أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سلام فضيل - انا وتلك العشيقة المزاجية














المزيد.....

انا وتلك العشيقة المزاجية


سلام فضيل

الحوار المتمدن-العدد: 5834 - 2018 / 4 / 3 - 00:36
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


الشخصية
هكذا نواة النوعية (الجودة-م-1),مرنة,تنمو بشدة التلون (التقلب-م-1),او,مع كل رياح تدور.وشخص ما ذاك الذي بدقة ,في التي بشدة نمت تشكيل ضيق الافق كانت.هكذا الشرك الفخ او الوهن تسمع متلازمة مع النوعية الجودة.انت عندك تلك لكن مقبولة,هكذا اوفمان (الفيلسوف المعتمدين عليه في هذا النص,ذكر الصفحة,المقال,السابق-م-1).الهدية الثانية (وهي المقال السابق قال عندكل نواة نوعية جودة اليا تحصل على ثلاث هدايا وذكر الاولى المقال السابق-م-1) انها تحديك.
تلك المضادة (المعاكسة-م-1)لفخك (الشرك-م-1).شخص ما قوي حازم غالبا اذ (مأساة ,دراما-م-1) الفخ الشرك.الخاصيات الميزات المضادة المعاكسة صوت (الدراما-م-1)والتمسك بالتقاليد.انها اكثر من التي في قوة التحدي الخاصة الشخصية لمحاولات الصبور ورد المتمسك بالتقاليد (المتزمت-م-1).ختاما الهدية الثالثة:حساسيتك (استهدافك-م-1).حسبما اوفمانس (الفيلسوف اعلاه-م-1) نموذج موديل حساسية الناس المفرطة من تحديهم الخاصة.الشخص القوي,ذاك الذي اذ (دراما,مأساة-م-1)فخه (شركه-م-1)واذ تحدي الصبر,ستكون ذاتها الاستياء الفظيعة اذ مؤخرته في الصبر المفرطة-اي وهي مفعولية خمول.ومن خلال تلك الحساسية (الاستهداف-م-1)رميته في فخه شركه:رد القوة الخاصة على المفعولية الخمول مع (الدراما-م-1).
التي نظرتك ذاتك
انت ايضا في موضوع اخرى تعمل نواة ربع الدائرة.اي وهي من خلال استيائك اذ اخذ نقطة الانطلاق.تضع, استيائك من عشيقتك تلك التي كالمعتاد في اخر لحظة تلغي المواعيد.اقترح ابتكر من بعدما المرة الاولى حيث اين انت التي بالتأكيد لهيجانك (لاستيائك-م-1).انت وجدتها غير مبالية,او مزاجية؟اكثر من تلك حساسيتك.عندئذ ان تفكر بتمعن حول تلك القول التي حول نوعيتك ميزتك الشخصية الخاصة.انت تأتي من بعدما كمثال من الموثوقية (الامانة-م-1)-لانك ذاتك كل الوقت بالضبط تماما في الوقت تأتي.تفكر انت بالاستمرار,من بعدما ترى مالذي حصل اذ تلك نوعية النمو بشدة:انت صرت بتلك التعنت-جمود التي انك هكذا استيائك من عشيقتك.
في هذه الموضوع تقول انت ان حساسيتك شيء ما حولك انت ذاتك.ان تلك فخك شركك.عنئذ تكون تحديك:محاولات مع اتخاذ ردود كثيرا مرنة.تستمر هكذا حول اعتقادك عن الاخر اذ انت حقا اسطى (خبير-م-1) صرت,قول اوفمان.وتلك سلوك القيادة من بعدما من جديد توجهك للتي انك صرت لطيف معتدل في تقييمك حول الاخر,حيث مما صرت قليل الاهتياج لعشيقتك.مع هذه المثال لم تعد الوحديدة فقط وجهة نظرك التي حصلت عليها في حساسيتك وحيث اين التي من ذلك تأتي,لكن ايضا نوعيات ميزات رؤية التعليم من الناس من ذا الذي انت في استيائك.
انت تضع مثال فجأة في الصافي الشفاف ان تدخل جارتك السقيمة في الحقيقة(هي-م-1) ايضا الشخص المعني فيها كثيرا.الاعتناء التي اكثر من نواة نوعيتها,وتدخل السقيمة التكوين المكتوبة المحددة او الجانب السلبي فيها.او انت تدرك ان تلك تقويم الزميل السلبي التي حقا كثيرا جيدة في تقدير تخمين العراقيل المتاحة,كي تلك التي في وقت فسحة مساحة الطريق تكون.,انها ليست كل الوقت سهلة لرؤية نواة نوعيات الجودة التابعة لشخص اخر,خصوصا اذ انت كثيرا متعب بالتي عندك,يقول دانيل اوفمان(الفيلسوف المعتمد في هذا البحث-م-1).لكن تحقق نجاحك انها كل الوقت تكون.
نص:سارينا فاينين//تصوير:اريك فان دين اليسن
مجلة علم النفس رقم العدد 4-2018 ترجمة سلام فضيل من الهولنديه -ص-16-18-19
(وصفحة 17 فيها صورة على كبر الصفحة لهن معدات هذا البحث وهن واقفات في لحظة مودة حميميةكالتي توقف انتظار ردة غزل مودة احداهن ساهمة تفكر والاخرى لها بحميمية تنظر اذ هي بجوارها تقف مرتدية بلوزة ومحبس وشعرها مناسب عند صدرها والاخرى تلبس قميص وشعرها ذا الشعر الافريقي المنفوش وكليهن تجسيد مشهد كالتي هيجان رغبة العشيقة اذ محتوى الموضوع .وطبعا العلاقة الجنسيه المثلية بين النساء والرجال في كل اوروبا الغربية وبعضا من الشرقيه وامريكا مقرة رسميا وتمارس بكثرة .وتحت الصورة مكتوب الجمل ادناه) الجسدي الفيزيائي متخطي الحدودة:تأتي كل الوقت مجموعة طرق في تأثير شخصك الكائنة على الناس (رغبة الجسد الحميميه-م-1).
tekst:sarina wijnen//foto:eric van den elsen
Psychologie Magazine.-p-16-17-18-19.
نتمنا الأتمرار بالتعديل أكثر
تحياتنا ... ه ح



#سلام_فضيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نحن وتلك الصراع وقيمة الام الناس
- نحن وتلك القيادة
- الصحافة والسياسة وتعرية تلك
- المرأة والاعراف
- الجريدة والمقهى وتلك
- القيادة الصحافة وابداء الرأي
- الاتحاد ومركب الاشراع
- الاتحاد وتلك قراءة النص
- القيادة ومزرعة الابقار والخيول الضخمة
- الرئيس وتلك الجذابة وقرار تلك
- تلك والقيادة
- قيادة القرار وتلك الحرب
- تلكن الحلوات المجتمع والحكاية
- القيادة وتلك المرموقة
- الرئيس وقرار تلك المنطقة وصراع التقسيم
- طيف القيادة وتلك المنطقة وصراع التقسيم
- الرئيس وتلك وقوة الطاقه
- الرئيس وتلك المنطقة وصراع التقسيم
- الرئيس وتلك ومنصة المسرح
- الرئيس تلك وقوة الطاقة والسؤال المنطقة وصراع ااتقسيم


المزيد.....




- زيلينسكي: الحرب مع روسيا قد تنتهي في هذا الموعد وأنتظر مقترح ...
- الإمارات.. بيان من وزارة الداخلية بعد إعلان مكتب نتنياهو فقد ...
- طهران: نخصب اليورانيوم بنسبة 60% وزدنا السرعة والقدرة
- موسكو.. اللبنانيون يحيون ذكرى الاستقلال
- بيان رباعي يرحب بقرار الوكالة الذرية بشأن إيران
- تصريحات ماكرون تشعل الغضب في هايتي وتضع باريس في موقف محرج
- هونغ كونغ تحتفل بـ100 يوم على ولادة أول توأم باندا في تاريخه ...
- حزب -البديل- فرع بافاريا يتبنى قرارًا بترحيل الأجانب من ألما ...
- هل تسعى إسرائيل لتدمير لبنان؟
- زيلينسكي يلوم حلفاءه على النقص في عديد جيشه


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سلام فضيل - انا وتلك العشيقة المزاجية