أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - نيشان آميدي - أنقذوا الطبيعة من الحرائق !














المزيد.....

أنقذوا الطبيعة من الحرائق !


نيشان آميدي

الحوار المتمدن-العدد: 4835 - 2015 / 6 / 12 - 16:44
المحور: كتابات ساخرة
    


الوطـن للجميــع والطبيـعة الخلابـة فيهـا أيضــاً للجميع .. فأحرصوا عليها .
إلقـاء عقبـة سـيجارة من السـيارة وبشـكل لامبالاة يمكن إشـتعال الطبيعة حصيلة قرن من الزمن !
في البداية : هنالك عدة أسـباب لإندلاع ونشوب الحرائق : منها البشـرية ومنها الطبيعـية !
الأســباب البشــرية : 1 . الجهـل والتخلف وســوء إســتعمال النار .
2 . ســوء التخمين واللامبالاة والإهمال والكســل والســهو .
3 . تخزين المواد القابلة للإشــتعال في الأماكن الخاطئة .
وهنالك أســباب أخرى متعلقة بالحرائق . الطبيعية : كالصواعق والزلازل والبراكين وإرتفاع درجاة الحرارة والكهرباء والمصانع والحروب وماشــابه ذلك .
لســوء حظنا أو لحســن حظنا ، ولكم الإختيار عن المصطلح الأنســب ! ففي مناطقنا تقريباً شــبه آمنة من حيث الزلازل والبراكين وحتى المصانع بمفهوم العلمي للمصانع ، لأننا من الدول المســتهلكة وبجدارة ولســنا من ظمن الدول الصناعية كبقية الدول المعروفة بـ ( الدول الصناعية ) لحسـن الحظ . لذلك أســتطيع القول بأن الأســباب الأكثر شــائع لإندلاع الحرائق في مناطقنا عبارة عن ترك النار مخمدة وعدم إطفائها بشــكل جيد بعد الإنتهاء من النزهة العائلية أو الســفرات الجماعية في المناطق المكثفة بالأشــجار والحشــائش وما شــابه ذلك ، أو القاء بقية الســيجارة أي ( عُقَـب الســيجارة ) إثناء قيادة الســيارة وبشــكل لامبالاة الى الأماكن القابلة للإشــتعال كأطراف الشــوارع وقرب المحطاة الوقود وما شـــابه ذلك . لذا أكررخالص رجائي ودعواتي الى جميع المواطنين الكرام التقيد بالحرص والســلامة العامة حفاظاً على وطننا الجميــل . إندلاع الحرائق في محافظة الســليمانيـة في هذه الأيام بمثابة كارثـة بيئية وخســارة لاتتعوض .



#نيشان_آميدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة الى أردوغان !
- الشهادة ... والقَسَم !
- القوميّة والدين !
- جَهلنا ... وتقسيمه الخاطئ !
- لبنان ... و عيد الإستقلال !
- داعش ... أم أخطبوط مصنوعة !
- ( الدين فايروس البشريّة ) إذا أُستُغِلّتْ ! Virus
- رسالة الى قادة الأكراد ( العراق ) !!!
- إحذروا يا أقليم ( كوردستان ) !!!
- المنهاج التعليمي المنتهي الصلاحيّة !
- ميهفان فنان و ابن الفنان !!! فصالح آميدي - له العنوان .
- تعددت الحكومات والموت والقتل الجماعي .. واحد !
- حاربنا الظلم ... وها أصبحنا ظالمين !!!
- مفاجأة أرب آيدول ( 2013 ) الفنانة . برواس حسين !
- تركيا ... و المهزلة الكورديّة !
- كل ع 2712 ام وأنتم بخير
- جمهورية .. حرف الجر !
- الحقو ... مات ... ملا ... طه . ! ( الحكومة ) !!!
- لايسيئ إلاّ المسيئ !
- أَكراد أمام الإمتحان !!


المزيد.....




- فنان أمريكي شهير يكشف عن مثليته الجنسية
- موسكو.. انطلاق أيام الثقافة البحرينية
- مسلسل الطائر الرفراف الحلقة 84 مترجمة بجودة عالية قصة عشق
- إبراهيم نصر الله: عمر الرجال أطول من الإمبراطوريات
- الفلسطينية لينا خلف تفاحة تفوز بجائزة الكتاب الوطني للشعر
- يفوز بيرسيفال إيفرت بجائزة الكتاب الوطني للرواية
- معروف الدواليبي.. الشيخ الأحمر الذي لا يحب العسكر ولا يحبه ا ...
- نائب أوكراني يكشف مسرحية زيلينسكي الفاشلة أمام البرلمان بعد ...
- مايكروسوفت تطلق تطبيقا جديدا للترجمة الفورية
- مصر.. اقتحام مكتب المخرج الشهير خالد يوسف ومطالبته بفيلم عن ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - نيشان آميدي - أنقذوا الطبيعة من الحرائق !