تعليقات الموقع (19)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 725426 - وداعاً .. صديقنا شامل عبد العزيز
|
2017 / 6 / 1 - 08:29 التحكم: الحوار المتمدن
|
ليندا كبرييل
|
الأستاذ القدير عبد الحسين سلمان
كانت هناك كاتبة صديقة اسمها: فاطمة العراقية وكان هناك كاتبا صديقا اسمه : محمد الرديني هل جاء هذا اليوم الحزين لأقول : كان هناك كاتبا صديقاً اسمه شامل عبد العزيز ؟
الأعزاء الثلاثة، صدمني بشدة خبر وفاتهم . أما عزيزي شامل، فأكاد لا أصدق أن اليد التي صافحتُها قبل سبع سنوات توقفت عن الكتابة، والشخص الذي تبادلنا معه المزاح والأخبار الطريفة قد انتهى . انتهى حضور القلم الشاب ، فانسحبت بموته مساحته المنيرة في الحياة، كالشمعة التي كانت ترافق مقالاته يا لشدة الحزن كم تعصر قلبي عزائي لأسرته الكريمة، ولكم إخوتي العراقيين.. أعلم أن عزيزي شامل كان أخاكم وصديقكم، تقبّلوا مني أحر التعازي القلبية بوفاته المفاجئة، ولكم جميعا تمنياتي الصادقة بالعافية والقوة وطول العمر
شكراً لك أستاذنا الفاضل، أتمنى نجاح مساعيك في الغربة لتتبوّأ المكانة العالية التي تتطلّع إليها وأنت جدير بها ، ودمتم جميعا بخير تقديري
إرسال شكوى على هذا التعليق
53
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 725440 - مشاكسات
|
2017 / 6 / 1 - 12:39 التحكم: الحوار المتمدن
|
د.قاسم الجلبي
|
كنا نتناقش وبحماس بين طرفين مختلفين في الرؤى ووجهات النظر , كنت اقف وبحدة مؤيدا لفكرتي والآخ شامل مع اصدقائه وكانوا يدعون انفسهم بالشلة, الى جانب اخر , , ولكن احيانا كثيرة تتفق الآفكار ونتراضى ويشكر احدنا الآخر بتعليقاتنا على موضوع معين , احزنني خبر ودعاه للحياة كان كاتبا متحمسا متنقلا من فقرات من كاتب والى كاتب اخر ليوضح فكرته للقراء, كان واسع الآطلاع وهذا ما قرأنه في كتابته في الحوار المتمدن , كان عاشقا لمدينة نينوى حيث ولد هناك ولكن اسفا ودع الحياة قبل الآوان فيها ايضا , الصبر والسلوان لعائلته والى اصدقائه وقرائه في الحوار المتمدن , ارجوا من الآخ عبد الحسين سلمان, ان ينقل تعازينا الحارة الى اسرته واصدقائه في محافظة ام الربعين , , الخزي والعار للجبناء الدواعش اللذين زهقوا روح كاتبا شريفا حافظ على شرف الكلمة وناضل من اجل الحرية والديمقراطية للعراق اجمع , مع التقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
46
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 725444 - ابو سامر الورد
|
2017 / 6 / 1 - 13:03 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الرضا حمد جاسم
|
تحية طيبة امس قرات عن وفاته.و انتبهت لاستغرابصادق الكحلاوي لذلك اليوم و بعد منشورين عن تلك الوفاة لا اجد من يتذكره من اصحابه السبب هو كما اتصور من يقول ان هناك انسان باسم شامل عبد العزيز؟ من يثق بانه كاتب في الحوار المتمدن؟ من سيتذكر مثل هذا الاسم؟ انا لا اتأسف على رحيل وهم اسمه شامل عبد العزيز...اتمنى على من التقاه يوماً ان يخبرنا عنه من كتب عنه امس لا نعرفه الا كاتب مقالات هنا بدون معارف بدون تاريخ بدون تأثير واليوم انت تكتب عنه و احسنت انك كتبت عنه باسمك الصريح بدل جاسم الزيرجاوي. هل تعقل ان شخصية مثل شامل استمر في الموصل وهو سائق تاكسي بين عمان ودمشق و بيروت ...... سيموت صادق الكحلاوي ولا يذكره احد لكننا ربما نتذكر حسين الشيخ علي وسيموت جاسم الزيرجاوي لكن لا روح بيننا لكن سنتذكر عبد الحسين سلمان عاتي...سمعت ان محمد الحلو مات ايضاً فمن يتذكره و هو حي اليوم بغير اسم ينشر باسم اخر بيننا... .......................... لا اترحم و لا انزعج و لا اتأسف لذهاب اسم وهمي لأنه اي الاسم الوهمي ذهب و يذهب و سيذهب مع الزَّبَدْ و هذا مصير كل اصحاب الاسماء المزيفة و معهم من علق اليوم هنا او سيعلق
إرسال شكوى على هذا التعليق
54
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 725456 - عظم الله لكم الأجر
|
2017 / 6 / 1 - 14:26 التحكم: الحوار المتمدن
|
جلال البحراني
|
لطالما سعدت بقراءة مقالاته وتعلمت منها الكثير، بالآونة الأخيرة كنت أختلف معه كثيرا وأتجنب التعليق على مقالاته كي لا؟! كان يحمل هم حب الإنسان والوطن، نلمس ذلك بالتعمق والبحث الصادق في حقيقة المعلومة التي يحاول تقديمها، لو لم يقوم بغير المحاولة ليكون أمينا لكفاه فخرا وشرف، حمل لواء من ألوية التنوير لا غرابة،! من دواعش الموصل! أو دواعش النجف! فهو العراق وطن المفاجأت التعيسة! هناك ابن ملجم في كل زاوية!، على الرغم من بساطة كل أطياف شبعه و قناعته ( فليس هناك شعب على الأرض يعيش على التمن و البامية و يقبل بكل سعادة و رضى بالرغم من ثرائه الفاحش)أحيانا أستغرب لماذا يصر الرفاق على رفع شعار وطن حر و شعب سعيد! لليوم لا أفهم كأنهم يتحدون دعوة الحسين عليهم! (أسف للسخرية)، قلت لن أقرب الخمر برمضان هذا! لكن الخبر أستاذ عبد الحسين جعلني أطير لأقرب بائع خمر بالسوق السوداء بسبب الحزن! كما نقول عظم الله لكم الأجر
إرسال شكوى على هذا التعليق
35
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 725472 - الاخ عبد الحسين سلمان المحترم
|
2017 / 6 / 1 - 15:21 التحكم: الكاتب-ة
|
وليد يوسف عطو
|
رغم اختلافي الشديد مع الشلة ومع الراحل شامل الا اننا توصلنا الى قناعات مشتركة بطرق
متباينة بتحريك الراكد في الوسط الثقافي واعادة النظر بالمسلمات والبديهيات ووضعها تحت مطرقة النقد ...
الذكر الطيب له والصبر لعائلته واهله ولكم ايضا ..
سلامي من خلالكم للزميلة ليندا كبرييل ولجميع الزملاء المعلقين ..
اتمنى لكم وافر الصحة والسعادة ..
إرسال شكوى على هذا التعليق
44
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 725485 - فقدناه
|
2017 / 6 / 1 - 17:56 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد البدري
|
لم اقابله او اصافحه ولم اقابل كثيرين من الشلة ورغم ذلك اشعر بانني عانقتهم واحتضنتهم جميعا وكاني املك باقة ورد وازهار ذات اريج نادر. حرمنا شامل من شذاها بتوقفه عن الكتابة لاسباب اتفهمها لكن عبق ذكرياتنا في الشلة شحذت كل اداة نملكها لمواجهه ظلمة المكان والزمان. له الرحمة ولنا الصبر والسلوان
إرسال شكوى على هذا التعليق
44
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 725493 - تعزية
|
2017 / 6 / 1 - 19:45 التحكم: الحوار المتمدن
|
شاكر شكور
|
واكبتُ اغلب مقالات المرحوم شامل وكانت ردوده على المعلقين في غاية الأدب والأحترام وبحسب ذاكرتي بدأ المرحوم يكتب في نفس زمن الشلة المؤلفة من الكُتّاب طيبي الذكر رعد الحافظ والحكيم البابلي إلا ان الشلّة تفرقت بعد ذلك ، اغلب مقالات المرحوم اعتمدت على اسلوب الإحصائيات ، فقد كان يجيد هذا النوع من الإستشهاد بالإحصائيات ، في بعض مقالاته لم أكن افهم ما الذي يريد المرحوم الوصول اليه لأنني أميل بطبعي الى تحليل الأمور أكثر من اسلوب الإحصاء ومع هذا فقد اغنى المرحوم مكتبة الحوار بمشاركاته الكثيرة ، الحقيقة اصبح موقع الحوار المتمدن كخيمة عزاء تفتح الخيمة ابوابها في مناسبات التعزية وكم يسرني ان أحس بأن كتّاب هذا الموقع اصبحوا كجسد واحد يتألمون على اي جرح يصيب هذا الجسد ، رحم الله الأخ شامل ومهما كان اسم الكاتب المستعار فنحن نترحم على الشخصية التي كتبت مقالاته وهناك رجال في التاريخ يعرفون بألقابهم وليس بأسمائهم الحقيقية ويعتبرون كالجندي المجهول ، اقدم التعزية لأسرة الفقيد ولأسرته الثانية في موقع الحوار وهنيئا للمرحوم لأنه مات في تراب الوطن وليس في الغربة ، وتحياتي للجميع
إرسال شكوى على هذا التعليق
48
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 725509 - السلام عليكم
|
2017 / 6 / 1 - 22:58 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلعت خيري
|
تحيه طيبه
بعد ان تركت الحوار المتمدن لمدة سنتان نسيت الكثير من الكتاب والقراء والمعلقين .. ولكن بعد العوده بدات الذكره تستعيد البعض من الذكريات قبل عشرة ايام وعلى صفحات الفيسبوك ظهرت لي مقاله قديمه ضمن منشور ذكرياتك على الفيسبوك فقرائتها فوجدت من المعلقين عليها الاستاذ شامل عبد العزيز والاستاذ رعد الحافظ شعرت بالحنيين الى تلك الايام كونها اصبحت جزء من حياتنا وذكرياتنا فمنذ ذلك اليوم وذكرهما لم يغب عن خيالي حتى تفاجئت بوفات الاستاذ شامل ... تعازينا الحاره لذوي الفقيد... نسال الله ان يلهمهم الصبر والسلوان
إرسال شكوى على هذا التعليق
44
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 725518 - سارق النصوص لا يحترم
|
2017 / 6 / 2 - 00:09 التحكم: الحوار المتمدن
|
أحمد السيد علي
|
الأستاذ عبد الحسين
الكاتب والباحث الرصين يكتب مصادر بحثه، عندما ينقل صفحات كاملة وينسبها لنفسه
هذه جريمة، ما قدمه عدنان عاكف لنصوص كاملة للسيد شامل عبد العزيز على
انها من كتاباته ، كانت خيانة للنص وسرقة واضحة، اتفق مع الكاتب الجريء
عبد الرضا حمد الجاسم، لنبقى أمناء للكلمة الحرة وليس للدعاة
تحياتي
شامل عبد العزيز – وفن السطو ببراءة
إرسال شكوى على هذا التعليق
49
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 725534 - كان متقلبآ
|
2017 / 6 / 2 - 03:39 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد العزيز سيد علي
|
سكنت روحه...كان للأسف متقلبآ لا يقر له قرار...بدأ بنقد الدين ثم اخذ ينتقد الذين ينتقدون الدين الإسلامي ويشرّحونه وكانت حجته سؤاله الذي كان يردده دائمآ :: لماذا لا تنتقدون الأديان الاخرى؟؟؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
41
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 725548 - السلام لروحه
|
2017 / 6 / 2 - 08:32 التحكم: الحوار المتمدن
|
سيمون خوري
|
ايا كان الموقف من شخصية شامل عبد العزيز سلبا او ايجابا ،ففي حالات الوفاة يتساوى الجميع لننسى مواقفنا المسبقة ونتذكر الإنسان . لروحة الهدوء والسلام ، والعزاء لذويه .. ...شامل الورد رحلة سعيدة...سيمون
إرسال شكوى على هذا التعليق
41
أعجبنى
|
التسلسل: 12
|
العدد: 725564 - شمعتك متوهجة
|
2017 / 6 / 2 - 10:07 التحكم: الحوار المتمدن
|
نجيب توما
|
عرفتك جريئا شجاعا .... ابكيك من صميم قلبي
إرسال شكوى على هذا التعليق
41
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 13
|
العدد: 725604 - الاصدقاء جميعاً-1
|
2017 / 6 / 2 - 15:55 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد الحسين سلمان
|
الأصدقاء. تحياتي لكم موقع الحوار المتمدن, فتح لنا جميعاً , عالم كبير لكي نتعرف على الناس, سواءاً كنا نتفق معهم او نختلف . وهذا بفضل التكنلوجيا الحديثة التي حطمت الابواب المغلقة في كوكبنا الارضي. الراحل شامل , كنت على اتصال هاتفي معه, قبل سقوط الموصل بيد البرابرة الجدد, وبعدها استمر الاتصال عن طريق الماسنجر. وانا هنا لا اكتم سراً, انني كنت على خلاف كبير مع الراحل وهذا الخلاف هو خلاف فكري عميق , فانا ماركسي الاتجاه والراحل ليبرياً. لكن كنا نلتقي في نقاط مشتركة مثل الموقف الموحد ضد الاسلام السياسي و طبيعة النظام بعد 2003 , وكانت النقاط التي اتفقنا عليها هي: 1. الايمان بالحوار العقلاني 2. الدفاع عن حرية الفكر 3. الايمان بكرامة الانسان 4. ذو ذهنية منفتحة على تيارات العالم الفكرية, ضد الدوغمائية و التعصب, بعيدا عن الذهنية الستالينية المتحجرة 5. يتقبل النقد ويؤمن بالنقاش الديمقراطي 6. يلتزم ب: رأيي صواب يحتمل الخطأ ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب 7. يرفض العنصرية والتعصب القومي أو الديني رفضاً قاطعاً 8. لا يؤمن بالحقيقة المطلقة
يتبع لطفاً......
إرسال شكوى على هذا التعليق
40
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 14
|
العدد: 725605 - الاصدقاء جميعاً-2
|
2017 / 6 / 2 - 15:56 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد الحسين سلمان
|
ثم حصل الانقطاع بسبب سيطرة البرابرة على الموصل, الى ان علمت بالخبر من الاخ علاء الموصلي (له صفحة في الفيسبوك), وهو جار للراحل.
وكان من واجبي الاخلاقي والانساني , أن انشر خبر وفاته في موقع الحوار المتمدن, ومهما تكن استنتاجات الاصدقاء , سواءا كانت صحيحة ام خاطئة, فأن شامل عبد العزيز قد رحل من هذه الدنيا.
مع شكري وتقديري واحترامي لجميع ملاحظاتكم.
إرسال شكوى على هذا التعليق
43
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 725612 - تحياتى لك الاخ عبد الحسين المحترم
|
2017 / 6 / 2 - 16:37 التحكم: الكاتب-ة
|
على عجيل منهل
|
والصوره الباهيه الفكريه تبقى خالده - للعزيز شامل - اسكن الله -الفقيد جنات الخلد وله الذكرى العطره تحياتى لك واحسنت عملا
إرسال شكوى على هذا التعليق
42
أعجبنى
|
التسلسل: 16
|
العدد: 725623 - الجنرال غورو
|
2017 / 6 / 2 - 18:36 التحكم: الحوار المتمدن
|
سيمون خوري
|
تعقيبا على موقف اخي المحترم عبد الحسين سلمان ، وأثمن موقفه . حول الراحل شامل عبد العزيز ،أود الإشارة الى حادثة تاريخية كجزء من الذاكرة الشعبية لتاريخ مدينة دمشق العريقة . عندما تمكن الجنرال الفرنسي غورو احتلال مدينة دمشق وهزيمة القوات السورية التي كانت بقيادة الضابط الوطني - عدنان المالكي - توجه بعدها الجنرال الى ضريح القائد - صلاح الدين الأيوبي - الذي تمكن سابقاً من دحر قوات الفرنجة الغازية في فلسطين .. المهم أن الجنرال غورو وقف أمام ضريح - صلاح الدين - وأدى له التحية العسكرية . قائلاً هكذا عدنا يا صلاح الدين ؟؟ المغزى من رواية هذا الحادثة هي فكرة احترام حالة الموت والميت معاً. حتى لو كان الميت عدواً للحي. وهذا جزء من الشعور الإنساني بإنسانيتنا حتى لو اختلفت مواقفنا السياسية والفكرية والدينية . دعونا نتخلص من اخطاء الماضي وأوثان العقل . نحن لسنا قضاة ولا نحاكم أحد للأحياء وردة ومحبة وتقدير ، وللراحلين عن هذه الدارنودعهم على الطريقة الأغريقية - رحلة سعيدة-
إرسال شكوى على هذا التعليق
42
أعجبنى
|
التسلسل: 17
|
العدد: 725625 - العزيز ابو سامر الورد
|
2017 / 6 / 2 - 18:57 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد الرضا حمد جاسم
|
تحية طيبة هل تتفضل علينا بنبذة مختصرة عن حياة المتوفي شامل عبد العزيز متى ولد ؟و ما تحصيله العلمي عدا ما نعرفه؟...نبذة عن حياته و كفاحه و مواقفه من اي بيت موصلي هو؟ من اي اتجاه فكري هو؟ من هم معارفه؟ ما هو عمله ؟ما هي حصيلة اضافته للناس و للعراق؟ اين التقيت به؟اذكر لنا ما تعرفه عن الراحل من مواقف وطنية او انسانية ؟ ............ عَّرِفوا الناس عن هذا الراحل...لا تتركوه يموت وحيداً كيف عرفت او تأكدت انه توفى؟ ماذا كان يفعل خلال فترة احتلال داعش للموصل و هو المناضل العلماني اللاديني الكبير؟- كيف قضى هذه الثلاث سنوات ؟ هل ناضل ضد داعش ام التحق بهم مضطراً و هذا حقه؟ اين يسكن في الموصل ؟ هل في ايمنها ام ايسرها؟ ............. كل تلك الامور ضرورية لتعطي الرجل حقه و هذا واجبك و واجبنا ....... اكرر التحية
إرسال شكوى على هذا التعليق
39
أعجبنى
|
التسلسل: 18
|
العدد: 725626 - العزيز ابو سامر الورد
|
2017 / 6 / 2 - 18:57 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الرضا حمد جاسم
|
تحية طيبة هل تتفضل علينا بنبذة مختصرة عن حياة المتوفي شامل عبد العزيز متى ولد ؟و ما تحصيله العلمي عدا ما نعرفه؟...نبذة عن حياته و كفاحه و مواقفه من اي بيت موصلي هو؟ من اي اتجاه فكري هو؟ من هم معارفه؟ ما هو عمله ؟ما هي حصيلة اضافته للناس و للعراق؟ اين التقيت به؟اذكر لنا ما تعرفه عن الراحل من مواقف وطنية او انسانية ؟ ............ عَّرِفوا الناس عن هذا الراحل...لا تتركوه يموت وحيداً كيف عرفت او تأكدت انه توفى؟ ماذا كان يفعل خلال فترة احتلال داعش للموصل و هو المناضل العلماني اللاديني الكبير؟- كيف قضى هذه الثلاث سنوات ؟ هل ناضل ضد داعش ام التحق بهم مضطراً و هذا حقه؟ اين يسكن في الموصل ؟ هل في ايمنها ام ايسرها؟ ............. كل تلك الامور ضرورية لتعطي الرجل حقه و هذا واجبك و واجبنا ....... اكرر التحية
إرسال شكوى على هذا التعليق
33
أعجبنى
|
التسلسل: 19
|
العدد: 725635 - العزيز سيمون خوري المحترم
|
2017 / 6 / 2 - 19:26 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الرضا حمد جاسم
|
تحية و اعتزاز و امنيات بتمام العافية اراك لاول مرة لا تعني ما تقول او تذكر ما ليس له علاقة بالموضوع مع الاعتذار...الفرنجي وقف على قبر صلاح ليهينه و يسيء اليه و ينكل به حيث معنى ما اوردت انه اتاه منتصراً و سيضع حذاءه على قبر صلاح نحن لسنا قضاة لكن اتمنى عليك ان تعطي القاري نبذة مختصره عن المتوفي...موقف له ولادته تحصيله...كيف عرفت انه توفى ...موضوع مهم طرحه و موقف علني يستحق عليه الاحترام...شيء عنه ليستفيد منه القارئ و نحن اتمنى عليك كتابة نبذة تعريفية عن المتوفي ................. انا لا اريد الاساءة اليه بقدر ما اريد منك و من الزميل كاتب المقال تعريف الناس بالراحل اكرر التحية
إرسال شكوى على هذا التعليق
46
أعجبنى
|
التسلسل: 20
|
العدد: 725636 - عزائى لأحباء الغالى شامل عبد العزيز
|
2017 / 6 / 2 - 19:28 التحكم: الحوار المتمدن
|
سامى لبيب
|
حزنت كثيرا لوفاة العزيز شامل رغم اننى لم اعرفه معرفة شخصية سوى لاقئنا فى الحوار على صفحة التعليقات ولأتذكر أن بدايتنا فى الحوار ونجاحنا كان متزامنا فى نفس الفترة. عزائى لأحباءه وأصدقاءه .
إرسال شكوى على هذا التعليق
35
أعجبنى
|