أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - وليد مهدي - ما بعد البشر - رحلة العقل المجرد















المزيد.....

ما بعد البشر - رحلة العقل المجرد


وليد مهدي

الحوار المتمدن-العدد: 5433 - 2017 / 2 / 15 - 23:32
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


( 1 ) العقــل المجــرد

اقصى ما يمكن تصوره خيالنا عن واقع المستقبل الآتي بعد مئة او مئتين او حتى ثلاثمائة سنة ان البشرية تتقدم تقنيا الى درجة ان الطائرات ستحل محل السيارات في تنقل البشر الذين يعيشون في ابراج مضيئة عالية تتجاوز السحب ، ورحلات تمتد بين المستعمرات الفضائية في المجموعة الشمسية خارج كوكبنا الازرق ..

لكننا قلما نفكر في شكل نظام الحكم ، ومن يحكم في ذلك الزمن .. و ماهية الإدارة التي تسيطر على هذا النظام الكوني المعقد ..
نحن ، البشر في القرن الحادي والعشرين ، نعتبر وجودنا على الارض فريدا ، لدرجة ان يصعب علينا استيعاب ان يكون هناك كواكب أو " ارضين " اخرى مأهولة بكائنات عاقلة في الفضاء .. مع ان اتساع الكون يجعل ذلك منطقيا وشبه محتوم ..

لا بل نحن نعتبر " لحظتنا " وواقع حياتنا هو الواقع الاكثر فرادة والاكثر واقعية والاكثر تمثيلا للحقيقة من اي زمن او لحظة عاشتها البشرية من قبل او يمكن ان تعيشها الانسانية في المستقبل ..
انها " نرجسية " معقدة ومركبة تجعلنا دوما بعيدين عن ادراك القياس والحكم الحقيقي المجرد على مجرى و مآل التاريخ البشري ..
فنحن لا نفهم من التاريخ إلا " ما نريد " ، ولا نستقرئ المستقبل الا وفق ما نتمنى ..

ليست لدينا تلك الارادة المطلقة لمعرفة واقع التاريخ كما هو و حقيقة ما ينتظرنا في المستقبل بدون رغبة و تمنيات ..

نحتاج إلى مفاهيم جديدة عن المعرفة " المجردة " وآليات مستحدثة لإدراك الابعاد الحقيقية لوجودنا وتاريخنا و المسار الذي يسير عليه تطورنا ومستقبلنا بعيدا عن كل وجهات النظر الكلاسيكية التي سادت واسست للذهنية التي نعرفها اليوم المعروفة باسم " ما بعد الحداثة " الممثلة بغياب الحقيقة و اعتبار نسبيتها امر واقع ، و بوجود حقائق متعددة متضادة احيانا حسب دريدا و فوكو وغيرهم ..
نحتاج الى تجرد حقيقي ، وإعادة قراءة شاملة لتاريخنا بدايته ( او بداياته ) و نهايته ( او نهاياته ) بآلية فكرية وادوات عقلية جديدة تتجاوز " الحداثة و ما بعدها " الى مفاهيم اكثر شمولا للمسالة الانسانية و المعرفة من السابق ..
نحن بحاجة إلى رفع " الإنسان " من جميع ادواتنا الفكرية الجديدة وإحلال مفهوم " الزمن " محله لتتسنى لنا الرؤية الموضوعية الواضحة بلا اماني وتمنيات أو دوغما ، وهو ما حاولنا التمهيد له في المقالات السابقة عن " الانسان العميق " و " الانسان الاعلى " في سبر غور الابعاد الكلية للإنسان واستخلاص نتيجة هامة :

الانسان ، كما نعرفه اليوم ، ما هو إلا حدث عابر عبر تاريخ الحياة البيولوجية فوق هذا الكوكب ، وليس الحدث الاهم كما نتصور ..
هناك تاريخ طويل جدا يمثل " ما قبله " ، وتاريخ بالغ التعقيد قادم يمثل ما بعده ..
هناك تاريخ ما قبل بشري ، وتاريخ ما بعد بشري ، وبينهما هو التاريخ البشري فقط ..
التاريخ ما قبل البشري يمتد الى خمسمئة مليون سنة او تزيد ..
والتاريخ البشري الفعلي قد لا يتجاوز المليونين او ثلاثة ملايين سنة حتى الآن .. وقد لا يستمر البشر كما نعرفهم الآن سوى أقل من مئتي الف سنة ليتحولوا إلى " منظومة " كلانية بالغة التعقيد تندمج افرادها كخلايا في كيان كلي جمعي يمثل الإله الكوكبي العظيم ..!!
حينها يبدأ التاريخ " ما بعد البشري " ..

وهو حدث لا يعني نهاية البشرية المعروفة ، بل انزوائها وانعزالها كحدث عابر هامشي في التاريخ
حصل ذلك مع البكتيريا قبل خمسمئة مليون سنة حين سادت الكوكب الارضي وكانت هي محور تاريخ هذا الكوكب .. لكنها اليوم لا تزال موجودة على " الهامش " بعد هيمنة الانسان ..
وحدث ذلك مع الديناصورات قبل مئتي مليون سنة ، و التي نشأت اصلا من البكتيريا ..
يمكن ان نقول عن التاريخ البشري بانه ما بعد بكتيري او ما بعد ديناصوري ..

ما نحتاج التنبؤ به ومعرفته فعلا بموضوعية بعيدة عن نرجسيتنا الكلاسيكية :-

ما هو شكل التاريخ ما بعد البشري ؟

سيبقى بعض البشر يعيشون كأفراد وجماعات ، كما هي البكتيريا اليوم ، و كما هي الدول والامم اليوم فوق القشرة الارضية ، لكن ، سيؤول التاريخ حتما إلى " مخلوقات بيو – آلية " عملاقة ضخمة و " مرعبة " نسبيا ، تحمل فوقها بشرا مجندين أو اشباه بشر او اشباه آليين نصفهم بشري ونصفهم آلي ، حاملات الطائرات المعروفة اليوم ما هي إلا نماذج اولية ستفضي إلى ولادة تلك الآلهة العظيمة " في الفضاء الخارجي " والتي ستكون كخلية نحل كونية جبارة ، اُرجح ان مثيلاتها ولدت وتطورت وتعاظمت على اسطح كواكب اخرى في الكون ..
نحتاج إلى مواجهة الحقيقة كما هي و قراءة المستقبل حسب مساره الموضوعي و ليس كما نتمنى ..

( 2 ) الأنـــا ومــا بعدها

لو تمكن الانسان البدائي الذي كان يعيش في الكهوف قبل 70 الف سنة من رؤية واقع حضارتنا العصرية " اليوم " و تطورها في احد الاحلام في لياليه في تلك الكهوف ...
هل كان يمكنه استيعاب ذلك " الحلم " ... او حتى تمني ان يعيش في زماننا نحن لا زمانه ... ؟

ذلك الانسان البدائي الذي يعيش في الغابات والجبال والبراري الشاسعة المترامية و تربى على التكيف مع واقعه و الحقبة الزمنية المنتمي اليها ، هل كانت غابات الاسمنت وناطحات السحاب لتعني له اي شيء وهو يعيش في عالمه الذي تعوده ؟
الحال نفسه ، لو قدحت في مخيلتنا رؤية في احد الاحلام ذات ليلة لنرى واقع حضارة الجنس البشري وتعقيداتها " الغريبة وربما المرعبة " بعد عشرين الف سنة من الآن ..

هل يمكننا تمني فعلا حياة على الارض يكون كل شيء فيها تحت تصرف " الروبوتات " او العيش في داخل مستعمرات مغلقة لا ترى ضوء الشمس ولا ظلمة الليل وكل الضوء والعتمة والطعام والشراب ، بل حتى الهواء ، وربما افكارنا ، يتم التحكم بمقاييسها و نسبتها بصورة آلية صارمة كما لو كنا جنودا في مستعمرة نحل يديرها عقل الكتروني مركزي فائق الذكاء ؟؟
الاهم من هذا كله ، من الذي بين هؤلاء الثلاثة ، انسان الكهوف او نحن في القرن 21 بعد المسيح او انسان حضارة الروبوت المتقدمة بعد 20 الف سنة ، من بين هؤلاء الثلاثة يحق له ادعاء معرفة الحقيقة والتحضر ؟

في المقال السابق ، الأنسان الأعلى ، ذكرنا " قوالب الزمن الطبيعية " او " المسارات الزمنية " التي يجري عليها التاريخ محكوما بنوع من " الحتمية " ..
وهؤلاء الثلاثة بوقوع حياتهم على فترات متباعدة كثيرا على مسارات الزمن نجد كل واحد فيهم يتحدث بثقة " قاطعة ، جازمة " بانه صاحب الرؤية و العقل المثالي ..
وبرفعنا للأنا من محاور الاستدلال واستبدالها بالــ " زمن " ستتضح الصورة أكثر عن حقيقة ما سيؤول به مسار الزمن من صور للتاريخ ما بعد البشري ..
لكن ، ما هي الانا التي نحتاج الى رفعها ، و ما هو " الزمن " الذي سيأخذ مكانها في استدلالاتنا المقبلة ؟

(3) انا و – نحن - و – الزمن -

كل هواجسنا الدفينة تدور حول أنفسنا ..
حول الأنا ، و حتى عندما نحاول ان نكون موضوعيين تصبح محاور أفكارنا حول " نحن " ... البشر ..
هذه النرجسية في التفكير تشكل دائرة اسمها الجنس البشري الى الداخل منها دوائر أصغر منها .. هكذا تستمر الدوائر المرسومة للداخل ... دائرة للأمة أو الديانة التي ننتمي اليها ..
دائرة للوطن .. دائرة للمدينة .. دائرة ربما للقبيلة ..

إلا أن أهم الدوائر هي المركزية الصغيرة التي نسميها انا .. فهي بمثابة مصباح أو كشاف ضوئي يضيء كل الدوائر الأخرى ، ولو تعطلت هذه الدائرة المركزية عن الفاعلية تصبح بقية الدوائر غير ذات معنى ..
وهذه هي حال الأنا لدى المسحوقين .. يمتلكون دوائر النحن كلها مع دائرة انا منطفئة باهته ..
لذا نجد هناك من يستبدل الأنا الشخصية من بين هؤلاء المسحوقين بالنحن الدينية أو الطائفية .. فيتحول إلى جندي عقائدي تسيره وتحركه دائرة الأيديولوجيا هذه .. بعد أن فقد دائرته الذاتية المركزية ..
الخبر السيء هنا ، أن فقدان الأنا لحساب - نحن - هو الغاية الحتمية للتطور السيكولوجي للجنس البشري لأنه يتوافق مع غاية التطور التقاني لخلق الإنسان الأعلى أو الآلة الإله العملاقة .. !!
فقراءة حدث في مسار تطور انا البكتيريا المفردة إلى " نحن – الكلانية " الممثلة للمكورات والعصويات و البروتوزوا الاخرى هي ذات القراءة التي نقرأ بها الفردانية في الليبرالية الغربية التي ستقود مع الزمن حتما إلى " الماركسية " في النظام السياسي كمذهب شمولي يؤدي الى ديكتاتورية الافراد العاملين في جسد الآلة العملاقة .. !!

وهكذا ، بمجرد ان نستبدل " الانسان " في محور الاستقراء بـ " الزمان " ، يصبح التاريخ واضحا بلا لبس او " دوغما " موشحة بالعويل والبكاء على فردانية الانسان وحريته ..
كل ما نجهد به ونكابر جاهدين على تثبيته كفلسفة إنسانية في حضارتنا العصرية من احترام للفردانية والذاتية ما هو في الواقع إلا مرحلة عابرة ستنتهي آجلا أو عاجلا لتغيب إلى الأبد ..
انها سنة الدهر و الزمان في مساراته .. و لن تجد لسنته تبديلا !!

( 4 ) الحقائق في جوف " اسطورة "

العقل الاسطوري المتعدد الرؤوس الذي وصفه علي بن ابي طالب كوجه ملاك مؤلف من ألف وجه ، حين سؤل عن العقل ما هو :-

( خَلَقَهُ مَلَكٌ لَهُ رُؤوسٌ بِعَدَدِ الْخَلاَئِقِ، مَنْ خُلِقَ وَمَنْ يُخْلَقُ إلی يَوْمِ الْقِيَامَةِ، وَلِكُلِّ رَأْسٍ وَجْهٌ، وِ لِكُلِّ آدَمِيٍّ رَأْسٌ مِنْ رُؤوسِ الْعَقْلِ ... )
هو نفسه ، ولو بوجه آخر ، شكل " اللادولة " الذي تتنبأ به المادية التاريخية – الماركسية كشكل نهائي لتطور الدولة – خلية النحل الآلية ، التي يكاد يتساوى و يتشابه افرادها ,,
كذلك الآلهة الهندوسية المتعددة الرؤوس .. كلها تشير إلى البنية الكلية لهذا " الانسان " و مساره في خارطة الزمن وقوالب تطوره الطبيعية نحو كيان انسان كلي متعدد الرؤوس – الافراد ..

لا توجد في الحقيقة أسطورة " كاملة " أو " مطلقة " .. ، أو كما قال شتراوس في - الاسطورة و المعنى - ، الأساطير تخفي في حقيقتها بنية نمطية عن العقل البشري ، او الجمعي لجماعة ما ..
هذا العقل الكوني متعدد الرؤوس هو " غاية " البنية الجمعية التي ستنتهي إلى تخليق الإنسان الأعلى ..
هذا الإنسان الأعلى كمنظومة و آلة عملاقة أو - روبوت - فائق الذكاء عملاق يتداخل ويتواصل مع بنى العقول الفردية للخلايا التي تؤلف بعض اجزاءه و تسمى اليوم جنس بني البشر ..
فالملائكة في الثقافة الزردشتية و العبرانية و العربية هي ذاتها الآلهة السومرية والهندوسية ..

رمزية هذه الاساطير إنما تستند على ذات الخلفية التي يحاول الوعي الجمعي لأمة من الأمم التعبير عنها برموز قابلة للفهم اجتماعيا حسب واقع الزمان و المكان فتبدو مختلفة متباينة بين ثقافة و أخرى ..
فهي جميعا تنطلق من ذات الخلفية الشاملة لعموم تنبؤ العقل الجمعي للجنس البشري و التي تتلخص في محاولة هذا العقل الباطن الإنساني العميق استقراء البنية الكلية والغاية النهائية لتطور الجنس البشري وتشكيل بنى كونية معقدة جدا مؤلفة من وحدات معقدة متشابهة ..
تارة تسمى الآلهة وتارة تدعى الملائكة .. هي في النهاية غايات نهائية للتطور و ستنال هي في آخر المطاف مسماها النهائي - الحقيقي ..

ستكون بمثابة منظومة معقدة ، أو آلة عملاقة تسمى الإنسان الأعلى أو الأعظم أو الإله الإنسان ..
ولا تهم التسمية .. المهم هو مسار هذه المنظومة على مجرى الزمن ، هي غاية - حتمية - سيصل اليها تطور البشر التقني - الاجتماعي ..

وهي ربما ، ما وصلت إليه كواكب مأهولة أخرى في الفضاء فشكلت مخلوقها العظيم الأعلى بما يوافق ما تحدثت به أولى أساطير البشرية قبل سبعة الاف سنة ، في سومر ، حين تحدثت الحينوما عيليش ( حينما في الأعالي ) عن الكواكب الآلهة في " الأعالي " ..



#وليد_مهدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإنسان الأعلى
- الإنسان العميق
- خارطة طريق نحو الحرب العالمية الثالثة ، استراتيجية الظلام ال ...
- سيناريو الناتو 2017 وانقلاب السحر على الساحر
- عودة المسيح إلى روسيا .. (2)
- روسيا .. و عودة الحلم (1)
- الحرب الاميركية الناعمة : الغاية و المصير
- على متن السفينة (3)
- على متن السفينة (2)
- على متن السفينة (1)
- الثقافة .. و الحضارة .. و التأريخ ، المسيرة الانسانية نحو ال ...
- الثقافة الانتاجية : الطريق الى الدولة المدنية ، دولة الإنسان
- السياسة الخارجية الاميركية و آل سعود ، إلى اين ؟
- سقوط الحتمية
- كارما التأريخ
- بارادايم العقل البشري ، مقدمة في علم الحتمية
- إشكالات في النظرية الماركسية 2-2
- إشكالات في النظرية الماركسية 1-2
- مراجعات في الماركسية (2)
- مراجعات في الماركسية (1)


المزيد.....




- لاستعادة زبائنها.. ماكدونالدز تقوم بتغييرات هي الأكبر منذ سن ...
- مذيع CNN لنجل شاه إيران الراحل: ما هدف زيارتك لإسرائيل؟ شاهد ...
- لماذا يلعب منتخب إسرائيل في أوروبا رغم وقوعها في قارة آسيا؟ ...
- إسرائيل تصعّد هجماتها وتوقع قتلى وجرحى في لبنان وغزة وحزب ا ...
- مقتل 33 شخصاً وإصابة 25 في اشتباكات طائفية شمال غرب باكستان ...
- لبنان..11 قتيلا وأكثر من 20 جريحا جراء غارة إسرائيلية على ال ...
- ميركل: لا يمكن لأوكرانيا التفرّد بقرار التفاوض مع روسيا
- كيف تؤثر شخصيات الحيوانات في القصص على مهارات الطفل العقلية؟ ...
- الكويت تسحب جنسيتها من رئيس شركة -روتانا- سالم الهندي
- مسلسل -الصومعة- : ما تبقى من البشرية بين الخضوع لحكام -الساي ...


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - وليد مهدي - ما بعد البشر - رحلة العقل المجرد