أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - عبد الجبار نوري - المؤتمر - العاشر - للحزب الشيوعي العراقي / أضاءات وعبر















المزيد.....

المؤتمر - العاشر - للحزب الشيوعي العراقي / أضاءات وعبر


عبد الجبار نوري
كاتب


الحوار المتمدن-العدد: 5099 - 2016 / 3 / 10 - 20:59
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    



عودنا الحزب الشيوعي العراقي على العلنية في مؤتمراته في جلساتٍ مفتوحة كما جرى مع انعقاد المؤتمر التاسع الذي أنعقد في في 2012 بشعارالحزب {دولة مدنية وديمقراطية أتحادية --- عدالة أجتماعية } ، وتميّز بطول فترة التحضيرات لأنعقاده التي دامت أكثر من عامين ، بأعتقادي أنّ المؤتمر نجح وأعتبرته أنجازاً كبيراً بالرغم من بعض الهفوات والسلبيات ، لأعتباره أنعطافة تأريخية لأقدم حزب سياسي وطني ما زال يعمل في الساحة السياسية العراقية بسيرته الكفاحية المجيدة ، وتمكن المؤتمر التاسع رسم خارطة عمل نضاليةجديدة لمسيرة الشيوعيين العراقيين وذلك بتبني الحوار ووقف النشر المضاد المتبادل ، وتمكن المؤتمر من أعادة الوحدة للمنظمات اللاحزبية ( رابطة المرأة العراقية ، أتحاد الشبيبة ، أتحاد الطلبة ) ، وعمل على تقوية الصلات الحزبية والخبرات مع الحركة الشيوعية العالمية ، وأستبدال الكفاح المسلح بمبدأ الحوار المتبادل البناء للوصول إلى صندوق الأنتخابات بغية المشاركة في الحكم ، وأكد المؤتمر على وحدة وتجمع الشيوعيين،ومن أجل تنشيط الحوارات الفكرية والثقافية والسياسية ، ومن أجل تعزيز التفاعل الأيجابي والحوار اليساري والعلماني والديمقراطي الموضوعي والحضاري البناء ، فكانت أضاءات المؤتمر بينت بعد الرؤى أمام الحزب الشيوعي العراقي في أجراء حوارات مفتوحة حول المواضيع الساخنة والحساسة والمهمة المتعلقة بتطوير مجتمعاتنا وتحديثها وترسيخ ثقافة حقوق الأنسان وحقوق المرأة والعدالة الأجتماعية والتقدم والسلام ، وقد أبعد المؤتمرالتاسع الحزب " العقلية الأقصائية "التي عشعشت في بنية جسم الحزب الشيوعي العراقي التنظيمية والسياسية منذ أستشهاد قيادتها التأريخية في الأنقلاب البعثي الفاشي في 8شباط 1963 وصعود قيادة " عزيز محمد "الذي تمسك بقيادة الحزب لمدة ثلاثين سنة والحزب من أنتكاسة إلى أنتكاسة ، وتعرض الحزب لأنشقاق عام 1967 ، وجاءت مقررات الكونفرس الثالث لتعيد الحزب إلى مسيرته الثورية المتمثلة بالقيادة الثورية المستنسخة من قيادة الرفيق الخالد " فهد "والقيادة التأريخية الثانية بقيادة الشهيد الخالد " سلام عادل " وليس قصدي أثارة المواجع حين أقدم عزيز محمد على عقد ذلك التحالف المشؤوم في 1978مع قيادة البعث وكانت أكبر أنتكاسة للحزب في تأريخه النضالي ، وأعظم تقوية لسلطة البعث الفاشية والمهم هنا أنّ المؤتمر التاسع كان صمام الأمان في الأبتعاد عن الأقصائية ، والتخوين وأساءة السمعة والتفريط بمئات الآلاف من الشيوعيين العراقيين وفقاً لشعار عزيز محمد { العودة إلى العراق ب5%من أعضاء الحزب ، لذا نتيجة المناخ الصحي الذي خطه المؤتمر التاسع حصّن الحزب من الأمراض السياسية الطفيلية الثقيلة التي تنتظر حزبها الطليعي .
لذا نجد رفاق الحزب منهمكين منذ أكثر من سنتين كخلية نحل في أعداد برنامج الحزب الحداثوي لخارطة طريق جديدة تتلاءم وتتناغم مع مستجدات هذه الفترة الظلامية التي يمر بها الوطن والمسؤولية الثقيلة الحاسمة المكلف بها تأريخياً تجاه وجوده أو عدمه 1،وقد يتفاءل الصديق ويتفاجأ العدو عند أستعراض برنامج الحزب الشيوعي العراقي لفترة أنعقاد الكونفرس " العاشر "2016فسوف يولد قوياً معافى لأن مقومات وجوده الثمانين وبخزينٍ ثرْ من التجارب ، وتأريخه النظيف الناصع البياض في تضحياته السخية في سبيل الطبقات الكادحة والشغيلة والفقراء ومكافحة الفساد الأداري والمالي ، ومنذ سقوط النظام البعثي الفاشي وهويمتلك من الرصيد النضالي العتيد والمكافح في سبيل " وطن حر وشعب سعيد " ما لم يمتلكه أي حزبٍ سياسي آخر ففي فضآته المشرقة نحو غدٍ أفضل وضع كل خزين تجاربه النضالية الثمانين في مؤتمره " العاشر " أمل العراقيين وتطلعاتهم المشروعة نحو عراق أفضل ، ويسرني أن أشير إلى أن البرنامج والنظام الداخلي يمثل جهداً مثمراً وطيباً لتضمنه جملة من المسائل المهمة والجديدة ، ولم يترك مجالاً ألا وسلط الضوء الوطني عليه بتفاني ونكران ذات ، وأنبهرتُ أن الحزب أستعمل طريق " المكاشفة " العلنية والصريحة { بعرض برنامجه ووثائق مؤتمره تحت تصرف وبصيرة أعضائه ومناصريه وأصدقائه ، وهو بأعتقادي أتزان سياسي خصوصا في هذا الجو السياسي المشحون بالسخونة السياسية وحرارتها الملتهبة في الساحة السياسية ، وهو بالضبط نهج الحزب في مشروعه المعد للكونفرس العاشر مشاركة الوطنيين والديمقراطيين في خلق حالة " الأتزان السياسي " }
فللتأرخ وحتمية حركته نرى:
1-ان الحزب الشيوعي العراقي بقيادته الحالية لم يعقد ولن يعقد أية أتفاقات سرية سواء مع " بريمر " أو القيادات الٌاقطاعية الكردية لكي يفتتح المقرات ، بل نفتخر بأن حزبنا يناضل بأصرار ضد الطبقة السياسية الحاكمة الفاسدة ، ويعمل على أسقاط نظام المحاصصة الطائفية الأثنية الفرهودية التي تنتج الأزمات وتوفر الحماية للمفسدين ، مؤكداً حكومة كفاءات تنجز الأصلاح الحقيقي
2-الأبتعاد عن المركزية البيروقراطية وأثبت شعار ( أن المكتب السياسي ليس بأمكانه أن يحقق أي نجاح لوحده دون عمل متكامل من الهيئات القيادية الأخرى وأقصد اللجنة المركزية واللجان المحلية وحجمها الجماعي ، وسيبقى هذا الحزب العظيم مدرسة لنا في تعلم ثقافة المواطنة أقتدءاً بقول االشهيد الخالد " فهد "{ كنت وطنياً قبل أن أكون شيوعياً وعندما أصبحت شيوعياً صرت أكثر وطنية}
3- وسيبقى الحزب أميناً لمبادئه الجليلة وهو على الطريق نفسه ، ولن تزحزحه كل مؤامرات العالم الرأسمالي والرجعي الشوفيني العنصري والطائفي لأن الشيوعية أقوى من الأرهاب والفساد والتكفير .
4- ويعتمد اليوم مبدأ الحوار البناء ، والعمل على توحيد صفوف الحركات الوطنية الديمقراطية واليسارية لأمتلاكه السفر التأريخي النضالي الطويل المعمد بالمآثر والتضحيات الجسام منذ 31 آذار 1934هدفه بناء العراق الديمقراطي الفيدرالي التعددي التداولي الموحد
5-أصرار الحزب على مفهوم للعدالة الأجتماعية ليس المفهوم النفعي البراغماتي الذي هدفه النتائج وأهمال الأسباب.
6- وأن برنامج الحزب المطروح أمام المؤتمر العاشروضع الخط الفاصل بين النهج الأنتهازي والنهج اليساري.7 - ففي برنامجه الجديد ركز الحزب الشيوعي العراقي على أن الجماهير وحدها صانعة التأريخ وبانية الغد الوضاء والأنفتاح ىعلى الأفق الديمقراطي الأوسع وتحقيق العدالة بكل أبعادها . 8-أكد البرنامج على أن الحزب الشيوعي العراقي هو " حزب التجديد " حين يشير أنجلز في مقدمة البيان الشيوعي على أثر كومونة باريس إلى { أن جزءاً من هذا البيان قد شاخ ، وينوّه " لينين " في هذا الموضوع بالذات : { أرى الحياة خضراء والنظرية رمادية } ، لذا أقترح أطلاق أسم " مؤتمر الديمقراطية والتجديد " على المؤتمر العاشر
وكلي ثقة سوف يكون المؤتمر العاشر حلآً وعلاجاً ثورياً - لا حلا توفيقيا - لوضع العراق على الطريق الصحيح من خلال :
1- أتباع الأشتراكية العلمية كنظرية عالمية . 2- محاربة الأفكار الهدامة بأقلام المدرسة الحزبية المتمرسة في الرد الموضوعي . 3- أحياء وبث الوح في المنظمات اللاحزبية كرابطة المرأة العراقية والشبيبة وأتحادالطلبة ومنظمات المجتمع المدني والعمل النقابي . 4- العمل الجاد على تبني أظهار دولة المؤسسات لكونها ركيزة الدولة الديمقراطية5- أستقلاليلا السلطات الثلاثة ، وأستقلالية القضاء . 6- التضامن الأممي ودعم السلام العالمي .7- دعم تظاهرات الجمع في ساحة التحرير ، وتوضيح شخصنة الحزب الشيوعي العراقي في قيادة التظاهرات
ملاحظات حول النظام الداخلي للحزب
أن مشروع النظام الداخلي وثيقة خاصّة في الحياة الداخلية للحزب، وهي تعني الشيوعيين فقط في أعدادها ومناقشتها وصولا إلى أقرارها في المؤتمر ، أي أنّ الحزب غير ملزم لعرضها على الجماهير ، مع ذلك أرتأى أن يطرحها للنقاش لتصبح وثيقة شعبية وطنية عراقية ، وأن النظام الداخلي لقد أجرى عليه الحزب ثاني تجديد هام بأتجاه تخليصه والحزب من الجمود العقائدي ، وجعله ملائماً للعصر ملائماً للحزب العلني الذي هدفه كسب الناخبين ، وهذا يعني قدرة الحزب على تطوير ذاته
أولا/-يضاف لشروط العضوية تحت البند 4 حسن السلوك والسيرة ، وتحت البند 5 أن لا يكون عضواً في حزبْ آخر في نفس الوقت ، وفي حقل المادة 6 أجراءات الأنضباط الحزبي تكون :لا يجوزللرفيق المتخذ ضده أجراءاً أنضباطياً الترشيح لهيئة قيادية خلال مدة سنة على الأقل
. ثانياً/المادة 4 فيما يخص الحزب الشيوعي الكردستاني - العراق( أن تقسيم الحزب على أساس قومي يفقدهُ صفته الأممية لذا أقترح : ( وحدة الحزب الشيوعي العراقي )ومعالجة المشكلة بطرق شفافة وسلوك موضوعي حسب بعدٍ وطني عراقي .
ثالثاً/المادة 8 فيما يخص الخلية الحزبية في فقرة - ب-( تكون العبارة جذب الجماهير إلى الحزب على أساس النوع لا الكم ). ،
رابعاً/ جاء في المادة الأولى من النظام الداخلي المعمول به : أن الحزب الشيوعي العراقي أتحاد طوعي لمناظلين تجمعهم الماركسية ويكرسون طاقتهم لخدمة الطبقة العاملة وسائر فئات الشعب ، في حين جاء في منهاج الحزب : الحزب الشيوعي أتحاد طوعي لمواطنات ومواظنين يجمعهم الدفاع عن مصالح الجماهير الكادحة وسائر فئات الشعب ( تجمع الجملتين المكررتين والمتشابهتين بهذه الصيغة اللغوية الجمعية بالشكل التالي: الحزب الشيوعي أتحاد طوعي للعراقيين يحمل " ثقافة الأشتراكية العلمية " بمفهومها ا"الماركسي " للدفاع عن جموع الشعب العراقي الكادح وصولا للأشتراكية
خامساً/ فيما يخص الفقرة 20 حول سكرتير الحزب أقترح وضع (رقم زمني محدد) للسكرتارية لتضاف إلى تقاليد الحزب في كتابة نظامه الداخلي ، لتكن أربعة سنوات أو ثمانية لا كما بقى " عزيز محمد " ثلاثين سنة وحصل ما حصل في وقته من أنشقاقات ومطبات خطرة للحزب، واليوم بقاء الرفيق " حميد مجيد موسى " أكثر من عشرين سنة ، ولو أنه صعد بأستحقاق الأغلبية في المؤتمر التاسع للحزب ، وأعتقد أن الفرصة حانت لرفد الحزب بدماء شبابية جديدة وكوادرحافلة بتأريخ نضالي موسومة بتضحيات جسيمة .
المجد كل المجد للمؤتمر العاشر للحزب الشيوعي العراقي
وباقة ورد للحزب الشيوعي العراقي صاحب المآثرالوطنية الثرّة
وألف تحية لكونفرسه العاشرمتمنياً له كل النجاح والتألق
أبو رفاه/ من أصدقاء الحزب
في /العاشر من آذار 2016



#عبد_الجبار_نوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هيكل ---- والدرس الأخير
- الموصل ليست للبيع
- يوم الشهيد الشيوعي ------ ذكريات مرّة
- الأسلمة السياسية ---- تحت المجهر !!!
- ماراثون بغداد المحبة والسلام
- كليوباترا/ قراءة نقدية في تجليات الأدب المقارن
- حديثة ---- مدينة الصمود والتحدي
- مصروفات - الضيافة - / ضحك على الذقون !!!
- ناديه مراد / القديسة
- نقاط ساخنة
- ملحمة كلكامش/مقاربات سياحة تأريخية في مفهوم - الخلود-
- رؤية تحليلية موضوعية بين أسقاطات 2015 وفوبيا المجهول في 2016
- أنّها - طبخة أمريكية - سعودية - بطعم سعودي مُرْ !!!
- سياسة - التصفير - الغبية لأردوغان !!!
- سد الموصل / أفقٌ رهيب !!! في ظل الأهمال الحكومي
- أحذروا الماكر - أحمد داوود أوغلو- !!!
- الحراك الجماهيري / آفاقه ---- وأمكانية تحقيق مطاليبه
- الحرية للناشط المدني - عقيل الربيعي -
- قالت لي العصفوره
- يا نساء العالم أتحدن / لكسر قيودكن!!!


المزيد.....




- حزب الفقراء، في الذكرى 34 لانطلاقته
- تركيا تعزل عمدة مدينتين مواليتين للأكراد بتهمة صلتهما بحزب ا ...
- تيسير خالد : سلطات الاحتلال لم تمارس الاعتقال الإداري بحق ال ...
- الديمقراطيون لا يمتلكون الأجوبة للعمال
- هولندا: اليمين المتطرف يدين مذكرتي المحكمة الجنائية لاعتقال ...
- الاتحاد الأوروبي بين مطرقة نقص العمالة وسندان اليمين المتطرف ...
- السيناتور بيرني ساندرز:اتهامات الجنائية الدولية لنتنياهو وغا ...
- بيرني ساندرز: اذا لم يحترم العالم القانون الدولي فسننحدر نحو ...
- حسن العبودي// دفاعا عن الجدال... دفاعا عن الجدل (ملحق الجزء ...
- الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا ...


المزيد.....

- نَقْد شِعَار المَلَكِيَة البَرْلَمانية 1/2 / عبد الرحمان النوضة
- اللينينية والفوضوية فى التنظيم الحزبى - جدال مع العفيف الأخض ... / سعيد العليمى
- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - عبد الجبار نوري - المؤتمر - العاشر - للحزب الشيوعي العراقي / أضاءات وعبر