعصاب والسيطرة على النفس. وإني لأعرف أكثر مما يعرف أي طبيب ما ينبغي أن يُناقش مع لينين, وما لا ينبغي ان يُناقش معه ذلك لأنني أعرف المؤثرات التي تُثير أعصابه أو لا تُثيرها, ولا شك أنني أعرف ذلك خيراً مما يعرفه ستالين على أية حال. لذلك فإنني ألجأ إليك وإلى زينوفييف لأطلب منكما باعتباركما من ألصق الرفاق بلينين أن تحمياني من تدخل ستالين الوقح في شئوني الخاصة, ومن تجسسه عليَّ, وتهديده لي. ولست أشك في طبيعة القرار الإجماعي الذي سوف تتخذه في هذا الصدد لجنة المراقبة التي يستخدمها ستالين في تهديدي. ومع ذلك فإني لا املك من القوة أو من الوقت ما أبدده عبثاً في عراك أحمق, إنني امرأة متقدمة في السن, وأعصابي متوترة غاية التوتر"
وبعد ان كتبت زوجة لينين هذا الخطاب بشهرين ونصف بعث لينين في مارس 1923 بالخطاب التالي إلى ستالين:
"عزيزي الرفيق ستالين لقد سمحت لنفسك أن تتحدث في قحة إلى زوجتي عن طريق التلفون وقد أغلظت في القول, وعلى الرغم من أن زوجتي قد اتفقت معك على نسيان ما حدث, فإن الرفيقين زينوفييف و كامينيف قد وقفا منها على ما حدث, ولست راغباً في أن أغفر لك بسهولة ما حدث وما بدر منك ضدي"
والواقع أن ارملة لينين قد شنَّت حرباً صامتة لا هوادة فيها ضد ستالين, وكان موضوع الخلاف "المذكرتين" اللتين كانت تتألف منهما وصيَّة لينين, وكان في نشر هاتين الوثيقتين أو عدم نشرهما ما كان سيقرر مصير ستالين. وأخذت أرملة لينين تلح -عبثاً- في ضرورة قراءة وصيَّة لينين علناً على مسامع الجماهير, إلا أن ستالين بوصفه السكرتير العام للحزب تمكن من الحصول على الموافقة بألا تُقرأ الوصيَّة إلا في جلسة سريَّة. وبعد وفاة لينين بأربعة أشهر اجتمع تسعة عشر رجلاً في الكرملين, وأخذ ستالين يقرأ عليهم تلك الوثيقة.
يقول الشاعر: وكان ما كان مما لست أذكره/ فظن خيراً ولا تسأل عن الخبر. مات لينين غمَّاً بغم لأنه لم يجد بين رفاق دربه من يملك القدرة على صيانة هذا الحلم العظيم الذي قاتل من أجله. وزاد الطين بلَّه فكرة تحنيط جثمانه ووضعه في الساحة الحمراء في موسكو "فُرْجَة" للناس. وأغلب الظن أن زوجة لينين ماتت غمَّاً بغم هي الأخرى لرؤية زوجها بهذا المنظر. وقد عارضت تحنيطه وطالبت بدفنه ككل البشر.
من المثير للانتباه أن مؤلف الكتاب فرج جبران تجنب الحكم على ستالين من وجهة نظر شخصية وترك كل ما يمكن أن يكون حكماً شخصياً. وبما أن الكاتب كان قريب العهد بالأحداث التي يؤرخ لها فقد جعل لحمة الكتاب وسداه ما يقوله الآخر عن ستالين وبالتالي لا يُنصِّب نفسه حكماً أو قاضياً على ستالين بل يعرض الوقائع كما عاصرها أو نقلها من الكتب الأجنبية والعربية الصادرة أيام تأليف كتابه.
في الحقيقية القليل جداً من الناس في العالم, بل وفي روسيا نفسها, قد عرفوا ستالين الحقيقي فقد كان أقوى حاكم في العالم تلك الأيام, وكان من أقل حكام العالم ألفة واختلاطاً بالناس, فقد عاش بعد أن قبض على زمام السلطة منعزلاً عن شعبه, كما انعزل عن الأجانب, وراء أسوار الكرملين التي كانت تفصله عنهم, ومن حوله حشد من رجال الجيش والبوليس تولى حراسته, وأحاط حياته الشخصية بسرية تامة فأصبح أسطورة. لم يشهده أحد سائراً في شوارع موسكو, كما أنه لم يزر إلا نادراً إن لم نقل إطلاقاً مصنعاً أو منجماً أو مزرعة جماعية. وقيل بأنه قام في أثناء العرب العالمية الثانية بعدة زيارات لجبهات القتال المتعددة, ولكن الذي رأوه في هذه الزيارات كانوا عبارة عن عدد قليل من الضباط الكبار أصحاب الرتب العالية, ولم يعلم أحد من الجنود بوجوده بينهم في الميدان. ورغم هذه العزلة فقد كان ستالين الأسطورة موجوداً في كل مكان من روسيا في كل قرية في كل مزرعة كانت صورته في كل مكتب سوفييتي, وفي كل حجرة من كل مدرسة, وفي كل فرع حزب, وفي منزل كل أسرة. كانت صورته تُرى في كل مكان, وكان هُناك مصنع في روسيا لا عمل له إلا إنتاج تماثيل من الجبس لستالين لكي توزع على جميع الجهات. وليس من السهل حصر عدد الشوارع والمزارع الجماعية والمتاجر والسفن والجسور التي أُطلق عليها اسم ستالين في جميع أنحاء الاتحاد السوفييتي. ومع ذلك فإن هذا الشعب لم يكن يعرف شيئاً عن زعيمه إلا من الصور التي تُنشر له, وقلما كانت الصورة تتغير إلا بعد أن تنقضي عليها أمام الناس عدة سنوات.
حدث في أحد الأيام الأخيرة من الحرب العالمية الثانية أن نُشر للناس صورة جديدة لستالين, ظهر فيها شعره وقد وخطه الشيب, وما كادت مكتبات موسكو تُلصق على نوافذها هذه الصورة الجديدة للإعلان عن بيعها حتى أحدثت هزة عميقة في نفوس الناس الذين احتشدوا أمام المكتبات التي عرضتها, وأخذوا يُدققون فيها النظر وهم يُلاحظون في دهشة أن ستالين هو الآخر قد أخذت السن تتقدم به. لقد كانوا يعتقدون أن زعيمهم من طينة غير طينة البشر, وأن ما يحدث لغيره من البشر لا يمكن ان يحدث له مطلقاً لأنه ليس مثلهم, فلما فاجأتهم الصورة الجديدة أثارت دهشتهم وتساؤلهم وقلقهم.

رابط تحميل كتاب فرج جبران "ستالين" https://www.hindawi.org/books/85391480/



#عبدالرزاق_دحنون (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المُسْتَطْرَف الصَّغير
- رسائل بركات لطيف الحزينة إلى الأول من أيار
- الفأرة الحكيمة
- قصة انقلاب عسكري
- غسان كنفاني في تراجيديا أرض البرتقال الحزين
- وَحْيُ الشيوعيَّة
- بيان الشيوعيَّة
- حبوبتي كنداكة
- مُذنَّب كرولز يومض في سماء السودان من جديد
- كيف تعلَّم أبي القراءة والكتابة؟
- الهوية والعنف ... ماذا حدث, وما أسباب حدوثه, و إلى أين نحن م ...
- الحُكَّام في أغاني الشيخ إمام
- ماركس بالصيني
- الدولة أفهم من بني آدم
- نساء حسيب كيالي الجميلات
- ابنة البقَّال
- غرفة سبينوزا على السطح
- يوميات آدم وحواء
- الشيوعية أنجيلا ديفيس...الطريق طويل من أجل الحرية
- خطبة امرأة فدائية


المزيد.....




- عز الدين أباسيدي// لعبة الفساد وفساد اللعبة... ألم يبق هنا و ...
- في ذكرى تأسيس اتحاد الشباب الشيوعي التونسي: 38 شمعة… تنير در ...
- حزب الفقراء، في الذكرى 34 لانطلاقته
- تركيا تعزل عمدة مدينتين مواليتين للأكراد بتهمة صلتهما بحزب ا ...
- تيسير خالد : سلطات الاحتلال لم تمارس الاعتقال الإداري بحق ال ...
- الديمقراطيون لا يمتلكون الأجوبة للعمال
- هولندا: اليمين المتطرف يدين مذكرتي المحكمة الجنائية لاعتقال ...
- الاتحاد الأوروبي بين مطرقة نقص العمالة وسندان اليمين المتطرف ...
- السيناتور بيرني ساندرز:اتهامات الجنائية الدولية لنتنياهو وغا ...
- بيرني ساندرز: اذا لم يحترم العالم القانون الدولي فسننحدر نحو ...


المزيد.....

- الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) / شادي الشماوي
- هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي ... / ثاناسيس سبانيديس
- حركة المثليين: التحرر والثورة / أليسيو ماركوني
- إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية(أفغانستان وباكستان: منطقة بأكملها زعزعت الإمبر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رسالة مفتوحة من الحزب الشيوعي الثوري الشيلي إلى الحزب الشيوع ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية (الشيوعيين الثوريين والانتخابات) دائرة ليون تر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كرّاس - الديمقراطيّة شكل آخر من الدكتاتوريّة - سلسلة مقالات ... / شادي الشماوي
- المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب - ... / شادي الشماوي
- ماركس الثورة واليسار / محمد الهلالي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - عبدالرزاق دحنون - ستالين