أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سامي الاخرس - مصالحة فتح قراءات وخلفيات















المزيد.....

مصالحة فتح قراءات وخلفيات


سامي الاخرس

الحوار المتمدن-العدد: 5274 - 2016 / 9 / 3 - 03:01
المحور: القضية الفلسطينية
    


تتناقل التسريبات بين الفينة والأخرى أنباء عن مصالحة فتحاوية - فتحاوية بين الرئيس محمود عباس والقيادي الفتحاوي محمد دحلن، بعدما نشب خلاف وانقسام حاد وصل حد اتخاذ قرارات فصل للنائب محمد دحلان ومجموعة كبيرة من أنصاره ومناصريه جلهم من غزة التي هي بدورها تعاني من انقسام وطني على مستوى أكبر بين فتح وحماس، وربما يعتبر أحد أهم تجليات الإنقسام الفتحاوي - الفتحاوي هو الإنقسام الأكبر وسيطرة حمس على الحكم في غزة بقوة السلاح، مما فجر صراع عنيف بين المتحالفين السابقين الرئيس عباس الوريث القيادي الشرعي لقيادة فتح، بعدما تم انتخبه فتحويًا ليخلف الشهيد ياسر عرفات، ونتخبه شرعيًا من الشعب الفلسطيني ليكون رئيسًا للسلطة الوطنية الفلسطينية، ومحمد دحلن الذي استطع أن يصعد بقوة دفع صاروخية في المشهد الفلسطيني والهرم القيادي الفتحوي، ويتبوأ مكانة هامة ومهمة في السلم التنظيمي الفتحاوي، قفزً على قيادات تاريخية للحركة، ومتمتعًا بشعبية بين عناصرها خصة في أوساط لمخميات الفلسطينية التي ستطاع هو وحرمة السيدة جليلة دحلن بإغداقها بالأموال، ومساعدتها في الوقت الذي عانت فيه التهميش والتجهل.
أضف لذلك الكريزما التي يتمتع بها السيد محمد دحلان، وعداء حركة حماس له مما مهد لعملية إلتفاف حوله من جمهور الغاضبين والمتضررين من فتح من حكم وسلطة حماس، حيث وجدوا به صوتهم الذي يمكن أن يعبر عن الحالة الثأرية التي يمكن أن يردوا بها كرامتهم، وسلطتهم المنتزعة من حماس بقوة السلاح وبقوة الجماهير معًا، واتهام الرئيس بالتهاون مع حماس وما حدث في غزة، وحسمها للأمور عسكريًا، وعدم الدفاع عنها من قبل الأجهزة الأمنية والشرطية بالرغم أن المسؤول الأمني أنذاك كان السيد محمد دحلان.
خلفيات الإنقسام الفتحاوي - الفتحاوي:
لا يمكن استقراء الإنقسامات الفتحاوية كحالة مستجدة أو استثنائية في الساحة الحركية الفتحاوية، بل هي حلة عمة في الحركة التي قادت النضال والثورة الفلسطينية منذ تفجرها عم 1965، ولم تعش فتح في أي حقبة وحدة تنظيمية، بل كانت تشهد حراكات داخلية مستمرة ودائمة، وسلطات فردية للبعض بين قيادييها نظرًا للامركزية في أطرها ومرونة حركتها الوحدوية الحركية، وجغرافيتها التنظيمية، ولكن م كان يحفظ قوة الحركة ووحدتها من التفسخ عدة عوامل وأسس أهمها الكاريزما القيادية والشخصية الوطنية للشهيد ياسر عرفات، وقوة هيمنته وأهميته الاعتبارية والنضالية على مفاصل القرار والمال سواء في فتح أو بمنظمة التحرير و بشبكة علاقات عربية ودولية مؤثرة، لذلك كنت كل المحاولات والحراكات والإنقسامات تتلاشى، وتوأد بفعل هذه الكريزما والإردة العرفاتية التي استطاعت السيطرة على كل التناقضات الداخلية سواء بالحركة أو بالسلطة الوطنية بعد تأسيسها عام 1994، واستطاع من خلال هذه الكاريزما الإمساك بكل خيوط وذيول أي محاولات للخروج عن الطاعة، وهو م فعله في خلفه مع الحلف الذي تم بلورته داخل السلطة الوطنية وحركة فتح من الرئيس محمود عباس- الشخصية الثانية بحركة فتح- والسيد محمد دحلان لرجل القوي مسؤول جهاز الأمن الوقائي، وتحدى عرفات محاولات اقصاؤه الأوروبية والإسرائيلية والأمريكية، بحنكة وبراعة سياسية واستمر في نفوذه وسيطرته حتى تم اغتياله بالسم واستشهاده، وانتخاب الرئيس محمود عباس قائدًا عامًا للحركة وللسلطة الوطنية الفلسطينية، حتى ندلع أحداث عم 2007 وسيطرة حماس على الوضع فيها، مما أدى إلى تفجر الصراع بين لرئيس محمود عباس الذي له رؤيته وسياسته في القيدة، وإيمانه بالعمل المؤسساتي السياسي، وبين السيد محمد دحلان الذي أصبح يشكل قوة استقطابية لقيادة فتح التاريخية، مثل المرحوم أبو علي شاهين الذي كان أحد أبرز قيادات حركة فتح التاريخية، وتسارعت وتيرة التصادم والصراع بين الرئيس ودحلان من تشهير، وقرارات فصل وطرد، ومحاكمات، ودخول فتح مرحلة الإنقسام والأزمة الفعلية، وتصاعد حدة الخلافات في ظل حلة الاستقطاب العربي بين التيارين، فلسيد محمد دحلن وجد فرصًا كبيرة عربيًا واقليميًا ودوليًا تسانده وتحتضنه في صراعه مع الرئيس عباس ومع حركة فتح، وكذلك التمتع بمصادر دعم مالية قوية وخصة من الإمارات التي فتحت خزائنها للسيد محمد دحلان وحرمه والبدء بمقاومة المال بالمال، حتى أن حماس العدو الأكبر للسيد دحلان انخرطت في اللجنة الوطنية التي شكلتها السيدة جليلة وتمتعت بالأموال التي تدرها في غزة، هذه العوامل الاسنادية دعمت وقوت من مواقف السيد محمد دحلان، ولم تفلح الخطوات الاستباقية الوقائية التي أتخذها الرئيس محمود عباس سياسيًا، واقليميًا مثل لتوجه للأمم المتحدة للحصول على صفة عضو لدولة فلسطين، وقرارات الطرد والفصل بحق عناصر وقيادات فتحاوية دحلنية أو متجنحة - حسب وصف فتح- وتأييده العلني للحلف العربي في اليمن، من سحب شرعية السيد محمد دحلان أو اضعافه عربيًا خصة بعد التقارب للأخير مع النظام المصري بعد مرحلة محمد مرسي، كما فشلت سياست الإقصاء في عزل التيار الدحلاني بكل تصلب هذا التيار وأصبح أكثر قوة وامتدد، وبدأ يغزو أهم مفصل حركة فتح في مخيمات الضفة وغزة والشتات، وهو ما جعل فتح في تركيبتها الحركية تتكون من تيارين، تيار شرعي بقيدة الرئيس، وتيار آخر بقيدة النائب محمد دحلان.
معالم الوحدة بين التيارين:
كل المؤشرات تدلل على ما خلصنا إليه بأن السيد محمد دحلان يتمدد وبقوة سريعة دوليًا، واقليميًا ومحليًا وخصة في دول محورية مثل الأردن ومصر والإمارات التي تدخلت بشكل مباشر وصريح في الحالة الفتحاوية خاصة والفلسطينية عمة، وأصبحت دبي عاصمة التيار الدحلاني وملذ مناصريه وقيادته، وكذلك القاهرة التي فتحت مكاتب شبه رسمية للتيار مما أفشل كل محاولت وخطوات الرئيس واللجنة المركزية لحركة فتح التي لا تريد اٌصطدم بمصر والإمارات لذلك إلتزمت الصمت أمام هذه الخطوات.
تصاعدت حدة التصريحات التي تنادي لبديل أو بدائل عن الرئيس محمود عباس سواء إسرائيليًا أو دوليًا وفق الإتهامات التقليدية الإسرائيلية بأن الرئيس لم يعد شريكًا للسلام، وأنه يتم يتمترس خلف سياساته، ولابد من بديل يستطيع خلق سلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين، وشريك حقيقي يصنع السلام، وهو ما عاد بنا لحلقة البحث عن بدائل وبدأت الأوساط الاستخباراتية والأمنية تدلي بدلوها في اطلاق بالونات الإختبارات عبر طرح أسماء وبدائل طرح منها على سبيل المثال الدكتور صائب عريقات، السيد مروان البرغوثي، اللواء ماجد فرج، السيد أبو علاء قريع ...إلخ من الأسماء البالونية الإختبارية في الوقت لذي كل المؤشرات تدلل على أن البديل الواقعي هو محمد دحلن كإرادة دولية وإقليمية، وإرادة فتحاوية داخلية، المهيأ له كل الفرص وكل الدعم عربيًا، واقليميًا، ودوليًا، وكذلك الضغط الممارس ضد الرئيس وللجنة المركزية لحركة فتح، مما دفع لرئيس محمود عباس للعودة إلى خطوة للخلف، فوجد في الانتخابات البلدية مخرجًا للأزمة الفتحاوية في طرح موضوع الوحدة، وخصة وحدة القوئم الإنتخابية مع طرح توحيد الحركة في مواجهة حركة حماس، ودخول مصر والأردن على الخط بقوة من خلال تسريبات وخطوات تعزز ذلك كإدراك أن هاتين الدولتين أهم مفتاحين ومدخلين للحالة الفلسطينية، وأن الرئيس واللجنة المركزية لفتح لا يمكن الوقوف بوجههما حاليًا، وبدأت ترجمة خطوات الوحدة الفتحاوية أو التصالح العباسي- الدحلاني يتأتي في مظهر يحفظ للكل وضعه وخصوصيته وشعبيته، ومصداقيته، ووجدوا بالإنتخابات البلدية أهم الفرص التي ربما تكون ضمن سيناريو مرسوم في فرض البدائل التي ستأتي مستقبلًا، يوفر خروجًا أمنًا للرئيس محمود عباس من المشهد الفلسطيني دون المس بشرعيته أو هزيمته سيتاسيًا وحركيًا أمام شعبه، وإدخال لسيد محمد دحلان بشكل آمن للمشهد الفتحاوي والفلسطيني، وكذلك عودة حركة فتح لقمة الهرم السياسي الفلسطيني من خلال منحها شرعية شعبية سلبت منها في الإنتخابات التشريعية السابقة عام 2006، لتتمكن من استكمال السيناريو المستقبلي على المستوى الوطني عامة.
عليه فإن الوحدة الفتحاوية - الفتحاوية ليس خيارًا داخليًا فحسب بل هو أحد أهم اشتراطات المرحلة القادمة الذي لا يمكن للدول الإقليمية والدولية دعمه وتنفيذه دون هذه الوحدة وشرعنتها بإرادة كل الأطراف الفتحاوية، وعليه تحولت كل الأطراف المتصارعه والمتناقضة إلى تدوير هذا الصراع ومحورته في الوحدة وصلابة الحركة أمام حماس للعودة إلى شرعية الشارع الفلسطيني، وهو تحول يدركه وتدركه قيادة فتح بأنه خطوة في بداية خطوات مستقبلية أهم وهو عودة فتح لرأس الهرم السياسي الفلسطيني، ومن ثم تدوير وصياغة خطوات أخطر وأكبر في الحالة الفلسطينية التي تحتاج لحركة وشخصية قادرة على فرضه شعبيًا وسياسيًا، ولا يتوفر بالساحة الفلسطينية من يستطيع التمرير إلَّا حركة فتح ومحمد دحلان المدعم عربيًا واقليميًا ودوليًا، كما تم في اتفاق أوسلو واستغلال كاريزما وقوة شخصية وقيادة الشهيد ياسر عرفات.
فالأمر بات أكثر وضوحًا، ويمكن استقراؤه عن قرب بأن القادم أو لمستقبل المنظور لن يكون جزءًا من حراك فتحاوي فقط، بل ربما يشهد حراكًا وطنيًا فلسطينيًا، وإحداث اختراق في ملف المصالحة الفلسطينية - لفلسطينية، وإجراء نتخابات تشريعية ورئاسية ، وتثبيت حالة تستدعي العمل في ملفات متعددة على المستوى الداخلي فلسطينيًا ضمن شراكة مبطنة مع حركة حمس التي يمكن لها أن تتخلى عن دور القيادة للشراكة الخلفية حتى لا تتحمل أوزار القادم، وتسقط داخليًا لدى عناصرها التي لا تؤمن بالسلام مع الكيان. وإيجاد بمبدأ الشراكة المبطنة مخرجًا لها وللحالة عامة. وبذلك تخرج حماس من المشهد منتصرة أيضًا.
من الفائز:
السؤال الأهم من الفئز في ظل وحدة فتح، وعودة للحمة لتياريها المتصارعين؟ في الظاهر من الأمور يتضح أن الفائز محمد دحلان الذي تحدى وأصر على مواجهة كل الإجراءات من اللجنة المركزية لحركة فتح، والوقوف بثبات وصلابة في وجهها، والخاسر الرئيس محمود عباس لذي أصر على محاربة التيار الدحلاني بكل تجلياته وتمظهراته رغم اراكه للقوى الداعمة للسيد محمد دحلان والنفوذ الذي يتمتع به، إلا أن باطن الأمور يؤكد أن التيارين فائزين؛ فالرئيس محمود عباس خرج من المشهد حريصًا على وحدة فتح في مواجهة حركة حماس من خلال الوحدة الفتحاوية، وإعادة فتح لقمة الهرم السياسي من جديد بعدما أتهم سابقًا بأنه لم يواجه حماس وأنه السبب في هزيمة حركة فتح لإصراره على إجراء الإنتخابات التشريعية رغم رفض فتح لها عم 2006، وعليه يكون قد خرج من الأزمة الحركية ولسياسية بشكل شجاع وحسن، وأمن خروجه دون خسائر شخصية وتاريخية في مسيرته السياسية والحركية، والتحرر من ضغوط القوى الدولية، والعربية، والإسرائيلية، وشعبيًا بأنه لم يقدم للاحتلال أأي تنازلات جوهرية أو غير جوهرية، وهو يدرك أنه لن يترشح مرة أخرى لأي موقع حركي أو فلسطيني في المشهد المستقبلي، وأن هناك سيناريوهات قادمة لذلك فإن كل الخيارات كانت أمامه مغلقة ولابد من العودة خطوة للخلف، والعودة إلى إلقاء الكرة في ملف الوحدة الفتحاوية في يملعب اللجنة المركزية الفتحاوية، مع إدراك هذه اللجنة للحالة وإدراكها اليقين أن البديل الأوحد المتاح عربيًا، وإقليميًا، ودوليًا، وفتحاويًا هو السيد محمد دحلان الذي يدرك أن العودة بهذه الصورة الوحدوية يؤكد للقاعدة الفتحاوية المتذبذبة أو المتمسكة بشرعية الرئيس محمود عباس أنه حريص على وحدة فتح، وعلى فتح وأنه المدفع الشرس عنها، ومتمسك بفتحاويته رغم كل الأزمات،وعليه يكون قد حقق أهم الأهدف الآنية.
الخلاصة والنتائج:
بعد هذا الاستعراض المستفيض نوعًا ما في الحالة الوحدوية الفتحاوية- الفتحاوية المتوقع ترسيخها والإعلان عنها رسميًا، رغم إنه تم اإلإعلان عنها بطريقة شرعية بعدما تم الإعلان عن قوئم موحدة للإنتخابات البلدية، هناك العديد من النتائج التي يمكن صياغتها بالتالي:
أولًا: أن الوحدة الفتحاوية - الفتحاوية هي السيناريو الأهم اقليميًا، ودوليًا كضرورة لعودة فتح لرأاس الهرم السياسي الفلسطيني شعبيًا وشرعيًا كخطوة لخطوات مستقبلية.
ثانيًا: أن السيد محمد دحلان البديل الرئيسي المتفق عليه إقليميًا، وعربيًا، ودوليً والوريث للرئيس محمود عباس.
ثالثًا: أن حركة فتح لابد وأن تعود لقيادة الحالة الفلسطينية عبر تشريع شعبي وانتخابي لاستكمال باقي الملفات الوطنية.
رابعًا: أن المستقبل يحمل حراكًا فلسطيني - فلسطيني عبر تفعلي وتحريك ملف المصالحة وانهائه عبر إجراء انتخابات رئاسية وتشريعية وربما مجلس وطني.
خامسًا: أن خروج حركة حماس من القيادة للنظام السياسي الفلسطيني لن يخرج عن اتفاق شراكة يكون لحماس نصيب فيه، ولكن بعيدًا عن دائرة الضوء.
سادسًا:أن الوحدة الفتحاوية - الفتحاوية هي نتيجة توافق عربي.
سابعًا: أن الضحية من كل هذه التوافقات هي الثوابت الفلسطينية.
د. سامي محمد الأخرس



#سامي_الاخرس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التيار الثالث ضرورة وطنية
- المشهد الإنتخابي في الخريطة الجيوسياسية الفلسطينية
- الحدث التركي دروس وعبر
- تراجيديا الانتخابات البلدية
- ما المطلوب من تركيا؟
- الدكتور أحمد يوسف بين الوسطية والجدلية
- الانسحاب الروسي من سوريا
- أهداف زيارة وفد حماس إلى القاهرة
- في الدوحة تفاهمات وليس مصالحة
- ما المطلوب من اليسار الفلسطيني؟
- حماس قليلًا
- ما بين السعودية و
- سورية دولة أم دويلات؟
- تركيا واتفاقها مع الكيان الإسرائيلي قراءة وواقع
- التغييرات الوزارية ومدى الحاجة إليها
- الانتفاضة الشبابية ومستقبلها
- انتفاضة ثالثة ما لها وما عليها
- خطاب الرئيس بين الفعل والتنظير
- قنبلة الرئيس وحماس غزة
- الفكر طارئ والوطن ثابت


المزيد.....




- تحقيق CNN يكشف ما وجد داخل صواريخ روسية استهدفت أوكرانيا
- ثعبان سافر مئات الأميال يُفاجئ عمال متجر في هاواي.. شاهد ما ...
- الصحة اللبنانية تكشف عدد قتلى الغارات الإسرائيلية على وسط بي ...
- غارة إسرائيلية -ضخمة- وسط بيروت، ووسائل إعلام تشير إلى أن ال ...
- مصادر لبنانية: غارات إسرائيلية جديدة استهدفت وسط وجنوب بيروت ...
- بالفيديو.. الغارة الإسرائيلية على البسطة الفوقا خلفت حفرة بع ...
- مشاهد جديدة توثق الدمار الهائل الذي لحق بمنطقة البسطة الفوقا ...
- كندا.. مظاهرات حاشدة تزامنا مع انعقاد الدروة الـ70 للجمعية ا ...
- مراسلتنا: اشتباكات عنيفة بين -حزب الله- والجيش الإسرائيلي في ...
- مصر.. ضبط شبكة دولية للاختراق الإلكتروني والاحتيال


المزيد.....

- الحوار الوطني الفلسطيني 2020-2024 / فهد سليمانفهد سليمان
- تلخيص مكثف لمخطط -“إسرائيل” في عام 2020- / غازي الصوراني
- (إعادة) تسمية المشهد المكاني: تشكيل الخارطة العبرية لإسرائيل ... / محمود الصباغ
- عن الحرب في الشرق الأوسط / الحزب الشيوعي اليوناني
- حول استراتيجية وتكتيكات النضال التحريري الفلسطيني / أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا
- الشرق الأوسط الإسرائيلي: وجهة نظر صهيونية / محمود الصباغ
- إستراتيجيات التحرير: جدالاتٌ قديمة وحديثة في اليسار الفلسطين ... / رمسيس كيلاني
- اعمار قطاع غزة خطة وطنية وليست شرعنة للاحتلال / غازي الصوراني
- القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال ... / موقع 30 عشت
- معركة الذاكرة الفلسطينية: تحولات المكان وتأصيل الهويات بمحو ... / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سامي الاخرس - مصالحة فتح قراءات وخلفيات