أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - اللجنة المركزية لحزب اليسار الديمقراطي - العرض السياسي 65















المزيد.....

العرض السياسي 65


اللجنة المركزية لحزب اليسار الديمقراطي

الحوار المتمدن-العدد: 4833 - 2015 / 6 / 10 - 00:46
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


العرض السياسي 65
الرفاق والأصدقاء الأعزاء ..نتابع معكم تطورات الوضع السياسي في هذه المرحلة الدقيقة من التطورات الجارية في الثورة
كنا قد تحدثنا عن العامل الرئيس الذي تدخل في الحياة السياسية في المنطقة وهو شعور -بمرحلة متأخرة – دول الخليج بخطورة التدخل الإيراني في المنطقة وتأثير الاتفاق الإيراني الأمريكي على تحويل التدخل إلى هيمنة تتم عبر اعتماد الملالي في إيران على دعم الأقليات المختلفة والعمل من خلالها على قمع الشعوب وإخضاعها ،وهذا ما نشاهده في اليمن ولبنان وسورية والعراق ….لقد أدى اقتناع حكام السعودية والخليج إلى تدخل عامل جديد كما ذكرنا ...فقد انطلقت عاصفة الحزم على أساسه في اليمن لإحباط انقلاب الحوثيين...وتشكل عاصفة الحزم بداية المعركة المعلنة والهادفة إلى إبعاد أشكال التدخل والهيمنة الإيرانية في المنطقة ….وهذا لا يعني مطلقا كما نرى أنها معركة موجهة إلى إيران كدولة ...لقد أدت هذه المعركة إلى توافق مرحلي بين حكام وشعوب المنطقة ،ضد عدو يريد الهيمنة على دولها .ولا مجال في هذه المعركة للخساره فللمرة الأولى بعد رجيل عبد الناصر ينشأ (موقف عربي) يتجاوز التبعية والرخاوة الشديدة التي كان يتصف بها الواقع العربي عبر عقود ...و نعتقد أن الانتقال إلى منطقة عربية فاعلة يتم عبر تفاعل شعوب وقوى المنطقة ...واعتبار أن المعركة ضد التمدد الإيراني في المنطقة هي أساس لانتقال ناجح لواقع جديد لن يتحقق بدون نشر الحريات السياسية لشعوب المنطقة ، وبدون تحقيق حالة من العدالة الاجتماعية تخرج شعوب المنطقة من الفقر المدقع البيئة المثالية لانتشار التطرف ..ونرى أن الإمكانيات العربية موفرة ، وأن استثمار الأموال العربية في المنطقة لأغراض تنموية تخدم شعوب المنطقة بكافة شرائحها الاجتماعية الأساسية ...لذلك فإن رفض تدخل السعودية والنظام الخليجي في المعركة الوطنية الهادفة إلى إبعاد النفوذ الخليجي خطأ ..والاعتماد على هذه الأنظمة في حل مشاكل المنطقة خطأ أيضا وهنا يمكن أن نتحدث عن مقولة وحدة وصراع الأضداد .
دفعت هذه المعركة إلى تحالفات جديدة ما كانت لتحدث لولا شعور الجميع بالخطر من هذا التمدد ومن خطورة الاتفاق الإيراني الأمريكي ..ونعني التحالف بين تركيا والخليج والسعودية والأردن والمحاولات الغير ناجحة لدفع مصر ألسيسي لهذا التحالف ..وهذا التحالف دفع نحو بداية تناقض بين مصالح دول المنطقة المستباحة تاريخيا ’وبين السياسية الأميركية في المنطقة ..ويمكن أن نذكر ملامح التناقض في عدة أمور سنعددها دون شرحها
1 – رفض ملك السعودية لحضور لقاء كامبد يفيد الذي دعا إليه أوباما وشاركه في هذا الرفض عدد من ملوك وأمراء الخليج …...وصدور تصريحات متناقضه عن اللقاء المذكور
2- طلب الإدارة الأمريكية تمديد وقف إطلاق النار في اليمن وعدم تجاوب السعودية لهذا الطلب
3- الإعلان رسميا عن وجود حوار وتنسيق بين أمريكا والحوثين في إحدى إمارات الخليج
4- صدور قرار من مجلس الأمن يطلب من القوى اليمنية المتصارعة عقد مؤتمر تشارك فيه أطراف الصراع اليمني في جنيف دون شروط مسبقه .وهذا يعني إلغاء اتفاقات الطائف بين المتقاتلين اليمنيين واضطرار الحكومة اليمنية للموافقة على الاشتراك في هذا اللقاء .
5- الموقف المتناقض السعودي الأمريكي من النظام في سورية فالولايات المتحدة الأمريكية ترى أن إسقاط النظام في سورية سيؤدي إلى سيطرة داعش ، والسعودية ترى أن إسقاط النظام في سورية يضعف التواجد الإيراني من جهة ويعجل من ضرب داعش من جهة أخرى.
إن تدخل الجزء الأكثر تطرفا من الشيعية ونعني نظام ولاية الفقيه يؤدي إلى ظهور وانتشار تطرف مقابل لا يمكن أن ينحصر او يتوقف بدون طرد التطرف المقابل وهو ولاية الفقيه ..
كل هذه التناقضات لا تزال في بدايتها والدفع باتجاه زيادتها سيكون في صالح الشعوب العربية وشعوب المنطقة ..
إن التحول في الموقف السعودي الخليجي التركي من التمدد الإيراني انعكس إيجابيا على الثورة السورية وأهم ظواهره :-
1- ألغى الصراع القطري السعودي وتجلياته في الداخل السوري وجرى تقارب بين المجموعات العسكرية المتقاتلة والتي كان قادتها ينتموا إلى السعودية وقطر ..وهذا بحد ذاته زاد من فعاليات الثوار ...وجرت تشكيلات جديده كان لها الفضل الأكبر في التقدم الذي تم في إدلب وريف حلب وعدد من المناطق ونقصد جيش(الفتح)وهو أيضا تطور مهم فلم يعد تنظيم معين يدعي الهيمنة والريادة ...الخ ونرجو أن يبقى ويستمر
2- خفف حالة التشدد الديني الموجودة في بعض التنظيمات جيش الإسلام وزعيمه زهران علوش
3- دخلت أسلحة متوسطة فعاله مثل صواريخ مضاده للدروع وبعض الصواريخ المضادة للطيران ..

وغيرها ….زونرى أن التحالف الجديد سيؤثر بشكل إيجابي وفعال وقد يكون مقرر في دفع النظام نحو الذهاب صاغرا إلى جنيف موافقا على تشكيل لجنة كاملة الصاحيات لنقل السلطة بغياب الأسد..وعلينا أن نتابع
….الحالة الميدانية في الداخل وتأثيراتها المختلة :-
أدى الانتصار الكبير أي تحرير أدلب إلى اضطراب واسع في صفوف أنصار النظام وعسكرية ..فقد ازدادت التساؤلات في صفوف أنصار النظام عن جدوى الاستمرار في الصراع وفي زيادة عدد القتلى في صفوفه دون القدرة على الانتصار أو حتى الحفاظ على المواقع المسيطر عليها من قبل النظام .. وبدء طرح أنه لا حل إلا بالحياة المشتركة مع باقي السوريين والاستجابة لقرارات مجلس الأمن بنقل السلطة ورحيل الأسد...وهناك من يرى أن المقاتلين وصلوا إلى مناطق كانت تعتبر مناطق حماية لمدنهم وبلداتهم ..وهذا زاد من حالة الإرباك والقلق في الأوساط الموالية للنظام.
وفي الجانب العسكري فقد انهارت المعنويات تماما في أوساط العسكريين العاملين مع النظام ...وكنا لاحظنا الانهيار السريع في بلدة أريحا فقد تم تحريرها خلال أربعة ساعات فقط ..واستمرار التقدم لتنظيف ما تبقى من محافظة ادلب ونعتقد أنها ستتحرر خلال أيام قليلة ..وكانت مجموعات مقاتله قد انطلقت عدد من الفصائل المقاتلة لتحرير أقسام من حلب ولكن داعش ذهب لصدهم وإحباط محاولاتهم ..ولا تزال الاشتباكات بين داعش والجيش الحر مستمرة والمعلومات تؤكد أن الجيش الحر سيستمر في العمل من اجل تحرير حلب بعد الإجهاز على الدعم الطارئ للنظام من قبل داعش ..
أدى انهيار معنويات جيش النظام إلى التدخل المباشر من إيران الذي اعلن مسؤولها العسكري إنها أرسلت 7000 – 10000 عسكري إلى سوريا لمساعدة جيش الأسد رغم أن عدد القوات الإيرانية.
المتواجدة في دمشق أكثر من العدد المذكور من سنوات ….وأيضا فإن الخطابات النارية لحسن نصر الله وما قاله انه سيكون حيث يجب أن يكون.لم تجدي نفعا .
وهذه الإعلانات لها عدة أهداف منها :-
- الإعلان عن التدخل العسكري الإيراني المباشر في سورية .
- رفع المعنويات المنهارة في أوسط جنود النظام وأنصاره في منطقة الساحل خصوصا ..لذلك تم الإعلان إن القوات الإيرانية موجودة في الساحل ..
- التصدي للأفكار التي بدأت تعلن داخل كبار ضباط جيش النظام والتي تؤكد أهمية رحيل الأسد وتنفيذ مقررات جنيف
- نشر أفكار بأوساط أنصار النظام في حمص وطرطوس واللاذقية بأنه في حال السيطرة النظام وحزب الله على منطقة القلمون والفوطة فإنهم سيعلنون دولة الساحل ….
ونرى أن كل هذه الإجراءات لم تؤد إلى إيقاف انهيار معنويات قوات النظام ومؤيديه وهذا ما تؤكده النجاحات التي تحققها كتائب الجيش الحر في العديد من المناطق وآخرها السيطرة على جبل التركمان في ريف اللاذقية ..وكذلك فإن القلق في أوساط النظام يتزايد..وكل ما تقوم به ايران وتابعها حزب الله تعكس نرفزة وإرباك وبداية تراجع ..فقد خصص نصر الله خطابه الاخير للدفاع عن سياسته ولم يكن مقنعا رغم ذلك

وانعكس هذا الموقف دوليا ..فقد طالب ديمستورا بتدخل دولي لطرد الأسد، وطلبت روسيا عقد مؤتمر ثالث في موسكو رفضه النظام ،وأصدر مجلس الأمن قرارا-بعد سنوات – يطلب من الأسد وقف إلقاء البراميل على السكان المدنيين ..
كل ذلك يؤكد المأزق المتزايد التي وقع فيه النظام وحلفائه وقد يكون المأزق الأخير إذا استطاعت المعارضة السورية التعامل مع هذه التطورات

من هنا ماهو واقع المعارضة ؟
حتى الآن لم تنعكس التطورات الحاصلة في المنطقة وفي الميدان على عمل المعارضة مما يعكس تخلفها عن مواكبة التطورات ..ومما يسهل في زيادة التدخلات الخارجية بسبب عجز المعارضة عن مواكبة الأحداث فقد دعت مجموعة محددة لمؤتمر للمعارضة في القاهرة ..ولكن هذه المجموعة أسست لفشل المؤتمر عندما اختارت - اللجنة التحضيرية - المدعوون بما ينسجم وسياستها المطلوبة . أي كانت الدعوات انتقائية أولا واحتجت اللجنة برفض الداخلية المصرية استقبال هذا المعارض أو ذاك ، وبتجاهل بعض من دعوا إلى الاجتماع التحضيري الأول ..وأيضا فقد صرح (هيثم مناع) احد الأعضاء المقررين في الجنة التحضيرية أن هدف المؤتمر هو إنتاج جسم معارض جديد ..ثم اكد أيضا أن هدفه هو التركيز على محاربة الإرهاب وهذا انعكاس للسياسة التي يدعوا إليها النظام وأصدقائه في موسكو وإيران ..ومعروف أن هذه السياسية قد فشلت في اجتماعي موسكو الأول والثاني ..أدت هذه التصريحات إلى إعلان الائتلاف والعديد من المجموعات و الشخصيات المعارضة رفضها للمشاركة في المؤتمر ..وهكذا بقي هذا المؤتمر يمثل بعض فصائل المعارضة وليس مؤتمر للمعارضة..ونحن أرسلنا رسالة للمؤتمرين في القاهرة نطلب فيها اعتبار مؤتمرهم خطوة على طريق عقد مؤتمر يجمع المعارضة ..وان تنسجم قراراتهم مع مطالب الشعب في إسقاط النظام وبناء الدولة الديمقراطية والتي تجاوبت معها المؤسسات العربية والدولية وخصوصا مقررات مؤتمر جنيف بالإضافة لعدد من المقترحات سنذكرها لاحقا ...وتبقى مهمة عقد مؤتمر يجمع المعارضة يصدر وثيقة توحد عمل فصائلها وينتخب لجنة متابعة لتحقيق مقررات المؤتمر أو يقترح تشكيل حكومة وحدة وطنية تشترك فيها كافة تيارات وفصائل المعارضة ومكونات الشعب السوري لتنفيذ ما يقرره المؤتمر تبقى هي الأساس الموحد للسوريين القادرين على إسقاط النظام ومحاربة التطرف المنتشر وبناء الدولة الوطنية الديمقراطية ..
ونحن نرى أم المهام المطلوبة من هكذا مؤتمر :-
1 – اعتماد مقررات مؤتمر جنيف -1 – وتحضير وثيقة تنفيذية تقدم للمؤتمر ..أو وفي حال رفض النظام وحلفائه تنفيذ مقررات جنيف تطوير النشاط العسكري وتحقيق مناطق أمنة تؤمن عودة السوريين إلى بلادهم وتؤمن حياتهم ..رغم قناعتنا بحل جنيف كما ذكرنا ..
2- زيادة التعاون المتعدد الأشكال مع أصدقاء الشعب السوري دون التبعية لأحد منهم، ورفع شعار أصدقاء لا اتباع وإبعاد الأتباع عن ساحة الفعل في المؤتمر أو الحكومة المقترحة
3- تشكيل حكومة وحدة وطنية كما ذكرنا تتمثل فيها كافة تيارات المعارضة الديمقراطية والوطنية والانتهاء من الانفراد بتشكيل الحكومة على طريقة النظام
4- محاربة الفساد الذي يزكم الأنوف في الثورة السورية بكافة فصائلها السياسية والعسكرية والشبيه بفساد النظام
5 – تشكيل مجلس وطني للإشراف على جمع وتوزيع الإغاثة بشكل عادل وشفاف ومنع استغلال حاجات السوريين لشراء انتمائهم كما يفعل النظام حين يربط التوظيف وغيره بالانتماء لحزبه ..
وبكلمة إزالة عقلية النظام وهيمنته على جميع المؤسسات وفساده من الثورة حتى لا نعيد إنتاجه
..وهذه المهام تتطلب تأمين رأي عام واسع داخل كافة تيارات وفصائل المعارضة السياسية والعسكرية يكون قادرا على تحقيقها والتحضير للدولة الجديدة الخالية من التبعية والفساد واحتكار السلطة ورفض الآخر وشراء الضمائر ..

الإغاثة بشكل عادل وشفاف ومنع استغلال حاجات السوريين لشراء انتمائهم كما يفعل النظام حين يربط التوظيف وغيره بالانتماء لحزبه ..
وبكلمة إزالة عقلية النظام وهيمنته على جميع المؤسسات وفساده من الثورة حتى لا نعيد إنتاجه
..وهذه المهام تتطلب تأمين رأي عام واسع داخل كافة تيارات وفصائل المعارضة السياسية والعسكرية يكون قادرا على تحقيقها والتحضير للدولة الجديدة الخالية من التبعية والفساد واحتكار السلطة ورفض الآخر وشراء الضمائر ..

8/6/2015

المكتب السياسي لحزب اليسار الديمقراطي



#اللجنة_المركزية_لحزب_اليسار_الديمقراطي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العرض السياسي 64


المزيد.....




- في روما.. يختبر السيّاح تجربة جديدة أمام نافورة -تريفي-
- لغز مرض تسمم الحمل الذي حير العلماء
- -بايدن قد يدعو إلى إقامة دولة فلسطينية قبل انتهاء ولايته- - ...
- قلق على مصير الكاتب صنصال إثر -اختفائه- بالجزائر بظروف غامضة ...
- هل نحن وحدنا في الكون؟ ماذا يقول الكونغرس؟
- مشاهد لآثار سقوط صواريخ لبنانية في مستوطنة كريات أتا (صور + ...
- -حزب الله-: إيقاع قوة إسرائيلية بين قتيل وجريح
- مشاهد لـRT من موقع الضربة الإسرائيلية لمنطقة البسطة الفوقا ف ...
- مجموعة السبع ستناقش مذكرات التوقيف الصادرة عن الجنائية الدول ...
- لماذا يضاف الفلورايد لمياه الصنبور وما الكمية الآمنة؟


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - اللجنة المركزية لحزب اليسار الديمقراطي - العرض السياسي 65