أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - باسم البغدادي - الدول العربية والمنطقة الآن في وضع خطير لا تُحسَد عليه والخطر يداهم !!!














المزيد.....

الدول العربية والمنطقة الآن في وضع خطير لا تُحسَد عليه والخطر يداهم !!!


باسم البغدادي

الحوار المتمدن-العدد: 5109 - 2016 / 3 / 20 - 20:35
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الدول العربية والمنطقة الآن في وضع خطير لا تُحسَد عليه والخطر يداهم !!!
بقلم / باسم البغدادي
منطقة الشرق الاوسط والدول العربية الان تمر بتحديات كبيرة لايمكن تجاهلها او غض النظر عنها او التهاون فيها من خطر محدق يريد ان ينقض عليها يكن لها العداء والاطماع المتوارثة عند الدول الامبراطورية والمتهالكة منها لتعيدها على ارض العرب وتهيمن على مقدراتهم وثرواتهم وتجعلهم طرائق قددا متشضين لتسهيل الدخول بينهم وما فعلته ايران في العراق من بث الفرقة والاختلاف بين ابناء البلد الواحد مما جعله المفتاح للدخول لمنطقة الشرق الاوسط حيث نجدها قد حشدت المرتزقة والعملاء في حروبها والدخول ببساطة بيننا وكل ذلك حصل ويحصل بسبب تجاهل الاحداث من الحكام العرب وتهاونهم في الجلوس عن نصرة الشعب العراقي المظلوم وتركته يصارع قوى الظلام لوحده ماجعل ابنائه الشرفاء العراقيين الاصلاء يقصون ويقتلون ويشردون والعملاء يصولون ويجولون في ارضه وبدعم قوي من الدول العربية وهم يعلمون ان هؤلاء الحكام مصدر البلاء والعمالة الى ايران الصفوية المجوسية .
ومن هنا جاء نداء المرجع العربي السيد الصرخي من خلال استفتاء قدم له لينبه من خطر يداهم ارض العرب وقوميتهم وثرواتهم وشعوبهم حيث نجده قد نصح فيه اختيار المواجهة مع ايران وعملائها والثبات عليها بأصرار وعزم واقتلاع جذورها من ارض العرب بأقل الخسائر الممكنة وعدم تضييع الفرصة كما ضيعوها من قبل جاء في الاستفتاء ...
((أولًا ــ لقد أضاعت دول الخليج والمنطقة الفرص الكثيرة الممكنة لدفع المخاطر عن دولهم وأنظمتهم وبأقل الخسائر والأثمان من خلال نصرة العراق وشعبه المظلوم!!! لكن مع الأسف لم يجدْ العراق مَن يعينُه، بل كانت ولازالتْ الدول واقفة وسائرة مع مشاريع تمزيق وتدمير العراق وداعمة لسرّاقه وأعدائه في الداخل والخارج، من حيث تعلم أو لا تعلم!!!
ثانيًا ــ هنا يقال: هل يمكن تدارك ما فات؟!! وهل يمكن تصحيح المسار؟!! وهل تقدر وتتحمّل الدول الدخول في المواجهة والدفاع عن وجودها الآن وبأثمان مضاعفة عما كانت عليه فيما لو اختارت المواجهة سابقًا وقبل الاتفاق النووي؟!! فالدول الآن في وضع خطير لا تُحسَد عليه!!! فبعد الاتفاق النووي اكتسبت إيران قوةً وزخمًا وانفلاتًا تجاه تلك الدول!! وصار نظر إيران شاخصًا إليها ومركَّزًا عليها!! فهل ستختار الدول المواجهة؟!! وهل هي قادرة عليها والصمود فيها إلى الآخِر؟!!))
للأطلاع على الاستفتاء كاملاً
http://www.al-hasany.com/vb/showthre...post1049096276
واخيراً نقول على الدول العربية ان تأخذ النصيحة من منبعها الصحيح وتقديم مصلحة الدول العربية والمنطقة على كل المصالح والاتفاقات وعدم الركون لدول الاستكبار العالمي ومنها امريكا لانها اتريد منكم ياحكام العرب الا مصالحها وما تحصل عليه منكم وفي الاخير تبيعكم بأبخس الاثمان لانهم لاعهد لهم فلنكون مستقلين في قرارنا لاننا من نمسك المبادرة على الارض ونستطيع ان نجعلهم ادوات رخيصة بأيدينا من خلال مانملك من ثروات وتوحيد صفوفنا وكلمتنا تجعلهم يسجدون تحت اقدامنا ويكون الكلام بأيدينا فكونوا صارمين في قراركم لان الامور تتسارع والخطر يداهم .



#باسم_البغدادي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عندما يكون الفاسدون مصلحون وقتلت الشعب مدافعون عنه ... على ا ...
- رسالة من العراقيين الأصلاء .. إلى شيخ الأزهر الشريف
- لا سبيل لمواجهة الحشد الطائفي... سوى بتقوية المؤسسة العسكرية
- المليشيات إستفحلت في العراق ... والسبب فتوى السيستاني
- إيران و حرب المقدسات ...تهديم وحرق المساجد في المقدادية مثال ...
- أصحاب المشاريع الإمبراطورية لا يقفون عند حدّ ... فالحذر الحذ ...
- ساسة العراق الفاسدين ...اعداء الرسول الامين
- أين أنتم يازوار الحسين ... من النازحين والمهجّرين واليتامى و ...
- الى زوار الحسين ...هل خرجتم للمطالبة بحقوقكم وحقوق اهلكم ؟؟
- اين الملفات التي سلمها الجلبي للسيستاني ...ماذا ينتظر لكشفها ...
- فتوى الحشد .. مصدر ظلامي لسرقة المال العام
- العبادي يرفد الخزينة من رواتب الفقراء ... ويترك اموال المراق ...
- العبادي يرفد الخزينة من رواتب الفقراء ..ويترك اموال المراقد ...
- الجزيرة والصندوق الاسود للمالكي .. واحداث اخرى اخطر لم تذكر
- الثورة الحسينية والزخم العطائي .. التظاهر امتداد لها
- اين منظمات حقوق الإنسان..من قمع المتظاهرين في العراق
- الى قادة الفساد ...لانريد مظاهراتكم المليونية نحن في غنى عنه ...
- انتباه انتباه... للمتظاهرين العراقيين الشجعان ...
- مرجعيات فارغة انتهازية..تحرك الشارع الشيعي والسني
- السيستاني الوشاء ...مؤسس وممنهج الوشاية في العراق


المزيد.....




- سفير إسرائيل ببرلين: اليهود لا يشعرون بالأمان في ألمانيا
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف مستوطنة -أفيفيم- بصلية صا ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف مستوطنة -ديشون- بصلية صار ...
- سفير إسرائيل ببرلين: اليهود لا يشعرون بالأمان في ألمانيا
- أسعد أولادك…. تردد قناة طيور الجنة التحديث الجديد 2025 على ج ...
- استقبلها الان.. تردد قناة طيور الجنة أطفال الجديد 2024
- “فرح أطفالك طول اليوم” استقبل حالا تردد قناة طيور الجنة بيبي ...
- كاتدرائية نوتردام في باريس.. الأجراس ستقرع من جديد
- “التحديث الاخير”.. تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah T ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف بالصواريخ تجمعا للاحتلال ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - باسم البغدادي - الدول العربية والمنطقة الآن في وضع خطير لا تُحسَد عليه والخطر يداهم !!!