أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شريف رزق - أسْطَرَةُ الحَيَاةِ اليوميَّةِ في خِطابِ: مَمْلَكَةِ الحَوَائِطِ ، لأحمد طه















المزيد.....

أسْطَرَةُ الحَيَاةِ اليوميَّةِ في خِطابِ: مَمْلَكَةِ الحَوَائِطِ ، لأحمد طه


شريف رزق

الحوار المتمدن-العدد: 4918 - 2015 / 9 / 7 - 16:41
المحور: الادب والفن
    



مَعَ بدايَاتِ التِّسعينيَّاتِ حَدَثَ تحوُّلُّ شِعريٌّ جِذريٌّ في خِطابِ أحمد طه (1948- )الشِّعريِّ؛ تمثَّلَ في تحوُّلِهِ الكامِلِ إلى شِعريَّةِ القَصِيدِ النَّثريِّ – مَعَ مُعظَمِ شُعرَاءِ جيلهِ وشُعرَاءِ الثَّمانينيَّاتِ بالإضَافةِ إلى صُعودِ شُعرَاءِ التِّسعينيَّاتِ إلى المَشْهَدِ ذاتِهِ منْ جهَةِ القَصِيدِ النَّثريِّ مُباشَرَةً - وَاعتمَادِ جماليَّاتِ المَرْحَلَةِ الجَديدَةِ؛ الَّتي شَارَكَ فيْهَا هَذَا الفَصِيْلُ مَعًا، وَالمُتَمَثِّلةِ في التخفَّفِ منْ الانْهِمَامِ بالعَمَلِ اللغويِّ وَالمَجَازِ البَلاغيِّ وَالمنظورِ الكُلِّيِّ، والتَّوسَّعِ في شِعريَّةِ الحَدَثِ اليوميِّ، وَالتَّفاصِيلِ الشَّخصيَّةِ، وَالمنظورِ الفَرديِّ الشَّخصِيِّ، وَجَمَاليَّاتِ الصُّورَةِ السَّرديَّةِ وَالمَشْهَديَّةِ، وَلا ينفَصِلُ الوَعْيُ بالذَّاتِ عنْ الوَعْي بالمَكَانِ في تجربَةِ طه؛ فثَّمَةَ وَلَعٌ وَاضِحٌ بجَمَاليَّاتِ المَكَانِ، وَبالتَّشكيْلِ الجَمَاليِّ للمكَانِ في خِطَابِهِ ، وَيتبدَّى المَكَانُ، وَالوَاقعُ المَعِيْشُ ، لدَى طه في خِطابِ: مَمْلكَة الحَوَائِطِ ، أُسْطوريًّا على نَحْوٍ وَاضِحٍ .
إنَّ الوَعْي بالتَّجربَةِ الإنسَانيَّةِ يلتحِمُ مَعَ الوَعْي بالمَكانِ، وَلا ينفصِلُ الوَعْيُ بالذَّاتِ عنْ الوَعْي بالمَكَانِ، في عَمليَّةِ بناءِ المُتخيَّلِ المَكَانيِّ؛ فيتحقَّقُ الوجودُ المَعِيشُ في مُتخَيَّلٍ مَكانيٍّ للعَالمِ، تتجسَّدُ فيْهِ عناصِرُ وَتحوُّلاتٌ تاريخيَّةٌ، وَتتبدَّى الصُّورُ الشِّعريَّةُ مكانيَّةً، عَبْرَ الوَعْي بالذَّاتِ، في المَكَانِ، وَبناء المُتخيَّلِ المَكانيّ، ليْسَ باعْتبارِهِ فَضَاءً حاضِنًا للتَّجربَةِ فقطْ ؛ بلْ باعْتبارِهِ مُكوِّنًا منْ مُكوِّنَاتِ التَّجربَةِ .
وَتحضُرُ مُفرَدَاتُ وَتفاصِيْلُ المَكَانِ المَدِينِيِّ، في خِطَابِ: مَمْلكَةِ الحَوَائِطِ، حضورًا وَاضِحًا؛ في صُورَةِ شَوَارعَ وَمَقاهٍ وَشُخوصٍ، وَتتبدَّى أسْطَرَةُ الوَاقعِ المَعِيْشِ، على مِحْوَرَيْنِ :

- أسْطَرَة المَكَانِ :
يَحْضُرُ المَكَانُ المِصْريُّ حُضورًا لافتًا في نَسِيْجِ النَّصِّ؛ فتتبدَّى عناصِرُ مِصْريَّةٌ؛ مَكانيَّةٌ وَثقافيَّةٌ وَشخوصٌ مِصْريَّةٌ؛ فتتبدَّى شُبْرَا، وَمَقْهَى رِيْش، وَمَقْهَى زَهْرَةِ البُسْتانِ، وَبَارُ الأُوبرَا، وَسُورُ الأزبكيَّةِ، كَمَا تتبدَّى بعضُ رُموزِ هَذَا المَكَانِ البشريَّةِ، حَيْنئذٍ، فيتبدَّى الرَّائدُ الطَّليعيُّ: أنور كامل، ويتبدَّى – بجانبِهِ – أصْدِقاؤهُ: كاملُ التِّلمساني وجورج حنين ورمسيس يُونان؛ رموزُ حَرَكةِ: الفنِّ وَالحريَّةِ؛ الفنيَّةِ وَالشِّعريَّةِ التَّقدُّميَّةِ، ويتبدَّى المَكانُ ثمَّةً منْ منظورٍ أسْطوريٍّ، يكشِفُ عنْ تاريخيَّتِهِ، كَمَا في رُؤيتِهِ سُورَ الأزْبكيَّةِ، في قولِهِ :
" لمْ يكُنْ يفصِلُ بَيْنَ البَارِ وَأوْرَاقِ البَحْثِ سِوَى شَارعٍ صَغِيْرٍ وَاحِدٍ، عَبَرَهُ فإذَا هُوَ أمَامَ أرْفُفٍ منْ الأوْرَاقِ المَصْفُوفَةِ وَالمُجَلَّدَةِ . هَكَذَا قَرَّرَ أنْ يَبْدَأَ بسُورِ الأزْبكيَّةِ؛ فمَهْمَا قيْلَ عَمَّا آلَ إليْهِ منْ فَسَادٍ، فهُوَ - في نهَايَةِ الأمْرِ – السُّورُ الأكْثَرُ تسَامُحًا منْ بقيَّةِ الأسْوَارِ، وَإذَا مَا تطَّلعْتَ إلى مَا فيْهِ بقلْبٍ مفتوحٍ تَسَلَّلْتَ إليْكَ الحِكْمَةُ ، وَصِرْتَ مَعَ الوَقْتِ ليبراليًا أوْ زَاهِدًا ففيْهِ يَرْقُدُ – جَنْبًا إلى جَنْبٍ – أشْرَسُ الأعْدَاءِ الأيدلوجيِّيْنَ، وَتَتَحَاورُ – في ألفَةٍ – سَائرُ الأزْمِنَةِ وَالمَرَاحِلِ التَّاريخيَّةِ؛ الَّتي ادَّعُوا زَوَالَهَا، عِنْدَهَا سَتَكْتَشِفُ أنْ لا شَيءَ يموتُ سِوَى الإنْسَانِ، كَمَا سَتَرَى مَآلَ جَامِعِي الأوْرَاقِ وَالكُتُبِ؛ فتشْعُر – بينَكَ وَبَيْنَ نفسِكَ – بالحَسَدِ تِجَاهَ أُولئكَ الأذْكيَاءِ الَّذين انْكَشَفَتْ أمَامَهُمْ الأسْتَارُ، فَعَجَنُوا الكُتُبَ؛ لِتُخْرِجَ للنَّاسِ مَنادِيْلَ وَشَرَاشِفَ منْ الكِلينكسِ المُلوَّنِ، كَمَا لابُدَّ سَتُعِيدُ النَّظرَ في أُولئكَ الَّذين يُطَارِدُونَ جَامِعِي الكُتُبِ، وَيَزُجُّونَ بهِمْ خَلْفَ أسْوَارٍ لا تُشْبِهُ سُورَ الأزْبكيَّةِ ." (1)
يَرْصُدُ طه هُنَا تَفَاصِيْلَ مَشْهَدٍ ذَوَتْ غالبيَّةُ مَعَالمِهِ التَّاريخيَّةِ، رَصْدًا مَوْضُوعيًّا دَقيقًا ، في سَرْدٍ شِعْريٍّ بَصَريٍّ، يَلْتَحِمُ فيْهِ مَا هُوَ زَمَانيٌّ بمَا هُوَ مَكَانيٌّ بمَا هُوَ إنسَانيٌّ، في جَديلةٍ شِعريَّةٍ تُجَسِّدُ تاريخيَّةَ المَكَانِ .
- أسْطَرَةُ التَّجربَةِ المَعِيْشَةِ :
تتبدَّى التَّجربَةُ الإنسَانيَّةُ الذَّاتيَّةُ المَعِيشَةُ، لدَى طه، شَديدَةَ الوُضُوحِ، تلتحِمُ بالتَّاريخِ الشَّخصِيِّ، وَبتفاصِيْلِ الحَيَاةِ المَعِيْشَةِ، وَيَجْنَحُ الخِطابُ إلى تَشْكيْلِ الصُّورِ الشَّخصيَّةِ منْ تفاصِيْلِ اليَوْمِيِّ، وَالشَّخصِيِّ المَعِيشِيِّ الحَيَاتيِّ، تشكِيْلاً يكشِفُ عنْ مَنْظُورٍ أُسْطوريٍّ لِلْفِعْلِ الإنسَانيِّ البسِيْطِ، في أجْوَاءٍ شَعبيَّةٍ، وَتتأسْطَرُ التَّجربَةُ الشَّخصيَّةُ في خِطابِ طه، بعِدَّةِ طَرَائقَ؛ منْهَا أسْطرتُهُ لطفولتِهِ :
" لأنَّكَ كُنْتَ تلبسُ مَرْيلةً منْ الدَّمُّورِ
بهَا بُقعتانِ منْ الحِبْرِ البَاهِتِ
وَعِدَّةُ خُطوطٍ تتقاطَعُ كلُّهَا في الصَّدرِ
لكنَّهَا لا تُشْبِهُ تِلكَ الخَرِيطَةَ
الَّتي كُنْتَ تحفظُهَا عنْ ظَهْرِ قلْبٍ
إذنْ
فقدْ كَانَ لكَ وَطَنٌ حَقِيقيٌّ ." (2)

" لأنَّكَ كُنْتَ تُجِيْدُ قَذْفَ حِجَارتَكَ على الأعْدَاءِ
منْ المُدَرِّسِيْنَ وَعِيَالِ المَدْرَسَةِ المُجَاورَةِ
وَكُنْتَ تتسلَّلُ إلى حَدِيقَةِ الرَّجلِ الغَنِّيِّ
دُونَ أنْ يُصْفَعَ قَفَاكَ
سِوَى مَرَّةٍ وَاحِدَةٍ
إذَنْ
فقدْ كانَ لكَ وَطَنٌ حَقِيقيٌّ ." (3)
وَمِنْهَا، كَذلكَ، أسْطرتُهُ لحياتِهِ في شُبْرَا، وَلشُبْرَا ذَاتِهَا، وَمنْ ذَلكَ قولُهُ :
" ذَاتَ صَبَاحٍ آخَر
اسْتيقَظَ مَلِكٌ
وَنَظَرَ حَوَاليْهِ
فلمْ يَرَ سَتَائرَ تَحْجُبُ سَرِيْرَهُ
وَلا عَلَمًا يُرَفْرِفُ بجِوَارِ نافذتِهِ
وَلمْ يَجِدْ فَخْذًا نَاعِمًا بَيْنَ سَاقيْهِ
وَلا سجَّادَةً تُغَطِيِّ الأعْشَابَ بدَوْرَةِ المِيَاهِ
وَلمْ يَسْمَعْ هَمْهَمَةَ الحُرَّاسِ
وَلا قَعْقَعَةَ سِلاحِهِمْ
وَهَكَذَا
قرَّرَ أنْ يكونَ مَلِكًا على شُبْرَا
تَمَامًا كمَا في أحْلامِهِ
فكَانَتْ شُبْرَا
وَكَانَ عَلَمُهَا المَصْنُوعُ منْ لفائِفِ الأطْفَالِ
وَمَحَارِمِ النِّسَاءِ

ذَاتَ صَبَاحٍ آخَر
اسْتَيْقَظَ جِنِرَالٌ
وَنَظَرَ حَوَاليْهِ
فلَمْ يَجِدْ خَنْدَقًا حَوْلَ سَرِيْرِهِ
وَلا قُمَاشًا كاكيًّا على جَسَدِهِ
وَلا خِنْجَرًا تَحْتَ وِسَادَتِهِ
وَلمْ يَرَ حُدُودًا يُدَافِعُ عَنْهَا
وَلا أعْدَاءً يُحَاربُهُمْ
وَلا خَرِيطَةً يُشِيْرُ إليْهَا بعَصَاهُ
وَهَكَذَا
قرَّرَ أنْ يكونَ جِنِرَالاً لشُبْرَا
تَمَامًا كمَا كَانَ في أحْلامِهِ
فكانَتْ جِنِرَاليَّة شُبْرَا
وَكَانَتْ حُدُودُهَا الَّتي تمتدُّ منْ تِمْثَالِ رَمْسِيْسَ جنوبًا
إلى موقفِ التِّرَامِ شَمَالاً

ذَاتَ صَبَاحٍ أخِيْر
اسْتَيْقَظَ دِكْتَاتُورٌ
وَنَظَرَ حَوَاليْهِ
فلمْ يَجِدْ ثَوْرَةً تُثقِلُ حَقَائِبَ التَّلامِيْذِ
وَلا حَرْبًا وَطنيَّةً تُقلِّلُ رُوَّادَ المَقَاهِي
وَلمْ يَرَ خَوَنَةً يَأمُرُ بإعْدَامِهِمْ
وَلا مُؤامَرَةً تُحْبِطُهَا أجْهِزَةُ الإعْلاَمِ
وَلمْ يَسْمَعْ شِعَارًا يُعَبِّئُ الجَمَاهِيْرَ
وَلا أُغنيَةً تتحدَّثُ عنْ فحولتِهِ
وَهَكَذَا
قرَّرَ أنْ يكونَ زَعِيْمًا لشُبْرَا
تَمَامًا كمَا رَأى في أحْلامِهِ
فكَانَتْ شُبْرَا
أوَّل عَاصِمَةٍ في التَّاريْخِ
لِلْعَالَمِ الثَّالِثِ ."(4)
لا تَنْفَصِلُ أُسْطورَةُ الذَّاتِ الإنسَانيَّةُ، هُنَا، عنْ أُسْطورَةِ شُبْرَا؛ بلْ تلتحِمُ مَعَهَا، في التَّشكيْلِ المَكَانيِّ لِلْخِطَابِ، وَيَتَجَلَّى المَكَانُ الجَمَاليُّ، هُنَا، باعْتِباَرِهِ مَظْهَرًا منْ مَظَاهِرِ نصِّ الهُويَّةِ، وَيَتَجَلَّى الحُضُورُ الإنسَانيُّ فيْهِ مُتفاعِلاً مَعَ أشْيَاءِ الوَاقِعِ وَمَوْجُودَاتِهِ، وَتكْشِفُ الشِّعريَّةُ المَكانيَّةُ لدَى طه ، هُنَا - كمَا في مُجْمَلِ شِعْرِهِ النَّثريِّ – عنْ مَدِينيَّةِ المَنْظورِ، وَهُوَ يَرْصُدُ تفاصِيْلَ هَذَا الوَاقِعِ المَعِيْشِ بأدَاءٍ حِيَادِيٍّ وَاضِحٍ، وَبسَرْدٍ بَصَريٍّ يُشَدِّدُ - بشَكْلٍ وَاضِحٍ - على شِعريَّةِ المَجَازِ السَّرديِّ وَالصُّورَةِ السَّرديَّةِ المَكَانيَّةِ وَأْسَطَرَةِ الشَّخصِيِّ اليَوْمِيِّ وَالمَكانِيِّ .

الهوامش والإحالات
(1) أحمد طه – مَمْلكةُ الحَوائِطِ - ص: 27 الطَّبعة الأولى – مكتبة مدبولي 1993- ص: 27 ، وقد صَدَرَتْ قبلَ هذِهِ الطَّبعة طبعةٌ تجريبيَّةٌ، قامَ الشَّاعر بتوزيعِهَا على أصْدِقائِهِ، ثمَّ صَدَرَتْ طبعةٌ ثانيةٌ، في مكتبة الأسرة، بالهيئة العامة للكتاب، في عام 2012 ، ونعتمدُ هُنا على الطَّبعةِ الأولى .
(2) السَّابق – ص : 68 .
(3) السَّابق – ص ص : 68- 69 .
(4) السَّابق – ص ص : 57- 59 .



#شريف_رزق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سرديَّاتُ الحياةِ اليوميَّةِ المعيشَةِ في خِطابِ: عِيد النَّ ...
- كلبٌ ينبحُ ليقتلَ الوَقْت ل-عِمَاد أبو صَالح-
- شخصنةُ الخطابِ الشِّعريِّ، وإنسانيَّةُ النَّصِّ في تجربةِ بس ...
- ملامحُ الخِطابِ الشِّعريِّ في تجربَةِ نُصيِّف النَّاصِريِّ ا ...
- شعريَّةُ الحدَثِ المصْريِّ المعِيْشِ وتمصِيْرِ الخِطَابِ الش ...
- ملامح التجربة وتشكلات الخطاب عند محمد بنميلود الشعرية
- دَهَاليز حلمي سالم وَالصَّيفُ ذو الوَطْءِ
- شعريَّةُ الحيَاةِ اليوميَّةِ وَالخِطَابِ الشِّفاهيِّ في تجرب ...
- شِعريَّة الأداءِ السَّرديِّ في تجربةِ مُنْذر مِصْري الشِّعري ...
- كثافة الحضور الإنساني والشخصي في تجربة وديع سعادة الشعرية.
- آليَّاتُ الخِطابِ الشِّعريِّ في تجربة صلاح فائق الشِّعريَّة
- الدِّيوانُ النَّثريُّ لأبي القاسِم الشَّابيِّ
- مُشْكِلاتُ قصيدَةِ النَّثرِ الرَّاهِنَةِ
- النَّثرُ الشِّعريُّ
- الشِّعرُ المنثُورُ
- النَّثرُ الصُّوفيُّ الشَّعريُّ
- النَّثْرُ الفَنيُّ
- شِعريَّةُ النَّثرشِعْريِّ
- فَضَاءٌ آخَرٌ ، لِشِعْريَّةٍ أُخْرَى
- الشِّعريَّاتُ الأساسيَّةُ في قصيدَةِ النَّثرِ العربيَّةِ


المزيد.....




- موسكو.. انطلاق أيام الثقافة البحرينية
- مسلسل الطائر الرفراف الحلقة 84 مترجمة بجودة عالية قصة عشق
- إبراهيم نصر الله: عمر الرجال أطول من الإمبراطوريات
- الفلسطينية لينا خلف تفاحة تفوز بجائزة الكتاب الوطني للشعر
- يفوز بيرسيفال إيفرت بجائزة الكتاب الوطني للرواية
- معروف الدواليبي.. الشيخ الأحمر الذي لا يحب العسكر ولا يحبه ا ...
- نائب أوكراني يكشف مسرحية زيلينسكي الفاشلة أمام البرلمان بعد ...
- مايكروسوفت تطلق تطبيقا جديدا للترجمة الفورية
- مصر.. اقتحام مكتب المخرج الشهير خالد يوسف ومطالبته بفيلم عن ...
- محامي -الطلياني- يؤكد القبض عليه في مصر بسبب أفلام إباحية


المزيد.....

- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شريف رزق - أسْطَرَةُ الحَيَاةِ اليوميَّةِ في خِطابِ: مَمْلَكَةِ الحَوَائِطِ ، لأحمد طه