تعليقات الموقع (10)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 749543 - العقل لا يقبل النقل واللعب على اللغة
|
2017 / 10 / 23 - 21:54 التحكم: الحوار المتمدن
|
أحمد السيد علي
|
عزيزي وليد
العلم لا يتفق مع اللاهوت مهما كانت التبريرات ، وهنا سأستعير من صلاح يوسف
هذا التعبير
بدايته ونهايته، يتم - تلقينها - وإقحامها على عقول الأطفال في سن مبكرة جدا، ليقال لهم، أن عصا موسى قد تحولت إلى ثعبان يلتهم بقية الثعابين، ثم يقال أن النبي نوح صنع سفينة وضع فيها زوج من جميع الكائنات، فوضع ديك مع دجاجة، وحمار مع حمارة، ونمر مع نمرة، فهل وضع ذكر ذباب مع ذبابة ؟! ثم ننتقل إلى النبي يونس الذي مكث في بطن الحوت ثلاثة أيام أو ثلاثة أشهر، ثم يقال لهم عن قيامة المسيح بعد موته أو إسراء محمد ومعراجه إلى السماء على ظهر دابة، وإلخ من الأساطير والخرافات. خطورة الأسطورة هنا ليست فقط لذاتها، بل لأثرها التدميري على مكونات العقل العلمي، إذ يعتقد الطفل ( وخاصة في الإبراهيميات ) أن تلك الأساطير حقائق فيزيائية حدثت بالفعل، وهنا يبدأ العقل في الخلط بين الأسطورة والحقيقة، كما يخلط بين الواقع والخيال، ويتكون لدينا ما يمكن أن نسميه ( الوهم الأكبر )، ومن هنا أيضاً يتضح لنا لماذا الإيمان الديني يساوي الغباء
إرسال شكوى على هذا التعليق
109
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 749544 - العقل لا يقبل النقل واللعب على اللغة
|
2017 / 10 / 23 - 21:55 التحكم: الحوار المتمدن
|
أحمد السيد علي
|
عزيزي وليد
العلم لا يتفق مع اللاهوت مهما كانت التبريرات ، وهنا سأستعير من صلاح يوسف
هذا التعبير
بدايته ونهايته، يتم - تلقينها - وإقحامها على عقول الأطفال في سن مبكرة جدا، ليقال لهم، أن عصا موسى قد تحولت إلى ثعبان يلتهم بقية الثعابين، ثم يقال أن النبي نوح صنع سفينة وضع فيها زوج من جميع الكائنات، فوضع ديك مع دجاجة، وحمار مع حمارة، ونمر مع نمرة، فهل وضع ذكر ذباب مع ذبابة ؟! ثم ننتقل إلى النبي يونس الذي مكث في بطن الحوت ثلاثة أيام أو ثلاثة أشهر، ثم يقال لهم عن قيامة المسيح بعد موته أو إسراء محمد ومعراجه إلى السماء على ظهر دابة، وإلخ من الأساطير والخرافات. خطورة الأسطورة هنا ليست فقط لذاتها، بل لأثرها التدميري على مكونات العقل العلمي، إذ يعتقد الطفل ( وخاصة في الإبراهيميات ) أن تلك الأساطير حقائق فيزيائية حدثت بالفعل، وهنا يبدأ العقل في الخلط بين الأسطورة والحقيقة، كما يخلط بين الواقع والخيال، ويتكون لدينا ما يمكن أن نسميه ( الوهم الأكبر )، ومن هنا أيضاً يتضح لنا لماذا الإيمان الديني يساوي الغباء
إرسال شكوى على هذا التعليق
97
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 749547 - العقل لا يقبل النقل واللعب على اللغة
|
2017 / 10 / 23 - 21:55 التحكم: الحوار المتمدن
|
أحمد السيد علي
|
عزيزي وليد
العلم لا يتفق مع اللاهوت مهما كانت التبريرات ، وهنا سأستعير من صلاح يوسف
هذا التعبير
بدايته ونهايته، يتم - تلقينها - وإقحامها على عقول الأطفال في سن مبكرة جدا، ليقال لهم، أن عصا موسى قد تحولت إلى ثعبان يلتهم بقية الثعابين، ثم يقال أن النبي نوح صنع سفينة وضع فيها زوج من جميع الكائنات، فوضع ديك مع دجاجة، وحمار مع حمارة، ونمر مع نمرة، فهل وضع ذكر ذباب مع ذبابة ؟! ثم ننتقل إلى النبي يونس الذي مكث في بطن الحوت ثلاثة أيام أو ثلاثة أشهر، ثم يقال لهم عن قيامة المسيح بعد موته أو إسراء محمد ومعراجه إلى السماء على ظهر دابة، وإلخ من الأساطير والخرافات. خطورة الأسطورة هنا ليست فقط لذاتها، بل لأثرها التدميري على مكونات العقل العلمي، إذ يعتقد الطفل ( وخاصة في الإبراهيميات ) أن تلك الأساطير حقائق فيزيائية حدثت بالفعل، وهنا يبدأ العقل في الخلط بين الأسطورة والحقيقة، كما يخلط بين الواقع والخيال، ويتكون لدينا ما يمكن أن نسميه ( الوهم الأكبر )، ومن هنا أيضاً يتضح لنا لماذا الإيمان الديني يساوي الغباء
إرسال شكوى على هذا التعليق
85
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 749661 - موضوعة لا تخلو من الخيال العلمي و الاسطورة
|
2017 / 10 / 24 - 15:11 التحكم: الحوار المتمدن
|
علاء الصفار
|
تحياتي ان الحضارة السوميرية وبشخصها كلكامش قدمت درس للبشرية في ان الحياة يجب ان تكون حياة اللذة والتمتع اليومي,مع البناء والتقدم والتحضر وضد الشر _خمبابا_ وما رادراك ما خمبابا. تعلم الفرد الغربي من حضارة السومريين. كيف يبنون بلدانهم الحضارية واحبوها كما احب كلكامش اور وغيرها وتغنى بسقوف القرميد واسوارها وحاناتها. جاهد نحو الخلود وعدم الموت واجتاز الجبال والبحار وقابل الالهة, ليرجع باعشاب فقط تجدد الشباب ولكن كلكامش اضاعها ليس اعياءاً بل الاعياء هو مجرد وسيلة لتقديم الشيء الاعظم, في درس الملحمة للحضارة السومرية,الا هو ان الخلود في الجد والعمل البناء ومحبة الاصداقاء _انكيدو_ والذود عنهم, لذا ان الخلود عبر الخرافة والاديان والجنة لا يضاهي ما قدمه كلكامش للبشرية, في العمل الدؤوب في الحياة ومع فسحة من الثقافة والعمران والمدنية,اي ان كلكامش في طموحة لدخول العالم الإلهي والخلود لم يفشل على يد الصنديد كلكامش.بل كلكامش حطم أمر وجود مجال للقاء بخرافة الخلود السماوي مع الالهة المخادعة,وأن الخلود فقط هنا وهو ممكن وعلى الارض!للان يعيش كلكامش معنا كما الحسين_علي أبن طالب_لينين _جيفارا ومانديلا!ن
إرسال شكوى على هذا التعليق
84
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 749736 - ثم ان هذه المعلومات رغم كثافتها و شاعريتها
|
2017 / 10 / 24 - 23:08 التحكم: الحوار المتمدن
|
علاء الصفار
|
تحية ثانية لم تعطي شيء مغاير عن الامل بحياة اخرى في الجنة,فلا اجد حماس لتلك الحياة بقدر حماسي لزمن,الفتى اليافع بطموحات ورغبات ونشوة في الحياة في كل تجربة تلاصق مراحل الطفولة والفتوة وحياة الرجولة. لذا نحن مشدودين الى الماضي الفتي وحلاوته أكثر من تلك الحياة التي تم وصفها على يد الانبياء ام رجال العلم أو كما تجسد في المقال.اعتقد جاء على لسان باسكال انا اؤمن بالله والدين, لانه إذا لا اؤمن فأني أخسر الجنة. لكن إذا لم يوجد الله فانا لا اخسر شيء. ثم ايماني بالله وان وجد الله فاني ساكون خالد في الملكوت, لكن إذا لم اؤمن بالله ووجد الله فانا ساكون خالداً في النار.هذا القلق هو الذي يسوق البشر في صراع في الافكار واعمال الفكر وبطرق تتعقد وعلى مر الزمان والعصور,فمن الطوطمية للوثنية ثم للتوحيد وما جاء تفرعات الربوبية والصوفية فالعلم ..الخ,!فالابداع الفكري ملازم لخيال البشر, إذالبشر يخشى الموت وداعبه امر الخلود, ليبحث عنه! المصيبة الشرور التي يقترفها البشر تجعلهم في هلع دائم, إذ القيم الدينية ترضع مع الحليب, وهي تسقط في اللاوعي مما تجعله يرى الرؤى ليحلق في الخلود وبطريقة تختلف عن الاجداد الاولين!ن
إرسال شكوى على هذا التعليق
87
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 749757 - شكرا لهذه المقالة الرائعة
|
2017 / 10 / 25 - 07:32 التحكم: الحوار المتمدن
|
ايدن حسين
|
اليك هذا الرابط و هي لاحدى مقالاتي قد تفيد و قد لا تفيد http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=459488&nm=1 و بما انك مختص في فسيولوجيا الانسان و الحيوان فارجو ان تكتب لنا مقالة عن الفرق بين قلب الانسان و قلب الخروف مثلا و الهدف .. قول القران .. لهم قلوب لا يفقهون بها و احترامي ..
إرسال شكوى على هذا التعليق
72
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 749772 - اعدت مشاهدتي وسماعي للرابط الذي يتحدث فيه كاكو
|
2017 / 10 / 25 - 11:22 التحكم: الحوار المتمدن
|
علاء الصفار
|
تحيتي هناك الكثير من كتب وتحدث عن غزو الفضاء,بصناعة مركبة عملاقة تستطيع نقل البشر للكواكب وربما البقاء هناك,غربيين ام سوفيت او روس اليوم, تحدثوا عن امكانية استغلال الطاقة في الشمس وحتى في المجرة من اجل خدمة البشر.السوفيت مثلا تركوا مركباتهم بعد انهاء عملها تسبح بالفضاء تحمل صور امرأة و رجل لتعني للمجهول في الفضاء,ان هناك بشر غيرهم,ثم اطلاقوا موسيقى نحو الفضاء ليسمعها ان وجد عاقلون!فهذا لا عليه اعتراض وعلى حدود الرغبة الامكانيات لايجاد صلة مع الفضائيون,(ليس العراقييون).لكن في الغرب هناك اصوات معارضة,تنتقد عن جدوى هذا البحث المكلف للدولة و خاصة في حالة الازمات وجهد الحروب لغزو للشعوب,ويعتبر البعض,هذا هو جنون صادر من افراد اغنياء مترفين حتى وان كانوا علماء(كاكو مثال).ارجع لجملة لكاكو, يجيب فيهاعن لِمَ لم يبادر الفضائيون بلقائنا, وللعلم يفترض انهم احياء تسبقنا بملايين السنين! ليقول تصور انك في صحراء وترى نمل هل ستقول ان معي حلوى لكم, وربما انت ستسحقهم بحذائك,لا اخلا ق! انه منطق امريكي صرف لاحتقار البشر. اسقط كاكوعقليته على احياء يسبقنا بملايين سنين ثقافة وحضارة ثم ما دخل الله والدين هنا!ن
إرسال شكوى على هذا التعليق
79
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 8
|
العدد: 749897 - الأخ أحمد السيد علي
|
2017 / 10 / 25 - 23:32 التحكم: الحوار المتمدن
|
وليد مهدي
|
لماذا تفهم من مقالي انه دفاع عن فكرة الدين ؟
موضوع المقال يعيد بناء فكرة الإله وفق آلية منطقية معقولة لا أكثر
إرسال شكوى على هذا التعليق
74
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 9
|
العدد: 749898 - الأستاذ علاء الصفار
|
2017 / 10 / 25 - 23:37 التحكم: الحوار المتمدن
|
وليد مهدي
|
المثقف الحقيقي يا صديقي هو الذي لا يخاف من تفكيك البديهيات
فكرة وجود عاقل كامل واعي قبل الوجود فكرة بديهية غير قابلة للنقاش
نحتاج أن نناقش هذه الفكرة ونتخلص من اغلال تابو التحريم الذي ادعى أن التفكر في ذات الله كفر
نحتاج إلى التعمق في الموضوع بموضوعية بعيدا عن صوت الوعيد والتهديد في الكتب المقدسة
دمت بالف خير أستاذي
إرسال شكوى على هذا التعليق
82
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 10
|
العدد: 749899 - الزميل أيدن حسن
|
2017 / 10 / 25 - 23:42 التحكم: الحوار المتمدن
|
وليد مهدي
|
خالص شكري وامتناني لإرسال رابط موضوعكم
نتفق بأن فكرة الإله ستحل على التاريخ بصورة حتمية لا هروب منها
واصل أخي التعمق والنظر في المسألة مع الأيام ستجد أن الفكرة تصبح من الوضوح والقوة أنها تؤثر عله توجهاتك مستقبلا بشكل كبير
إرسال شكوى على هذا التعليق
84
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 749974 - عجيب عن اي البديهيا المسلم بها تتحدث؟
|
2017 / 10 / 26 - 11:35 التحكم: الحوار المتمدن
|
علاء الصفار
|
تحياتي جاء-فكرة وجود عاقل كامل واعي قبل الوجود فكرة بديهية غير قابلة للنقاش- ههذ البديهية تجسيد كبير لفكرة الوعي يسبق المادة! نحن نعلم ان الوثنية وما قبها و مابعدها من أديان, ولنقل من العصور الحجرية وتدني المعارف انتجوا افكار خرافية فعجيب أن تسمي هذا الفكر وهذا التراث البدائي للتصور بديهيات. وان كائنات سميها ما تشاء تعمل في السماء منها من يرسل الرعد واخر الرياح والعواصف واخر الطوفا والزلازل الخ! هل تجعل هذه الاشياء (بديهيات)للاعتراف بوجود عاقل غير خاضع للنقاش ومن ثم لتقول امر يناقضه بعد لحطة وبجملة! -نحتاج أن نناقش هذه الفكرة ونتخلص من اغلال تابو التحريم الذي ادعى أن التفكر في ذات الله كفر-انت تتبع رؤاك و انا احترم رؤاك لكن لا تتوهب انك الوحيد ومع الانبياء يتخيل ويرى, فكلنا مر في هذه الحالة لسبر كنه الحياة والموت,وهو ناتج صراع تربية دينية بيتيه وثقافة يحصل عليها الانسان بجهده الذاتي,انت تتوغل في الرؤى كما اوضحت عن عدم قناعة صدام بموته! للعلم هذا ليس له علاقة بالذاكرة الكونية والبعد الرابع بل له علاقة بفكرة الناس المشككة بموته, كما رفع المحبين ل ع. الكريم رأسهم للقمر ليروه هناك!ن
إرسال شكوى على هذا التعليق
84
أعجبنى
|