أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - جوزيف شلال - لماذا قلوب الاسلاميين تنزف ألدماء على الاحجار, ولا تحرك ساكنا على مقتل الملايين من البشر















المزيد.....

لماذا قلوب الاسلاميين تنزف ألدماء على الاحجار, ولا تحرك ساكنا على مقتل الملايين من البشر


جوزيف شلال
(Schale Uoseif)


الحوار المتمدن-العدد: 5794 - 2018 / 2 / 21 - 19:17
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


منذ 1400 عام من التاريخ الاسلامي لم يطرأ شيئا جديدا في الايديولوجية الاسلامية واهدافها ونواياها ومقاصدها من حيث نظرتها للعالم والشعوب التي لا تؤمن بالاسلام وعقيدته وثوابته , نجد ان نفس الاحداث والسيناريوهات والمواقف والاشكاليات تتكرر دائما وباستمرار وكأن التاريخ ثابت ومتوقف ولا وجود له واهمية في تطور الحياة , اي بمعنى ان الاسلام ينسخ ذاتيا من تلقاء نفسه ولهذا لا تحدث تغييرات وتطورات واصلاحات لتتماشى وكل عصر وحقبة زمنية .

هناك ادلة وشواهد وامثلة بالمئات تؤكد هذا الجمود وتثبت ان الاسلام قبل الف عام هو ذاته اليوم ولم يتغير قيد انملة , نحن لا نتكلم على قشور الحضارة التي سرقها الاسلام من الغرب وهي الطعام والملبس والسيارة والمدن والعمارات والشوارع والتكنولوجيا والعلوم الاخرى , هذا ليس التطور المقصود والمعني لانه مولود غير شرعي .

المقصود هنا نظرة الاسلام واتباعه وخاصة الاسلاميين للعالم اي اتباع العقائد والديانات وغيرهم , لا يزال الاسلام ينظر لغير المسلم بانه كافر ومشرك ومرتد ومغضوب عليه وضال ونجس وعبد وجارية ورقيق الخ , بسبب عقدة ان الاسلام خير امة اخرجت للناس , بمعنى ان الانسان الاخر هو اوطئ درجة وقيمة وشان واهمية ليس لدى الاسلام فقط بل عند اله الاسلام بحجة ان الله قال ذلك مع رسوله في نفس التوقيت الزمني .

لو تطرقنا الى بعض الحقائق التاريخية وهي معروفة للجميع واهمها – السيطرة والقوة والهيمنة وفرض عملية الامر الواقع والارهاب والترهيب والقتل والذبح والسبي والجزية وما الى ذلك من المقززات , هذه جميعها نستطيع ان نضع لها اطار اوعنوان او اسم او قاسم مشترك الا وهو ما يسمى بالفتوحات الاسلامية التي ماهي الا عمليات غزو وسطو واحتلال واستعمار باسم الدين , هذه الحقيقة التي ذكرت الان وجدت منذ اليوم الاول لنشوء الاسلام ولا زالت تطبق الى هذه الساعة ويروج لها الاسلام والاسلاميين , هناك من يقول – ان العالم كله سيتحول الى الاسلام عاجلا ام اجلا عندما يصبح الاسلام قويا ومسيطرا ومهيمنا , وهناك من يدعو الى فتح روما والفاتيكان واوربا واميركا والعالم كالشيخ يونس الاسطل من فلسطين .

اذن المسلم الاسلامي لا يهمه اذا قاتل وقتل وكانت النتيجة موت الملايين من البشر من اجل السيطرة والهيمنة على الحجارة والاموال والنساء والممتلكات باسم الدين , هذا الذي نراه ونشاهده ويلمسه العالم كله في هذه الايام , ما تمارسه الجماعات والمنظمات والاسلاميين في جميع دول العالم تحت عنوان كبير بات معروفا وهو الارهاب الاسلامي , الذي هو امتداد للسيناريو نفسه منذ 1400 عام , من حروب الردة ومعارك المسلمين مع بعضهم البعض للهيمنة على السلطة والمال والارض , اضافة الى الفتوحات اي الغزوات التي طالت الكثير من المناطق في العالم مثل مصر وبلاد الشام والعراق وشمال افريقيا وصولا الى اطراف اوربا والقسطنطينية – اسطنبول خير شاهد ودليل على ما نقول الى يومنا هذا .

قامت القيامة وقلوب الاسلاميين بدات تنزف الدماء على مسجد وجامع صغير موجود في اورشليم التي تسمى القدس عندما اعلن الرئيس ترامب بان القدس هي العاصمة لا سرائيل , هناك مقولة مشهورة تقول – ان المسلم خاصة العربي لا يقرأ كثيرا وان قرأ لايفهم , اي تعلم المسلم بان يقرأ له ويتم تفسير له ما سمعه , لهذا نجد ايات القران لا يتم فهمها من قبل المسلم العادي وان كان بدرجة الدكتوراء او مهندس او مثقف او حتى عالم في اختصاصات اخرى , الذي فهم الايات وقام بتفسيرها وتاويلها هم المفسرون فقط .

اصبح المسلم واقع تحت تاثير رجل الدين اي الشيخ او السيد منذ ان وجد القران والى هذا اليوم , اي ليس من حق المواطن العادي ان يفسر كلام القران او حتى يعرف الكلمة معناها بعيدا عن هيمنة وسطوة رجل الدين المسلم , اضافة الى ذلك توقفت عملية الاجتهاد في الاسلام وانتهت , والاسوأ من ذلك فرض على المسلم الامر الدكتاتوري وهو / يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تُبد لكم تسؤكم , اي النظرية التحجيرية للعقل التي تمنع التفكير والتامل والاستنتاج والحرية في المعرفة .

لهذه الاسباب والعوامل المتناقضة تم زرع وغسل دماغ المسلم بعملية الثابت من الثوابت الاسلامية وهو الجهاد في سبيل الله وهو من اخطرها على البشرية جمعاء , ما هذا الاله الضعيف الفاشل الذي هو بحاجة من يدافع عنه ويجاهد من اجله , من اجل هذا قرأنا في التاريخ الاسلامي عن المخلفات والنتائج منذ 1400 عام وهي مستمرة الى هذا اليوم , عامل الجهاد انتج تاويلات لا حصر لها , يقولون ان هذه الارض اصبحت ملكا لنا ومن حقنا ان نسيطر ونهيمن عليها بما فيها من حجر وبشر وممتلكات اخرى .

نتيجة هذا الفكر تم انتاج فوضى عالمية هدفها القضاء على القوانين والتشريعات التي وضعت منذ اكثر من خمسة الاف عام والى الان تجدد تلك القوانين لخدمة ما هو افضل للانسان , غاية الاسلاميين وفكرهم ازالة تلك القوانين والاكتفاء بما يعرف شرع الله , وهذه هي المصيبة الكبرى التي وضعها الاسلام , اي ان اله الاسلام وضع قوانين وشرائع خاصة به ومن يخالفها يتعرض الى المحاسبة , ومن الذي يحاسب البشرية كلها هو الاسلام .

نجد الصومالي ياتي الى فلسطين والمغربي والشيشاني ومن كافة ارجاء المعمورة لكي يدافع عن حدث غير موثق ومثبت لا دينيا ولا علميا ولا تاريخيا ولا جيولوجيا بمجرد ان ذلك الانسان سمع من الشيوخ ورجال الدين ان القدس محتلة من قبل اليهود وغيرهم دون ان يقرأ ويبحث ويدرس بنفسه عن ما يقال له , ناهيك عن جهاد وقتال المسلم الاسلامي الذي يقاتل ويقتل ويذبح ويغتصب في سوريا والعراق وليبيا وكوسوفو ونايجيريا وغيرها من المناطق التي لا تعد ولا تحصى .

هذا الفكر انتج الارهاب الاسلامي في العالم , لان ولاء المسلم في اية بقعة من العالم يعيش فيها ليس للدولة والنظام والارض حتى وان اكتسب جنسية واوراق ذلك البلد , بل الى الامة التي اوجدها اله الاسلام له وهي الامة الاسلامية , لهذا نجد ان قلوب الاسلاميين تنزف الدماء على الحجر والاصنام التي يعتبرها مقدسة ولم تحرك قلوبهم على قتل وذبح الملايين من البشر , لا تحرك قلوبهم ومشاعرهم عندما تغتصب الايزيديات ويتم بيعهن في سوق النخاسة , لا تحرك قلوبهم على مقتل الى الان حوالي المليون وتهجير الملايين وتدمير المدن في سوريا والعراق وليبيا واليمن وغيرها من الاماكن الاخرى , لانهم يريدون تطبيق شرع اله الاسلام وبناء دولة الله الموعودة على الارض وهي دولة الخلافة الاسلامية وهي حالة استمرارية منذ 1400 عام والى هذه الساعة .

راينا مئات المظاهرات والمسيرات جابت شوارع العالم من اجل احجار القدس , ولم نشهد مسيرة واحدة على مقتل الملايين عبر التاريخ على يد الاسلام نفسه والان في سوريا واليمن والعراق وليبيا خير دليل وشاهد على ما نقول , لا نعرف الى الان اهمية القدس بالنسبة للاسلام ? , هل هو الجامع الذي يسمى بيت المقدس اي الاقصى ? ام بمجرد ان رسول الاسلام قال بان هناك اسراء ومعراج ? , حتى هناك علماء من المسلمين وليس لا اليهود ولا المسيحيين لم يصدقوا بهذه القصة التي حدثت اثناء النوم , يقولون انها ارض وقف اسلامي , الا توجد مدن واراضي اسلامية وعربية محتلة الى الان ? لماذا لم يدافع المسلم عنها ويخرج مسيرات ومظاهرات ? , سبتة ومليلية في المغرب , لواء الاسكندرونة والجولان في سوريا , الجزر الاماراتية الثلاثة , احتلال صدام للكويت , غزو ايراني لاربع عواصم عربية وهي بغداد ودمشق وبيروت وصنعاء والباقي في الطريق , هذه هي الازدواجية الاسلامية والكيل بمكيالين واللف والدوران , هذه العملية مشتقة ومستنسخة من نظرة واعتقاد الاسلام بان اله الاسلام هو المكار وهو اسم من اسماء الله الحسنى , ومكروا ومكر الله والله خير الماكرين .

لهذا قالوا للمسلم ان القدس ارض اسلامية وعربية وصلى فيها الرسول وعرج منها في قصة الاسراء والمعراج , كان هذا القول مجرد قول وكلام لا يمكن اثباته حتى من المراجع الاسلامية والقران نفسه لا يقول ذلك وحتى سورة الاسراء حرفت في ايام الامويين بسبب الخلافات المعروفة قصصها لان هذه السورة كانت باسم سورة اسرائيل , الدليل هو القران نفسه وبعض الاحاديث التي تثبت العكس من ذلك , لهذا على كل مسلم ان يتحقق بنفسه وبمعرفته هو من القران نفسه وحتى ما تقوله التفاسير الاولية القديمة للقران وان لا يسمع ويعتمد على كلام الشيوخ والسادة ورجال الدين .

هنا سنعطي بعض الادلة والشواهد والاثباتات من القران فقط تثبت ان الارض في فلسطين اعطاها اله الاسلام الى اليهود اي لبني اسرائيل من خلال بعض الايات بارقامها وعناوينها , ومن يريد معرفة تفسير كل آية عليه ان يذهب الى التفاسير لاننا لا نفسر والمسلم ايضا غير مسموح له ان يفسرولو حرفا واحدا من القران لانه كلام انزله اله الاسلام ومحفوظ في اللوح المجهول الهوية .

سورة الجاثية – آية 16 / تقول
وَلَقَدْ آتَيْنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ , المفسرين في هذه الاية وقعوا في اشكال ومشكلة في تفسيرها كما جاء في تفسير الطبري , المشكلة تكمن هنا في فضلناهم على العالمين اي لبني اسرائيل .
نفس الاشكال موجود في سورة البقرة واية 47 /

يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَنِّي فَضَّلْتُكُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ , وكذلك في البقرة 122 يوجد الاشكال نفسه . اما في سورة الدخان واية 30 الى 32 يقول اله الاسلام بان بني اسرائيل قد نجوا من العذاب واختارهم الله على جميع الشعوب ,
{ولقد نَجَّيْنا بَنِي إِسْرائِيلَ مِنَ الْعَذابِ الْمُهِينِ مِنْ فِرْعَوْنَ إِنَّهُ كانَ عالِيًا مِنَ الْمُسْرِفِينَ ولقد اخْتَرْناهُمْ عَلى عِلْمٍ عَلَى الْعالَمِينَ , راجع التفاسير منها , القرطبي وقتادة وابن عيسى والزمخشري والرازي وغيرها .

هنا اله الاسلام يقول لبني اسرائيل , هذه الارض ارضكم وادخلوها لانها مقدسة وهي ارض اسرائيل – فلسطين ومن ضمنها اورشليم – القدس , كما جاء في القران في سورة المائدة 20 الى 22 وكذلك سورة المائدة واية 23 الى 26 تؤكد الكلام نفسه ,
وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ اذْكُرُواْ نِعْمَةَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَعَلَ فِيكُمْ أَنبِيَاء وَجَعَلَكُم مُّلُوكًا وَآتَاكُم مَّا لَمْ يُؤْتِ أَحَدًا مِّن الْعَالَمِينَ يَا قَوْمِ ادْخُلُوا الأَرْضَ المُقَدَّسَةَ الَّتِي كَتَبَ اللّهُ لَكُمْ وَلاَ تَرْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِكُمْ فَتَنقَلِبُوا خَاسِرِينَ قَالُوا يَا مُوسَى إِنَّ فِيهَا قَوْمًا جَبَّارِينَ وَإِنَّا لَن نَّدْخُلَهَا حَتَّىَ يَخْرُجُواْ مِنْهَا فَإِن يَخْرُجُواْ مِنْهَا فَإِنَّا دَاخِلُونَ قَالَ رَجُلاَنِ مِنَ الَّذِينَ يَخَافُونَ أَنْعَمَ اللّهُ عَلَيْهِمَا ادْخُلُواْ عَلَيْهِمُ الْبَابَ فَإِذَا دَخَلْتُمُوهُ فَإِنَّكُمْ غَالِبُونَ وَعَلَى اللّهِ فَتَوَكَّلُواْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ قَالُواْ يَا مُوسَى إِنَّا لَن نَّدْخُلَهَا أَبَدًا مَّا دَامُواْ فِيهَا فَاذْهَبْ أَنتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُون قَالَ رَبِّ إِنِّي لا أَمْلِكُ إِلاَّ نَفْسِي وَأَخِي فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ قَالَ فَإِنَّهَا مُحَرَّمَةٌ عَلَيْهِمْ أَرْبَعِينَ سَنَةً , يَتِيهُونَ فِي الأَرْضِ فَلاَ تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ

هذه الايات جاءت لتثبت مدى صحة التوراة ومصداقيتها – العهد القديم من الكتاب المقدس الذي يؤمن به اليهودي والمسيحي على حد سواء , بان الارض اعطاها الله لبني اسرائيل وليس للمسيحيين او المسلمين او البوذيين او غيرهم , كما جاء في تفسير الطبري هذه الارض هي بين الفرات وعريش مصر , واكد الطبري بان هذا الكلام ايضا مكتوب وموجود في اللوح المحفوظ , راجع للتاكيد فقط ليس الا , اذن من يشكك بكلام الطبري يعتبر عميل ومتآمر ومرتد وكافر ومتعاون مع الماسونية والصهيونية العالمية واميركا والغرب الكافر بحسب عقيدة وطريقة تفكيرالاسلاميين .

اقوال اخرى للمفسرين مثل قتادة ايضا ومحمد ابن اسحاق يوافقون الكتاب المقدس – التوراة بحسب تفاسيرهم وبحسب القرطبي . اذا كانت قضية القدس وفلسطين دينية فإن القران يؤكد تلك الحقائق وبحسب الرازي .
لناتي قليلا الى تفاسير الشيعة للقران , القول الذي يقول / ادخلوا الارض المقدسة وهي بيت المقدس , عن ابن عباس والسدي وابن زيد وقد قيل ايضا عن دمشق وفلسطين وبعض الاردن , وعن غيرهم قيل هي الشام وعن قتادة قيل هي ارض الطور وما حوله وعن مجاهد ايضا وغيره , اي كتب في اللوح المحفوظ انه اي الارض لكم بحسب تفسير الطبرسي .

هناك الكثير والكثير من ايات القران تثبت وتؤكد ان اله الاسلام اعطى الارض لبني اسرائيل , وهذا ليس كلام في الهواء بل كلام موثق في القران والاحاديث والتفاسير , ايضا في سورة الشعراء – اية 57 الى 59 تؤكد ان الارض موروثة لبني اسرائيل اي تنتقل من جيل الى جيل , مرة اخرى راجع تفسير القرطبي لهذه الايات , كذلك سورة الاعراف وآيات كل من – 132 الى 137 و128 الى 129 تؤكد جميعها حقيقة وراثة الارض لبني اسرائيل , الطبري يقول بان الارض كتبها واورثها الله لبني اسرائيل , وهذه الحقيقة اكدها تماما القرطبي والرازي بانها ارض الشام ومصر والشام تعني هنا فلسطين ايضا .

بعض المراجع والشواهد
............

القرآن يقول أن القدس و فلسطين ارض يهودية

https://www.youtube.com/watch?v=vK96JoGsZ3Q&t=67s
..........
عبدالله الهدلق: لم يكن هناك وجود لدولة فلسطين قبل عام 1948 إلا في مخيلة الحالمين

https://www.youtube.com/watch?v=9Te1BE81654
..........
صالح العنزي اسرائيل دولة معترف بها

https://www.youtube.com/watch?v=C42ioWDMFL0
...........
المدينة المقدسة (الجزء الأول) - أولاد إبراهيم

https://www.youtube.com/watch?v=5qWb0FXNNFI&t=4s
...........
ما صحة حديث فتح روما ومتى يكون الفتح || العلامة سليمان

https://www.youtube.com/watch?v=2tuLV-YYPkE
.........
خرافة المسجد الأقصى | د.يوسف زيدان

https://www.youtube.com/watch?v=vXN2FQJAx2A
……….
كلام جديد عن الاسراء

https://www.youtube.com/watch?v=3caGzNr9jwU
............
الفرق بين مكة وبكة ووادي البكاء في فلسطين

https://www.youtube.com/watch?v=B9VPv4o-dAE&t=10s
............
تفاصيل جديدة عن الحج

https://www.youtube.com/watch?v=umPuog5RCtY
..........
مقارنة بين معراج محمد ومعراج أخنوخ

https://www.youtube.com/watch?v=5FBuV7xj57o
..........



#جوزيف_شلال (هاشتاغ)       Schale_Uoseif#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل يؤمنون بالديمقراطية في العراق والدول العربية لكي تكون هنا ...
- من له المصلحة في اهانة الجيش العراقي !
- سونامي السيناريوهات المتوقعة في الشرق الاوسط
- اذلال الاكراد ورهان اميركا على العبادي
- ايديولوجية صدام والصداميين تعود من جديد وبقوة في العراق ضد ا ...
- لماذا هذا التوحش ضد حق تقرير مصير الشعب الكردي
- هل ستنتهي دولة الخلافة داعش واخواتها , وهل هناك نهاية للارها ...
- ألحقيقة ألصادمة , ألقبلة في كل زمان مكان ! , / تحليل وبحث ود ...
- على الاحزاب الدينية الاسلامية في العراق فرض الشريعة دستوريا ...
- وهم الانتصار على الارهابيين الدواعش في نينوى والموصل والعراق
- هل اعطى ألله ألشيطان حياة ابدية منذ ألازل أفضل من باقي مخلوق ...
- الاحزاب والتجمعات المسيحية القومية المشاركة في العملية السيا ...
- مصر دولة فاشية ومرجعيات دينية شوفينية وعنصرية
- للسعودية وقطر ايديولوجية وهابية واخوانية وسلفية وان اختلفوا
- الشعب الكوردي وشعوب الاقليات الدينية وحق تقرير المصير
- النظام القطري المتوحش يذل الانظمة العربية المتوحشة , اين الم ...
- مواقف ترامب المتشددة مع العالم الغربي واوربا خاصة , دلالاتها ...
- الارهاب الاسلامي يضرب من جديد , ترامب وتجمع الارهابيين في ال ...
- انتشار الارهاب الاسلامي وخدعة الاندماج والتعايش
- اسماء الله الحسنى حقيقة أم تلفيق , ولماذا يخجل المسلم منها


المزيد.....




- زيلينسكي: الحرب مع روسيا قد تنتهي في هذا الموعد وأنتظر مقترح ...
- الإمارات.. بيان من وزارة الداخلية بعد إعلان مكتب نتنياهو فقد ...
- طهران: نخصب اليورانيوم بنسبة 60% وزدنا السرعة والقدرة
- موسكو.. اللبنانيون يحيون ذكرى الاستقلال
- بيان رباعي يرحب بقرار الوكالة الذرية بشأن إيران
- تصريحات ماكرون تشعل الغضب في هايتي وتضع باريس في موقف محرج
- هونغ كونغ تحتفل بـ100 يوم على ولادة أول توأم باندا في تاريخه ...
- حزب -البديل- فرع بافاريا يتبنى قرارًا بترحيل الأجانب من ألما ...
- هل تسعى إسرائيل لتدمير لبنان؟
- زيلينسكي يلوم حلفاءه على النقص في عديد جيشه


المزيد.....

- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام / المنصور جعفر
- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - جوزيف شلال - لماذا قلوب الاسلاميين تنزف ألدماء على الاحجار, ولا تحرك ساكنا على مقتل الملايين من البشر