أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مقداد مسعود - حركة المشكال وأسطرة الوجود أنثويا مها حسن في روايتها (تراتيل العدم)















المزيد.....

حركة المشكال وأسطرة الوجود أنثويا مها حسن في روايتها (تراتيل العدم)


مقداد مسعود

الحوار المتمدن-العدد: 5034 - 2016 / 1 / 4 - 11:22
المحور: الادب والفن
    



حركة المشكال و إسطرة الوجود أنثويا..
مها حسن في روايتها (تراتيل العدم)

مقداد مسعود

أعادتني تحركات سرد روايتها (تراتيل العدم) الى تلك السنوات الفتية ، من أعمارنا حيث كنا نصنع مشكالا شعبيا بقدرتنا الفقيرة ، وكلما حركنا المشكال اخذت الشظايا الملونة: اشكالا هندسية تزيد مباهجنا وهجا..وتجعل الاشكال الهندسية العشوائية في فوضى لذيدة ..كنا نرج المشكال لتأخذ الشظايا أشكالا لاوجود لها خارج المشكال ..وضمن السياق نفسه ترى الروائية مها حسن ..(كلما تعقدت الحبكة، وصعب بناؤها أزدادت متعتي 83- الروايات )..في روايتها (تراتيل العدم ) يستوقفني التواتر التالي ..(يستعرض حرز الآن حكاية أرض عن أمه، تاركا حكاية جدته لأمه عن أمه كما روتها أمه79)..لكن استعراض المذكر مشروط بذاتية الانثى الكبرى الغامضة ..(لاأفهم رغبات أمي ،إذ إنها سرعان ماتغيّر رغباتها وتنتقل من رغبة الى أخرى، غير متوقعة وبسرعة لاأكاد ألحظ فيها انتقال الرغبة وتبدلها وانقلابها..) كأن الانثى تتحرك ضمن مشكالها اللامرئي والمحسوس في الوقت نفسه .ويستمر تواتر السرد المعلن (روت لي أمي كما أروي لك الآن 86)..والحكي ليس سلاحا لقتل الوقت ،الحكي : يسقي الفراغ بالملء والحكي : تحصين ضد العدو اللامرئي والحكي ميراث حرز وبشهادته ( كنا نمضي أوقاتنا الطويلة بالحكايات، كانت تروي لي الحكايات ، كما أفعل أنا معك الآن ..لم تترك أمي حكاية حدثت لها أو سمعتها ولم تروها لي 89) .. نلاحظ ان مؤثرية أنثوية الحكي انتجت من حرز كائنا آخر بصيغة حكائية شاركن النسوة كلهن في صناعته وبشهادة السارد..(تفاوتت مصادر القص حوله ،حبكت نسيج تكوينه ...نساء تعارضت معلوماتهن وتفاوتت مقدرات القص لديهن مابين امرأة متقصدة ،لاعن حسن نية نقل معلومات ،، تحذيرات ،، عبر الحكاية وأخرى ، امرأة عم ، هدفت التقصي الموضوعي لحالة الحكي وأم تدعو حكايتها الى التصديق ،لا لأنها أم فقط، بل لدهشة الحكاية ، وجدة فاقت مقدرتها في توليد الصبي / القائد / من الحكاية 111)..وفي الوقت نفسه ان هذا الكائن النصي / الحكائي / المنتوج بالتشارك السردي : بطولته الحكائية (لأنه خرج من الحكاية /112) لكن حرز سيكون ثابتا / متحركا وهو الصورة الخلفية الكبرى ، و نقطة دائرة الرواية.. ولأن أرض خشيت على ذرية أولادها، من الانذار فقد (حصنت حرز باسمه ،مانعة عنه صيغة ذاكرة تلك الصيغة التي تلتها المرأة التي لاتظهر في العمر سوى مرة واحدة233) وحرز وبشهادة أمه أغماء ..(ليس كائنا طبيعيا ..نصف بشري ونصفه الآخر ص240)
(*)
احالات تكرارية مطبوعة بالحرف المعتم تنقذ القارىء من نسيان حرز
منها الاحالة التالية ..(تجري أحداث هذه الرواية، بأزمنتها المتعددة على خلفية مشهد أحتراقه، أجل يظل مشهد الاحتراق ثابتا، بينما تتحول أزمنة القص وتتعدد مستويات القص وتتبختر راويات العمل، على خلفية آلامه ) ..بالحكي يتجسد ديالكتيك نفي النفي ،ضمن النسق الحكائي نفسه ..(حتى اغماء المتمردة ،على الحكاية ، اللاعنة للحكاية الاولى والصانعة لحكاية جديدة، كانت بشكل ما أبنة بارّة للحكاية، وهي تهم بصناعة حكايتها، فهي بالمنطق مؤمنة بحكاية أرض فتحاول إزالة أثرها بأبداع حكايتها الخاصة بها 113) ..وهذا الديالكتيك الهيغلي (هيغل ) وبشهادة الجدة أرض ظاهرة عائلية وبشهادتها النصية فأن شمس ابن حرز وسمياء هو (من اندماج سمياء السحرية وحرز المحصّن بصيغة تنفي صيغة 231) وستخبره أمه إغماء (أبنك شمس هو ايضا وليد كائنين غامضين ،أبوه منتصف الارث من البشر ومن الجن ، وأمه جنية كاملة 241)..
(*)
هذه السرود / السُرج : تستضيء من ذلك العقل البري الناضح بالتمائم والاعشاب ، وماتومضه مسارات الكواكب فأحداث الرواية (تجري في زمن بدائي ،حيث السحر والجن135)..ومن هذه البدائية تنبجس (تربة خصبة لنمو مهارات المرأة الشيطانية..ومكائد النساء تفوق عقلانية الرجال 135)..وفي الوقت نفسه، وحدها المعرفة من تبلسم الجرح الجنسوي في ذات حرز وتهبه تصعيدا نيتشويا كنسر في الاعالي ..(طار حرز نحو البعيد، حلّق ،علّى، أرتفع، قفز على الصخور وتسلق الجبال ،ووقف في أعلى القمة، حيث كان يتذكر تلك اللحظات السوداء في حياته، تداخلت الاشياء والكلمات والمشاعر، أختطلت كما يخلط كيميائي عدة معادن وعناصر في إناء، صار داخل حرز إناء يغلي بمحتويات غامضة/ 141) انها سكرة المعرفة ، المهداة له من قبل عمه (طهر) بصيغة مجلد يحتوي على معلومات تربوية جنسية وعلى صور ايضاحية / تعليمية ، وحين ينزل حرز من الجبل فهو ينزل (ممتلكا للمرة الثالثة الحالة النسرية، أنه فوق ، مرتفع قدماه لاتحطان على الارض يرى الاشياء من بُعد، يكاد يطير..طار النسر الصغير ، من الردهة الى الحديقة ،قاطعا الطريق من تلك القلعة الى قلعة أبيه وهو لايزال نسرا(متلبساً حالة النسر145) والمعرفة التي يكتنز بها ذلك المجلد هيّج اختلاط العناصر في إنائه الجسدي فأندفع الى التراسل المرآوي والمونولوغ في حضرة إيقونات العائلة ،وهكذا انفكت حبسة لسانه ص 146، لكن في المرة الثانية ، لن يفلح حرز في ذهابه الى غرفة عمه طهر..(في اكتشافه ل،،تلك الأنا التي كان يبحث عنها منقباً بين عناصره197) بعد الزيارة الاولى لغرفة العم طهر،أزداد حرز، انهماما بالجنس والمعرفة (يقرأ بكثرة ، ساعات ، أياماً دون إنقطاع أو خروج من غرفته الصغيرة 153) من خلال تجربته في القراءة ، سيحاول فك المتناقضات والتشابكات و..(صبها كلها ..على الورق 170) وهكذا سيتحول المجرد ، بواسطة السرد الى متراكم ملموس ومرئي في إناء السرد : ورق الكتابة .والسارد حرز سيقوم بسرد حياته من خلال كشوفاتها فيه ..وإذا كان حرز هو الكائن الخليط من واقعية الاب وسحرية الأم ، من صيغة قديمة تتماهى في صيغة جديدة ، من أب مقتول أوربما منتحر ،وأم مأخوذة ..مغيبة ..مستعارة من عوالم الذين اقدامها مثل اقدام البط /ص186 فهل كانت الموسيقا هي مفتاحه الاوحد ازاء هذه التقاطعات الحادة كاللعنة ؟! هل الموسيقا ممحاة العدم ومشروع الوجود بالنسبة لحرز الذي اعتصم بالنغمات الوترية ..؟ هل تعينه الموسيقا كما اعانته الكتابة ، بسرد حياته وفق احاسيسه ؟ وهل الموسيقا ستوصله اللا هدف ؟ ام قدره الذي جعله ازاء نسق المتعدد في الواحد : عري الجسد /اللغة / الفكر ، تجسده (تلك الفتاة العارية بشدة وسط كساء الغابة ولبوسها 188) هل سيتجاوز حرز منطقة (تقاطع النيران) فهو تتجاذبه قوى متقاطعة فيما بينها : جدته، الحلف، والده عناد، حلم الاوركسترا، المنامات، القراءة واللذائذ 154..والسؤال الرئيس هل حرز من المتورطين في الحياة ؟ ام ..المتهمين يالطاعة؟ ..وهل الايمان بالصيغة هي معصية حرز؟ ..

(*)
(تراتيل العدم) للروائية مها حسن، تشهر اختلافها مع الصفحة الاولى (المحتويات) المقدمة 11
الفصل الاول 13
الفصل الثاني : التعريف بالاحداث 173
الفصل الثالث : بداية الرواية 211
فصل أضافي 279
ملحق 1 296
ملحق 2 297
(*)
المحذوف: لايقل أهمية من العنوانات الفرعية في صفحة (المحتويات )..المحذوف :المقتبس بمصابيحه الثلاثة ،المثبّت في عتبة النص التي تكتسب اهميتها كلما توغلنا في غابات السرد .المصباح الاول تعود براءة اخترعه سوفوكليس
}*(من حل اللغز الذائع الصيت وكان أشد الرجال اقتدارا) سوفوكليس
*بيت من تراجيديا (أوديب ملكا )يوصف به أوديب وقد نُقِش َ على ميدالية مع صورة أوديب وهو يرد على سؤال أبي الهول، وأهديت الميدالية الى فرويد من أحد تلامذته في أحد أعياد ميلاده ِ{
*أما المصباح الثاني من مقتبس العتبة، فهو مصنّع من داخل الرواية ذاتها
(حذرتك ألا ترتل هذا النشيد ،فيسكن في ذاكرتك، يأسرك ،ويلعنك ،يفتنك ، فيستحوذ عليك، ولايكون لك منه فرار، فيعدمك ،وحيدا تموت وتشم رائحة رحيلك الارض ولن ينقذك من عذابك إلاّ عيد يأتي في ربيع يتلو رمادك ..) ومابين القوسين ، في ص208 من الرواية ،في اللحظة التي تسلّم جوزفين مخطوطة الرواية الى المؤلفة، ستدس غابرييلا ابنة جوزفين ورقة في يد المؤلفة وهي تصافحها ،حين تصل المؤلفة الى بيتها، ستفقد الورقة ورقيتها ،وتتحول ميدالية ذهبية ،منقوش فيها المكتوب مابين القوسين ، وسوف تفقد المؤلفة الميدالية في وقت قادم ..هنا يتداخل الواقعي والغرائبي ، فجوزفين محض قناع للأم أرض وغابيرييلا محض قناع ايضا لشخصية جدار وربما لشخصية حداد ، بشهادة المؤلفة في ص208 !!
*المصباح الثالث يتكون من مصبا حين ، كلاهما يعيدان انتاج سرد الصيغة بإجناسية مختلفة: الاول يعيد الصيغة ..(منقوشة على ميدالية، تم تداولها بين عدة شخصيات ،ولانعرف اين أستقرت استقرت بها الحال في نهاية الرواية )
الثاني ، يسرد الصيغة موسيقياً (..نوتة موسيقية تحمل لحن تلك الصيغة ،الصيغة التي دخلها حرز، بين أرض وسلالالتها، وبين العهد والتميمة )..
(*)
في صفحة المقدمة نقرأ ..(في البدء كانت هذه الرواية ل جدار ،ثم انتقلت كتابتها لجوزفين ، ولأسباب محض فنية ،أنجزت العمل بأسمي أنا، مع عدم اضطراري لتأكيد واقعية شخصية جدار وجوزفين أو غيرهما، إلا أنه وقع الاختيار عليّ لخروج العمل مذيلا باسمي، لكوني الكائن الأكثر واقعية ، من بين مجموعة الشخصيات في هذه الرواية ) .. وسؤال فعل القراءة الذي أغوته حركة مشكال السرد ثم شوشت عليه بسبب تداخلات الاحداث والاسماءوالنقلات ، سينبلج صبح هذا السؤال بالصيغة التالية : هل كل كل هذه المسافة المسرود من مقتبس سوفوكليس حتى الصفحة 208 محض مقدمة روائية بصيغة مهاد للرواية ؟! وبشهادة السارد ،حين تجد زوابع ،الطفلة التي ولدتها حداد وفق (إرادة اغماء وكائناتها اللامرئية، التي اتخذت حداد أداة لأغراض لايفهمها البشر، إذ يحبلّون امرأة ما، ثم يولدونها، ويأخذون الوليد المختار، ربما هي وسيلة لأستمرار نسلهم / 205) بعد هذه الوحدة السردية، التي صيرناها جملة اعتراضية تخدم القارىء تفسيريا ، نعود الى زوابع التي اخذت الطفلة من امام بوابتها، أخذتها، وأختبأت بعيدا عن العيون الى ان (أصبحت تلك الطفلة التي تحمل بوجهها خرزتين زرقاوين محرك هذه الرواية. من هنا من غياب تبدأ الرواية ./ ص208)..
(*)
أقرأ نوعين من الاحالات النصية
*نوع يعلن إحالاته وهو يدس الاحالة في جسد الرواية : سورين كيركيغادر، فرويد، ميلان كونديرا، نصوص من سفر التكوين ، نصوص من الزوهار...ألخ .
*النوع الثاني من الاحالات، أطلق عليه احالات القارىء ، منها عدد الذرية يحيلني الى عدد الذرية في (ألف وعام من الحنين ) للروائي رشيد بوجدرة

(*)
رواية (تراتيل العدم ) هي اسطرة الوجود بالتأنيث ،في هذه الرواية / الصرح : تتغلب الانثى على عقم السديم ، والحياة بالنسبة لشخوص الرواية، يمكن رؤيتها
(شيء مادي محسوس، يمكن رؤيتها أو الإمساك بها أو حفظها في صندوق أو آنية ولاحاجة أن تكون الروح ضمن الإنسان، بل يمكن أن تغيب عنه وتستمر ببث الحياة فيه عن طريق التعاطف أو التحكم عن بعد ص847 – فرايزر – الغصن الذهبي ).. ورواية (تراتيل العدم) اجناسيا، يمكن تصنيفها من : الروايات الواعية بذاتها ..أي مايطلق عليها ماوراء النص أو ميتا رواية..كما في هذه الصفحات على سبيل المثال لاالحصر (17،21، 30، 31، 68، 69،156، 171، 214)
(*)
ستكون للرواية نهايتين الاولى في ص277 وبتاريخ 15/ 10/ 2000 والثانية الثانية في 10/ 11/ 2000 والنهاية الثانية من جراء تدخل شخصية جدار وبموافقتها تكون المؤلفة في ذلك الفضاء الظلامي المغلق ..سأطلق على النهاية
الثانية : مابعد النص..وهذه النهاية اجناسيا بصيغة محاورة بين شخوص الرواية
(*)
تتكشف لفطنة القارىء ولصبره الجميل ،عبقرية الكتابة المتراكبة الطبقات والمتماهية في جهويات السرود:
*الانتقال من سارد الى آخر : 38- 39- 42- 43
*سرد الصيغة كتميمة / 42
*سرد ماء شجرة الجوز
*حرز والتأطير في الحكاية الاولى : 43-45
*تنويعات سرد شعرها الطويل / 25-26 - 44
*سرد نقوش الطاسة/ 15
*مؤثرية الماء على التسمية / 16- 25
*سرد النبات في جسد الانثى : 27-28- 29 -30
*نقلة من سرد الماء الى سرد النار : 28
*سرد الغناء : 106
*سرد الموسيقا : 107- 108- 108
*حكايات اغماء
*بالنسبة لشخصية غياب : تتمتع بسرد المنظار وسرد الكتلة من خلال مادة الجبس وتحريك الساكن بمخيلها المحروم من التواصل المجتمعي..
*فاعلية التسمية : 18- 26-31- 41- 52 – 89- 112
*شخصية الافعى بحد ذاتها تستحق قراءة منتجة خاصة : 24- 34 – 63- 64 -65- 67- 68


*مها حسن / تراتيل الالم / دار الريس /
*قرأتُ الرواية من خلال : منتديات الكوكب العاشر/
*رشيد بو جدرة/ ألف وعام من الحنين/ تعريب مرزاق بقطاش/ دار ابن رشد /
*جميس جورج فرايزر/ الغصن الذهبي – دراسة في السحر والدين / ترجمة : نايف الخوص/ دار الفرقد/ دمشق/ ط1/ 2014



#مقداد_مسعود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ضيوف الحاسوب
- أسئلة الليمون /غلاف الدمعة..نور عبد المجيد..في روايتها (أنا ...
- بستان مهدي
- الشاعر محتفياً...(قطر الشذى) مهدي محمد علي
- بصرياثا...من خلال جنة البستان (1945- 2011)
- من بساتين السياب
- من القص الى التروية إسماعيل سكران في روايته (جثث بلا أسماء)
- شرطي يتكرر...في (غيوم تكركر) للشاعر فرات صالح
- سراج الحكايا : محمد خضير
- أفرغ رأسك من النحل.. الروائية مها حسن ومسرحة النص ،في - الرو ...
- السرد بالمناوبة...(المرأة والقطة ) للروائية ليلى العثمان
- مقبوسات سردية من سراج محمود عبد الوهاب
- تحريم النسيان
- ألماس ونساء...الروائية لينا هوّيان الحسن
- في شمعته الرابعة...محمود عبد الوهاب
- الإندراج اللوني/ مثنوية المسرحة / المرجعية الاتصالية ..في (إ ...
- كلام الإنابة..في (عندما تستيقظ الرائحة) للروائية دنى غالي
- كرامستان بتوقيت هجري. بثينة العيسى وخرائط التيه
- مشّاية الاربعين ..
- تصنيع الجواري (عندما تستيقظ الرائحة ) للروائية دنى طالب


المزيد.....




- الفلسطينية لينا خلف تفاحة تفوز بجائزة الكتاب الوطني للشعر
- يفوز بيرسيفال إيفرت بجائزة الكتاب الوطني للرواية
- معروف الدواليبي.. الشيخ الأحمر الذي لا يحب العسكر ولا يحبه ا ...
- نائب أوكراني يكشف مسرحية زيلينسكي الفاشلة أمام البرلمان بعد ...
- مايكروسوفت تطلق تطبيقا جديدا للترجمة الفورية
- مصر.. اقتحام مكتب المخرج الشهير خالد يوسف ومطالبته بفيلم عن ...
- محامي -الطلياني- يؤكد القبض عليه في مصر بسبب أفلام إباحية
- فنان مصري ينفعل على منظمي مهرجان -القاهرة السينمائي- لمنعه م ...
- ختام فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي بتكريم الأفلام الفلسطي ...
- القاهرة السينمائي يختتم دورته الـ45.. إليكم الأفلام المتوجة ...


المزيد.....

- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مقداد مسعود - حركة المشكال وأسطرة الوجود أنثويا مها حسن في روايتها (تراتيل العدم)