|
بيان تضامني للربوبيين العرب مع تونس بمناسبة توجهها العلماني بإعلان المساواة التامة بين الجنسين
إتحاد الربوبيين العرب
الحوار المتمدن-العدد: 5969 - 2018 / 8 / 20 - 21:42
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
إتحاد الروبيين العرب و الناطقين بالعربية لشمال إفريقيا و الشرق الأوسط
تحية عالية للسيدات في تونس و للشعب والرئيس التونسيين
شعارنا : حرية – مساواة – أخوة
علمنا في إتحاد الربوبيين العرب ، بواسطة وسائل الإعلام، القرار التاريخي الذي إتخذه الرئيس التونسي الباجي قائد السبسي بمناسبة عيد السيدات في تونس (13 غشت) - كما يحدد ذلك الفصل 72 من الدستور كرئيس للدولة و رمز وحدتها و كممثل للشعب التونسي والضامن لإستقلالها و الساهر على تطبيق القانون و إحترام الدستور الذي تعتبر أحكامه آمِرة حسب ما جاء في خطاب الرئيس - بخصوص تطبيق المساواة القانونية بين الجنسين و بين المواطنين جميعا بصفة عامة كما ورد ذلك في الفصل 21 من الدستور الذي ينص على : "المواطنون والمواطنات متساوون في الحقوق والواجبات وهم سواء أمام القانون من غير تمييز .." و "تضمن الدولة للمواطنين والمواطنات الحقوق الفردية والعامة و تهيئ لهم أسباب العيش الكريم " ..و الفصل 46 الذي ينص على أن "تلتزم الدولة بحماية حقوق المرأة (السيدات) و مكتسباتها (مكتسباتهن) وتعمل على دعمها وتطويرها .".(ما بين قوسين من مصطلحاتنا. فنحن نقصد بمصطلح السيدة ، المالكة لقرارها الحرة في إرادتها والمستقلة عن أي وصاية نظرا لصفتها الإنسانية المتميزة بالعقل و الأهلية و الذكاء و المناط بها إستمرار النوع البشري كأم فعلية أو محتملة )... و في وقفته البطولية و خطابه التاريخي (أنظر الرابط أسفل البيان) ذكّر الرئيس التونسي الباجي قائد السبسي بكل مسؤولية و جدية ، ككل الزعماء التاريخيين المثقفين والأبطال و ليس المترددين أو الخائفين ، بأحكام الدستور الهيكلية للدولة التونسية . و الذي جاء ،حسب تعبيره ، كتتويج لعمل و مشاركة جميع الفرقاء السياسيين ، دون إقصاء لاي طرف، الممثلين لسيادة الشعب في مجمع النواب التونسي، و كحدث تاريخي بعد ثورة 14 يناير 2011 . ثم أكد الرئيس أن الدولة التونسية دولة مدنية يحكمها القانون وحده و ليست ذات مرجعية دينية وفق الفصل 2 من الدستور حجر الزاوية حسب تعبيره و الذي ينص على" أن الدولة التونسية دولة مدنية تقوم على المواطنة و على إرادة الشعب و على علوية القانون"..و لم يشر لأي بند ينص على ان الاسلام مرجع للتشريع في الدستور .و قال إن القول بأن لتونس مرجعية دينية هو خطأ فاحش حسب تعبيره... و نظرا لهذا الحدث التاريخي غير المسبوق في المنطقة و رغم بعض الملاحظات التي يمكن تسجيلها على بعض بنود الدستور التونسي والتي يمكن تعديلها لاحقا لينسجم الدستور مع التوجه العلماني الصريح للدولة) ، و لأن قضية وضع و حقوق و تحرر السيدات في نظرنا هي قضية محورية و أساسية و أحد مظاهر تخلف مجتمعات دول شمال إفريقيا و الشرق الأوسط التي تبدو كالأعرج تمشي برجل واحدة ، فإننا في الإتحاد : 1- نعلن تضامننا المطلق و اللا مشروط مع الشعب و الحكومة و الرئيس في تونس في مسعاهم الشجاع، داخل حرية التعبير و العقيدة ، لعلمنة الدولة و تحقيق حياديتها تجاه الأديان وعقلنة التشريع التونسي لمواكبة العصر و تحقيق سيادة القانون و مساواة الجميع أمامه دون تمييز بسبب الجنس أو اللون أو المعتقد أو الإنتماء الجغرافي أو الإثني أو غير ذلك للإرتقاء بالمجتمع التونسي نحو إزالة عوائق النهضة و التقدم والرقي و الرفاه...لأن العلمانية كفصل للديني عن السياسي و ليس كإلغاء للديني هي الضامن الوحيد للتعايش والإختلاف و التنوع و السلم الإجتماعي...
2- نهنئ السيدات في تونس و في المنطقة بهذا الإنجاز التاريخي العظيم الذي يؤسس لتاريخ جديد عنوانه الإستقلال الثقافي عن الشرق و تمكين السيدات من حقوقهن الإقتصادية والسياسية و الثقافية و تحريرهن من تلك النظرة الدونية المخجلة و الظالمة الدينية التي جردتهن من الصفة الانسانية المتميزة و التي تعيق تطور المجتمع و تقدمه و إزدهاره من خلال ممارسة العنصرية تجاههن والوصاية عليهن و إعتبارهن وعاء للجنس والمتعة دون اعتبار لحريتهن و لا لعقولهن و لا لمشاعرهن ولا لاستقلالهن كأدوات أساسية في مؤسسة الأسرة و المجتمع التي حملها عن طريق الغزو و الاحتلال بعض العرب القدامى المعذورين بجهلم من شبه الجزيرة العربية إلى تونس و غيرها في نهاية القرن 7 الميلادي . والتي إن أصر بعض أهل تونس و غيرهم عليها اليوم و على نصوصها القديمة جدا و ألغوا عقولهم و هم في عصر العلم و التكنولوجيا و حقوق الانسان صاروا مخطئين و مخجلين مثل ذلك البعض من العرب القدامى بل أسوأ و أكثر جهلا منهم .و هو ما لا نتمناه لهم .فنحن نتمنى لهم الحرية و العزة و الكرامة و الشموخ .و إن باتوا عميانا في العقل يصبحون مبصرين ...
3- لابد من تذكير من يحتاج لتذكير أن الدولة التونسية في حدودها الدولية المعترف بها بعد الثورة المجيدة ل 14 يناير 2011 هي دولة حرة ذات سيادة تمت هيكلتها بطريقة ديموقراطية. السيادة فيها للشعب و للقانون و للمساواة . و بالتالي فقرارات سياسييها و حكومتها و رئيسها هي قرارات سيادية لا يجوز لأي سياسيين أو رؤساء أو حكومات أو أفراد لدول أخرى الإعتراض عليها أو دفع مواطني تونس لذلك بأي طريقة كانت .لأن هذا سيعتبر تدخلا سافرا في شؤون دولة أخرى لا يجوز قانونا و يعطي الحق للشعب التونسي ومثليه للرد عليه في الوقت و بالطريقة المناسبين .
4- نحيي الشعب التونسي البطل الذي حقق ممثلوه و نوابه في البرلمان المنتخب ديموقراطيا هذه الوثبة نحو الدولة الحديثة التي تعيش زمانها لا أزمان غيرها من خلال تبني الخيار العلماني اليوم ومجتمع المساواة و سيادة القانون ومن خلال الحدث التاريخي الكبير الذي حدث و هوكتابة دستور ديموقراطي ، يبيح الحق في الإختلاف و الحوار بالكلام و ليس بالسلاح، أجمعت عليه كل القوى السياسية و أشر عليه الشعب . و الذي ينص على الحريات و الكرامة الإنسانية و فصل السلطات و المساواة الكاملة في ديموقراطية ناشئة صفق لها العالم ..
5- نهنئ الرئيس التونسي المنتخب الباجي قائد السبسي بهذا الإنجاز التاريخي العظيم الذي يجعله يدخل التاريخ مثلما دخل الرئيس السابق الحبيب بورقيبة بتشديده على إنصاف النساء و تصحيح وضعهن المختل منذ قرون في تونس و المنطقة من خلال تحمله المسؤولية التاريخية و إرجاع الحقوق التي كانت ضائعة للسيدات نصف المجتمع و اللواتي يساهمن بشكل يومي في البناء و التقدم والإزدهار للشعب التونسي . و نذكر هنا بقولة الرئيس العظيم بورقيبة التي قال فيها ما معناه "إن تكوين و تثقيف فتاة تونسية أفضل من شراء طائرة نفاثة" ..
6- نهنئ حركة النهضة التونسية التي فصلت في مؤتمر سابق لها بين ما سمته "الدعوي" و السياسي في إشارة واضحة لفصل السياسة عن الدين الاسلامي البعد محمدي. و لعبت دورا أساسيا في تقدم النموذج الديموقراطي التونسي الفريد في المنطقة و الذي يدل على نضج قياديي الحركة و ذكائهم و تفاعلهم مع مصالح شعبهم ومحيطهم الإقليمي والدولي .و نذكر هنا أن مراجعاتنا للثراث الإسلامي حسب ما ورد في الروايات أثبتت ما استنتجناه و هو أن الإسلام المحمدي (خلال حياة محمد) هو دعوة توحيدية و أخلاقية بسيطة بساطة أولئك العرب القدامى الذين توجهت لهم في القرن 7 الميلادي . و كانوا يعيشون عيشة بسيطة جدا في بيئة صحراوية قاسية متفرقين في قبائل في شبه الجزيرة العربية .و لم يكن أبدا معقدا و لا إرهابا و لا سياسة و لا غزوا أو إحتلالا لبلدان الناس أو سطوا على الممتلكات أو إعتداء على الأفراد أو إستعبادا للناس أو سبيا للنساء مثل ما تمت فبركته و تحريفه ونسبته للرسول بعد وفاته لخدمة أغراض و أهداف المزورين و ترويجه في المنطقة حتى يومنا هذا .وهذا ما نسميه نحن الإسلام البعد محمدي أو الإسلام العسكري المتناقضة نصوصه مع نصوص الاسلام المحمدي .و دليلنا هو أن محمد طيلة حياته و خدمته التبشيرية و الإصلاحية للعرب لم يسبق له ،عكس ما روج أعداؤه بعد وفاته ، أن قام بأي غزو لأي دولة أجنبية و لا تجاوز حدود شبه الجزيرة العربية أو حارب الناس من أجل الدين .لأن شعاره كان لا إكراه في الدين ..و بالتالي يمكن القول ان ذلك الاسلام المحمدي كان رسالة بسيطة خاصة بالعرب و تقاليدهم و ببيئتهم دون غيرهم .إذ كيف يمكن منطقيا إستساغة القول أن الحديث عن الموؤودة التي تخص بعض العرب هو رسالة لمن لم يكونوا يئدون بناتهم في مناطق اخرى كالتونسيين و الأمازيغ و الأقباط ؟
ونحن في إتحاد الربوبيين كمقتنعين بالعقل بوجود قدرة إلهية عظمى تدير الكون وفق قوانين طبيعية ، نعتقد أن تكوين المجتمع الإنساني وفق الإرادة الإلهية جاء مثل ما كشفته العلوم البيولوجية بإنسان عاقل مثل ما يدل إسمه العلمي أومو سابيانس Homo sapiens حر متأصلة فيه الكرامة الإنسانية يتساوى في الخضوع لتلك القوانين الجميع ذكورا و إناثا رغم إختلافهم البيولوجي. و بالتالي إختلاف المهام المنوطة بكل منهم .بل أكثر من ذلك تخبرنا البيولوجيا بأن وجود براعم أثداء في أجسام الذكور بدون تلك المهمة التي لها في أجسام الإناث تبين أن أصل ذلك هي البويضة أي الخلية الجنسية الأنثوية أضخم خلية في الجسم البشري التي هي الوعاء الذي يتكون فيه الذكور و الإناث على حد سواء. بحيث لا يرث البشر من الحيوان المنوي الذكري الابوي ، الصغير جدا مقارنة بالبويضة ،سوى النواة و ليس باقي العضيات الخلوية الاساسية للحياة التي تاتي من البويضة.و خلال تكوينها في الأحوال العادية تكون الأجنة الذكرية في رحم الأنثى ذات أجهزة جنسية أنثوية في البداية. ثم تتحول هذه الاخيرة إلى أجهزة ذكرية خلال الثلاث شهور الأولى من النمو الرحمي..مما يعني أن الأصل الثابت في تكوين جميع أجنية النوع البشري هو الأصل الأنثوي و ليس الذكري مثل ما ورد في سفر التكوين من التوراة العبرية التي نقل عنها من كتبوا التراث الإسلامي لاحقا كما تعلمون . .و هناك بعض الأنواع الحيوانية من الحشرات و السحالي يمكن لإناثها إنتاج أفراد جدد من النوع دون الحاجة للذكور في بعض الحالات البيئية ..
هذه المعطيات العلمية التي لا يرقى لها الشك لم تكن متوفرة لأولئك المعذورين بجهلهم الذين كتبوا التراث الديني في عصور الظلام .
وعلى ضوء كل هذا ندعو حركة النهضة و هي قادرة على ذلك للتحول إلى حركة مدنية و دعم اقتراح و مشروع الرئيس الذي قدمته الحركاات الحقوقية و السياسية الاخرى لإقرار المساواة القانونية الكامة بين الجنسين في تونس عند مناقشة المشروع في مجلس النواب التونسي في الخريف القادم تحقيقا للإنصاف و الحق و رفعا للظلم التاريخي الذي تعرضت له أمهات و أخوات و بنات و زوجات التونسيين على مر التاريخ لتثبت الحركة مرة أخرى في هذا الامتحان الجديد أنها هي من تصنع التاريخ و ليس غيرها من أموات شبه جزيرة العرب. و تبرهن على أن فلسفة و حضارة قرطاج التي كانت سباقة في تأسيس أول مجلس نواب عبر التاريخ إبان حكم الملكة إليزا لم تذهب سدى .و تثبت أن تونس ليست منقسمة اليوم كما يروج لذلك من لا يريدون الخير للتونسيين. و هي التي منذ2011 بعد أن شاركت في ثورة طي صفحة الحكم الفردي و الاستبداد إلى الأبد يمكنها أن تشارك اليوم في ثورة أخرى فكرية و ثقافية يقودها الرئيس تعيد الشعب التونسي للمجد و لجذوره الأوروبية .لأن أغلب سكان تونس ،حسب فرع علم الأنثروبولوجيا الذي يدرس جسم الإنسانن، ينتمون للسلالة القوقازية أو ما يسمى أيضا السلالة الأوروبية جاؤوا على متن السفن من الشمال و ليس على ظهور الدواب من الشرق كما يروج لذلك المزورون للتاريخ..
7- ندعو و بإلحاح دول أمريكا و الدول الأوروبية ذات النفوذ الواضح في دول شمال إفريقيا و الشرق الأوسط مثل فرنسا و إسبانيا و إيطاليا و البرتغال و ألمانيا و بلجيكا و هولندا بحكم القرب أو العمق الإستراتيجي أوالتاريخ أو المصالح المشتركة إلى دعم تونس على جميع المستويات الإقتصادية و السياسية والثقافية و الأمنية في مساعيها لعصرنة الدولة و علمنتها و تحقيق الرفاه لمواطنيها لتشجيع الدول المجاورة لها لتحقيق نفس الشيء حتى تتخلص من الإرهاب و الهجرة التي و إن حدثت من الجنوب نحو أوروبا يمكنها أن تتوقف بهذه الدول التي ستصير مشابهة لها دون تكاليف إضافية أو إضطرار للترحيل ..لأن أوروبا رائدة في مجال الحريات و الديموقراطية و حقوق الإنسان .و لأن هذا فوق كل ذلك واجب أخلاقي و تاريخي نبيل تجاه شمال افريقيا ستستفيد منه الأجيال الأوروبية القادمة .
عاشت تونس المدنية الديموقراطية حرة مستقلة و زعيمة في مجال الحريات وحقوق الإنسان عاشت الحركات النسائية التونسية المناضلة و الحركات الحقوقية و الحداثية عاشت السيدات التونسيات و كل سيدات شمال إفريقيا والشرق الأوسط . المجد و الخلود لشهداء الحرية و الديموقراطية في المنطقة .
رابط الخطاب التاريخي للرئيس التونسي الباجي قائد السبسي على موقع يوتيوب : https://www.youtube.com/watch?v=uu4sfOaAgQE
#إتحاد_الربوبيين_العرب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
بيان الربوبيين العرب بشأن العنف في المنطقة
-
رأينا بمناسبة نقل السفارة الأمريكية لأورشليم القدس
-
بيان الربوبيين العرب بشأن تدخل إيران في المغرب
-
بيان تضامني للربوبيين مع الأستاذة أسماء المرابط
-
بيان إتحاد الربوبيين العرب بخصوص عفرين
المزيد.....
-
سفير إسرائيل ببرلين: اليهود لا يشعرون بالأمان في ألمانيا
-
المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف مستوطنة -أفيفيم- بصلية صا
...
-
المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف مستوطنة -ديشون- بصلية صار
...
-
سفير إسرائيل ببرلين: اليهود لا يشعرون بالأمان في ألمانيا
-
أسعد أولادك…. تردد قناة طيور الجنة التحديث الجديد 2025 على ج
...
-
استقبلها الان.. تردد قناة طيور الجنة أطفال الجديد 2024
-
“فرح أطفالك طول اليوم” استقبل حالا تردد قناة طيور الجنة بيبي
...
-
كاتدرائية نوتردام في باريس.. الأجراس ستقرع من جديد
-
“التحديث الاخير”.. تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah T
...
-
المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف بالصواريخ تجمعا للاحتلال
...
المزيد.....
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
المزيد.....
|