أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سلام فضيل - نحن والتناسل ومعايشة تلك














المزيد.....

نحن والتناسل ومعايشة تلك


سلام فضيل

الحوار المتمدن-العدد: 5850 - 2018 / 4 / 19 - 20:53
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


ارسطو يريد ان يدرس الحياة ويفهمها.لكن ليست من الذي في غرفة الدراسه(اي من خلال الواقع-م-1) عميقا اكثر في التفكيرحول السؤال التي ماهي الحياة؟. هو يسأل عن التعريف.محتمل كان ارسطو الاكثر جدارة انه يمثل هذه الاسئلة التي ترجمها عن كيف ماهي الاسئلة؟ هو مسبقا لم يكن السؤال:ماهي الحياة؟,بل.كيف هي الحياة,كيف ضبط احتفاظ المخلوقات الاحياء في الحياة؟ المخلوقات الاحياء كانت حسبما ارسطو وهي اقل او اكثر عملها الاعتماد على الذات المخلوقات تلك التي ذاتها قدرة امكان تعايشها توفير:هي قدرة امكانهم ايجاد توفير الطعام وهضم,سير المعاشرة مع الاعداء وظروف التهديد,وقدرة امكانها التناسل التكاثر,تمرير مناولة الحياة.
السؤال التي ليست:ماهو سمك الحبار (الاخطبوط-م-1)؟بل:كيف يعمل سمك الحبار,كيف يعيش سمك الحبار؟ كيف,يعمل,سمك الحبار,كيف اداء عمل هكذا حيوان؟(وهي حول اول نشؤ الصيرورة وتطور الارتقاء التي منها نظرية داروين وفرويد وبافلوف ونظرية ممارسة الجنس-م-1)وتلك التي ليست فقط الداخلي المبتوت فيه,اذ تعاون مشاركة اعضاء الجسد,العظام والدم ومثل هذه,لكن ايضا الخارجي:كيف يعمل سمك الحبار في الطبيعة؟اي دور يلعب هو في محيطه,في الطبيعة؟كل المخلوقات الاحياء حسبما ارسطو عندهم ارواح.(نفس-م-1).
هم تحمسهم اندفاعهم,المادة المكونة.تلك الروح تجلس بالخلف في الحيوان,تلك التي هي الحيوان. واذ الحيوان او النبات توفت,الروح ايضا تتوفى. كيف تأتي تتكون المخلوقات الاحياء من بعدما للحياة تكون,لتلك الروح,تلك, التكوين,؟ تلك التي هم يحصلون عليها من ابائهم.(التناسل -م-1)ارسطو وهم اذ البايلوجي في عدد كبير من المطالب,المساعي,لان تلك كانت حتى في عمل الذكي الكبيرة العليا.
ليربو استدار هناك في كتابه من بعدما التي ايضا ليس حوله,لكن ايضا تأكيد التي ان ارسطو مع الاسم فكرة جدا جيدة حيثيات رؤية :الاباء معطى الحياة من خلال تناسلهم (ابائهم واحفادهم-م-1).الى حد ما مفارقة تاريخية-لكن كيف الكثير جدا التي في الواقع الحقيقة؟-مشاركة ليربو في رأيه الان التي حقا مالمبهم الذي دوى,المادة المندفعة,اذ اخبرت المادة:ان معطى الاباء في تناسلهم معلوماتها حول التي كيف المادة منسقة مرتبة صارت,الكائن العضوء الحي مرتبة منظمة كانت وكيف تؤدي العمل.
وتلك جلجلتنا,التي تعرف من خلال ال دي ان اي والجينات الموروثة,المحددة التي لم تعد مبهمة في اذان السمع.ارسطو وافلاطون امام بعضهم وضعوا بقدر الى حد ما كليشة.(اصطلاح تكرر-م-1).بيد ان رافيل كان عنده تلك الكليشة فعلا صورة باهرتا في التصوير الجصي (الرسم على الحائط-م-1)التي في مدرسة اثينا كانت.(اثينا عاصمة اليونان الحاليه-م-1).في وسط تلك الرسم وقف ارسطو وافلاطون,الاخيرة مع اصبعه في الهواء الجو تدل تشير,الى هدف امل مثال العالم,وارسطو مع يد ممتد افقيا.افلاطون يشير الى السماء وارسطو الى الارض.
ليربو مثانة في كتابه هذه الكليشة ايضا في الحياة من جديد:عنده عاليا يجلس افلاطون وجاف في غرفة الدراسة عميقا من بعدما التفكير,بالوقت الذي فيه ارسطو في ليسبوس,في الهور,سمك الحبار يوضع للتشريح.ليربو:,نحن يجب علينا معه (ارسطو-م-1)في صف طابور المرمرة من الليسيوم يقدم بالوقت الذي فيه كلمة التوجيه الاتجاه حتى مجموعة نقد انتقاد الدارسين الشديدة.
اعداد الاديب الهولندي بيتر هوكسوم /بيان ايضاح موكرونتفيرب
مجلة الفلسفة ترجمة سلام فضيل من الهولنديه -ص-57-59-60.
Auteur Pieter Hoexum /ILLustraties Mokerontwerp
Filosofie Magazine -p-57-59-60.
www.filosofie.nl



#سلام_فضيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انا وتلك المحبوبة
- نحن وافتضاح القيادة الكاذبة اللاموثوقة
- نحن والقائد المؤتمن والظلم
- القيادة والناس والعسكرة
- انا وتلك العشيقة المزاجية
- نحن وتلك الصراع وقيمة الام الناس
- نحن وتلك القيادة
- الصحافة والسياسة وتعرية تلك
- المرأة والاعراف
- الجريدة والمقهى وتلك
- القيادة الصحافة وابداء الرأي
- الاتحاد ومركب الاشراع
- الاتحاد وتلك قراءة النص
- القيادة ومزرعة الابقار والخيول الضخمة
- الرئيس وتلك الجذابة وقرار تلك
- تلك والقيادة
- قيادة القرار وتلك الحرب
- تلكن الحلوات المجتمع والحكاية
- القيادة وتلك المرموقة
- الرئيس وقرار تلك المنطقة وصراع التقسيم


المزيد.....




- زيلينسكي: الحرب مع روسيا قد تنتهي في هذا الموعد وأنتظر مقترح ...
- الإمارات.. بيان من وزارة الداخلية بعد إعلان مكتب نتنياهو فقد ...
- طهران: نخصب اليورانيوم بنسبة 60% وزدنا السرعة والقدرة
- موسكو.. اللبنانيون يحيون ذكرى الاستقلال
- بيان رباعي يرحب بقرار الوكالة الذرية بشأن إيران
- تصريحات ماكرون تشعل الغضب في هايتي وتضع باريس في موقف محرج
- هونغ كونغ تحتفل بـ100 يوم على ولادة أول توأم باندا في تاريخه ...
- حزب -البديل- فرع بافاريا يتبنى قرارًا بترحيل الأجانب من ألما ...
- هل تسعى إسرائيل لتدمير لبنان؟
- زيلينسكي يلوم حلفاءه على النقص في عديد جيشه


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سلام فضيل - نحن والتناسل ومعايشة تلك