كم خليفة اسلامي دموي زرع يانكي الامبريالي في العراق

كم خليفة اسلامي دموي زرع يانكي الامبريالي في العراق

ابو بكر البغدادي في الموصل والرمادي ، وابو بكر البرزاني في اربيل والسليمانية ، وابو بكر السيستاني في النجف وكربلاء ، وابو بكر العبادي في بغداد ..

الخليفة حجر العبادي البغدادي السفاح اتبع نهج البعثثيين في التعامل مع المتظاهرين ومعارضيهم .

في اوائل السبعينات منحت السلطة البعثية الفاشية بزعامة السفاح المجرم المقبور صدام حسين فرصة العمل الجبهوي مع التحريفيين بزعامة الشوفيني الرجعي ـ عزيز محمد الجاسوس القديم لوكالة مخابرات كي جي بي السوفيتية ـ غاية نظام البعث منها توصل النظام البعثي الى معرفة من يعارضون سياسة البعثيين الفاشية ، ومن ثم كشف عن نشطاء حزب فهد التحريفي الرجعي ، و بعدها اتم البعثيون كشف شبكان حزب الجبناء ـ واصل البعثيون ركل حزب فهد التحريفي الانتهازي الرجعي بركلة قوية على مؤخرتهم ، هذا الحزب الرجعي الانتهازي كان ولازال من مثيري قصص السلم والسلام الزائفة ، على النظال الذيلي تمكن البعثيون من زج القاعدة الشعبية لهذا الحزب بامر مباشر من صدام حسين المجرم ، حيث زج قواعد وكوادر هذا الحزب الاشتراكي الفاشي في الزنزانات ، وتم تصفية حياة اعداد كبيرة منهم في اقبية التعذيب البعثية الانكلو امريكية الفاشية ، هذا ما حصل في عام 1970

عادت سياسة النظال الذيلي الى المسارح في منتصف شهر تموز ، حيث شهدت مدن العراق بما فيها بغداد تظاهرات مليونية التي لبسوها رداء السلم التافه ، الذي اصبح اليوم بمثابة كفن الموت لنشطاء المظاهرات يساقون الى المقابر الجماعية ، كانت فكرة صدام حسين لم تبلغ نهايتها بفضل صدام العبادي الصغير ، حيث اعتمدها هذا السفاح المجرم الداعشي ابو بكر العبادي ، لعب لعبة صدام مع ضحايا سلمية المظاهرات اولائك الاغبياء طبعوا الثقة بالفاشية ، لقد نزل ابو بكر العبادي مع المتظاهرين السذج ، على انه متعاطف معهم ويتباكى على حقوقهم بدموع التماسيح ، دقت طبول دعات السلم كان ابو بكر العبادي هو الزعيم الاوحد للمظاهرت ، تمكن من اللعب بعواطف نشطاء المظاهرات السذج فلقح المظاهرات بحقنة سامة عبر اجهزة مخابرات السلطة الاسلامية الفاشية بعد التعرف على جميع نشطاء المظاهرة السذج الذين انخدعوا بالسلمية الزائفة ، فوقعوا بين فكي كماشة المليشيات المخابراتية الاسلامية الانكلو ايرانية النازية لملمتهم فردا فردا وتم تصفية حساب معهم ، يقينا انطلقت التظاهرات بنداء الخرافي السخيف يا حسين ويا علي ، اتباع حسين البدو واباه على السياف من الشيعة النازيين دمروا العراق تدميرا شاملا . نحن الماويين لم نقف كمتفرجين ، وجهنا نداء ثوري الى المتظاهرين بغية الاعتماد على حمل السلاح وخوض الحرب الشعبية لابادة افراد السلطة الصوصية النازيين عن بكرة ابيهم ، وجه بعض التحريفيين الرجعيين من دعات السلم والنظال الذيلي الى المتظاهرين رسالة الحذر من الشيوعيين الماويين وقالو الماويين ارهابيين ، بهذا رددوا شحنات مزاعم مخابرات الامريكية المعادية لماو العظيم على ان ماوتسي تنغ قتل 55 مليون صيني ، هل لهذا الكم الهائل لستة باسماء ومن اي مدن وفي اي مقابر دفنوا ، بهكذا تلفيقات سخيفة ضحكوا على ذقون ضحايا المظاهرات ارادوا ابعادهم عن خط الحرب الشعبية ، لقد دخلنا الحوار مع عدد لاباس من ا لنشطاء ناشدناهم الى حمل البنادق الحمراء واستئناف العمل المسلح لتوجيه ضربات ثورية لميليشيات العضابة الاسلامية النازية التي صنعتها وكالة المخابرات المركزية الامريكية ، الا ان هؤلاء من اتباع التحريفيين الموالين للاشتراكي الفاشي حميد موسى وحاشيته الموالية لاسلام المركعية النازية الدموية لم يبالو لندئنا قلنا لهم السلمية سوف تحفر لكم قبور جماعية .

وبالتالي تواصل العصابة الاسلامية الفاشية الحاكمة باعتقال وتعذيب واغتيال كل من تم الكشف عنه والذي وقع في مصيدة ابو بكر العبادي الاسلامي الانكلو ايراني وامريكي ، من لايحمل السلاح للانتقام من حثالات السلطة الاسلامية النازية المؤلفة من المليشيات ، وهو من اجبن الجبناء ، لن ينقذ هذا الكم الهائل من الذين يواجهون خطر الابادة الجماعية وبعض منهم وقع في الاسر بقبظة ميليشيات النازيين سوى تشكيل خلايا ثورية مسلحة سرية للغاية بمثابة المصائد المغفلة ياستطاعنهم تاديب عدد هائل من جرذان المليشيات الهمجية وزرع الرعب بقلوبهم وقلب السلطة ، من خلال حملات الثورية المسلحة يتم تاديب هذا الجيش من المليشيات الجبانة وسحق رؤوسهم ورؤوس اعضاء البرلمان والسلطة الاسلامية الفاشية ، اقراوا نص ما نشرته وسائل الاعلام والدعوى الموجهة للامم المتحدة منظمة الارهاب العالمي المعنية بالجمعية العامة للامم المتحدة ..
نناشدكم يا من تنتظرون الموت المحقق ، كفى يا ناس اتركوا اسلوب النظال الذيلي ، واحملو السلاح ثم واصلوا تصفية حياة قيادات مليشيات الدواعش الشيعية .. داعش الشيعة اخطر من داعش الموصل وداعش كوردستان النازية زعمائها اللصوص والقتلة ، نكرر مناشدتنا الى كادحي وكادحات شعبنا الى تشكيل خلايا ثورية مسلحة بالبنادق الحمراء لسحق هذا الطغيان الاسلامي الداعشي الانكلو امريكي الدموي
اقراؤا الخبر ما يفعل كل من ابو بكر السيستاني وابو بكر العبادي ومليشيات حزب الله القذر بالكادحين العراقيين..

اقراؤا نص النداء وهو كالتالي
: الأمم المتحدة: إنقاذ نشطاء التظاهرات في العراق والكشف عن مصير المختطفين ، هل الشعب العراقي اصابه الشلل النصفي لايستطيع حمل السلاح للانتقام من هذا النظام اللصوصي الدموي ، الامم المتحدة يعني امريكا ، امريكا هي التي زرعت هذه العصابة الدموية في العراق

تصفيات دموية يتعرض لها ناشطون مدنيون يجري خطفهم وتعذيبهم واحيانا كثيرة اغتيالهم ورمي جثثهم في الشوارع او الاماكن النائية Ahmad Saloum Luay Baranbo Salam Awad Samar Jamal هاني اليوسف Salam Ibrahim Amar Al-saeedy Ali Husainan Bashar Alqassab Abdelmuttaleb Al-alami

ذ منتصف شهر تموز الماضي، تشهد العديد من المدن العراقيّة، بما فيها العاصمة بغداد، موجة من التظاهرات المطالبة بالإصلاح وتوفير الخدمات ومحاربة الفساد المستشري في العراق.
لم تتوقف المليشيات والقوى النافذة في السلطة " التي تتهم بالفساد ونهب المال العام"، من مضايقة نشطاء التظاهرات وبكل الوسائل، الإختطاف، القتل، التهديد، وزع العبوات الناسفة.
حتّى اليوم فإن العديد من النشطاء قد تم قتلهم وتم التمثيل بجثة احدهم" حيدر غازي الربيعي"، فيما تعرض العديد منهم للإعتقال والتعذيب .
في يوم 16ف تموز 2015 تم قتل الشاب منتظر الحلفي في قضاء المديّنة التابع لمحافظة البصرة من قبل قوات الشرطة العراقية وأثناء مشاركته في التظاهرات المطالبة بالكهرباء!
اغتيال اثنين من منظمي التظاهرات في البصرة وذي قار، وهما مسلم هيثم الركابي ووليد سعيد الطائي، برصاص مجهولين، فيما توفي صباح الكرموشي، وهو من أبرز منظمي الاعتصامات في محافظة البصرة، متأثرا بإصاباته جراء تفجير عبوة ناسفة وضعت داخل سيارته.

اختطاف الناشط علي هاشم مع ضرغام محسن وعماد طه. وتعرضا لتعذيب شديد جدًا. جلال الشحماني هو أحد نشطاء المجتمع المدنيّ في العراق، بتاريخ 23 أيلول الجاري قام مسلحون مجهولون، يستقلون ثلاث عجلات نوع (تاهو)، اقتحموا مطعما شعبيا في منطقة الوزيرية، شرقي العاصمة بغداد، بإختطافه، مع صاحب المطعم واقتادوهم إلى جهة مجهولة نطالب الأمم المتحدة بالضغط على الحكومة العراقيّة لتوفير الحماية اللازمة للنشطاء وللتظاهرات، وأن تقوم الأجهزة الأمنية في العراق بالكف عن ملاحقة واعتقال واختطاف النشطاء، الحكومة العراقيّة مسؤولة وبشكل كامل عن حياة النشطاء المختطفين ويجب عليها الكشف عن مصيرهم في أسرع وقت خشية تعرضهم للقتل والإغتيال من قبل الجهات التي قامت بإختطافهم