|
خلاصة بحث العجز عن الحب
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 5990 - 2018 / 9 / 10 - 21:50
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
خلاصة بحث العجز عن الحب
النرجسية نقيض الحب . مقياس ذاتي _ موضوعي للنرجسية ؟ الشخصية النرجسية ، تعجز عن إدراك أخطائها . المقياس والمعيار بين النرجسية والموضوعية ، يكون عبر التعامل مع التعبير الشخصي . التجربة المشتركة ، تكتب _ ي شيئا ( رسالة أو خاطرة أو نص أدبي أو نقدي وغيره ) ، وتعطيها لأحد الأصدقاء المقربين جدا لمعرفة رأيه ا : الشخصية الموضوعية ، بعد يوم أو شهر أو سنة على الأكثر تتفهم نقد الصديق وقراءته الموضوعية . بينما الشخصية النرجسية لا تعرف مثل هذه التجربة البسيطة ( قد تحدث لمرة واحدة مع صديق أو قريب أو زميل ) . .... 1 " كل ما فقدته سوف أحبه إلى الأبد " عبارة شهيرة لشاعر إسرائيلي أو يهودي ، كما أتذكر ...لطالما أثارت الاعجاب . وهي تمثل موقف الانسان القديم ، النموذجي ، من الحب ؟ حب الغائب إلى درجة العبادة وكراهية الحاضر إلى درجة المقت . " ما أجمل حيث لا أكون " ، العبارة التي تطابق موقف العجز عن الحب . على نقيض أسطورة الأجداد ، الحقيقة التاريخية ؟ خرج الانسان من الكهوف والمغاور والطبيعة إلى العقل والثقافة والقانون ، بشكل بطيء ومتعثر ودموي ، لكنه تطور بالفعل من حيوان يأكل كل شيء ...إلى إنسان . 2 هل يمكن تحديد قيمة الحب ( درجته أو شدته أو عمقه ..) !؟ يشبه سؤال الإرادة إلى درجة المطابقة . جوابي الشخصي نعم ، وبدقة تماثل درجة الصحة الجسدية أو المرض . مع ذلك ، الموضوع يحتاج إلى معرفة الطاقة السلبية وتمييزها عن الطاقة النفسية الإيجابية !؟ _ الشخص المزعج ، يحمل طاقة سلبية وينشرها حوله . هذه خبرة مشتركة ، تشبه خبرة الزمن وبقية المجال العاطفي المؤكد ، والمستقل عن الشعور المباشر ، وربما ينفصل عنها بالفعل ، أو أنها مصطلحات ميتافيزيقية كالأرواح والجن والآلهة القديمة وغيرها من مواد وعناصر الأساطير القديمة ؟ أكتفي بتحديد بسيط من خلال تجربتي الشخصية ، يمكن تحديد الطاقة النفسية السلبية بموقف ثابت أو عادة محورية عن الشخصية السلبية : تشارك بالسيء عندها وما لا تريده فقط ، وتحجب كل ما يرغب به الشريك _ة أو معظمه . موضوع الطاقة السلبية ، يحتاج إلى مناقشة أوسع واعمق ...ربما أحققها لاحقا ! 3 موقف العجز عن الحب له أسباب ومصادر عديدة ومتنوعة . يمكن تصنيفها بشكل ثنائي إلى 1 شخصية و 2 موضوعية . العوامل الشخصية تتعلق بنقص درجة النمو والنضج المتكامل ( العقلي والعاطفي والاجتماعي والروحي ) . مثالها الشخصية النرجسية عاجزة عن الحب بطبيعتها ، والدغمائية تحب ضمن شروط التشابه والتماثل مع الذات فقط ، والأنانية تحب حاجتها ومصلحتها ورغبتها المباشرة مع توفرها عند آخر ...وحدها الشخصية الناضجة والموضوعية تحب الحب ( إن جاز التعبير ) أو تحب القيم الإنسانية ، المتحققة ، في شخصية الفرد ( امرأة أو رجل ) بصرف النظر عن توافقها ( أو تعارضها واختلافها ) مع المصالح الذاتية والشخصية الأنانية والضيقة . جانب آخر لا يقل أهمية في قضية العجز عن الحب ، ويتعلق بموضوع الحب نفسه . موضوع الحب والموضوع الجنسي اثنان ، منفصلان ، ويتعذر دمجهما بعد النضج . هذه القضية الجوهرية _ المختلف حولها بشدة _ في علاقة الحب والجنس ؟! موضوع الحب يقارب المطلق ، ...يكاد كل شيء يصلح ليكون موضوعا للحب ، من الأشياء والممتلكات المادية إلى الأفكار والرموز والعادات ...وكل ما يخطر ( أو لا يخطر ) على بال وفكر ، وقد يظهر فجأة كحاجة جديدة أو اختراع أو خروج عن المألوف . الموضوع الجنسي ، مع انه يتعذر تحديده بشكل دقيق أيضا ، بسبب الميول والأهواء الفردية التي لا تتوقف عند حد أو مجال . مع ذلك الموضوع الجنسي مقيد بالحاجة الغريزية _ شأن بقية الغرائز ، بالإضافة إلى تقييده الجنسي الطبيعي . الخلط بين موضوع الجنس وبين موضوع الحب ، مصدر ثابت لسوء الفهم ، وللكثير من المغالطات الفكرية والممارسات الخاطئة....التي يصعب حصرها . 4 العجز عن الحب والطاقة النفسية السالبة فكرة واحدة ، وخبرة مشتركة بحسب تجربتي . كيف تنتج الطاقة النفسية السلبية ، أو نقيضها الإيجابية ؟! أعتقد أنني توصلت إلى جواب منطقي أو تفسير يقارب الواقع ، وحقيقة ما يحدث مع الفرد ( امرأة أو رجل ) ، خلال الفترات الحرجة _ كالمراهقة والكهولة _ ، وما يحدث بالأخص مع القرارات الحاسمة والتحويلية ، حيث يدمر أحدنا حياته أو ينقذها عبر تغيير اتجاهها بالفعل : _ اليوم أفضل من أمس ( معادلة الطاقة الإيجابية والصحة المتكاملة ) . _ اليوم أسوأ من الأمس ( معادلة الطاقة السلبية والصحة المتدهورة ) . 5 حياتنا المشتركة والفردية ، تتخللها ثنائيات جدلية ...( إثارة _ أمان ) ، ( وقت _ جهد ) ، ( رشوة _ هدية ) ، وتتطلب نوعا خاصا من الحلول _ بعد الكذب وتتجاوزه بالضرورة . أو النكوص إلى حلقة العنف المفرغة : اضرب أو اهرب . وبعبارة ثانية ، الحل الأحادي ( النكوصي أو الفصامي ) سلبي وخاطئ وينتج عنه طاقة نفسية سلبية ، تفسد حياة صاحبها _ ت وحياة غيره أيضا . مثال الرشوة والهدية : _ الرشوة تنتج طاقة سلبية ، وتنبذها جميع الثقافات والحضارات بشكل علني وصريح . _ الهدية تنتج طاقة إيجابية ، وتحبذها الثقافات والحضارات المختلفة . لكن ، كيف يمكن التمييز بينهما بشكل مسبق وموضوعي أو ثابت !؟ يلزم إدخال مصطلح جديد ( او عنصر أو متحول ) كالأجر أو المكافئة ، وهو ما يعادل موقف الاحترام كحد فاصل بين موقف الحب ، وبين موقف العجز عن الحب النقيض . استخدمت مثال الرشوة والهدية ، وسهولة التمييز بينها في المجتمعات الحديثة والعالم الحالي بالعموم ، لسبب تطور المعايير (والقيمة خصوصا ) المالية والاقتصادية على غيرها ، من بقية الجوانب الاجتماعية والثقافية المختلفة . 6 الطاقة السلبية هي الأساس . الحلقة المفرغة التي تمثلها ثنائية : اضرب أو اهرب ( كبت أو تفريغ ) ، تنتج الطاقة السلبية . بعد اكتساب الفرد لمهارة التصعيد ( ليست ملكة أو موهبة موروثة ) ، بعدها فقط يبدأ انتاج الطاقة الإيجابية عبر الوعي والتفكير والمشاعر الإيجابية المتفرعة عن الحب بالضرورة . وهنا أشير إلى فكرة " المقدرة السلبية " الواردة في كتاب الله _ سيرة ، لجاك مايلز وترجمة ثائر ديب ..." والحقيقة أن سفر أيوب مثال بارز على ما دعاه جون كيتس بالمقدرة السلبية ، لدى كاتب أو في عمل . فالشاعر ذو المقدرة السلبية هو ( شاعر قادر على أن يعيش حالات من انعدام اليقين والغموض ، والشك ، دون أن يزعج نفسه بمحاولة الوصول إلى الحقيقة والصواب ) ، وكان كيتس يرى أن شكسبير هو المثال الأبرز للمقدرة السلبية نظرا لقدرته على الاختلاف عن شخصياته " . هذه الفكرة _ الخبرة التي يبرزها الكتاب ، كتبت عنها سابقا مرات ، وقد لخصتها بعبارة : اللا أعرف خطوة متقدمة في الوعي . بمعنى أن يدرك الفرد مجهوله الشخصي _ والإنساني المشترك أيضا ، ويحافظ بالوقت نفسه على الصحو والمسؤولية الشخصية ، هي مهارة عليا وعتبة لتحقيق الإرادة الحرة المنشودة من قبل الانسان دوما . ويعبر عنها في العلاقات الدولية بمصطلح " الحياد الإيجابي " ، وكان فرويد قد أطلق تسمية " الاصغاء العائم " على نوع خاص من استماع الطبيب أو المعالج للمريض ، وشكل العلاقة بينهما . 7 ختام هذا النص مع تجربة شخصية ، ثلاثية ....أبي وامي وأنا في ذاكرة كل فرد ( امرأة او رجل ) الكثير مما يكبته ويخجل منه ، والقليل مما يشعره بالرضا الفعلي والامتنان ، خصوصا في العلاقة مع الأبوين ، والأخوة ، والأساتذة ....وغيرهم أيضا . في الصف الأول اعدادي ، وزعوا جوائز على المتفوقين الثلاثة : 1 محمد 2 حسين 3 وائل . وصفق لنا الجميع وكنا الثلاثة أصدقاء أيضا . وجدت أبي أمام الباب ، وانا أطير من الفرح بالمعنى الحرفي أيضا طلعت الثاني على المدرسة .... قاطعني والدي بعبوس ، وقسوة لا أتوقعها ولم أعهدها فيه سابقا ، من سبقك ؟ محمد الأول وأنا الثاني ووائل الثالث .... ماذا ينقصك يا ( ....) ليسبقك ابن ..... ذلك هو شعور العار ، حيث الموت رحمة . تكرر في فروع المخابرات والتحقيق المعروف بلطفه ... وذلك هو السبب في مقدرتي العالية ، على تحمل الخسارة وخصوصا في العلاقات العاطفية . " أبي لا يحبني سوى في حالة خاصة : كما يتوقع ويرغب " عدا ذلك ، غيظ نرجسي ورغبة عارمة في تدميري وتدمير نفسه وكل شيء . للتوضيح فقط ، كان أبي ( رحمه الله ) من الرجال المعروفين باللطف فعلا وقولا ومعي ومع العائلة وخصوصا مع زوجته ( أمي ) ، كان يثير الاستياء ( تحكمه زوجته ) ...هي سمعته . الموقف مع أمي نمطي وغير شخصي ، وبعد الخمسين حتى استطعت فهم ذلك .... " مرضى لا أشرار " كررت عبارة فرويد ألوف المرات ، كي أتحمل نرجسية عليا . مع كل إحباط تواجهه ، يتكرر موقف : قاتل أو قتيل . لا تحتمل أي لحظة تكون فيها بموقع ثانوي أو هامشي ، مستحيل . مرات عديدة ، أحاول تمرير شكل من المديح المخفف لشخص آخر ( أحد _ى أولادها أو أخواتها ...) ، لا تحتمل ذلك مطلقا . الشخصية النرجسية ، ضحية اعتداء قديم حولها من الداخل إلى شبه المعتدي ( المغتصب ) . عقدة ستوكهولم المعروفة ، ....تختصر تجربتي مع الأبوين . والمثال الثالث عن الحب شخصي ، ويتعلق بموضوع الحب أيضا : لماذا نحب السنجاب ونكره الجرذ ؟ لا أعتقد بوجود استثناء . منذ أكثر من خمسة آلاف يوم أحاول تقبل الجرذ ؟! هو حيوان مثل بقية الكائنات ، .... ولا تبقى فكرة منطقية بدون أن اكررها مرارا ، كما يفعل كل شخص مع رهابه الأساسي . في بيتي جرذ .... ماذا أفعل ؟ خلال كتابة هذه المادة ، وبعد أكثر من سنتين صدمتني الدهشة والمفاجئة ...جرذ يشاركني حياتي وطعامي .... ماذا أفعل ! أول ما يخطر على بالي الهرب . بعد وصولي لليأس الفعلي ، ومع التسليم القهري فقط ، تبدأ رغبة الصراع . أعرف الذئب الداخلي ، أعرفه أكثر من هيرمان هيسه . وأعرف الحمل أيضا ، بالطبع ليس بمقدار غاندي . .... تقبلت وجود الجرذ ( طبعا لا يعيش مفردا ) . وحده الله يحتمل العزلة . الانسان يكتسب مهارة " استعادة الكمال النرجسي " مرغما فقط . تلك هي خبرة المعلمون القدامى بلا استثناء . تأخرت طويلا بفهمها ، تأخرت . الحب مقابل الخوف . الاحترام في المنتصف . بين الحب والاحترام مجال الشغف وفضائه ... بين الخوف والاحترام الرهاب وجدرانه الصماء . " مرضى لا أشرار " ، يحتاجون إلى الاهتمام ويستحقونه .... لا أحد يحتاج إلى العقاب لا أحد يستحق الإهانة لا أحد ..... موقف الحب والطاقة الإيجابية ....نموذج الطبيب والممثل ؟ بعد التمييز بوضوح بين الموقع والشخصية ، يقاربها إلى درجة التطابق الشعار : " الرجل المناسب والمكان المناسب " يمكن بعدها وبسهولة تمييز الموقع ( أو الوضع أو الحالة ...) المرغوب اجتماعيا وانسانيا ؟ المرغوب اجتماعيا تمثله الأخلاق بشكل دقيق وكامل . المرغوب إنسانيا تمثله القيم المشتركة بشكل نظري وعملي معا . التناقض بين الاتجاه الاجتماعي وبين الاتجاه الإنساني ، تناقضهما مع الاتجاه الذاتي والفردي ، يفسر المصدر الأيديولوجي ( والعقلي ) للصراعات والحروب . خلال أل 18 سنة السابقة ، قفزت البشرية ( رغم المأساة في سوريا وليبيا واليمن ...) أكثر من تاريخها كله ،.... في مجال القيم والأخلاق خصوصا ( الديمقراطية وحقوق الانسان ) . المثال الأبرز نموذج الطبيب المرغوب ذاتيا واجتماعيا وانسانيا ( الكلاسيكي ) ، وحاليا نموذج الممثل المرغوب أكثر من الطبيب ،....كيف يمكن تفسير ذلك ، من الجانب النفسي ؟ الطبيب ، بحكم مهنته ملزم بالعيش مع موضوعات الخوف والقرف أولا ، المرض والموت بالإضافة إلى الاهتمام بأكثر ما يثير اشمئزاز البشر ( فضلات الآخرين خصوصا الخصوم ) . قبل تحولها إلى عادات لا شعورية ، ممارسات الطبيب تتلازم مع مهارات الانتباه والاصغاء والتركيز ، وغيرها أيضا من المهارات العليا _ التي تتقاطع بالفعل مع القيم الإنسانية . ليس موقع ومهنة التمثيل أدنى من ذلك ؟ يتصل الأمر بالكذب ، بشكل غير مباشر في زمننا ، لكنه كان بخلاف ذلك مع الرواد الأوائل مثل عملية الريادة بكل شيء ....تتطلب الريادة والبطولة اقتحام المجهول والخطر بالفعل . الممثل _ ة والدور ....يتعذر اختصار العلاقة بينهما ، وبالنسبة لي يستحيل ذلك . التمثيل والكذب لهما أساس وقاعدة يتقاربان ، كلما رجعنا في الزمن إلى الوراء أكثر ، وفي النهاية لهما نفس الأسس والجذور . بدوره الكذب مصدر التطور اللغوي والفكري . محاولة تضليل ، الغرباء خصوصا ، عبر استخدام اللغة المشفرة والرموز ... كما في الكتب القديمة بلا استثناء ، ومن ضمنها الكتب المقدسة . " الحرب خدعة " عبارة مأثورة ولا يجهلها أحد ؟ كيف تستقيم مع الصدق ، والشفافية خصوصا !! .....
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
العجز عن الحب3 _ ملاحظات وهوامش غير مكتملة
-
خلاصة كتاب الزمن _ الحاضر في الآن _هنا ( طبيعته ومصدره واتجا
...
-
العجز عن الحب 2 ....إلى صديقتي روزا
-
العجز عن الحب 1
-
ملخص كتاب الحب
-
كتاب الحب _ ملحق 1
-
كتاب الحب 3
-
كتاب الحب 2 تتمة
-
رسالة مفتوحة 2 إلى الفيزيائيين الأحياء في سوريا وخارجها
-
رستلة مفتوحة إلى كل عالم _ة أو مهتم بالفيزياء حي ، اليوم 16
...
-
كتاب الحب 1
-
تكملة موقف الانكار _ حلقة مشتركة بين كتاب الزمن زكتاب الحب
-
كتاب الزمن 6
-
كتاب الزمن 5
-
كتاب الزمن 4 سوريا 2020 _ رواية مضادة
-
كتاب الزمن ملحق 5
-
ملحق 4 كتاب الزمن ، مع تصحيح 3
-
كتاب الزمن 3 سوريا 2020
-
ملحق 3 كتاب الزمن سوريا 2020 _ رواية مضادة
-
ملحق 2 كتاب الزمن سوريا 2020
المزيد.....
-
تحقيق CNN يكشف ما وجد داخل صواريخ روسية استهدفت أوكرانيا
-
ثعبان سافر مئات الأميال يُفاجئ عمال متجر في هاواي.. شاهد ما
...
-
الصحة اللبنانية تكشف عدد قتلى الغارات الإسرائيلية على وسط بي
...
-
غارة إسرائيلية -ضخمة- وسط بيروت، ووسائل إعلام تشير إلى أن ال
...
-
مصادر لبنانية: غارات إسرائيلية جديدة استهدفت وسط وجنوب بيروت
...
-
بالفيديو.. الغارة الإسرائيلية على البسطة الفوقا خلفت حفرة بع
...
-
مشاهد جديدة توثق الدمار الهائل الذي لحق بمنطقة البسطة الفوقا
...
-
كندا.. مظاهرات حاشدة تزامنا مع انعقاد الدروة الـ70 للجمعية ا
...
-
مراسلتنا: اشتباكات عنيفة بين -حزب الله- والجيش الإسرائيلي في
...
-
مصر.. ضبط شبكة دولية للاختراق الإلكتروني والاحتيال
المزيد.....
-
كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج
/ زهير الخويلدي
-
معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية
/ زهير الخويلدي
-
الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا
...
/ قاسم المحبشي
-
الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا
...
/ غازي الصوراني
-
حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس
/ محمد الهلالي
-
حقوق الإنسان من منظور نقدي
/ محمد الهلالي وخديجة رياضي
-
فلسفات تسائل حياتنا
/ محمد الهلالي
-
المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر
/ ياسين الحاج صالح
-
الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع
/ كريمة سلام
-
سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري -
/ الحسن علاج
المزيد.....
|