أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - فلاح علي - تصريحات اودييرنو وخطط التقسيم رد عليها الشعب العراقي في انتفاضته السلمية















المزيد.....

تصريحات اودييرنو وخطط التقسيم رد عليها الشعب العراقي في انتفاضته السلمية


فلاح علي

الحوار المتمدن-العدد: 4903 - 2015 / 8 / 21 - 14:04
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


المسؤول العسكري الأمريكي الجنرال ريموند أودييرنو الذي يشغل منصب رئيس أركان الجيش الأمريكي والمنتهية ولايته أدلى بتصريح في مؤتمر صحفي في البنتاغون في يوم 12-8- 2015. وحسب ما نقلته بعض وكالات الأنباء وأشارت الى مقتطفات من تصريحة , ومن ضمن ما أشار اليه ان تحقيق المصالحة بين مكونات الشعب العراقي تزداد صعوبة ومعتبراً ان تقسيم العراق قد يكون الحل الوحيد لتسوية النزاع فيه . واستبعد أودييرنو عودة العراق مستقبلاً الى ما كان عليه في السابق . وحول الأستراتيجية الأمريكية لقتال داعش في العراق , قال أودييرنو اذا لم يحرز الجيش الأمريكي التقدم خلال الأشهر القادمة علينا النظر تماماً في نشر بعض القوات مع الجيش العراقي ثم لنرى ما اذا حصل تغيير ام لا . ما هو مهم في التوقف عنده في هذا المؤتمر الصحفي وفي هذا الظرف بالذات هو موقفة من تقسيم العراق , لا سيما ان هكذا تصريح حول التقسيم لم يكن المرة الأولى التي يصرح فيها قائد عسكري او مسؤول سياسي أمريكي سبقة تصريحات لقادة في البنتاغون وقادة سياسيون في الكونكًرس وعلى راسهم نائب الرئيس الأمريكي بايدن .
تصريحات أودييرنو تمثل الوجهة الأمريكية ولا تحتاج الى جهد في تفسيرها :
او كما يقال لا تحتاج الى قراءة فيما بين السطور , ان هذه التصريحات هي تعبير واضح عن وجهة النظر الأمريكية اي انها تمثل الوصفة الأمريكية , ان هذه الوصفة تعتمد على التقسيم لأي بلد حتى وأن كان مستقراً لأنه من وجهة نظر امريكا ان تقسيم البلدان يخدم مصالحها الأستراتيجية . وما نظرية الفوضى الخلاقة التي تبنتها الأستراتيجية الأمريكية الا تأكيد على حقيقة الموقف الأمريكي , في انتهاك استقلال البلدان والتدخل في شؤونها الداخلية وتفتيت البلد الواحد الى عدة دويلات , وذلك من خلال التنسيق والتعاون مع سياسيين محليين ترتبط مصالحهم بالولايات المتحدة الأمريكية . لهذا انطلاقاً من مصالحها كانت الولايات المتحدة تسعى لتهيئة مستلزمات تطبيق هذه الوصفة في عدة بلدان وفي مقدمتها بلدان الشرق الأوسط كالعراق وسورية وتتبعهما بلدان اخرى , و تنظرالأستراتيجية الأمريكية لتقسيم البلدان على انه السبيل لهيمنتها في المنطقة وتسوقة على انه الحل الواقعي والوحيد , وما يشجع امريكا للمضي في مشروع التقسيم هذا هو نظام المحاصصة الطائفية والأثنية الذي أضعف الوحدة الوطنية وغيب المشروع الوطني الديمقراطي .
لماذا جاءت التصريحات الآن في ظل تصاعد الأحتجاجات الشعبية :
الغريب في هذه التصريحات انها جاءت بعد يوم واحد من اقرار البرلمان العراقي لحزمة الأجراءات الأصلاحية التي أعلنها رئيس الوزراء السيد حيدر العبادي ,. وذلك استجابة لضغط الشارع العراقي حيث خرجت جماهير الشعب وفي مقدمتهم الشباب والنساء في موجات من الأحتجاجات الشعبية العارمة التي لم يشهدها العراق من قبل ضد الفساد والفاسدين في أجهزة الدولة وغياب الخدمات وفي مقدمتها الكهرباء ومن اجل توفير فرص العمل , ان موجة الأحتجاجات الشعبية الواسعة شكلت ربيعاً كفاحياً للشعب العراقي فرفعت الجماهير الغاضبة من سقف مطاليبها داعية الى العدالة واصلاح القضاء وبناء الدولة المدنية . فجاءت حزمة الأصلاحات التي اعلنها رئيس الوزراء حيدر العبادي استجابة لمطالب الجماهير , ان ما أربك الدبلوماسية الأمريكية هو ان احد هذه القرارات او الأجراءات الأصلاحية الذي فهمته واشنطن على انه رساله ضد ارادتها وضد أجندتها والقرار او الفقرة في حزمة الأصلاحات هو كان التالي :
الغاء مناصب نواب رئيس الجمهورية ونواب رئيس الوزراء , لا سيما وان هذه المناصب تشكل اهم مرتكزات نظام المحاصصة الطائفية والأثنية الذي تكون بعد احتلال العراق في عام 2003 وبرعاية ومساندة امريكا. ان هذه الخطوة من وجهة نظري شكلت مرتكزاً فكرياً وسياسياً فرضه الشارع العراقي لانهاء نموذج نظام المحاصصة الطائفية والأثنية , ان هذا التحول في طبيعة الأصلاحات قد فاجئت الولايات المتحدة الأمريكية . ان التجربة العراقية أكدت ان الشعب العراقي لديه قناعات ومعطيات دقيقة بان نظام المحاصصة الطائفية يشكل مصدرخطير لأضعاف الوحدة الوطنية , ويسهم في خلق بيئة ملائمة لضخ الشحن الطائفي الى الشارع ويعمل على اثارة النعرات والعداوات الطائفية بين ابناء الشعب , وفي تفكيك النسيج الأجتماعي للمجتمع العراقي , ويشجع على تكوين ميليشيات من قبل دول اقليمية , و بهذا شاع ويشاع التطرف والأرهاب وفقد الأمن والأستقرار وسادت الفوضى ويوصل واوصل البلد الى حرب أهلية, بهذا يصبح التقسيم أمراً واقعاً ومفروضاً لا رجعة فيه , هنا تتحقق غايات واجندات الولايات المتحدة الأمريكية , من هنا جاءت تصريحات أودييرنو التي تمثل صيحات استغاثة , لأن الحراك الجماهيري الواسع الذي فاجئ الولايات المتحدة الأمريكية منعها من تحقيق هدفها وهو التقسيم . لو نفترض أن تصريحات أودييرنو قد حسبت على مواقف البنتاغون على ضوء تطورات الأحداث في العراق , الا ان الدبلوماسية الأمريكية قد تفاجئت من هذه التطورات , وبما انها استفادت من أخطائها في تونس ومصروعدد من البلدان , ومن اجل ان لا تخسر مصالحها في العراق فسارعت وزارة الخارجية الأمريكية الى الترحيب بحزمة الأصلاحات التي أعلنها رئيس الوزراء حيدر العبادي لكي تظهر امام الرأي العام العالمي انها مع حق الشعوب في نضالها من اجل الديمقراطية وضمان حقوقها هذا اولاً وثانياً من اجل ان تعطي لنفسها الوقت لأحتواء هذه الأصلاحات والحد من تجذيرها بالأتجاه الذي يضرب مصالحها ويضعف من دورها في العراق . وثالثاً بهذا الموقف الدبلوماسي المؤيد للأصلاحات كان بمثابة رسالة الى رئيس الوزراء العراقي والى الشعب العراقي وكأنها تريد التأكيد فيها ان تصريحات أودييرنو هي شخصية ولا تمثل موقف الحكومة الأمريكية . علماً ان السيد رئيس الوزراء حيدر العبادي في تصريح له وصف تصريحات أودييرنو حول تقسيم العراق , بأنها غير مسؤولة وتعبر عن جهل بالواقع العراقي .
عراق اليوم ومستقبلاً لن يعود الى ما كان عليه في السابق :
أودييرنو في تصريحة استبعدعودة العراق مستقبلاً الى ما كان عليه في السابق , وكأنه خبير في الشأن العراقي لهذا هو أعطى وصفته العلاجية وهي التقسيم , بهذا التصريح ظهر ان جنرالات البنتاغون المسؤولون عن الخطط والأستراتيجيات العسكرية يرون بعين واحدة وغير قادرين على قراءة الواقع العراقي , حيث الحراك الجماهيري الواسع بدأ يعبر عن نفسه ويفرض ارادته في عملية التغيير السياسي في العراق بأتجاه الأصلاح وبناء الدولة المدنية . أن الحراك الجماهيري الواسع في العراق الآن سيفرض تغيير المشهد السياسي بأتجاه مسارآخر مختلف عن رؤية البنتاغون والأستراتيجيات الأمريكية , لا سيما اذا طبقت بنجاح اصلاحات رئيس الوزراء حيدر العبادي , فأن المسار البديل لنظام المحاصصة الطائفية والأثنية سيكون مسار جديد يكون فيه للمواطن وللقوى المدنية صوتاً مسموعاً ودوراً فاعلاً بأتجاه بناء الدولة المدنية الديمقراطية . بتجذير الأصلاحات تحت ضغط الجماهير المنتفضة سلمياً سينفض العراق كاهله عن نظام المحاصصة وتبعاته وتبعات الأحتلال الأمريكي الذي أراد للعراق التقسيم ليكون تجربة اختبار لتقسيم سورية وبقية البلدان العربية الأخرى , نعم يا أودييرنو ها هو الشعب العراقي سيقول لك ولقادة البنتاغون ولبايدن ان العراق مستقبلاً لن يعود الى ما كان عليه في فترة الأحتلال الأمريكي وفي فترة نظام المحاصصة , سيكون عراق بلا محاصصات طائفية سيفرض الشعب العراقي دولته المدنية وبقوانينها الديمقراطية وسيبقى العراق وطناً حراً موحداً فيدرالياً . هذه هي رسالة الحراك الجماهيري والتي وجهة فيها الرد الحقيقي والعملي لتصريحات أودييرنو وجنرالات البنتاغون وصقور الأدارة الأمريكية .
التغيرات الداخلية و الدولية وتأثيرهاعلى تطورات الأحداث في العراق :
اذا كانت التجربة التأريحية للشعوب تؤكد على حتمية انتفاضة الشعب العراقي ضد نظام المحاصصة الطائفية وفساده وغياب الخدمات وفرص العمل وغياب الأمن والأستقرار ....... الخ بلا شك لا بد من ظهور او وجود تأثيرات ومتغيرات داخلية وخارجية قد عجلت من انتفاضة الشعب العراقي السلمية . اني هنا في هذا الموضوع لا أتوقف عند المتغيرات او المؤثرات او العوامل الداخلية رغم اهميتها الحاسمة في انتفاضة الشعب العراقي السلمية لكنها معروفة للجماهير المنتفضة وللمتابعين ولأبناء الشعب واشار اليها العديد من الكتاب . ولكن بودي الأشارة هنا الى العوامل الدولية ويأتي في مقدمتها تغيير موازين القوى الدولية . كلنا نعلم ان تفرد الولايات المتحدة الأمريكية بقيادة النظام الدولي قرابة العقديين الماضيين بعد تفكك وانهيار الأتحاد السوفياتي وهيمنتها في صنع القرارالدولي بدون العودة الى مجلس الأمن , واستخدامها للقوة العسكرية في العلاقات الدولية , بهذا المناخ الدولي شنت الولايات المتحدة الأمريكية الحرب على العراق,أنتجت لنا الحرب نظام المحاصصة الطائفية والأثنية , ان نظام المحاصصة هو الأبن المدلل الكسيح لتلك الحقبة حقبة نظام القطب الواحد التي كانت فيها الولايات المتحدة الأمريكية تمثل قطباً أوحد في النظام الدولي العالمي . إلا ان العالم شهد منذ عام 2007 ظهور تغييرات في ميزان القوى الدولية , وهذه التغييرات أشرت الى ظهور قطب دولي جديد يعادي الحروب ويحافظ على الأمن والسلام الدوليين ويرفض التدخل في الشؤون الداخلية للبلدان ويحافظ على استقلالها الوطني ويؤكد على حق الشعوب في تحديد طبيعة نظامها السياسي , ويؤكد على التكافئ في العلاقات الدولية .... الخ . ان هذه التغيرات فرضت حالة التوازن في العلاقات الدولية , فتراجعت الهيمنة الأمريكية وسياسة التفرد واستخدام القوة في العلاقات الدولية , وهذا التراجع الأمريكي كان نتيجة ضغط التوازن الدولي , الذي كان له تأثير دولي وأقليمي كبير ومنه على سبيل المثال فرض الحل السلمي في الأزمة السورية , وشكلت المبادرة الروسية التي أطلقت في الأسابيع الماضية على تهيئة بيئة اقليمية جديدة لمحاربة الأرهاب , اي نتيجة هذه المبادرة قد يظهر تحالف اقليمي جديد لمحاربة الأرهاب . وهذا أن حصل سيؤكد على خروج هذه الدول عن الخطط الأمريكية ,أن الدور الروسي بدأ يؤثر بأتجاه تبني الخيارالسلمي لحل الصراعات الأقليمية والداخلية . أن هذه التغيرات بظهور التعددية القطبية قد أثرت ايجاباً على تطورات الأحداث في المنطقة وعلى صعيد كل بلد وكانت عاملاً مساعداً ومحركاً للحراك الجماهيري في العراق المطالب بالتغيير السلمي للعملية السياسية واصلاحها بأنهاء المحاصصة والقضاء على كل نتائج نظامها من فساد وغياب الخدمات ونهب ثروات البلد وصراع طائفي .... الخ , والبديل حسب مطالب المنتفضيين هو بناء دولة المواطنة ونظامها الديمقراطي . كما ان هذه المتغيرات في موازين القوى الدولية, ستشل قدرة الولايات المتحدة الأمريكية في تنفيذ خططها القائمة على التدخل في شؤون البلدان الداخلية واستخدام القوة في العلاقات الدولية والتوسع وشن الحروب والأحتلال وتقسيم البلدان .ان تجذير الأصلاحات تحت ضغط الحراك الجماهيري ستضع حداً ايضاً للتدخلات الأقليمية في الشأن العراقي , لا سيما وان ملامح هذا التوجة برزت بأقصاء نواب رئيس الجمهورية ونواب رئيس الوزراء , ان هذا التغيير رغم أهميته في اضعاف نظام المحاصصة , لكنه في نفس الوقت يتضمن او يحمل رسالة الى بعض الدول الأقليمية التي تتدخل بالشأن العراقي الداخلي مثل ايران والسعودية وتركيا , وما دفاع ايران عن المالكي الذي يمثل رجلها القوي في العراق الا مؤشر على ذلك , ان الأصلاحات تعد خطوة أولى لأضعاف النفوذ الأيراني والسعودي والتركي في العراق ويطمح الشعب الى انهاء تدخلهم في الشأن الداخلي العراقي .
تصريحات أوديرنوا والحرب على داعش :
وارتباطاً بموضوع الحرب على داعش لا أبالغ اذا قلت ان غالبية الشعب العراقي على قناعة بأن الولايات المتحدة الأمريكية غير جادة بالقضاء على داعش لأن لديها أجندات أخرى في العراق والمنطقة , وبالعودة الى تصريحات أودييرنو فيما يخص موضوع تقسيم العراق والحرب على داعش , يفهم منها انه وجه رسالة في تصريحة فحواها ان الولايات المتحدة الأمريكية كأنها شاركت في الحرب على داعش خارج سياق الوحدة الوطنية العراقية وهذا هو احد اسباب اطالة امد الحرب الأمريكية على داعش وفق استراتيجيتها. رافق عدم جدية الولايات المتحدة في محاربة داعش , فشل لحكومة المالكي من وقف تمدد داعش و توسع سيطرت التنظيم الأرهابي على عدد من مدن العراق , وكذلك ظهر عجز في بداية تولي السيد العبادي رئاسة الوزراء , حيث كان أسير للقرار الأمريكي لا سيما وان امريكا امتنعت عن تزويد العراق بطائرات واسلحة متطورة رغم العقود المبرمة معها , ولم يتخذ السيد العبادي الموقف الشجاع لعقد صفقات التسليح مع روسيا الا في وقت متأخر بعد ان تمدد داعش . وبالعودة الى التغيرات في موازين القوى الدولية وفي ظل تواصل الضغط الجماهيري للمضي بالأصلاح نحو التجذير, ستتوفر امكانيات كبيرة لدى الحكومة والشعب للقضاء على داعش ودحرها في العراق من خلال انهاء حاضنتها الأجتماعية وتبني الحلول الوطنية لأزمات ومعضلات نظام المحاصصة الطائفية والأثنية .
21-8-2015



#فلاح_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السياسة الخارجية لحكومة اوردكًان من الفشل الى الأضرار بمصالح ...
- الشيوعييون والعمل الجماهيري (3-3)
- استراتيجية امريكا لمواجهة داعش ما بين غموض الاهداف والادوار ...
- استراتيجية امريكا لمواجهة داعش ما بين غموض الاهداف والادوار ...
- استراتيجية امريكا لمواجهة داعش مابين غموض الاهداف والادوار و ...
- استراتيجية امريكا لمواجهة داعش ما بين غموض الاهداف والادوار ...
- من صنع ظاهرة داعش ودولتها المزعومة
- رسالة الى التحالف الوطني
- نظام المحاصصة مدمر للوطن ومنتج للأسلام السياسي الامريكي
- الشيوعيون والعمل الجماهيري (2-3)
- الشيوعييون والعمل الجماهيري (1)
- وطنُ حرً وشعبُ سعيد
- الرد الروسي في أزمة اوكرانيا يعيد سيناريو الأزمة مع جورجيا
- تعثر مفاوضات جنيف 2 لايعني فشل الحل السياسي (2-2)
- تعثر مفاوضات جنيف2 لايعني فشل الحل السياسي (1-2)
- اليسار العراقي وآفاق وحدة العمل والنشاط المشترك
- عشرة ايام هزت العالم وغيرتهُ وعشرة سنوات هزت العراق ولم تؤسس ...
- الدور الروسي في اقامة التوازنات الاقليمية الجديدة
- فتاوي القتل والتكفير ينتجها اصحاب الضمائر الميتة (2)
- فتاوي القتل والتكفير ينتجها اصحاب الضمائر الميتة


المزيد.....




- حزب الفقراء، في الذكرى 34 لانطلاقته
- تركيا تعزل عمدة مدينتين مواليتين للأكراد بتهمة صلتهما بحزب ا ...
- تيسير خالد : سلطات الاحتلال لم تمارس الاعتقال الإداري بحق ال ...
- الديمقراطيون لا يمتلكون الأجوبة للعمال
- هولندا: اليمين المتطرف يدين مذكرتي المحكمة الجنائية لاعتقال ...
- الاتحاد الأوروبي بين مطرقة نقص العمالة وسندان اليمين المتطرف ...
- السيناتور بيرني ساندرز:اتهامات الجنائية الدولية لنتنياهو وغا ...
- بيرني ساندرز: اذا لم يحترم العالم القانون الدولي فسننحدر نحو ...
- حسن العبودي// دفاعا عن الجدال... دفاعا عن الجدل (ملحق الجزء ...
- الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا ...


المزيد.....

- ثورة تشرين / مظاهر ريسان
- كراسات شيوعية (إيطاليا،سبتمبر 1920: وإحتلال المصانع) دائرة ل ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - فلاح علي - تصريحات اودييرنو وخطط التقسيم رد عليها الشعب العراقي في انتفاضته السلمية