أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ابراهيم محمد - الأدب الإفريقي الخلاسي















المزيد.....

الأدب الإفريقي الخلاسي


ابراهيم محمد

الحوار المتمدن-العدد: 5370 - 2016 / 12 / 13 - 14:30
المحور: الادب والفن
    


كان النزاع شديدا حول تعريف الإفريقي وحسب مفهومي هو أدب ذو جسم فرنسي وهي اللغة الفرنسية وروح افريقي وهي الثقافة الافريقية فركبا و اتسق التركيب فصار أدبا خلاسيا لأنه تزاوج اللسان الأبيض مع الثقافة السوداء
معنى الخلاسي حسب ما ورد في معجم المعاني الجامع - معجم عربي عربي
الخِلاَسيُّ : وَلَدٌ خلاَسِيّ : وُلِدَ بيْنَ أَبويْنِ أَبيَضَ وأَسْوَد
دَجاج خِلاَسِيّ : تولَّد بين دجاجٍ هنديٍّ وفارسِي
يقول الشاعر عبد الكريم بدرخان في قصيدته الفتاةُ الخلاسيّةُ
الفتاةُ الخلاسيّةُ التي عرفتُها في .....
ليستْ خلاسيّةَ بودلير الورقية
إنها خلاسيةٌ من دماء.
تعرفُها من صدرها البرونزيّ وعينيها الزرقاوين
ومن شَعرها الذي يجمعُ كلَّ الألوان
وفي لحظةِ امتلاءِ القُبلةِ بالنبيذ
يصدح جسدُها بأغاني الجاز
هذه رسالتُها على الأرض.
الفتاةُ الخلاسيةُ الأميركية
تعرفُ عني أكثرَ مما أعرفُ عن نفسي
وحين أراني عارياً أمامها
أهربُ منها إلى أي فتاةٍ شرقية.
قبل الفجرِ بقُبلتين
استحمّتْ وغادرتْ،
ما زالتْ رائحةُ الشامبو عالقةً في أنفي
وما زلتُ أركضُ في الشوارع.
يحدثُ أنْ تعيشَ كثيراً
ولا تعيشَ أبداً،
ويحدثُ أنْ يسيلَ العمرُ
كقطرةِ ضوءٍ على نهدها.
لا أعرفُ كيف تذكّرتُها
مع أنها لم تغادرْني،
لا أعرفُ لماذا أكتبُ عنها
كلّما انطبقتِ السماءُ على الأرض
وأحسستُ بالعدم (شعر - الفتاة الخلاسية نشرفي3كانون الثاني 2015 موقع النهار.نت) 1
وحتى أدب الزنوجة أدب خلاسي الزنوجة هي حركة سياسية لا تتبنى على علم بل قاتل لأجلها الكثير من شعراء الأفارقة في المهجر ولما وصلوا إلى أهدافهم تخلوا من مبدئها وأسسها مناهجها وثقافتها
وإذا كان أبناء الجيل التالي من شعراء الفرنسيين الأفارقة على فكرة الزنوجة وقيمها كما قدمها شعر سنغور كما حدث في برنار دادي ابن ساحل العاج وتشيكيا اوتمسي ابن الكنغو فقد تمرد عليها أبناء الأصغر سنا منذ السبعينات إلى درجة هجائها ومن اللافت للانتباه أن نسبة من هؤلاء السنغال نساء شابات متعلمات تعليما عاليا ومن أبرزهن إبراهيمية سال التي جمعت بعض شعرها في ديوان ظهر في دكار 1975م بعنوان الجيل التلقائي وفيه تمردت كغيرها من الشابات على الإيديولوجيات وكان مما كتبته على لسان حبيبة لحبيبتها
انك تدمرني بماركستيك الليلينينية
وتشل تفكيري بمذاهبك المعصومة من الخطا
الرأسمالية الاجتماعية الاقتصادية الشيوعية البرجوازية
أصابتني التخمة مما تلقيه علي من
من الزنجية والبيضة والصفرية والخمرية2(شلش علي 178ص63)
ومع أن هذا التمرد ظهر في عهد سنغور دون رقيب أو حسيب ,فقد حمل في طياته أصداء من سخرية الشعراء الشباب الزنوجة في المناطق الناطقة بالانجليزية وعلى هذا النحو انضم الناطقون بالفرنسية إلى الناطقين بالانجليزية خلال السبعينيات وصار الجميع اليوم يجمع بينهم رفض الماضي الاستعماري والماضي القريب معا ,والبحث عن شيئ جديد3
والثقافة الحقيقية التي نحن بحاجة ماسة اليها هي الثقافة الخلاسية التي تجمع بين اللسان والتراث سواءا في العرق أو الثقافة
لقد كان هناك معركة حاسمة نحو الخلاسية الثقافية ومفهوم الأصالة حتى اتجه بعض المجموعات من الشعراء الاخرى بعد الاستقلال إلى الخلاسية الادبية كان السريالي اندريه بريتون يرمي الموت للثقافة الافريقية ولا يعتبر الثقافة الإفريقية كثقافة شعب بل يطلق الرصاصات الحية لقتل الثقافة الزنجية الحية التي لها أسسها ومناهجه منذ آلاف السنين وينتقد حتى الحضارة الإفريقية العريقة ولا يريد بذلك إلا لتأصيل هوية الأمة الفرنسية وقتل الهوية الإفريقية لتكون الثقافة الفرنسية هي الوحيدة والمسيطرة وقد خاب أمله.
وفي هذه الساعة نحن في مرحلة حرية الرأي والتعبير ويحق لنا الإفصاح عما في ضميرنا لنساهم به في رفعة قيمنا ومجتمعنا ونصحا من نومنا وبالحرية التعبير والرأي نبني وطننا وبالاستبداد والقمع نهدم مراسيها وبالنقد يستقيم الأمور

قصيدة الهياكل النيابية
للشاعر الشادي الدكتور محمد عمر الفال
يا من يصوت أو يدلي بذمته هلا من اخترت كان النائب الكفئا
اتحسن الظن فيمن كنت تعرفه لا يحسن الفعل أن لم تعطه الشيئا
أن جئت توقظه للاجتماع ابى وقال:لم ادر ماذا انقشوا بدءا
وان تربع عرش البرلمان ترى في رايه خللا يهذي به طرءا
وان تمدد في كرسي النقاش غفا بل نام نومة مجنون راى برءا
وهكذا امس هذا كان يخدعنا وقال :أن فزت ارضي الشيب والنشئا
يا من تمثل شعبا كان مطلبه منك الدفاع براي يستر السواى
الام تغرق في نوم في نوم وتقول: انا حامي مصالحكم لا ابتغي شيئا
الام ترفل في ثوب تزف به كما تزف العروس في الضحى بطئا
يا نائبون علينا مالكم هدف في البرلمان بطن ترى ملاى
اهكذا المنهج الساري بذمتكم لتخدعوا الشعب كى يبقى لكم فينا
تدور في حكمكم للشعب دائرة لا نضج في رايكم فيها ولانيئا
لقد سئمنا كلاما كان افضله نجتره كارهين القيح والقييئا
هيا أقيموا مع الأحزاب مائدة تبين للشعب ارائكم مراى
ماذا جلبنا من الأحزاب تعدادها تسع وتسعون حزبا فاقدا جزءا
ما ضرنا أننا أن لا يكون لنا تسعون حزبا لشعب ياكل الخبئا
خربان لا ,إما ذاك يحكما ردحا من الدهر ,أو هذا الذي يناى
هذه وصاتي لكم يا قوم فانتبهوا كيلا تكونوا كمن سستمرئ الخطئا4
24/10/1999م تشاد

قصيدة المنسيون
للشاعر الكاميروني ابراهيم محمد*

المؤهلون في التوابيت رغم هم أحياء
شباب الغد في التوابيت
خريطة الوطن في المتحف
آثار البلاد ومجدها مطموس
انهار القيم
التبس علي صورة الذكر والأنثى
الجندر توهم عقلي وتغسل مخي في الأحيان
صوت المنسيون
أزمة العواطف والشعور بالوطن والشعب
ممتلكات البلاد تحت مفروشة القبيلة الشريفة
انت لست شريفا ...لست من قبيلة الشريفة
انت عبد ومرؤوس فحسب
ماذا تريد من ممتلكاتنا
صوت المنسيون
الأكاذيب والتضليل فرق شمل المنسيون
كذبة إبليس على لسان الشريف حقيقة
ذهب نصف عمري بأكاذيب إبليس
يجلبني بصوته الطنان راس كل عام
أخي ذهب الحياة صدى
من يغرس حياة السواد من أبنائنا القادمين
الحرية تنتزع بالحديد والنار كما شاهدها التاريخ
صوت المنسيون
أدين المنسي بالسجن المؤبد
اغتيل في منزله
اغتيل وهو يقصد محل عمله
اغتيل لأجل الحقوق والحرية
من يحمي المنسي حتى يسترد حقه
الوطن للشعب والشعب للوطن
الازدراء بحق الشعب عمر البلاد
النهب وسلب خيرات من ابنائها
اين البنزين والذهب والفضة والشاي والبن والكاكا واليورانيوم
المبيعات السرية
التجارة بالمخدرات والكحوليات المضرة
طمس الهوية الوطنية
تهميش القبائل و العشائرية
عادات وتقاليد مندثر
القبيلة المنحطة معيرة
عجبا على طمل يبيت في الصرح,و يضطهد لصوص الشوارع
الشحاذ الدولي ينكر الشحاذين في الشوارع
الجوع يهدد الشعب في بلاد مترامية الأطراف
متى يستغل المصادر المعدنية
الذهب والفضة والأحجار الكريمة
متى يستغل الساحات الزراعية
الزراعة من أسس حفظ البلاد
الوطن يقوده الظريف الشجاع القوي بعدا لأبناء الفئران
اصحوا أيها الشعب
ذهبت أعماركم في التعب والكد
اصحوا ليكن ما يكن
النائم ميت حتى يستيقظ
اصحوا ابحثوا عن معناكم وضميركم
من انتم ومن غيركم وما وجه الشبه بينكم
لكل حق في الحياة السعيدة
المنسيون ياملون
السياحة في ريو دي جنيرو
السياحة إلى ألاسكا بكند
سهر الليالي تحت الأضواء القناديل
ركوب المتميزات بكافة أبعادها
المدينة المتحضرة المتميزة
ناطحات السماء المحتف بالزهور والمناظر الطبيعية الجميلة
الحمام السباحي
الرياضة الأسبوعية, الجيمناستيك,الانزلاق, التسلق
المهرجان السنوي, قراءة أحسن رواية, على ساحل البحر
اقتنع, الجنان ,السائق , البواب,
الدنيا مليحة لا تفسدوا ذوقها
ضجيج الأصوات في جحيم البلاد
ما دينك, وما مذهبك,
أنت من المتشددين وأنت من المعتدلين,وأنت من الوسطيين,
ملائكة غلاظ شداد على حفظ البلاد
زمن سقط فيه كل شيئ
سقط المتدين ,سقط العراف ,
سقط المعلم وتلميذه
سقط البلد وشعبه,من مسببات التكنولوجية
بلد فقير لا يعيش فيه الفقير
الكل ذئب على أخيه
عين الجوى على الشعب بالمرصاد5

قصيدة الرثاء الحبيبة
حبيبتي
أنت بسط رجلي وقبضها
أحس بوجد فراقك كالحس من إبرة العقرب والنحلة
وكنت أحسن ظباء الإنس عندي
بك اقر عيني واسكن غمي وحزني
بك يتحرك شغف قلبي
واليوم أتلقى التعازي من أثفية خشناء
فناشر لأذنيه طامعا على حالتي كيف تكون
حبيبتي
ما رأيت مثلك بين الدراهم و الادم
أعرف قدر حبك لي كما اعرف الأرنب وأذنيها
لا أتبحبح في وصفك
حبيبتي كنت تبرينني
وترسل إلي برقاويك
وابتسرتك قبل الإدراك حين رأيت فيك التباشير الفتوة.
وبعج لي أحبائي حبك لي
. وبعجت لي بطنك
وبايضتك عن ما في قلبي مكافئا
بسطت لساني بلا بصيرة ولا تحكم
. وكلما طلعت تباشير الصباح ذكرني بلونك
يا ليت عليك يتساقط دموعي ألرذاذي رحمة عليك
دموعي المباين للماء المبهرج الأذل من بيضة البلد
إني احتفظت بها في عدسة العين
يا حبيبيتي
ما باع على بيعي أحد عندك
تتعب لي العتاد وتأتيني به
فلا اشرب إلا الماء المتعب
كنت تبرقين لي وترعد
وتخجلين عن الحديث كمن برمت شفتان بالمنطق
و سأتبع أنفي عن البحث مثلك
النفخ في البوق أحلى الشعر
6 إبراهيم محمد ديوان الحياة الحوار المتمدن-العدد: 5204 - 2016 / 6 / 25 -
قصيدة الغابات
الغابات الملتوية
ظمآن
ييبس ويسقط ملتوي الأعناق
الأشجار العريقة تثبت حتى الخريف
موسم الصيف
موسم الظمأ
يبس الأنهار و المجاري
تهاجر الطيور المهاجرة إلى الأنهار
الحيات والثعابين تتبع النسيم
يكثر الثعالب والذئاب
يفترس الأسود الحمر الوحشية والسنور الجرذان
تبحث السلحفاة عن البركة
الصيف موسم الظمأ
تثور الغابات بقيام ثورة الجفاف
ابلغ الغابات أن الملك بخير7
إبراهيم محمد ديوان الحياة الحوار المتمدن-العدد: 5204 - 2016 / 6 / 25 –
*أول شاعر ينتمي إلى المدرسة الرمزية في الكاميرون
الهوامش الإحالات
1 شعر - الفتاة الخلاسية نشرفي3كانون الثاني 2015 موقع النهار.نت للامانة العلمية خذفت البار واستبدلته ب.....لان القصيدة في متناول الجميع وتحترم شعور الاوفياء و المخلصين
2(شلش علي 178ص63)
3نفس المرجع ص 64
4الفال محمد عمر عيسى ديوان أصداء النفس
5 إبراهيم محمد ديوان الحياة
6 إبراهيم محمد ديوان الحياة الحوار المتمدن-العدد: 5204 - 2016 / 6 / 25 -
7نفس المرجع



#ابراهيم_محمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأدب المغربي المكتوب بالفرنسية
- العلاقات التركية الأفريقية من جديد
- البلاغة الكلاسيكية والجديدة
- علاقة الأدب بالمجتمع
- النقد الأدبي تعريفه ومفهومه ومنهجيته ومقاييسه واتجاهاته
- الأدب المقارن مفهومه ونشأته وتطوره
- القصة الإفريقية الشفهية وأهميتها
- القصة الإفريقية الشفهية وميلاد القصة العربية
- المرأة في الأدب العربي الإفريقي في جنوب الصحراء شعراء وسط إف ...
- الأدب العربي الإفريقي في منظور الدكتور يوسو منكيلا
- اثر الثقافة العربية على قبيلة مزغوم في الكاميرون
- الأدب العربي الإفريقي في جنوب الصحراء عالمية الغزل في الشعر ...
- ديوان الحياة
- عندما ينام العقل تستيقظ الوحوش_ دي غويا
- الإنسانية والأخلاق أولاً
- العظّايات الخضر.


المزيد.....




- مترجمون يثمنون دور جائزة الشيخ حمد للترجمة في حوار الثقافات ...
- الكاتبة والناشرة التركية بَرن موط: الشباب العربي كنز كبير، و ...
- -أهلا بالعالم-.. هكذا تفاعل فنانون مع فوز السعودية باستضافة ...
- الفنان المصري نبيل الحلفاوي يتعرض لوعكة صحية طارئة
- “من سينقذ بالا من بويينا” مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 174 مترج ...
- المملكة العربية السعودية ترفع الستار عن مجمع استوديوهات للإ ...
- بيرزيت.. إزاحة الستار عن جداريات فلسطينية تحاكي التاريخ والف ...
- عندما تصوّر السينما الفلسطينية من أجل البقاء
- إسرائيل والشتات وغزة: مهرجان -يش!- السينمائي يبرز ملامح وأبع ...
- تكريم الفائزين بجائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي في د ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ابراهيم محمد - الأدب الإفريقي الخلاسي