|
الم يُعلمِك رجل الدين بالضوابط الشرعية,ردا على مقال,جريمة.. وراءها رجل دين!
عبد الحكيم عثمان
الحوار المتمدن-العدد: 5375 - 2016 / 12 / 18 - 23:54
المحور:
المجتمع المدني
الم يُعلمِك رجل الدين بالضوابط الشرعية,ردا على مقال,جريمة.. وراءها رجل دين! السلام عليكم: ادعى الكاتب ايوب المفتي في مقاله(جريمة.. وراءها رجل دين!) (http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=541689) ان رجل دين كان من اسباب ارتكابه جريمة بحق جارته الطفلة بعمر ثمان سنوات حيث انه يدعي انه فاخذا ها بناءا على دروس دينية تلقها في مسجد الحي الذي يسكن فيه, الذي نصحه والده بأرتياده لتلقي علوم الدين فيه رغم اني كنت ارتاد الكثير من المساجد في بلدي وفي ذات العمر ولكن ليس بطلب من والدي رحمه الله بل من رغبة شخصية لمعرفة تعاليم ديني ولم يعلمنا اي رجل ديني عن هذا الجانب بتاتا ولم اسمع بموضوع مفاخذة الصغيرات ولم يتطرق اليها رجال الدين في بلدي العراق- ولا اي رجل دين في اي بلد اسلامي ولم اسمع بها الامؤخرا من اطراف تريد تشكيك المسلم بدينه ,اولا لكوننا لم نكن في عمر يؤهلنا لتلقي هكذا دروس- ولانها ليست من اساسيات الدين وليست من ثوابته وليست من اركانه- فلاحاجة للتطرق لها
لااريد ان ادعي ان الكاتب ايوب المفتي يكذب فيما كتب- اقصد الدروس الدينية التي تلاقها في هذا الجانب وعلى افتراض انه تلقى هكذا معلومات تبيح للمسلم مفاخذة الرضيعات فهل الامر تيهانة( الامر تائه)- يعني بدون ضوابط شرعية- وهل يعني بامكان المسلم ان يفاخذ اي رضيعة كانت بدون ضوابط شرعية- ما اباحته الشريعة الاسلامية هو تزوج الصغيرات- حتى لو كان في الامر مفاخذة(فيتم بعقد زواج شرعي وموافقة والد الرضيعة) رغم انه الان لم يرد زواج الصغيرات وارد او مستشري او ظاهرة عامة وطاغية لدى المسلمين واليك ماورد في تزويج الصغيرات في كتب الفقه الاسلامي- حتى تلم انت وغيرك بالضوابط وحتى لاتشيع ان مفاخذة الرضيعات للا ضوابط وبلا حدود( رغم عدم موافقة على هذا الفقه وكل الغالبية العظمى من المسلمين لاتعمل به) لكون الزواج ليس من اركان الاسلام وليس من اركان الايمان وليس فرض كما على المسلمين كما الصلاة وكما الصيام وكما الزكاة وكما الحج- والزواج امر مدني شخصي- نعم رغب فيه الاسلام وحث عليه-فلايثاب المسلم ان تزوج, ولايعاقب ان لم يتزوج ولايثاب ان فاخذ الرضيعة ولايعاقب ان لم يفاخذها , ويعاقب قانونيا من يرتكب هذا الامر كما بين الكاتب ايوب المفتي في مقاله(فقضى شطرا في السجن عقوبة على ما اقترف-بسبب عدم اعمال عقله وعدم تحري الامر من رجال دين اخرين او من لدى والده الملتزم دينيا كما ذكر- لوقال له رجل الدين ارمي نفسك في البحر فهل يفعل- وهل من يفاخذ الصغيرات يدخل الجنة هل بلغه هذا الامر- فلا اعلم ان من يفاخذ الرضيعات يدخل الجنة) قد يتداخل البعض ويتحدث عن الانتحارين والذين يفجرون انفسهم- هذا الامر فيه فتاوى تعتبر من يقوم بهذا الفعل انتحاري ولن ينال الشهادة. ------------------------------------- ما حكم تفجير الإنسان نفسه ليقتل مجموعة من الأعداء الكفار، بما يسمى العمليات الاستشهادية؟ نرى أن العمليات الانتحارية التي يتيقن الإنسان أنه يموت فيها حرامٌ، بل هي من كبائر الذنوب؛ لأن النَّبي - صلى الله عليه وسلم - أخبر بأنَّ (من قتل نفسه بشيء في الدنيا عُذِّب به يوم القيامة) [رواه البخاري ( 5700 ) ومسلم ( 110 )] ولم يستثنِ شيئًا بل هو عامٌّ؛ ولأنَّ الجهاد في سبيل الله المقصودُ به حماية الإسلام والمسلمين، وهذا المنتَحر يُدمِّر نفسه وُيفقَد بانتحاره عضو من أعضاء المسلمين، ثمَّ إنَّه يتضمن ضررًا على الآخرين,وقولُ من يقول عن هذا: جائز، ليس مبنيًّا على أصل، إنما هو مبني على رأي فاسد في الواقع؛ قال رحمه الله في فتواه لمجلة (الدعوة) سنة (1418) حين سئل عن هذه المسألة: (رأيي في هذا أنه قاتل نفسه، وأنه سيعذَّب في جهنَّم بما قتل به نفسَه؛ كما صحَّ ذلك عن النبيِّ صلى الله عليه وسلم.....)( الشيخ محمد بن صالح العثيمين ) https://islamqa.info/ar/217995 سؤال : ما الحكم الشرعي فيمن يضع المتفجرات في جسده ، ويفجر نفسه بين جموع الكفار نكاية بهم ؟ وهل يصح الاستدلال بقصة الغلام الذي أمر الملك بقتله ؟ . لجواب : الذي يجعل المتفجرات في جسمه من أجل أن يضع نفسه في مجتمع من مجتمعات العدو ، قاتل لنفسه ، وسيعذب بما قتل به نفسه في نار جهنم ، خالدا فيها مخلدا ، كما ثبتت ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم فيمن قتل نفسه في شيء يعذب به في نار جهنم . http://m-noor.com/showthread.php?p=32886
------------------------------------------------------------------------------------------------------------ وعلى المسلم التثبت من اي معلومة في الدين الاسلامي- قبل ان يشرع بالالتزام او العمل بها- نعود لضوابط زواج الصغيرات في الشريعة الاسلامية فالامر ليس سبهللة كما يقال في المصرية وليس الامر بانزين خانة او تيهانة كما يقال في العراقي- وليس الامر فرض كما ذكرت فهذا الامر راجع للافراد واليوم في كل الدول الاسلامية وفي كل محاكمها الشرعية لايبرم عقد زواج للصغيرات- مالم يتجاوز عمر الفتاة الثامنة عشر , وفي بعض الحالات الخاصة يتم ابرام عقد الزواج لمن كانت في عمر السادسة عشر من العمر وبموافقتها- اما مايحدث خارج المحاكم من زيجات لفتيات مسلمات في عمر اصغر- يعاقب الفاعل قانونيا ان اكتشف امره واكيد سيكتشف امره بلا شك- حتى يصبح الامر واضح شرعيا- فلازواج اليوم للصغيرات قانونيا ولاشرعيا في كل البلدان الاسلامية- مالنا علاقة بما يتم خارج الاطر القانونية الشرعية فالجهة المخولة رسميا وقانونيا في كل البلاد الاسلامية- هي المحاكم الشرعية. ولكن اضع بيد القارئ والاخ ايوب المفتي ضوابط زواج الصغيرات- ليس لموافقتي لهذه الزيجات- ولكن للعلم فقط- لانه تم التطرق من قبل الكاتب لموضوع مفاخذة الرضيعات- وحتى لايقع في حبال بعض رجالات الدين الاسلامي الذين يجيزون هذا الامر ففي اعتقادي ان من يجيز هذا الامر من رجالات الدين الاسلامي اليوم ما هم الااعداء الاسلام واشد خطرا على الاسلام من اعدائه, ويسئ لاسلام اكثر مايخدمه- قد يكون الامر وارد قبل 1400 سنة لظروف الحياة انذاك- ولكنه غير مقبول في زماننا الحالي لان ظروف الحياة تختلف كليا عما قبل اكثر من 1400 عام. -------------------------------------------------------- (باب تزويج الصغار من الكبار)(كتاب: فتح الباري شرح صحيح البخاري-باب النكاح) قال ابن بطال.
يجوز تزويج الصغيرة بالكبير إجماعا ولو كانت في المهد، لكن لا يمكن منها حتى تصلح للوطء، فرمز بهذا إلى أن لا فائدة للترجمة لأنه أمر مجمع عليه.(لم يتم الاشارة الى الفاخذة) ------------------------------- كتاب النكاح(باب تزويج الصغيرة)(صحيح مسلم) حدثنا أبو كريب محمد بن العلاء حدثنا أبو أسامة ح وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال وجدت في كتابي عن أبي أسامة عن هشام عن أبيه عن عائشة قالت تزوجني رسول الله صلى الله عليه وسلم لست سنين وبنى بي وأنا بنت تسع سنين قالت فقدمنا المدينة فوعكت شهرا فوفى شعري جميمة فأتتني أم رومان وأنا على أرجوحة ومعي صواحبي فصرخت بي فأتيتها وما أدري ما تريد بي فأخذت بيدي فأوقفتني على الباب فقلت هه هه حتى ذهب نفسي فأدخلتني بيتا فإذا نسوة من الأنصار فقلن على الخير والبركة وعلى خير طائر فأسلمتني إليهن فغسلن رأسي وأصلحنني فلم يرعني إلا ورسول الله صلى الله عليه وسلم ضحى فأسلمنني إليه (هل يوجد في هذا الحديث شيئ عن المفاخذة) ---------------------------------------------------- وزعم أن تزوج النبي (ص) عائشة وهي بنت ست سنين كان من خصائصه ، ويقابله تجويز الحسن والنخعي للاب أن يجبر ابنته كبيرة كانت أو صغيرة بكرا كانت أو ثيبا . وفي الحديث أيضا دليل على أنه يجوز تزويج الصغيرة بالكبير ، وقد بوب لذلك البخاري وذكر حديث عائشة ، وحكي في الفتح الاجماع على جواز ذلك . قال : ولو كانت في المهد لكن لا يمكن منها حتى تصلح للوطئ . الشوكاني - نيل الأوطار - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 252 )-لم يرد شيئ عن المفاخذة ---------------------------------- أما وقت زفاف الصغيرة المزوجة والدخول بها ، فإن إتفق الزوج والولي على شيء لا ضرر فيه على الصغيرة عمل به ، وإن إختلفا.- فقال : أحمد وأبو عبيد : تجبر على ذلك بنت تسع سنين دون غيرها.- وقال : مالك والشافعي وأبو حنيفة : حد ذلك أن تطيق الجماع ، ويختلف ذلك بإختلافهن ، ولا يضبط بسن ، وهذا هو الصحيح.(النووي - شرح مسلم - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 206 ) لم يرد شيئ عن المفاخذه.
------------------------------------------ وللأب أن يزوج ابنته الصغيرة البكر ما لم تبلغ بغير إذنـها ولا خيار لـها إذا بلغت .( المحلى - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 458 ) لم يرد في كل ما تقدم شيئ عن مفاخذة الرضيعة- ---------------------------------- فأما الصغيرة التي لا يوطأ مثلها ( 1 ) فظاهر كلام الخرقي تحريم قبلتها ومباشرتها لشهوة قبل استبرائها ( 2 ) وهو ظاهر كلام أحمد ، وفي أكثر الروايات عنه قال: تستبرأ وإن كانت في المهد ( 3 ).عبدالله بن قدامة - المغني - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 159 - 160 ) الاتلاحظ ان الخرفي لايجوز تقبيل الصغيرة ولايجيز مباشرتها بشهوة,لايعني لايجوز مفاخذتها-والاستبراء(الحيض)فهل ياتي الرضيعة (حيض) ------------------------------------------------------------------------------------------------- ولنفترض انه ورد ذالك فلايجوز ذالك الى بعد ابرام عقد الزواج وحتى تصبح في بيته- وعليه سيد ايوب المفتي مافعلته لم تجيزه الشريعة وان اجازته فيجب ان يتم بابرام عقد زواج معك واياها- اما قال فلان من رجالات الدين- فمايهمنا ان تقدم لنا او لتطالب رجل الدين ان يقدم لك رواية صحيحة او حديث صحيح يؤكد ان الرسول صلى الله عليه وسلم قام بمفاخذة رضيعة- حتى تلتزم باجازته- نعم الرسول صلى الله عليه وسلم كما ورد في الرويات خطب السيدة عائشة وهي بنت ست سنين وبنى بها وهي بنت تسع سنين اي وطئها وهي قادرة على هذا الامر- وذاك زمان غير زماننا- لذا لم يلتزم ولم يعمل به غالبية المسلمين على اقل تقدير قانونيا- ولانجد له شيوع- في زماننا المعاصر- وان حصل فهو امر نادر الحدوث وفي مناطق رفية او في البادية البعيدة عن اعين الرقيب القانوني . وان صحت الروايات ان الرسول صلى الله عليه وسلم فاخذ زوجه عائشة فهي فلم تكن رضيعة فكانت مفطومة اكيد- فمن اين ياتي رجالات الدين بجواز مفاخذة الرضيعة- لو قالوا بجواز مفاخذة الصغيرة بعد ابرام عقد النكاح معها اولا كونها لاتحتمل الادخال بيه باب وجواب رغم استنكارنا لها جميعا- اليوم ----------------------------- فتوى عدم جواز الخلوة بالمخطوبة او التواصل معها جنسيا او مفاخذتها - تؤكد ان كل ماطرح عن مفاخذة الرسول صلى الله عليه وسلم لزوجه عائشة وهي في فترة الخطوبة في عمر الست سنوات كما يشيع البعض نص الفتوى المكذوبة التي نسب فيها ان الرسول صلى الله عليه وسلم كان يفاخذ زوجه عائشة وهي في عمر الست سنوات نص الفتوى المكذوبة : فتوى رقم (31409) تاريخ 7 -5 -1421ه "الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده ... وبعد: فقد اطلعت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والافتاء على ما ورد الى سماحة المفتي العام من المستفتي ابو عبدالله محمد الشمري والمحال الى اللجنة من الامانة العامة لهيئة كبار العلماء برقم 1809 وتاريخ 3-5-1421ه وقد سأل المستفتي سؤالا هذا نصه: انتشرت في الآونة الاخيرة , وبشكل كبير وخاصة في الأعراس عادة مفاخذة الأولاد الصغار , ماحكم ذلك مع العلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان قد فاخذ سيدتنا عائشة رضي الله عنها وبعد دراسة اللجنة للاستفتاء أجابت بما يلي : ليس من هدي المسلمين على مر القرون أن يلجأن إلى استعمال هذه الوسائل الغير شرعية والتي وفدت إلى بلادنا من الافلام الخلاعية التي يرسلها الكفار وأعداء الإسلام ,أما من جهة مفاخذة رسول الله صلى الله عليه وسلم لخطيبته عائشة فقد كانت في سن السادسة من عمرها ولا يستطيع ان يجامعها لصغر سنها لذلك كان صلى الله عليه وسلم يضع إربه بين فخذيها ويدلكه دلكا خفيفا , كما أن رسول الله يملك إربه على عكس المؤمنين بناء على ذلك فلا يجوز التعامل بالمفاخذة لا في الأعراس ولا في المنازل ولا في المدارس , لخطرها الفاحش ولعن الله الكفار , الذين أتوا بهذه العادات الى بلادنا, اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والافتاء عضو: بكر بن عبد الله ابو زيد عضو: صالح بن فوزان الفوزان الرئيس : عبد العزيز بن عبد الله بن محمد آل الشيخ الرد على هذه الفتوى المكذوبة من اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والافتاء(السعودية) سعادة الأستاذ/ محمود القاعود السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أما بعد نحمد الله رب العالمين ونصلى ونسلم على خاتم الرسل والنبيين رداً على رسالتكم التي تستفسرون فيها عن صحة فتوى منسوبة إلينا تتحدث عن فعلٍ منسوبٍ للرسول , كان يقوم به مع السيدة عائشة -رضي الله عنها- قبل الدخول بها نقول : لا صحة مطلقاً لهذه الفتوى ، وهى فتوى مكذوبة ولم يرد إلينا أي: سؤال بخصوص موضوعها وكذب الفتوى أبين من أن نرد عليه ..فشرعا وعقلا ممنوع الاختلاء بالمخطوبة ، فكيف يُنسب مثل هذا العمل لخير الأنام ,وهو الذي حرّم الاختلاء بالمخطوبة ؟ إن هذه الفتوى المكذوبة ماهي إلا وسيلة من وسائل الحرب التي أشعلها النصارى ضد الدين الإسلامي الحنيف . والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته صالح بن فوزان بن عبد الله . المصدر(http://shaikhmursi.forumarabia.com/t4-topic) فاخي العزيز ايوب المفتي كان عليك التأكد والاستفسار من صحة ما ورد اليك في هذا الجانب من قبل رجل الدين الذي تدعي بالاستفسار والبحث والتقصي- حتى لاتقع بالمحضور- ولاتصبح على مافعلت من النادمين وتذكر قوله تعالى(وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءَنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلا,رَبَّنَا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْنًا كَبِيرًا,سورة الاحزاب-فلا تُحمل جريرة تهورك وتسرعك وعدم تعقلك على الاخرين لكم التحية
#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
بل سيستغرب البعض طرحك,ردا على مقال(لَوْ أَنْزَلْنَا هذَا الْ
...
-
للقضاء على الارهاب
-
عن اسباب تخلفنا- ملحق
-
عن اسباب وجذور تخلفنا
-
لماذا حظيت نظرية الاله الخالق بقبول غالبية البشر عكس نظرية ا
...
-
فهم الحياة والوجود بين جفري لانج, وآيدن حسين وسامي لبيب
-
تأملاتكَ واهيةً-ردا على مقال(وهم الحقيقة - تأملات وخواطر إلح
...
-
ايقاف العنف ضد ألمرأة مهمة ألمرأة في المقام الاول
-
عميد الادب العربي ,الأستاذ الكبير توفيق الحكيم. حمار أيضا يا
...
-
آيات أنجيلية ذوات ألإشكال وعلامات الاستفهام
-
صفات وأسماء ,أله ,الكتاب المقدس,تماثل وتطابق ,صفات واسماء ,أ
...
-
اله كتابك المقدس يغضب ايضا, ردا على مقال عندما يغضب اله القر
...
-
قال الرب المسيح, لا تجرب الرب الهك,.ذَلِكُمْ اللّهُ رَبُّكُم
...
-
الرد على مقال,الإسلام الذى لا نعرفه-الأديان بشرية الفكر
-
أبو كروة,يبين بالعبرة,فانتظروا اني معكم من المنتظرين
-
جهاد علاونه هو هو لم يتغير
-
نَقبُكم,حيطلع على شونه
-
لماذا لم يذكر ألله في قرآنه ألكريم,البكتريا والفايروسات واحد
...
-
,ردا على مقال,أخطاء القرآن 3: الالتفات (مكرر)
-
كيف تعبدون ؟ وكيف تؤمنون بأله له صفات بشرية,له يد وساق ويحتا
...
المزيد.....
-
أول وزير خزانة مثلي الجنس.. ماذا نعلم عن الملياردير سكوت بيس
...
-
مقتل واعتقال 76 ارهابيا في عملية فيلق القدس بجنوب شرق ايران
...
-
-الدوما-: مذكرة الجنائية الدولية لاعتقال نتنياهو ستكشف مدى ا
...
-
الداخلية الفنلندية توقف إصدار تصاريح الإقامة الدائمة للاجئين
...
-
الإعلام الإسرائيلي يواصل مناقشة تداعيات أوامر اعتقال نتنياهو
...
-
هذه أبرز العقبات التي تواجه اعتقال نتنياهو وغالانت
-
الأمم المتحدة: إسرائيل منعت وصول ثلثي المساعدات الإنسانية لق
...
-
مقارنة ردة فعل بايدن على مذكرتي اعتقال بوتين ونتنياهو تبرزه
...
-
كيف أثر قرار إصدار مذكرات اعتقال بحق نتنياهو وغالانت على دعم
...
-
سفير ايران الدائم بالأمم المتحدة: موقفنا واضح وشفاف ولن يتغي
...
المزيد.....
-
أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال
...
/ موافق محمد
-
بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ
/ علي أسعد وطفة
-
مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية
/ علي أسعد وطفة
-
العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد
/ علي أسعد وطفة
-
الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي
...
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن
...
/ حمه الهمامي
-
تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار
/ زهير الخويلدي
-
منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس
...
/ رامي نصرالله
-
من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط
/ زهير الخويلدي
-
فراعنة فى الدنمارك
/ محيى الدين غريب
المزيد.....
|