تعليقات الموقع (40)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 721703 - الرفيق والاخ العزيز رزكار عقراوي 1
|
2017 / 4 / 24 - 22:10 التحكم: الحوار المتمدن
|
فهد محمود
|
الرفيق والاخ العزيز رزكار عقراوي ، تحية خالصة لك ولجهودك في هذا المجال الحيوي بالذات وانت تسعى منذ فترة طويلة ( وبشهادة قراء الحوار المتمدن ) نحو ارساء مفهوم - وحدة اليسار العراقي - ، هذا المطلب الحيوي خاصة في ظروفنا الراهنة بعد استعصاء الكثير من قضايا الشعب والوطن على الحل نتيجة سياسات غير واقعية وسوء ادارة الدولة بعد الاحتلال الامريكي الغربي للعراق عام 2003 وهيمنة الاسلام السياسي على دفة الحكم ( وان كانت تحت يافطة - الديمقراطية - الانتخابات البرلمانية - كلمة حق يراد منها الباطل ، حيث طفحت على سطح الواقع السياسي العراقي ظاهرة المحاصصة الطائفية - القومية - الاثنية وغيرها وتفشي الفساد في جميع مؤسسات الدولة التشريعية والتنفيذية والقضائية ، واختفاء مفهوم الاستقلال بين كل تلك المؤسسات ، لذا الالحاح في طرح مفهوم - وحدة اليسارالعراقي - خاصة والتنسيق مع بقية القوى الديمقراطية والمدنية ،
إرسال شكوى على هذا التعليق
105
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 721704 - الرفيق والاخ العزيز رزكار عقراوي2
|
2017 / 4 / 24 - 22:11 التحكم: الحوار المتمدن
|
فهد محمود
|
اصبح من ضرورات المرحلة قبل فوات الاوان وبالتالي المزيد من الانتكاسات والتدهور في اوضاع المجتمع عامة . اشد على اياديك رفيقنا رزكار والمقترحات المطروحة لفتح الابواب للمزيد من النقاش الجاد للوصول الى النتائج المرجوة . نعم مقترحاتك في اطاره العام عبارة عن رؤوس اقلام وعناوين عامة يمكن من خلالها الدخول في جزئيات تفصيلية لذا يتطلب حسب رأي الشخصي : * القوى المعنية باليسار العراقي تطرح وجهات نظرها وفق تلك المقترحات للنقاش العام بما في ذلك الخطوات العملية للوصول الى مؤتمر - اجتماع عام لكل تلك القوى دون شروط او اي فيتو . * اعلان عن لجنة تحضيرية تنسيقية بين تلك القوى لتهيئة ارضية مناسبة للهدف المرتجى . * المزيد من التضامن والفعاليات المشتركة بين كل قوى اليسار ، مثلما جرى في احداث - محلية الديوانية للحزب الشيوعي العراقي - بذلك يتم تعزيز المطالبات التي تدعو الى ازالة العقبات نحو وحدة اليسار العراقي وفق صيغ واشكال يتم التوصل اليها ، خالص احتراماتي وتقديري لمواقفك رفيق رزكار عقراوي .
إرسال شكوى على هذا التعليق
82
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 721705 - المبادئ الأولية للشيوعية
|
2017 / 4 / 24 - 22:15 التحكم: الحوار المتمدن
|
فاخر فاخر
|
المناضل رزكار عقراوي قضى معظم عمره مناضلاً في صفوف أحزاب ومنظمات شيوعية ومع ذلك لم يتعلم المبادئ الأولية للشيوعية لينتهي أخيراً إلى النضال من أجل العدالة الاجتماعية التي في مفهومها العام تقبل بالتعايش الطبقي وتتنكر للصراع الطبقي الذي هو محرك عربة الشيوعية أنا لا ألوم المناضل رزكار الذي انتهى للتنكر للصراع الطبقي بل اللوم كل اللوم يقع على الأحزاب الشيوعية التي عمل رزكار في صفوفها المأساة تتمثل حقيقة في أن الدعوة إلى توحيد اليسار من أجل إقامة العدالة الاجتماعيىة هي دعوة جوفاء وباطلة بطلانها من بطلان العدالة الإجتماعية
ما يثير الحنق والسخط هو التفكير مجرد التفكير بوجود دولة تقيم العدالة الإجتماعية بين الطبقات. فأي دولة هي تلك الدولة !!!!؟؟؟؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
87
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 721707 - من اجل الحوار نحتاج الى
|
2017 / 4 / 24 - 22:16 التحكم: الحوار المتمدن
|
دانا جلال
|
من اجل الحوار نحتاج الى 1- التخلي عن النقاش حول مشروعية من يمثل اليسار وينفرد بتمثيله 2- التخلي عن مفهوم الحزب او التيار الذي له قاعدة اكبر من الاخرى. دمت لليسار يساراً.
إرسال شكوى على هذا التعليق
97
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 721709 - .اقتراحاتک و جهدک ثمین جدا
|
2017 / 4 / 24 - 22:18 التحكم: الحوار المتمدن
|
Abdullah Sulaiman Mashxal
|
مرحبا رفیق رزگار ..اقتراحاتک و جهدک ثمین جدا..واری ضرورة هذە الجبهة بغض النظر عن وجود نقاط خلاف حول بعض المسائل و هذا قابل للحل.لذا اشد علی ایادیکم و دمتم
إرسال شكوى على هذا التعليق
83
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 721746 - ماذا نقول للبسطاء ال
|
2017 / 4 / 25 - 06:56 التحكم: الحوار المتمدن
|
موسى غافل
|
كان ينبغي ان يكونوا هم السباقين لإدراك ذلك ، و هم يعرفون جيدا محنة شعبهم . أستغرب من اناس متنوري الفكر و يبقون حتى اليوم مفترقين . ماذا نقول للبسطاء الذين ندعوهم ان يسيروا وراءنا ؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
82
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 721747 - وماذا بعد هذا التحالف؟
|
2017 / 4 / 25 - 06:57 التحكم: الحوار المتمدن
|
نوري لطيف
|
وماذا بعد هذا التحالف ...قوى اليسار اقليه لاتاثير لها على الشارع ...سيحصلون على مقعد واحد او اثنين او عشرة .. لا ثاثير لهم بين 328 حالهم حال مقاعد التحالف المدني الثلاث ..نائمين فقط رواتب وامتيازات وايفادات والكارثة هم مع الفاسدين اخوة في كل شئ
إرسال شكوى على هذا التعليق
85
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 721748 - تقوية الحركات و الاحزاب ذات التوجهات المدنية و الع
|
2017 / 4 / 25 - 07:23 التحكم: الحوار المتمدن
|
بيان صالح
|
الوضع المزري التي تمر بها المنطقة عموما و العراق و سوريا خصوصا و الهجمة الشرسة للارهاب العالمي بقيادة الدول الغربية و الولايات المتحدة أرجعت تلك المجتمعات مئة عام للوراء و حيث غابت و شحت المدنية و التحضر , دمرت بنية المجتمع و اصبح المجتمع غابة يقودها مجموعة من زمرة الملالي الفاسدة , ضروري جدا للمرحلة الراهنة براي تقوية الحركات و الاحزاب ذات التوجهات المدنية و العلمانية و ذلك بدعم من الاحزاب اليسارية و العمالية و ذات التوجهات الماركسية،و ابتعاد الاخيرة عن التشتت و الصراعات الداخلية الحزبية وتقوية صفوفها لمواجهة الارهاب العالمي و الداخلي
تحية طيبة للجميع
.
إرسال شكوى على هذا التعليق
79
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 721754 - التفاهم على برنامج عمل مشترك
|
2017 / 4 / 25 - 09:11 التحكم: الحوار المتمدن
|
مكي السلطاني
|
اعتقد الحل الممكن لوحدة اليسار هو التفاهم على برنامج عمل مشترك وايجاد صيغه مقبولة وتكوين لجنة تنسيق ، اجد هذا افضل شيء ممكن التوصل له
إرسال شكوى على هذا التعليق
84
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 721755 - عقد مؤتمر موحد للتنظيمات مصغر
|
2017 / 4 / 25 - 09:39 التحكم: الحوار المتمدن
|
Capten Abu Ahmed
|
مقترح عقد مؤتمر موحد للتنظيمات مصغر يدعو إلى توحيد الرؤى والخروج بتوصيات موحده هادفه تخدم هذه المرحلة وقد يكون تبني هذا المؤتمر من قبلكم يجد صداه عند الآخرين لما تحملونه من علاقات واسعة
إرسال شكوى على هذا التعليق
79
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 721756 - الاحزاب والتكتلات المدنيه تحت سقف واحد
|
2017 / 4 / 25 - 09:54 التحكم: الحوار المتمدن
|
ابو غيث الطريمشاوي
|
ارئ وفي ضل هذه الضروف الصعبه التي تمر بها الانسانيه في العراق ان تتحد جميع الاحزاب والتكتلات المدنيه تحت سقف واحد لتلافي الموقف والحفاظ علئ ماتبقئ من العراقيين
إرسال شكوى على هذا التعليق
83
أعجبنى
|
التسلسل: 12
|
العدد: 721760 - نداء من مناضل يجب أن يؤخذ بجدية -1
|
2017 / 4 / 25 - 10:32 التحكم: الحوار المتمدن
|
حميد خنجي
|
الصديق العزيز رزكار عقراوي المحترم تحية النضال والعمل المشترك بين كافة القوى السياسية، التي تهمها تقدم العراق ووحدته واستقلاله، بغية تشييد المجتمع المدني الديمقراطي الحر؛ كمرحلة أولية ولازمة للوصول إلى آفاق مستقبلية أرحب واغنى، المفضية في نهاية المطاف لعراق اشتراكي احيي نداءك المخلص الموجه للقوى اليسارية العراقية، من أجل عمل شيء ما، مشترك، لتوحيد النشاط السياسي والتضامن بين القوى الطليعية العراقية، وخاصة الأحزاب الستة التي جاء ذكرها في مقالك (ندائك)، كأولوية الأولويات. وكرد طبيعي يقابل هيمنة القوى السياسية الرجعية والمذهبية السائدة في عراق اليوم النقاط العشرة (ممكن اعتبار النقطة العاشرة أية إضافة)، التي طرحتها، هي في الواقع في محلها. وكما أشرت أنت بحق؛ أنه اقتراح أولي ونقاط ممكن تدارسها وتطويرها بالشكل الأمثل، تناسب القوى الطليعية المعنية، إنطلاقا من المشتركات العديدة والعملية - الميدانية- بين تلك القوى. بشرط النأي في الوقت الحاضر عن الخلافات العقائدية والنظرية وحتى الفلسفية، التي يسبغ كل حزب سياسي على نفسه! .. حسنا لنر النقاط المقترحة : 1. الدعوة للإجتماع التمهيدي (جيد) ... يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
78
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 721763 - المؤتمر العاشر
|
2017 / 4 / 25 - 10:51 التحكم: الحوار المتمدن
|
د.قاسم الجلبي
|
لقد دعا المؤتمر العاشر للحزب الشيوعي العراقي, دعا الى وحدة اليسار للتوحد ونبذ الآختلافات وبدون مقدمات وشروط مسبقة, هذه الدعوة قد استجابة لها بعض قوى اليسار وبعضها لا زال , حيث قرأنا في حملة الآستنكار والآعتداء من قبل الآعداء والميايشيات على الحزب في الديولنية هي احدى المؤشرات الآيجابية لهذه الوحدة , نتمنى مخلصين ان تتفق جميع التيارات اليسارية لخدمه اليسار العراقي من اجل العدالة الاجنماعية ومن اجل نظاما تعدديا ديمقراطيا يخدم جميع طبقات الشعب العراقي وبالآخص طبقته العاملة ومن اجل نبذ الطائفية والمحاصصة لتحقق نظاما علمانيا يخدم الجميع , مع التقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
91
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 721769 - المرحلة تتحتم العمل المشترك -2
|
2017 / 4 / 25 - 11:44 التحكم: الحوار المتمدن
|
حميد خنجي
|
تكملة بقية النقاط المقترحة وتقييمي الشخصي لها : 2. لجان مشتركة لدراسة المشتركات ( جيد) 3. بيانات مشتركة (جيد لكنها صعب في البداية) 4. قوائم مشتركة لخوض الانتخابات (جيد لكنها عمليا صعب، حيث أن بعض الفصائل الحادة اليسارية / اقصى اليسار- الحكمتيين خاصة، قد لايرون المشاركة في الانتخابات نشاط مجد. او حتى أن بعض الفصائل الحادة جدا قد يرى فيها ترف برجوازي!) 5. الحوارات الفكرية (جيد ومهم جدا) 6. التنسيق على صعد المحافظات والخارج (جيد جدا بشرط الإلتزام بمعايير دقيقة) 7. التنسيق والعمل الميداني المشترك في بوتقة المنظمات الجماهيرية /النقابات/ اتحادات طلابية وفلاحية ونسائية ..الخ (جيد جدا وضروري) 8. العمل المشترك الميداني! (هل القصد المظاهرات والمسيرات مثلا؟ / تكرار للبند 7 !) 9. العمل المشترك وإطار تنسيق وتنظيم لدرجة الإندماج!! (سيئ/ قنبلة موقوته! من المستحيل في الوقت الحاضر التفكير في إطار تنظيمي واندماجي موحد). ممكن أضيف رقم 10. كإقتراح: العلاقات والأنشطة الاجتماعية والعائلية / زيارات / امسيات عشاء/ رحلات..الخ، الأمر الذي يكون من شأنه التقرب النفسي والتقبل الذهني للفصيل الآخر.. قد يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
79
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 721772 - الاتفاق على برنامج الحد الادنى
|
2017 / 4 / 25 - 12:05 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبدالله صالح
|
الاتفاق على برنامج الحد الادنى امر ضروري وعملي وممكن لاخراج قوى اليسار من ازمتها الحالية وتوحيد صفوفها بوجه الرجعية التي باتت القوة الكبر في المجتمع ، اشيد بتلك المقترحات واتمنى على الجميع التفكير مليا بهذه المبادرة .
إرسال شكوى على هذا التعليق
84
أعجبنى
|
التسلسل: 16
|
العدد: 721774 - دعمنا الكامل اللامشروط
|
2017 / 4 / 25 - 12:24 التحكم: الحوار المتمدن
|
صباح زيارة الموسوي
|
نعلن بإسم التيار اليساري الوطني العراقي دعمنا الكامل اللامشروط لما ورد في دعوة الرفيق رزكار عقراوي صباح زيارة الموسوي منسق التيار اليساري الوطني العراقي
إرسال شكوى على هذا التعليق
81
أعجبنى
|
التسلسل: 17
|
العدد: 721780 - نكتة يا عقراوي
|
2017 / 4 / 25 - 13:05 التحكم: الحوار المتمدن
|
المستكاوي هاني
|
بالفعل مسخرة وليست نكتة أن يخرج هذا منك أيها الديكتاتور
إرسال شكوى على هذا التعليق
85
أعجبنى
|
التسلسل: 18
|
العدد: 721782 - اليسار هو المأساة وهو ليس برئ وخارج عن التاريخ
|
2017 / 4 / 25 - 13:07 التحكم: الحوار المتمدن
|
علاء الصفار
|
تحيات الزميل العزيز رزكار لا غروة للحزب الشيوعي تاريخ في النضال,لكن ينبغي التنويه:ان التاريخ لا ينبغي تجيره من اجل اضفاء العمق النضالي رغم الانحرافات العويصة التي ادت إلى انزواء الحزب الشيوعي. اقصد عدم استطاعته القيام بالنضال منذ ال 80 من القرن الماضي,فقد أنقسم الحزب على بعضه مما ادى إلى ظهور نزاعات حزبية ضيقة دامية لقيادات الحزب من مثال عزيز محمد وبهاء الدين نوري توما توماس وكاظم حبيب وباقر ابراهيم, فهؤلاء(مثال),كانوا وراء صراع حزبي على مدى 40 عام,فصارت الاحقاد ازمة مستعصية ادت ليكون الحزب في ذيل المراحل (من زمن صعود الفاشية برجلها صدام, ونزوع حرب امبريالية دعية حرب عراقية _ايرانية وتداعياتها بضرب قوى معارضة متناحرة والشعب بالاسلحة الكيمياوية,إلى اليوم ودولة غزو بريمر للفساد وداعشها)!حلبجة جرح نازف في ذاكرة الشعب العراقي من عرب وكرد ومسيحيين, وهي ثمن تناحر اليسار العراقي!لا يزال الحزب بمأزق الانحراف وعدم النجاح في تجاوز الخطأ الطبقي لفهم قوى اليسار,كي يرجع للنضال الثوري وقائد لليسار العراقي _أن وجد يسارنزيه_هل البعث يسار؟ نقد الماضي ضرورة لوضع ميثاق لبنة جديدة واساس مشرق,وإلا فلا!ن
إرسال شكوى على هذا التعليق
93
أعجبنى
|
التسلسل: 19
|
العدد: 721794 - يجب فهم القانون الخاص للمرحلة -3
|
2017 / 4 / 25 - 15:07 التحكم: الحوار المتمدن
|
حميد خنجي
|
الحقيقة أن انحسار قوى التقدم والاشتراكية، منذ أن تخلخل ميزان ثنائي القطبية وتفكك الإتحاد السوفيتي، الذي كان سندا لقوى التقدم. وما تلى تلك المرحلة من هيمنة القطب الواحد. بجانب انتشار وتسييد الفكر الديني المذهبي، في المنطقة العربية والشرق أوسطية. كل تلك العوامل -المؤقتة بالطبع-أدت إلى ما نراه اليوم في منطقتنا من حروب طائفية عبثية، أضحت المهمة الملقاة على أكتاف ما تبقى من القوى الطليعية، الواهنة أصلا، لصعبة جدا جدا. من هنا فإن الضرورة تستدعي -أكثر من أي وقت مضى- تكاتف كل الجهود من قبل القوى العلمانية وليست اليسارية فحسب. خاصة في بلد مثل العراق حيث الوعي الاجتماعي السياسي تراجع إلى درجة غير مسبوقة. فالدائرة الاوسع التي تحتاج إلى النشاط السياسي المشرك ليتخطى الدائرة الضيقة للقوى اليسارية لوحدها. فهذه الأخيرة -إنطلاقا من هاجس الأخ رزكار- يجب أن تشكل النواة لمجمل القوى الديمقراطية والعلمانية، بما فيها البرجوازية الإنتاجية (الوطنية) على الرغم من هشاشتها في الوقت الحاضر. وذلك لسبب بسيط؛ وهو أن مهام المرحلة الحالية المتسمة بالتخلف على مختلف الصعد، لا تتخطى تشييد المجتمع المدني البرجوازي الحر
إرسال شكوى على هذا التعليق
86
أعجبنى
|
التسلسل: 20
|
العدد: 721818 - الرفيق رزكار عقراوي المحترم
|
2017 / 4 / 25 - 19:22 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الرضا حمد جاسم
|
محبــــــــــــــــــــــــــــــــة و ســــــــــــــــــــــــــــــــــلام دعوة كريمة صادقة هذه التي تفضلتم بها...نؤازركم فيها متمنين ان تلقى صدى طيباً من و عندالجميع افراد و احزاب و حركات و تجمعات. ان حال العراق...شعباً و ارضاً استدعت و تستدعي الاقتراب و تقليص الفجوات بين حتى البعيد و البعيد ...فكيف بالأحباب الاقربون...وجدت ذلك النفس الذي تدعو اليه بين الكثيرين في لقأتنا معاً سواء في ندوات او منتديات او تجمعات او جلسات...بين الافراد حد التواصل بدون حزازات او سريات او تحفضات حيث تُطرح الامور و الامنيات...و اعرف و ربما تعرف الرفيق رائد فهمي و الرفيق صبحي الجميلي و غيرهم من الداعين الى كل لقاء فيه خير و منفعه و محبة و سلام امام الجميع ما تضم وقفات ساحة التحرير في بعض ايام الجمع و كيف يلتقي الحرص و الصدق و الاتفاق اكرر التأييد و المؤازرة لما تفضلت به و الامنيات ان يكون منشوركم هذا المتضمن دعوتكم تلك قد وصل الجميع و انا على اطمئنان من انه يأخذ حقه من الدراسة و التفكير دمتم بتمام العافية
إرسال شكوى على هذا التعليق
71
أعجبنى
|
التسلسل: 21
|
العدد: 721821 - التاكيد على المشتركات
|
2017 / 4 / 25 - 19:43 التحكم: الحوار المتمدن
|
سيد صالح العميدي
|
نعم التاكيد على المشتركات وهي اﻻكثر وعلى ما هو ضروري في المرحلة الراهنة بصورة خاصة التي يقتضي التركيز فيها على الجانب السياسي .المطلوب تجاوز (اﻻنا) والنظر لمستقبل البﻻد المهددة باﻻنهيار الكامل في ظل حكم اﻻسﻻم السياسي الفاسد والفاشل
إرسال شكوى على هذا التعليق
84
أعجبنى
|
التسلسل: 22
|
العدد: 721822 - اشجع على هل التحالفات
|
2017 / 4 / 25 - 19:44 التحكم: الحوار المتمدن
|
أبو الطيب البدري
|
احيك استاذ رزكار واشجع على هل التحالفات ونشد على ايديكم بس تأكد ازا دخل هل التحالف اي من هل الاحزاب الدينية التي هي اساسا لاتتوفق مع الفكر الشيوعي ستدمر تحالف القوى اليسارية وارجو عدم تكرار ماحصل للرفاق ايام صدام وقبل صدام من قتل وسجن وتهجير وتحياتي الك
إرسال شكوى على هذا التعليق
86
أعجبنى
|
التسلسل: 23
|
العدد: 721823 - الأحزاب الاشتراكية
|
2017 / 4 / 25 - 19:45 التحكم: الحوار المتمدن
|
Nasradden Zangana
|
احسنت اعتقد بان الحل الامثل للعراق هو قيادته من قبل الأحزاب الاشتراكية التي لا تؤمن بالطائفية وهي عابرة للقومية بحكم كون العراق مؤلف من قوميات مختلفة عسى ان تكون دعوتكم محط انظار العراقيين بعد فشل سياسييها طوال الفترة ااماضية
إرسال شكوى على هذا التعليق
81
أعجبنى
|
التسلسل: 24
|
العدد: 721824 - الشعب بحاجة ماسه لتفعيل الكلام الى حقيقه
|
2017 / 4 / 25 - 19:46 التحكم: الحوار المتمدن
|
Hasan Hakare
|
الشعب بحاجة ماسه لتفعيل الكلام الى حقيقه ان الوقت يمظي و نحن نراقب الاحداث و هناك تسارع لترتيب الاوراق للتحالفات و لكل امر يمكن ان يفعل يا ترى ماذا فعل الحزب تلشيوعي العراقي لهذا الحدث الكبير يجب ان يعمل الحزب مثل خلية نحل ليل و نهار لكي يبان ما قام به هذا الحزب انه وفاء للشهداء و لكل العوائل التي ضاقت الويل و الغبن و الظرر طيلة هذه السنين
إرسال شكوى على هذا التعليق
86
أعجبنى
|
التسلسل: 25
|
العدد: 721832 - هناك اسئلة مطروحة
|
2017 / 4 / 25 - 20:19 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاده العراقيه
|
تحية طيبة وشكرا لجهودك الشريفة لنسأل انفسنا سؤال بسيط للغاية وهو ما الأسباب التي حدّت من قدرة اليسار العراقي على ان يؤثر تأثير ايجابي بهذا الوضع المزري بالرغم من مرور 14 عام على سقوط الطاغية وبالرغم من التقاء هذه القوى في نقاط مشتركة كثيرة أو لنقل بأنها تشترك في الأمور الأساسية أما الثانوية فهي سهل التغلب عليها ؟ ما الأسباب التي عمّقت الفجوة بين قوى اليسار التقدمي وفرّقت فيما بينهم رغم إن هذه الأحزاب تُعتبر عماد اي بلد والمرتكز الوحيد له لكونها النخبة الأكثر وعيا والأكثر نزاهة ؟ ارى اليسار العراقي اليوم يعرض عضلاته فقط ويقيم احتفالاته وسفرياته ويخرج امام كاميرات التلفزيون بلقاءات وحوارات وبالرغم من هذا هو محصور بزاوية ضيقة رغم المؤتمرات والدعوى الى نبذ الخلافات وتوحيد صفوف اليسار ولكن ما هي الخطوات التي بدأ بها ؟ وهل تغيرت سياسته؟
قوى اليسار ومن ضمنها الحزب الشيوعي ,على اختلاف مسمياته, هو بحاجة للملمة صفوفه وتوحيدها وان لم يفعل فسيستمر الوضع على ما هو عليه لغاية ما ينتهي العراق كوطن ويبقى مجرد اسم .ا يتبع لطفا
إرسال شكوى على هذا التعليق
85
أعجبنى
|
التسلسل: 26
|
العدد: 721836 - لنترك تملق الفاسدين الذين لا يريدون أي بديل وطني
|
2017 / 4 / 25 - 20:29 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاده العراقيه
|
الحزب بحاجة للرجوع الى نقطة البداية حتى وان اقتضى الامر ان يعود للنضال السري افضل من ضياعه وتخبطه بين قوى كثيرة تمتلك كل الصلاحيات لإجهاض أي محاولة للنهوض , هي أمريكا وأتباعها السعودية وإيران وحتى تركيا حيث سيقومان بوأد أي حركة من شأنها الإصلاح وستُعرّض من يقوم بالإصلاح أما للقتل أو لإفساده فلا نستغرب كيف يخون الخائنون بعد تعرّضهم للإغراءات
, ليكون صعود السلّم تدريجيا من خلال التركيز على توعية أعضائه ومتابعتهم وهي مسألة لا تحتاج للمال بقدر ما تحتاج لأناس جادين ومخلصين للوطن وبنفس الوقت محاولة كسب الشارع وهي عملية تتطلب اعضاء حريصين فقط لكون الظرف الراهن نضج لهذه العملية فالشعب صار بحالة بؤس ويأس شديدين وينتظر قيادة واعية ونزيهة لينظم لها علاوة على الكثيرين ممن تركوا الحزب احتجاجا على سياسته وكذلك والاهم الابتعاد عن المصالح الشخصية التي استشرت بين صفوفه بسبب اهمال الوعي الثوري والحقيقي من قبل قياداته
ولنترك تملق الفاسدين الذين لا يريدون أي بديل وطني ديمقراطي عراقي حقيقي
دمتم بخير استاذ رزكار وشكرا لكم ويا ريت لو يكون هناك متابعة للموضوع عسى ولعل ان نعمل شيء للعراق المحتضر
إرسال شكوى على هذا التعليق
86
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 27
|
العدد: 721838 - الرفيق العزيز فهد محمود
|
2017 / 4 / 25 - 20:55 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
تحية طيبة واشكرك كثيرا على المداخلة القديرة والنقاط المهمة التى طرحتها وهي مساهمة قيمة لتنشيط الحوار حول هذا الموضوع الملح الان كل المودة والاحترام
إرسال شكوى على هذا التعليق
73
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 28
|
العدد: 721839 - الرفيق العزيز فاخر خاخر
|
2017 / 4 / 25 - 20:58 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
الرفيق العزيز فاخر خاخر تحية طيبة واشكرك على مداخلتك القديرة واتفق معك في الطرح النظري كمفهوم عام ،ولكن لكل طرح سياسي مرحلته المعينة واذا اسطعنا الان على الاقل بناء دولة مدنية علمانية ونوع مناسب من العدالة الاجتماعية يعني حققنا الكثير وفق موازين القوي الطبقية والسياسية كل الاحترام والتقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
83
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 29
|
العدد: 721840 - الرفيق والصديق العزيز دانا
|
2017 / 4 / 25 - 21:00 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
لرفيق والصديق العزيز دانا ملاحظة مهمة ودقيقة واغناء للموضوع مع كل المودة والاعتزاز
إرسال شكوى على هذا التعليق
76
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 30
|
العدد: 721841 - الزملاء الاعزة
|
2017 / 4 / 25 - 21:04 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
الزملاء الاعزة
Abdullah Sulaiman Mashxa موسى غافل نوري لطيف مكي السلطاني Capten Abu Ahmed ابو غيث الطريمشاوي اشكرك كثيرا على مداخلاتكم القديرة التى اغنت الحوار
مع كل المودة والاحترام
إرسال شكوى على هذا التعليق
81
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 31
|
العدد: 721842 - العزيزة بيان صالح
|
2017 / 4 / 25 - 21:08 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
شكرا جزيلا وطرح رائع اتفق معه ولكن اعتقد وجود يسار موحد قوي سيكون له تاثير اكبر على القوى المدنية والديمقراطية وسيجرها الى تبني المطالب الاقتصادية والاجتماعية والسياسية بشكل اكبر وليس الاقتصار على تبني الديمقراطية والحريات بمفهومها البرجوازي كل الاحترام والتقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
79
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 32
|
العدد: 721845 - الرفيق والصديق العزيز حميد خنجي
|
2017 / 4 / 25 - 21:17 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
الرفيق والصديق العزيز حميد خنجي تحية طيبة تحية طيبة اسعدني كثيرا مشاركتك في الحوار واشكرك على مداخلاتك العميقة والمفصلة ، واحييك حرصك الكبير على اليسار العراقي ومطالبتك المتواصلة بالتنسيق والعمل وان اختلفنا في بعض الامور
طرحت نقاط مهمة جدا اغنت الحوار وكما اشرت انا قدمت مقترحات لتحريك الموضوع واكيد ستكون هناك مساهمات كثيرة ولكن اتطلع ان يكون هناك مواقف ايجابية من القوى اليسارية وتبدأ بخطوات عملية بدأ بالحوار والتنسيق والعمل المشترك حتى إطار تنظيمي واندماجي موحد حيث عملت مع معظمها واعلم ان الخلافات ليست بذلك الحجم ولكن النخبوية والتعصب التنظيمي تركز على تلك الخلافات ولدينا تجارب كثيرة لاحزاب يسارية موحدة متعددة المنابر وهي في تطور مستمر وتثبت نجاح تجربة التعددية داخل الحزب الواحد اكرر شكري مع كل المودة والاعتزاز
إرسال شكوى على هذا التعليق
80
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 33
|
العدد: 721846 - الرفيق والصديق العزيز عبدالله صالح
|
2017 / 4 / 25 - 21:18 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
الرفيق والصديق العزيز عبدالله صالح شكرا جزيلا ورايك القدير يهمني جدا واتفق ان ممكن الاتفاق على برنامج الحد الادني بدون شك اذا تجاوزنا - التعصب التنظيمي - وتعصبنا لمصالح الجماهير والمدنية مع كل المودة والاعتزاز
إرسال شكوى على هذا التعليق
83
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 34
|
العدد: 721847 - الرفيق العزيز صباح زيارة الموسوي
|
2017 / 4 / 25 - 21:20 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
الرفيق العزيز صباح زيارة الموسوي موقف رائع احييكم عليه واتمنى ان تحذو الفصائل الاخرى بمواقف ايجابية
مع كل المودة والاعتزاز
إرسال شكوى على هذا التعليق
80
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 35
|
العدد: 721848 - الرفيق العزيز د.قاسم الجلبي
|
2017 / 4 / 25 - 21:21 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
الرفيق العزيز د.قاسم الجلبي تحية طيبة واشكرك كثيرا على المداخلة القديرة والنقاط المهمة التى طرحتها وهي مساهمة قيمة لتنشيط الحوار حول هذا الموضوع الملح الان كل المودة والاحترام
إرسال شكوى على هذا التعليق
74
أعجبنى
|
التسلسل: 36
|
العدد: 721916 - ورقة عمل جادة
|
2017 / 4 / 26 - 18:29 التحكم: الحوار المتمدن
|
شذى احمد
|
رغم تواضع اطلاعي على تجارب الاحزاب اليسارية... لكن تجربتي مع بعض المتشددين من المنتمين لها سابقا جعلتني اتجوف من الاقتراب منها من قريب او بعيد كتخوفي من المتشددين بالدين. لانهم بالظاهر طرفي نقيض لكنهما يلتقيان في رفض أي رأي مخالف. بدت لي النقاط المدروسة بعناية وتمعن لورقة العمل اعلاه هذه خطوة نحو الغد. غد ممكن به كل شيء. يصلح للتفكير بالصحيح ومعالجة اسباب الفشل. واستثمار الفرص والتعلم من التجارب السابقة. كلي امل بان تلقى دعوتك وبرنامجك القيم الرعاية والاهتمام اللذان يستحقانه. لتكن مبادرة لنافذة ضوء نحو حل ازمات العراق خصوصا والمنطقة عموما
إرسال شكوى على هذا التعليق
80
أعجبنى
|
التسلسل: 37
|
العدد: 721933 - الأطروحات العملية والضرورية
|
2017 / 4 / 26 - 22:34 التحكم: الحوار المتمدن
|
صادق اطيمش
|
طالما تغنينا بمثل هذه الأطروحات العملية والضرورية لوجود اليسار العراقي بكل فصائله، إذ ان اعداءنا يتربصون بنا الدوائر والمرجو ان لا نقع فريسة بين انياب الوحوش ونتعلم من تجاربنا المأساوية الماضية. ما طرحه الرفيق رزكار هو الهدف الذي ينبغي ان نسعى جميعاً لتحقيقة والمبادرة فوراً بتحرك احزاب اليسار العراقي وتجمعاته حتى وإن تم ذلك كل على انفراد لكي يسهل توحيد هذه التحركات لأهداف قريبة المدى اولاً ، كالإنتخابات القادمة مثلاً، ومن ثم تطوير العمل اليساري المشترك والإستفادة من التجارب الأممية في هذا المجال، تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
83
أعجبنى
|
التسلسل: 38
|
العدد: 721934 - نبارك كل الجهود الخيرة
|
2017 / 4 / 26 - 22:35 التحكم: الحوار المتمدن
|
Wasfi Ahmad
|
برنامج راقي وهو يمثل الحد الادنى في هذه المرحلة التاريخية ، نبارك كل الجهود الخيرة في سبيل تحقيق هذا الهدف .
إرسال شكوى على هذا التعليق
81
أعجبنى
|
التسلسل: 39
|
العدد: 721958 - الدعوة لجبهة وطنية عريضة
|
2017 / 4 / 27 - 06:46 التحكم: الحوار المتمدن
|
Ibrahim Thalji
|
سيد زركار ما طرحته هو اساسا لاخراج العراق من ازماته الكثيرة المتعددة الوجوه، ولما كانت تلامس وتمس الكل الوطني فرؤيتي هي الدعوة لجبهة وطنية عريضة تضم كافة فئات الهم والهدف المرحلي الواحد، وتلك يسهل تشكيلها بسرعة ودونما تعقيدات ايدولوجية اما عن وحدة اليسار فتلك امنية جميلة ولكنها متناقضة مع ذاتها لانه بالاساس ما كان يجب ان يكون ميسرات؟ فهو اتجاه ومتجهة واحدة، ووجود مجموعو ميسرات يعني حدها صحيح والباقي انتهازي وسلبي وهدام والا لقبل رواد اليسار والعمل الشيوعي مبدا وجود حزبان شيوعيان في القطر الواحد؟ ولحل مثل هذه الظاهرة الغريبة على العالم والموجودة بدون حرج في دول العالم الثالث يمكن توحيد الطاقات في مسار لخدمة الغاية والهدف المرسوم الواحد
إرسال شكوى على هذا التعليق
77
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 40
|
العدد: 722081 - 1الزميلات والزملاء الأعزة تحية طيبة
|
2017 / 4 / 28 - 09:15 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
الزميلات والزملاء الأعزة تحية طيبة أشكركم كثيرا على مشاركتكم في الحوار حول الموضوع والمداخلات القديرة والقيمة التي اغنت الموضوع في جوانب مختلفة، بغض النظر عن الاتفاق او الاختلاف، واعتذر لعدم استطاعتي الرد على كل التعليقات. اعتقد على التيار اليساري ان يركز على الإنسان وحقوقه والمساواة والعدالة الاجتماعية، ومن هذا المنطلق يتعامل مع القوى والأحزاب الأخرى وخاصة الطغم الحاكمة الآن سواء في بغداد او اربيل الذين لهم مواقف واضحة وفعلية معادية للديمقراطية وحقوق الإنسان، ولا اعتقد يوما ما أنهم سيدعمون - الديمقراطية والحريات او التيار اليساري والديمقراطي - بل هم ساهموا في تخريبه وتضعيفه وتشتيته وحتى اغتيال اعضائنا ، ومن الخطأ ان نتحالف معهم او ان نفكر انهم سيساعدونا في - التهديف ضدهم !!، . هؤلاء يجب تقديمهم للمحاكم الدولية لقيامهم بجرائم ضد الإنسانية في الحروب الطائفية والقومية والحزبية التي أشعلوها في فترة نظام حكمهم الكالح والفاسد بعد سقوط النظام الفاشي في العراق اسوة بارهابي داعش.
إرسال شكوى على هذا التعليق
76
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 41
|
العدد: 722082 - 2 الزميلات والزملاء الأعزة تحية طيبة
|
2017 / 4 / 28 - 09:16 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
لابد من التركيز بشكل اكبر على تعزيز العمل المشترك بين فصائل اليسار العراقي وتنسيق الجهود على قاعدة التكافؤ والعمل الجماعي ونبذ هيمنة اي جهة او فرض توجهها السياسي وهناك تطور كبير جدا في هذا المجال ولابد ان يستمر واخرها الملتقى الحواري اليساري في بغداد قبل يومين، من الضروري فتح صفحة جديدة من قبل الجميع وتجاوز الاختلافات السياسية والتنظيمية وحتى الشخصية والتركيز ألان على نقاط التقاء وهي كثيرة جدا من اجل بناء تيار يساري واسع وعريض. ومع اهتمامي الكبير بضرورة توحيد الصف الديمقراطي المدني في جبهة واسعة، ولكن أركز أكثر وأدعو ومنذ سنين إلى ضرورة التحالف والعمل المشترك بين القوى والاحزاب الماركسية واليسارية في العراق، من المؤكد ان - تحالف قوى اليسار العراقي- إذا تحقق و بأي شكل تنظيمي كان, سيكون له دور مهم وكبير ومحوري ليس فقط في تقوية التيار الديمقراطي والعلماني فحسب ، بل سيتجاوز ذلك في تعزيز وتقوية النضال الجماهيري من اجل اسقاط نظام المحاصصة الطائفية والقومية المقيت و تحقيق العدالة الاجتماعية واكبر قدر ممكن من المساواة في المجتمع العراقي. اشكركم مرة اخرى مع كل المودة والاحترام للجميع
إرسال شكوى على هذا التعليق
74
أعجبنى
|