أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - العَرَبْ والتأرِيخ... تَزوير... تَأليه...مُبالغة













المزيد.....

العَرَبْ والتأرِيخ... تَزوير... تَأليه...مُبالغة


بولس اسحق

الحوار المتمدن-العدد: 5581 - 2017 / 7 / 15 - 09:58
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


مما لا يخفى ان من اكبر المشاكل التي يعاني منها المسلمون والعرب خاصة... هي في تاريخهم العربي القديم الموثق بأياد غير نزيه منحازة...وبالرغم من هذا فأنه يحتوي الغث والسمين والغث فيه أكثر من السمين، والسبب في ذلك لأن العرب تعودوا على مدى تاريخهم القديم وحتى الحديث، على تأليه الأشخاص والمبالغة في تكريمهم وتقديرهم ولا زالوا... والحاضر لنا اكبر دليل حيث الهوا ذباحهم صدام وعرفان وعلوان وحمدان وموزة والسلطان وهلم جرى... والدارس للتاريخ العربي الإسلامي من السهولة عليه ان يتوصل الى عدم حيادية المؤرخين المسلمين في نقل الأحداث التاريخية وخاصة فيما يخص الأمور والأحداث المتعلقة بالمجموعات التي كانت تعارض النبي او السلطان او الوالي في ذلك الوقت او في وقتنا الحالي... بالإضافة لوصف هذه المجموعات المعارضة بأبشع الأوصاف ليس لسبب معين وانما فقط... لأنها تخالف الرسول او السلطان أو الوالي او الخليفة او الحاكم في ذلك الوقت او الان..... فالمؤرخين القدماء وفي سبيل نصرة مؤسس دينهم وسلاطينهم والتغطية على سقطات الههم... عمقوا ورسخوا وشوهوا كل تاريخ واخلاق عرب الجاهلية.... ففي التاريخ الإسلامي نرى نماذج من ذلك في العصر الأموي ثم العباسي وما بعدهما... وكيف كان يقوم أحبارهم بصناعة أحاديث وصياغتها بحسب ما يلائم واقعهم السياسي... ثم صناعة الفتوى التي تناسب إرادة أمرائهم أو سلاطينهم والذين كان بقاؤهم مرهونا ببقاء أيديولوجيتهم... فكانت تلك الفتاوى هي عصاهم التي يضربون بها قطيع الدهماء من شعوبهم الذين تم غسلهم دماغيا... وبها أيضا كانوا يجلدون ويمزقون أجساد مفكريهم وأذكيائهم ومعارضيهم إلى أشلاء كل ممزق حين يتمرد ذكاؤهم أو يحاولون التفكير.... محمد هو شخص عادي وربما غير موجود أصلا هذا المحمد الذي برعوا في وصفه...لأننا لو جردنا محمد من كل هذه الإضافات والصفات التي الصقها واضافها المؤرخون المسلمون إلى شخصه... قياسا للأفعال التي نسبوها إليه هم انفسهم... لما بقي من شخصه الحقيقي إلا نزر يسير وارهابيٌّ كبير... ولم يبقى من شخصه الا ذلك البدوي الشاذ جنسيا البيد وفيلي والذي كان يجري خلف بعرانه وحميره باحثا عن مرعى وهذا ليس عيبا!! هذا النزر اليسير من شخصه الذي هو عبارة عن الرجل الحامل لعقلية إنسان عاش قبل ألف واربعمائة عام ... بلا شك انه كان انسان يحمل عقلية عصره وارث من سبقوه من اجداده، وعلى الاغلب دونهم معرفة لما نسب اليه من أمية... ولكنه مع ذلك قالوا لنا بانه ادعى النبوة بعد ان تبناه شله من المهرطقين سواء نصرانية كان اصلها يهودية بعد اقترانه بخديجة... ونجح في بسط سيطرته ثم مات ومات الهه بموته... فما الذي حصل بعد موته ؟
كل الذي حصل انه قد تم إعادة بناء ما سميَّ بالإسلام ومؤسسه... وكذلك تم إعادة جمع القرآن... فجمعت والفت أحاديث كثيرة عن ابن ابي كبشة وأفعاله لخدمة السلطان او الخليفة.... ودونت في قراطيس من ثقلها تخر الجبال... وهذه العملية حدثت لأكثر من مرة، وكان في كل مرة عند إعادة الجمع وإعادة البناء والمبني على الاجتهاد، وكل اجتهاد كان يرفق بمقتضيات وعقلية ذلك العصر الذي يجري فيه الجمع الجديد، مصحوبا وموشحاً بشيءً من الصفات الفردية التي كان للجامع أو للباني أو للمجتهد او المؤرخ دورا فيه!!! ومن الأمثلة على ذلك عندما قام الشيعة بإعادة كتابة هذا التراث فأننا نرى بانهم قد خلقوا مفهوم الإمام وأعاجز الإمام... نسبوا لائمتهم معجزات لو امتلك محمد واحدة منها لاتبعته الاعراب بلا سيفه... وكان احوجا لها ليدلل بها على نبوته ليخرس الالسن التي طالبته بأصغر من اصغر معجزة قام بها أي امام من الشيعة!!
وكذلك صارعهم السنة في هذا المجال... فأعادوا صياغة تكبير وتضخيم صورة ابن ابي كبشة، ولم يكتفوا بهذا فقط وانما كان لا بد لهم من تكبير وتضخيم صور الخلفاء الراشدين بصورة لا يتفوق عليهم الائمة المعصومين الشيعة، وأعادوا صياغة الخليفة الرابع علي بن عبد مناف، صياغة تتوافق مع ما حصل وما يتطلعون إليه...ولا زال كل طرف يتهم الاخر بالتزوير والتلفيق والتدليس والتحريف...الا انهم اتفقوا على ان يستمروا بذكر محمد بن آمنة... وما زالوا يذكرونه في كل صلاة صبحا ومسيا.! ولا زالت معاجزه الوهمية تكرر في كل حديث عند خطب الجمعة وبرامج الفضائيات وحوار الأديان والكذب على الأطفال قبل النوم!!! ومازالت الامة الإسلامية تتخبط بالشك والحيرة من رأسها حتى اخمص قدميها لإثبات نبوته ولكن هيهات... نعم يا محمد ما زلت امتك تغور في التراب ولرأسها منكسة خمسة مرات باليوم... بسبب ما أصابها من التصحر البدوي الإسلامي الكبير...وما زلت انت تغور معها....ومازالت رائحة شريعتك النتنة تزكم الانوف... فما الحل قل لنا... فالإنسانية على مدى سنوات حاولت وتحاول الهرب منك ومن افكارك التي تحملها معيتك وانصارك مرارا، ولكنك دائما بأفكارك الإرهابية لا تنفك من تتبعها... اتباعك يا محمد تشظوا كما قلت وتنبأت عنهم بل اكثر مما توقعت... فهل هم من يجرون خلف عيوبك رغم تحذيرك... ام ان عيوبك هي من تجري خلفهم لتعريهم... لكنهم ما زالوا يذكرونك ويثنون عليك في كل صلاة لهم ...خمس مرات في اليوم الواحد.... كم اشفق عليكم يا مسلمين ...حبذا لو تتوقف مآذنكم عن الصراخ ليوم واحد فقط...لو توقف الصارخون عن النعيق والتوبيخ واللعنات ليوم واحد فقط ... وتم إعادة غربلة التاريخ لكشف الحقيقة المغيبة... عندها ربما يفيق بعض الذين يشنفون آذاننا بأصوات النشاز ..... صحيح ان الحضارة اقنعت نفسها بالتعايش السلمي وضرورة التفهم وضم الاخر ...و.....و....و حتى انها صوتت - بنعم - على استفتاء حوار الأديان المسخرة... ولكن لا زلت يا محمد ولا زال الاحفاد يقلدونك من خلال الاحداث الإرهابية...فمتى تلجم سيفك وسيف اتباعك يا صلعم... متى تعيد انتحاريك واحزمتهم الناسفة الى جحور غارك السري في حراء ... انا اعلم انك لا زلت لا تعترف بي باني انسان واني اما كافر او ملحد لأني لا أوافق على هرطقتك التي تدعيها...لأن اتباعك لا زلوا مستمرين على لبس نظارة عمى الألوان والوعد الكاذب والبهتان... بالجنة الموفورة الضلال وطوابير من الحور العين العاهرات والولدان ... والتي تحجب عنهم الرؤية الواضحة!! فما هو ردك او رد ازلامك...الا زلت رافضا الرد عليَّ يا محمد !! ام انه بسكوتك إشارة للغربان الناعفة اتباعك بان يتكفلوا بهذه المهمة كالعادة.... والذين لا اشك بأنهم اشد منك بيانا وفصاحة وبالغدر وقاحة.... مستميتين لنوال الماخور من خلال الفوز على رضاك ... يا لهم من جموع مساكين مغيبة...فلو سألوا نفسهم ولو لمرة واحدة عن حقيقة الحور العاهرة وبان لك منهم اضعافا مضاعفة...فلماذا اذن ما زلت ذلك المراهق فوق الخمسين الذي يجري وراء الطفلة عائشة... ساعيا خلف فض بكارتها البريئة... واغتصاب زينب وصفية... فلماذا لم تنتظر وصولك لماخور الهك....الا يكفيك يا اشر الخلق والبرية... النساء اللاتي زوجك اياهن الوحي يا ابن آمنة...الا يكفيك ما ملكت يمينك من غزواتك البربرية الدموية .... فمن خلال ما وصلنا من سيرتك النبوية العطرة على لسان اتباعك الذين صوروك على انك مجرد رجل شهواني لأبعد الحدود... وهذا ليس عيبا... ولكن العيب هو ارتكابك الجرائم والنهب والسلب في سبيل اشباع شهوا نيتك المريضة... ولماذا لم تصبر حتى تدخل جنة الخلد والنعيم وتتمتع بحور العين المقصورات في الخيام... بدلا من مخالفتك لشريعتك وشريعة الهك التي جئت بها كرسول ونبي من عنده... والذي جمعك بأكثر من اربع نساء ناهيك عن مخالفتك للإنسانية بزواجك بطفلة وتطليق امرأه من زوجها باسم الهك لتتزوج بها ... والزواج من صفيه بعد قتل زوجها وأهلها وسبيها... ثم ها هو انت المهووس بالجنس تباشر عائشة وغيرها بعد ان تأتزر وهي حائض... الا تستطيع الصبر حتى تنتهي من حيضها (وكان لديك المئات غيرها) كما يفعل معظمنا في وقتنا الحاضر... ونحن البسطاء الذين لم يؤدبنا الهك ولم يحسن تأديبنا... الا يكفيك يا محمد... الا يكفيك ما يفعله اتباعك.... متى سيفيق اتباعك الذين فشلوا في اثبات نبوتك واختلفوا في كل العصور عن ماهيتك ...لشطب ومسح كل المفاهيم والصور والأفعال التي أضافوها عليك ويكشفون عن عُريك وخوائك... فالان جاء عصرنا بتقدمه العلمي الذي لم يأخذ منه قطعانك... الا تطويل المآذن و تضخيم أصوات الميكروفونات لذكر مناقبك وغزواتك.... فصال الإزعاج وجال وأصم العقول والآذان!!!
من المؤكد ان العواء سيستمر .... سيستمر العواء كثيرا... ونحن مدركون ان بين ثنايا هذا العواء سيكون الاتهام لنا ولأمثالنا جاهزا ودائما بالكفر، والكذب، والزندقة والرياء....في اذان الفجر والظهر والمساء...وترتفع طبقات أصوات نعيق قطيعك عاليا بالهراء... تنشز بكلمات وتنعق فيها لتجملها... ورائحة العفونة في قولك...اسلم تسلم... ازكمت انوفنا قبل ان يزكم الصوت أذاننا من كلماتك الإرهابية...الإسلام...القتل....او الجزية.... وحين تسمع البشرية عواء وجعير قطعانك وهي تصرخ الله اكبر....تتذكر ازقة وقرى بلدانها المرصفة بالدماء والتعفن ورائحة الذئاب والعقارب والافاعي اتباعك!!
عن اي اله يتحدث ابن آمنة... تخيل يا مسلم. الله ينزل قرآن 500 صفحة فلا يستطيع أن يقنع بعض البدو بكلامه فيرشوهم بالمال حتى يدخلوا دينه... انه مصاص دماء وقوادا محترفا كما قال عنه عميد الادباء طه حسين....فمرحبا بجهنم موطن الشرفاء المفكرين الثائرين علي الظلم والاستبداد… لان هذا الله الذي صنعه ابن آمنة لم نرى منه الا قطع الرقاب وسبي وترميل النساء وتيتيم الأطفال واستعبادهم ... الى يومنا هذا مازلنا نعاني من هذا الدين ...قديما عانوا من بطشه وسفكه الدماء والأن نفس الشيء... اضف الى ذلك الجهل والتخلف... يا مسلمين فيقوا من وهمكم ...فيقوا من هذه الدروشة والغيبوبة التي انتم فيها... ابحثوا ...قارنوا ...كونوا حياديين ولو لشهر واحد ... حتى تكتشفون ان محمد بن ابي كبشة... ما اتى به لم يكن الا دروشة... قصص واساطير خرافية من هنا وهناك ... ومن ديانات قديمة اسطورية... متى ستدركون ان محمدكم كان عدوا للإنسانية جمعاء وليس فقط للنساء والأطفال والا كيف يمكنكم ان تفسروا لنا فكرته بنشر الدين بالقوة وشعاره سيء الصيت اسلم تسلم ومصادرة عقول الناس وعواطفها واجبارهم على أفكار بدوية مشعوذة ..... ثم الا يقدم الاوباش من اتباعه كل يوم الف دليل ودليل على انهم يستحقون وبجدارة لقب أعداء الإنسانية لانهم يسيرون على نهجه... فكيف ممكن ان يكون العداء للإنسانية بأكثر من ان يقتل الانسان نفسه من اجل ان يقتل مجموعة من الأبرياء لم يفعلوا له شيء سوى انهم لا يؤمنون بالترهات التي يؤمن بها هو... الإسلام هو من شوه كل من ينتمي اليه و ليس العكس... وليس هذا فحسب...بل جعل معظمهم يخونون اوطانهم ويقتلون أبناء وطنهم... لان الإسلام عقيدة شمولية مطلقة غيبية غبية غائية غوغائية، لا تتحدد بزمان او مكان، اذ لا يوجد في نهجه الحقيقي اسلام مصري او سعودي او عراقي او جيبوتي او اندلسي أو برازيلي، ولا فارسي او إنكليزي او حبشي... فمن كان مسلما فهو تابع للامة الإسلامية بمعناها الديني والسياسي... ومن هنا كان اختراع: الدولة الإسلامية - الامة الإسلامية - البلدان الإسلامية - القارة الإسلامية.... فالمسلم المتدين لا يشعر يوما انه ينتمي الى وطن بل يشعر دوما بانه مسلم تابع للامة الإسلامية .... لهذا فان الإسلام بالإضافة الى شريعته الفاسدة فهو أيضا أساس دمار الشعور الوطني لدى المسلم... لقد قسم العالم الى معسكرين او كما يقول سيء الذكر بن لادن فسطاطين مؤمن وكافر... وهو هنا يمثل المنهج الإسلامي الصحيح فمنذ البداية لم يقبل الا معنا او علينا... فلا يوجد حل وسط ومن يقول بعكس ذلك فإنما يفعل لتجميل صورة الإسلام الدموي على مر التاريخ وحتى بين الخلفاء انفسهم حين تم النزاع الدموي الأول والاحتكام للسيف فيه... وادى ذلك لتأسيس حكم الفرد المستبد لعدم وجود اليه للحكم وانتقال السلطة فالجميع يحكم بما امر الله به... وعلى الشعوب السمع والطاعة ومن يخرج عليه يصبح كافرا وخارجا عن المله!!!



#بولس_اسحق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- داعش والاسلام ...عملة واحدة ذات وجهان
- مَنطِق جُحا ... بين محمد صلعم والكفار
- المدرسة المحمدية...وميزان دخول الجنة الوهمية
- ذِكرى لِمَن كانَ لَهُ عَقل
- المُضِلُ المَكار... لا يَقبَل دِيناً غَيْرَ الْإِسْلَامِ
- عُذرا عَرَبُ مَكَّة... وَالكَعبَةُ الوَثَنِية
- إدفنوا موتاكم....من وحي الغراب اول المبعوثين
- لماذا يتمنون ويحلمون... بالعودة لزمن الصحابة والرسول
- آدم عليه السلام... لم يعشق جنة الاسلام
- تجليات ورسالة....في يوم القيامة
- شَجَرَتَ الزَّقُّومِ... مَالِئُونَ مِنْهَا الْبُطُونَ
- في ضلال القران... خربشات في سورة الجن
- أنصفوا الإسلام... المسلمون لا يمثلون الاسلام
- اله القرآن...ومسلسل تحريف الاديان
- ما يحدث في بلاد الاسلام... قصة من واقع الحال
- سقوطهم.... كسقوط عرش أبا صياح قبلهم
- مُلكِ اليَمِين... هَدِية محمد لِأتباعِهِ...قصة متكررة
- عَلَى قَدْرِ الكِرامِ... تَأتِي المكَارِمُ
- يَومَ القِيامة.... والطابور
- مصانع ابوعمامة...... واحجار ابو لمامة


المزيد.....




- لوباريزيان: سجن 3 طلاب أرادوا إنشاء دولة إسلامية بفرنسا
- “هالصيصان شو حلوين”.. اضبط تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 ...
- “شاور شاور”.. استقبل تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ال ...
- قصة الاختراق الكبير.. 30 جاسوسا معظمهم يهود لخدمة إيران
- بالفيديو: خطاب قائد الثورة الإسلامية وضع النقاط على الحروف
- السفير الديلمي: كل بلدان العالم الاسلامي مستهدفة
- مقتل وزير اللاجئين في حركة طالبان الأفغانية بانفجار في كابول ...
- المرشد الأعلى الإيراني: الولايات المتحدة والنظام الإسرائيلي ...
- المرشد الأعلى في إيران يعلق على ما حدث في سوريا
- بابا الفاتيكان يوجه رسالة للقيادة الجديدة في سوريا


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - العَرَبْ والتأرِيخ... تَزوير... تَأليه...مُبالغة