أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - فُقَهاء وَشِيُوخَ الإسلام... هل حقاً مقتنعين بما يقولون ؟













المزيد.....

فُقَهاء وَشِيُوخَ الإسلام... هل حقاً مقتنعين بما يقولون ؟


بولس اسحق

الحوار المتمدن-العدد: 5955 - 2018 / 8 / 6 - 16:41
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


قد اتفهم تعلق الجماهير من الناس العوام من البسطاء... بمحمد لان طبيعتهم التلقي والتسليم لا البحث والتنقيب... او بعبارة اخرى التوريث الديني... لكنني استغرب حقا موقف المثقفيين والباحثيين من ما يسمى بعلماء الدين... او اصحاب الثقافات العالية والحاصليين على شهادات الليسانس والدكتوراة كالقرضاوي والبوطي والنجار... الخ... هؤلاء المفكريين المفروض انهم على ثقافة عالية واستقلالية... ستقودهم حتما الى نتيجة منطقية... وهي استحالة كون الاسلام دين لاله يمتلك من القدرات والمواصفات... التي حدثتنا عنها الاديان... لنفاجئ بكم هائل من السذاجة والعنف في تشريعاته... فلماذا؟؟
وللاجابة... تصور نفسك بان لديك عمل او وظيفة... وهذه تدر عليك مالا بما يجعلك تعيش في بحبوحة... بالإضافة الى انك تحظى باحترام يصل الى شبه قداسة لمن يحيطون بك... وكلمتك مطاعة وكأنها منزلّة من اعنان السماء... فهل تقبل ان تتخلى عن كل ذلك وتصبح أنسانا عاديا... لا بل ملعونا ومهانا وغير جدير بالاحترام من اجل ماذا؟... وهذه المقدمة يمكن اسقاطها على من يسمون علماء وشيوخ الإسلام... والذي أي واحد منهم لديه من المريدون والاتباع ويعدون بالملايين... واستطيع ان ازعم من خلال ملاحظتي ومتابعتي لعينًةِ من هؤلاء الفقهاء... ان الجزء الأكبر منهم قد أدرك لب الحقيقة... كما ادركها أبو سفيان منذ 1450 عام... وقال فيها بما معناه: تلقفوها يا بني أمية تلقف الصبية للكرة فلا خبر جاء ولا وحي نزل.
ولو تتبعنا أي فقيه او شيخ فيهم... فان الدارس للفقه الإسلامي يبدأ تحصيل العلم... هو مهيأ نفسيا لقبول ما يتلى عليه دون ادنى ريب أو شك... لأنه حكم مقدما بان الملقن الحقيقي هو الهه وأستاذه هو مجرد ناقل... ويعيش سنوات طوال في أجواء يغلب عليها هالة الايمان والتصديق الاعمى... لكل ما يتلى عليه بكرة وأصيلة ... مع ما يكتنفها من ترهات وأساطير لا يرضاها حتى عقل إنسان متوسط الذكاء... ولكنه الايمان الذي يفعل في النفس كالسحر... كالتنويم المغناطيسي... ثم يكمل الطالب دراسته الدينية ويتم تعيينه اما داعية او امام مسجد... في منطقة او قرية... وطبعا مع كل ما يتطلب هذا التعيين من سكن وسيارة وراتب... وتبدأ الرحلة وتمر السنين... وصاحبنا هذا يكبر... ومريدوه يكثرون وعلاقاته تتوسع... ويبدأ في اعتلاء المنابر وكلما كان خطيبا مفوها يأسر الالباب... كلما تقدم وأرتقى أسرع الى سلم ألمجد والرياسة... فتصبح كلماته منزلة لا ينطق عن الهوى وأوامره مطاعة لا راد لها... ويعتلي بعير الإفتاء كلما سنحت له الفرصة مستخدما اقصى ما أوتيت به يداه... ماذا يأتي بعد ذلك؟... بعد هذه الهالة التي تبدأ في إحاطة الفقيه المذكور... يبدأ هو بتصديق نفسه الى حد ما... وأقول حد ما لان هذا الفقيه... يحاول المحافظة وادعاء التواضع لكي يبقى قديسا في أعين مريديه وأتباعه... واكاد اجزم ان معظم رجال الدين المتأسلمين... الذين يملكون بعض العقل... انا متأكد أن في جنباته يختبأ ملحد او كافر يتأهب للوثوب... فمنهم(أي رجال الدين) من لديه الجرأة للانفلات... ولكن أكثرهم جبناء يرتعبون لمجرد الفكرة... لذلك يواصلون في غيهم اسوة بنفس ما فعله سلفهم "الصالح"... وجبنهم هذا ناتج من الخوف الذي يفرد جناحيه فوق رؤوسهم... لانهم يخافون من عواقب جرأتهم لو افصحوا عنها... بما يمكن ان يجلبه من سلبيات على شخصهم بل على حياتهم... فهم يخافون من فقدان مناصبهم ووسيلتهم لكسب لقمتهم... او ان يطبقون العمل بمبدأ النعامة ودفن رؤوسهم في الأرض... حتى لا يروا اكثر خوفاً مما يمكن ان يقود اليه ذلك... وأضيف نقطة أخرى وهي مهمة من وجهة نظري وهي... ان البعض يرفض القبول بأنه كان مخدوعاً طول هذه الفترة حتى بعد ان يتبين له ذلك... من باب العناد والضحك على نفسه ليس الا... لأنه لا يستطيع ان يصدق انه عاش مخدوعاً طوال كل تلك السنين من عمره... فيلجأ الى استخدام السؤال الشهير:
كيف بإمكانه ان يصدق انه من الممكن ان يكون مليار ونصف المليار مخدوع... كيف بإمكانه ان يصدق ان جميع هؤلاء منذ البدء وحتى الان كانوا مخدوعين؟؟... ولان طارح السؤال يملك عقلاً والا ما سأل نفسه هذا السؤال... فهو نفسه يعلم في قرارة نفسه... عبثية سؤاله وان استعمال هذا النوع من الأسئلة يمكن ان يستعمل ضده هو... ولكنه في الأصل كما اعتقد... لا يسأل الناس حتى يتم تنويره بل يسأل نفسه هو... فلا وعيه يحاول ان يخرج به من مأزقه النفسي من خلال هكذا أسئلة لا منطقية... يحاول ان يبرر لنفسه انه لا يمكن ان يكون مخدوعاً طوال تلك الفترة... وهذه الخاصية اكاد اجزم انها تراود غالبية أصحاب العقول المؤمنين وليس فقط رجال الدين... مع ان رجال الدين موقفهم اصعب في قبول ما يراودهم به عقلهم... لانهم يدركون بانهم سيصبحون عندها في وجه المدفع... وعلى ما أتذكر ان أحد العلماء ألمسلمين الكبار في عصرنا الحاضر... وعلى ما اظن انه اللبناني محمد حسين فضل الله... ومازال ولم يتوقف في مخالفة بعض الشبهات... وهنالك من أمثال هذا الكثيرين... والذي كان لديه الملايين من الأتباع والمحبين... فهو معروف بالانفتاح الفكري... وأزعُم أنه وصل الى الحقيقة المرة بالنسبة إليه... لا شك أنه لم تكن لديه الجرأة لإعلان رأيه الصادم على الملأ... لكنه على ما يبدو انه أحب أن يرمي بالون اختبار... ليرى ردة فعل الناس فماذا فعل... لقد ادلى منذ عدة سنوات برأيه في موضوع يعتبر من المسلمات... لدى الطائفة التي ينتمي إليها بخصوص رواية تاريخية ليست من أصول الدين ولا فروعه قائلا :أنا لم يثبت لدي أن القصة الفلانية صحيحة!!
برأيكم ماذا كانت ردة الفعل ضده... هجوم لاذع من قبل عدد كبير من الفقهاء... تكفيره... إخراجه من الملة... تأليف مجموعة من الكتب في الرد عليه والتحذير منه... اتهامه بالزندقة...عشرات المقالات ألصحفية التي هاجمته... انفض عنه الكثير من أتباعه ومريديه... ورفضوا أمامته في الصلاة... فحاول المسكين الدفاع عن نفسه لكنه لم يفلح... فانكفأ على نفسه لكي لا تذهب ريحه... لقد كان درسا قاسيا له... ولا أعتقد أن لديه الجرأة لتكرار ما حدث... أو للذهاب بعيدا في رأيه وصراحته... أنها عينةٌ لمن تسول له نفسه الخروج على المقدسات ألبالية... وطبعاً الباقي من الشيوخ والفقهاء بالبديهة هم من المنافقين وأصحاب المصلحة... والذين قرأوا الواقع جيداً منذ البداية من وجهة نظرهم... مثال ابي سفيان والكثير من المؤلفة قلوبهم... ومع ذلك يبقى صنف أصحاب الايمان الوراثي وهم قلة في أصحاب العقول... وجلهم من البسطاء وأصحاب التفكير الموجه منذ البداية بانه لا بديل عن الإسلام... وهؤلاء يشكلون عامة الناس غالباً... وليس رجال الدين الذين لطالما غاصوا وسبروا اغوار بحار الدين الأكثر ظلمة!!
وأخيراً يبقى "الباحث عن الخلاص... والذي لا يستطيع ان يجد خلاصه الا بدين ما... ثم يقرر ان يقبل بخلاصه هذا في الذي يجده امامه مباشرة من الدين... حتى دون ان يتحلى بشجاعة كافية للبحث في غيره من الخيارات المتاحة او البحث عنها جدياً... بل الادهى والامر دون ان يفكر... واذا فكر لا يبتعد اكثر من انفه... ويعود الى حظيرة دينه مكللا بورود الفوز في معركة الفكر الوهمية... التي أقامها منذ البداية لكي تقوده لنتيجة محددة مسبقاً في مخيلته... وهذه لا تقوده الا في اتجاه واحد مقرر مسبقا والناتج من نشأته وبيئته... التي تمسك بزمام وعيه ولا وعيه معاً... أي ان النتيجة مقررة ومحسومة مسبقا
ولو فرضنا جدلا أن علماء ألمسلمين وصلوا إلى نتيجة في بحثهم عن الحقيقة... وهي أنهم كانوا يعيشون في كذبة كبرى... وإنه ليس هناك وحي ولا هم يحزنون فما خياراتهم:
1- أن يعلنوا ما وصلوا إليه... وهذا يترتب عليه عدم تصديقهم... فقدانهم لامتيازاتهم... اتهامهم بالكفر والخروج من الملة.
2- التزام الصمت والسير في هذه ألمسرحية حتى النهاية... لذلك نرى كم كبير من بائعي الأوهام... قد وجدوا أسواقا رائجة لمنتجاتهم... وهُم يضحكون على ذقون الناس والعوام... الذين يتبعون كلِ ناعق ويميلون مع كل ريح.
3- السبب الحقيقي الذى يجعل الكثير منهم يستمرون بتغييب عقولهم... لا شك بانه بسبب المصلحة والسلطة ... وهى أسباب قوية ولكنها تبقى كأسباب خاصة لحالات خاصة... في الواقع، أعتقد أن القرضاوي و جهلول و الكثير غيرهم من أئمة المسلمين في هذا الزمان يدركون تماما زيف و كذب ما يدعون له، ولكنهم يواصلون الدعوة في سبيل المكاسب الشخصية، جهلول الفشار مثلا قد أصبح عالما مرموقا في نظر العالم العربي، له ندواته و محاضراته و برامجه التلفزيونية، و في كل مرة يفترى اعجازا قرآنيا على العلماء، تنهمر عليه الجوائز و المكافئات من دول الأسلمة. إلا أنه لابد يعلم في قرارة نفسه أن ما يقوله هو مجرد كذب و افتراء لتخدير عقول الناس. ولكن المال و الشهرة دافع كافي لمتابعة الكذب.
اما السبب الأكثر تعميما على المسلمين من وجهة نظري... هي الخوف وانعدام الشجاعة لمواجهة الحقيقة...
فالإنسان المسلم يتشرب الإسلام منذ الطفولة... وعندما يكون تعليمه وثقافته وحياته الخاصة إسلامية خالصة... فان ذلك يكون بمثابة التنويم المغناطيسي وغسيل المخ... فتلتصق تلك الأفكار وتتجذر في التفكير... الى درجة انه يصعب او يستحيل التشكيك فيها من قبلهم بعد ذلك... الا القليل والذي كانت لديه الشجاعة لمواجهة نفسه وافكاره... وانا متأكد بان هذا لم يكن بالشيء السهل عليه ابدا... والعجيب الغريب الذي لمسته
من خلال اختلاطي بالكثير من الملحدين... تبين لي بان اشد المسلمين الحادا... هم من كان لديهم خلفية ثقافية دينية متعمقة... اذ انهم اكثر من تعرضوا وعايشوا تلك الأفكار والشخوص والمواقف... وهذا خير دليل ان الدارس الفاهم للإسلام... هو القادر فعلا على اكتشاف عيوبه وحقيقته الصادمة!!
والسؤال الان المطروح للمناقشة من برايك من كهنة ودعاة الإسلام... تعتقد انه يؤمن بزيف ما يمارسه ولكنه يمارسه للتقية وللاسترزاق ... يمكنك أن تبدأ بمحمد ذاته إذ شكـّل لهم سابقة!!



#بولس_اسحق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إذا كانَ النَصرُ مِنْ عِندَ الله... فَبِماذا نُفَسِرإنتِصارَ ...
- كِتابٌ هذِهِ فاتِحَتهُ... وَبَعضٌ مِما جاءَ بِمتُونِ سُوَرِه ...
- مُعجِزاتُ خَيرَ البَرِية... حَقِيقَةٌ أمْ قُدَراتٌ مُزَيَفَة
- ذُرِيَةُ الشَيطان... بَينَ الهَلوَسَةِ والهَذَيان
- زعيم القرآنين: مِنْ لا يَتَكَلَمْ العَرَبِية... تَكْفِيهِ ال ...
- خِطابٌ إلى الله ... مِنْ طِفلَةٍ مُتَسَوِّلَةٍ يَتِيمَة
- هَل كانَ مُجرِماً قاطِعْ طَرِيق.... حَتى بِمَقايِيس عَصرِه
- خَرافات مُحَمَّد صَلعَم... وَجائِزة نُوفَلْ لِلخُزُعبُلات
- الكَعبَة... هَلْ كانَت مَبْنِيَة قَبْلَ إبراهِيم
- لله دَرُّكَ يا رَسُولَ الله... أنبَئتَنا بِما اليَومَ اكتَشَ ...
- عِلمُ الجَرحِ وَالتَعدِيل وَأسانِيدُ الرِجال...
- تَفَكَرُوا... وَضعُ الحَدِيثْ حَتى فِي العَصرِ الحَدَيثْ
- وَإنا لَهُ لَمُعَدِلُون... الحَجّاجُ بِن يُوسِفَ الثَقَفِي
- رِسالَة وَنِداء... لِلإله الذِي يَهدِي وَيَضِلُّ مَنْ يَشاء
- لا تَتَعَجَبْ مِنْ أفعالِ إنسان... حِينَما تَعرِف مَنْ هُو ق ...
- فقهاء وشيوخ الاسلام... الى متى سيكذبون على العوام
- هَلْ يَشتَرِطْ الإلحَاد أو الكُفُر بِالإسلام... لِيَنهَضَ ال ...
- السُؤال المُكَرَر...هَلْ فَكَّرتَ مَاذا سَتَقُول لله يَومَ ا ...
- الإسلام وَحُرِيَة العَقِيدَة... لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِين ...
- الجَنَّةُ والحُورَ العِين... لَو تَكَلَمَ العَقلُ لَتَهاوَت ...


المزيد.....




- أسعد أولادك…. تردد قناة طيور الجنة التحديث الجديد 2025 على ج ...
- استقبلها الان.. تردد قناة طيور الجنة أطفال الجديد 2024
- “فرح أطفالك طول اليوم” استقبل حالا تردد قناة طيور الجنة بيبي ...
- كاتدرائية نوتردام في باريس.. الأجراس ستقرع من جديد
- “التحديث الاخير”.. تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah T ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف بالصواريخ تجمعا للاحتلال ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تعلن قصف صفد المحتلة بالصواريخ
- المقاومة الاسلامية في لبنان تقصف مستوطنة راموت نفتالي بصلية ...
- بيان المسيرات: ندعو الشعوب الاسلامية للتحرك للجهاد نصرة لغزة ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تقصف بالصواريخ مقر حبوشيت بالجول ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - فُقَهاء وَشِيُوخَ الإسلام... هل حقاً مقتنعين بما يقولون ؟