تعليقات الموقع (45)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 729664 - مقال موضوعي ممتاز
|
2017 / 7 / 2 - 16:18 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال الربيعي
|
الرفيق العزيز رزكار عقراوي كل الشكر على مقالك الممتاز والمهم والذي يعالج بموضوعية صارمة موضوعتي الاستفتاء والاستقلال. واني اتفق مع استنتاجك: -تحاول الأحزاب القومية الكردية الحاكمة خداع الجماهير وإلهائها بالأطروحات القومية وإيهامهم في أن الاستقلال سيحل كل هذه المشاكل والعدو – القومي – يتحمل مسؤوليتها! تماماً مثل ما يستخدم الدين والطائفة من قبل الأحزاب الإسلامية المتنفذة والحاكمة في وسط وجنوب العراق لإلهاء الجماهير عن وضعها المزري والمطالبة بحقوقها، وإضفاء الشرعية على فسادهم وجرائمهم.- مع وافر المودة والاحترام
إرسال شكوى على هذا التعليق
76
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 729668 - موقف سياسي ويساري صحيح
|
2017 / 7 / 2 - 16:42 التحكم: الحوار المتمدن
|
احمد فاخر
|
هذا موقف سياسي ويساري صحيح الاستفتاء الان هو مؤمره على كل الشعب العراقي
إرسال شكوى على هذا التعليق
59
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 729677 - الانتماء الواعي
|
2017 / 7 / 2 - 17:01 التحكم: الحوار المتمدن
|
Almousawi A.S
|
مقالة ودعوة تليق بك البساله وصدق الانتماء الواعي هي من صفاتك اتمنى ان يعي الناس واقعهم وان يعملوا على تغيرة نحو الاحسن لك كل التقدير والاحترام
إرسال شكوى على هذا التعليق
64
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 729699 - بدون مافيا برزاني-طالباني
|
2017 / 7 / 2 - 18:42 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الحسين سلمان
|
تحياتي للزميل رزكار عقراوي وشكراً له على موقفه المشرف معنا .
الآن , يثار نقاش واسع حول الاستفتاء لكردستان العراق. في هذا المقال, اجاب الزميل عقراوي على الاسئلة , وكذلك وضع النقاط على الحروف.
جميعنا مع حق تقرير المصير للشعب الكوردي, ولكن بدون مافيا برزاني-طالباني , هذه الاستفتاء مهزلة. دم الشهيد الصحفي الكردي سردشت عثمان مازال رطباً في كردستان
إرسال شكوى على هذا التعليق
65
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 729715 - الاستفتاء من حق الإقليم
|
2017 / 7 / 2 - 21:09 التحكم: الحوار المتمدن
|
Hilal Ahmed
|
الاستفتاء من حق الإقليم ان يجري استفتاءا كما فعلها سابقا,وكل انسان محب للحرية مع حق تقرير المصير لاي شعب , كل ما ذكرة الأستاذ عقراوي وارد وصحيح ,المشكلة تكمن بان ضعاف النفوس وما اكثرهم سيجد ان هذا الحرص والتحذير لهذه النقاط الأساسية هي( مفاصل مهمة في بناء الدولة, والاساس يجب ان يكون واسع ومتين بوحدة الشعب الكردستاني على أسس الديمقراطية والعدالة الاجتماعية) , وسينعت الحريصيين بشتى المصطلحات من الخيانه العظمى و ما فوق وما تحت,خلاصة الحديث التوقيت غير صالح ونحتاج الى وقت لسد الثغرات الواردة أعلاه في المقالة
إرسال شكوى على هذا التعليق
61
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 729716 - اخي العزيز رزكار المحترم
|
2017 / 7 / 2 - 21:10 التحكم: الحوار المتمدن
|
جمال يونس
|
اخي العزيز رزكار المحترم مع احترامي الشديد لأفكارك اليسارية الاممية، ولكن ماتدعو له هو منتهى التناقض، فكيف تكون مع حق تقرير المصير للشعب الكردي وكل الشعوب الاخرى الموجودة على ارض مايسمى بالعراق حاليا، وتدعو في الوقت نفسه آلى مقاطعة الاستفتاء على استقلال اقليم كرذستان في العراق. مع تحياتي لك
إرسال شكوى على هذا التعليق
62
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 729717 - مقال تحليلي دقيق ، بل مقال ثوري 1
|
2017 / 7 / 2 - 21:13 التحكم: الحوار المتمدن
|
سعيد الوجاني
|
مقال تحليلي دقيق ، بل مقال ثوري في هذا الظرف الذي ينتظر المنطقة حروبا قادمة لن تخرج منها بسلام : ان حق تقرير المصير والاستفتاء اذا كان سيحقق للشعوب المعنية كل الحقوق المكفولة بمقتضى القاوانين الدولية وعلى رأسها ميثاق الامم المتحدة ، فانه كحل يبقى ضروريا ، واهميته تفوق اهمية وحدة ترفع من شاأن اثنية على حساب اخرى ، كما انه سيكون مرفوضا إذا كانت القوى الاسلاموية وقيادات القوى العنصرية الاثنية دكتاتورية بالنص والاصل . ان الخروج من نظام فاشي اسلاموي او نظام طائفي مقيت ، من اجل التأسيس لنظام سيكون اكثر دكتاتاتورية واكثر فاشية اسلاموية ، هو انتحار عن سبق خاطر ، لان لا عالاقة للحقوق الكونية للشعوب ، مع ما سيراكمه الدكتاتوريون من سلطوية عند انجاح خطتهم الانفصالية . لكن هناك اكثر من خطر ، وهو ان القوى الاقليمية المؤثرة بالمنطقة ،
إرسال شكوى على هذا التعليق
64
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 729718 - مقال تحليلي دقيق ، بل مقال ثوري 2
|
2017 / 7 / 2 - 21:14 التحكم: الحوار المتمدن
|
سعيد الوجاني
|
و حتى الدول الغربية هي ضد الاستفتاء وتقرير المصير للاكراد كشعب له لغته وثقافته وتالايخه . وهو ما يعني ان الاستفتاء سيكون مدخلا للانظمة الدكتاتورية التي ستتشكل مباشرة بعد الاستفتاء ، كما انها ستكون عميلة طيعة في يد الامبريالية والصهيونية ، وستجعل منها العصل التي تهش بها على انتفاضات االشعوب القادمة بالمنطقة وبالمناطق المجاورة . ثم ان الامم المتحدة وحتى لينين حين اعترفا بتقرير المصير ، فهما كانت يقصدان الشعوب الرازخة تحت الاستعمار ، ولم يكونا يقصدان حق الاقليات في الانفصال عن اوطانها باسم مبادء الامم المتحدة ، وباسم حق الشعوب . وهذه هي الصورة المعكوسة في قضية الصحراء المغربية . فالاستفتاء كان مشروعا لمّا كانت الاراضي خاضعة للاستعمار الاسباني ، والمغرب هو من كان وراء القرار الاممي 1514 ، وقد صوتت عليه الامم المتحدة في سنة 1960 / 1961 ، اي لم تكن الجزائر دولة ، ولم يكن شيء يسمح بالجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب ولا بالجمهورية الصحراوية التي تأسست في سنة 1976
إرسال شكوى على هذا التعليق
64
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 729719 - مقال تحليلي دقيق ، بل مقال ثوري 3
|
2017 / 7 / 2 - 21:14 التحكم: الحوار المتمدن
|
سعيد الوجاني
|
. لذا وبعد استرجاع المغرب لاراضية وعودة الصحراء الى المغرب ، اضحى مطلب الاستفتاء وتقرير المصير في الحالة المغربية ، بمثابة حق يراد به باطل . وهو ما يعني ان طلب الاستفتاء في الصحراء هو ضد مغزى الاستفتاء حسب الميثاق الاممي ، وضد مفهوم لينين لتقرير مصير الشعوب الرازخة تحت الاستعمار لاستقلالها .
إرسال شكوى على هذا التعليق
70
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 729720 - الحقوق الاجتماعية اولا
|
2017 / 7 / 2 - 21:15 التحكم: الحوار المتمدن
|
Majeda Om Mohamed
|
الحقوق القومية والحقوق الاجتماعية ولانسانية مهمة ولكن الحقوق الاجتماعيةاولا لانها تقود حتمانحو الحقوق القومية لان الانسان الحر لم ولن يستعبد احد اما القومية فقط فدربهامملوء المطبات كما وصلنا القومين الى مانحن عليه من حال مزرية ولَك ان تقارن حالنا مع اخرين
إرسال شكوى على هذا التعليق
67
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 729722 - حقد تجاه كل ما هو غير عربي
|
2017 / 7 / 2 - 21:16 التحكم: الحوار المتمدن
|
Hassan Rojava
|
يخيل لي بأن كاتب المنشور هذا يتحدث عن دول اسكندنافية او سويسرا او الفاتيكان والاكراد يعيشون بسلام وأمان وليس عن دول اقل ما يقال عنها بأنها مجموعة من التناقضات السلبية المجبولة بعفن الإرث التاريخي لدول و امارات فاشية مشبعة بالتخلف و العصبية القبلية.. اخي العزيز لا يمكن وصف دواء معالجة البواسير لمريض التهاب الملتحمة العينية! دول ذات عقلية ديكتاتورية أشبعت شعوبها بالحقد تجاه كل ما هو غير عربي. انتهى
إرسال شكوى على هذا التعليق
70
أعجبنى
|
التسلسل: 12
|
العدد: 729723 - الماركسى الذى يحترم مبادئة
|
2017 / 7 / 2 - 21:17 التحكم: الحوار المتمدن
|
هشام العربي
|
تحية للصديق روزكار عقراوى .... وهكذا يكون الماركسى الذى يحترم مبادئة ... احسد اليسار العراقى على وجود مثل هذا الانسان بين صفوفة.
إرسال شكوى على هذا التعليق
69
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 729726 - الاستفتاء لرقعة جغرافية محددة لا يجوز تخطيها .
|
2017 / 7 / 2 - 21:29 التحكم: الحوار المتمدن
|
أمير أمين
|
تحية طيبة ..إنه مقال شامل عن وضع الإقليم المربك من جميع الجوانب لكنه غفل الإشارة الى دعوة المروجين له وخاصة كاكا مسعود لتوسيع الاستفتاء ليشمل الكرد الفيلية وغيرهم القاطنين في بغداد ومدن العراق الأخرى كديالى والكوت وصلاح الدين وغيرها ..بغض النظر عن الرقعة الجغرافية التي يسكنون فيها وانا أشير هنا الى أن الاستفتاء يجب أن يكون لرقعة جغرافية واحدة متوحدة وتخص إقليم كردستان لتقرير مصير الإقليم فيما بعد وتكوين الدولة الكردية الموعودة , فما هي علاقة الأكراد القاطنين خارج الإقليم بالطلب منهم بالاستفتاء ..! هل هو فقط لزيادة عدد المصوتين ..! أم ماذا ..هذه المسألة كان من الهام الإشارة اليها في المقال وأنا مع تأجيل الاستفتاء وحق تقرير المصير الى أشعار آخر وحسب الظروف العراقية والإقليمية والدولية على الرغم من أنه حق لهم وللشعب الكردي في أن يستفتي لكي يحقق لاحقاً حلم الأكراد في تأسيس دولتهم ..لكن الوقت والظروف غير مناسبة الآن .
إرسال شكوى على هذا التعليق
62
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 729727 - مع حق الشعب الكردي بتقرير مصيره.
|
2017 / 7 / 2 - 21:29 التحكم: الحوار المتمدن
|
ماجد فيادي
|
مع حق الشعب الكردي بتقرير مصيره. الاستفتاء في هذا الوقت وسيلة للهروب مما آلة له اوضاع الاقليم وخداع للناس والسعي لكسب الوقت والادعاء بتاييد الجمهور للمتنفذين في الاقليم، انها اكذوبة ستضع الشعب الكردي في مأزق بين التصويت لحلم قديم وبين معاقبة الفاسدين ممن يتحكم بمصيرهم.
إرسال شكوى على هذا التعليق
62
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 729740 - بناء دولة ديمقراطية تساوي بين مواطنيها
|
2017 / 7 / 2 - 22:15 التحكم: الحوار المتمدن
|
برهان غليون
|
في ما وراء مسألة استقلال كردستان التي تشكل موضوع هذا المقال، يناقش رزكار عقراوي مسألة أهم هي حدود المطالب القومية ذاتها بالنسبة للمسألة الأكبر التي هي بناء دولة ديمقراطية تساوي بين مواطنيها وتوفر لهم سبل العيش الكريم والكرامة والحرية. أحيانا بدل أن تكون الدولة القومية أداة تحرر للشعوب المضطهدة تتحول بالعكس إلى وسيلة لتخدير الشعوب والتغطية على فشل النخب القائدة أو فسادها. بل لقد استخدمت الايديولوجية القومية العروبية في معظم النظم العربية المشرقية في العقود الماضية من أجل تقويض الدولة نفسها وإلغائها وتكريس حكم الديكتاتورية وتعليق القانون وتعميم القهر والقمع والفساد والتمييز الاجتماعي والديني والقومي، أي لتدمير النسيج الاجتماعي والروح الوطنية بأكملهما. وهي تستخدم اليوم عند بعض التنظيمات والنخب السياسية الضعيفة للتغطية على الفشل والهرب من المسؤولية وتبرير التحالف مع المشاريع الاستعمارية.
إرسال شكوى على هذا التعليق
62
أعجبنى
|
التسلسل: 16
|
العدد: 729743 - شكراً على المقال
|
2017 / 7 / 2 - 22:18 التحكم: الحوار المتمدن
|
بارباروسا آكيم
|
لو كان هناك مجرد أَمل 1 % أَنَّه إِستقلال كردستان يُمكن أَن يؤدي الى إِحداث نموذج عصري يُحتذى به .. لكنت أَوَّل المؤيدين و المهللين
ولكن خريطة الأَحداث والمجريات تقول شيء آخر هناك وضع إِقليمي ودولي حرج والإختبارات التي حصلت أَكدت هشاشة الحكم العائلي في الإقليم
لما حصلت قضية داعش توقفت الرواتب الحكومية في الإقليم عن الدفع لمدة بين 4 الى 5 أَشْهُر ، مع العلم إِن النسبة المخصصة للإقليم من بغداد كانت على حالها.. توقف السحب من البنوك الى حد فترة قريبة
تخيل هذا لمجرد إِنَّه عصابة من 300 شخص دخلت الموصل فما بال الناس بما هو أَسوأ من ذلك ؟! لماذا ؟؟ لأنه بطبيعة الحال كل الحياة في الإقليم معلقة على عائلة أَو عائلتين
قوة العراق بتشكيل نموذج علماني ديموقراطي لا عائلي لا قومي لا ديني لا طائفي
تحياتي وتقديري
إرسال شكوى على هذا التعليق
71
أعجبنى
|
التسلسل: 17
|
العدد: 729745 - صوتك وكل أصوات الشرفاء لن تسمع
|
2017 / 7 / 2 - 22:32 التحكم: الحوار المتمدن
|
هيثم جاسم
|
الرفيق والصديق الغالي : صوتك وكل أصوات الشرفاء لن تسمع فاصلا القومجيون تعلو ولا يعلى عليها. عندما صرخ الشرفاء الثوريين في ألمانيا إبان صعود نجم هتلر ام يسمعوهم بل أطلقوا عليهم صفه العماله والغباء وعندما قاتل الشيوعيون الايطاليون الفاشية اتهموهم ب الخيانه وماذا فعل جمال عبد الناصر في شيوعي مصر؟ ونحن لا زلنا نتذكر العراقيين كيف هتفوا وصفقوا لصدام وكنا نصرخ ان البعث سيكون كارثه لكم من صدقنا؟ أنا أومن بحق الشعب الكوردي بناء دوله ولكن من يقود مسيره البناء؟ وعلى أي أسس؟ انا لست عربيا وأتمنى خروج العراق من دول العهر العربي وعندما انظر الى ما يسمى بالعلم العراقي اتشرف اني لا احمل الجنسيه العراقيه ولكني اعتبر القرار البرزاني في هذه المرحلة خطر على الكورد و مستقبلهم السياسي
إرسال شكوى على هذا التعليق
58
أعجبنى
|
التسلسل: 18
|
العدد: 729749 - مقالتك عين الصواب يا سيد عقراوي
|
2017 / 7 / 2 - 22:53 التحكم: الحوار المتمدن
|
ابو محمد
|
الإستفتاء في إقليم كردستان هو مشروع للمقاول الأكبر المتمثل بالحزب الديمقراطي الكردستاني والهدف منه. .إظهار الجناح اليميني في الحركه القوميه الكرديه بقيادة العائلة البرزانيه بأنه بطل قومي بدون منازع ليس على نطاق العراق بل على نطاق أكراد الدول المجاوره هذا أولاً وثانياً يحاول رئيس حدك من خلال إستفتاء سكان المناطق المتنازع عليها وهي مناطق كرديه اقتطعها نظام العفالقه بغية الإستمرار في استعباد شعب كردستان كما فعلت دولة الخرافه باهلنا في سنجار. .أقول يحاول ضمها لإقليم كردستان بغض النظر عن موافقة حكومة التحالف الوطني على ذلك. .والأمر المؤكد إن الاستفتاء معروفه نتائجه سلفا غير إن العوامل الداخليه والخارجيه لا تجري كما يشتهي النظام القبلي اللذي يحكم كردستان منذ ربع قرن ولم يحقق أي إنجازات للمواطن الكردي..إن مقالتك عين الصواب يا سيد عقراوي. ..
إرسال شكوى على هذا التعليق
68
أعجبنى
|
التسلسل: 19
|
العدد: 729755 - رائع ، رفيق
|
2017 / 7 / 2 - 23:56 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسين علوان حسين
|
الرفيق العزيز رزكار الورد التحليل دقيق ، و نتيجة الاستفتاء الفج و غير النزيه معلومة سلفاً ، و لكن كلام الأستاذ هيثم جاسم صحيح : لن يسمع القومجيون صوت العقل لأن الكراسي عزيزة . أتمنى أن أكون على خطأ ، و لكننا نتذكر ما الذي فعله صدام للبقاء على كرسيه طوال الأعوام 1980-2003 و اجباره لشعبه على قبول الجوع و الحكم البوليسي ؟ لقد أشعلها حرباً في بطن حروب و حصارات ؛ فخسر شعبه أولاً ، ثم ضيع وطنه العراق ثانياً، حتى خسر نفسه أخيراً . البارزاني صدام صغير ، و هو سائر على نفس هذا الدرب المدمر للشعب الكردي و العراقي مثل سابقه ، و لكن الطغاة لا يرعوون . لقد أمضت الاحزاب القومجية الكردية ربع القرن الماضي تراكم الأسلحة فوق الأسلحة و تغذي الشوفينية ؛ و نفس الشيء عملته و تعمله المليشيات الطائفية في العراق منذ 2003 . و من يمتلك السلاح ، ماذا يفعل به ؟ يشن الحروب به على مزاجه ، و لهذا لم يستعمله البارزاني لحماية كردستان من داعش مثلما فعل أهل كوباني و بامرني . إنه يريد السلاح لحماية حكمه و مخططاته الحربية و هو مصاب بجنون العظمة الأعمى ، و سيهلل له حكام الخليج ، و لكن القول الفصل سيكون لإيران و تركيا .
إرسال شكوى على هذا التعليق
61
أعجبنى
|
التسلسل: 20
|
العدد: 729760 - سحقا للعملاء
|
2017 / 7 / 3 - 00:22 التحكم: الحوار المتمدن
|
شتيوي بو خبله
|
هذا المقال تم طبخه في الموساد
إرسال شكوى على هذا التعليق
73
أعجبنى
|
التسلسل: 21
|
العدد: 729766 - من اجل استقلال كوردستان
|
2017 / 7 / 3 - 01:03 التحكم: الحوار المتمدن
|
مالوم ابو رغيف
|
المسألة القومية الكوردية لم تعد مناورات سياسة او اطماع احزاب ، بل اصبحت الشعور السائد عند اغلب الكورد الموجودين في الدول الاربعة/ ايران العراق تركيا وسوريا، ولا يوجد حل اخر في ذهن الكورد، كقومية وكشعوب، الا حل تحقيق حلمهم في تأسيس دولتهم المستقلة.ـ وعلى اساس هذا الشعور الغالب عند الكورد، تمت المطالبة باجراء الاستفتاء للاستقلال من العراق.ـ ما يتفضل به الزميل رزكار ليس بالخطأ، بل حقيقة واقعة، لكن هذه الحقيقة الواقعة لا يمكن الانتهاء منها ابدا، فالموضوع يبقى معلقا كما هو عليه ان لم يحدث الجديد، ولا نعتقد ان الجديد سيكون افضل من اجراء الاستفتاء نحو تحقيق الاستقلال حق الشعب الكوردي في تحديد مصيره لا يجب ان يقارن بمطامح الزعماء او برغبة البلدان المحيطة او بميول الدول العالمية، اذ ان الكورد منذ ان وعىوا على حقيقة التقسيم وتنكر الدول العظمى لوعدها في تحقيق الدولة الكوردية، لم يتقبلوا العيش تحت الوصاية، الذات الكوردية تولد وهي تحمل حلم الاستقلال وحلم العيش في دولة للشعب الكوردي طريق الاستقلال ليس سهلا وتحفه المخاطر، لكنه يستحق المخاطرة ومسيرة الاف ميل تبدا بالخطوة الاولى
إرسال شكوى على هذا التعليق
100
أعجبنى
|
التسلسل: 22
|
العدد: 729786 - الاستفتاء ولحن القضيب!
|
2017 / 7 / 3 - 06:39 التحكم: الحوار المتمدن
|
عامر سليم
|
استهلال فرويدي.... اعتقد ان الاستفتاءهو قضيب منتصب واخصاء اوديبي! يؤكد مؤامرة الفلم الاباحي المنتج من قبل شيوعيي بريمرلاملاء ثقوب العقل الباطن بموضوعيه صادوميه صارمه!! ................ فورة تعليقات الماركسيين واليساريين على هذا المقال غريبه وعجيبه وهي تحمل هذا الكم الهائل من النفاق! انهم اسؤ من القوميين والمتديّنين فهولاء على الاقل صرحاء في فاشيتهم ولا يعترفون بحق تقرير المصيرلاي شعب لانهم يحلمون بالأمبراطوريات القوميه والدينيه الكبرى ولو على جماجم شعوبها, ولكن الماركسيين واليساريين كعادتهم وديدنهم المعروف , يبدأون قولهم نحن مع تقرير المصير.... ولكن! وآه من هذه الـــ....(ولكن) المطاطيه اللعينه , تبدأ ناعمه رقيقه بـــ ( الوقت غير مناسب) وتنتهي بوحشيه فاشيه بــــ ( الاكراد غزاة من ايران!) كما كتب ماركسي عتوي نص ردن! المقال غير موضوعي وغير موفق تماماً , ويفرض وصايه استعلائيه على رغبة وامال شعب برفض الاستفتاء.
تحيه خاصه للصوت الشجاع الموضوعي والعقلاني والذي غرد بكل حريه خارج سرب المجاملات الصديق العزيز مالوم ابو رغيف التعليق(21) .
إرسال شكوى على هذا التعليق
104
أعجبنى
|
التسلسل: 23
|
العدد: 729798 - لو ينتظر الشعب الكردي الظروف المناسبة
|
2017 / 7 / 3 - 09:07 التحكم: الحوار المتمدن
|
زاغروس آمدي
|
لو ينتظر الشعب الكردي الظروف المناسبة التي تتحدث عنها لنيل حريته واستقلاله، ستقوم الساعة ولن تحصل هذه الظروف. أنتم أيها اليساريون والماركسيون لستم بأفضل من الأحزاب التي تنتقدونها، وكأنكم لا تقرؤون تاريخكم الدموي منذ ظهور الماركسية وإلى الآن، هاهو مادورو الزعيم اليساري الأخير ربما، يهدد شعبه بالسلاح ويقول بالحرف الواحد: -ما لم ننجزه بالأصوات سننجزه بالسلاح- وتأتون وتتحدثون عن الديمقراطية وحقوق الإنسان. المقال لم يتسم بالموضوعية وفيه الكثير من المبالغات والفرضيات الغير واقعية. ويكفي الأقليم ديمقراطيةً وفخراً حين تكتب هذا الكلام وتذهب للإقليم دون خوف من اعتقال او اغتيال. رابط مادورو: http://www.luzernerzeitung.ch/.venezuelas-praesident
إرسال شكوى على هذا التعليق
88
أعجبنى
|
التسلسل: 24
|
العدد: 729799 - الدولة بحكم طبيعتها
|
2017 / 7 / 3 - 09:29 التحكم: الحوار المتمدن
|
فاخر فاخر
|
فقط أذكر الماركسيين ورزكار منهم أن الدولة كائناً ما يكون لونها وتوجهاتها لا تقيم بحكم طبيعتها حق المواطنة وحق المساواة والعدالة الاجتماعية ولا الديموقراطية بمفهومها المثالي أو العام أصلاً الدولة خلقت أساساً لتعتدي على مواطنيها وإلا لما خلقت في الأصل بلوانا العامة أن الماركسيين نسوا الماركسية
إرسال شكوى على هذا التعليق
73
أعجبنى
|
التسلسل: 25
|
العدد: 729805 - معظم الماركسيين الان يقفون بوجه هكذا استفتاء
|
2017 / 7 / 3 - 11:27 التحكم: الحوار المتمدن
|
Karem Al-Dehleky
|
اصبح واضحا معظم الماركسيين الان يقفون بوجه هكذا استفتاء قوته ليس بجماهيريته رغم الارقام العاليه التي سيحصل عليها ولنا قدوة حسنه باستفتاءات القائد الظروره كيف يستفتي حاكم وبرلمانه معطل من سنتين كيف يستفتي حاكم وموظفيه لايستلمون رواتبهم بشكل كامل منذ عاميين كيف يستفتي حاكم والمواطن تنقطع عنده الكهرباء اكثر من عشر ساعات واعتقد كلفة خمس مولات ضخمه شيدت بكردستان قادره على بناء محطه عملاقه ان لم اخطىء كيف يستفتي حاكم والعدو يحيط به من جهات عديده كيف يستفتي حاكم وهنالك عشرات المشاكل بين جيرانه ووووو. الكثير الكثير سنويد الاستفتاء عندما تكون الارض خصبه والمواطن ينعم بخيراته وثرواته وحقوق الصحفي واجبه لايعدم ويرمى للعقبان بعد حلم صحفي سيكون الاستفتاء مرحب به عندما يسمح بالتظاهر الكلام طويل
إرسال شكوى على هذا التعليق
57
أعجبنى
|
التسلسل: 26
|
العدد: 729806 - الشعب الكردي ان ينبذ هذه الزمر التي سلبته الثروة
|
2017 / 7 / 3 - 11:28 التحكم: الحوار المتمدن
|
يسار احمد
|
اتمنى على الشعب الكردي ان ينبذ هذه الزمر التي سلبته الثروة وان يقف بوجه مشاريعها المضللة والمعروفة الاهداف وله من تاريخها وزجها للشعب الكردي بكوارث عبرة
إرسال شكوى على هذا التعليق
66
أعجبنى
|
التسلسل: 27
|
العدد: 729807 - اشاركك الفكرة
|
2017 / 7 / 3 - 11:30 التحكم: الحوار المتمدن
|
نمان حميد جاسم
|
رزگار عقراوي،اشاركك الفكرة.متى يفهم البعض باننا..نحن الماركسيين.. مع استقلال وتقرير مصير وحرية الشعوب وكادحيها وليس مع استقلالية وحرية القادة الفاسدين في نهب وسرقة تعبهم وقوتهم وحريتهم.
إرسال شكوى على هذا التعليق
62
أعجبنى
|
التسلسل: 28
|
العدد: 729812 - مقال جرئ وفي الوقت المناسب
|
2017 / 7 / 3 - 12:40 التحكم: الحوار المتمدن
|
ناجح العبيدي
|
شكرا للأستاذ رزكار عقراوي على هذا المقال الجريء حول قضية مثيرة للجدل وحاسمة بالنسبة لكردستان والعراق عموما. أتفق تماما مع ما جاء في المقال من -أن الاستفتاء محاولة للهروب إلى الأمام وللتغطية على المشاكل والتحديات التي تواجهها الأحزاب المتنفذة في كردستان وفي مقدمتها رئيس الإقليم المنتهية ولايته السيد مسعود برزاني-. وللأسف فقد كانت البداية سيئة وبدلا من أن ترسل القيادة الكردية رسائل طمأنة للعراقيين ولحكومة بغداد وللدول المجاورة ، قامت بعزل نفسها تماما وأثارت ردود فعل سلبية تجاه حق تقرير للشعب الكردي مع تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
63
أعجبنى
|
التسلسل: 29
|
العدد: 729814 - عدم الانصاف و اخفاء الحقيقة
|
2017 / 7 / 3 - 13:02 التحكم: الحوار المتمدن
|
سمير نوري
|
صديق العزيزي رزكار انت غير منصف في سرد القضية!! انت تعرف جيد جدا بان الأستفناء و الدعوة الى استقلال كردستان طرحت من قبل الشيوعية العمالية في 1995 و لحد اليوم الأحزاب الشيوعية العمالية يدعون الى الأستفتاء و الاستقلال،ما هو السبب انك لم تذكر بكلمة واحدة هذه الحقيقة؟ الا ترى هذا عدم الانصاف و اخفاء الحقيقة بشكل كامل؟ و بياناتنا و قرارتنا عن استقلال كردستان منشور على صفحتك. انت حسب رأيك لكي الناس يحصلون على حقوقهم يجب يوافق عليه مسلوبها هذا اي منطق و اي ديفاع عن حق الجماهير في التعبير عن رايها و عن ممارستها للاستفتاء. هذا انكار واضح كوضح الشمس لحق شعب كردستان.
إرسال شكوى على هذا التعليق
67
أعجبنى
|
التسلسل: 30
|
العدد: 729824 - متفق معك على طرحك
|
2017 / 7 / 3 - 13:48 التحكم: الحوار المتمدن
|
كوران كريم
|
احسنت , شرح واقعي للحالة الموجودة بكوردستان , متفق معك على طرحك ....ارجو ان ترجمة البيان الى اللغة الكوردية ومحاولة نشره في الجرائد الكوردية ....شكرا لك
إرسال شكوى على هذا التعليق
68
أعجبنى
|
التسلسل: 31
|
العدد: 729827 - أحاسيس اممية راقية
|
2017 / 7 / 3 - 14:26 التحكم: الحوار المتمدن
|
ابو حمزه ألزبيدي
|
أرؤكم اخ رزكار ناظجة ذات أحاسيس اممية راقية نعم حق تقرير المصير حق طبيعي لكن بيد من وفي ضرف زمانى ملتهب وعقليات عشائرية متخلفة علما ان كادحي كردستان يعيشون نفس ضنك العيش ك اخوتهم في باقي مناطق العراق
إرسال شكوى على هذا التعليق
58
أعجبنى
|
التسلسل: 32
|
العدد: 729833 - دعوا المجاملة
|
2017 / 7 / 3 - 15:09 التحكم: الحوار المتمدن
|
صباح محمد أمين
|
لا أضيف كلاما أكثر مما كتبه الاخ عامر سليم معقبا تعليق الكاتب مالون رغيف المتنور عقليا ونفسيا لان الجميع ماعدا بعض المتنورين والصادقين فكراً وبنيانا الذين كتبوا لازالت نفسيتهم وتكوينهم قومية وعنصرية ولا تريد لقوميات الاخرى الغير العربية ان تعيش بسلام وحرية وكذبوا في ادعائهم الامريكية والتضامن مع حقوق الشعوب فلذلك اوكد تعليق الكاتب وأعيد كتابته تحيه خاصه للصوت الشجاع الموضوعي والعقلاني والذي غرد بكل حريه خارج سرب المجاملات الصديق العزيز مالوم ابو رغيف التعليق(21) .
إرسال شكوى على هذا التعليق
116
أعجبنى
|
التسلسل: 33
|
العدد: 729835 - دعوا المجاملة وكونوا ماركسيين حقيقين
|
2017 / 7 / 3 - 15:40 التحكم: الحوار المتمدن
|
صباح محمد أمين
|
لا أضيف كلاما أكثر مما كتبه الصديق عامر سليم المعقب على تعليق الاستاذ القدير مالون رغيف : سوى بهذا التعليق لان الجميع ماعدا بعض المتنورين والصادقين فكراً وبنيانا الذين كتبوا لازالت نفسيتهم وتكوينهم قومية وعنصرية ولا تريد لقوميات الاخرى الغير العربية ان تعيش بسلام وحرية وكذبوا في ادعائهم لماركسية والتضامن مع حقوق الشعوب فلذلك اوكد تعليق الكاتب وأعيد كتابته تحيه خاصه للصوت الشجاع الموضوعي والعقلاني والذي غرد بكل حريه خارج سرب المجاملات الصديق العزيز مالوم ابو رغيف التعليق(21) .
إرسال شكوى على هذا التعليق
61
أعجبنى
|
التسلسل: 34
|
العدد: 729846 - تجربة جمهوريات الاتحاد السوفياتي ويوغسلافيا السابق
|
2017 / 7 / 3 - 18:12 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد القبطان
|
بالرغم من أحقية حقوق الشعوب في تقرير المصير لكن تفتيت البلاد باسم حق تقرير المصير مسألة صعبة القبول بها، وإمامنا تجربة جمهوريات الاتحاد السوفياتي ويوغسلافيا السابقتين!! اسأل اي مواطن من هذين البلدين وسوف ترى الخدعة التي وقعوا فيها باسم حق تقرير المصير
إرسال شكوى على هذا التعليق
57
أعجبنى
|
التسلسل: 35
|
العدد: 729847 - مفكّر حر ّ
|
2017 / 7 / 3 - 18:14 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبدالله عباس خضير
|
مفكّر حر ّ ، سيؤيّد الدّوغمائيّون من اليسار الماركسي الاستفتاء انطلاقا ً من مقولة محنّطة جامدة عن حق ّتقرير المصير ، أمّا الماركسيّون الأحرار ذوو الفكر المتجدّد الخلاّق فسيقفون موقفك أستاذنا المبدع .
إرسال شكوى على هذا التعليق
64
أعجبنى
|
التسلسل: 36
|
العدد: 729848 - راح يبقون ضدنا هسه لو بعد قرون
|
2017 / 7 / 3 - 18:15 التحكم: الحوار المتمدن
|
Suzan Akrawy
|
اذا احنا هسه مااخذنا حقنا ماراح ناخذا بحياتنا ابد كافي حقنا من زمان ضايع اريد انعيش الكل ضدنا وراح يبقون ضدنا هسه لو بعد قرون واستفتاء وقته زين وماراح نقبل انقاطعه يان عيش بكرامة ياانموت احسن واحنا شعب نستحق الافضل مع احترامي للجميع
إرسال شكوى على هذا التعليق
59
أعجبنى
|
التسلسل: 37
|
العدد: 729862 - وحدة الشعب على اساس المواطنة والانسانية
|
2017 / 7 / 3 - 20:12 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل القرغولي
|
كامل القرغولي قوة العراق في تعزيز وحدة الشعب على اساس المواطنة والانسانية وليس الدين ولا القومية بالعكس هذه تنشى ضعف وانحدار واستغلال من قبل القوى الكبرى المتصيده بالماء العكر وترةج للتناخر الدينى والقومى
إرسال شكوى على هذا التعليق
58
أعجبنى
|
التسلسل: 38
|
العدد: 729937 - موقفي عاطفي
|
2017 / 7 / 4 - 13:30 التحكم: الحوار المتمدن
|
جلال البحراني
|
من الجميل أن نرى كل هذه الآراء حول استقلال كردستان موقفي عاطفي أؤيد استقلال كردستان، ليس لمعارف واسعة حول قضيتهم ولكن للظلم التي رأيته واقعا عليهم، أصدقاء وزملاء دراسة هم أهل وأحباب، ظلم قومي نتج عنه تهميش وإذلال طبقي عايشته بزمن البعث. نتج عنه هذا الكرة والعداء القومي الأجمل أن نرى موقف الماركسيين الملتزم بأمميتهم أعتقد أن الإمبريالية تعد لحروب قادمة بالعراق، وأعتقد أنهم ينوون خلق تنظيمات بمسميات إرهابية أخرى، تتمركز في الشمال الكردي، والجنوب العراقي المؤكد،، خصوصا بعد التأكيدات الخليجية، من السعودية و أذيالها بتأييد قيام دولة كردية في حال قيامها، أنهم يعدون لحرب طاحنة بين دولة الكرد و دولة العرب العراقية،، فقد كثر بالعراق أمراء الحرب المالكين للسلاح، و لا وقت أفضل من هذا لتدمير و أفغنة العراق كليا مرة و لعشرات السنين القادمة نعم، قيام الدولة الكردية الآن سوف يخدم مطامع الإمبريالية، فهم لا يريدون فترة نقاهة وسلام يعيشها العراقي، ولو لدقائق يهنأ فيها بدحره الإرهاب الذي خلقته الرأسمالية
إرسال شكوى على هذا التعليق
67
أعجبنى
|
التسلسل: 39
|
العدد: 729938 - من حيث المبدأ انا مع حق تقرير المصير
|
2017 / 7 / 4 - 13:31 التحكم: الحوار المتمدن
|
أبو علياء
|
. من حيث المبدأ انا مع حق تقرير المصير لكل قومية ومنها القومية الكردية التي تتوزع ارضا وسكانا على الدول الأقليمية التي يعيشون فيها ( ايران = تركيا = سوريا والعراق ) . ان ممارسة حق تقرير المصير واعلان الأستقلال مهمة عظيمة تحتاج الى قيادة تاريخية عظيمة قادرة على تحقيق الاستقلال وبناء دولة كردستانية ديمقراطية تؤمن مصالح الأغلبية المطلقة من الشعب الكردي ولا اجد في القيادة الراهنة للشعب الكردي مواصفات القيادة التاريخية القادرة على انجاز هذه المهمة وليس هذا رأيي الخاص وانما رأي اوساط واسعة من شعب كردستان الذي يمارس الاحتجاج والتظاهرات ضد الفساد الذي تمارسه هذه القيادة وضد نزعة الأستبداد في سلوكها السياسي والتي تحاول تغطية مسلكها تحت شعارات حق تقرير المصير وتحقيق استقلال دولة كردستان مداعبة احلام الشعب الكردي المشروعة لتمرير مخططاتها بتثبيت سلطتها المطلقة ارى في الوقت الحاضر تكريس الجهود وتشديد النضال من اجل بزوغ قيادة كردية جديدة تنبثق من خلال الجماهير الكردية مبرأة من الفساد والأستبداد تنهض بمهمة اجراء الاستفتاء وتحقيق الاستقلال
إرسال شكوى على هذا التعليق
62
أعجبنى
|
التسلسل: 40
|
العدد: 729939 - لماذا انتي كوردي ولاتدعم الاستقلال ?
|
2017 / 7 / 4 - 13:32 التحكم: الحوار المتمدن
|
Fawzea Aqrawi
|
لماذا انتي كوردي ولاتدعم الاستقلال اتعجب هذه فرصة لاتتعوض متى يكون لنا كيان ودولة بغض النظر عن ماتتوقعه مئات السنين الشعب الكوردي يناضل من اجل نيل حقوقه الى متى يتحقق ذلك برأيك
إرسال شكوى على هذا التعليق
65
أعجبنى
|
التسلسل: 41
|
العدد: 729940 - صديقي رزكار
|
2017 / 7 / 4 - 13:32 التحكم: الحوار المتمدن
|
خليل حمادة الاعسم
|
صديقي رزكار ان قضية تحرير اﻻنسان وخلق ارادته من اهم ركائز البناء الوطني للدوله نناضل معا من اجل السﻻم والعداله وحقوق اﻻنسان والحريه ومشاركة العراقيين كافة في تقرير مصيرهم دون اية عراقيل اوتعسف
إرسال شكوى على هذا التعليق
58
أعجبنى
|
التسلسل: 42
|
العدد: 729976 - الموقف الصحيح لليساري والماركسي
|
2017 / 7 / 4 - 18:32 التحكم: الحوار المتمدن
|
شكر البابلي
|
موقف جداً حريص على الحقوق وتقرير المصير لكن ليس على حساب الكادحين في العراق في كردستان او جنوب العراق نعم هذاهو الموقف الصحيح لليساري والماركسي
إرسال شكوى على هذا التعليق
55
أعجبنى
|
التسلسل: 43
|
العدد: 729977 - تحت اشراف ورقابة دولية
|
2017 / 7 / 4 - 18:33 التحكم: الحوار المتمدن
|
Jallal Alzubaidi
|
نحن ايضا مع مبدا حق تقرير المصير للشعوب ومنها الشعب الكردي لكن يجب ان تكون وبالضرورة السياسية والقانونية في ظل نظام ديمقراطي مستقر وليس اغتنام الفرص في ظل انشغال العراق بالتصدي للارهاب وتحرير اراضيه من البرابره الارهابيين..ويجب ان تكون تحت اشراف ورقابة دولية..اما استعمال الاستفتاء والانفصال كذريعة لتصريف ازمة سياسية واقتصادية ومحاولة التشبث بالسلطة خارج القواعد الدستورية هي مسالة مستهجنه ومرفوضة من قوى التمدن والديمقراطية بالعراق ومألها الفشل اجلا او عاجلا...
إرسال شكوى على هذا التعليق
58
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 44
|
العدد: 729979 - جزيل الشكر والامتنان على مداخلاتكم القديرة
|
2017 / 7 / 4 - 18:56 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
أعزائي تحية طيبة جزيل الشكر والامتنان على مداخلاتكم القديرة التي أغنت الموضوع بشكل كبير و واسع بغض النظر عن الاتفاق أو الاختلاف. وأكيد ان موضوع حق تقرير مصير المصير لسكان إقليم كردستان العراق والاستفتاء حوله يهم الكثير ليس فقط ساكني الإقليم وإنما عموم العراق ويتقبل وجهات نظر مختلفة بحكم الوضع العراقي والإقليمي المعقد. لكثرة التعليقات والمداخلات والأسئلة وأهميتها سواء المنشورة في الفيسبوك او في الحوار المتمدن رأيت من الأنسب الرد عليها من خلال موضوع جديد الذي سأحاول نشره خلال الأيام القادمة. كل التقدير والاحترام للجميع واكرر شكري لمساهمتكم القيمة في الحوار. رزكار عقراوي
إرسال شكوى على هذا التعليق
66
أعجبنى
|
التسلسل: 45
|
العدد: 730019 - نعم لاستفتاء تقرير المصير
|
2017 / 7 / 5 - 08:46 التحكم: الحوار المتمدن
|
صلاح بدرالدين
|
قد نختلف حول تقييم مدى نضوج العاملين الذاتي والموضوعي بشأن اعلان الدولة الكردستانية المستقلة وهي من حيث المبدأ حق مشروع لكل الشعوب والقوميات صغيرة كانت أم كبيرة أما مسألة استفتاء الشعب ليقول كلمته الفاصلة حول مصيره فأمر لايجوز التردد حوله في كل الأحوال هذا ليس انطلاقا من العواطف والمشاعر فحسب بل استنادا الى تراث البشرية في التحرر والاستقلال ووثائق الأمم المتحدة وحتى الفكر الماركسي اللينيني الذي يعتبره صديقي العزيز رزكار منهلا وسندا نظريا يلتزم به قد يكون موقف الكاتب الرافض لاجراء استفتاء تقرير المصير بكردستان العراق في موعده المحدد مقبولا من عتاة القوميين الشوفينيين لدى القومية السائدة وبينهم من أعرفه حق المعرفة ( د برهان غليون ) مثالا الا أن أطروحات الصديق الكاتب تخالف موقف غالبية الشيوعيين واليساريين العراقيين من كل المكونات وقد تابعت بيانات ومقالات منشورة في - الحوار المتمدن - الذي يديره الصديق الكاتب في جميع الأحوال أرى أن الحوار سيسلط الضوء أكثر على قضية مصير شعب كردستان العراق وسيساهم في تجسير الهوة بين المختلفين وتعزيز فكرة الصداقة بين الشعوب على قاعدة الاتحاد الاختياري الحر
إرسال شكوى على هذا التعليق
88
أعجبنى
|
التسلسل: 46
|
العدد: 730811 - لا لأعوبة الامبريالية باسم الامة الكردية العظمى
|
2017 / 7 / 11 - 17:52 التحكم: الحوار المتمدن
|
علاء الصفار
|
تحياتي الزميل العزيز آه لماركسيين شوفينين للاسف بعض يسار وبعضٌ ماركسي شوفيني ينادي بعكس ما جاء في مقالك.لا اسمي هؤلاء الماركسين,إلا بمخلفات عقلية النظام الفاشي لصدام,فهو ملهمهم دون وعي أو بأتخاذ اساليبه مبدءللعمل,كسالفة العنصريون الجدد وهتلر!هم فقط يعادون القومجي العروبي ويتملقون للقومجي الكردوي.هناك فريق شيوعي صامت بخيا نة مبدئية.لقد ساهم الكثير من عرب العراق في حرب الانصار مع الاكراد وضد فاشية صدام,فكان جزائهم مجازر بشت آشان!بعدها تحول الكثير من الشيوعيين العرب والاكراد الى معادين للماركسية وممجد للرأسالية,طالما آل بارزان صار صديق إسرائيل لتحقيق خرافة أمة الكرد الكبرى!سكت الشيوعيين عن الرئيس آل طالبان العراق صاحب مجازر بشت آشان.واليوم نرى قيح شوفيني لبعض ماركسي مدعي,ينافق بالتحرير القومي لبوابة كردستان العظمى, في ظرف عراق دامي جائع بشعب الكرد وشعب الجنوبه الذي ساهم في حرب البيشمركة,وهو بأحوج مساعدة ضد المشروع الامريكي لتدمير العراق عبر احزاب الاسلاموجية _بعث داعش _القومجية الأكراد.لقد غابت بوصلة الشرف السياسي والانتماء للكفاح الوطني الشريف.ليطل الشوفيني بالعمالة لإسرائيل باسم الكرد!ن
إرسال شكوى على هذا التعليق
43
أعجبنى
|