أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كرار حيدر الموسوي - ارادة الله اقوى لرد ارادة حنان الفتلاوي وكشف الغطاء عن المدفون والمستور















المزيد.....

ارادة الله اقوى لرد ارادة حنان الفتلاوي وكشف الغطاء عن المدفون والمستور


كرار حيدر الموسوي
باحث واكاديمي

(Karrar Haider Al Mosawi)


الحوار المتمدن-العدد: 4981 - 2015 / 11 / 10 - 22:18
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الم يحين الزمان لتفصحي عن دواخلك الحقيقة المماثلة للحجاب الذي ترتديه والذي لاعلاقة لك به.الم تقولي لانتخلى عن المالكي ولو ملئت بيتنا ايتام ( اللهم يفجعك باقرب الناس اليكي عدا عضو الشعبة اخوكي الذي له حساب اقسى؟ )والم تفضي بنظريتك الارهابية 7سنة مقابل 7 شيعةوالم تقولي بان كل الكتل السياسية قسمت كيكة العراق وكل اخذ حصته …….يعني انت من دعاة التقسيم يام الوجه المسخم وذات اصول العبيد(عبدة فسي كومي اركصي وكدام عمج ولي الدم ومختار العصر عنفصي. والان تريدين ان تخترقي الحشد ومعاذ الله تره الاخيار يقرون الممحي والبوة ماعندهم مانع ايفضحوها ويكسرون مجدافها !!!
معلومات عن صباح الفتلاوي ” كونه بعثي وقائد عمليات سامراء وفي جلسة مجلس النواب تحدث النائب سليم الجبوري على المعايير المزدوجة في تطبيق قانون المسائلة والعدالة البريمري سيء الصيت واذا بالنائبة عن دولة القانون حنان الفتلاوي تشتاط غضبا لانه ذكر ان شقيقها بعثي وهو قائد لعمليات سامراء حاليا ”
واضافت الدوري :
1 – كانت حنان عضوه في حزب البعث وتدير حلقه حزبيه في الفرقه النسويه لمحافظة بابل .
2 – عمها المدعو ( شهيد ) عضو قيادة شعبه في تنظيمات محافظة بابل وكان من اسوء البعثيين وتم طرده من الحزب .
3 – شقيقها اللواء صباح الفتلاوي كان ضابط في قوات الحرس الجمهوري وبعثي بدرجة ” عضو فرقه ” نقل من قوات الحرس الجمهوري لسوء تصرفاته الى مركز مشاة بابل .
4- بعد احتلال العراق فتح له محل في محافظة بابل لتصليح ونصب الستلايت .
5 – رشحت حنان الفتلاوي ضمن قائمة دولة ” القانون ” وهي طبيبه ومتزوجه من طبيب من عائلة ” وتوت ” واعترض زوجها على دخولها في السياسه ولكنها اصرت وهجرها وسافر الى لندن وبعد سنه علم انها تزوجت من شاب صغير وهي بعصمته واصيب على اثرها بجلطه قلبيه وفارق الحياة .
6 – تدخلت حنان الفتلاوي باعادة شقيقها الى الجيش وكونها مقربه من المالكي تسلم شقيقها اللواء صباح الفتلاوي منصب قائد شرطة ذي قار واستغل منصبه وعمل مع مهربي ” الحشيشه ” الايرانيه مقابل مبالغ ضخمه بالدولار وقدم الحمايه لهم بتهريبها الى المملكه العربيه السعوديه عبر الحدود وكذلك تهريبها الى الكويت واذكر حنان ما حدث لشقيقها عندما ارسل 800000 الف دولار بيد مسؤول حمايته والمقرب له ليوصلها الى اهله في الحله وانتهز المرافق هذه الفرصه واستحوذ على المبلغ وهو من اهالي قضاء المحاويل وعندما طالبه صباح بالمبلغ قال له ( اسكت والا افضحك وفعلا سكت ولم يطالب بالمبلغ )
أستغرب كثيراَ حينما أرى العديد مما يسمون أنفسهم (سياسيين)، وينتخبهم جزء ليس بقليل من الشعب ثم يصلون الى كراسي الحكم في العراق. هنا (في العراق) العديد من مما يسموَن بالسياسيين لا يتقنون لا لغة السياسية ولا يدركون بالمسؤولية الملقاة على عاتق اي سياسي في الكون.
ففي العراق وبعد سقوط صنم الطاغية في 2003، برزت ظاهرة الترفيع السياسي بالمحسوبية والمنسوبية المعتمدة على الأحزاب التي حكمت في العراق بعد 2003، في ذلك الحين ولأن كَيكة الحُكم وزعَت كلباس وخيط على جسد الأحزاب حيث كان بعضها حديث الولادة، جائت الأحزاب بشخصيات إدعت انها كانت معارضة معها او من المنتمين إليها، وسلمتها الدولة مناصب رفيعة، وأصبحوأ أبطال الشاشات والقنوات الإعلامية، دون ان يكونوا متمكنين من نيل اقل واصغر جزء من مهامهم والتي هي بالتالي جزء من حق الشعب.فالسياسية بأبسط معانيها هي (الإدراك بالمسؤولية ومعرفة كل شيئ عن المجتمع)، اذا السياسي اذ كان لا يدرك المسؤولية الملقاة على عاتقه وهيّ كأمانة في عنقه، عليه ألا يشترى السمكة وهي حيّة في البحر، يعني يبتعد عن السياسية ولعبتها الخطيرة.وطفح الكيل.. نموذج واضح على ماقلته.. النائبتان في مجلس النواب العراقي (حنان الفتلاوي، وعالية نصيف) شخصيتان يعتبران نفسيهما سياسييات، يظهرن أغلب الأيام على شاشات التلفزة (للأسف القنوات الإعلامية في العراق يبحثون عن هكذا شخصيات لجلب إنتباه المشاهد لقنواتهم)، يتهجمن على الكرد دون مبررات تقنع المشاهد..
ألفت إنتباهكم الى مقابلة حنان الفتلاوي في إحدى القنوات الفضائية حيث سألها مقدم البرنامج على مدى إمكانية تمرير مشروع قانون الميزانية العامة لسنة 2015 المصادق عليه في مجلس الوزراء والتي هيّ حالياَ في ساحة البرلمان، فقد ردت الفتلاوي على ان الكورد هم السبب الرئيس في سقوط الموصل في حزيران الماضي، والكورد يأخذون 17% من الميزانية العامة ويصدرون النفط من الإقليم لحسابهم وليس للمركز، ووووو، وكانها كانت تحمل رسالة تريد ايصلها وهدفها ضرب الكرد، أجوبتها كلها كانت أشياء لا علاقة لها بالسؤال المطروح، وفي مقابلة اخرى باحدى القنوات العراقية، أيضا سألها المقدم عن الوضع الأمني والإخفاقات أمام تنظيم داعش الإرهابي والتي حصلت نتيجة قصور القوى الأمنية، فخونت مرة اخرى الفتلاوي القوى الكوردستانية وإتهمتم بأنهم السبب وراء سقوط الموصل.. يعني شيء غريب..
أسألك بالله يا من تعتبرين نفسك سياسية تخافين على مصلحة البلد، وانت كنتِ من قال ( اريد ان يقتل 7 من السنة حينما يُقتَل 7 من الشيعة)، الحقد الذي في داخلك تجاه الكرد عماذا ناتج؟ هل هو بسبب محاولات بعض الجهات الكردية لإزاحة نوري المالكي عن دكة الحكم حيث كنت اليد اليمنى له؟ ام إنك بالفعل مخلوقة وانت بداخلك شيئاَ من العنصرية ضد الكرد والسنة وتعتبرين الشيعة هم الأصح في كل شيء؟، رغم اني ارفض التحدث عن مسألة المذهب فأحترم أنا الشيعي مثلما أحترم السني واحترم السني مثلما أحترم الكردي لا تمييز بينهما عندي، إلا ان ما جعلني اتحدث عن مثل هكذا مواضيع هو إستغرابي من تصرفاتك وعالية نصيف تجاه الكورد.
فسؤال أخر: اذا كان الكرد هم السبب في سقوط الموصل، فمن هم السبب وراء سقوط جزء كبير من مناطق محافظتي الأنبار وصلاح الدين؟ هل كان الكرد أيضاَ؟ لتكونين على علم، ان المناطق التي لم تسقط لحد هذه اللحظة في محافظة صلاح الدين هي تلك المناطق التي يشارك البيشمركة الأبطال الكرد في ملفها الأمني (المناطق المشمولة بالمادة 140 من الدستور العراقي)، وانت أدرى بذلك، لكن الحقد النفسي عندك يمنعك رؤية هذه الأشياء، أم إنك تحاولين ان تصبي سمومك على الكرد مهما كان الأمر!!!.
وبعدها تأتي النائبة عالية نصيف، بمثلما أتت الفتلاوي في التهجم على الكرد وإلقاء تهم باطلة بحقهم، على ما يبدو انها قبل الدخول الى ستوديو المقابلات فهي تحد أنيابها لتكشر بها الكرد ولتصب غلها عليهم، فيوم تتهمهم بالخومنة، وآخر تتهمهم بمن سلب أموال الشعب ونفط الشعب، بإعطاء مبررات لا يقتنع بها العاقل أبدا..
كفاكن هكذا تصريحات نارية وفتنوية، فالشعب أصبح يعلم بأن أمثال الفتلاوي ونصيف لا تربطهم بمصلحة الشعب اي صلة، فهم جاؤا للأسف الشديد على أساساس المحسوبية والمنسوبية ولا علم لهم بالسياسة لانهم لا يدركون حجم المسؤولية الكبيرة التي تقع على عاتق كل سياسي.
الكرد دائما كانوا ويكونون جزء مهم من الحل، لم يكونوا أبدا المعضلة في العملية السياسية في العراق، فبعد 2003، توجه القادة الكورد الى بغداد العاصمة لإثبات أنهم يردون مشاركة حقيقية في العملية السياسية والحفاظ على وحدة العراق.
ونموذج مهم لا يغفى عنه، ان الرئيس العراقي السابق جلال طالباني، كان دوماَ بالفعل هو من يلم شمل السياسيين ويعالج الخلافات فيما بينهم عندما كان في بغداد، فهو من طرح سياسية شدة الورد، فغيابه الآن عن الساحة السياسية هو دليل على كلامي مما يشهده العراق من خلافات قاسية سياسية..اذا يا فتلاوي ويا نصيف، زيحو الحقد بداخلكم تجاه الكرد، فالتوجه نحو الحقيقة هو مفتاح وضمان الإنتصار في الحياة السياسية، وان حبل الضبابيات والإفتراءات ينقطع يوماَ ما!!.
أثار مقطع فيديو للنائبة عن ائتلاف دولة القانون حنان الفتلاوي حول اقرارها بالاستفادة من العقود والمناقصات والكومشنات ضجة في مواقع التواصل الاجتماعي [فيسبوك].وقالت الفتلاوي في مقطع فيديو نشر بالفيسبوك “انتقد الذين يتنصلون من المسؤولية في نهاية المرحلة حيث في بدايتها الجميع كان راغبا بالحصول على الامتيازات وتقاسمها وتم تقسيم الكعكة وكل شخص اخذ حصته وفرح بها من خلال العقود والمناقصات وكومشنات واستفدنا جميعا منها”.ولاقت تصريحات الفتلاوي ردود فعل غاضبة في الصفحات حول استغلال اموال الشعب والمال العام لمنافع شخصية.
تراشق بالتهم حول الكعكة السياسية بين الفتلاوي وفيان دخيل: وكل حزب بما لديهم فرحون,واوضحت انه اذا كان المالكي يشهر ملفات الآخرين فأين هو من ملف كريم وحيد وايهم السامرائي وحازم الشعلان واياد السامرائي وعدنان الدليمي والعيساوي وأين ذهبت المليارات وكان رد الفتلاوي نحن نعترف بوجود خلل لكن انتم من تقاسمتم الكعكة معنا, وأن الخلل لا يعالج باجتماعات في اربيل والنجف وتجتمعون في الحلة والبصرة وكان رد النائبة فيان الدخيل على حنان الفتلاوي حيث قالت” لا يوجد هنالك تقاسم للكعكة وان تشكيل الحكومة أتى بمبادرة من قبل البرزاني والسيد عمار الحكيم وقد وقع السيد المالكي على بنود تشكيل الحكومة فأي كعكة تتكلمين عنها, وإذا تريدون معرفة الخلل فأنزلوا الى الشارع وأنتم تعرفون_-_وهنا نقطة نظام على لبوة العراق لفأين ذهبت الكيكة في هذه الحالة وهل رجعت الى اصلها طحين وباكنك باودر ودهن وبيضة حلاوية طويرجاويه تم جمعها من بيت المطيرجي ابن صخيل القوة الضاربة الوطواطية.”.
الذين سرقوا خزينة الدولة وحسب الاسبقية هم كل من—نوري المالكي نائب رئيس الجمهورية,احمد نوري المالكي بدون منصب “متفرغ للسرقة “نسابة” الحاج المتدين جدا نوري المالكي” حسين هادي ابو رحاب وياسر صخيل” ومعهم كاطع الركابي ابو مجاهد سكرتير “السرقات”.
خلف عبد الصمد محافظ البصرة السابق صلاح عبد الرزاق محافظ بغداد السابق صابر العيساوي امين بغداد الاسبق نعيم عبعوب امين بغداد السابق صالح المطلك نائب رئيس الوزراء احمد الكربولي وزير الصناعة الاسبق جمال الكربولي ” منسق السرقات مع حبيبه رمز الفساد نوري المالكي”.
بهاء الاعرجي نائب رئيس الوزراء سعدون الدليمي وزير الدفاع السابق وكالة العامري وزير النقل السابق فلاح السوداني وزير التجارة الاسبق صفاء الدين الصافي وزير التجارة وكالة الاسبق ،علما انه ابن عم السيد احمد الصافي ممثل السيستاني حسين الشهرستاني وزير النفط الاسبق والمقرب جدا من مرجعية النجف ل وزراء الكهرباء بعد 2003 لغاية قاسم الفهداوي حمد الدراجي وزير الصناعة ارق الخيكاني وزير الاسكان كل (مَحافظي العراق ) بعد 2003 الى يومنا هذا هم سراق بدون استثناء واقلهم سرقة محافظ ميسان علي دواي كل وزراء حكومات ” اياد علاوي،ابراهيم الجعفري، نوري المالكي، حيدر العبادي” بدون استثناء اي احد منهم .
اما الذين شجعوا على جريمة سرقة اموال الشعب وحسب الاسبقية :-
مدحت المحمود رئيس السلطة القضائية ورؤساء هيئة النزاهة من تاريخ تشكيلها لغاية حسن الياسري.
لجان النزاهة النيابية وخاصة في زمن “السيد حرامي بهاء الاعرجي”.
ابراهيم الجعفري رئيس التحالف الشيعي .. النفاق والسكوت عن الظلم والسرقات في ادارة شؤون التحالف.
عمار الحكيم رئيس المجلس الاعلى .. ليس برجل دين بل سياسي “معمم ” النفاق والكذب والتلاعب في مقدمة سلوكه الاخلاقي ..والحلال والحرام واضح لمن يريد التدقيق والبحث,,,,,, الحقيقة يبرهن عليها واقع السجال عن الفساد وسرقة المال العام وقضاياهما التي بلغت بالآلاف ولم تزل في أدراج الكتل والأحزاب ، بعيدة عن متناول قضاء مستقل غائب هو أيضا ببركة ( المحاصصة ) والمحاباة عن الساحة منذ التغيير ولحد الآن
فقد أصبح الفشل جليا وواضحاً ، وخاصة أن ما عاناه الشعب العراقي من تردي في الخدمات لو كان في بلد آخر لكان مصير الحكومة منذ أمد بعيد في مهب الريح ، إلا أن طيبة الشعب العراقي وسعة صدره وتحمله للآلام ، جعله يصبر على أكثر مما ينبغي ، لأن التظاهرات القادمة سوف تكون عراقية شعبية بامتيار ونحن نعتقد أن كل فئات الشعب العراقي مثقفيه وعوامه سوف يشاركون بثقل ، وسوف يكون سقف الطلبات والشعارات أكثر مما تتوقعه الحكومة ، كما أن فرصة قصيرة ربما تحدد للحكومة العراقية في كشف كل ملفات الفساد وأسماء أصحابها ، وتفعيل القضاء في تناولها وبشكل مكشوف ليطلع الشعب على طبيعة تلك الملفات التي برعت الحكومة في إبعادها عن أنظار الأمة بغرض التسويف ، ومحاولة غلقها أو نسيانها كما حصل مع ملف عبد الفلاح السوداني وايهم السامرائي وحازم الشعلان وابن البولاني وعدنان الدليمي وطارق الهاشمي والدايني وسليم الجبوري وكبل البو النجيفي والطالباني واياد السامرائي والبو صخيل ونوري المالكي وهيئة المستشارين ومدحت المحمود وزمرته النتنة ومحافظ البصرة وصلاح الدين والانبار ونينوى والنجف وكربلاء وبغداد التميمي واعفاءه من امتحان بكالوريا الكذب المصفط وغيرهم من المفسدين الفارين بأموال الشعب العراقي ، دون أن تطالهم أي محاسبة قضائية ، ولعل الشعب وقتها سوف يسأل بصوت عال عما آلت إليه تلك القضايا المالية الكبيرة التي كانت وما زالت سببا في معاناة الشعب وإبقائه رهين الفقر والتخلف وتردي الخدمات .
إن التظاهرات الشعبية القادمة إذا أحسن القائمون عليها الأداء ، فإن نتائج تلك التظاهرات سوف تكون حاسمة في رسم مستقبل العراق السياسي والاقتصادي ، من خلال عصفها بالكتل والأحزاب الحاكمة وتخلفها واستحواذها على المال العام وتصرفها الأهوج به ، عندها ستغيب مظاهر الفساد والتخلف والمحاصصة السياسية أو الشراكة التي جاءت به ، وسيكون ثمة انعطاف تصحيحي كبير ، لايختلف كثيرا عن الثورات التصحيحية الجارية في الوطن العربي ، عندها سوف يضع العراق قدمه لأول مرة في تاريخ ما بعد التغيير على درب بناء دول العدل والقانون ، وتحسين البنية التحتية والخدمات . وقد يرافق عملية التغيير الكثير من الصعوبات التي ترافق مثل هكذا تغيير ، لكن التجربة السابقة سوف تمنح الشعب العراقي القدرة على تجاوز كل تلك الصعوبات



#كرار_حيدر_الموسوي (هاشتاغ)       Karrar_Haider_Al_Mosawi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ضلال وافك وكذب وضلامية وحرملة سياسي العراق وورقة التوت الممز ...
- الطويرجاوي نوري جواد ابو اسراء كارثة سيل فساد وعهر حل بالعرا ...
- سفاهات وصفات ومميزات واصول ازلام وغلمان الاحتلال ودلائل الخس ...
- رؤية اصلاح المسؤول والطفيلي وسياسي الصدفة الملوثين بالفساد و ...
- العواهروالفسدة الساقطين مسؤولون الحكومة العراقية
- يالسخرية القدر فكيف استدل السايس على المهر
- هل من شريف مهني عراقي اصيل لو زفت ابزفت وكاز ماكو
- سياسيوا العراق تجار فساد وعهر وتدمير
- تسويف وكذب وافتراء واللعب على الطرفين فكيف السبيل للقضاء على ...
- امارة كهنة وعباد وسربلية وشعوذة مقيتة للعهر والسقوط
- سقطت اوراق التوت وثبت زيفهم وبان عريهم رغم تبديل اقنعتهم
- داعش صنيعة امريكا واسرائيل وعبدة التلموذ
- نماذج من تحاليل سرطان الدم والنخاع لسبيرم السياسين والمسؤلين ...
- منذ متى استشعروا فاقدي الاحساس والضمير والشرف بحكمة الحمار
- فمن يستحق ان يرجم بالحجارة ؟ العاهرة أم السياسي بائع الوطن و ...
- عكفت شمسنا بضوئها على حكومة لاظل لها وامتازت بذيولها واذنابه ...
- لماذا يخاف المسؤول في العراق وما ضرورة افواج الحمايات
- انتفاض قنبر وبوهيمة التضليل الممنهج الكالح
- كيف الانقلاب وعلى من يا أمعة اولم تتعضون ياجريدية البلاليع
- ماذا بقى للساقط والمنحط والدوني و ابن الزنى لقد حصد السياسي ...


المزيد.....




- زيلينسكي: الحرب مع روسيا قد تنتهي في هذا الموعد وأنتظر مقترح ...
- الإمارات.. بيان من وزارة الداخلية بعد إعلان مكتب نتنياهو فقد ...
- طهران: نخصب اليورانيوم بنسبة 60% وزدنا السرعة والقدرة
- موسكو.. اللبنانيون يحيون ذكرى الاستقلال
- بيان رباعي يرحب بقرار الوكالة الذرية بشأن إيران
- تصريحات ماكرون تشعل الغضب في هايتي وتضع باريس في موقف محرج
- هونغ كونغ تحتفل بـ100 يوم على ولادة أول توأم باندا في تاريخه ...
- حزب -البديل- فرع بافاريا يتبنى قرارًا بترحيل الأجانب من ألما ...
- هل تسعى إسرائيل لتدمير لبنان؟
- زيلينسكي يلوم حلفاءه على النقص في عديد جيشه


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كرار حيدر الموسوي - ارادة الله اقوى لرد ارادة حنان الفتلاوي وكشف الغطاء عن المدفون والمستور