أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - رسالة مصرية... وهامش عن السيد ترامب... وغيره...















المزيد.....

رسالة مصرية... وهامش عن السيد ترامب... وغيره...


غسان صابور

الحوار المتمدن-العدد: 5488 - 2017 / 4 / 11 - 14:23
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


رســـالـة مــصــريــة...
وهــامــش عن السيد تـــرامـــب... وغيره...

هـل مـصـر ــ أكثر من غيرها ــ بحاجة إلى انتفاضة شـــارلي؟؟؟!!!,,,
من سنوات, ومنذ استقلال هذا البلد بالقرن الماضي من الهيمنة البريطانية.. وبعدها وصول العسكر إلى الحكم.. ووصول جمال عبد الناصر إلى قمة السلطة.. وما تتابع من حكام عسكريين.. وبعدهم إسلاميون راديكاليون.. ومن ثم اعتراض شعبي عليهم.. وعودة العسكر من جديد...
وبعد كل هذا التتابع التاريخي, والذي يدوم من منتصف الخمسينات من القرن الماضي.. حتى هذه الساعة.. لا يــمــر يوم واحد, دون أن نسمع من الإعلام العالمي ما يحدث من تعديات واغتيالات وفظائع وتفجيرات, من خلايا إرهابية راديكالية إسلامية.. ضد المصريين الأقباط, والذين هم ــ تاريخيا ــ سكان مــصــر الأصليين. دون تحرك أو إيجاد حلول سياسية أو حكومية وأمنية وقانونية.. من جميع السلطات التي توالت على هذا البلد... رغم وجود قــمــة الــفــقــه الإسلامي.. وما يسمى نخبة الأنتليجنسيا الإسلامية.. والتي من المفروض أن تساعد السلطة, بإيجاد تفسيرات وتوجيهات إيجابية.. لحل ومداواة هذا السرطان اللاإنساني الذي يــنــخــر جسم هذا البلد العتيق, والمنخور بالفساد الاجتماعي وكوارث التعصب الديني.. وخاصة ضد مواطنين ــ غير مسلمين ــ ذنبهم الوحيد رغبة المحافظة على عقيدتهم المذهبية المسيحية, والتي تضمنها جميع القوانين الأممية والحضارات الطبيعية الإنسانية...
الأسبوع الماضي.. مثل جميع الأسابيع الماضية منذ سنين مشابهة مريرة حزينة.. وقع انفجاران متتابعان, بمدينتين مصريتين, بكنيستين قبطيتين... سببا حوالي خمسين قتيل ومثلهم من الجرحى.. بيوم الاحتفال بعيد الشعانين المسيحي, والذي يمثل فرح الأطفال والسلام.. بين البشر المتحضرين والمسالمين والمتآخين... تبنته داعش.. وأبناء داعش , وحلفاء داعش, وحاضنات داعش.. هذا السرطان الذي لا دواء لـه المنتشر بعالمنا هذه... بصمت معتمد.. أو بغباء جذوري تاريخي.. من كل الحكام والمفكرين العرب.. أو من تبقى منهم... وخاصة المصريين منهم, والذين استقطبتهم المملكة الوهابية وأمارة قطر... لتهجير وتنظيف ما يسمى العالم العربي والإسلامي... كجـزء من هذه المؤامرة الخصيانية العربانية العبودية التي صاغها كيسنجر منذ أكثر من أربعين سنة.. وما تزال سارية المفعول لتفريغ العالم العربي. ومشروع الشرق الأوسط الجديد.. من كل ما تبقى من عناصر تفكر وتنتج فكرا وحضارة أو مشاريع تنوير سياسي... أو تطور ديمقراطي علماني...
الأقباط كانوا من أقدم التراث الحضاري المصري.. وهم سكانه الأساسيون الحضاريون.. وكانوا الأكثرية الساحقة البناءة... وأصبحوا اليوم بسبب سياسات العمى والغباء المعتمد.. والتعصب الطائفي الإسلامي المخبوء والمكبوت من سنوات.. من أهم عناصر الهجرة من عشرات السنين, بأربع أقطار المعمورة.. ومن حينها تتراجع مصر سياسيا وفكرا وصمودا.. وتغرق بعتمات الجهل والجهالة والفقر والفساد... دون أيـة بادرة تطور نحو النور والمعرفة والخلاص من الفقر والفساد.. وخاصة التعامل والخنوع والخضوع لنسخ واتباع عادات وتقاليد الدول النفطية العربانية... مع مزيد الحزن والأسـف.. ويكفي أن نشاهد فيديو لحفلة للسيدة الكبيرة أم كلثوم.. من نصف قرن.. صــالـة بها أكثر من عشرة آلاف مشاهدة ومشاهد.. بلا أية امرأة محجبة أو منقبة... وأنظروا لشوارع القاهرة واسكندرية وبور سعيد وطنطا.. وما تبقى من مدن وقرى مصرية.. أشباح وغربان سوداء.. كأننا بأبعد صحاري الربع الخالي الوهابية.......
بعدما كانت مصر.. أم الحضارة والفن والشعر والأدب والفكر السياسي الــحـر... أصبحت اليوم وكر التعصب الإسلامي, بلا حدود.. وصورة منسوخة من أوكار دبابير الإرهاب الإسلامي...
هذا البلد بحاجة إلى انتفاضة فكرية حضارية.. على غــرار "كلنا شــارلي".. تصرخ بقوة منتجة وعزم يحرك كل جذور مــصــر السياسية تقول : كــلــنــا أقــبــاط... ولتحيا الــعــلــمــانــيــة!!!................
***********
صــرخــات بوادي الطرشان.. والــعــربان...
كم صرخة يجب أن تفجرها المؤسسات الحقوقية العالمية.. والتي تختار أهدافها بأيامنا هذه المنظمات (الإنسانية) التي لا تنصاع سوى لمصالح اسيادها بواشنطن وباريس وبرلين ولندن... وتختار مواضيعها ومؤشراتها وبلدان أهدافها.. حسب استراتيجيات سياسية براغماتية.. حيث تتدخل أو تهمل وتبتعد وتتعامى.. واليوم مــصــر السيسي, والذي يحمل بركات أمريكا وإسرائيل.. وعربان النفط الخاضعين لديكتات الدولتين المذكورتين.. واللتين تقرران اليوم.. أية دولة تعيش أو لا تعيش.. بمشروع تغييرات خارطة الشرق الأوسط الجديد... وما زالت دولة السيسي وحتى قبله الرئيس المخلوع محمد مــرســي.. لم ينقضا بأي يوم من الأيام معاهدة المصالحة الكاملة مع دولة إسرائيل.. والتي وقعها الرئيس السادات.. والذي اغتيل بأشهر قليلة بعد انتهاء مهمته.. بخدمة إسـرائيل وأمـريـكـا..من نفس العناصر الإرهابية الإسلامية.. والتي ما زالت تسيد وتميد وتتمختر.. بأسماء (جـهـاديـة) إسلامية مختلفة... في سوريا والعراق ولبنان وليبيا واليمن.. وتقوم بمذابح Génocide ضـد أقباط مصر.. لتهويلهم وتخويفهم لغاية تهجيرهم من البلد.. لأنهم يبقون العنصر الفكري والرئيسي الحضاري الأول بــمــصــر التي تفكر وتنتج.. وتــقــاوم.
وأمريكا وإسرائيل.. وعناصر مرسي وقبل مرسي من الإخوان المسلمين وما فــرخــوا من قاعدة وداعش وعشرات الفصائل (الجهادية الإسلاموية) النائمة والمتحركة بمصر.. والتي تنعم برضى أمريكا وإسرائيل.. من سنوات طويلة معروفة.. وما المذابح ضد المصريين الأقباط.. سوى الــجــزء الخفي من هذا التحالف الشيطاني.. حتى يستمر الاضطراب بهذا البلد الذي يعيش من تجارة السياحة.. وحتى يبقى الرئيس السيسي أو أي حــاكـم تحت مظلة الحماية.. ولا يفكر أو يأمل بأي تغيير... وخاصة حتى يبقى بلده وشعبه دوما تحت خط الفقر.. وحرية القرار والتفكير.. أو أي تطوير...
***************
عـــلـــى الــــهــــامــــش :
ــ تــابـع عن المنفخات الترامبية.
نشر موقع Médiapart الفرنسي البارحة مساء بباب السياسة العالمية, وبزاوية الحرب في سوريا, تحت عنوان " ماذا أفاد القذف الأمريكي على سوريا؟... بشكل براغماتي.. دون أية إدانة... إعلامي نصف منقول عن التوجيهات الإعلامية الأمريكية المعتادة.. ودون أي توقيع.. يعني على مسؤولية إدارة الموقع فقط... موضوع عـام بلا رأي... ولكن تقريبا تركت صفحات طويلة غير محدودة, لخبراء جنرالات عسكريين ذوي خبرات ومسؤوليات استراتيجية.. أصبحوا معلقين وخبراء بالإعلام أو أساتذة جامعات اختصاصيين بالسياسات العسكرية العالمية... فتحت لهم أبواب التعليق بحرية.. لأكثر من مائة تعليق طويل مفند إيجابي ناقد لعملية هذا القصف الصاروخي الأمريكي.. ضد ســوريـا.. وكان غالبها يبدي تفاهة هذا القصف من الوجهة العسكرية والاستراتيجية.. حيث أن عدة طيارات سورية .. تابعت مهماتها من نفس المطار السوري الذي سقط عليه 59 وخمسون صاروخ (توماهوك) أمريكي.. بعد ساعات قليلة من نهاية الغارة...
وأبدى الخبراء المعلقون العسكريون.. أن هذه الغارة كانت علامة تهديد إلى رئيس كوريا الجنوبية, والذي تستمر تجاربه النووية بتهديد اليابان (الواقع تحت المظلة الأمريكية).. وأن آخرها بإمكانها الوصول حتى لبعض الشواطئ الأمريكية.. وأن تهديدات رسمية أرسلت إلى الرئيس الكوري, عبر القنوات الغير مباشرة.. فور القيام بضرب المطار العسكري السوري.. بحجة أن الطيارات السورية التي ضربت منطقة خــان شيخون بقضاء إدلب المحتل من عناصر من داعش والنصرة وحلفائهم.. ورغم وجود الرئيس الصيني بزيارة رسمية للولايات المتحدة وللرئيس ترامب.. بنفس الوقت.. مع العلم أن الصين هي التي تعتبر حليفة وعرابة لكوريا الجنوبية وحكومتها... مما يعني أن السيد تــرامــب خلافا لخطاباته ودعاياته وتصريحاته الأولى فور انتخابه.. أنه سوف يسعى لإبعاد الحرب عن أمريكا... وسوف يستبدل الحرب بالتفاهم والتجارة مع العالم كله.. وها هو بعد أيام قليلة من استلامه الحكم.. يقلب الميزان والطاولة مهددا معربدا... مما يثبت أن القائم على رأس أكبر دولة نــووية... " عقله ناقص برغي " أو أنه يعتبر الحرب ماكينة للدولارات والتجارة الأمريكية... وبالحالتين أردد و أشدد أن السيد تـــرامـــب سوف يكون أخطر سلاح دمار شامل على البشرية... بنفس المرتبة مع داعش وحلفائها.. لأنه أكيد " عقله ناقص برغي " وكان هذا رأي غالب الاختصاصيين المعلقين على مقال Médiapart!!!.....
ولهذا السبب أراهن أنه سوف يمنح, إن اســتــمــر على هذا المنوال الخطير.. جــائــزة Nobel للسلام... حتى يهدؤون خــاطــره.......
ــ مــمــنــوعــات...
قرأت هذا الصباح خبرا آت من مدينة طهران, عاصمة الجمهورية الإسلامية الإيرانية... بأن أية مغنية, مهما كان جمال وروعة صوتها, لا يحق لها أن تغني لوحدها أمام جمهور فيه رجال... لأن صوت المرأة "مثير للغريزة الجنسية".. كما أفتى أحد الملالي الإيرانيين... وهذا المنع موجود من بداية نجاح " الثورة الخمينية " عام 1979.. حتى هذه اللحظة!!!...
سارة نجفي.. فتاة إيرانية ذات صوت رائع, تريد إعادة ذكريات الأصوات النسائية القديمة الإيرانية.. ضد هذا المنع. بمساعدة ثلاثة مغنيات موسيقيات فرنسيات.. وإقامة حفلات تغني مع سارة نجفي.. كل واحدة لوحدها... وهــنــاك اعتراضات ملالي ومتعصبين إسلاميين إيرانيين.. يقفون بوجه هذا المشروع الذي ما زال ممنوعا بــإيــران... هذا البلد الذي ظننت ــ خطأ بعض الوقت ــ أنه بدأ يعطي بعض بوادر الانفتاح والتطور...
إذن ــ تأييدا ــ لسارة نجفي... واعتراضي الراديكالي على أي قانون يمنع مساواة المرأة مع الرجل.. دون أي استثناء.. يزيد قناعتي أنــه لا يوجد أي فــرق بين الجمهورية الإسلامية الإيرانية.. والمملكة السعودية.. رغم أن الأولى وصلت إلى اكتشاف الذرة والنووي.. ما زالت الشرائع الدينية تــجــمــد فيها كل تطور باتجاه حرية الفكر.. وتطور الفكر.. ومساواة المرأة بالرجل... هذا رأي الشخصي...
نقطة على السطر...
بــــالانــــتــــظــــار...
للقارئات والقراء الأحبة الأكارم.. هـــنـــاك و هـــنـــا... وبكل مكان بالعالم.. وخاصة للنادر القليل من الأحرار الذين يناضلون ويقاومون ــ على حساب حياتهم وأمنهم ورزقهم ــ للدفاع عن الحقيقة الحقيقية والحريات الطبيعية الإنسانية والعلمانية الكاملة ضد المظالم والفساد.. ومن أجل المظلومين بكل العالم.. والتآخي والسلام بين البشر.. والدفاع عن مساواة المرأة بالرجل بجميع المجالات.. وحرية الفكر والتعبير.. وضرورة استقلال الإعلام وتحيزه مع الهيمنات والتوسعات التجارية والاستغلالية الرأسمالية... لـــهـــن ولـــهـــم كل مودتي وصداقتي ومحبتي وتـأيـيـدي واحترامي ووفائي وولائي... وأطيب تحيات الرفاق المهذبة.
غـسـان صــابــور ـــ لــيــون فــرنــســا



#غسان_صابور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا يكرهوننا؟؟؟!!!...
- غازات سامة.. فكرية وسياسية...
- من يراقب - مانيفست - الحوار المتمدن؟؟؟!!!... رسالة إيجابية إ ...
- جنيف 113... وهامش من أجل فلسطين...
- القمة؟... قمة دول الجامعة العربية... بالبحر الميت.
- تساؤلات واستغراب... وصرخة غضب...
- رد على - عملية لندن الإرهابية -... وعقدة الإرهاب الإسلامي.. ...
- متابعة لحملة الانتخابات الرئاسية الفرنسية القادمة... وهامش ع ...
- إنها قضيتنا...
- وصمة عار
- ما بين ناتانياهو وآردوغان...
- لماذا يوم المرأة؟؟؟!!!...
- مشاركتي المختصرة.. بيوم المرأة العالمي... صرخة مخنوقة بوادي ...
- ما بين ألمانيا وتركيا... وما بين أوروبا وتركيا...
- مواقف... ومواقف... وشتان ما بينهما...
- اللوبيات بفرنسا...
- زيارات لبنانية...
- أينما رحلنا.. نحمل على جبيننا أخطاءنا...
- درس بالسياسة والصحافة
- كلمات من الماضي والحاضر... وعن الماضي والحاضر


المزيد.....




- -لا يتبع قوانين السجن ويحاول التلاعب بالشهود-.. إليكم ما نعر ...
- نظام روما: حين سعى العالم لمحكمة دولية تُحاسب مجرمي الحروب
- لأول مرة منذ 13 عامًا.. قبرص تحقق قفزة تاريخية في التصنيف ا ...
- أمطار غزيرة تضرب شمال كاليفورنيا مسببة فيضانات وانزلاقات أرض ...
- عملية مركّبة للقسام في رفح والاحتلال ينذر بإخلاء مناطق بحي ا ...
- إيكونوميست: هذه تداعيات تبدل أحوال الدعم السريع في السودان
- حزب إنصاف يستعد لمظاهرات بإسلام آباد والحكومة تغلق الطرق
- من هو الحاخام الذي اختفى في الإمارات.. وحقائق عن -حباد-
- بيان للجيش الإسرائيلي بعد اللقطات التي نشرتها حماس
- اختتام أعمال المنتدى الخامس للسلام والأمن في دهوك


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - رسالة مصرية... وهامش عن السيد ترامب... وغيره...